منحت شركة قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عقدًا بقيمة 4 مليارات دولار أمريكي لمجموعة إيطالية صينية للعمل في حقل الشمال، أكبر احتياطي للغاز...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
انتخبت الدكتورة إيناس الكواري، رئيس قسم المختبرات الطبية والأمراض بمؤسسة حمد الطبية عضوا في المجلس العلمي التابع للوكالة الدولية لأبحاث السرطان، وهي وكالة متخصصة في هذا المرض، تعمل ضمن منظمة الصحة العالمية، وتهدف إلى تشجيع التعاون الدولي في مجال أبحاث السرطان وتضم 27 دولة. وستكون مدة انتخاب الدكتورة إيناس في هذا المنصب المرموق أربع سنوات، علما أن دولة قطر تعد واحدة من دولتين عربيتين فقط ضمن عدد من الدول الأخرى ممثلة في هذا المجلس العلمي الذي يتخذ من مدينة ليون الفرنسية مقراً له. وأوضحت الدكتورة إيناس الكواري في تعليق على نبأ تعيينها أن المسؤوليات الرئيسية لأعضاء المجلس هي العمل على تقييم الأنشطة العلمية للوكالة الدولية لأبحاث السرطان وإسداء النصائح للهيئة الإدارية والتشجيع على التعاون الدولي في مجال أبحاث السرطان. وقالت: لقد قامت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان منذ أكثر من خمسين عاماً بإسهامات هامة في محاربة السرطان على المستوى الدولي، كما أصدرت الأبحاث الأصلية المعترف بها على مستوى واسع لجودتها العالية واستقلاليتها. أشعر بفخر كبير لانتخابي لأداء هذا الدور.
1770
| 02 يونيو 2021
قالت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء، إن سلالة فرعية واحدة فقط من المتحوّرة دلتا لفيروس كورونا اكتُشفت في الهند، ما زالت تعتبر مثيرة للقلق فيما قللت من أهمية سلالتين أخريين. وذكر موقع الحرة عن فرانس برس قوله، إنّ المتحوّرة بي.1.617 المسماة دلتا، يعتقد أنها مسؤولة جزئيا عن التفشي الحاد للوباء في الهند، انتشرت منذ ذلك الحين إلى أكثر من 50 منطقة، مع ثلاث سلالات فرعية محددة. في وقت سابق، صنفت منظمة الصحة العالمية هذه المتحوّرة مع سلالاتها على أنها مثيرة للقلق، لكنها قالت الثلاثاء إن سلالة فرعية واحدة فقط تعتبر كذلك. وأضافت المنظمة أصبح من الواضح أن هناك أخطارًا أكبر مرتبطة مع سلالة بي.1.671.2 فيما لوحظت معدلات انتقال أقل مع السلالتين الفرعيتين الأخريين. وتبقى سلالة بي.1.617.2 مصنفة على أنها مصدر قلق، إضافة إلى ثلاث نسخ متحوّرة أخرى من الفيروس تعتبر أكثر خطورة من النسخة الأصلية لأنها أشد عدوى وأكثر فتكا أو لأن اللقاحات قد لا توفر الحماية ضدها. وكانت منظمة الصحة العالمية خصصت أحرفًا يونانية الاثنين، لأسماء علمية للنسخ المتحورة مثل ألفا وبيتا وغاما ودلتا. وتهدف هذه المبادرة إلى تجنب وصم البلدان والأقاليم التي ظهرت فيها. والسبت، اكتشفت فيتنام نسخة جديدة متحوّرة لفيروس كورونا تنتقل سريعا عبر الجو وتعد مزيجا من النسختين الهندية والبريطانية. وقالت المسؤولة المكلفة مكافحة كوفيد-19 في منظمة الصحة العالمية، ماريا فان كيركوف: نحن نعلم أن بي.1.617.2، المتحّورة دلتا، زاد قابلية انتقال (الفيروس)، ما يعني أنه يمكنها الانتشار بسهولة أكبر بين الناس. من ناحية أخرى، تم التقليل من أهمية النسخة بي.1.617.1 الفرعية لتصبح في فئة نسخة مثيرة للاهتمام وأطلق عليها اسم كابا. أما بالنسبة إلى النسخة الفرعية بي.1.617.3، فلم تعد تعتبرها منظمة الصحة العالمية مثيرة للاهتمام ولم يخصص لها حرف يوناني بسبب عدم اكتشاف عدد إصابات مرتفع بها.
2427
| 02 يونيو 2021
طالبت منظمة الصحة العالمية اليوم بالوصول إلى المرضى في قطاع غزة والتمكن من إجلائهم لتلقي العلاج اللازم، في ظل ضغوط تواجهها الأطقم الطبية لرعاية المرضى والمصابين بعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي الأخير على القطاع والذي استمر 11 يوما. وقالت فضيلة الشايب المتحدثة باسم المنظمة في جنيف إن نحو 600 مريض، بعضهم مصاب بأمراض مزمنة، كانوا بحاجة لنقلهم إلى خارج القطاع منذ بدء القتال هذا الشهر، لكن ذلك لم يتسن بسبب إغلاق المعابر. وقد ألحق القصف الإسرائيلي أضرارا بعشرات المراكز الطبية، الأمر الذي دفع منظمة الصحة للتحذير من شدة الضغط على المرافق الصحية في القطاع.
1278
| 28 مايو 2021
أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أن معدل الإصابة والوفاة بكورونا في العالم وصل إلى الذروة واستقر عندها، فيما إصابات جنوب شرق آسيا مستمرة في الارتفاع. وقال في مؤتمر صحفي الاثنين: في جميع أنحاء العالم نسجل بلوغ الإصابات والوفيات الناجمة عن كورونا ذروتها، واستقرارها في جميع المناطق، بما في ذلك أمريكا وأوروبا، ومع ذلك، هذا مستوى مرتفع بشكل غير مقبول حيث سجل الأسبوع الماضي أكثر من 5.4 مليون إصابة وحوالي 90 ألف وفاة وذلك وفقا لموقع RT. وأشار المسؤول الأممي إلى أن الوضع لا يزال خطيرا في جميع أنحاء العالم، وعلى وجه الخصوص، لا يزال عدد الإصابات والوفيات الناجمة عن كورونا يتزايد بسرعة في جنوب شرق آسيا، بالإضافة إلى ذلك، في كل منطقة من مناطق العالم، هناك بلدان لا يزال معدل الإصابة فيها في ارتفاع. وأكد أن منظمة الصحة العالمية تتابع عن كثب الوضع في الهند، حيث تم تحديد المتحور الهندي، وقرر خبراء المنظمة أن هذا النوع من الفيروس يثير القلق على المستوى العالم.
1368
| 10 مايو 2021
أكدت منظمة الصحة العالمية، رصد النسخة الهندية المتحورة من فيروس كورونا في أكثر من 17 دولة، مشيرة إلى أنه تم رصدها في أوروبا. وقالت المنظمة إن نسخة كوفيد-19 المتحورة الهندية المعروفة بالنسخة بي.617.1 التي يُشتبه في أنها المسؤولة عن إغراق الهند في أزمة صحية كبيرة، قد رُصِدت في 17 دولة على الأقل. وأشارت إلى أن هذه النسخة رُصِدت في بلدان أوروبية عدة مثل بلجيكا وسويسرا واليونان وإيطاليا، بينما لم تكشف عن الدول الأخرى التي رصدت فيها النسخة الهندية من الفيروس. وتحولت الهند إلى مركز للوباء على مستوى العالم مع انتشار النسخة المتحورة الهندية سريعة الانتشار، حيث أصبحت تسجل أرقاماً قياسية في الحصيلة اليومية للإصابات والوفيات نتيجة الإصابة بالفيروس. وسجلت الهند أكثر من 192 ألف وفاة جراء الفيروس، لتصبح الدولة الرابعة على مستوى العالم، فيما يتواصل تسجيل إصابات مرتفعة.
3956
| 28 أبريل 2021
أطلقت منظمة الصحة العالمية مبادرة جديدة للقضاء على الملاريا في 25 دولة أخرى حددتها في غضون فترة زمنية مدتها 5 سنوات بحلول عام 2025، وذلك تزامنا مع اقتراب موعد اليوم العالمي لمكافحة هذا المرض والذي يصادف 25 من شهر أبريل الجاري. وأوضحت المنظمة في بيان ، أن المبادرة ستوفر الدعم المتخصص والإرشاد التقني لهذه الدول من أجل القضاء على مرض الملاريا. وأضافت المنظمة أنه في ظل الاهتمام بالقضاء على هذا المرض كانت قد أطلقت مبادرة سابقة في 21 دولة بدأت منذ عام 2017 واستمرت على مدى ثلاث سنوات ، حيث لخص تقريرها الجديد الصادر بعنوان / تركيز الاهتمام بالقضاء على الملاريا/ ان التقدم المحرز والدروس المستخلصة في هذه الدول خلال تلك الأعوام، يفيد بأن ثمانية من الدول المشاركة في المبادرة أبلغت عن عدم وجود أي حالات محلية المنشأ للإصابة بالملاريا لدى الإنسان بحلول نهاية عام 2020، من بينها الجزائر والصين والسلفادور وإيران وماليزيا. وحول التصدي للملاريا في ظل جائحة فيروس كوفيد-19، حثت منظمة الصحة العالمية البلدان على الحفاظ على الخدمات الصحية، بما فيها الملاريا، مع ضمان حماية المجتمعات والعاملين الصحيين من انتقال عدوى الفيروس لهم، حيث أظهرت نتائج مسح جديد أجرته المنظمة أنه ما يقرب من ثلث البلدان حول العالم أبلغوا عن حدوث اضطرابات في خدمات الوقاية من الملاريا وتشخيصها وعلاجها خلال الربع الأول من عام 2021. كما أدت عمليات الإغلاق في العديد من البلدان والقيود المفروضة على حركة الأشخاص والبضائع خلال جائحة /كوفيد-19/ إلى تأخير تسليم الناموسيات المعالجة بمبيدات الحشرات أو حملات رش المبيدات الحشرية داخل المباني، وتوقفت خدمات تشخيص الملاريا وعلاجها لأن العديد من الناس لم يكونوا قادرين في طلب الرعاية في المرافق الصحية. وقال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس مدير عام المنظمة في بيان له: أن عبء الملاريا الذي تحمله في وقت من الأوقات العديد من البلدان كان ثقيلا جدا في وقت ما، مضيفا أن هذه البلدان قد حققت خلال وقتنا الحالي إنجازاتها بصعوبة بعد العمل المنسق على مدى عقود فقط، وأظهرت معا للعالم أن القضاء على الملاريا هدف قابل للتحقيق بالنسبة إلى جميع البلدان، منوها بأن محرك النجاح في المقام الأول الالتزام التام بالقضاء على المرض داخل بلد تتوطنه الملاريا، وتوفير تمويل محلي يستمر في الغالب خلال عدة عقود حتى بعد خلو البلد من المرض. وفي عام 2019 قدر عدد الاصابات بالملاريا في العالم بنحو 229 مليون حالة، وهو رقم ظل عند المستوى نفسه خلال السنوات الأربع الماضية ، وتحدث أكثر من 90 في المئة من وفيات الملاريا في إفريقيا، ومعظمها بين الأطفال الصغار. ووفقا لإحصاءات المنظمة الأممية فإن الملاريا منتشر في 87 دولة، أعلنت 46 منها أقل من 10 آلاف حالة عام 2019 مقارنة بـ26 دولة فقط عام 2000.
1145
| 22 أبريل 2021
ربّما رأى كثيرون منّا بعض المسؤولين السياسيين الكبار، أو بعض المشاهير العالميين، وهم يرتدون كمامتين دون الاكتفاء بواحدة، وقد يتساءل بعضنا، أيهما أفضل لنا، وضع كمامة واحدة أم اثنتان؟ عندما يتعلق الأمر بحماية نفسك من أي سلالات متحورة من فيروس كورونا المستجد (المسبّب لمرض كوفيد-19)، ربما كان وضع كمامتين أفضل من الاكتفاء بواحدة. وشوهد عدد من الساسة، من بينهم نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس والسناتور ميت رومني، وهم يضعون كمامتين، كما أن كبير خبراء الأمراض المعدية بالولايات المتحدة أنتوني فاوتشي أوصى بأن يستعين الأمريكيون بكمامتين يوميًّا. وبحسب الجزيرة نت، فقد جمعت وكالة رويترز مجموعة من خبراء الصحة للرد على أسئلة عن فيروس كورونا، ومن تلك الأسئلة ماذا يعتبرونه الأصوب في وضع الكمامات على الوجه. وأكد أطباء وخبراء في الصحة العامة أن أي نوع من الحماية أفضل من عدم الاكتراث المطلق. وقال الدكتور مات بينيكر رئيس الجمعية الأمريكية لعلم الفيروسات الإكلينيكي نوع الكمامة الجيد هو ذلك الذي تضعه باستمرار على الأنف والفم متى كنت في مكان عام، وعلينا أن نركز على تحقيق ذلك الهدف أكثر من التركيز على وضع كمامتين. فإن كنت أكثر ميلا لوضع أكثر من كمامة فهناك بعض الإرشادات التي قد تهمك: قال الدكتور دوش شيفر الأستاذ بمركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان إن نوع الكمامات التي تستخدمها وعددها يتوقف على المكان الذي تنوي الذهاب إليه، مضيفًا من الضروري جدًّا أن تضع الكمامة على النحو المناسب وباستمرار عندما تكون في أجواء عالية المخاطر، حيث يمكن أن يكون الفيروس أسرع انتشارا. ويوصي شيفر باستخدام كمامة من القماش عندما يتمشى المرء في أجواء مفتوحة مثلا والاستعانة بكمامتين أو بأنواع متميزة من الكمامات مثل كيه. إن. 95 أو (إن95) أو كمامتين عند الذهاب لأماكن العمل أو متاجر البقالة أو العيادات والمستشفيات. الخامة قال لورانس جوستين مدير معهد أونيل لقانون الصحة الوطني والعالمي بجامعة جورجتاون إذا وضع المرء الكمامة بالطريقة الصحيحة، فستكون كل الأنواع فعالة، غير أنه أشار إلى أن خامة الكمامة ونوعيتها يمكن أن تُحدث فارقًا أكبر من عددها. وأضاف “وضع كمامتين أمر غير مفهوم لأننا لا نعرف نوع الخامة ولا نوعيتها”، مشيرًا إلى أن الكمامات الطبية المستخدمة في العمليات الجراحية أو الكمامات من نوع كيه. إن. 95 أفضل. واتفق الخبراء على أن الكمامة الفعالة تتكون من عدة طبقات، وقال الدكتور رائد الدويك رئيس معهد الأمراض التنفسية بمستشفى كليفلاند كلينيك إذا كانت كمامتك من عدة طبقات، فمن غير الضروري استخدام كمامتين. ترتيب وضع الكمامات عند استخدام أكثر من كمامة، يوصي الدكتور تشارلز هولمز مدير مركز الابتكار في الصحة العالمية بجامعة جورجتاون بوضع الكمامة الأجود أولا ثم الكمامة الأقل جودة فوقها، على سبيل المثال ينبغي وضع الكمامة الجراحية فوق الكمامة كيه. إن 95، أو وضع الكمامة القماشية فوق الكمامة الجراحية. ومع هذا، كانت أهم نصيحة قدمها هولمز هو أن يغطي المرء وجهه، أيا ما كان الشكل، قال أفضل كمامة هي تلك التي تضعها باستمرار على النحو المضبوط.
4382
| 11 فبراير 2021
دعت الإدارة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية دول القارة الأوروبية إلى بذل المزيد من الجهود في مواجهة وضع ينذر بالخطر بسبب انتشار نوع متحور من فيروس كوروناأشد عدوى في المنطقة. وقال السيد هانز كلوغه مدير الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية خلال مؤتمر صحفي، عقد عبر الإنترنت، يجب تعزيز هذه الإجراءات الأساسية التي نعرفها جميعا، بهدف خفض نسبة انتقال العدوى والتخفيف عن كاهل الخدمات الصحية المثقلة وإنقاذ الأرواح. وأوضح أنه من المهم تعميم فرض وضع الكمامات والحد من عدد المشاركين في اللقاءات الاجتماعية واحترام التباعد الجسدي وغسل اليدين، ودمج هذه الإجراءات مع أنظمة الفحص والتعقب المناسبة وعزل المصابين بالوباء. ووفقا لتقديرات المنظمة، فإن الفيروس المتحور يمكن أن يحل تدريجيا مكان الأنواع الأخرى المنتشرة في المنطقة، كما في المملكة المتحدة وبشكل متزايد في الدنمارك. وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن 22 بلدا في منطقة أوروبا التي تضم 53 دولة من بينها روسيا، سجلت حالات مرتبطة بهذا الفيروس المتحور. وبحسب جدول الرصد الخاص بالمنظمة، سجلت أوروبا التي تضررت بشدة بالوباء، أكثر من 27,6 مليون إصابة و603 آلاف وفاة بالفيروس.
1215
| 07 يناير 2021
أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس أنه عزل نفسه بعد مخالطته شخصاً مصاباً بفيروس كورونا المستجد. وقال غيبريسوس عبر تغريدة على حسابه بموقع تويتر: أنا بخير ولم تظهر أي أعراض.. لكن سأعزل نفسي خلال الأيام المقبلة تماشيا مع بروتوكولات منظمة الصحة العالمية وفقا لموقع روسيا اليوم. كما أوضح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية أنه سيواصل العمل من المنزل، مضيفا: من المهم للغاية أن نمتثل جميعا للإرشادات الصحية.. هذه هي الطريقة التي سنقوم بها بكسر سلاسل انتقال عدوى كوفيد 19، وقمع الفيروس، وحماية الأنظمة الصحية. وأضاف غيبريسوس: أنا وزملائي بمنظمة الصحة العالمية سنستمر بالانخراط مع الشركاء لإنقاذ الأرواح وحماية المستضعفين. وقد كان تيدروس في الخطوط الأماميّة في إطار المبادرات التي أطلقتها المنظّمة الصحّية التابعة للأمم المتحدة من أجل مكافحة الوباء الذي أودى بما يقرب من 1,2 مليون شخص وأصاب أكثر من 46 مليونا حول العالم منذ ظهوره في الصين نهاية 2019 وفقا لما اوردته فرانس برس. جدير بالذكر أن منظمة الصحة العالمية تحض جميع الافراد على الاهتمام بغسل اليدين ووضع كمامات والحرص على التباعد الجسدي، كما تدعو السلطات إلى العمل على اكتشاف حالات الاصابة وعزلها واخضاعها لفحوص ومعالجتها ثم تتبع مخالطيها ووضعهم في الحجر الصحي.
1179
| 02 نوفمبر 2020
أظهر تقرير جديد لمنظمة الصحة العالمية وجود تحديات أمام الوصول إلى خدمات مكافحة داء السل، وأن جائحة /كوفيد-19/ زادت من النكسات التي تؤثر التقدم المحرز في مجال مكافحة المرض. ومرض السل هو أكثر الأمراض المعدية في العالم، وقد أحرزت دول عديدة تقدما ثابتا في مجال مكافحته، وتراجعت الإصابة به بنسبة 9 في المائة بين عامي 2015 و2019، وشهدت الفترة نفسها تراجعا في معدل الوفيات بنسبة 14 في المائة. إلا أنه وفق التقرير فقد أدت الاضطرابات في الخدمات بسبب جائحة /كوفيد-19/ إلى المزيد من النكسات، وفي الكثير من الدول، تم تخصيص الموارد البشرية والمالية والموارد الأخرى التي كانت مخصصة لمكافحة مرض السل، للاستجابة لـ/كوفيد-19/، كما تأثرت أنظمة جمع البيانات وإعداد التقارير بشكل سلبي. وقال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس مدير منظمة الصحة العالمية إن الوصول العادل إلى التشخيص والوقاية والعلاج والرعاية عالية الجودة في الوقت المناسب ما زال يمثل تحديا. وأضاف غيبريسوس هناك حاجة ماسة لاتخاذ إجراءات عاجلة في جميع أنحاء العالم إذا أردنا تحقيق أهدافنا بحلول عام 2022. و أوضح التقرير أن في عام 2020 بلغ تمويل مكافحة السل وتشخيص المرض وعلاجه ورعاية المرضى المصابين به 6.5 مليار دولار، وهو ما يمثل نصف الهدف الذي اتفق قادة دول العالم عليه في الإعلان السياسي للأمم المتحدة بشأن السل، والبالغ 13 مليار دولار. ووفقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، اتخذت الدول إجراءات للتخفيف من تأثير الجائحة على خدمات السل الأساسية، بما في ذلك تعزيز مكافحة العدوى. ويذكر انه منذ عام 2000، تمكن علاج السل من منع 60 مليون حالة وفاة، ولكن بسبب ضعف الوصول إلى تغطية صحية شاملة، فإن الملايين الآخرين يفوّتون فرصة التشخيص والعلاج.
911
| 15 أكتوبر 2020
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم، إن معدل الطلب الكبير على لقاح الإنفلونزا الموسمية في خضم جائحة(كوفيد-19) قد يؤدي إلى نقص في هذه اللقاحات، داعية الدول التي ليس لديها جرعات كافية من لقاح الأنفلونزا لتحديد أولوياتها من أجل العاملين في المجال الصحي وكبار السن، وفق الإرشادات الجديدة للمنظمة. وقالت السيدة آن موين مسؤولة التطعيم في المنظمة التابعة للأمم المتحدة،في مؤتمر صحفي بجنيف : إن الطلب على لقاح الإنفلونزا قد ارتفع حيث تسعى الدول إلى الوقاية من هذا المرض حتى تبقى أسرة المستشفيات متاحة لمرضى ( كوفيد-19). كما تحدثت موين عن أنباء إيجابية من نصف الكرة الجنوبي، حيث أصيب عدد أقل بكثير من الأشخاص بالأنفلونزا مقارنة بالسنوات السابقة. وفي نفس السياقحذرت منظمة الصحة العالميةمن إمكانية تضاعف عدد الوفيات الناجمة عن فيروس /كورونا/ لتصل إلى مليوني حالة وفاة، في وقت تقترب فيه أعداد الوفيات حول العالم من حاجز المليون حالة، ما لم تعمل الدول على نحو موحد لكبح انتشار الوباء. وقال الدكتور مايك ريان المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، في إفادة صحفية بمقر المنظمة في جنيف، إنه أمر لا يمكن تصوره بالتأكيد، لكنه ليس مستحيلا، لأننا إذا نظرنا إلى فقدان مليون شخص في تسعة أشهر، ثم نظرنا إلى الحقائق الخاصة بالحصول على اللقاحات في الأشهر التسعة المقبلة، سنجد أنها مهمة كبيرة لجميع المعنيين. وأضاف السؤال الحقيقي هو: هل نحن مستعدون بشكل جماعي لفعل ما يتطلبه الأمر لتجنب الوصول لهذا الرقم؟، بحسب ما نقلته شبكة /سي إن بي سي/ الأمريكية. وتسبب فيروس /كورونا/ المستجد منذ بدء تفشيه في مدينة /ووهان/ الصينية أواخر العام الماضي في إصابة أكثر من 32 مليون شخص حول العالم، فيما أودى بحياة 983 ألفا و900 شخص على الأقل حتى الان، وفق بيانات جامعة /جونز هوبكنز/ الأمريكية. وتباطأ معدل انتشار الوباء في الأشهر الأخيرة، لكن خبراء الصحة حذروا من موجة تفش واسعة ثانية محتملة قادمة قد تؤدي لتدهور الأوضاع مجددا. يقول الدكتور ريان إن الوقت قد حان للعمل على كل جانب من جوانب النهج الاستراتيجي.. موضحا أن الأمر لا يتعلق فحسب بمواصلة إجراء الاختبارات وتعقب المرضى أو مواصلة اتباع اجراءات التباعد الاجتماعي والاهتمام بالنظافة أو ارتداء الكمامات أو السعي لإيجاد لقاح، بل بالقيام بكل هذه الأمور معا لكبح تفشي الوباء.
1774
| 25 سبتمبر 2020
في الوقت الذي تخضع فيه عشرات اللقاحات المحتملة ضد فيروس كورونا لاختبارات في أنحاء العالم، والتي بلغت بالفعل مرحلة الاختبارات السريرية على البشر أقرّت منظمة الصحة العالمية السبت بروتوكولا ينظم إجراء اختبارات على أدوية عشبية أفريقية كعلاجات محتملة لفيروس كورونا وأمراض وبائية أخرى. خبراء من المنظمة أقروا، السبت ، مع زملاء لهم من منظمتين أفريقيتين أخريين بروتوكولا لاجراء اختبارات المرحلة الثالثة من التجارب السريرية على أدوية عشبية لعلاج كوفيد-19، حيث تأتي المصادقة لتشجع بشكل واضح الاختبارات بمعايير مماثلة لتلك المستخدمة في المختبرات، وذلك بعد أثار انتشار كوفيد-19 قضية استخدام الأدوية التقليدية في علاج الأمراض المعاصرة وفقا للجزيرة نت. وأقروا ميثاق وصلاحيات لتأسيس مجلس لمراقبة السلامة وجمع لبيانات للتجارب السريرية على الأدوية العشبية، وفق بيان أشار الى أن المرحلة الثالثة من الاختبارات السريرية تخض مجموعة تصل إلى 3 آلاف شخص للاختبار محورية لتقدير سلامة وفعالية المنتجات الطبية الجديدة بشكل كامل. كما نقل البيان عن المدير الاقليمي في منظمة الصحة العالمية بروسبر توموسيمى إذا تبينت سلامة ونجاعة وجودة أحد منتجات الطب التقليدي، فإن منظمة الصحة العالمية ستوصي به من أجل تصنيعه محليا بشكل سريع وعلى نطاق واسع. وأقرت المنظمة البروتوكول بالشراكة مع المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها ومفوضية الاتحاد الأفريقي للشؤون الاجتماعية. وقال توموسيمي إن ظهور كوفيد-19 مثل تفشي فيروس إيبولا في غرب أفريقيا سلط الضوء على الحاجة إلى نظم صحية قوية وسرّع برامج البحث والتطوير، بما في ذلك الطب التقليدي. ولم يشر المسؤول في منظمة الصحة إلى مشروب رئيس مدغشقر الذي جرى توزيعه على نطاق واسع في مدغشقر، كما وبيع إلى العديد من البلدان الأخرى، خاصة في إفريقيا. يذكر أنه قبل أشهر تعرض رئيس مدغشقر أندريه راجولينا للانتقاد بعد محاولته الترويج لمشروب كوفيد-اورغانيكس المستخلص من نبتة الشيح ارتيميسيا لعلاج فيروس كورونا، رغم فعالية النبتة المثبتة في علاج الملاريا. وفي مايو قال مدير منظمة الصحة العالمية في أفريقيا ماتشيديسو مويتي لوسائل إعلامية إن الحكومات الأفريقية التزمت عام 2000 بإخضاع العلاجات التقليدية لنفس التجارب السريرية مثل الأدوية الأخرى.
3127
| 20 سبتمبر 2020
أودى فيروس كورونا المستجد بـ 774,832 شخصا في العالم منذ أن أعلن مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين ظهور المرض في نهاية ديسمبر، وأعلنت السلطات الصحية في أمريكا ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى نحو 5.4 مليون إصابة، في حين سجلت فرنسا انخفاضا كبيرا. وقالت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أمس إن عدد الوفيات ارتفع بواقع 654 حالة ليبلغ العدد الإجمالي 169 ألفا و350 وفاة، في حين ارتفع مجمل الإصابات إلى 5 ملايين و382 ألفا و125، بزيادة 41 ألفا و893 إصابة عن الإحصاء السابق. بحسب الجزيرة نت. في سياق متصل، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن انتشار فيروس كورونا يقوده بشكل متزايد أشخاص أعمارهم بين العشرينيات والثلاثينيات والأربعينيات، ولا يدرك كثيرون أنهم أصيبوا بالعدوى. وقال المدير الإقليمي لمنطقة غرب المحيط الهادي تاكيشي كاساي هذا يزيد من مخاطر التداعيات على الفئات الأكثر ضعفا: كبار السن والمرضى الذين يتلقون رعاية طويلة الأمد، والذين يعيشون في مناطق مكتظة بالسكان ومناطق محرومة. وقال وزير الصحة الإماراتي امس إن زيادة في أعداد حالات الإصابة بفيروس كورونا خلال الأسبوعين الأخيرين تدعو للقلق وقد تنذر بزيادات أخرى في المستقبل القريب. وقالت الحكومة إن الإمارات سجلت 365 حالة إصابة جديدة وحالتي وفاة بالمرض في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، ليصل العدد الإجمالي لحالات الإصابة بمرض كوفيد-19 في البلد الخليجي منذ بداية الوباء إلى 64906 حالات إصابة و366 وفاة. وفي ليبيا، تزايدت الإصابات بعدة مئات في اليوم الواحد لتصل في المجمل إلى ما يقارب 8200 إصابة، وأكثر من 150 وفاة. وتضم بؤر التفشي العاصمة طرابلس ومدينة مصراتة الساحلية، إضافة إلى سبها، كبرى مدن الجنوب. وتقول الفرق الطبية إن الفيروس ينتشر لأن المواطنين مستمرون في حضور التجمعات الكبيرة بما في ذلك حفلات الزفاف والمناسبات، ولا يلتزمون بالتباعد الجسدي. وأغلقت السلطات المغربية شواطئ وأحياء إضافية للتصدي لانتشار وباء كوفيد-19، الذي يستمر تفشيه في منحى تصاعدي منذ أيام عدة في المملكة. وتقرر إغلاق شواطئ مدينتي تمارة والصخيرات قرب العاصمة الرباط ابتداء من الأربعاء بحسب مصدر في السلطات المحلية، مشيرا إلى تزايد الإقبال عليها بعد إغلاق شاطئ سلا المجاور للعاصمة في وقت سابق. وأمرت وزارة الداخلية في لبنان الشركات في أنحاء البلاد بالإغلاق لمدة أسبوعين وفرضت حظر تجول أثناء الليل اعتبارا من يوم الجمعة بعد الزيادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد.
1583
| 19 أغسطس 2020
أكد الدكتور تيدروس أدهانوم المدير العام لمنظمة الصحة العالمية أن العالم تكبد بسبب تداعيات وباء كورونا /كوفيد -19/ ما يزيد على 3 أضعاف ما أنفق على مواجهة الفيروس نفسه (10 تريليونات دولار)، مشيرا إلى أن العالم بحاجة إلى 100 مليار دولار لتطوير أدوات جديدة ولقاحات للفيروس. وأعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في مؤتمر صحفي بمقرها في جنيف اليوم، أن هناك تسعة لقاحات مرشحة وفي المرحلة الثالثة من التجارب وهي ضمن حافظة تحالف كوفاكس الذي يضم 167 دولة سيمكنها النفاذ إلى اللقاح المنتظر. وأوضح أدهانوم إلى أن هناك بادرة أمل من الاستثمار الجماعي في تطوير الأدوات والعلاجات واللقاحات الخاصة بالقضاء على وباء كورونا. ومن جانبها قالت خبيرة المنظمة السيدة ماريا فان كيركوف إنه لا توجد حتى الآن أية تقارير مؤكدة عن أشخاص متعافين ثم أصيبوا مجددا بالفيروس، مشيرة إلى أنه برغم وجود تقارير عن بعض الحالات من بعض الدول إلا أن السبب قد يكون استمرار نتيجة الاختبار إيجابية لفترة من الوقت.
1346
| 13 أغسطس 2020
بعد أن حذّرت من أن استخدام الكمامات وحدها غير كاف للتغلب على تفشي فيروس كورونا، غيرت منظمة الصحة العالميةموقفها إزاء الكمامات ولحقت بالاتجاه العالمي عندما أوصت باستخدامها في الأماكن العامة المزدحمة لوقف عدوى فيروس كورونا المستجد . منظمة الصحة العالمية نشرت يوم الجمعة تحديثا لإرشاداتها شمل توصية للحكومات بمطالبة الناس بارتداء كمامات الوجه المصنوعة من القماش في الأماكن العامة للمساعدة في الحد من انتشار وباء كوفيد-19، مشددة في التوجيهات الجديدة المدعومة بنتائج دراسات أجريت خلال الأسابيع الأخيرة على أن كمامات الوجه ما هي إلا واحدة من مجموعة من الأدوات التي تقلل خطر انتشار الفيروس وفقا لـدويتشه فيله. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في مؤتمر صحافي على الإنترنت: يمكن للكمامات أن تخلق إحساسا زائفا بالأمان.، محذرا من أنه لا يمكن أن تحل محل نظافة اليدين، والتباعد الجسدي أو تعقب المرضى واتصالاتهم الاجتماعية. وأضاف غيبريسوس: لا أستطيع أن أقول هذا بشكل واضح بما فيه الكفاية: الكمامات وحدها لن تحميك من كوفيد-19. من جهتها قالت ماريا فان كيركوف الخبيرة بالمنظمة في مقابلة مع رويترز ”ننصح الحكومات بتشجيع الناس على ارتداء الكمامات. ونقصد بالتحديد كمامات القماش، أي الكمامات غير الطبي، مضيفة توصلنا إلى نتائج أبحاث جديدة. لدينا الآن أدلة تفيد بأنه في حال تنفيذ ذلك بالشكل الملائم فإنها (الكمامات) يمكن أن تشكل حاجزا ... أمام الرذاذ الذي يحتمل أن يحمل العدوى“. الجدير بالذكر أن منظمة الصحة قد قالت في السابق إنه لا يوجد دليل يدعم أو يدحض استخدام الأصحاء للكمامات، وكانت توصي دوما بقصر استخدامها على الأشخاص المصابين ومن يقدمون لهم الرعاية.
7699
| 06 يونيو 2020
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه انتهى للتو من أخذ جرعة امتدت لأسبوعين من العقار المضاد للملاريا هيدروكسي كلوروكين، والذي روج له بقوة كعلاج لفيروس كورونا أو حتى كواق منه. يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت منظمة الصحة العالمية الإثنين أنها علقت موقتاً التجارب السريرية لعقار هيدروكسي كلوروكين والتي تجريها مع شركائها في دول عدة، وذلك في إجراء وقائي. ونقل موقع يورونيوز عن مقابلة إذاعية، أن ترامب أعلن أنه انتهى من تناول جرعة الدواء ومازال على قيد الحياة، قائلاً: حسناً، لقد سمعت تقارير هائلة حول هذا الموضوع. يعتقد الكثير من الناس أن العقار أنقذ حياتهم. الأطباء يعدون التقارير. لقد أجريت دراسة في فرنسا، ودراسة في إيطاليا، كانت دراسات رائعة. ولم يعترف ترامب بالدراسات التي ربطت الدواء بخطر الموت أو تلك التي لم تجد له أي فائدة على الإطلاق. وصرح ترامب للصحفيين الأسبوع الماضي أنه يتلقى العلاج غير مثبت الفعالية بعد استشارة طبيب البيت الأبيض. وقال إن الآلاف من العاملين الأساسيين، بما في ذلك الأطباء والممرضات، تناولوا الدواء للوقاية من الوباء. هذه التصريحات تأتي وسط تحذيرات إدارة الغذاء والدواء من استخدام الدواء لعلاج كوفيد 19 خارج إطار المستشفى بسبب خطر حدوث مشاكل خطيرة في القلب. من جهتها، علقت منظمة الصحة العالمية الإثنين التجارب السريرية لعقار هيدروكسي كلوروكين والتي تجريها مع شركائها في دول عدة، وأوضح المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس في مؤتمر صحافي عبر الإنترنت أن هذا القرار يأتي بعد نشر دراسة الجمعة في مجلة ذي لانسيت الطبية اعتبرت أن اللجوء إلى الكلوروكين أو مشتقاته مثل هيدروكسي كلوروكين للتصدي لكوفيد 19 ليس فاعلاً وقد يكون ضاراً. وهيدروكسي كلوروكين هو دواء مضاد للملاريا يستخدم غالبًا لعلاج الذئبة ومرض الروماتويد. وقال ترامب إنه تناول الدواء لأن اثنين من العاملين في البيت الأبيض أظهرا نتائج إيجابية عند اختبار الفيروس، مضيفاً: لأنني أعتقد أنه جيد. لقد سمعت الكثير من القصص الجيدة عنه.
1483
| 25 مايو 2020
وعد السيد تيدروس أدهانوم غيبريسوس مدير عام منظمة الصحة العالمية، اليوم، بإطلاق تحقيق مستقل حول الاستجابة لانتشار فيروس كورونا المستجد في أقرب وقت ممكن. وقال في مستهل الاجتماع السنوي لجمعية الصحة العالمية:سأقوم بتقييم مستقل في أقرب وقت مناسب لمراجعة الخبرة التي اكتسبت والدروس التي استخلصت وإصدار توصيات لتحسين الجهوزية والاستجابة على المستويين الوطني والعالمي. وكانت الجمعية العالمية للصحة التي تضم الدول ال194 الأعضاء في منظمة الصحة العالمية قد بدأت اليوم مباحثات افتراضية للمرة الأولى في تاريخها لبحث الاستجابة الدولية لوباء كورونا المستجد (كوفيد-19) وسط توتر صيني-أمريكي وعلى خلفية الأبحاث لإيجاد لقاح. من جانبه، انتقد السيد انطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، الدول التي تجاهلت توصيات منظمة الصحة العالمية، معتبرا أن العالم يدفع اليوم ثمنا باهظا لتباين الاستراتيجيات. وأفاد بأنه نتيجة لذلك، انتشر الفيروس في العالم ويتجه الآن نحو دول الجنوب، حيث يمكن أن يخلف آثارا أكثر تدميرا، داعيا إلى بذل أقصى جهد ممكن من كافة الأطراف لمواجهة هذه الأزمة آملا في أن يكون البحث عن لقاح نقطة الانطلاق لذلك. بدوره، أكد الرئيس الصيني شي جينبينغ أن أي لقاح تطوره بلاده ضد فيروس كورونا المستجد سيكون للمصلحة العالمية العامة فور بدء استخدامه، مشددا على أن الصين تدعم إجراء تقييم شامل للاستجابة العالمية لوباء كوفيد-19 بعد السيطرة عليه، قائل إنه لطالما كان للصين موقف منفتح وشفاف ومسؤول وشاركت المعلومات بشأن الفيروس في وقتها.
880
| 18 مايو 2020
مساحة إعلانية
منحت شركة قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عقدًا بقيمة 4 مليارات دولار أمريكي لمجموعة إيطالية صينية للعمل في حقل الشمال، أكبر احتياطي للغاز...
8204
| 28 ديسمبر 2025
تبدأ وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في إعلان نتائج الفصل الدراسي الأول للشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025-2026 غداً، السبت، بعد الساعة الثانية...
4168
| 26 ديسمبر 2025
توقع خبير الأرصاد الجوية فهد العتيبي أن تشهد الكويت في أواخر الشهر الجاري انخفاضاً في درجات الحرارة الصغرى إلى الصفر المئوي وقد تصل...
4032
| 28 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي نتائج الفصل الدراسي الأول للشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025-2026، اليوم السبت على بوابة معارف بموقع الوزارة....
3648
| 27 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أنقذ رجل أمن سعودي زائراً للمسجد الحرام حاول إلقاء نفسه من أحد الأدوار العلوية للمسجد، فيما تصدر منصة التواصل الاجتماعي بالمملكة على مدار...
2918
| 26 ديسمبر 2025
أعلنت مدينة لوسيل أن احتفالات الألعاب النارية في درب لوسيل يوم 31 ديسمير مخصصة للعائلات فقط. كما دعت إدارة المدينة من الزوار اتباع...
2728
| 28 ديسمبر 2025
نبّهت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء إلى الاستنزاف الخفي للكهرباء في المنازل، مشيرة إلى أنالطاقة الاحتياطية المهدرة قد يشكل من 5% إلى...
2586
| 28 ديسمبر 2025