اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تعاني منطقة الدوحة الحديثة، من سوء حالة الشوارع الداخلية، حيث تنتشر بها الحفر والتصدعات والتشققات بشكل كبير، إضافة إلى ضيق الشوارع وافتقار طرقها للصيانة، ما أدى إلى تفاقم معاناة السكان ومستخدمي تلك الشوارع للتنقل بين الأجزاء المختلفة للمنطقة، ويزداد الأمر سوءا في فترة المساء، حيث إن هذه الحفر تتسبب في إرباك المارة وتلحق الضرر بالسيارات وتكبد أصحابها أموالا طائلة، لذلك يجب التدخل السريع من الجهات المعنية لرفع المعاناة عن سكان ومرتادي منطقة الدوحة الحديثة الواقعة بقلب الدوحة. وطالب سكان المنطقة الجهات المختصة بضرورة إعادة تطوير وتأهيل الشوارع الداخلية للمنطقة، حيث إنها تحتاج الصيانة وإعادة الرصف بشكل فوري، مشيرين إلى انتشار الحفر في الكثير من الشوارع الداخلية، وبعض هذه الحفر يحتاج صيانة بسيطة، والبعض الآخر يحتاج إعادة رصف الشارع بالكامل، نظرا لتهالكه وظهور العديد من الحفر والتشققات والتصدعات بالكثير من الشوارع، لافتين إلى ضرورة بحث أسباب انتشار الحفر في بعض الشوارع الداخلية بالمنطقة، وسرعة تعرضها للتشقق من جديد مع مراعاة العمل على تطويرها في المستقبل القريب . وأوضح البعض من السكان أن مثل هذه الحفر، تشكل خطرا بالغا على السيارات وعلى المارة والسكان بشكل عام، خاصة حينما يشتد الظلام ليلا، لأن هذه الحفريات لا تظهر للكثير من سائقي السيارات ليلاً، وقد يتسبب ذلك -لا قدر الله- في وقوع بعض الحوادث، فضلا عن إحداثها أعطالا وتلفيات بالسيارات في حالة مرورها عليها، بالإضافة إلى أن بعض الشوارع الداخلية بالمنطقة خاصة القديمة منها غير مضاءة بشكل جيد، مما يستوجب على الجهات المعنية الإسراع في إصلاح هذه الطرق والشوارع، حيث إن وجود هذه الحفر والتصدعات والتشققات عليها، يشوه الوجه الحضاري للدولة، ولا يتواكب مع النهضة العمرانية التي تشهدها البلاد، وخاصة أن هذه المنطقة تقع في قلب الدوحة، وبها العديد من الفنادق والمحلات التجارية والمطاعم ويرتادها الكثير من المارة الذين يسيرون بالطريق الدائري الثاني، وأوضح البعض أن السبب في سوء حالة الشوارع بهذا الشكل، يرجع إلى أن بعض الشركات لا تلتزم بإعادة رصف الشوارع، بعد انتهائها من تنفيذ مشاريع البنية التحتية، حيث تترك الشركات الشوارع مليئة بالحفر، ودون رصف بمجرد الانتهاء من أعمال الصيانة وتطوير الشوارع، ما يجعل سكان هذه المناطق يعانون يوميًا من انتشار الحفريات ويضر بسيارات الكثيرين. ومعروف أن كثرة الحفريات وسوء إعادة ترميمها وصيانتها تكبد المواطنين وسكان الأحياء السكنية والمارة خسائر مادية، نتيجة الأضرار والتلفيات التي تحدث لسياراتهم، حيث إنهم في كثير من الأحيان لا يستطيعون تفادي الحفر التي تمتلئ بها شوارع المنطقة، بالإضافة إلى أن الحفريات المنتشرة والتي تتوسط الأحياء السكنية في الكثير من مناطق الدولة تتسبب بشكل رئيسي في عرقلة حركة السير، وإرباك السائقين، خاصة أن بعض الشوارع تعاني الضيق وعدم توافر مواقف خاصة بسكان المناطق، مما يضطر البعض إلى الوقوف في الشوارع، الأمر الذي يزيد من ضيق الشارع أمام المارة، وعدم تمكنهم من تفادي الحفريات والتشققات المنتشرة هنا وهناك، لذلك لابد من إيجاد حلول سريعة وفعلية، وعمل دراسة شاملة وتقييم لحالة الطرق والشوارع بالدولة، وخاصة التي تحتاج الصيانة وإعادة التطوير والرصف .
1249
| 14 فبراير 2016
جددت ميرسك قطر للبترول التزامها بتعزيز السلامة المرورية على طرقات دولة قطر عبر إعلانها عن تقديم رعايتها لمؤتمر الطب والسلامة المرورية الرابع والعشرين المقرر انعقاده في الدوحة الشهر الجاري.ويأتي تقديم ميرسك لهذه الرعاية استكمالاً منها للدعم المكثّف الذي تقدمه للبرنامج الوطني للسلامة المروية "لحظة" وغيره من المبادرات المرتبطة بالطب المروري. يُقام المؤتمر للمرة الأولى في الشرق الأوسط في الفترة من 16 إلى 18 نوفمبر تحت رعاية رئيس الوزراء ووزير الداخلية سعادة الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني ويشارك فيه خبراء دوليون من مختلف أنحاء العالم لمناقشة أحدث الدراسات والبحوث المتعلقة بالطب المروري والسلامة المرورية.وتُعدّ الرعاية للمؤتمر إحدى المبادرات العديدة لميرسك في مجال السلامة المرورية التي تهدف إلى مساعدة الدولة في تحقيق استراتيجيتها الوطنية للسلامة المرورية 2013-2022. فعلى سبيل المثال، قدمت ميرسك قطر للبترول رعايتها للعديد من المبادرات من قبل كزيارة التبادل المعرفي إلى المسؤولين عن تنفيذ سياسة "فيجن زيرو" للسلامة المروية في السويد العام الماضي، وفعالية "بور توك" للسلامة المرورية التي أقيمت هذا العام بالتعاون مع الجهات المعنية في دولة قطر. إلى جانب ذلك، شارك أكثر من 6 آلاف طالب حتى الآن في برنامج طلاب من أجل السلامة المرورية الذي يهدف إلى تحويل الطلاب إلى سفراء للسلوكيات المرورية الإيجابية.وفي كلمته التي ألقاها خلال حفل توقيع الرعاية، قال الشيخ فيصل بن فهد آل ثاني، نائب المدير العام لميرسك قطر للبترول: "تمتلك ميرسك قطر للبترول تاريخًا مشرفًا على مستوى دعم البرامج والمبادرات التي تعود بنفع حقيقي على دولة قطر. لذا، يسرنا أن نسهم في جلب مجموعة من أفضل الخبراء إلى دولة قطر ضمن النسخة الرابعة والعشرين من مؤتمر الطب والسلامة المرورية لوضع حلول لمشكلة السلامة المرورية التي تمثل تحديًا كبيرًا لجميع دولة العالم بما فيها دولة قطر، وذلك ضمن التزامنا في مجموعة ميرسك العالمية بدعم مستقبل دولة قطر جيلًا بعد جيل". وقد تم التوقيع على اتفاقية الرعاية من جانب العميد مهندس، محمد عبد الله المالكي أمين سر اللجنة الوطنية للسلامة المرورية ورئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر، والشيخ فيصل بن فهد آل ثاني، نائب المدير العام لميرسك قطر للبترول، بحضور النقيب مبارك سالم البوعينين، مساعد مدير إدارة العلاقات العامة بوزارة الداخلية.ويُعقد هذا المؤتمر الدولي تحت شعار "الطب المروري وسلامة الطريق في الدول سريعة النمو" وسيجمع تحت مظلته أطباء وفيسيولوجيين وخبراء في السلامة المرورية ومصممي ومصنعي سيارات ومهندسين وواضعي سياسات وضباط شرطة وخبراء تأمين، حيث سيتبادلون الرؤى حول أحدث المفاهيم والأساليب المرتبطة بالطب المروري بهدف الحد من الحوادث المرورية وتعزيز السلامة على الطرقات، بالإضافة إلى تطرقهم إلى الحديث عن الإسعافات الأولية والعلاجات الطبية لوقف نزيف الطريق.
816
| 04 نوفمبر 2015
أعلنت هيئة الأشغال العامة بأنه ضمن أعمال مشروع تطوير الطرق المحيطة بنادي لخويا الرياضي في منطقة دحيل سوف يتم تنفيذ تحويلة مرورية على دوار لعبيب ولمسافة تمتد حوالى 200 متر في الشوارع الأربعة القادمة والمتفرعة من الدوار أي على شارع الطرفة والشارع المعروف بشارع الجامعة العربية "بالاتجاهين" وشارع الدحيل. خريطة توضح مكان الاغلاقوسوف يبدأ تطبيق هذه المرحلة من التحويلات المرورية إعتباراً من مساء غداً الأحد عند منتصف الليل تقريباً وتشمل تحويل الحركة المرورية إلى طرق بديلة محاذية لمنطقة تنفيذ الأعمال مكونة من مسارين في كل اتّجاه لخدمة حركة المرور المتجهة من وإلى دوار لعبيب وستقوم "أشغال" بوضع اللوحات المرورية والإرشادية اللازمة في موقع الإغلاق لتنبيه قائدي المركبات خلال فترة العمل. كما سيتم أيضأً تخفيض السرعة القصوى إلى 50 كم في الساعة في كل اتّجاه مع الاقتراب من منطقة تنفيذ الأعمال. وتهيب الهيئة بمرتادي الطريق الالتزام بالسرعة المحدّدة والتقيد بتعليمات المرور والعلامات الإرشادية لضمان سلامتهم.كما أعلنت هيئة الأشغال العامة بأنه ضمن أعمال مشروع تحديث شبكة الصرف الصحي القائمة في منطقة نجمة داخل مدينة الدوحة، سوف يتم إغلاق جزء من شارع الخالدية يمتد على 425 متراً من تقاطع الشارع مع شارع الهلال حتى تقاطع شارع الخالدية مع شارع المنصورة وذلك في المسار المتجه جنوباً نحو الدائري الثالث، ما سيجعل هذا الجزء من الشارع مفتوحاً باتجاه الشمال فقط نحو شارع المنصورة. خريطة توضح إغلاق جزئي على شارع الخالديةكما سينفّذ إغلاق جزئي في الشارع عينه عند التقاطع مع الدائري الثالث عند مدخل شارع الخالدية الذي يتجه شمالاً نحو شارع المنصورة. كما سيكون هناك إغلاق آخر في جزء من شارع الخالدية عند التقاطع مع شارع الصاحب بن عبّاد وفي جزء كامل من شارع الصاحب بن عبّاد. كذلك سيغلق اتّجاه واحد من شارع الكناري المتفرع من شارع الخالدية وسينفّذ إغلاق جزء من شارع السناء المتفرع من الشارع عينه ستبدأ الإغلاقات غدا الإثنين وتستمر لغاية 14 سبتمبر 2015 .
754
| 27 يونيو 2015
عمد بعض الفنانين من الجيل الجديد إلى تحويل لوحاتهم الجدارية في الشوارع والأبنية إلى أشكال ثلاثية الأبعاد. وجعل هؤلاء الفنانون العين ترى الأشكال كأنها حقيقة موجودة أمام الأعين. - الخدع البصرية في الشوارع، تعيد الجدران الفنية الحياة الحضرية إلى الشوارع امن خلال الرسومات الجدارية. - عمد بعض الفنانين إلى استخدام الخدع البصرية من خلال رسم الروبوتات على الجدران بألوان مختلفة وأحجام كبيرة. - ملأت الوجوه المشوهة الأنفاق في العاصمة الفرنسية باريس، ما يجعل البعض يعتقد أنها أشباح مقنعة ذات خطوط مائلة. - بدأ رسم الجداريات منذ العام 1993، واستوحيت من المهندسة المعمارية العراقية زها حديد. - جدارية للفنان الإيطالي المبدع مانويل دي ريتا. - رسم الفنان الإيراني مهدي جادينلو أكثر من 100 لوحة جدارية في شوارع طهران، هدفها بث أجواء الراحة والاسترخاء في الشوارع. - تسلط هذه الجدارية الضوء على المدارس المتوسطة في منطقة خوسيه دي دييجو. - استوحي الفنان الإيراني مهدي جادينلو لوحته من السيارات الطائرة في السماء.
6156
| 20 مايو 2015
يستضيف المجلس البلدي المركزي الثلاثاء المقبل ممثلين عن وزارة المواصلات وهيئة الاشغال العامة لمناقشة آلية العمل بتوصيات المجلس بشان قرار انتقال صيانة الشوارع الداخلية والخدمات المرافقة لها الى هيئة الاشغال العامة وذلك بناءً على المقترح المقدم من المهندس جاسم بن عبدالله المالكي نائب الرئيس ممثل الدائرة (2) الدوحة الحديثة .كما يناقش خلال جلسة الثلاثاء التي تعقد برئاسة سعود بن عبد الله آل حنزاب المقترح المقدم من سعادته بشأن محمية وحديقة الدوسري بالشحانية ومناقشة المقترح المقدم من العضو محمد بن شاهين العتيق الدوسري ممثل الدائرة (5) مدينة خليفة الجنوبية بشان المطاعم والمحال التجارية داخل محطات الوقود صيانة الطرق:من جانبه قال المهندس جاسم بن عبد الله المالكي نائب الرئيس ورئيس لجنة الخدمات والمرافق العامة إن اللجنة عقدت اجتماعات متعددة مع جهات الاختصاص للتعرف على الاسباب الحقيقية التي ادت إلى احالة صيانة الطرق إلى اشغال بعد ان كانت تشرف عليها البلديات مشيرا إلى ان المختصين في وزارة البلدية والتخطيط العمراني اكدوا أن الهدف من هذا القرار هو توحيد الاختصاصات وعدم الازدواجية بين الهيئات الحكومية المختلفة بحيث لا تتداخل اختصاصات كل جهة مع الجهة الأخرى لذلك تم نقل هذا الاختصاص إلى هيئة الأشغال العامة باعتبارها الجهة المسؤولة عن تنفيذ كافة المشاريع بالدولة وتسليمها مكتملة الخدمات من بنية تحتية وانارة وزراعة. أشغال: خطة مستقبلية للخمس سنوات القادمة للطرق المحلية وتحسين صيانتهامكاتب فنية:واضاف المالكي نعتقد انه وبعد نقل هذا الاختصاص إلى هيئة الأشغال العامة لابد من وجود آلية للعمل بحيث يكون هناك مكاتب فنية لهيئة الأشغال العامة داخل البلديات السبعة وتدار عن طريق البلديات نفسها مع وجود مهندسين يقومون بمراقبة المناطق بصفة دورية وذلك لسرعة عمل الصيانة الوقائية والتصحيحية للشوارع والطرق الداخلية خاصة مع كثرة المشاريع التي تقوم بتنفيذها هيئة الأشغال العامة واهتمامها الدائم في كافة المشاريع بالشوارع الرئيسية والعامة على حساب الشوارع الداخلية الموجودة داخل المناطق السكنية كما أنه لا بد من وجود تنسيق كامل بين هيئة الأشغال العامة والبلديات بشأن قرار نقل صيانة الشوارع إلى هيئة الأشغال العامة خاصة بشأن الكوادر والكفاءات البشرية.العقود الجديدة:واشار المالكي إلى ان الهيئة عقدت عدة اجتماعات مع مديري البلديات بشأن آلية الانتقال والعقود الحالية والموازنة وآلية الصيانة المتبعة في البلديات موضحا انه تم الاتفاق على الاستمرار في العقود الحالية وبعد الانتهاء منها ستقوم هيئة الأشغال العامة بطرح عقود جديدة وتكليف إحدى الشركات لإعداد خطة مستقبلية للخمس سنوات القادمة للطرق المحلية وتحسين صيانتها مؤكدا ان للهيئة حاليا مشروع مسح كامل لكافة مناطق الدولة لتكوين قاعدة بيانات يتم من خلالها وضع الخطط والميزانيات للفترة القادمة.
295
| 05 أبريل 2015
مطالب بتشجير الشوارع الرئيسية والخارجية طالب عدد من المواطنين تشجير الطرق العامة والرئيسية داخل المدن، مشيرين إلى أن تشجير الطرق العامة والمدن أمر في غاية الأهمية والضرورة، وله العديد من الايجابيات التي ستعود بالفائدة، فتشجير الطرق العامة والرئيسية منظر جمالي للمدن، كما أنه يبعث البهجة والسرور في النفس، كما أن اللون الأخضر من الألوان المريحة للعين، علاوةً على أن تشجير الطرق والشوارع العامة والرئيسية من شأنه تلطيف الجو خاصة في فصل الصيف. فضلًا عن أن تشجير الطرق والشوارع العامة والرئيسية، له فوائد عظيمة في منع تدفق الغبار للمنازل وغيرها من الأبنية، فهي تعمل كحائط صد طبيعي ضد الأتربة حين قدوم العواصف الترابية، ولفت المواطنون أن من أفضل الأشجار التي يمكن زراعتها، هي أشجار النخيل والسدر، وهذا لملائمتها البيئة الصحراوية في البلاد، فيمكن لها تحمل درجات الحرارة العالية ونسب الرطوبة المرتفعة وأشعة الشمس الحارقة، التي قد لا تستطيع تحملها أنواع أخرى من الأشجار، كما رأى المواطنون أنه يمكن زراعة هذه الأشجار من خلال تكرير مياه الصرف الصحي، والمياه الجوفية الواقعة بباطن الأرض، ملفتين إلى أنه يمكن الاستفادة من تجارب العديد من الدول التي قامت بمثل هذه الأعمال، كما يمكن الاستعانة بالخبرات الخارجية المتخصصة في هذا المجال، مؤكدين على أهمية وضع خطة زمنية مصحوبة برصد ميزانية خاصة، لتشجير جميع شوارع وطرق البلاد العامة والرئيسية والخارجية منها.
900
| 14 مارس 2015
أعرب عدد من سكان منطقة الناصرية، عن انزعاجهم بسبب مخلفات المشاريع، وأعمال الحفر وأكوام التراب والرمال، التي تنتشر على جانبي الطرق والشوارع الداخلية وبجوار الفيلات والمنازل الخاصة بالعائلات، وذلك بسبب عدم إنهاء بعض مشاريع البنية التحية والصرف الصحي التي أقيمت مؤخرا في المنطقة بالطريقة الصحيحة. و فوجئ السكان بترك أكوام الحفر والتراب والرمل والمخلفات على حالها، بالرغم من الانتهاء من المشروع منذ أكثر من ثلاثة أشهر، مما تسبب في تشويه المنظر العام بالكامل، وتلويث البيئة وانبعاث روائح الغبار والأتربة الكثيفة وسط الأحياء السكنية وتحويل المكان إلي منطقة عشوائية. وقال سكان الناصرية إن السبب في ذلك هم المقاولون القائمون على تنفيذ المشاريع، الذين تقاعسوا عن رفع مخلفات البناء، ونقلها إلي الأماكن المعنية بها، حفاظا على البيئة والمنظر العام للمنطقة، حيث إننا نعاني من عدة أشهر جراء هذه الحفريات التي تركت بعد ردمها مكشوفة دون أن تتم سفلتتها، مما أتلف إطارات كثير من السيارات، بالإضافة إلى عدم الاهتمام ببقايا بعض الأدوات المستخدمة من مواسير وخرسانة وغيرها من المخلفات الأخرى التي تزعجنا. وقال البعض من السكان إن المنطقة تعتبر من المناطق الهامة التي يقطنها الكثير من العوائل القطرية، لذلك لابد من الاهتمام بها والحفاظ على المظهر العام، وتوفير كافة الخدمات اللازمة لها، مشيرين أن مخلفات بعض المشاريع التي تم تنفيذها مؤخرا تترك لشهور طويلة حتى يتم إزالتها، مما أدى إلى ظهور مشاهد غريبة ومسيئة بالمنطقة، حيث يمتلئ المكان بتلك القاذورات التي تهدد صحة الإنسان، وتؤثر بالضرر على البيئة في الوقت نفسه، وأضاف السكان لقد أصبحنا نعاني كثيراً من هذه الحفريات المزعجة والعشوائية في تنفيذها، فضلاً عن بقائها عدة أشهر، وما يصاحب ذلك من الإهمال وعدم الاهتمام بتسوية الإسفلت بمستوى الشوارع، مما يؤدي إلى عدم توازن سير السيارة في الشوارع والطرقات. وطالب السكان الجهات المختصة، بضرورة رفع جميع المخلفات الناتجة عن عمليات الحفر الخاصة بالمشاريع، وفرض الغرامات اللازمة والعقوبات المنصوص عليها على المقاولين المنفذين، وعلى الجهات المعنية و المسئولة عن المشروع أن تتابع بدقة مدى رفع وإزالة تلك المخلفات العشوائية، وإعادة رصف الشوارع والطرق وإصلاحها من جديد.
1066
| 24 فبراير 2015
شهدت جميع الطرق والشوارع الرئيسية بالدوحة، صباح يوم الخميس الماضي، حالة من السيولة المرورية والانسيابية الواضحة، نتيجة خلوها من حافلات المدارس وسيارات أولياء الأمور، الذين كانوا يقومون بتوصيل ذويهم إلى مدارسهم، وبالرغم من أنه رسميا تعتبر بدء إجازة منتصف العام الدراسي اليوم السبت وتستمر لمدة أسبوعين، إلا أن يوم الخميس الماضي وعلى عكس المتوقع، اختفت فيه معالم الازدحام والاختناق المروري في الكثير من الشوارع الرئيسية ووسط المدينة، وذلك لحرص الكثير من المعلمين والمعلمات على السفر إلى بلدانهم، لقضاء إجازة منتصف العام الدراسي، فضلا عن أن الكثير من العائلات والأسر القطرية تحرص على السفر لأداء مناسك العمرة أو السفر إلى إحدى الدول المجاورة ، كل ذلك أدى إلى تخفيف حدة الازدحام، وخلق حالة من السيولة المرورية عند الدوارات والإشارات والشوارع الرئيسية، ما أسهم في سرعة وصول الموظفين إلى أعمالهم وأشغالهم، في وقت قياسي. وارتسمت حالة من الهدوء والارتياح، على وجوه قائدي السيارات، نتيجة اختفاء معالم الازدحام اليومي، الذين يعانون منه يوميا منذ الصباح الباكر عند ذهاب الطلاب إلى مدارسهم والموظفين إلى أعمالهم، وفي الظهيرة عند انتهاء الدوام المدرسي، ما يخلق حالة من الإرباك المروري، معربين عن أملهم في رؤية الدوحة هادئة طوال الوقت، وأثناء أيام العمل، ولكن الظروف تفرض نفسها، فهناك أعداد كبيرة جداً من سيارات الموظفين، وأولياء الأمور، وحافلات المدارس المستقلة والخاصة، التي تخرج في نفس التوقيت، لكن الجميع يحلم باٌن تستمر الانفراجة والسيولة المرورية طوال الوقت وفي كل الأيام. إنسياب مروري وناشد البعض منهم ضرورة تعاون الأسرة مع الجهات المختصة لخلق سيولة مرورية، وذلك عن طريق ترشيد استهلاك سيارة المنزل، واستخدام باصات وحافلات المدرسة، لتخفيف الازدحام المروري ولمنع حدوث كثافة في الطرق وأمام المدارس عند الذهاب صباحا وعند العودة ظهرا، نتيجة استخدام السيارة الخاصة، والتي تتسبب في النهاية في الكثافة المرورية. ولفتوا إلى أنه يجب على المدارس الخاصة محاولة تخفيض رسوم اشتراك الحافلات، والتي تعتبر باهظة الثمن وترهق جيوب العديد من أولياء الأمور، كما تعد السبب الرئيسي وراء عزوف البعض من أولياء الأمور عن الاشتراك لأبنائهم في حافلات المدارس، ولكن في حالة ما إذا تم تخفيض الرسوم، الأمر الذي من شأنه، تشجيع أولياء الأمور على الاشتراك لأبنائهم في حافلات المدرسة، ما يسهم في تخفيف المعاناة اليومية التي يشهدها أولياء الأمور، من تكدس واختناقات مرورية في الطرق وأمام المدارس.
5329
| 24 يناير 2015
إنتقد عدد من المواطنين غياب الرقابة عن اللافتات واللوحات الإرشادية الموضح عليها عبارات مختلفة حول أعمال الطرق والمشاريع التي يشهدها عدد من الشوارع الرئيسية والمناطق المختلفة بالدولة، لافتين إلى أن بعض العبارات غير مفهومة أبدا وتشوه اللغة العربية، كونها كتبت بالخطأ أو غيرت معنى العبارة بشكل كلي. وطالبوا الجهات المختصة بأن تكون هناك آلية وخطط لوضع اللوحات واللافتات الإرشادية في مواقع المشاريع، خاصة بعد انتشار الأخطاء الإملائية وكتابة عبارات غير صحيحة على تلك اللافتات، نتيجة الاعتماد على غير العرب بذلك، مشيرين إلى أن وجود تلك اللافتات له أهمية بالغة لخدمة مستخدمي الطريق وتوجيههم إلى المسارات الصحيحة ومعرفة ما هي المشاريع والمسارات أمامهم، ولكن مع وجود العبارات الخاطئة يصعب معرفة أو حتى تفهّم الاتجاه الصحيح وما كتب على تلك اللافتات . البلدية مسؤولة ويرى عدد من أعضاء المجلس البلدي أن اللوم يقع على البلدية كونها المسؤول الوحيد عن تركيب هذه اللافتات التي لها أهمية كبيرة على الشوارع، مطالبين الجهة المذكورة عمل اللازم في الحد من انتشار مثل هذه الظاهرة التي باتت تتفشى في البلاد دون حسيب أو رقيب، مطالبين بأهمية وجود مقاييس ومواصفات محددة لوضع اللافتات في مواقع المشاريع ووجود جهات معتمدة للإشراف عليها، وعدم الاعتماد على الشركات المستلمة للمشاريع في ذلك. يرى سعيد علي المري عضو المجلس البلدي أن هذه الظاهرة لا شك انتشرت كثيرا في البلاد وعلى مختلف مواقع المشاريع القائمة على الشوارع الرئيسة وداخل المناطق أيضا، مؤكدا على أن مثل تلك اللافتات التي تحمل عبارات خاطئة وكذلك أخطاء إملائية ونحوية سبق أن تم تداولها والتعليق عليها بمواقع التواصل الاجتماعي من باب السخرية بين المغردين على موقع تويتر وغيره من المواقع الأخرى، موضحا أن كل تلك الأمور والمشاكل على اللافتات الإرشادية ظهرت نتيجة العشوائية من قبل الجهة التي قامت بتركيبها، بالإضافة إلى عدم وجود رقابة من قبل الجهات المختصة في البلاد التي من المفترض أن تتدخل لعمل اللازم ومنع تركيب أي لافتة غير واضحة بعباراتها أو تحمل أخطاء إملائية ونحوية . وأكد على أن الحل المناسب لهذه الإشكالية يكون بتخصيص واعتماد محال أو جهات أخرى للقيام بتركيب اللافتات الإرشادية في مواقع المشاريع، مع ضرورة إشراف الجهات المعنية التي تعتمد تلك المحال أو الجهة المسؤولة عن تركيب هذه اللافتات، مضيفا: في حال اعتماد أي جهة تختص بتركيب تلك اللوحات يجب أن تحمل عنوان الجهة التي قامت بتركيبها للتواصل معها في حال وجود أي خطأ وسرعة تداركه دون أي تأخير كما هو حاصل الآن حيث وجود بعض اللافتات التي تحمل عبارات وأخطاء نحوية وإملائية لعدة أشهر في مواقعها دون أي تدخل، ومن ثم عرض اللوحات المراد وضعها على البلدية كونها الجهة المسؤولة قبل تركيبها في مواقعها للإشراف عليها والتأكد منها قبل كل شيء والتأكد أيضا من ملاءمتها للمواصفات والمقاييس المطلوبة. ومن جهته قال عبد الله سعيد السليطي عضو المجلس البلدي: البلدية هي الجهة الوحيدة التي تتحمل مسؤولية الأخطاء الإملائية والنحوية على كافة اللوحات الإرشادية في مواقع المشاريع، والتي بدأت تنتشر بكثرة خلال هذه الأيام بسبب الاعتماد على غير العرب في تركيبها، ودون أي تدخل أو حتى مسؤولية من قبل الجهات المعنية، موضحا أن أي لوحة إعلانية أو غيرها يتم الإشراف عليها من قبل البلدية كونها الجهة المسؤولة، مطالبا البدلية بالاهتمام بهذا الموضوع الذي له أهمية كبيرة مع زيادة عدد السياح في البلاد على مدار العام. وطالب البلدية بتنبيه كافة الشركات المتسلمة للمشاريع بعدم تركيب اللافتات الإرشادية بطريقة عشوائية والرجوع إلى البلدية قبل البدء بتركيبها للتأكد من مطابقتها للمواصفات والمقاييس وخلوها من الأخطاء اللغوية والنحوية، مطالبا البلدية بالاهتمام بهذه النقطة المهمة .
2369
| 14 سبتمبر 2014
طالب عدد من المواطنين وأعضاء المجلس البلدي الجهات المسؤولة عن تسمية الشوارع الرئيسية والداخلية في الدولة بإعادة النظر ببعض أسماء تلك الطرق، حيث أنهم يرون بعض الأسماء غير مناسبة ولا تصلح أن تطلق أو تسمى بها الشوارع الداخلية كونها تحمل في معانيها أسماء لها تفاسير مختلفة في اللغة العربية بشكل عام وباللهجة الخليجية على وجه الخصوص، على سبيل المثال سُمي أحد الشوارع الداخلية بشارع " الصعلوكية "، فضلا عن الكثير من المسميات الأخرى التي لا يعرف معناها خاصة في المناطق التي تمت تسمية شوارعها مؤخرا. ولفتوا إلى أن بعض المناطق تم تغيير أسمائها بإزالة حرف من أحرفها أو إضافة حرف على سبيل المثال منطقة الجميلية التي كانت تسمى في السابق أصبحت الآن تحمل اسم لجميليه، وكذلك منطقة الشيحانية التي كان اسمها في السابق الشحانية، ولا يوجد أي اعتراض على تلك المسميات الحالية، ولكن سكانها أمضوا عشرات السنين على أسمائها السابقة وهو ما جعلهم يجدون فارقا بين المسميات القديمة لمناطقهم والمسميات الحالية. وأكدوا أن بعض الشوارع الداخلية في المناطق والأحياء السكنية أسماؤها غير واضحة أي بمعنى أنها لا تحمل أي تفسير أو عبارات في اللغة العربية، على سبيل المثال شارع الحويلة وكذلك شارع المايدة، بالإضافة إلى العديد من مسميات الشوارع الأخرى. إعادة النظر في المسميات ويرى أعضاء المجلس البلدي ضرورة إعادة النظر في مسميات بعض الشوارع خاصة مع بداية تركيب لافتات جديدة تحمل مسميات مختلفة على الشوارع الرئيسية والداخلية وكذلك بعض الدوارات والتقاطعات. وأكد مواطنون أنهم لم يعتادوا على المسميات الجديدة للطرق، حيث انهم يعتمدون على تسميتها أو وصفها للآخرين كما كانت عليه في السابق، على سبيل المثال تقاطع نجمة مازال يطلق عليه تقاطع "تويوتا". ومن جهة أخرى يرى مواطنون ضرورة الالتزام بالمسميات الجديدة للشوارع الرئيسية والأخرى الفرعية وكذلك التقاطعات والدوارات احتراما لتلك المسميات الجديدة التي لها معان مختلفة ربما يجهلها الكثيرون. لا تناسب المجتمع بداية قال عضو المجلس البلدي حمد صالح الحول: ان دولتنا تسابق الزمن وتقودها قيادة شابة ورشيدة وتتطلع دولتنا إلى الأفق وما وراء الأفق في ظل هذه القيادة الحكيمة، موضحا لقد أصبحت دولتنا من الدول المتقدمة التي يزورها سياح عرب وأجانب من مختلف دول العالم، كما تقام بها مؤتمرات دولية وعالمية بين فترة وأخرى وأصبحت عاصمة المؤتمرات، فضلا عن أن بلادنا مقبلة على مناسبات عالمية مختلفة. وأكد حمد صالح أن مسميات بعض المناطق والشوارع الداخلية لا تتناسب مع المجتمع القطري، حيث ان بعض الأسماء حين قرأتها على الشوارع يتبادر إلى أذهاننا المعنى السيئ فورا بسبب تلك المسميات الغريبة التي لا وجود لها بيننا وفقدت معناها الأصلي. وأضاف نحن نريد توصيل رسالة للسياح العرب والأجانب وكل من يزور بلادنا أن دولتنا مواكبة للتطور من كافة النواحي، خاصة أن دولتنا أصبحت تسابق الزمن وتقام بها فعاليات مختلفة بشكل دائم. وأضاف حمد صالح أن هناك معايير لأسماء الشوارع الرئيسية والداخلية وكذلك معايير أخرى لاختيار أسماء بعض المناطق، مثل الأسماء المحلية ورموز البلاد من شيوخ قطر سابقا وغيرهم أيضا من قدموا للبلد، وكذلك أسماء الصحابة والتابعين وكل تلك الأسماء قابلة أن نسمي بها الشوارع بدلا من مسميات غامضة ليس لها معنى واضح. وأوضح نحن لا نشكك بقدرات لجنة تسمية الشوارع وكل القائمين عليها لديهم خبرة طويلة في هذا المجال وهم من خيرة شبابنا، ولكن تحتاج بعض المسميات إلى إعادة النظر في تسميتها أو التعديل عليها سواء كانت مسميات شوارع أو حتى مناطق، موضحا ليس كل ما هو قديم يجب الأخذ به سواء كان مسميات مناطق أو غيرها حيث ان تلك الجهة اعتمدت أسماء بعض مناطق لأنها قديمة في بلادنا وذلك ليس شرطا، وان الأسماء القديمة من الممكن تغييرها بأسماء أخرى لها معنى واضح ومناسب. ويرى أن اللغة العربية مليئة بالمعاني والمفردات الجميلة وهي بحر كامل من الممكن الاستفادة منه في كافة مسميات الشوارع والمناطق، مطالبا أن تكون هناك مقاييس للأسماء، كما أن أسماء رموز رجالات قطر لم تنته بعد، ويجب البعد عن أسماء الشوارع والمناطق التي يتم تفسيرها بشكل آخر وجانب سيئ بعض المرات لدى الزوار من البلدان الأخرى. مسميات غير مناسبة وفي سياق متصل قال محمد ظافر الهاجري عضو المجلس البلدي: ان هناك أسماء شوارع يصعب علينا حفظها أو نطقها، بالإضافة إلى مسميات أخرى نستحي لفظها أو النطق بها لأنها تحمل في معناها مسمى غير مناسب، موضحا أن هناك أسماء شوارع مختلفة في بلادنا تحتاج إلى إعادة النظر وسرعة تغييرها لأنها غير مناسبة من حيث اللفظ والمعنى، على سبيل المثال شارع "أم الخرج" ويشير هذا المعنى إلى المرأة المجنونة أو ناقصة العقل، بالإضافة إلى شارع آخر سميّ بشارع " العشوش "، وهناك العديد من المسميات الغريبة والتي لا تحمل أي معنى في دولتنا. وأضاف بعض المرات نُحرج من لفظ مسميات الشوارع لدى الأقارب والأصدقاء الذين يزوروننا من الدول المجاورة لان معناها ليس مناسبا في المعنى واللفظ أيضا، متمنيا إعادة النظر في مسميات بعض الشوارع والمناطق وتسميتها بما يليق بدولتنا ومجتمعنا.
3018
| 22 يونيو 2014
تسببت الأمطار التي هطلت على البلاد اليوم بغرق الكثير من المناطق الخارجية الواقعة بمختلف أرجاء الدولة وإغلاق طرقها بالكامل . وكشفت مياه الأمطار التي تجمعت بكميات كبيرة العيوب في تلك المناطق ، فضلا عن إغلاق أماكن تصريف مياه الأمطار التي تجمعت بها المخلفات ما أدى إلى إغلاقها بشكل كلي نتج عنه تجمع المياه . وفي جولة " للشرق " بالمناطق الخارجية الواقعة شمال الدولة رصدنا أمطار الخير التي هطلت بغزارة على تلك المناطق ، حيث بدأت الأمطار بالهطول من الفجر وتواصلت حتى مساء اليوم . وتجمعت مياه الأمطار وكونت برك من المياه في معظم المناطق الخارجية وهو ما أدى إلى عرقلة حركة السير بشكل كلي ، ويرى عدد من المواطنين ضرورة تدخل الجهات المختصة لعمل اللازم وإنشاء شبكات لتصريف مياه الأمطار في المناطق الخارجية خاصة تلك التي تغيب عنها مثل هذه المشاريع المهمة والتي لها دور كبير في سرعة تصريف مياه الأمطار دون ترك أي أثر لها . وخرجت العديد من العائلات في الأجواء الجميلة اليوم إلى البر وقضاء سعات طويلة وهم يتجولون في البر لرؤية مياه الأمطار التي تتجمع هنا وهناك . واستمرت أمطار الخير بالهطول على البلاد لساعات متواصلة نتج عنها كشف العيوب على بعض الطرق وفي العديد من المناطق الخارجية التي يسكنها الكثير من المواطنين منذ سنوات طويلة .
385
| 26 مارس 2014
مساحة إعلانية
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
26757
| 24 أكتوبر 2025
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
16472
| 26 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
13628
| 25 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
8914
| 24 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
8394
| 26 أكتوبر 2025
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
7558
| 27 أكتوبر 2025
تعرضت لاعبة منتخب مصر للدراجات، ابتسام زايد، لإصابة قوية خلال مشاركتها في نهائي سباق الإقصاء ببطولة العالم المقامة في تشيلي، بعد سقوطها العنيف...
4454
| 24 أكتوبر 2025