أعلنت هيئة الأشغال العامة (أشغال) أنه سوف يتم إغلاق شارع عثمان بن عفان الواقع بين تقاطع شارع الوعب وحتى شارع سعيد بن العاص، وذلك بهدف البدء بتنفيذ أعمال المرحلة الأولى من مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في منطقة شرق العزيزية، وسيتم الإغلاق ابتداءً من يوم الخميس الموافق 12 مارس 2015، ولمدة ثمانية أشهر. وتم إنشاء طريق مؤقت موازٍ للطريق المغلق لخدمة الحركة المرورية طيلة فترة الإغلاق، حيث سيتم تحويل الحركة المرورية في الاتجاهين للمركبات على هذا الطريق المؤقت، كما يمكن للسكان وأصحاب المحلات التجارية في المنطقة الوصول إلى منازلهم ومحلاتهم عبر شارع العزيزية. وتهيب "أشغال" بقائدي المركبات الالتزام بحدود السرعة المسموحة حرصاً على سلامتهم، والانتباه للوحات الإرشادية الجديدة التي ستوضع لإرشادهم.

وقع حادث تصادم بين 3 سيارات بشارع الصنع أحد أكبر الشوارع الرئيسية والحيوية بمنطقة العزيزية، وذلك قرب مخرج أحد الشوارع الجانبية الواقعة على الشارع الرئيسي، وهو ما أسفر عن تحطم الجزء الأيمن من مقدمة باص صغير والجانب الأيسر فى السيارتين الاخيرتين، دون معرفة وقوع إصابات أو وفيات من عدمه. وتشير الصور التى التقطتها عدسة "الشرق" أن الحادث ربما وقع نتيجة السرعة الزائدة، وأن الباص الصغير ربما يكون هو المتسبب فى وقوع الحادث نتيجة هذه السرعة أو غيرها من الأسباب، حيث ان تحطم مقدمة الباص والجانب الأيسر فى السيارتين الاخيرتين يشيران إلى أن الباص قد اصطدم بالسيارتين أثناء محاولتهما الخروج من الشارع الجانبي لاستخدام الشارع الرئيسي والحيوي، إلا أن تحقيقات الجهات المختصة هى التى ستسفر عن ملابسات الحادث بدقة ليصبح هناك متسبب فى الضرر ومتضرر. من جانبها تحذر إدارة المرور دوماً من السرعات الزائدة على الطرق أو عدم التركيز والرعونة فى القيادة، وتطالب من خلال حملات توعية مستمرة بضرورة الالتزام بالسرعات المحددة واللوائح وتعليمات المرور، للحد من وقوع الحوادث وتعرض الأبرياء لخطر الموت أو الإصابة، نتيجة حوادث يمكن تفاديها بسهولة من خلال إتباع القواعد والتعليمات المرورية.

نفذت الإدارة العامة للدفاع المدني اليوم عملية إخلاء وهمي لمبنى مستشفى سبيتار بمنطقة سباير زون وذلك في إطار تنفيذ خطتها لرفع مستوى الوعي بإجراءات السلامة ومواجهة المخاطر في مختلف المؤسسات والهيئات بالدولة. وقال النقيب خميس سالم السويدي ضابط الإخلاء بالإدارة إن عملية الإخلاء الوهمي لمستشفى/ سبيتار/ تأتي انطلاقا من أهمية وخصوصية المنشآت الطبية سواء الحكومية أو الخاصة وأهمية تدريب العاملين فيها على كيفية مواجهة المخاطر والتعامل مع الأحداث الطارئة. وأوضح أن خطط الإخلاء الوهمي تسير وفق الخطة الموضوعة وهناك توسع في عمليات التدريب في مختلف المؤسسات والهيئات ومن بينها المنشآت الطبية، مشيرا إلى أهمية رفع مستوى الوعي بإجراءات السلامة والتصرف السليم في مختلف حالات الطوارئ.

علمت "بوابة الشرق" أن شركة الميرة للمواد الاستهلاكية أوشكت على افتتاح فرعها الجديد بمنطقة العزيزية في الأشهر القليلة المقبلة، فور الانتهاء من باقي الإجراءات اللازمة، ومنها على سبيل المثال لا الحصر الانتهاء بشكل كامل من إجراءات المؤسسة القطرية العامة للكهرباء والماء "كهرماء" لتوصيل الكهرباء، واستكمال أعمال تركيب مظلات المواقف المخصصة للسيارات وغيرها من الإجراءات والأعمال البسيطة التي أوشكت على الانتهاء بشكل كامل في الفترة القادمة. افتتاح "ميرة العزيزية".. قريباً من جانبهم أكد سكان منطقة العزيزية وخاصة سكان المنطقة 55 على أهمية تلك الخطوة، مشيرين إلى أن افتتاح مجمع للميرة بالمنطقة من شأنه التخفيف على سكان المنطقة عناء التوجه إلى أقرب مجمعات تجارية واستهلاكية قد يتطلب التوجه إليها ساعتين في رحلة التسوق، وذلك للاضطرار إلى عبور إشارات ومواجهة الزحام الكثيف بتلك المجمعات ومواقف سياراتها، لافتين إلى ضرورة أن تكون الميرة منافساً قوياً لتلك المجمعات في الأسعار والتنوع الهائل في السلع ومستلزمات واحتياجات البيوت من المواد الغذائية والاستهلاكية. تنافسية وتنوع السكان: يخفف عناء التسوق ويحقق التنافسية والتنوعوأوضح على السعدي (أحد سكان المنطقة) أن سكان المنطقة بالكامل ينتظرون افتتاح مجمع الميرة الواقع على الشارعين 73،74 بالمنطقة 55، مشيراً إلى أن جميع السكان كانوا يعتمدون في شراء احتياجات البيوت على أقرب مجمعات تجارية واستهلاكية من المنطقة، إضافة إلى المحلات الكائنة بالشوارع التجارية بمنطقة العزيزية، موضحاً أن افتتاح فرع للميرة بالمنطقة مع مراعاة توفير كافة السلع بأسعار تنافسية للمجمعات القريبة من المنطقة، إضافة إلى ضرورة التنوع الكبير فى السلع بحيث تلبي كافة احتياجات ورغبات جمهور المستهلكين من المواطنين والمقيمين سكان المنطقة وروادها. تجهيزات "ميرة العزيزية" أوشكت على الانتهاء وأوضح السعدي أن المجمع الجديد يقع بالقرب من إحدى المدارس وهو ما ينذر بزيادة الإقبال على هذا الفرع تحديداً، بحيث لن يقتصر الإقبال على سكان المنطقة، إنما قد تشمل أيضاً المئات من أولياء الأمور الذين يتوافدون على المنطقة يومياً بسبب المدرسة. وقوعه بجوار مدرسة يزيد الإقبال عليه من خارج المنطقةونوّه إلى أن هذا الأمر يتطلب من شركة الميرة للمواد الاستهلاكية مراعاة البدء بقوة مع الافتتاح لجذب جمهورها من المستهلكين بالتنوع والأسعار التنافسية، وذلك لعدم العزوف عنها والاستمرار في التوجه إلى المجمعات القريبة من المنطقة، مؤكداً أن وجود الميرة سيخفف على الجميع عناء التوجه إلى المجمعات القريبة من المنطقة، وقطع إشارات ضوئية والمرور بأزمة مواقف السيارات، وغيرها من الأمور التي قد تضيع الوقت، لافتاً إلى أن الجميع يأمل أن تكون الميرة على المستوى المطلوب الذي يحقق احتياجات ورغبات جميع المستهلكين. ميرة العزيزية كانت شركة الميرة للمواد الاستهلاكية قد أعلنت عن سعيها الدائم من أجل مواكبة مسيرة التطور والتوسع في عملها، وأنها خططت لافتتاح مجمعات جديدة في الفترة المقبلة، من بينها منطقة العزيزية إضافة إلى كل من (الذخيرة، مريخ، معيذر، الثمامة، الوجبة، الوكرة، جريان نجيمة، فرع مول الخليج)، إضافة إلى تخطيطها لافتتاح ما يقرب من 15 فرعاً جديداً في العام المقبل 2015م.

طالب سكان منطقة العزيزية بضرورة العمل على وضع شوارع منطقتهم ضمن مشاريع التطوير التي تشهدها مختلف مناطق الدولة في الفترة الحالية، مشيرين إلى أن بعض شوارعهم الرئيسية والحيوية والتجارية تحتاج إلى عمليات تطوير تحدث فيها نقلة نوعية فى بنيتها التحتية. ونوّهوا إلى أن جانبي الشوارع تعاني من غياب الإنترلوك وتحتاج إلى إنعاش حقيقي يعيد إليها الحياة، مؤكدين على أن أعمال التطوير يجب أن تشمل التقاطعات على الشوارع الجانبية الواقعة على الشوارع الحيوية والتجارية لمنع حدوث الحوادث. وأوضح حمد السعدي، أحد سكان منطقة العزيزية أن العديد من شوارع المنطقة وخاصة الرئيسية والحيوية منها كالشوارع التجارية، تحتاج إلى إحداث نقلة نوعية تعيد إليها الحياة بشكل يتناسب ويتماشى مع ما تشهده الدولة متن أعمال تطوير فى مختلف القطاعات وكافة المناطق، مشيراً إلى أن العديد من الشوارع تفتقر لوجود إنترلوك وأرصفة مشاة وتنتشر على جانبي هذه الطرق الأتربة والمساحات الترابية المليئة بالحصى وهو ما يزعج سكان المنطقة ومستخدمي هذه الشوارع. تدخل سريع وأشار السعدي إلى أن غياب أرصفة المشاة وتهالك جانبي الطرق أمام المحلات التجارية والعشوائية التي تحدث عند تقاطعات الشوارع الفرعية مع الرئيسية، كل هذا يحتاج إلى تدخل سريع من قبل الجهات المختصة لتحسين الخدمات وتطوير هذه الشوارع لتكتمل الصورة الجميلة لغالبية شوارع المنطقة، وهى مؤهلة بقدر كبير جداً عن شوارع أخرى مازالت تحتاج إلى إعادة تأهيل وتطوير لتكون على مستوى يتناسب مع ما تشهده الدولة من أعمال تطوير فى غالبية الطرق والبنية التحتية. شوارع مشوهة أشار أحد السكان إلى ضرورة الحرص على إعادة تطوير الشوارع المشوهة التي تحتل الأتربة والحصى المساحات الجانبية منها، مؤكداً أن تطوير الشوارع ضرورة، وخاصة تلك الشوارع الواقع فيها المحلات التجارية، مطالباً الجهات المختصة بضرورة العمل على تحسين الشوارع والارتقاء بمستوى الخدمات فيها، منوهاً إلى أن ترك الشوارع الحيوية على هذا النحو يجعل الصورة سيئة فى المنطقة، وهو ما يتطلب الحرص على تطوير هذه الشوارع ضمن مشاريع التطوير، مؤكداً على أهمية وضرورة تطوير الشوارع الحيوية والرئيسية مع إعادة تحسين المخارج وتقاطعات الشوارع الفرعية مع الشوارع الرئيسية لمنع وقوع الحوادث أو الحد منها.

إفتتحت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية مؤخراً "8" مساجد جديدة متنوعة تتسع لـ7085 مصلياً في مناطق مختلفة من الدولة.وتوزعت تلك المساجد على روضة اقديم، وأم سنيم، والعزيزية، وحزم المرخية، ولقطيفية، وأم قرن، والمعمورة، والثمامة وذلك في إطار خطة الوزارة الرامية إلى مضاعفة أعداد المساجد بجميع المناطق لمواكبة النمو السكاني في شتى المدن ووفق معايير محددة معمارية وتراثية وبيئية في ضوء الرؤية الوطنية للبلاد.ويستوعب المسجد الأول بروضة اقديم والمجهز بكافة الإمكانات 1640 مصلياً منهم 1250 بالقاعة الرئيسية، و244 بالقاعة اليومية "الفرعية"، و146 بقاعة النساء. من المساجد الجديدةأما المسجد الثاني في أم سنيم، فتصل طاقته الاستيعابية إلى 445 مصلياً منهم 200 بالقاعة الرئيسية، و200 بقاعة الميزانين، و45 بقاعة النساء وهو مزود بجميع المرافق اللازمة والتجهيزات لأداء الصلاة، وملحق به بيت إمام وسكن للمؤذن ومكتبة علمية.. فيما يسع المسجد الثالث بالعزيزية 1640 مصلياً منهم 1200 بالقاعة الرئيسية، و220 بقاعة الميزانين، و220 بقاعة النساء.ويتسع المسجد الرابع في حزم المرخية لـ1386 مصلياً منهم 770 بالقاعة الرئيسية، و291 بالقاعة اليومية "الفرعية"، و325 بقاعة النساء. ويشتمل على متوضأ كبير ومكتبة علمية ومواقف عامة يراعي جزء منها احتياجات ذوي الإعاقة.وتصل الطاقة الاستيعابية للمسجد الخامس في لقطيفية لحوالي 268 مصلياً منهم 220 بالقاعة الرئيسية و48 بقاعة النساء وتم تجهيزه لأداء الصلوات الخمس، وتزويده بجميع المرافق اللازمة لخدمة المصلين. من المساجد الجديدةويحتضن المسجد السادس في أم قرن قاعة للصلاة تستوعب 1090 مصلياً منهم 890 بالقاعة الرئيسية و200 بقاعة النساء، ويشتمل على متوضأ ومكتبة علمية ومرافق أساسية أخرى.ويتسع المسجد السابع في المعمورة لـ270 مصلياً منهم 230 بالقاعة الرئيسية و40 بقاعة النساء.. فيما تصل الطاقة الاستيعابية للمسجد الثامن بالثمامة إلى 346 مصلياً منهم 280 بالقاعة الرئيسية و66 بقاعة النساء.وأكدت وزارة الأوقاف أن كافة هذه المساجد مجهزة بكافة المرافق والوسائل التي تضمن راحة المصلين، إلى جانب ملاحقها الأساسية وأهمها بيت الإمام والمؤذن وغيرها من المرافق التي تخدم رواد بيوت الله. المساجد الجديدة تتمتاز بالاتساع

نظمت قطر الخيرية حلقات جديدة من برنامجها التربوي الشهري "مع الملائكة" حول فضل شهر رمضان قدمها فضيلة الدكتور الشيخ طارق بن عبد الرحمن الحواس، وذلك بمسجد حصة السويدي بالعزيزية، ومسجد قنبر الأنصاري بالوكرة. الحواس: يجب استثمار فرصة رمضان لأننا لا نعرف من سيدركه العام المقبل ومن لن يدركهخصائص الشهر الكريموقد تناول فضيلة الدكتور الشيخ طارق بن عبد الرحمن الحواس في محاضرته في مسجد حصة السويدي خصائص رمضان، مبينا أن من بين هذه الخصائص استجابة الدعاء حيث ورد في القرآن الكريم تتابع آية الاستجابة مع آيات الصيام في قوله تعالى:"شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ، وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ". جانب من المحاضرةومن خصائصه وجود ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، وفي الحديث: " من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه"، ومنها المغفرة لمن صام رمضان ففي الحديث: "من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه". كما أن من خصائص رمضان مضاعفة الأجر بدون حدود ففي الحديث القدسي: "كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به".حدث كونيوقال الشيخ الحواس إن مجيء رمضان حدث كوني حيث تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار، وتصفد الشياطين، ولله فيه عتقاء من النار كل يوم كما في الحديث. كما تطرق في محاضرته لأحكام الصيام وعلى من يجب، ومبطلاته وفضائله ومندوباته وغيرها. طارق الحواسوحث الحواس عموم المسلمين على استثمار فرصة شهر رمضان بدل تفويتها كل عام، خاصة أننا لا نعرف من سيدركه رمضان المقبل ومن لا يدركه، ومن سيوفق للعبادة فيه، مبرزا أن التفريط في مثل هذه الفرص دليل على ضعف الإيمان وضعف الهمة.تحقيق التقوىكما أكد الحواس في محاضرته في مسجد قنبر الأنصاري بالوكرة أهمية أن يأخذ المسلم بزمام المبادرة، وأن يكبح نفسه، فلا يدعها للمعاصي في رمضان، الذي ورد في فضله الكثير من الأحاديث، فلا يعقل أن يصوم المسلم عن الطعام والشراب والجماع، وأن يفطر على الغيبة والنميمة ومشاهدة الأفلام، مسجدي حصة السويدي وقنبر الأنصاري إستضافتا حلقات "مع الملائكة" مردفاً: فأين تحقيق التقوى التي جاءت في قول الله تعالى " ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون"، مشدداً على أهمية استثمار أيام رمضان. وقد شملت المحاضرتان كل أوجه فضل الصيام وأهم استشكالات أحكامه، والحكمة منه، ودوره في تربية حياة المسلم.ومن جانبه قال الشيخ يوسف الحمادي، إمام وخطيب مسجد قنبر الأنصاري بالوكرة إن تجاوب قطر الخيرية لبرامجنا الرمضانية كان رائعاً، فبمجرد تقديم المشاريع يتم الموافقة عليها، ونتعاون معهم في الفعاليات التي نرى فيها فائدة لأهالي المنطقة، ومسؤولو قطر الخيرية يتفهمون هذا الجانب بصورة متميزة، انعكست في برنامج رمضاني جيدا، نتوقع أن يحوز إعجاب الكثير من أبناء الوكرة خلال الشهر الفضيل. الحمادي: تجاوب قطر الخيرية مع البرامج الرمضانية كان رائعاً فبمجرد تقديم المشاريع تتم الموافقة عليهاحول البرنامجويعتبر "مع الملائكة" برنامجا ثقافيا تربويا يأتي ضمن البرامج الثقافية لإدارة التنمية المحلية بقطر الخيرية، ويسعى البرنامج من خلال محاضرات تقدمها كوكبة من الدعاة القطريين والعرب إلى تعزيز السلوكيات الإيجابية التي حثت عليها الشريعة السمحاء، وذلك للارتقاء بالإنسان وخاصة المسلم، ويستمر البرنامج طيلة الموسم الدراسي الحالي.

قالت مجموعة إزدان القابضة في تقريرها الأسبوعي عن القطاع العقاري إنه قد تم بيع أرض فضاء في منطقة العزيزية التابعة لبلدية الريان بقيمة بلغت 119 مليون ريال، وتعتبر هذه الصفقة هي الأكبر على الإطلاق في التعاملات العقارية التي تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي.

يعد شارع عثمان بن عفان في منطقه العزيزية من الشوارع التجارية الحيوية و توجد فيه العديد من الأسواق والمحلات التجارية الشهيرة والتي تحمل أسماء أشهر الماركات العالمية ، وقد شهدت منطقه العزيزية نموا كبيرا في القطاع العقاري في السنوات الأخيرة حيث أنشأت فيها الكثير من الوحدات السكنية والأسواق التجارية الحديثة إلا أن شوارعها مازالت متهالكة وبانتظار مشاريع التطوير والتجديد. ويطالب سكان منطقه العزيزية الجهات المعنية بتطوير شارع عثمان بن عفان الذي يعاني من الإهمال والتجاهل من قبل وزارة البلدية والأشغال حيث تنتشر فيه الحفر والمطبات ويفتقر للإنارة كما أن مساحته ضيقه وذو مسار واحد مما يسبب الزحام والفوضى ويعيق حركة السير في الشارع الذي يعد من الشوارع الحيوية في المنطقة ، كما يطالبون بتركيب إشارات ضوئية في الشارع وإنشاء مواقف للسيارات أمام المحلات والأسواق التجارية. تطور العزيزية و قال خالد السعدي : إن منطقه العزيزية شهدت في السنوات الأخيرة تطورا كبيرا في القطاع العقاري حيث أنشأت فيها العديد من المباني الحديثة والأسواق التجارية الهامة وافتتحت فيه العديد المحلات التي تحمل اسم اكبر الماركات العالمية ولكن للأسف الشديد فان وضع الشارع لا يتحمل ولا يتناسب ونوعيه المحلات التجارية التي افتتحت فيه لان الشارع يعاني من الإهمال وتحيط به الرمال من جميع الجهات ولاتوجد مواقف للسيارات فتجد جميع السائقين يقفون سياراتهم بطريقه عشوائية غير مبالين بالطريق إضافه لحاجة الشارع للإضاءة حيث تنعدم الرؤيا في وقت المساء في الطريق ويعتمد الناس على أضواء السيارات وإنارة المحلات التجارية الممتدة على طول الطريق منطقة إستراتيجية ويؤكد السعدي على الأهمية الإستراتيجية لمنطقه العزيزية فهي قريبة من المنطقة الصناعية وطريق سلوى ومجمع فيلاجيو ويرى السعدي أن العزيزية شهدت نموا في القطاع العقاري وارتفاع ملحوظ في الكثافة السكانية ومع ذلك نجد أن الشوارع الرئيسية فيها قديمة ومتهالكة وهي بانتظار مشاريع التطوير التي تناسب والنقلة النوعية التي تشهدها الدولة في جميع القطاعات بلا استثناء. وناشد السعدي وزارة البلدية وأشغال أن تعمل على الإسراع في إعادة رصف الشوارع الداخلية والرئيسية في العزيزية وان شارع عثمان بن عفان التجاري بحاجة ماسه إلى التوسعة والإنارة ومواقف جديدة للسيارات تخدم مستخدمي الطريق ومرتادي الأسواق التجارية فيه. كثافة سكانية اما فيصل على فيقول : ان سكان منطقه العزيزية أصابهم اليأس من طول الانتظار حيث يشعر أهالي المنطقة أن مدينتهم تعاني من الإهمال والقصور وقد أصبحت الشوارع الجانبية المنطقة مزدحمة بشكل كبير لان الكثافة السكانية قد زادت بشكل كبير في الآونة الأخيرة والشوارع فيها ظلت كما هي دون توسعه او تغيير ونظرا لعدم وجود مواقف مناسبة لانتظار السيارات تجد السائقين يقفون سياراتهم بشكل عشوائي في الطريق وامام المحال التجارية مسببين الإزعاج للآخرين وعادة مايضطر السائقين للوقوف في طوابير طويلة في الشارع حتى يتمكنوا من العبور فيه لأنه شارع ضيف وذو مسار واحد ، لذا نناشد نحن المواطنين سكان مدينه العزيزية الجهات المعنية العمل على تطوير البنية التحتية لمنطقة العزيزية وتوسعه شوارعها التجارية وأهمها شارع عثمان بن عفان التجاري الحيوي . شوارع تجارية من جانيه يقول علي المنصوري : أن مشكله شارع عثمان بن عفان ليست هي الوحيدة فهناك العديد من الشارع التجارية تعاني الزحام والفوضى مثل شارع ام الدوم في معيذر وشارع المطار التجاري لأنه للأسف الشديد لم يكن هناك اي تخطيط مسبق او مدروس قبل الشروع افتتاح الشوارع التجارية وتلاحظ ان معظم الشوارع التجارية ضيقه وذات مسار واحد وما تزال حتى الآن تبنى فيها الأسواق التجارية دون أن تتم توسعة الطريق أو عمل مواقف للسيارات ، فتجد هذه الشوارع مزدحمة وتكثر فيها حوادث السير والدهس ، ويعد شارع عثمان بن عفان من أسوا تلك الشوارع التجارية بالرغم من وجود أفضل المحلات التجارية فيه لأنه بدون إنارة ويبدوا لمن يدخله كأنه يسير في إحدى المناطق الخارجية والنائية وليس في وسط العاصمة وفي منطقه حديثه وشارع تجاري حيوي

استجابة لما نشرته "الشرق" في 13 مايو الجاري.. أكدت هيئة الأشغال العامة (أشغال) أن الأعمال الإنشائية بمشروع تطوير الطرق والبنية التحتية لمنطقة شمال العزيزية - المنطقة 55 تبدأ الربع الثالث من عام 2015 على أن تنتهى فى الربع الرابع من عام 2016. يهدف المشروع إلى تحسين وتطويرالبنية التحتية بالمنطقة وأن هذا المشروع يأتي ضمن 233 مشروعاً تقوم بتنفيذها "أشغال" في إطار برنامج الطرق والبنية التحتية الذى تقوم الهيئة من خلاله بتحديث البنية التحتية بالمناطق القائمة، إضافة إلى إنشاء بنية تحتية متكاملة في المناطق الجديدة التي تفتقر إلى الخدمات. وتشمل هذه الأعمال إنشاء شبكات الطرق، وتمديد شبكات الصرف الصحي، وشبكات تصريف مياه الأمطار، والإنارة، وغيرها من خدمات البنية التحتيّة، جاء ذلك في رد "أشغال" على ما نشرته "الشرق" بخصوص الحاجة إلى تطوير الشوارع الداخلية بمنطقة شمال العزيزية. وذكرت "أشغال" في ردها: "نود أن نشكركم على جهودكم الطيبة في التواصل المستمر مع المواطنين والجهات المعنية بقضاياهم، ونشر المعرفة وتقديم آخر المستجدات التي تتعلق بمختلف جوانب النهضة الشاملة التي يشهدها بلدنا الحبيب". وأضافت أنه "بالإشارة إلى ما ورد في صحيفتكم الغراء يوم الثلاثاء الموافق 13 مايو 2014 حول الحاجة إلى تطوير الشوارع الداخلية بمنطقة شمال العزيزية - المنطقة 55، نودّ أن نوضح لكم أنّ هيئة الأشغال العامة تقوم بتنفيذ خطة متكاملة للبنية التحتية تخدم كافة مناطق الدولة، تتضمن أكثر من 233 مشروعاً في إطار برنامج الطرق والبنية التحتية الذى تقوم أشغال من خلاله بتحديث البنية التحتية بالمناطق القائمة؛ إضافة إلى إنشاء بنية تحتية متكاملة فى المناطق الجديدة التي تفتقر إلى الخدمات". وأوضحت أن هذه الأعمال تشمل "إنشاء شبكات الطرق، وتمديد شبكات الصرف الصحي، وشبكات تصريف مياه الأمطار، والإنارة، وغيرها من خدمات البنية التحتيّة، وهناك مشروع لتطوير الطرق والبنية التحتية لمنطقة شمال العزيزية - المنطقة 55". ويهدف المشروع إلى تحسين وتطوير البنية التحتية من شبكات الطرق والصرف للمنطقة لتخدم القطع السكنية والتجارية والعامة بها، ويتضمن المشروع أيضاً إنشاء ممرات للمشاة والدرجات الهوائية، وتوفير تجهيزات السلامة من إشارات مرور، وشبكات للإنارة، ووضع العلامات الإرشادية وأنظمة إدارة المرور، وأنظمة النقل الحديثة، بالإضافة إلى الأعمال التجميلية. وأكدت "أشغال" أنهم في الهيئة ملتزمون على الدوام بالعمل والتنسيق مع الجميع للمساهمة فى رفعة ونهضة دولتنا الحبيبة قطر، وأنهم يرحبون بأي أفكار أو مقترحات أو استفسارات من الأخوة المواطنين، الذين يمكنهم الاتصال بـ"أشغال" دائماً على مركز الاتصال على الرقم:44951111.

رغم ما تشهده منطقة العزيزية فى مجمل أحيائها السكنية من بيوت حديثة أنشئت بمواصفات عالية، فإن شوارع المنطقة تفتقر إلى بنية تحتية جيدة، تجعلها فى حاجة ماسة وفعلية لإدخالها ضمن مشاريع التطوير. والعديد من الشوارع الداخلية وحتى التجارية منها، بها مساحات جرداء مليئة بالحصى والأتربة أمام المحلات، إضافة إلى انتشار الحفريات على الدوارات والإشارات وهو ما نتجت عنه أكوام من المخلفات تشوه مواقعها، وغيرها من المشكلات التي وإن بدت بسيطة إلا أن نواتجها السلبية خطيرة، ومنها عدم تناسب أحجام بعض حاويات القمامة مع مخلفات السكان. ونتج عن ذلك وجود كميات من المخلفات خارج حاويات القمامة، لتنتشر من حول هذه المخلفات القطط والحشرات إضافة إلى ما تسببه من تشويه للمنظر العام. ويعانى السكان أيضاً من سوء حالة الشارع التجاري الموازى لشارع معارض السيارات كما يطلق عليه السكان، من جانبهم أوضح سكان المنطقة 55 بالعزيزية أن مشكلاتهم لا تقتصر على افتقار العديد من الشوارع لأرصفة مشاة وانترلوك، أو حاويات قمامة لا تتناسب أحجامها مع مخلفات السكان، أو نتيجة سوء حالة بعض الشوارع، إنما تشمل أيضاً المنظر الحضاري والجمالي بالمنطقة، حيث انتشار الكرافانات والخيام التي تحول بعضها إلى ما يبدو سكناً لعمال البيوت، وإحداث تعديلات وبناء غرف فى بيوت للعمال أو لتأجيرها لسكان، هذا إلى جانب سوء حالة الدوارات الصغيرة التي تشكل خطرا جسيما على مستخدميها يومياً. الشوارع تحتاج للتطوير يقول أحد سكان المنطقة لـ "الشرق": شوارع العزيزية وخاصة بعض شوارع المنطقة 55 تحتاج إلى عمليات تطوير وخاصة التجارية أو الرئيسية منها، مشيراً إلى أن الشارع التجاري الموازى لشارع معارض السيارات، متهالك ويحتاج إلى عمليات تطوير هائلة، حيث المساحات الجرداء المليئة بالحصى والأتربة أمام المحلات، وحصى قادر على تدمير إطارات السيارات. واوضح أن بعض شوارع المنطقة مازالت تحتاج إلى عمليات تطوير وإعادة تخطيط، وخاصة تلك الشوارع التي تقع عليها دوارات صغيرة كتلك الواقعة فى الشارع التجاري، منوهاً بخطورة بعض التقاطعات على الشارع التجاري، وهو ما يتطلب إنشاء دوارات صغيرة أو إشارات لمنع تداخل السيارات أو وقوع حوادث عليها نتيجة تسابق الجميع من أجل العبور. نقلة معمارية نوعية وأشار المواطن إلى أن المنطقة كانت قد شهدت فى السنوات الأخيرة عمليات تطوير معماري متميز، حول غالبية البيوت إلى بيوت على مستوى معماري حديث، وفى المجمل شهدت المنطقة بكافة أحيائها السكنية، نقلة نوعية فى مبانيها وتصميماتها المعمارية، إلا أن بعض الشوارع مازالت تحتاج إلى اكتمال بنيتها التحتية، فلا أرصفة مشاة أو إنترلوك، ولا زراعات تجميل فى كافة شوارع المنطقة، وللأسف يرافق هذا إهمال فى بعض البيوت، كتلك التي تضع غرفا خشبية أعلاها بشكل يشوه المنظر العام على هذه البيوت وبالتالي المنظر العام بالمنطقة ككل، وتلك التي تصمم غرفا لسكن عمالها أو لتأجيرها أو لاستعمالها كمخزن أو غير ذلك، وتظهر بأسطح من الشينكو وهو ما يضر بالمنظر الحضاري ويصور للبعض أن مثل هذه البيوت أو المنطقة تضم بيوتاً عشوائية. مخلفات القمامة والحشرات وأوضحت مواطنة من سكان المنطقة أن العديد من الشوارع تحتاج إلى تطوير حقيقي وسريع، منها على سبيل المثال شارع عثمان بن عفان، وعمار بن ياسر، وغيرهما من الشوارع المحيطة والقريبة منهما، مشيرة إلى ضرورة قيام الجهات المختصة بوضع شوارع منطقة العزيزية وخاصة شوارع المنطقة 55 ضمن مشاريع التطوير، مع الحرص على وضع حاويات قمامة كبيرة الحجم فى شوارع أسامة بن زيد وأم شميم وغيرها، وذلك لتستوعب مخلفات سكان البيوت، حيث إن بعض الحاويات الصغيرة الحالية لا تستوعب مخلفات البيوت وهو ما يجعل بعض الكميات من المخلفات تتناثر حول هذه الحاويات، لتنتشر القطط أو الحشرات من حولها، وتشوه المنظر الحضاري والعام فى مثل هذه الشوارع. مستنقعات وخيام وكرافانات وأكدت المواطنة على أن أحد البيوت الواقعة فى أحد الشوارع الواقعة حول شارع أم شميم، فيه تسريب للمياه من فترة، لدرجة أن هذه المياه الراكدة تحولت على حائط البيت أو الأرض أمامه إلى مستنقع، وهذا من المناظر السيئة التي تشوه المنظر العام، كما أن انتشار الخيام والكرافانات وتحول بعضها إلى ما يشبه سكن لعمال بعض هذه البيوت، أمر غير مقبول لأنه يشوه المنظر العام، وهو ما يتطلب على الجهات المختصة بحث أوضاع هذه الخيام والكرافانات المنتشرة بشوارع المنطقة، وتخصيص أماكن لها، مع التأكد من أنها غير مستخدمة لسكان عمال البيوت. حلم التطوير وأكد سكان المنطقة رقم 55 بالعزيزية على أنهم يحلمون بإدخال شوارع منطقتهم ضمن مشاريع التطوير التي تشهدها مناطق الدولة حالياً، مشيرين إلى أن بعض شوارعهم تحتاج بالفعل إلى خدمات كثيرة، وأن بعضها يفتقر إلى أبسط المواصفات، منوهين بضرورة الحرص على إعادة رصف وتخطيط الشوارع الداخلية المنتشرة فى المنطقة رقم 55 ، مؤكدين على تقديرهم لدور الجهات المختصة فى بحث سبل تطوير شوارع المنطقة فى القريب العاجل.

كشف الدكتور محمد ناصر القحطاني نائب الرئيس التنفيذي لشركة الميرة للمواد الإستهلاكية ان الشركة بدأت بتنفيذ خطة توسع كبيرة ومدروسة بهدف تحقيق الإنتشار الكافي في السوق القطري وتغطية احتياجات المستهلك اينما كان داخل الدولة وبأسعار تناسب كل فئات المجتمع، لافتا في مؤتمر صحفي عقده في مكتبه بالمقر الرئيسي للشركة امس، إلى انه وفقا لهذه الخطة فإن الميرة تعتزم افتتاح 9 فروع جديدة خلال العام 2014 الجاري، حيث يجري حالياً العمل على تشييدها في كل من: الوكرة، الثمامة، الوجبة، معيذر، العزيزية، الذخيرة، المريخ، وجريان نجيمة، بالاضافة إلى استئجارها فرعا في مول الخليج مساحته 1750 متراً مربعاً والذي سوف يفتتح قريباً، مضيفا إنه سينتهي خلال اشهر بناء الفروع الجديدة بتصميم عصري وحديث مشابه للفروع التي تم افتتاحها مؤخرا كفرع لقطيفيه المميز، والتي تأتي بمفهوم المجمّع الذي يشمل سوبرماركت الميرة إلى جانب المحلات التجارية والمطاعم وغيرها.كما كشف في هذا السياق عن إعتزام الميرة إفتتاح 15 مولاً اضافية في العام 2015 حيث جاري العمل حالياً على تصاميمها التفصيلية من قبل مكتبين إستشاريين وسيتم تشييد هذه المولات، وفق أربعة تصاميم مختلفة، وبناء المولات الجديدة يتم وفقاً للمواصفات العالمية والتجهيزات بأحدث التصاميم الداخلية وأنظمة الانارة التي تتضمن المظهر وتجربة التسوق المماثلة في مول لقطيفيه، لافتاً الى ان الميرة تركز في عمليات التوسع على الإنتشار في منطقة الشمال بشكل كبير، وبالتالي الإنطلاق من الفروع المتواجدة داخل العاصمة للوصول إلى مراكز جغرافية أبعد تحتاج إلى تواجد الميرة بمنتجاتها وخدماتها المختلفة.وتقوم استراتيجية الميرة هذا العام على مضاعفة المساحة الاجمالية لمتاجرها لتصل إلى 100000 متر مربع عندما تصبح جميع المولات قيد التشغيل. يذكر أنه وبهدف تعزيز وجودها خارج دولة قطر، والوصول إلى مستهلكيها في سلطنة عمان تحديداً، افتتحت الميرة خمسة فروع لها في السلطنة، وبذلك يصبح مجموع عدد المتاجر في المجموعة 38، بالاضافة إلى متجري دبليو أتش سميث.