رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد محلي alsharq
مواطنون لـ الشرق: أسعار الفنادق والمنتجعات خارج المعقول

اشتكى عدد من المواطنين من ارتفاع تكاليف السياحة في قطر خلال الأعوام الماضية، والتي بلغت فيها أسعار الفنادق، والمنتجعات، بالإضافة إلى المطاعم وأماكن الراحة والاستجمام مستويات غير مسبوقة، دفعت الكثير من المواطنين والمقيمين إلى التفكير في التوجه خارج الدوحة من أجل قضاء العطل السنوية أو حتى الأسبوعية، بالرغم من إدراكهم التام بتوفر الدوحة على العديد من الأماكن السياحية التي تستحق الزيارة، بالنظر إلى ما تقدمه من تجارب سياحية فريدة من نوعها، يصعب الحصول عليها في البلدان الأخرى، سواء في منطقة الخليج أو باقي دول آسيا، التي باتت تستغرب بدورها في النمو العمراني الكبير الذي شهدته قطر في المرحلة الأخيرة. ودعا المتحدثون الجهات المسؤولة عن قطاع السياحة في الدولة إلى مراجعة الأسعار الحالية، والبحث عن تخفيضها إلى الحدود التي تتماشى وقدرات السياح من المواطنين، أو الأجانب بالذات والذين تختلف معدلات دخلهم بشكل واضح إذا ما قورنت بالأرقام المرتبطة بالدخل هنا في قطر، مطالبين أيضا بضرورة الاستغلال الكلي للقدرات السياحية التي تملك الدولة، بالذات في الجانب الصحراوي والبري منها، والذي لم تتم الاستفادة منه بالصورة اللازمة لحد الآن، على عكس الواجهة البحرية للدوحة والتي شهدت تحولا جذريا في السنوات القليلة المنتهية، مؤكدين على أن النجاح في النزول بالتكاليف السياحية في الدولة، بالإضافة إلى فتح جبهات سياحية أخرى تمس الشق الصحراوي للدولة سيلعب دورا كبيرا في النهوض بالقطاع السياحي في قطر وتعزيز تنافسية قطر السياحية ضمن دول المنطقة، بالشكل الذي يتماشى مع رؤية قطر 2030 التي يعد فيها هذا المجال واحدا من بين أهم الأعمدة التي تبنى عليها . تكاليف مرتفعة وفي حديثه لـ الشرق قال خالد الهاجري إن الحديث عن وضع السياحة في قطر ومدى تطورها خلال السنوات القليلة الماضية، بالذات في الفترة التي تلت استعدادات قطر واحتضانها للنسخة الثانية والعشرين من كأس العالم لكرة القدم، يستدعي منا تسليط الضوء على التكاليف السياحية وتماشيها مع القدرات المالية للمواطنين والمقيمين في الدوحة أولا، ومن ثم توافقها مع المتطلبات المالية المتعلقة بالأوضاع المادية للسياح القادمين من الخارج، واصفا هذه التكاليف بأبرز العراقيل التي تعرقل النمو السياحي في الدوحة، وسيره وفق النهج الذي تخطط له قيادتنا الرشيدة ضمن رؤيتها لعام 2030. وبين الهاجري كلامه بالتشديد على أن الأسعار التي تمس القطاع السياحي في الدولة بمختلف أطرافه، وعلى رأسها الفنادق والمنتجعات، بالإضافة إلى المطاعم ومساحات اللعب الخاصة بالأطفال، لا تخدم القدرات المالية للمواطنين وغيرهم من الزوار القادمين من الخارج، والذين يعانون بشكل واضح من ارتفاع الأسعار والوصول بها إلى مستويات عالية من الصعب مواكبتها، إلا من طرف أصحاب المداخيل الكبيرة كرجال الأعمال، الأمر الذي بات يؤثر سلبا حتى على نسب إعمار الفنادق، التي بات من الصعب عليها الوصول إلى الإشغال الكلي . نفس الرؤى وهو ما سار عليه سعد راشد الأحبابي الذي أكد أن البحث عن النهوض بالقطاع السياحي في الدولة والوصول به إلى أعلى المستويات المطلوبة، في إطار تعزيز الاقتصاد الوطني وتنويع مصادر دخله بدلا من الاعتماد على النواتج المالية الخاصة بصادراتنا من الغاز المسال، لا يمكن له أن يكون في الوقت الراهن بالنظر إلى مجموعة من المعطيات، أهمها ارتفاع التكاليف السياحية في الدولة، وإرسائها في حدود معينة يصعب التماشي معها إلا بالنسبة لأصحاب المال أو غيرهم من رجال الأعمال الذين بقدرتهم التأجير في فنادق تبلغ قيمة الليلة الواحدة في الغرف العادية بها حوالي 1500 ريال قطري. وأشار الأحبابي أن ارتفاع الأسعار لا يقتصر على الفنادق فقط بل يتعداها إلى غيرها من مكونات القطاع السياحي في الدولة، ومن بينها المنتجعات التي تقدر تسعيرة الليلة الواحدة بها بـ 6 آلاف ريال قطري، ضاربا المثال بأحد المنتجعات التي رفض الكشف عن اسمها خلال استطلاع جريدة «الشرق» والتي سبق له قضاء إحدى العطلات الأسبوعية بها، مضيفا إليها المطاعم والمقاهي والتي تبالغ أحيانا في تحديد أسعار الخدمات والمنتجات التي تقدمها لزوارها، دون نسيان مساحات الاستجمام الأخرى من الحدائق ومدن الألعاب، قائلا في الأخير بأن الاستمرار في السير على ذات النهج من طرف المسؤولين عن هذا القطاع يحد من التنافسية السياحية لقطر أمام غيرها من باقي دول المنطقة التي نجحت في الفترة الماضية في تحقيق نمو معتبر في هذا القطاع. مراجعة الأسعار بدوره صرح معتوق مفتاح التميمي بأن التخطيط للنهوض بالاقتصاد الوطني، من خلال تفعيل دور مختلف القطاعات في تعزيز الدخل الوطني بما فيها السياحة والتقليل من الاعتماد على العوائد المالية الناتجة عن صادراتنا من الغاز الطبيعي المسال، يعد أمرا منطقيا بالنظر إلى الإمكانيات التي تتوفر عليها الدولة في شتى المجالات، وعلى رأسها السياحة التي تملك فيها قطر كل مقومات النجاح من الفنادق والمنتجعات دون نسيان المناطق الخلابة الموزعة في جميع أرجاء الدولة، إلا أنها كانت وما زالت بحاجة إلى المزيد من التعديلات من أجل تطويرها والوصول بها إلى المستويات المطلوبة. ودعا التميمي إلى مراجعة الأسعار الحالية للفنادق والمنتجعات، بالإضافة إلى المطاعم وغيرها من مدن الألعاب ومناطق الاستجمام، والنزول بها إلى المعدلات التي تتوافق والقدرات المالية للمواطنين والمقيمين في قطر، بالإضافة إلى غيرهم من الزوار القادمين للبلاد من أجل استكشافها، مؤكدا أن تخفيض تكاليف السياحة سيرفع بكل تأكيد من تنافسية قطر السياحية ضمن دول المنطقة، ويزيد من عدد زوار قطر خلال المرحلة المقبلة، وهي التي أثبتت بالذات في فترة احتضانها للنسخة الثانية والعشرين من كأس العالم لكرة القدم نهاية العام الماضي، قدرتها على تقديم خدمات سياحية فريدة من نوعها في المنطقة. الواجهة الصحراوية من جانبه قال ياسر البلوشي بأن تفعيل دور القطاع السياحي في تحقيق رؤية قطر 2030، الهادفة إلى جعل الدولة واحدة من بين أفضل بلدان العالم في مختلف المجالات وبالأخص من الجانب الاقتصادي، يجب أن يمر عبر خطوتين رئيسيتين تتعلق أولاهما بمراجعة الأسعار الخاصة بالفنادق والمنتجعات والمطاعم وغيرها من المرافق السياحية، بما سيسهم بشكل مباشر في تقليل التكاليف المرتبطة بالنشاط السياحي في الدولة، ويشجع الأجانب على التوجه إلى الدوحة من أجل الاستمتاع بتجارب فريدة من نوعها لا يمكن الحصول عليها في الدول الأخرى. وأضاف البلوشي إلى ذلك ضرورة الاهتمام بالواجهة الصحراوية والبرية للدولة، والتي من الممكن أن تتم الاستفادة منها في النهوض بالقطاع السياحي في قطر، والذي يحتاج إلى المساواة والموازنة بين الخدمات التي تقدمها المرافق السياحية الموجودة على البحر وغيرها التي يجب أن تطور في المناطق البعيدة عن الشواطئ، مشددا على أن التمكن من تحقيق هذين المطلبين والرفع من مستوى الخدمات السياحية في الدوحة، سيضاعف من معدلات الزيارات السنوية لقطر خلال الأعوام القليلة المقبلة .

1442

| 15 أكتوبر 2023

اقتصاد محلي alsharq
هيلتون تضيف ذا بلازا الدوحة إلى فنادقها الفاخرة

أعلنت هيلتون عن توقيع اتفاقية إدارة مع شركة السامرية للضيافة لافتتاح فندق ذا بلازا الدوحة ضمن مجموعة فنادق ومنتجعات إل أكس آر LXR وهي مجموعة منتقاة من الفنادق والمنتجعات المستقلة الفاخرة في وجهات مرموقة تحتفي بالسعي المستمر لعيش أروع المغامرات الشخصية. يقع الفندق في قلب الدوحة ويوفر أعلى معايير الفخامة والرقي، ليعيد تعريف التجارب الفندقية في المدينة سواء كان الضيوف يتطلعون إلى إجازة من الرفاهية أو إلى استكشاف المعالم الثقافية المحيطة بالفندق أو مسافرين لغايات العمل، حيث يقدم لهم فندق ذا بلازا الدوحة تجربة إقامة لا تنسى بأروع الخدمات المعهودة من علامة آل أكس آر. ويحمل الفندق طابعًا باريسيًا كلاسيكيًا من خلال تصميمه المدهش وتفاصيله الداخلية الرائعة والاهتمام الدقيق بالتفاصيل في 290 غرفة وجناحًا أنيقًا تتسم كل منها بسحر باريس الملفت وتدعو الضيوف إلى عالم من الرفاهية. كما إن بوسع الضيوف الاستمتاع بمجموعة واسعة من خيارات الأطعمة، يفخر ذا بلازا الدوحة بكونه واحدًا من أروع الوجهات لإقامة حفلات الزفاف في الدوحة، إذ خصص طابقًا كاملًا لقاعات الاحتفالات والمناسبات وغرفتين للاجتماعات مجهزتين بأحدث مستلزمات العمل. وتعدّ قاعة الاحتفالات الكبرى من أهم معالم الفندق، فهي تمتاز بسقف مرتفع وثريات فاخرة وتصاميم جدارية مبهرة.

2054

| 20 سبتمبر 2023

اقتصاد alsharq
Mariott Bonvoy يقدم للعملاء فرصة الفوز بمليون نقطة

يمنح برنامج « Marriott Bonvoy « للسفر والتسوق الحائز على الجوائز والتابع لشركة ماريوت الدولية، فرصة الفوز بمليون نقطة من نقاط Marriott Bonvoy لمخطّطي الاجتماعات والفعّاليات من خلال سحوبات في قطر، وسيستمر العرض حتى 17 نوفمبر من العام الحالي، ويمكن للعملاء في كل من قطر والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والهند الاشتراك في السحوبات عن طريق حجز لمجموعة مؤهلة في أحد الفنادق المشاركة في قطر أو حجز فعّالية في أحد هذه الفنادق أيضاً. قال سافاك جوفينش، نائب رئيس المنطقة في الخليج وبلاد الشام وتركيا، والمدير العام لجميع الفعّاليّات التي تشمل منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة ماريوت الدولية: «إن قطر وجهة مثاليّة للاجتماعات والفعّاليّات ونحن محظوظون لامتلاكنا محفظة مذهلة من العقارات المجهّزة بالخدمات والمرافق التي تلبّي الاحتياجات والمتطلّبات لجميع أنواع الفعّاليّات». شروط المشاركة يتعيّن على المشاركين أن يكونوا أعضاء في برنامج Marriott Bonvoy من المقيمين الذين يحجزون الفعّاليّات في قطر أو الإمارات العربية المتحدة أو المملكة العربية السعودية أو الهند للتأهل في المشاركة في السحب. سيُعلن عن الرابح في السحوبات في 18 ديسمبر من العام الحالي. تشمل فنادق Marriott Bonvoy المشاركة في سحوبات «مليون سبب للاجتماع» الفنادق التالية: فندق أجورا الدوحة، أوتوغراف كولكشن، ومنتجع وسبا المسيلة من مجموعة ذا لاكشيري كولكشن في الدوحة، والسامرية في الدوحة من مجموعة ذا لاكشيري كوليكشن، ومجموعة فنادق دلتا سيتي سنتر في الدوحة، وإيليمنت ستي سنتر في الدوحة، وجي دبليو ماركيز سيتي سنتر في الدوحة، ولو ميريديان سيتي سنتر في الدوحة، ولو رويال ميريديان في الدوحة، وشقق ماريوت الفندقية سيتي سنتر في الدوحة، وفندق ماريوت ماركيز سيتي سنتر في الدوحة، وفندق قبيلة وست باي، Sharq Village & Spa أحد فنادق الريتز-كارلتون، وفندق شيراتون جراند في الدوحة، والريتز-كارلتون في الدوحة، وفندق سانت ريجيس في الدوحة، وفندق سانت ريجيس في جزيرة المرسى العربية، وThe Pearl في قطر، وفندق وسبا ويستن في الدوحة، وفندق دبليو في الدوحة.

398

| 09 سبتمبر 2023

اقتصاد محلي alsharq
3 آلاف غرفة فندقية بنهاية العام

يشهد قطاع الضيافة المحلي زخما قويا خلال العام الحالي مع إضافة 3000 فندق، وفقا لما ذكره موقع شركة فاليوستارت المتخصصة في تقديم الاستشارات والتقييمات في تقريرة الأخير المستند على بيانات قطر للسياحة، والتي قدرت مخزون الضيافة بـ 38,822 فندقا بما في ذلك 28,819 غرفة فندقية و10,003 شقق فندقية اعتبارا من يونيو 2023. وخلال الربع الثاني من العام بدأت سبعة مشاريع ضيافة بمختلف تصنيفاتها بين الأربع والخمس نجوم في تلقي الحجوزات رسميا.. وفي النصف الأول من عام 2023، تم إطلاق فندقين رئيسيين في الحي المالي في الخليج الغربي. وشهدت دولة قطر افتتاح مشروع إليمنت ويست باي الدوحة، الذي يضم 180 شقة فندقية، وفندق والدورف أستوريا الدوحة الخليج الغربي، الذي يضم 311 غرفة و25 شقة فندقية. كما تم إطلاق منتجع ومساكن فورسيزونز الذي يضم 161 شقة فندقية في جزيرة اللؤلؤة. وشهد النصف الأول من العام وصول عدد كبير من الوافدين إلى البلاد. ويشير تقرير قطر للسياحة إلى أنه في الأشهر الستة الأولى من عام 2023، تجاوز عدد الزوار مليوني زائر، مما يشير إلى نمو بنسبة 144 في المائة على أساس سنوي. وقال التقرير: إن توحيد عملية التأشيرة السياحية تحت منصة هيا واحتفالات العيد والحملات السياحية مثل اشعر أكثر في قطر ساهمت جميعها في جعل شهري مايو ويونيو من عام 2023 يمثلان أعدادا كبيرة من الزوار. وفي وقت سابق، أشار مسؤولو قطر للسياحة إلى أنه بحلول عام 2030، ستستقبل قطر أكثر من 6 ملايين زائر كل عام، مما يجعلها الوجهة الأسرع نموا في المنطقة ويأتي القطاع السياحي في طليعة القطاعات من خلال رفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي من 7 % إلى 12 % فضلا عن مضاعفة فرص العمل فيه مع مواصلة الجهود لتعزيز مكانة قطر كوجهة عالمية رائدة في تميز الخدمة... وتخطط قطر إلى زيادة الإنفاق الداخلي في الوجهات السياحية بمقدار 3 إلى 4 مرات، وجذب المزيد من الاستثمارات الداخلية.

638

| 20 أغسطس 2023

اقتصاد محلي alsharq
ارتفاع معدلات إشغال الفنادق بالسوق المحلي

شهد قطاع الضيافة في قطر نمواً، حيث تم تسجيل زيادة في معدلات الإشغال، حيث كان هناك ارتفاع في عدد الزوار والضيوف. من بين الفنادق، سجلت فنادق نجمتين ونجمة واحدة أعلى معدل إشغال في شهر مايو من هذا العام وفقًا لجهاز التخطيط والإحصاء. سجلت الفنادق ذات النجمتين والنجمة الواحدة الحد الأقصى لمعدل الإشغال في مايو 2023 وشهدت ارتفاعًا بنسبة 92 بالمائة. وشهدت الفنادق والشقق الفندقية في قطر معدل إشغال إجمالي بلغ 55 بالمائة في مايو 2023. ومن بين الفنادق، بلغ معدل إشغال الفنادق من فئة ثلاث نجوم 75 بالمائة. وفقًا للتقرير، بلغ معدل إشغال الفنادق من فئة الأربع نجوم 53 بالمائة في مايو 2023. وبالمثل، في حالة الفنادق ذات الخمس نجوم، كانت معدلات إشغال الفنادق 51 بالمائة في فترة المراجعة. وبلغت معدلات إشغال الشقق الفندقية الفاخرة والشقق الفندقية القياسية لشهر مايو من هذا العام 56٪ و71٪ على التوالي. وسجلت الفنادق في قطر أيضًا ارتفاعًا في الإيرادات لكل غرفة متاحة والتي تُستخدم لتقييم قدرة الفندق على ملء غرفه المتاحة بسعر متوسط. إنه مهم لأنه يساعد صناعة الفنادق على قياس النجاح العام للفندق. وارتفعت إيرادات كل غرفة متاحة لفنادق الخمس نجوم إلى 299 ريالاً في مايو 2023 بينما ارتفعت إلى 121 ريالاً في فنادق الأربع نجوم. 130 ريالا في ثلاث نجوم؛ و138 ريالا في الفنادق ذات النجمتين والنجمة الواحدة. ارتفع متوسط ​​سعر الغرفة للشقق الفندقية الفاخرة والعادية إلى 325 ريالا قطريا و325 ريالا قطريا على التوالي في مايو من هذا العام.

648

| 16 يوليو 2023

اقتصاد محلي alsharq
مديرو الفنادق يستنجدون بالسياحة

شدد عدد من مديري القطاع الفندقي على اهمية البحث عن أسواق سياحية بديلة لتعزيز الأعمال التشغيلية للقطاع الفندقي وزيادة معدلات الاقبال على كافة مرافق مكونات صناعة الضيافة مع اهمية ابتكار خدمات فندقية جديدة والابداع في تقديمها عبر توفير حصص تدريبية متطورة للموظفين لترقية قدرتهم وامكانياتهم الفنية والحرفية داعين الى ضرورة الاستفادة من الارث السياحي الاستثنائي لمونديال قطر الذي رسخ من مكانة قطر كوجهة سياحية مفضلة للعائلات من مختلف دول العالم، مبينين ان زيادة معدلات التسويق والترويج لمكونات صناعة الفندقة تسهم ايضا في تعزيز اعمال الفنادق وتدعم صناعة السياحة، مؤكدين ان قطر للسياحة والخطوط الجوية القطرية يلعبان دورا كبيرا في تدعيم المنتج السياحي المحلي في سائر الاسواق العالمية المصدرة للسياحة. رامي الجعبري: مضاعفة التسويق لـ اكتشف قطر والشركات السياحية قال السيد رامي الجعبري مدير عام فندق فوربوينتس باي شيراتون الدوحة دولة قطر ترسخت مكانتها على خريطة صناعة السياحة العالمية واصبحت وجهة مفضلة للسياح من شتى بقاع العالم ولذلك انتعشت حركة السياحة فيها بشكل كبير وقد كان للبنية التحتية السياحية الراسخة المتمثلة في المشروعات الترفيهية الضخمة التي تم انشاؤها ومختلف العلامات الفندقية الموجودة في السوق المحلي ومراكز التسوق المشيدة وفق اعلى المعايير الهندسية العالمية دور كبير في تعزيز التدفق السياحي الى الدوحة من مختلف الاسواق الدولية. وقال رامي الجعبري ان اختيار الدوحة عاصمة للسياحة العربية للعام 2023 جاء بفضل ما تتمتع به الدوحة من معايير ومستويات عالية في القطاع السياحي نتيجة الجهود الجبارة التي بذلتها قطر للسياحة والخطوط القطرية، مبينا ان هذه الجهود اسفرت عن زيادة كبيرة في عدد السياح مبينا ان هذه الزيادة في عدد السياح ليست كافية مشددا في هذا السياق على اهمية البحث عن اسواق جديدة لتعزيز الاقبال على الدوحة لدعم الاعمال التشغيلية للقطاع الفندقي وكافة المرافق ذات الصلة بصناعة السياحة. وقال رامي الجعبري تقع على عاتق شركة اكتشف قطر والشركات السياحية العاملة في السوق المحلي بذل المزيد من الجهود الترويجية لجذب السياح من مختلف دول العالم. عناد طنوس: الترويج في الأسواق السياحية الناشئة قال السيد عناد طنوس مدير عام فندق ميلينيوم بلاز الدوحة لتعزيز الاعمال التشغيلية للفنادق في اي وقت من اوقات السنة ينبغي النظر بايجابية للاسعار التي يتعين ان تكون مناسبة في متناول يد الجميع اضافة الى ابتكار خدمات عصرية والابداع في تقديمها من خلال تفعيل طاقات الطاقم الخدمي وترقية قدراته المهنية والحرفية علاوة على تبني حملات تسويقية وترويجية متكاملة بالتعاون والتنسيق مع قطر للسياحة والخطوط الجوية القطرية على ان تشمل هذه الحملات السياحة الداخلية والخارجية مشددا في هذا السياق على اهمية البحث عن اسواق سياحية جديدة وخاصة الاسواق السياحية الناشئة لدعم اعمال الفنادق وتعزيز معدلات اشغال غرفها. وقال عناد طنوس ان جميع الفنادق لديها استراتيجية تقوم على البحث عن اسواق بديلة لتعزيز اعمالها، مبينا ان الاسواق السياحية العالمية البديلة هي اسواق موسمية لا يمكن استقطابها خلال فصل الصيف نظرا لاشتداد درجات الحرارة. يزن عبد اللطيف: التركيز على السياحة الداخلية بتقديم عروض استثنائية قال السيد يزن عبد اللطيف مدير عام فندق مرسي ملاذ كمبينسكي لتعزيز الاعمال التشغيلية لقطاع الضيافة ينبغي التركيز على عدة محاور اهمها التركيز على الخدمات التي يجب ان تكون مبتكرة وعصرية وتتماشى مع معطيات صناعة الضيافة العالمية وتتناغم مع التطور الكبير الذي تشهده صناعة السياحة المحلية التي تعززت مكانتها في صدارة المقاصد السياحية العالمية بفضل بنيتها التحتية الراسخة ومشروعاتها الترفيهية المتطورة التي استقطبت اعدادا كبيرة من السياح خلال المونديال ومن المحاور المهمة التي يجب التركيز عليها لتعزيز اعمال الفنادق البحث عن اسواق سياحية بديلة وخاصة الاسواق الناشئة مع اهمية التركيز ايضا على السوقين الهندي والصيني. وقال يرن عبد اللطيف لا شك ان التركيز على السياحة الداخلية يعتبر من اولويات القطاع الفندقي ولذلك تطرح الفنادق جملة من العروض الاستثنائية التي توفر فرص استقطاب العديد من السياحة الداخلية للاستمتاع بمعطيات القطاع الفندقي والتركير على السياحة العائلية فضلا عن تجديد وتحديث كافة مرافق الفنادق لتوفر اجواء ترفيهية نوعية لكافة افراد العائلة بمختلف فئاتها العمرية.

724

| 08 يونيو 2023

اقتصاد محلي alsharq
تعيين توماس كينسبارغير مديراً عاماً لـ ماندارين أورينتال

أعلن فندق ماندارين أورينتال، الدوحة عن تعيين توماس كينسبارغير في منصب المدير العام، وذلك خلفاً لمارتن شنيدر الذي شغل هذا المنصب منذ افتتاح الفندق في مارس 2019، وحيث سيواصل مسيرته الطويلة مع ماندارين أورينتال، كمدير عام للفندق في كوالالمبور. يجلب توماس ثروة من الخبرة في دوره مع أكثر من 20 عامًا من الخبرة في مجال الضيافة في جميع أنحاء آسيا وأوروبا والشرق الأوسط. وقد انضم إلى ماندارين أورينتال، الدوحة عام 2019 كمديراً للفندق ومنذ ذلك الحين أظهر قدراته القيادية الاستثنائية. بدأ توماس مسيرته المهنية ضمن المجموعة عام 2008 مع انضمامه إلى ماندارين أورينتال، بانكوك كمساعد لمدير قسم الأغذية والمشروبات، ليصبح بعدها مديراً للقسم في ماندارين أورينتال، هايد بارك في لندن عام 2011، حيث أشرف على عمليات للأغذية والمشروبات بأكملها بما في ذلك مطعم دينر المشهور عالميًا بالإضافة إلى بار بولود الشهير في لندن. وفي عام 2012، تولى توماس منصب مدير الأغذية والمشروبات في ماندارين أورينتال، بانكوك، حيث نجح في إدارة عمليات المأكولات والمشروبات منها 12 مطعمًا وأربعة متاجر بيع. من بعدها، تم تعيينه مديرًا لمشروع The Residences” في بانكوك حيث قاد الفريق في افتتاح 146 وحدة سكنية فاخرة. حصل توماس على ماجستير في إدارة الأعمال التنفيذية من جامعة RMIT في ملبورن، أستراليا. وهو مواطنًا نمساويًا وخريج مدرسة السياحة في إدارة الفنادق في بلودنز، النمسا. ويهوى في أوقات فراغه ممارسة التنس وقضاء وقت ممتع مع أسرته.

572

| 07 يونيو 2023

اقتصاد محلي alsharq
بيرتولد ترينكل: قطر تشهد زيادة بنسبة 31 % في غرف الفنادق

حققت قطر توسعا غير مسبوق من حيث عدد الغرف الفندقية بنسبة مذهلة بلغت 31 في المائة مقارنة بالسنوات السابقة. وقال بيرتولد ترينكل، مدير العمليات في قطر للسياحة: «قبل عام مقارنة باليوم، لدينا عدد أكبر بنسبة 31 في المائة من عدد الغرف، وهذا توسع هائل ربما لم تحققه أي دولة في مثل هذا الوقت القصير، وكشفت أحدث البيانات الصادرة عن قطر للسياحة أن البلاد لديها ما مجموعه 38,506 مفاتيح للفنادق والشقق. ومن بين الفنادق التي تم افتتاحها مؤخرا في البلاد أبراج كتارا، موطن فيرمونت الدوحة ورافلز الدوحة، ونيد الدوحة، ومنتجع ريكسوس الخليج الدوحة، ووالدورف أستوريا لوسيل الدوحة، وغيرها. وبحلول نهاية هذا العام، سيكون لدى قطر أكثر من 40 الف مفتاح فندقي، و330 الف وحدة سكنية، وأوضحت أن ما لا يقل عن 46 فندقا تضم 9000 غرفة تم افتتاحها العام الماضي و62 بالمائة منها في فئة 5 نجوم. 40 في المائة من إجمالي عدد الغرف الفندقية كانت في منطقتي لوسيل والخليج الغربي. ويؤكد عدد من مديري القطاع الفندقي ان نمو اعداد الغرف الفندقية يصب في مصلحة صناعة السياحة ويسهل انسيابية وتدفق الزوار الى الدوحة كما يلعب دورا فاعلا في توفير اسعار مناسبة تتيح للجميع اقامة فخمة وذات رفاهية عالية مؤكدين ان سوق الدوحة للسياحة سوق حيوي وواعد وقادر على استيعاب اعداد كبيرة من السياح من خلال الزيادة المطردة لعدد الغرف الفندقية. صالح بطاينة: منافسة صحية تبرز فلسفة خدمية جديدة قال السيد صالح بطاينة مدير عام منتجع فريج شرق «الزيادة المطردة في عدد الغرف الفندقية ظاهرة صحية من شأنها دعم معطيات الاعمال التشغيلية لصناعة الضيافة وتعزيز مكانتها على المشهد العالمي». مبينا ان السوق القطري سوق واعد يمتلك كل مقومات الجذب السياحي الامر الذي يجعل النمو في عدد الغرف الفندقية ظاهرة ايجابية تتيح الاقامة الفخمة لتدفق الزوار من شتى يقاع العالم». مضيفا بالقول «ان تزايد العلامات التجارية الفندقية في السوق المحلي تؤدي الى ظهور جملة من المعطيات والمبادرات الايجابية مثل المنافسة الصحية التي تساهم مساهمة كبيرة في ابراز فلسفات خدمية جديدة تصب في مجملها في صالح المستهلك». وقال صالح بطاينة «سوق الضيافة المحلي سوق حيوي وراسخ ويمتلك كل مقومات النمو والازدهار ومن شأن هذا السوق تقديم مكونات خدمة تفوق بجودتها توقعات الضيوف والزوار من مختلف المقاصد والوجهات». لافتا الى ان تشكيلة الفنادق المتعددة في السوق المحلي يقع على عاتقها مسؤولية تسويق خدماتها وفق أعلى وافضل المعايير بالتعاون مع قطر للسياحة التي تقع على عاتقها مسؤولية ترتيب وتنظيم وترويج مكونات صناعة السياحة المحلية كما ينبغي على الفنادق بمختلف تصنيفاتها الاستفادة من ارث السياحي لمونديال قطر 2022 ومن المشروعات الترفيهية المتعددة التي تم اطلاقها خلال كأس العالم وشهدت اقبالا كبيرا من الزوار متوقعا ان يشهد صيف العام الحالي تدفقا كبيرا من السياحة العالمية الى الدوحة للاستمتاع بخدمات المشروعات الترفيهية التي تقدم معايير خدمة لا تضاهى. علي أحمد: إثراء تجربة السياح وتوفير إقامة فخمة قال السيد علي احمد مدير منتجع سميسمة «القطاع الفندقي المحلي يشهد يوميا حيوية ونموا غير مسبوق وخدماته تظل بمعاييرها الفخمة راسخة في الاذهان وبالتالي فإن الزيادة في اعداد الغرف الفندقية ظاهرة ايجابية تصب في مصلحة المستهلك من خلال تشجيعها على المنافسة الصحية التي تجعل الفنادق تستعرض وتبرز افضل فلسفتها الخدمية». مشيرا في هذا السياق الى ان لكل علامة فندقية اسلوبها وفلسفتها الخدمية الخاصة بها وبالتالي فإن تجمع عدد من الفلسفات في سوق واحد من شأنه اثرء تجربة السياح وتوفير اقامة تتسم بالفخامة والرفاهية وقال «لقد اصبح السوق السياحي المحلي يتصدر قائمة الاسواق السياحية على المستوى العالمي بالتالي فإن الزيادة في عدد الغرف سوف يساعد في تعزيز انسيابية الزوار مع توفير خدمات متميزة ومثالية». وقال علي أحمد «ان نمو عدد الغرف الفندقية يثري صناعة الضيافة ويعزز أطر المنافسة ومن ثم ينعكس ذلك على مستوى الخدمة المقدمة لضيوف». مشددا في هذا السياق على اهمية تفعيل جملة من الاستراتيجيات التسويقية التي تشمل كافة الاسواق السياحية الناشئة من خلال المشاركة في المعارض والملتقيات او عبر تنظيم ورش العمل الترويجية او من خلال الاهتمام بوسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية، مبينا ان تعدد العلامات الفندقية يجعل كل فندق يسعى جاهدا الى ترسيخ مكانته في السوق المحلي من خلال الاهتمام بعنصر تجويد الخدمات وتفعيل آليات نوعية لتقديمها مبينا ان جميع الفنادق سوف تعمل على تعزيز عنصري الابتكار والابداع في الخدمات باعتبارها المعيار النهائي لجذب الزوار. أمين الدراوشة: ضرورة البحث عن أسواق سياحية جديدة قال السيد أمين الدراوشة مدير فندق الشعلة «يخضع سوق الضيافة دائما لمعايير العرض والطلب وبالتالي فإن نمو عدد الغرف الفندقية ظاهرة ايجابية تعمل على تعزيز الاعمال التشغيلية للقطاع الفندقي المحلي الذي يعتبر من احدث القطاعات واكثرها فاعلية ونشاطا. مبينا ان هذه الزيادة في اعداد الغرف من شأنها استيعاب التدفق السياحي للدوحة التي اشتهرت وذاع صيتها بجودة منتجها السياحي، مشيرا الى ان عدد الغرف يشكل من جانب اخر تحديا كبيرا لقطاع الفنادق التي سوف تسعى جاهدة الى ابتكار خدمات عصرية تستطيع بمقتضاها استقطاب عدد كبير من الزوار وتعزيز معدلات اشغال غرفها وقال «ان سوق الدوحة سوق واعد وحيوي وسوف يستفيد قطاع الفنادق كثيرا من فعاليات الاعمال والمهرجانات والفعاليات التي تقام على مدار العام والتي تساهم كثيرا في دعم اعماله التشغيلية». وشدد امين الدراوشة على اهمية البحث عن اسواق سياحية جديدة مشيدا في هذا السياق بالدور الحيوي الذي تلعبه قطر للسياحة في تسويق مكونات المنتج السياحي في سائر الاسواق السياحية العالمية، مضيفا بالقول «ان معايير التسويق والترويج للفنادق تعتبر من اهم العوامل التي تساعد في دعم الاعمال وبالتالي يتعين التعاون مع قطر للسياحة وشركائها الفاعلين في هذا المجال».

1894

| 31 مايو 2023

رياضة alsharq
رئيس مجموعة فنادق: وظائف لـ 12 ألف عامل من خارج قطر لتشغيل 65 ألف غرفة فندقية

أعلن سيباستيان بازان رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة أكور لإدارة الفنادق في قطر إن المجموعة تسعى لتوظيف 12 ألف عامل مؤقت من خارج قطر، وذلك استعدادا لكأس العالم قطر2022خلال هذا العام. وأوضح بازان أن هذا الأمر يستهدف تشغيل حوالي 65 ألف غرفة خالية في شقق سكنية ومنازل في قطر، وذلك من أجل استضافة جهود كأس العالم لكرة القدم. وأوضح بازان أن 65 ألف غرفة هو أمر يعادل افتتاح 600 فندق، وأضاف أن هناك مساع جارٍية في آسيا وأفريقيا وأوروبا وأميركا الجنوبية لتوظيف عاملين مؤقيتن لإدارة الغرف ومكاتب الاستقبال وخبراء في الخدمات اللوجستية وآخرين بحسب الجزيرة. وكان عمر الجابر، مدير قسم السكن في اللجنة العليا المنظمة لكأس العالم في قطر صرح للصحفيين الثلاثاء، أن الموقع الرسمي لخدمات الإقامة لكأس العالم تلقّى حتى الآن حجوزات تبلغ حوالي 25 ألفاً، في حين أن هناك أكثر من 100 ألف غرفة متاحة حالياً. جدير بالذكر أنخيارات الإقامة في دولة قطر خلال بطولة كأس العالم 2022، تتنوع وتتعدد بين الغرف الفندقية (من نجمتين إلى 5 نجوم)، والفنادق العائمة، والشقق والفيلات السكنية، وقرى المشجعين. اقرأ أيضا: عمر الجابر: بوابة خاصة لحجز الغرف للمونديال.. وأمريكا تتصدر قائمة الحجوزات رويترز: قطر تخطط لإقامة 1000 خيمة لاستضافة مشجعي كأس العالم

6417

| 29 يونيو 2022

عربي ودولي alsharq
فرانس إنفو: حجز معظم فنادق قطر لضيوف المونديال

قال تقرير لإذاعة فرانس إنفو إنه قبل سبعة أشهر من انطلاق كأس العالم، تستعد الدوحة لاستقبال مئات الآلاف من المتفرجين من جميع أنحاء العالم، وهي فرصة لاكتشاف التراث التاريخي للدولة. وبين التقرير أن دولة قطر تؤكد أن كل شيء سيكون جاهزًا في الوقت المناسب، وإذا كانت سعة الفنادق غير كافية على الأرض، فإنها تخطط لاستخدام كبائن السفن السياحية الراسية في ميناء الدوحة لإيواء الزوار، أو بدلاً من ذلك الخيام في الصحراء أو غرف الضيافة الخاصة فهناك حلول عديدة مقدمة لزوارالدوحة في الحدث الأبرز عالميا. * جاهزية عالية وأبرز التقرير أن قطر تستعد لاستقبال أكثر من مليون زائر في أول نهائيات لكأس العالم في بلد عربي مسلم. وقبل سبعة أشهر من بدء الحدث، في الدوحة، يمكن للزوار الذين يقضون وقتًا طويلاً في الاسترخاء اكتشاف أماكن أصلية خلف ناطحات السحاب على الواجهة البحرية، مثل سوق واقف. وقال لوران ميلياسو، وهو فرنسي، مدير ضيافة في أحد الفنادق في الدوحة: «بمجرد دخولك إلى السوق والمشي هناك، تقول «واو! هذا كل شيء، لم أعد في باريس، لم أعد في أوروبا، أنا في الشرق الأوسط إنها حقًا صدمة ثقافية.» وفقًا للوران، تم حجز معظم الفنادق من قبل اللجان المنظمة لكأس العالم «في الفندق، نستقبل العديد من الشركات التي لديها بالفعل عقود خاصة بكأس العالم، والموجودة بالفعل، في طور الإعداد لعملها.. سوف نستقبل الصحفيين الذي سيغطون كأس العالم. نضمن أن نكون محجوزين بالكامل لمدة 15 يومًا»، وأضاف:»إن القطريين يحبون كرة القدم.. قطر تمتلك نادي باريس سان جيرمان، لديهم شغف.. وهم فخورون باستضافة هذا الحدث». وبين التقرير أن دولة قطر تؤكد أن كل شيء سيكون جاهزًا في الوقت المناسب، وإذا كانت سعة الفنادق غير كافية على الأرض، فإنها تخطط لاستخدام كبائن السفن السياحية الراسية في ميناء الدوحة لإيواء الزوار، أو بدلاً من ذلك الخيام في الصحراء أو غرف الضيافة الخاصة فهناك حلول عديدة مقدمة لزوارالدوحة.. لذلك ستقام المباريات الأولى في كأس العالم يوم 21 نوفمبر سيتم تقسيمها إلى ثمانية ملاعب، عدد منها يعد من الروائع المعمارية الحقيقية. سيحرص المنتخب الفرنسي لكرة القدم على الدفاع عن لقب بطل العالم الذي فاز به قبل أربع سنوات.

2132

| 28 أبريل 2022

اقتصاد alsharq
قطر الأسرع نمواً في قطاع الضيافة بالمنطقة

نشر موقع voyages-d-affaires الناطق باللغة الفرنسية تقريرا تحدث فيه عن حركة قطاع الضيافة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال العام الحالي، مؤكدا أن قطر ستكون الأنشط في المجال خلال عام 2022، بالنظر إلى العديد من المعطيات التي ستدفعها بكل تأكيد إلى تنمية قدراتها في هذا المجال، وعلى رأسها احتضان الدوحة للنسخة الثانية والعشرين من كأس العالم لكرة القدم ما بين شهري نوفمبر وديسمبر المقبلين، والتي ستسهم في تحويل قطر إلى الوجهة الأولى لأكثر من مليون زائر سيقصدونها بكل تأكيد من أجل مؤازرة منتخباتهم منذ بداية البطولة وإلى غاية موعد نهايتها، ما يستدعي ضرورة العمل على تجهيز الدوحة من ناحية الضيافة لأجل استقبال هذا الكم الهائل من المشجعين. فنادق فخمة وكشف التقرير عن أنه، وبعيدا عن إطلاقها للعديد من الفنادق الفخمة في الفترة الماضية، فإن قطر تستعد لتدشين المزيد منها في الربع الأول والثاني من السنة الجارية، حيث يرتقب افتتاح مجموعة من الفنادق عالية الجودة على الأقل، بالإضافة إلى تشغيل غيرها الخاصة بمتوسطي الدخل، مشددا على القفزة النوعية التي ستحققها مدينة لوسيل جراء هذه الحركة، حيث ستشهد في الأشهر القليلة المقبلة الافتتاح الرسمي لأبراج كتارا المطلة على المارينا، والذي يعد أول مشروع فندقي في قطر يحصل على شهادة جي ساس للتصميم والبناء فئة 5 نجوم في مرحلة التصميم والبناء، ما يدل على مدى اتباع هذا المشروع لأحدث التقنيات المستخدمة في مجال تشييد الفنادق على المستوى العالمي. وأضاف التقرير اسم روز وود الدوحة وروز وود ريزيدنس الدوحة، إلى قائمة أبرز الفنادق التي سيتم تدشينها في لوسيل بالذات خلال عام 2022، لافتا إلى جماليته الكبيرة والتي قد تجعل منه مستقبلا أحد أفضل الفنادق في منطقة الخليج، والمتوفر على 185 غرفة، إلى جانب أكثر من 170 شقة، و 300 مسكن مع وجود حمام سباحة والعديد من المطاعم القادرة على تزويد الزوار بالعديد من الوجبات العاملة على الرفع من مستوى تجربة الضيافة في قطر سواء كان ذلك في الفترة التي ستحتضن فيها المونديال، أو في السنوات التي ستلي ذلك. وأشار التقرير إلى قرب افتتاح مجموعة حياة لفندق أنداز في الدوحة، حالها حال مجموعة ماريوت التي تستعد هي الأخرى إلى الرفع من جودة خدماتها المقدمة داخل البلد في جميع فروعها، بما فيها لوميريديان، ناهيك عن Place Vendome ، مؤكدا على تماشي سوق الفنادق في قطر مع جميع الشرائح، بفضل عمل القائمين عليه على تقديم كل الخيارات اللازمة العاملة على تلبية جميع الطلبات، بما فيها المتعلقة بأصحاب الدخل المتوسط، الذين سيتم خصهم بالعديد من الفنادق التي ينتظر البدء في تشغيلها خلال المرحلة المقبلة، وعلى رأسهم فندق هامبتون الاقتصادي من قبل هيلتون المتوقع في تدشينه في الدوحة القديمة في الأشهر الأولى من السنة الجارية. دور مستقبلي وشدد التقرير على الفوائد الكبيرة التي سيعود بها التطور الحاصل على قطاع الضيافة في قطر مستقبلا، فبعيدا عن الدور الذي ستلعبه هذه البنايات الفخمة في استقبال المشجعين في الفترة التي ستنظم فيها قطر كأس العالم لأول مرة في تاريخ الدول العربية، فإنها ستسهم أيضا في الرفع من مستوى الجودة السياحية داخل قطر في الأعوام القادمة، والتي سيتم التركيز فيها بشكل واضح على جعل الدوحة واحدة من بين أهم القِبْلات السياحية في المنطقة، ضمن رؤية قطر 2030 المبنية في الأساس على تنويع مصادر الدخل، وهو ما سيكون متاحا بالنظر إلى ما تملكه قطر من مقومات إقامة واستمتاع بالخدمات والمعالم السياحية الفريدة من نوعها.

2174

| 06 فبراير 2022

اقتصاد alsharq
تقرير لـ "الأصمخ": قطاع الضيافة يستعد لاستقبال منشآت جديدة

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إن الخطط مستمرة في بناء منشآت تحقق إضافة على تطوير قطاع السياحة والفنادق، مبينًا أن التوقعات تشير إلى نمو عدد الغرف الفندقية بنسبة جيدة خلال العام الحالي 2022. وأضاف التقرير: إن المشاريع الاستراتيجية كتوسعة مطار حمد الدولي، وتطوير الموانئ التجارية في الدولة، بالإضافة إلى مشاريع النقل والبنية التحتية للطرق ستكون المحرك الأساسي لنمو قطاع الإنشاءات، وستساهم أيضًا عند اكتمالها بانتعاش قطاع التجزئة إلى جانب انتعاش قطاع الضيافة، مصحوبا برفع القيود المفروضة للحد من انتشار فيروس كورنا. وأوضح التقرير أن هناك عددًا من مشاريع قطاع الضيافة تتوزع بين الفنادق والمنتجعات من فئات 4 و5 نجوم يجري بناؤها حاليًا في قطر وهي في مراحل مختلفة من الإنشاء سيتم افتتاحها خلال العام الحالي، وستضيف عددًا من الغرف إلى قطاع الضيافة القطري. وأشار التقرير استنادًا لدراسات عالمية إلى أن عدد الغرف الفندقية في قطر من فئة 3 و4 و5 نجوم سينمو بشكل مرتفع مع انتهاء إنشاء الفنادق الجديدة والتي يعتبر بعضها في مراحله النهائية، وقال التقرير وفقًا لدراسات محلية: أنه مع انتهاء الفنادق الجديدة سيصل إجمالي عدد الغرف التي ستوفرها المنشآت الفندقية فقط من فئة 3 و4 و5 نجوم إلى قرابة 33.2 ألف غرفة، إلى جانب منشآت قطاع الضيافة الأخرى. وأضاف التقرير: أن الفنادق من فئة 5 نجوم توفر حالياً نحو 14 ألف غرفة، إلى جانب أكثر من 9 آلاف غرفة من فئة 4 نجوم، بالإضافة إلى أكثر من 6 آلاف غرفة من فئة 3 نجوم، وبين التقرير أن قطاع الضيافة في قطر شهد زخماً قوياً، بفضل الاستثمارات الكبيرة التي خططت لها الدولة وشركات القطاع الخاص في هذا القطاع الحيوي. وقال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إن خطط الاستثمار في المشاريع المرتبطة باستضافة كأس العالم 2022، بالإضافة إلى الأحداث الأخرى، ستعطي زخمًا كبيرًا لقطاع الضيافة القطري في العام الحالي والعامين المقبلين، وأوضح التقرير أن قطاع الضيافة سيستفيد من كافة الأحداث التي ستستضيفها الدولة، فضلًا عن أن قطر ستصبح وجهة سفر أكثر شعبية مع اقتراب موعد كأس العالم 2022.

2233

| 30 يناير 2022

اقتصاد alsharq
مجلة HOTELS MAGAZINE: توسع كبير بقطاع الفنادق الصغيرة والمتوسطة في قطر

قال موقع مجلة HOTELS MAGAZINE السياحية المتخصصة في قطاع الفنادق: إن قطاع الضيافة القطري يشهد توسعا كبيرا استعدادا لاستضافة أكبر حدث عالمي، مونديال 2022، ووفقا للموقع الذي أعد تقريرا حول قطاع الفنادق في المنطقة فإن قطاع الفنادق الصغيرة والمتوسطة هو الأكثر توسعا في قطر خلال هذه الفترة. وقال الموقع إن مجموعة فنادق ماينور تستعد لافتتاح فندق جديد في منطقة أم غويلينا بالدوحة، حيث من المنتظر افتتاح فندق NH Collection Doha Oasis Hotel & Beach Club الذي يضم 300 غرفة، والذي لا يزال في مراحل البناء والتطوير، وفي وقت لاحق من هذا العام سيكون أول فندق من فئة NH Collection على مستوى العالم يحتوي على نادي شاطئي. وأشار إلى أن الفندق يقام في نفس موقع فندق الواحة، وبحسب مجلة HOTELS MAGAZINE سيضم الفندق الجديد أكثر من 50 جناحًا، مع جناح ملكي هو الأكبر بمساحة 332 مترًا مربعًا، وستة مطاعم. وسيضم الفندق مجموعة كبيرة من المأكولات والمشروبات التي تشمل خيارات متعددة لتناول الطعام وساحة فناء مكيفة بالكامل من المتوقع أن تكون حجر الزاوية في مكان الإقامة. ووفقا للمجلة ستكون هذه أول مجموعة من فنادق NH Collection يتم إطلاقها في الشرق الأوسط والأولى خارج مناطق التشغيل التقليدية للعلامة التجارية في أوروبا وأمريكا الجنوبية. وتضيف المجلة انه في عام 2014، أطلق المجلس الوطني للسياحة استراتيجية قطر الوطنية لقطاع السياحة، والتي وفرت إطارًا لتطوير قطاع السياحة بهدف زيادة مساهمته في الاقتصاد القطري بحلول عام 2030، ومع فوز البلاد باستضافة كأس العالم لكرة القدم 2022 وطرح هدف وطني لتنويع اقتصادها، تستعد قطر لتوسيع قطاع السياحة مع توجيه الاستثمار إلى تطوير البنية التحتية وبناء الفنادق ومراكز التسوق ومراكز المؤتمرات وأماكن الجذب الترفيهية. وتشغل مجموعة Minor Hotels حاليًا 17 فندقًا في الشرق الأوسط، بما في ذلك منتجع البانانا، وثلاثة فنادق Tivoli وواحد Oaks في قطر، ولديها خط تشغيل قوي آخر ضمن العديد من العقارات الجديدة قيد التطوير في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

2987

| 22 يناير 2022