أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
الرائد الدسوقي : بناء قاعدة معرفية قوية لتعزيز القدرات الأمنية في قطر إعداد خطة للتنفيذ السريع والعمل التعاوني الجماعي مع الجهات المشاركة في البطولة نظمت وحدة التأمين الإلكتروني للجنة الأمنية باللجنة العليا للمشاريع والإرث بنادي الضباط بالادارة العامة للدفاع المدني (ورشة عمل مشروع تقييم قدرات الأمن الإلكتروني في مؤسسات الدولة استعدادا لمونديال كأس العالم 2022 ). حضر فعاليات الورشة الرائد محمود صلاح الدسوقي رئيس مركز أمن المعلومات بوزارة الداخلية ورئيس وحدة الأمن الالكتروني باللجنة الأمنية باللجنة العليا للمشاريع والإرث، والرائد عثمان سالم الحمود مساعد رئيس مركز أمن المعلومات ومساعد رئيس وحدة التأمين الإلكتروني للجنة الأمنية باللجنة العليا للمشاريع والإرث ، ومسئولون عن العديد من الشركات والقطاعات المختلفة بالدولة ، وأكثر من 100 خبير في مجال الأمن الإلكتروني. تأمين البنية التحتية وقال الرائد عثمان سالم الحمود إن وحدة التأمين الإلكتروني في اللجنة الأمنية باللجنة العليا للمشاريع والإرث تقوم بجهود كبيرة لتأمين هذه المنظومة حيث قامت بمشاريع متعددة منها مشروع قياس المخاطر الالكترونية ومشروع تقييم القدرات الفنية وهي الاجراءات الفنية المطلوبة من الجهات الحيوية بالدولة المشاركة في مونديال 2022 حيث تعمل لجنة التأمين الالكتروني على تمكينها من هذه الاجراءات قبل المونديال. وأضاف أن هذا المشروع يستهدف أيضا تأمين البنية التحتية المعلوماتية لكافة الجهات المشاركة في الحدث من القطاع العام والخاص بالدولة ووضع خطط لاحتواء المخاطر التي من الممكن ان تحدث أثناء تنظيم المونديال. وأشار إلى أن هذه الورشة جاءت للتعرف على آراء خبراء الأمن الالكتروني للاستفادة من خبراتهم فيما يتعلق بالجانب الامني الالكتروني، والتأكد أننا نسير في الطريق الصحيح نحو تنظيم مونديال متميز أمنيا في عام 2022 ، مشيرا الى أهمية دور وحدة التأمين الالكتروني باللجنة العليا للمشاريع والإرث في تأمين مونديال كأس العالم من جانب الأمن السيبراني وتأمين البنية التحتية من الاختراقات والمخاطر التي تستهدفها. ثم أشار الرائد محمود صلاح إلى التحديات التي نواجهها في وقتنا الراهن وعلى وجه التحديد في مجال الأمن الإلكتروني، فإن ذلك يضعنا أمام عدة خيارات أهمها؛ بناء قاعدة معرفية قوية لتعزيز القدرات الأمنية في قطر وذلك خلال إطار زمني محدد. وعليه، نحن نجزم بأن الطريقة الصحيحة لبناء وتعزيز تلك القدرات هي حاجتنا إلى توحيد الخطط الأمنية وتنظيم مسار العمل. ومن هذا المنطلق جاءت فكرة إعداد إطار الأمن الإلكتروني لمونديال كأس العالم ، وهي خطة ترتكز على التنفيذ السريع والعمل التعاوني الجماعي مع الجهات المشاركة في فعاليات البطولة. الشركاء في الخطط الأمنية وأوضح أن إحرازنا للتقدم قد اعتمد على عوامل نجاح عديدة، ونؤكد أن من أهم تلك العوامل هم شركاؤنا في مسيرة تحقيق تلك الخطط الأمنية ، مشيرا إلى أن إطار العمل الذي تعتمده وحدة التأمين الالكتروني في اللجنة الأمنية باللجنة العليا للمشاريع والارث هو إطار العمل المعني بتعزيز قدرات الأمن الإلكتروني لمونديال 2022، والذي سيعمل على تحقيق قدرات منظمة في مجال الأمن الإلكتروني على النطاق الدولي، وقياس مدى احراز التقدم في تطوير تلك القدرات الأمنية، بالإضافة إلى مدى استعداد الجهات المعنية بتوفير الخدمات الأمنية لمونديال كأس العالم 2022. وأضاف أن هذا الإطار يشمل توفير نهج موضوعي لقياس قدرة الجهات على تأمين خدمات أعمالهم ضد التهديدات الإلكترونية، وفور الانتهاء من إعداد إطار العمل واستعراضه معكم سيتم تطبيقه على الجهات المعنية والعمل بالتنسيق معهم، وذلك لإنشاء مخططات لسد الثغرات الأمنية وبناء نظام إلكتروني آمن ومرن وقابل للتطوير نفخر به جميعاً. وفي ختام كلمته دعا جميع الجهات المعنية للمساهمة والمشاركة في استعراض إطار العمل، وذلك لتحقيق التعاون المستمر بين القطاعين العام والخاص والقطاع الأكاديمي وللوصول إلى الأهداف الوطنية المعنية بالأمن الإلكتروني. وكان قد تم في بداية الورشة عرض فيلم قصير حول انجازات واستعدادات وحدة التأمين الالكتروني باللجنة الامنية في مجال الامن الالكتروني وخططها المستقبلية لتأمين مونديال كأس العالم 2022. وأشار الملازم أول حمد عيد القحطاني من مركز أمن المعلومات بوزارة الداخلية أن هذه الورشة هي الاولى في تقييم القدرات الالكترونية حيث يأتي تكملة لمشروع تقييم المخاطر بدعم من اللجنة الامنية باللجنة العليا للمشاريع والإرث حيث تم عرض رؤية لقياس القدرات الالكترونية بالدولة وتطلعات وحدة التأمين الالكتروني للخدمات التى يمكن ان تفيد القطاع الخاص والعام في تأمين المونديال بهدف التعرف على تقييم الخبراء لهذه الرؤية ، حيث يتبع ذلك اختبارات للانظمة للتأكد من سلامتها وحمايتها من أي خلل الكتروني.
3615
| 06 مايو 2018
ناقش مسؤولون وخبراء في ورشة عمل نظمتها وحدة التأمين الالكتروني في اللجنة الأمنية باللجنة العليا للمشاريع والإرث مشروع تقييم قدرات الأمن الالكتروني في مؤسسات الدولة استعدادا لمونديال كأس العالم 2022 ، بحضور ممثلين عن عدد من الشركات والقطاعات بالدولة. وركزت الورشة على التحديات الراهنة في مجال الأمن الالكتروني، واستعدادات دولة قطر لبناء قاعدة معرفية قوية لتعزيز القدرات الأمنية في هذا المجال، وبناء إطار للأمن الإلكتروني لمونديال كأس العالم 2022، وغيرها من القضايا ذات الصلة. وأشار الرائد محمود صلاح رئيس مركز أمن المعلومات بوزارة الداخلية ورئيس وحدة الأمن الالكتروني في اللجنة الأمنية باللجنة العليا للمشاريع والإرث إلى التحديات الراهنة في مجال الأمن الإلكتروني. وقال إن هذه التحديات تضع الجميع أمام عدة خيارات أهمها بناء قاعدة معرفية قوية لتعزيز القدرات الأمنية في قطر وذلك خلال إطار زمني محدد.. مؤكدا أن الطريقة الصحيحة لبناء وتعزيز تلك القدرات هي توحيد الخطط الأمنية وتنظيم مسار العمل. وأضاف أنه من هذا المنطلق جاءت فكرة إعداد إطار الأمن الإلكتروني لمونديال كأس العالم ، وهي خطة ترتكز على التنفيذ السريع والعمل التعاوني الجماعي مع الجهات المشاركة في فعاليات البطولة.. مبينا أن إحراز أي تقدم يعتمد على عوامل نجاح عديدة، أهمها تعاون جميع الشركاء في مسيرة تحقيق تلك الخطط الأمنية. ولفت الرائد محمود صلاح إلى أن إطار العمل الذي تعتمده وحدة التأمين الالكتروني في اللجنة الأمنية باللجنة العليا للمشاريع والإرث هو الإطار المعني بتعزيز قدرات الأمن الإلكتروني لمونديال 2022، على النطاق الدولي، وقياس مدى إحراز التقدم في تطوير تلك القدرات الأمنية، بالإضافة إلى مدى استعداد الجهات المعنية بتوفير الخدمات الأمنية لمونديال كأس العالم 2022. وأوضح أن هذا الإطار يشمل توفير نهج موضوعي لقياس قدرة الجهات على تأمين خدمات أعمالهم ضد التهديدات الإلكترونية، وقال فور الانتهاء من إعداد إطار العمل سيتم تطبيقه على الجهات المعنية والعمل بالتنسيق معهم، وذلك لإنشاء مخططات لسد الثغرات الأمنية وبناء نظام إلكتروني آمن ومرن وقابل للتطوير نفخر به جميعاً. ودعا جميع الجهات المعنية للمساهمة والمشاركة في استعراض إطار العمل، وذلك لتحقيق التعاون المستمر بين القطاعين العام والخاص والقطاع الأكاديمي وللوصول إلى الأهداف الوطنية المعنية بالأمن الإلكتروني. بدوره، قال الرائد عثمان سالم الحمود مساعد رئيس مركز أمن المعلومات بوزارة الداخلية إن وحدة التأمين الالكتروني في اللجنة الأمنية باللجنة العليا للمشاريع والإرث تقوم بجهود كبيرة لتأمين هذه المنظومة، مشيرا إلى أن الوحدة قامت بمشاريع متعددة منها مشروع قياس المخاطر الالكترونية ومشروع تقييم القدرات الفنية. وذكر أن هذه هي الإجراءات الفنية المطلوبة من الجهات الحيوية بالدولة المشاركة في مونديال 2022 حيث تعمل لجنة التأمين الالكتروني على تمكينها من هذه الإجراءات قبل المونديال . وأضاف أن هذا المشروع يهدف إلى تأمين البنية التحتية المعلوماتية لكافة الجهات المشاركة في الحدث من القطاع العام والخاص بالدولة ووضع خطط لاحتواء المخاطر التي من الممكن أن تحدث أثناء تنظيم المونديال. وأشار إلى أن هذه الورشة جاءت للتعرف على آراء خبراء الأمن الالكتروني للاستفادة من خبراتهم فيما يتعلق بالجانب الأمني الالكتروني، والتأكد أننا نسير في الطريق الصحيح نحو تنظيم مونديال متميز أمنيا في عام 2022 . وشدد على أهمية دور وحدة التأمين الالكتروني باللجنة العليا للمشاريع والإرث في تأمين مونديال كأس العالم من جانب الأمن السيبراني وتأمين البنية التحتية من الاختراقات والمخاطر التي تستهدفها. من ناحيته، قال الملازم أول حمد عيد القحطاني من مركز أمن المعلومات بوزارة الداخلية أن هذه الورشة هي الأولى في تقييم القدرات الالكترونية وذلك تكملة لمشروع تقييم المخاطر بدعم من اللجنة الأمنية باللجنة العليا للمشاريع والإرث. وأوضح أنه تم عرض رؤية لقياس القدرات الالكترونية بالدولة وتطلعات وحدة التأمين الالكتروني للخدمات التي يمكن أن تفيد القطاع الخاص والعام في تأمين المونديال بهدف التعرف على تقييم الخبراء لهذه الرؤية، حيث تتبع ذلك اختبارات للأنظمة للتأكد من سلامتها وحمايتها من أي خلل الكتروني.
1735
| 05 مايو 2018
أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث، اليوم، عن تعيين أسطورة كرة القدم تشافي هيرنانديز كأول سفير عالمي لها، بعد عمله لمدة عامين كسفير لبرنامج الجيل المبهر، أحد أبرز برامج الإرث والمسؤولية الاجتماعية في اللجنة العليا والرامي إلى الاستفادة من الإمكانات التي توفرها بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 وقوة كرة القدم لإحداث تغييرات اجتماعية إيجابية. وفي إطار مهمته الجديدة، سيواصل أيقونة كرة القدم الإسبانية، والفائز بأكثر من 30 جائزة مختلفة خلال مسيرته الكروية المتألقة، تعاونه مع برنامج الجيل المبهر وغيره من مشاريع الإرث في اللجنة العليا المعنية بضمان أن تترك البطولة الكروية المنتظرة عام 2022 إرثا دائما لدولة قطر والمنطقة والعالم. وفي هذا الصدد، عبر تشافي، قائد فريق السد في دوري نجوم QNB، في حديثه مع الموقع الإلكتروني للجنة العليا للمشاريع والإرث، عن سعادته بمواصلة رحلته مع اللجنة العليا، قائلا: لطالما استمتعت بعملي مع برنامج الجيل المبهر منذ عام 2016، وأتطلع إلى تعزيز هذه العلاقة المتينة مع اللجنة العليا في مسيرتها نحو التحضير لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022. وأضاف: من خلال عملي مع برنامج الجيل المبهر، شاهدت عين اليقين ما يمكن أن تحققه قوة كرة القدم ودورها في إحداث تغييرات اجتماعية إيجابية في المجتمعات المحلية في قطر وجميع أنحاء المنطقة. إن لكرة القدم القدرة على توحيد الشعوب، وتبديد الصور النمطية، وإلغاء المعوقات الاجتماعية. وأضاف تشافي قائلا: إن اللجنة العليا عازمة على ترك إرث مستدام سيدوم أثره لوقت طويل بعد انتهاء بطولة كأس العالم. وبدوري، فإني أتطلع لتقديم كامل الدعم والمساندة للجنة العليا لمساعدتها في تحقيق هذا الهدف المنشود. وخلال عمله مع البرنامج منذ عام 2016، شارك تشافي في العديد من أنشطة برنامج الجيل المبهر محليا وإقليميا. فعلى سبيل المثال لا الحصر، شارك تشافي في فعالية أقامها البرنامج في مخيم البقعة للاجئين في الأردن، وذلك لتشجيع الفتيات على ممارسة كرة القدم في ملعب قام البرنامج ببنائه في المخيم. كما شارك تشافي عام 2017 في فعالية أقامها البرنامج على هامش مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز)، وشارك أيضا في قراءة كتب الجيل المبهر للأطفال الصغار في قطر. من جانبه، وصف السيد حسن الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث، تشافي بأنه لاعب مبدع ومتألق، وأن إيمانه بقوة كرة القدم كأداة لإحداث تغيير إيجابي تتوافق مع أهداف برنامج الجيل المبهر، وقال: يشرفنا أن نواصل عملنا مع تشافي من خلال برامجنا ومبادراتنا المختلفة التي تضمن أن تترك بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 إرثا مستداما للأجيال القادمة. وأضاف الذوادي قائلا: تشافي لاعب كرة قدم مبدع واسمه لامع في عالم كرة القدم ومرادف للنجاح واللعب النظيف. إن جهوده في مختلف مبادراتنا ستسهم في تطويرها ومد جسور التواصل بين الأفراد من مختلف الثقافات في جميع أرجاء المنطقة، وضمان ترك هذه المبادرات لإرث مستدام لفترة طويلة حتى بعد انتهاء بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022.
600
| 25 مارس 2018
العليا للمشاريع والإرث عنوان مضيء للاستدامة شارك أكثر من ثلاثين خبيراً من خبراء الاستدامة والبيئة في اللجنة العليا للمشاريع والإرث في ورش عمل جرى تنظيمها في استادي لوسيل ومؤسسة قطر. وتهدف هذه الورش إلى توضيح الدروس المستفادة وأفضل الممارسات فيما يتعلق بخطط الاستدامة، وتصميمها، وتنفيذها، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة أمام الخبراء والمتخصصين لتبادل المعرفة في هذا الشأن. وتعتبر ورش العمل هذه الأولى ضمن سلسلة من الاجتماعات التي ستعقد في عدد من مواقع إنشاء الاستادات، حيث من المقرر أن تُعقد ورش عمل أخرى في استادي الوكرة والثمامة في الأسابيع المقبلة. وقد تم الاتفاق على تنظيم ورش العمل في أعقاب إطلاق اللجنة العليا لليوم السنوي لنقل المعرفة في نوفمبر من العام الماضي. وفي تعليقها على هذه الزيارات، قالت بدور المير، مدير الاستدامة والبيئة في اللجنة العليا: تعتبر هذه الزيارات فرصة تعليمية فريدة لكل من شارك في مشاريع البنية التحتية لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 لما تحملها من تحديات. وتابعت المير قائلة: لم يحدث من قبل أن أنجزت دولة مضيفة لبطولة كأس العالم هذا العدد الكبير من الاستادات في آن واحد، ونحن ملتزمون ليس بتقديم استادات عالمية المستوى لاستضافة هذا الحدث الكروي الضخم فحسب، بل نلتزم أيضاً بتقديم مشاريع من شأنها أن تترك إرثاً مستداماً. وأضافت المير: لدينا حالياً سبعة مواقع نشطة لبناء الاستادات، وتلتزم كافة المواقع بمعايير الاستدامة بشكل تام. ومن خلال تنظيم هذه الورش وجهود الموظفين والاستشاريين والمقاولين العاملين في المشاريع، تشكلت لدينا ثروة من المعلومات والخبرات من جميع أنحاء العالم. وتُتيح هذه الورش أمامنا فرصة لشحذ العقول النيرة والخبرات في فريق واحد، للملاحظة، والتعلم، وتبادل المعرفة في هذا المجال الهام. ويشكل تحقيق التنمية المستدامة جزءاً رئيسياً من رؤية قطر الوطنية 2030، وقد صُممت الاستادات الثمانية التي تستضيف بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 وفق معايير عالمية في مجال التنمية المستدامة. وفي هذا السياق، مُنح استاد خليفة الدولي الذي دُشن مؤخراً تصنيفاً من فئة أربع نجوم من قبل نظام تقييم الاستدامة العالمي (GSAS) وذلك في نوفمبر2017، وهناك خطط لتحقيق هذا الإنجاز في كافة استادات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022. وتقول بدور المير: نحن عازمون على ترك إرث مستدام تفخر به الأجيال القادمة. ونطبق في اللجنة العليا ممارسات مستدامة ونستخدم مواد صديقة للبيئة، كما أننا نبتكر حلولا ذات استهلاك منخفض للطاقة متى سنحت لنا الفرصة تحقيق ذلك. وعند تنظيم هذه الورش، لم يتمحور التزامنا بالاستدامة حول 2022، لكنه يمتد إلى ما بعد ذلك بكثير. إن تعظيم فرص التعلم في السنوات القليلة المقبلة سيشكل جزءاً حاسماً ورئيسياً من تلك الاستراتيجية.
1410
| 08 مارس 2018
انطلقت في الدوحة اليوم، فعاليات قمة الاستدامة لعام 2017، التي تنظمها المنظمة الخليجية للبحث والتطوير جورد، بالتعاون مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، ويشارك فيها لفيف من خبراء الاستدامة والبيئة يمثلون عددا من الوكالات الدولية والمؤسسات البحثية والهيئات الحكومية، وغيرها من الجهات والمنظمات المعنية. وتهدف القمة إلى إنشاء منصة للممارسين والخبراء والباحثين من المنظمات الدولية والوطنية لتبادل المعرفة والأفكار والخبرات المتعلقة بتعزيز الإجراءات المناخية وتحقيق تنويع اقتصاد منخفض الكربون، كما تسعى القمة إلى توفير فرص للتواصل بين المهنيين وصناع القرار وتمكين الشركات والمؤسسات من الوصول إلى أسواق جديدة، بالإضافة إلى تقديم تقنيات مبتكرة واستعراض قصص نجاح في مجال الاستدامة، وتكريم عدد من اللاعبين الإقليميين الذين حققوا نجاحاً في هذا الميدان. وتتزامن قمة الاستدامة هذا العام، مع الاحتفال بمرور عشر سنوات على تأسيس المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة (جي ساس)، التي تعمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من أجل بيئة عقارية مستدامة تلبي احتياجات المنطقة، حيث أعدت ملفا تعريفيا موحدا يعد من أكثر البرامج شمولاً وتكاملاً لإصدار شهادات تقييم للمباني الخضراء، ومنحت إثره شهادات تقييم لمنشآت على مساحة مليون و500 ألف قدم مربعة، بالإضافة إلى تصنيف مبان مشيدة على أكثر من مائة ألف قدم مربعة. وأكد الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، التزام دولة قطر بالاتفاقيات الدولية في مجال الاستدامة، والتعامل معها بكل مسؤولية وجدية، حيث يتجلى ذلك بشكل واضح في تركيز الدولة على المحور البيئي ضمن رؤية قطر الوطنية 2030، علاوةً على إدراج الاستدامة ضمن دستور دولة قطر وكافة خطط وبرامج الحكومة الرشيدة، حيث أصبحت الاستدامة جزءاً لا يتجزأ من خطط القطاعات المختلفة بالدولة. وفي كلمة ألقاها نيابة عنه المهندس عيسى بن هلال الكواري رئيس المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء، سلط سعادة الوزير الضوء على بعض الأعمال البارزة التي ينفذها رواد الاستدامة في مختلف القطاعات في قطر، حيث دشنت (كهرماء) البرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة ترشيد، الذي يستهدف رفع كفاءة استخدام الطاقة والطاقة المتجددة وخفض هدر المياه والانبعاثات الكربونية الضارة، مما كان له الأثر الإيجابي الكبير على أرض الواقع، حيث ساهم في خفض استهلاك معدل الفرد من الكهرباء بنسبة 18 بالمائة، ومن المياه بنسبة 20بالمائة، وفقا لإحصائيات عام 2016، مضيفا أن ترشيد نجح في خفض 8.5 مليون طن من الانبعاثات الكربونية منذ إطلاقه وحتى العام 2016، كما نجح في تقليل انبعاثات قطاع الكهرباء والطاقة من حوالي 46 بالمائة في عام 2013 إلى 39.6 بالمائة في عام 2016. ويستهدف ترشيد خلال السنوات الخمس المقبلة خفض معدل استهلاك الفرد للماء والطاقة الكهربائية ليصل حتى 25 بالمائة للكهرباء و35 بالمائة من المياه حتى العام 2022، وخفض حوالي 6 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية الضارة حتى العام 2022. ومتابعة لاستعراض الإنجازات القطرية في مجال الاستدامة، أشار سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، إلى أن مجموعة شركات قطر للبترول نفذت العديد من المشروعات بهدف خفض الانبعاثات الكربونية الضارة، إذ يعتبر مشروع (Zero Flaring) في حقل الشاهين إحدى الخطوات الكبيرة على هذا الصعيد، مما يسهم في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة بما يفوق 2 مليون طن من غاز ثاني أكسيد الكربون. ولفت إلى أن دولة قطر باعتبارها أكبر دولة مصدرة للغاز الطبيعي المسال في العالم، تسهم في الحد من الانبعاثات الكربونية من خلال استخدام الغاز لتوليد الطاقة عوضا عن الفحم والنفط، نظرا لكونه أحد أنظف مصادر الوقود، فيما يجري التعاون بين وزارة الطاقة والصناعة وكهرماء والشركاء المعنيين بالدولة على إقرار أول استراتيجية للطاقة المتجددة بدولة قطر لتنويع مصادر الطاقة وخفض الانبعاثات الضارة. وفيما يتعلق بقطاع الإنشاءات والبنية التحتية، أشار سعادة وزير الطاقة والصناعة إلى وجود العديد من المبادرات الساعية لتحقيق الاستدامة في هذا القطاع من أبرزها استحداث الهيئة القطرية للمواصفات والمقاييس لفصل جديد في مواصفات قطر للتشييد (QCS) بعنوان البناء الأخضر، يشتمل على معايير كمية تتعلق بالطاقة والمياه والمواد والبيئة الداخلية، كما تعمل اللجنة العليا للمشاريع والإرث والمسؤولة عن تنظيم بطولة كأس العالم في العام 2022 ببصمة كربونية محايدة، بالإضافة إلى بناء جميع منشآتها وفقا لمعايير (جي ساس) المعتمدة من الاتحاد الدولي لكرة القدم، مما يحقق وفرة في الطاقة والمياه تقدر بأكثر من 40 بالمائة مقارنة بالمعدلات العادية للاستهلاك. ولفت إلى أن المنظمة الخليجية للبحث والتطوير، دشنت بالتعاون مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، برنامج المجلس الخليجي للبصمة الكربونية (GCT)، والذي يعنى بتقييم المشاريع التي تهدف إلى تقليل بصمتها الكربونية وإتاحتها للراغبين في الاستفادة من تلك الوحدات الكربونية، كما تبنت مدينة لوسيل، والتي تعد أكبر مدينة حديثة متعددة الاستخدامات في قطر، معايير (جي ساس) ضمن اشتراطات الترخيص لكافة مبانيها الحكومية والخاصة، مما يجعلها ضمن قائمة المدن المستدامة على مستوى العالم، بينما تتولى هيئة الأشغال العامة أشغال تطوير مشاريعها من المدارس والمساجد والمراكز الصحية والمباني الإدارية للمؤسسات الحكومية، وفق مواصفات البرنامج الوطني ترشيد ومعايير (جي ساس). وفيما يتعلق بقطاع النقل، ذكر وزير الطاقة والصناعة، أن مشروع سكك الحديد القطرية الريل الذي يعد من أكبر مشاريع البنى التحتية وأكثرها استدامة، وضع اشتراطات بيئية صارمة لتصميم وبناء وتشغيل كافة المحطات، بما يحقق مستوى أربع نجوم وفقا لمعايير (جي ساس)، وقد أسفر ذلك عن وفرة في الانبعاثات الكربونية بما لا يقل عن 30 بالمائة مقارنة بالمعدلات العادية، مضيفا أن هيئة الطيران المدني بدولة قطر، من أولى الجهات الموقعة مع الهيئة الدولية للطيران المدني على الاتفاقية الدولية للحد من الانبعاثات الكربونية. وأشار إلى إطلاق مبادرة السيارات الخضراء بالتنسيق بين وزارة المواصلات والاتصالات ووزارة الطاقة والصناعة وكهرماء والتي تستهدف المساهمة في خفض نحو 4 بالمائة من الانبعاثات الكربونية لدولة قطر ضمن الهدف العام بخفض 17 بالمائة من إجمالي الانبعاثات بحلول العام 2022، كما تستهدف زيادة نسبة السيارات الكهربائية والهجينة بالدولة بنحو 10 بالمائة بحلول العام 2030 وزيادة البنية التحتية اللازمة لدعم هذا التوجه. ومن المتوقع أن تشهد القمة مناقشات ثرية حول الحلول التكنولوجية والسياسات التي يمكن أن تعتمدها المنطقة للوفاء بالتزامها تجاه المجتمع الدولي بموجب اتفاق باريس لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، حيث تناقش جلسات القمة مواضيع من بينها: الطاقة وجوانب التكنولوجيا والسياسة العامة للبيئة العمرانية، والتخطيط الحضري وتكامل أنظمة الطاقة، ودور القطاع العام في قيادة الاستدامة في المشاريع المدنية، وتكنولوجيات البيئة العمرانية المستدامة، ومعايير ونظم وتكنولوجيات البيئة العمرانية المستدامة. وشهدت القمة في يومها الأول الاحتفال بنجاح اللاعبين الإقليميين في قضايا الاستدامة، حيث تم الإعلان عن عدد من المبادرات الهامة في هذا الصدد، حيث قدمت المنظمة الخليجية للبحث والتطوير جوائز الاستدامة للعديد من الشركات والمنظمات المحلية والدولية لقيادتها والتزامها باعتماد أفضل ممارسات الاستدامة في تصميم وبناء وتشغيل أنواع مختلفة من مشاريع التطوير العقاري. وحصلت حديقة كهرماء للتوعية على شهادة جي ساس للتصميم والإنشاء من فئة 5 نجوم، فيما حصل استاد خليفة الدولي على شهادة جي ساس للتصميم والإنشاء من فئة 4 نجوم، وهي نفس الجائزة التي حصل عليها مبنى المقر الرئيسي لمواني قطر، إلى جانب المتحف الوطني القطري، ومخازن مدينة ملاحة اللوجستية. وحصل مبنى أشغال لشؤون الأصول على شهادة جي ساس للتصميم والإنشاء من فئة 3 نجوم، إلى جانب حي قطر للبترول، ونادي الشاطئ في كتارا، فيما حصل مبنى المقر الرئيسي لشركة البترول الوطنية الكويتية على شهادة جي ساس الذهبية للتشغيل، كما نال المبنى الرئيسي لوزارة البلدية والبيئة نفس الشهادة. وتتقاسم الدول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي اهتماما قويا بتهيئة بيئة مستدامة من أجل تحقيق منافع بيئية واجتماعية واقتصادية، حيث تشهد المنطقة حاجة ماسة لاتباع الحلول التكنولوجية والخضراء أو النظيفة في مجالات الطاقة والمرافق والصناعات، لتلبية التزاماتها بتوجه المجتمع الدولي نحو مكافحة تغير المناخ، بالإضافة إلى استشراف مستقبل أخضر ومستدام. وتعد مفاهيم الاستدامة في طليعة العديد من المشاريع الإنشائية الجارية في قطر، حيث أطلقت منظمة الخليج للبحث والتطوير المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة (جي ساس) لوضع معيار الاستدامة لصناعة البناء والتشييد في قطر والمنطقة، إذ باتت معظم المشاريع الحكومية والإرثية والمدارس، تتبع معايير جي ساس في التصميم والبناء والتشغيل، حيث يتم تشييد ملاعب كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر، ومشاريع السكك الحديدية القطرية ومدينة لوسيل، ومنشآت هيئة أشغال، وميناء حمد الجديد، ومدينة حمد الطبية، ومشاريع المناطق الاقتصادية وفق هذه المنظومة.
1234
| 26 نوفمبر 2017
ترأس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، الاجتماع الثالث لمجلس إدارة اللجنة العليا للمشاريع والإرث لعام 2017 الذي عقد بالديوان الأميري صباح اليوم. حضر الاجتماع سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير. كما حضره سمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي للأمير نائب رئيس مجلس الإدارة. وحضره أيضا معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية عضو المجلس وبقية الأعضاء. وجرى خلال الاجتماع استعراض آخر مستجدات مشاريع بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 وما تم إنجازه خلال الفترة الماضية.
1269
| 16 نوفمبر 2017
اللجنة العليا للمشاريع والإرث، الجهة المسؤولة عن تنفيذ مشاريع كأس العالم قطر 2022 وتهيئة الأرضية اللازمة لاستضافة البطولة، تتعاون مع البنك التجاري لتسهيل عملية تحويل الأموال بالنسبة للعاملين في المشاريع الخاصة بالبطولة إلى بلادهم من خلال استخدام الخدمات المصرفية عبر الإنترنت والجوال الخاصة بالبنك والتي تتيح إجراء حوالات نقدية دولية آمنة وبتكلفة مخفّضة. ويذكر أن الاتفاقية التي تم توقيعها مع البنك التجاري، أول البنوك الوطنية في القطاع الخاص في قطر، تتيح الفرصة للعاملين في مشاريع اللجنة العليا للمشاريع والإرث لإرسال الأموال إلى بلادهم بكل راحة وسهولة وأمان، ودون الحاجة للذهاب إلى شركات الصرافة أو تحمّل مصاريف إضافية لديها باستخدام تطبيق الخدمات المصرفية عبر الجوال من البنك التجاري. وبالإشارة إلى أنّ أكثر من 8,000 عامل من العاملين في المشاريع التابعة للجنة العليا والخاصة باستضافة بطولة كأس العالم 2022 عملاء لدى البنك التجاري، يتم تحويل ما يزيد على 16 مليون ريال قطري (أكثر من 4 ملايين دولار أمريكي) شهريا إلى الهند، ونيبال، وبنجلادش، وسريلانكا والفلبين. وفي تعقيبه على الاتفاقية، قال السيد خالد غانم الكبيسي، رئيس المجموعة الاستشارية والمشاريع الخاصة باللجنة العليا للمشاريع والإرث: "نحن نعتز بالاشتراك مع البنك التجاري في هذه المبادرة ونشيد بالجهود المتميزة التي تم بذلها بهذا الخصوص حتى الآن". كما أضاف: "لقد أتاح التدريب الذي أجراه البنك التجاري الفرصة للعاملين على التعرف على مزايا هذه الخدمة والبدء باستخدامها مباشرة. نحن ندرك أهمية الوقت والمال بالنسبة للجميع ونأمل أن تعمل هذه الخدمة المتميزة على توفير المزيد منها لعاملينا". وفي تعليقه على الموضوع، قال السيد أميت ساه، مدير عام تنفيذي ورئيس الخدمات المصرفية الاستهلاكية لدى البنك التجاري: "يستمر البنك التجاري في الاستثمار في التكنولوجيا التي تعمل على تطوير طريقتنا في أداء أعمالنا لخدمة العملاء والمجتمع القطري. وسنواصل ريادتنا للابتكار في القطاع المصرفي، وطرح مثل هذه المبادرات يُعدّ أمرا أساسيا بالنسبة لنا لتحقيق هذا الهدف".
763
| 09 أكتوبر 2017
مساحة إعلانية
أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
15046
| 10 أكتوبر 2025
أقر مجلس الوزراء تعديلات جديدة على ضوابط صرف بدل طبيعة العمل في الجهات الحكومية، حيث شملت التحديثات رفع بعض النسب الحالية ومنح بدلات...
13596
| 09 أكتوبر 2025
نبّهت الخطوط الجوية القطرية المسافرين المتجهين إلى دول الاتحاد الأوروبي أنه اعتباراً من 12 أكتوبر 2025، سيتم اعتماد نظاماً جديداً للدخول/ الخروج (EES)...
10226
| 10 أكتوبر 2025
أعربت سفارة دولة قطر لدى جمهورية مصر العربية عن بالغ حزنها وأساها لوفاة ثلاثة من منتسبي الديوان الأميري إثر حادث مروري أليم في...
5710
| 12 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 42 لسنة 2025 بتعيين أعضاء مجلس...
5688
| 09 أكتوبر 2025
انتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر لحظة ذعر مذيعة، قيل إنها في استديو قناة الجزيرة الإنجليزية، عندما ظهر فأر على الطاولة...
5202
| 11 أكتوبر 2025
- كوادرنــا الرياضيــة تحظــى بثقــة أعلــى هيئـــة كــرويــة اختار مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا في الاجتماع الذي عقده مؤخرا بمدينة زيوريخ السويسرية...
3624
| 10 أكتوبر 2025