أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تناول البروفيسور توماس آيزنبيرغ، مدير مركز دراسة منتجات التبغ التابع لجامعة فرجينيا كومنولث في فيرجينيا، مضارّ تدخين الشيشة والاعتماد على النيكوتين، وذلك خلال محاضرة نظمها قسم التعليم الطبي المستمر في وايل كورنيل للطب – قطر، من ضمن سلسلة المحاضرات المتخصصة. وأكّد آيزنبيرغ أن البحوث العلمية أثبتت أن دخان تبغ الشيشة يتضمن السموم ذاتها المعروفة عن دخان السجائر ويمكن أن يتسبّب بإدمان مماثل. وقد أظهرت دراسة تحليلية كيميائية أجراها في المختبر أن الدخان الناجم عن جلسة تدخين الشيشة لمدة 45 دقيقة يعرّض المدخن لنحو 1.7 ضعف كمية النيكوتين، ويتضمن 8.4 ضعف كمية ثاني أكسيد الكربون الضار ونحو 36 ضعف كمية القطران عند مقارنته بالدخان الناجم عن تدخين سيجارة لمدة 5 دقائق. البروفيسور توماس آيزنبيرغ شهد تدخين الشيشة في الأعوام القليلة الماضية انتشاراً كبيراً في منطقة الشرق الأوسط والولايات المتحدة الأميركية وأوروبا، لا سيما بين الشبان. وثمة اعتقاد أبعد ما يكون عن الحقيقة بأن مضارّ تدخين الشيشة أقل من مضارّ تدخين السجائر وبأن الشيشة لا تسبب الإدمان. ولكن آيزنبيرغ حذّر من أن مضارّ تدخين الشيشة ربما تكون أكثر بسبب طريقة التدخين، لأن الماء يقوم بتبريد الدخان ولا يقوم بتصفية السموم كما أن مقاومة السحب في الأنبوب ضعيفة إلى حد بعيد. وقال: "إن مؤشر الاعتماد على النيكوتين هو أن يشعر الفرد بأن إرادته مسلوبة أمامه وبأنه يخفق مراراً في الإقلاع عن التدخين الذي يستحوذ على تفكيره. وقد أظهرت البحوث أن بعض مدخني الشيشة قد بلغوا تلك المرحلة، ولذلك يجب علينا إيلاء الاهتمام المستحق لمثل هذا الاعتماد على النيكوتين لأن تدخين التبغ بهذه الطريقة يجعل الإنسان عرضة لكمية هائلة من السموم وما ينجم عن ذلك من أمراض مضنية". وأضاف قائلاً: "تماماً مثل تدخين السجائر، فإن تدخين الشيشة يفاقم خطر الإصابة بأمراض مثل التهاب الشُّعَب الهوائية ونُفَاخ الرئتين ومرض الأنسجة المحيطة بالأسنان وسرطان الرئة، وقد يتسبَّب تدخين الحوامل للشيشة في قلة وزن المواليد الجُدد".
2900
| 16 مايو 2016
استبعد جابرييل أجبونلاهور لاعب أستون فيلا من تشكيلة الفريق الأول للنادي الإنجليزي لحين التحقيق في صور ظهر فيها المهاجم وهو يدخن الشيشة على ما يبدو. وأعلن أستون فيلا الذي يحتل المركز الأخير بين فرق الدوري الإنجليزي العشرين أن أجبونلاهور لن يكون ضمن تشكيلته التي ستخوض المواجهة المحلية المقبلة أمام تشيلسي حامل اللقب غدا السبت بينما يحقق النادي في تصرفات لاعبه خلال عطلة قضاها في دولة الإمارات العربية. وقال أستون فيلا "لن يشارك جابرييل أجبونلاهور في مباراة السبت أمام تشيلسي.. هناك تحقيقات داخلية جارية في النادي ولن يشارك جابرييل في أي مباراة إلا بعد انتهاء هذه التحقيقات." وبسبب سوء النتائج استغنى أستون فيلا عن خدمات مدربه الفرنسي ريمي جارد يوم الثلاثاء الماضي وتولى المدرب المساعد ايريك بلاك المهمة بصورة مؤقتة لحين التعاقد مع مدرب جديد.
689
| 01 أبريل 2016
قرر جهاز الكرة بنادي قطر تحويل ثنائي الفريق، الذي خرج من معسكر الفريق "بفندق ريتاج الريان" قبل مباراة الملك القطراوي مع السيلية في الجولة العاشرة والتي خسرها الملك بخماسية نظيفة، لتعاطي الشيشة بأحد الكافيهات في مشهد غريب على النادي القطراوي، للتحقيق. وأعلن مصدر مسؤول بجهاز الكرة أن هناك قرارات تأديبية ستأخذ ضد اللاعبين لخروجهما أولا من المعسكر بدون استئذان وتعاطي الشيشة في مشهد مرفوض تماما ولا يليق مع اسم ومكانة النادي ولابد وأن يكون جميع اللاعبين قدوة ولا يحدث أي تصرفات غير أخلاقية من أي لاعب. ومن المنتظر أن تكون هناك قرارات رادعة أخرى على جميع اللاعبين ليس على الخسارة في المباريات، ولكن على الأداء والروح الانهزامية التي تسيطر على لاعبي الفريق الأول. وكان البرازيلي لازاروني مدرب الفريق قد اجتمع على انفراد بكل لاعبي الفريق أمس وعنّفهم بشدة قبل تدريب الأمس، والذي يستعد فيه الملك لمواجهة الجيش في الجولة المقبلة ويغيب عنه محمد عمر وعثمان محمد.
410
| 28 نوفمبر 2015
تعتبر الشيشة من أهم أسباب الإصابة بمرض السل، وقد انتشرت في السنوات الأخيرة عادة تدخين "الأرجيلة" بمصر، وانتقلت قارورة الماء بعصاها وتبغها من المقاهي الشعبية إلى أكبر الكافيهات والمطاعم الراقية، ومع انتشار الشيشة بمصر ارتفعت في المقابل نسبة الإصابة ببعض الأمراض على رأسها أمراض الجهاز التنفسي وخاصة الرئة. من جانبه يقول أستاذ الجراحة العامة بطب القصر العيني الدكتور إبراهيم كامل، أنه في السنوات الـ10 الأخيرة لوحظ زيادة نسبة المصابين بالأمراض الصدرية في مصر، وعلى رأسها مرض السل، في مؤشر خطر للغاية، فمن المفترض أن ذلك الميكروب انقرض بشكل تقريبي من جميع دول العالم. ويضيف كامل، أن التطعيم ضد مرض السل والذي تلقاه أغلب المصريين، لا يمنح حماية كاملة من الإصابة بالمرض خاصة مع وجود محفزات كانتشار الشيشة. ويشير إلى أن الأمر تجاوز الإصابة بالسل إلى ارتفاع نسب الإصابة بأورام الرئة، وتجاوزت مخاطر الشيشة في مصر حدود المدخنين لتنال فئة أكبر وهم المقربون.
1463
| 10 نوفمبر 2015
جدد متخصصون التحذير من التبغ بمختلف أنواعه، مركزين على مخاطر الشيشة التي يعتقد البعض أنها أقل خطورة من التدخين، مؤكدين أن "سحبة" واحدة منها تعادل تدخين سيجارة بأكملها. فالشيشة يختارها البعض لنكهتها، بينما يعتقد آخرون أنها أقل ضررا من السجائر، إلا أن مختصين أفادوا بأن جلسة تدخين واحدة للنرجيلة تعادل تدخين 20 إلى 30 سيجارة، بحسب منظمة الصحة العالمية، بحسب تقرير نشره خبراء في "أطلس التبغ". وتتضمن النرجيلة كميات كبيرة من أول أوكسيد الكربون الذي يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب والسرطان، وعند تدخينها يستنشق المدخن مواد سامة كالقطران والنيكوتين والرصاص والزرنيخ. ويؤكد متخصصون أن حرق الفحم لتسخين التبغ وتوليد الدخان يتسبب في الانبعاثات السامة والمسرطنة من تدخين النرجيلة، أما الماء الموجود داخل جسم الشيشة فيحتوي على نسبة عالية من الجراثيم التي تسبب العديد من الأمراض الخطيرة، كالالتهاب االكبدي الوبائي والسل، فضلاً عن التهاب القصبات الهوائية المزمن، إضافة إلى عدد من الأمراض المعدية التي يرجع متخصصون انتقال كثير منها إلى تدخين الشيشة كعدوى الجهاز الهضمي وهربس الشفاة. المخاطر هذه لا تقتصر على الشيشة التقليدية، إذ حذر متخصصون من الإلكترونية أيضاً، خاصة أنها تتضمن مواد عطرية تسبب السرطان والحساسية وقد تؤدي إلى الإدمان. شخص واحد يتوفى كل 6 ثوانٍ تقريباً بسبب التبغ، بحسب منظمة الصحة العالمية التي أكدت أن التبغ بأنواعه يقتل نحو 6 ملايين شخص سنوياً، أكثر من 600 ألف منهم تعرضوا للتدخين السلبي.
1592
| 30 مارس 2015
الاستمتاع بالشيشة لساعةٍ واحدة يعرضك لكمية من الدخان توازي إشعال 200 سيجارة، ويتسلل خلالها إلى جسدك كميات هائلة من "اليورانيوم"، وهو المعدن الثقيل ذاته الذي يُخصّب من أجل صناعة القنابل النووية، بنسبة 26 ضعفاً للحد الأقصى المسموح بالتعرض له يومياً، طبقاً للتوصيات العالمية، وذلك حسب ما أكدته دراسة أردنية حظيت نتائجها الصادمة باهتمام وسائل الإعلام العالمية وترجمت نتائجها إلى العديد من اللغات. الدراسة، التي قام بها باحثون من الجامعة الألمانية الأردنية بالتعاون مع الجمعية العلمية الملكية في الأردن، ونشرت نتائجها في الدورية العلمية BMC، كذّبت "الأسطورة العلمية" التي تقول إن مرور الدخان في ماء الشيشة يجعله أقل ضرراً، وأثبتت بتحليلاتٍ مخبرية أن الماء لا يفعل شيئاً سوى أنه يجعل الدخان أكثر برودة. وأثبتت الدراسة ذلك بلغة الأرقام، حيث جاء فيها: "يستخلص الماء 3% فقط من المعادن الثقيلة في الدخان، كاليورانيوم والرصاص، في حين يستنشق الإنسان 57% من هذه المعادن، ويبقى 40% من المعادن الثقيلة في رماد التبغ المستخدم". ويتعرض الإنسان لليورانيوم من خلال ماء الشرب، إلا أن توصيات منظمة الصحة العالمية تقضي بألا يتجاوز تعرض الإنسان لهذا المعدن القاتل الـ30 مايكروجرام في اللتر، في حين أن ساعة واحدة من تدخين الشيشة تعرض الإنسان لـ26 ضعفاً مما يتعرض له من خلال مياه الشرب خلال يوم كامل، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بمختلف أنواع الأورام الخبيثة والسرطانات، خصوصاً في الرقبة والرأس. وتمتص نبته "التبغ" المعادن الثقيلة بنسب مختلفة بحسب التربة التي تزرع فيها، وتشمل هذه المعادن النحاس والحديد والكروم والرصاص واليورانيوم، ويزداد الأمر سوءاً بسبب عدم وجود رقابة على تصنيع التبغ الخاص بالشيشة، والذي ينتشر بالشرق الأوسط خصوصاً، لذا فإن هناك تفاوتاً في نسبة المعادن الموجودة بين نوع وآخر، بحيث إن الدراسة وجدت فروقات ملحوظة بين 4 أنصاف من أشهر أنواع التبغ الخاص بالشيشة في المنطقة العربية.
461
| 20 فبراير 2015
أشاد عدد من المواطنين بالقرار الذي اتخذته إدارة الحي الثقافي "كتارا"، بمنع تدخين الشيشة في الأماكن العامة داخل الحي، معربين عن سعادتهم الشديدة بهذا القرار، الذي يصب في صالح جميع مرتادي "كتارا" خاصةً من العائلات التي تفضل زيارات الأماكن العامة المفتوحة لا المغلقة. وأكد المواطنون أن القرار يصب أيضًا في صالح الحفاظ على الصحة العامة، وهذا لما يسببه التدخين من آثار سلبية على الحياة الصحية، كما أن هذا القرار من شأنه أن يحافظ على الهوية الثقافية والتراثية للمجتمع القطري المحافظ، والتي يعكسها الحي الثقافي "كتارا". هذا وقد غرد الدكتور خالد السليطي المدير العام لـ الحي الثقافي "كتارا"، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بإعلان إدارة "كتارا" عن وقف تدخين الشيشة في الأماكن العامة ابتداءً من 1 يناير 2015، ليلقى هذا الإعلان تفاعلًا كبيرًا من مغردي موقع "تويتر"، الذين عبروا عن إعجابهم الشديد بالقرار. وفي هذا الصدد أكد جابر اللخن أن قرار إدارة الحي الثقافي "كتارا"، قد اتخذت قرارًا ممتازًا يحتسب لها، ولمكانة المكان الذي يُعد خير ناقل وممثل للثقافة والتراث والعادات والتقاليد والموروث القطري، مشيدًا بالقرار ومتخذيه، ومتقدمًا بالشكر لهم على جهودهم في إرساء الصورة الحقيقية لطبيعة مجتمعنا القطري، مشيرًا إلى أنه في الآونة الأخيرة، ظهرت مظاهر تُخالف عاداتنا وتقاليدنا الأصيلة، وهي قيام النساء بتدخين الشيشة في مقاهي الحي الثقافي "كتارا"، مما يعكس صورة غير واقعية على الإطلاق، لزوار الحي الثقافي "كتارا" من السياح والوافدين الجدد على البلد، وهذا في حقيقة الامر وضع مخجل للغاية بالنسبة للمواطنين، الذين يتصف مجتمعهم بالمحافظة وعدم الانفتاح إلى هذا الحد المرفوض. تشجيع العائلات وقال اللخن إن هذا القرار سيشجع العائلات على زيارة الحي الثقافي "كتارا" بشكل كبير، حيث كانت تتجنب الكثير من العائلات القطرية زيارته لما قد تجده منافيًا لأخلاقها الملتزمة بها والموروثة من آبائنا واجدادنا، فيجب ألا تتواجد في الأماكن العامة بعض المظاهر غير المقبولة من المجتمع، ولعل أبرزها تدخين الشيشة على الملأ، وأضاف اللخن أن هذا القرار يدفع مرتادي المقاهي الموجودة بالحي الثقافي "كتارا" بهدف تدخين الشيشة فقط، لتغيير وجهتهم والذهاب للمقاهي التي تقدمها خارج الحي الثقافي، وأوضح اللخن أن هذا القرار سيسهم اجتماعيًا وصحيًا أيضًا، في عدم تقليد هذه العادة المقيتة، بالذات من قبل النشء الصغير، فأضرار التدخين عامةً وتدخين الشيشة خاصةً خطيرة جدًا من الناحية الصحية، وبيّن اللخن أن القرار لن يؤثر بالسلب على نسبة أرباح تلك المقاهي، بل بالعكس قد تزيد نسبة أرباحهم مع زيادة اعداد العائلات التي لن تتردد عن دخول تلك المقاهي في حال إذا خلت من الشيشة. حذو "كتارا" من جهته أعرب عبد الهادي الدوسري عن سعادته البالغة، بقرار إدارة الحي الثقافي "كتارا"، بمنع تدخين الشيشة بالأماكن العامة داخل الحي، مشيرًا إلى أن القرار الذي اتخذته إدارة "كتارا" ستكون له إيجابيات كثيرة، معتبرًا أن هذا القرار يُعد مبادرة ممتازة، يجب أن تحذو حذوها جميع الأماكن المفتوحة، التي تسمح بتدخين الشيشة فيها وعلى رأس تلك الأماكن سوق واقف، مثنيًا على إدارة الحي الثقافي "كتارا" وعلى جميع العاملين عليها. أضرار التدخين وتابع الدوسري أن القرار سيساهم بشكل أو بآخر في تقليل معدل التدخين، وهذا بالنسبة للشباب الذين لا يدخنون سوى الشيشة، فبعدما يرون ان المقاهي التي تتيح تقديم الشيشة اغلقت امتنعوا عنها، مما سيقلل من أعداد الشباب الذين في العادة لا يزورون "كتارا" للاستمتاع بأجوائها، إنما لتضييع وقت الفراغ الذي يعاني منه أغلبهم، ليُتيح هذا الأمر زيادة أعداد العائلات بالحي الثقافي "كتارا"، التي ستزوره وهي تشعر بالأريحية تجاهه. قرار جريء بدوره قال أيوب جناحي إن قرار إدارة الحي الثقافي "كتارا"، قرار لا تشوبه أي شائبة من شأنها أن تُظهر له أي سلبيات تُذكر، مبديًا رضاه التام عن القرار، ومعربًا عن إعجابه بإدارة كتارا والعاملين عليها، مطالبًا جميع الجهات التي تدير الأماكن العامة والمفتوحة باتخاذ نفس القرار، الذي قامت "كتارا" باتخاذه في خطوة وصفها جناحي بالجريئة، ورأى جناحي أن ظهور عادة تدخين الشيشة بشكل عادي أمام العائلات والأطفال أمر في غاية الخطورة. محاربة التدخين وأشار جناحي إلى أن عادة تدخين الشيشة تُعد من أسوأ العادات على الإطلاق، والتي تجب محاربتها بدايةً من الأماكن العامة والمفتوحة، واستطرد: الآن يمكن للعائلات الذهاب إلى كتارا بصورة إيجابية ومريحة، دون استنشاق روائح دخان الشيشة، أو التفكير فيما ما قد يُنقل للسياح من صورة غير صحيحة عن ثقافة وتراث مجتمعنا القطري المحافظ، لافتًا إلى أن هذا القرار سيعمل- إلى حد كبير- على الحفاظ على هوية المجتمع القطري، واعتبر جناحي أن القرار قد يدفع عشاق زيارة "كتارا"، للاقلاع عن تدخين الشيشة أو على الأقل التقليل من تدخينها.
695
| 23 ديسمبر 2014
قررت سلطات سنغافورة حظر تدخين "الشيشة" أو "النرجيلة" اعتباراً من اليوم الجمعة، وفق لوائح حظر منتجات التبغ بموجب المادة 15 من قانون التبغ "مراقبة الإعلانات والبيع". جاء في بيان صادر عن وزارة الصحة، أمس الخميس، ونقلته مقتطفات منه وكالة الأنباء الماليزية برناما، أنه في حال ثبوت المخالفة قضائياً يتم توقيع غرامة لا تتجاوز قيمتها 10 آلاف دولار سنغافوري أو السجن لمدة لا تتجاوز 6 أشهر أو كليهما على المدخن. وتصل الغرامة في حال تكرار المخالفة للمرة الثانية بما لا يجاوز 20 ألف دولار أو السجن لمدة لا تتجاوز 12 شهراً أو كليهما .
968
| 28 نوفمبر 2014
إنتعشت مقاهي الشيشة فى عيد الأضحى المبارك بشكل كبير جداً، وكادت أغلب المقاهي المتخصصة فى تقديمها لزبائنها تكون كاملة العدد طوال اليوم، بداية من الصباح وحتى بعد منتصف الليل، وقد اغتنم المدخنون فرصة حصولهم على إجازة العيد، للتردد ربما لأكثر من مرة فى اليوم الواحد على المقاهي لتناول الشيشة، بصحبة زملائهم وأصدقائهم، وأمام زيادة الإقبال على التدخين فى الإجازات، فان المقاهي تستعد بشكل كبير لاستقبال المدخنين طوال أيام الإجازة، وهو بالفعل ما أكد عليه بعض العاملين فى المقاهي.من جانبه أوضح عامل باحد المقاهي لـ "الشرق" أنهم قد استعدوا بشكل كبير لاستقبال زبائنهم طوال أيام عيد الأضحى المبارك، مشيراً إلى أن عملهم فى إجازات الأعياد ينتعش بشكل كبير، وهو ما يتوجب عليهم الاستعداد الجيد لاستقبال الزبائن من مختلف الجنسيات، وتوفير العدد المناسب من مستلزمات الشيشة وأصنافها المختلفة، موضحاً أن أسعار الشيشة تتراوح ما بين 7 ريالات وتصل إلى 50 ريالاً فى بعض المواقع، حسب مكان المقهى، منوهاً إلى تعدد الأصناف من سلوم وفواكه وغيرها، مؤكداً أن لكل صنف زبائنه الخاصة. مرتان فى اليوموأوضح أحد المدخنين أنه قد يتردد مرتين على المقهى لتناول الشيشة، مرة صباحاً وأخرى مساء، وذلك فى إجازة العيد، بينما يتردد مرة واحدة فى اليوم خلال الأيام العادية، مشيراً إلى أنه حاول أكثر من مرة الإقلاع لكنه لم يتمكن بسبب اعتياده على تناول الشيشة، منوهاً إلى أن أفضل مشروب يفضله مع الشيشة هو الشاي، مضيفاً: مقاهي الشيشة تنتعش فى العيد، وهى مستويات وكل منها يستقبل زبائن من فئات معينة، حيث ان أسعارها تبدأ من 7 ريالات وتصل فى بعض المقاهي إلى 50 ريالاً. تفاوت فى أسعارهاوقال أحد المقيمين انه يتردد على احد المقاهي الشعبية فى منطقة بن محمود لتناول الشيشة، مشيراً إلى أن أسعارها مناسبة للغاية، فى حين أنه تردد أكثر من مرة على احد المقاهي فى سوق واقف، وأضطر إلى سداد مبالغ كبيرة على تناول الشيشة، بالرغم من نفس الخدمة والمشروب أو صنف الشيشة، موضحاً أن الشيشة تجذب مدخنيها وخاصة فى الإجازات، حيث لا يجد المدخنون ما يفعلونه سوى تناول الشيشة على الأقل مرتين فى اليوم. تحذيرات المتخصصينمن جانبه كان الدكتور أحمد الملا، استشاري الصحة العامة ومكافحة الأمراض، مدير عيادة مكافحة التدخين بمؤسسة حمد الطبية، قد أكد على أن 37 % من سكان قطر يدخنون السجائر والشيشة، من بينهم 12 إلى 15 % من طلاب المدارس والجامعات، فى حين بلغت نسبة المدخنات من الفتيات والسيدات 5 إلى 6 %، مشيراً إلى أن النسبة تشمل المواطنين والمقيمين، منوهاً إلى استمرار حملات المواجهة للحد من تفاقم الظاهرة المسببة للأمراض الخطيرة والقاتلة، موضحاً أن حملات التوعية مستمرة، وأن التنسيق الكامل قائم بين العيادة ومختلف الجهات المختصة والإدارات المعنية فى المجلس الأعلى للصحة، مؤكداً على ضرورة تضافر الجهود بين المدخنين ومن يقدمون إليهم المساعدة لترك هذه العادة السيئة، منوهاً إلى أن أكثر من 40 % من مراجعي عيادة التدخين، تمكنوا من ترك العادة الخطيرة، بينما استطاع 25 % التخفيف من التدخين، فى حين مازالت نسبة تقدر بقرابة 35 % تحتاج إلى المزيد من الإقناع لترك عادة التدخين أو التخفيف منها.
2358
| 06 أكتوبر 2014
كشفت مؤسسة حمد الطبية عن تنفيذ دراسة طبية حول أضرار تدخين "الشيشة" على القلب والأوعية الدموية والجهاز التنفسي. والدراسة التي تجري تحت إشراف عيادة مكافحة التدخين بالمؤسسة وبالتعاون مع الجامعة الأمريكية- بيروت، انطلقت في ابريل 2013 وتستمر لمدة 3 سنوات وتستهدف عينة البحث 440 شخصا منهم 220 من قطر والبقية في لبنان. وبين الدكتور احمد محمد الملا - استشاري ورئيس عيادة مكافحة التدخين، أن الدراسة تعد الأولى من نوعها في العالم العربي، وتركز على بيان مضار تدخين الشيشة على صحة الإنسان، مذكرا بأن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي التابع لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، هو القائم على تمويل الدراسة التي تبلغ تكلفتها المادية 3 ملايين ريال قطري. وفي معرض رده على سؤال حول نسبة المدخنين في قطر، بين الدكتور الملا أن نسبة المدخنين في قطر تبلغ 37% من السكان من عمر 15 سنة فأكثر، وبلغت نسبة الرجال من عدد المدخنين المشار إليه 95% ، وذلك طبقا لأخر دراسة أجريت في قطر، منوها بأن دراسة أخرى أظهرت أن 15% من طلاب وطالبات المدارس مدخنون بدءا من الصف 7 فأعلى في الفئة العمرية التي تبدأ من 12 عاما. وأعلن الدكتور الملا عن الإعداد لإجراء دراسة مسحية تنطلق في بداية العام المقبل 2015، لمعرفة عدد المدخنين بالتحديد وكذلك أنواع التبغ الذي يستعملونه سواء كانت سيجارة أو شيشة.
3000
| 07 سبتمبر 2014
للأسف الشديد تنتشر خلال شهر رمضان المبارك واحدة من أهم المظاهرة السلبية، بل تزداد خلال هذا الشهر المبارك، وهي ظاهرة الشيشة التي أصبحت ملازمة للكثير من الصائمين، بعد تناول الإفطار، حيث يقبل عليها الكثير من الشباب، وبعض الفتيات في عدد من الأماكن العامة، وبعض المناطق السياحية مثل سوق واقف وعدد من الفنادق والخيم الرمضانية، الأمر الذي يعكس صورة سيئة للمسلم والمسلمة، ورغم تحذيرات وزارة الصحة والحملات المكثفة التي تدشنها الجهات المسؤولة والمعنية بخطورة ظاهرة التدخين، وخاصة الشيشة وضرورة الابتعاد عنها والتقليل منها لكن دون جدوى، بل يزداد الإقبال عليها خلال شهر رمضان. ويوجد العديد من المقاهي والكافتيريات التي تعتمد في مكسبها الأساسي خلال شهر رمضان على شرب الشيشة، لذلك يرى العديد من المواطنين ضرورة تشديد الرقابة وتكثيف الحملات التوعوية خلال وسائل الإعلام المختلفة للعمل على تقليل هذه الظاهرة والقضاء عليها تماما. ويتساءل البعض عن السبب الرئيسي وراء انتشار هذه الظاهرة خلال هذا الشهر الفضيل، خاصة أنه من المفترض أن يقوم الشخص بنبذ كل ما هو مخالف للشريعة والإسلام، ويرى البعض أن لخطباء المساجد دورا كبيرا في عمليات التوعية والتحذير من تناول الشيشة ومدى مخالفتها للإسلام، ورغم التحذيرات المستمرة من الأطباء بأن الشيشة أكثر خطراً من السجائر فحجر الشيشة يفوق تدخين علبة سجائر أو أكثر، لأن الدخان المستخدم في الشيشة به شوائب تضر بصحة الإنسان. ويؤدى تدخين الشيشة إلى زيادة الإفرازات البلغمية الصدرية وينتج عنها أمراض الكحة والبلغم، سواء في الجهاز التنفسي العلوي أو السفلى، وأيضا المصابون بحساسية الأنف والصدر فإن دخان الشيشة يزيد من الأعراض الصدرية والأزمات الصدرية لديهم، وتدخين الشيشة يقلل من كفاءة الجهاز المناعي للجهاز التنفسي العلوي والسفلى عن طريق شلل الأهداب الموجودة في الأنف والشعب الهوائية، إلا أنها تزداد يوما بعد يوم. وقال البعض من المواطنين ان للأسرة دورا كبيرا سواء بشكل مباشر أو غير مباشرة للعمل على تحذير أبنائها من هذه الظاهرة التي تنتشر بكثافة خلال شهر رمضان، كما أن هناك البعض من المقاهي تقوم بعمل ركن خاص للنساء حتى يسمح لهن بتناول الشيشة دون إزعاج، وفي خصوصية تامة... الأمر الذي يجب أن يكون هناك تصرف وقرار جرئ من الجهات المعنية نحو هذه المقاهي. واتهم البعض وسائل الإعلام وتحديدا المسلسلات التي تعد من أهم الأسباب الرئيسية التي تدفع عددا من الشباب والفتيات إلى تناول الشيشة خلال شهر رمضان المبارك، الأمر الذي يجب عليه أن يراعى أصحاب هذه المسلسلات وشركات الإنتاج ضمائرهم وعدم الترويج لهذه الظاهرة الخطيرة. وأوضح البعض من المواطنين أن بعض المقاهي تقدم الشيشة لمن يقل أعمارهم عن 18 أو 16 عاما بما يخالف القوانين، لذلك لا بد من زيادة العمليات التفتيشية والرقابة اللازمة من أجل حماية أبنائنا من معدومي الضمير الذين يقدمون هذه السموم للصغار والكبار، أيضا ومما لا شك فيه أن للأب دورا كبيرا في عمليات التوعوية، وكذلك المدرسة نحو هذه الظاهرة التي تزداد خلال الشهر المبارك، لذلك لا بد من تكثيف حملات التوعية. وأشار البعض إلى أنه يجب أن يتعلم المسلم خلال هذا الشهر الإقلاع عن العديد من السلبيات المختلفة التي كانت موجودة في حياته في الماضي، وأضاف عدد من المواطنين أنه يجب توقف بعض العائلات عن ظاهرة تدخين الشيشة أمام أعين الأطفال والأبناء، حيث انها تؤدي في النهاية بإلحاق الضرر بالأسرة جميعها.
444
| 15 يوليو 2014
تسعى أمانة المنطقة الشرقية إلى إلزام مقاهي الشيشة في المنطقة باستخدام الأنابيب البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة، كإجراء وقائي من الأمراض التي تنتقل عبر المجاري التنفسية ومنها كورونا. وبحسب صحيفة الشرق السعودية، قال مدير عام صحة البيئة في أمانة المنطقة الشرقية، الدكتور خليفة السعد، إن عدد محال بيع الشيشة تجاوزت 32 محلاً، ويجري متابعتها للتأكد من التزامها بالضوابط والتعاميم بالمهلة المُحددة لها للانتقال خارج النطاق العمراني. وأضاف: "يجب أن تكون بعيدة عن المدارس والمساجد بمسافة 500 متر، مؤكداً أن الضبطيات للمحال المخالفة مازالت مستمرة، وسيتم تطبيق اللوائح والأنظمة بحقها في حال وجود مخالفات". وكانت الإدارة أغلقت 34 محلاً لبيع الشيشة والمعسل في حاضرة الدمام في وقت سابق من خلال جولات تفتيشية مفاجئة بعد انتهاء المهلة التي أعطيت لها لتصحيح أوضاعها.
1397
| 08 مايو 2014
أكد الدكتور أحمد الملا، استشاري الصحة العامة ومكافحة الأمراض، مدير عيادة مكافحة التدخين بمؤسسة حمد الطبية ان 37 % من سكان قطر يدخنون السجائر والشيشة، من بينهم 12 إلى 15 % من طلاب المدارس والجامعات. فى حين بلغت نسبة المدخنات من الفتيات والسيدات 5 إلى 6 %، مشيراً إلى أن النسبة تشمل المواطنين والمقيمين، منوهاً إلى استمرار حملات المواجهة للحد من تفاقم الظاهرة المسببة للأمراض الخطيرة والقاتلة، موضحاً أن حملات التوعية مستمرة، وأن التنسيق الكامل قائم بين العيادة وبين مختلف الجهات المختصة والإدارات المعنية فى المجلس الأعلى للصحة. مؤكداً ضرورة تضافر الجهود بين المدخنين ومن يقدمون إليهم المساعدة لترك هذه العادة السيئة، منوهاً إلى أن أكثر من 40 % من مراجعي عيادة التدخين، تمكنوا من ترك العادة الخطيرة، بينما استطاع 25 % التخفيف من التدخين، فى حين مازالت نسبة تقدر بقرابة 35 % تحتاج إلى المزيد من الإقناع لترك عادة التدخين أو التخفيف منها. 37 % مدخنون وأوضح الدكتور الملا أنه يتم العمل حالياً على أحدث الإحصائيات ومن المتوقع الانتهاء منها عن قريب، مشيراً إلى أن أخر الإحصائيات كانت قد أكدت أن ثلث سكان قطر من المواطنين والمقيمين يدخنون السجائر والشيشة، ويمثلون ما يقرب من 37 % تقريباً من إجمالي سكان الدولة، موضحاً أن من بين هؤلاء نسبة تتراوح ما بين 12 إلى 15 % من طلاب المدارس والجامعات، بينما تمثل نسبة المدخنات من الفتيات والسيدات قرابة 5 إلى 6 % فقط. العزيمة والرغبة القوية وأكد الدكتور الملا على أن انتشار التدخين هو ما دعا إلى قيام البعض فى وقت سابق بالإعلان عن تقديم الشيشة ديليفرى، وهو ما يشجع على التدخين فى البيوت أو المكاتب والشركات الخاصة وغيرها، إلا أن الجهات المختصة فى الدولة تعمل وستعمل من خلال حملات التوعية المستمرة للحد أو القضاء على هذه الظاهرة، إلا أن هذا الأمر يحتاج إلى العزيمة والرغبة القوية من قبل المدخنين والمدخنات للعزوف عن تلك العادة السيئة والخطيرة. دور المدارس وأولياء الأمور ودعا الملا كافة المدخنين والمدخنات والأفراد والمؤسسات إلى تبنى حملات توعية مستمرة والتفاعل مع الجهات المعنية بمحاربة والتصدي لهذه الظاهرة، والحرص على تقديم كافة صور المساعدة للمدخنين والمدخنات، مشيراً إلى أن وجود نسبة من المدخنين تمثل ما يقرب من 12 إلى 15 % من طلاب المدارس أمر فى غاية الخطورة، وعليه ندق ناقوس الخطر، ونطالب المدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية والتربوية، وأولياء الأمور بضرورة الحرص على وضع برامج توعية، تكون تحفيزية " ثقافية ورياضية للحد من تفاقم الأمر بين الطلاب، مؤكداً أهمية وضرورة مراعاة أولياء الأمور ورقابة أبنائهم لحمايتهم من الوقوع فى براثن التدخين من الصغر، ونجدتهم من مخاطر التدخين من أمراض سرطانية وغيرها.
447
| 09 أبريل 2014
نظم عدد من المغردين حملة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تطالب بمنع تقديم الشيشة من خلال هشتاق خصص لهذه الحملة تحت اسم "امنعو الشيشة في قطر". وأكدوا من خلال الحملة أن هناك العديد من الأماكن السياحية في قطر أصبحت تحرص على تقديم الشيشة حتى اصبحت ظاهرة منتشرة في العديد من المطاعم والفنادق. وأشاروا إلى الخطورة الصحية للشيشة فهي تسبب العديد من الأمراض مثل السرطان والقلب وانسداد الشرايين حيث قال المغرد حسن الغانم: "الشيشة يجني التجار من ورائها الملايين وتدفع المستشفيات نتيجة أضرارها المليارات". وقالت إحدى المغردات: "بالإضافة لخطر الشيشة على الصحة،،، منظر البنات وايد مستفز وهم يشيشون، قمة في الجرأة!!!!"بينما تقول مغردة أخرى: "لايسمح بها ديننا ولاهي من تراثنا ولا عاداتنا دخيله علينا وابتلينا بها وما على البلوه إلا الصبر حسبي الله ونعم الوكيل". وانطلقت هذه الحملة لمنع الشيشة والتضييق على المطاعم التي تقدمها بعد ظهور إعلان لإحدى المحلات تعلن فيه توفير خدمة توصيل الشيشة إلى البيوت فجاءت هذه الحملة لتطالب الجهات المعنية بتضييق تقديم الشيشة في المطاعم ونشر التوعية بين المدخنين. وأكد المغردون أن تقديم الشيشة في المطاعم السياحية تضايق الكثير من العوائل القطرية والخليجية فقد قال مبارك السليطي : "العوائل الخليجية والقطرية الذين يقصدون الأماكن السياحية في قطر أنتقدوا هذه الظاهرة فلماذا لا تمنعونها ؟!". وطالبوا المجلس الأعلى للصحة بتنظيم حملات توعية والكشف عن ارقام المرضى جراء تدخين الشيشة وذلك لمحاربة ظاهرة انتشار الشيشة في المجتمع القطري وخاصة أن هناك لعديد من المطاعم والمقاهي التي تحرص على تقديم الشيشة حيث انتشرت بشكل كبير في مختلف الأماكن الترفيهية والسياحية.
690
| 03 فبراير 2014
تم خلال الـ 48 ساعة الأخيرة، تداول رسالة على الهواتف الجوالة عبر برامج "الواتس آب" و"الفايبر" وغيرها، وتتضمن الرسالة عنواناً لموقع إلكتروني يحمل اسم "شيشة ديليفري قطر" وأرقام هواتف للتواصل مع مقدمي الخدمة الجديدة حيث تقول الرسالة: " اطلب شيشتك وستصل لعند بيتك اتصل على ......". وتضمن الموقع الخدمات المقدمة وأنواع الشيشة ومنها على سبيل المثال أدخنة النخلة وسعرها 50 ريالا والذهبية بسعر 55 ريالا أما الفخار بسعر 50 ريالا وليالينا يقدم بنفس السعر، ويقدم "الخرطوم" الإضافي بسعر 10 ريالات واللفائف الإضافية بسعر 5 ريالات، مع وضع تحذير واضح يؤكد على أنه لن يتم تقديم الشيشة إلى الزبائن تحت سن 18 سنة. وأكد الموقع أن خدمة التوصيل مجانية، وأنهم على استعداد كامل لتوفير موظفين مدربين لخدمة الضيوف في حال طلب منهم هذا، مع تقديم خرطوم إضافي ولفائف وغيرها من الملحقات مع الطلب مجاناً، كما أكد مقدمو الخدمة على موقعهم الإلكتروني على أنه سيتم التحقق من هوية المستفيدين من زبائنهم، بهدف التأكد من بلوغهم السن المسموح بها. استياء من الرسالة من جانبهم أبدى أطباء متخصصون ومواطنون استياءهم جراء مضمون الرسالة والموقع الإلكتروني، مشيرين إلى أن تقديم خدمة "ديليفري الشيشة" على غرار "ديليفري المطاعم" أمر في غاية الخطورة وينذر بزيادة عدد المدخنين والتسهيل على أغلبهم التدخين في بيوتهم دون عناء التوجه إلى المقاهي، وحذر مدير عيادة مكافحة التدخين في مؤسسة حمد الطبية من تفاقم هذه الظاهرة وتحولها إلى ظاهرة عامة تضم عددا كبيرا من المواقع في ظل عدم مواجهتها، مؤكداً أن عيادة التدخين ستتخذ حزمة من الإجراءات والتنسيق مع المجلس الأعلى للصحة للوقوف على خطط المواجهة وفقاً للصلاحيات المتاحة وبحث كافة السبل لمواجهة الظاهرة الجديدة على المجتمع القطري . "ديليفري" الشيشة يقول عبد الله بن حسن لـ "الشرق" إن مثل هذه الظاهرة في غاية الخطورة وتهدد بتفشي ظاهرة تدخين الشيشة، لتمتد من المقاهي إلى البيوت، وقال: ليس من المقبول السماح باستمرار مثل هذه الظاهرة الجديدة على مجتمعنا والخطيرة على صحة العامة من المواطنين والمقيمين، مشيراً إلى أن "ديليفري" الشيشة لا يمكن مقارنته ب"ديليفري" المطاعم، فالأول يهدد الصحة العامة وأضراره الصحية معروفة للجميع، في حين تستفيد الصحة من وجبات المطاعم إلا في حالات معينة تتعلق بالإهمال والتجاوزات وهو أمر نادر الحدوث . مواجهة على وجه السرعة وأوضح بن حسن أنه يتوجب على الجهات المختصة العمل على مواجهة هذه الظاهرة على وجه السرعة وعدم السماح بتداول مثل هذه الرسائل التي تشجع على تناول الشيشة. وفي ذات السياق يقول حسن الحكيم إن أسعار الشيشة تكاد تكون كأسعار تدخينها في بعض الأماكن وهو ما قد يجعل منها منافساً قوياً لبعض المقاهي، وقال: الشيشة ليست طعاما وعلينا جميعاً وعلى رأسنا المدخنون أنفسهم عدم قبول استمرار هذه الظاهرة والتصدي لها بالقانون أو بالمقاطعة على سبيل المثال، وذلك حماية لأبنائنا وأفراد عائلاتنا من مضار التدخين السلبي ويكفي المدخنين خسارة أنفسهم وصحتهم، مشيراً إلى أن العروض الترويجية لمقدمي خدمة التوصيل، تستهدف المدخنين بالتأكيد، إلا أنها قد تجذب العديد من غير المدخنين وخاصة مع تسهيل الأمر عليهم وتوصليها إليهم في بيوتهم . التدخين السلبي وأوضح الحكيم أنه يتوجب على الجهات المختصة في الدولة حماية أفراد العائلات من التدخين السلبي وخاصة في ما يتعلق بمثل هذه الأمور الواضحة، ومحاربة "ديليفري الشيشة" على الأقل من أهم الأمور التي تضمن على أقل تقدير، تعرض أفراد العائلة من غير المدخنين لمضار التدخين السلبي، وقال: إن كان النشاط مسموحا به فلا يمكن السماح بتوصيل مثل هذه المضار إلى البيوت، ولو حتى بموافقة ومباركة أحد أفراد العائلة من المدخنين، مشيراً إلى أنه يتوجب استصدار قانون في حال لم يكن هناك قانون يمنع هذا، وذلك للحد من تفاقم ظاهرة تدخين الشيشة في الأساس والتدخين بشكل عام، ومنعاً لتفاقم ظاهرة "ديليفري الشيشة" .
5572
| 01 فبراير 2014
علمت بوابة الشرق أن إدارة سوق واقف قد حددت، نسبة 50% من الطاولات الخارجية لكل مطعم، لغير المدخنين، كما قد منعت تدخين الشيشة في الأماكن المغلقة بالمطاعم والمقاهي في السوق. وقد جاء في تعميم وزعته إدارة سوق واقف على المطاعم، بأنه تقرر تخصيص طاولات بنسبة 50% لغير المدخنين لجميع المطاعم والمقاهي في سوق واقف وتم تحديد المواقع من قبل إدارة السوق ووضع الملصقات عليها. وطالبت إدارة السوق جميع المطاعم والمقاهي الإلتزام بهذا التعميم، وفي حالة المخالفة سيتم سحب رخصة الشيشة لمدة لا تقل عن 3 شهور مع سحب رخصة الانتفاع بالمطعم في حالة تكرار عدم الإلتزام. ويأتي هذا القرار من إدارة السوق بهدف منع التدخين السلبي وجذب الجمهور للاستمتاع بالأجواء الترفيهية والطبيعية في السوق وحفاظا على صحتهم خاصة بعد أن تحول السوق إلى معلم سياحي عالمي.
978
| 23 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
440190
| 16 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
12610
| 16 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7614
| 17 نوفمبر 2025
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
7530
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
6594
| 18 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4422
| 16 نوفمبر 2025
- مطاعم الهبَّة (الترند) فكرتها واحدة وتقليد دون إضافة أي بصمة - ضعف التخطيط وسوء الإدارة المالية والتسويق غير الفعال ونقص الخبرة أهم...
4074
| 16 نوفمبر 2025