قال مصدر قضائي، إن رجلا يشتبه أنه صدم بسيارته مجموعة من الجنود، اليوم الأربعاء، في إحدى ضواحي العاصمة الفرنسية باريس أطلق عليه النار واعتقل على طريق سريع في شمال فرنسا. ورأى شاهد من رويترز في مسرح الاعتقال سيارة من طراز (بي.إم.دبليو)، وهو الطراز المستخدم في الهجوم، وبها عدة ثقوب من الرصاص، وكانت سيارات الإسعاف تحيط بالسيارة. وأصيب شرطي بسبب رصاصة طائشة خلال العملية التي نفذت على طريق إيه16 السريع قرب ماركيز على مقربة من مرفأي بولون سور مير وكاليه. وذكر المصدر أن المشتبه به لم يكن مسلحا.

قالت شرطة باريس اليوم الأربعاء إن سيارة صدمت جنوداً فرنسيين وأصابتهم في لوفالوا بيريه إحدى ضواحي المدينة، وإن عملية أمنية تجري حالياً في المنطقة. وقالت إدارة شرطة باريس في تغريدة على تويتر "تتدخل الشرطة في الوقت الحالي، والبحث جار عن السيارة". وذكر مسؤول بإدارة الشرطة رداً على استفسار من رويترز، أن ستة جنود أصيبوا بينهم أربعة أصيبوا بجروح طفيفة واثنان إصابتهما أخطر.

أوقفت الشرطة الفرنسية رجلا يحمل سكينا بينما كان يحاول اقتحام إحدى نقاط المراقبة الأمنية لـ"برج إيفل" في باريس دون تسجيل إصابات. وأوضحت الشرطة الفرنسية، في بيان، أنه تم إيقاف الرجل الذي كان يحاول اقتحام إحدى نقاط المراقبة الأمنية للبرج، دون معرفة دوافع محاولة الاقتحام وملابساتها، لافتة إلى أنه تمت السيطرة بسرعة عليه دون تسجل أي إصابات. وأضاف البيان أن قوات الشرطة الموجودة قامت بعملية تدقيق كاملة للموقع، وطلبت إخلاء المكان تحسبا لأي تطورات. يشار إلى أن فرنسا شهدت في يناير 2015 هجمات شنها مسلحون أسفرت عن سقوط 339 قتيلا، وطالت قوات الأمن خصوصا.

قالت الشرطة الفرنسية، إن رجلا اعتقل بعد أن حاول أن يدهس بسيارته حشدا أمام مسجد في ضاحية كريتيل بباريس اليوم الخميس مضيفة أنه لم تقع إصابات. وذكرت الشرطة أن دوافع الرجل لم تتضح بعد وإنه لم ينجح في دهس الحشود بسبب حواجز وضعت أمام المسجد. ووفقا لصحيفة لو باريزيان فإن الرجل قال إنه كان يريد الانتقام لهجمات مرتبطة بتنظيم "داعش" أسفرت عن مقتل العشرات في باريس خلال الأعوام الأخيرة.

أفادت مصادر في الشرطة، أن رجلا صدم بسيارة كان يستقلها شاحنة للدرك في جادة الشانزليزيه الشهيرة في باريس بعد ظهر الإثنين من دون أن يتسبب ذلك بوقوع اصابات. وقالت المصادر "هناك رجل حاليا فاقد الوعي على الارض" وسيارته مشتعلة من دون أن تحدد حتى الأن ما إذا كان ما حصل عبارة عن حادث عرضي أو عمل متعمد، ونشرت الشرطة عددا كبيرا من عناصرها في المكان وأوصت بتجنب هذه المنطقة في قلب العاصمة الفرنسية.

ذكر مصدر قضائي اليوم الأحد، أن ثلاثة مشتبه بهم آخرين خضعوا لتحقيق رسمي بشأن قتل ضابط شرطة في باريس في أبريل في هجوم أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عنه. ولقي الضابط إكزافييه جوجيل يوم 20 أبريل، بعدما أطلق عليه كريم شرفي "39 عاما" النار في شارع الشانزليزيه في العاصمة الفرنسية. وقتل زملاء الشرطي شرفي بالرصاص في الحال. وقال المصدر القضائي إن المشتبه بهم الثلاثة، وهم نور الدين إيه. ومحمد دي. ويانيس إيه.، محتجزون في اتهامات تتعلق بالتعاون مع إرهابيين. كما يواجه نور الدين إيه.، الذي يعتقد بأنه أمد شرفي بالبندقية التي استخدمها في الهجوم، اتهاما بالتآمر لقتل أحد مسؤولي إنفاذ القانون واتهامات بحيازة أسلحة.

أطلق ضابط في الشرطة الفرنسية النار على رجل وأصابه بجروح بعد أن هاجمه بمطرقة أمام كاتدرائية نوتردام في باريس الثلاثاء، بحسب السلطات. وأغلقت الشرطة المنطقة أمام الكاتدرائية بعد الحادث. وتحدث التلفزيون الفرنسي عن حالة من الهلع بين السياح.

أعلنت مصادر مقربة من التحقيق العثور على أسلحة، اليوم الجمعة، قرب قاعدة ايفرو العسكرية نحو مئة كلم شمال باريس حيث تم صباحا توقيف جندي سابق يخضع للمراقبة بسبب تطرفه. وأكدت المصادر العثور على "بندقية ضغط واثنين من المسدسات وذخيرة" في غابة بالقرب من القاعدة الجوية حيث اعتقل العسكري السابق "34 عاما". وتسلم قسم مكافحة الإرهاب في النيابة العامة في باريس التحقيق. ويأتي العثور على الأسلحة قبل يومين من الانتخابات الرئاسية الذي يتنافس فيها الوسطي إيمانويل ماكرون، الأوفر حظا وفق استطلاعات الرأي، وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن على خلفية تهديدات إرهابية في فرنسا. ومساء الخميس، تم رصد سيارة الرجل الموضوع تحت مراقبة لصيقة منذ 2014 بسبب تطرفه، قرب القاعدة الجوية في ايفرو في نورماندي. وبدأت عملية بحث وتم القبض على الرجل الساعة 0300 بتوقيت جرينتش، بينما كان عائدا إلى سيارته، بحسب مصدر قريب من التحقيق. ويحاول المحققون معرفة ما إذا كان مقبلا على ارتكاب عمل عنيف أم أنه كان يمهد لذلك. ومساء 20 إ، قبل ثلاثة أيام من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، قتل شرطي في الشانزليزيه في باريس وتبنى الاعتداء تنظيم "داعش"، المسؤول عن معظم الهجمات التي أوقعت 239 قتيلا في البلاد منذ يناير 2015.

أصيب شرطيان بجروح طفيفة، اليوم الخميس، برصاص أطلقه رجل يشتبه بأنه "متطرف" عند توقيفه، بحسب ما أعلنت مديرية الأمن في جزيرة لاريونيون الفرنسية في المحيط الهندي. وأوضحت المديرية أن "الرجل رفض تسليم نفسه وأطلق النار من بندقية على قوات الأمن"، مضيفا أن الشرطيين "ردوا وسيطروا على المهاجم"، وهو رجل في العشرينات "اعتنق الإسلام حديثا على ما يبدو". وتم إبلاغ شعبة مكافحة الإرهاب في النيابة العامة في باريس بالحادث. وقالت إحدى جارات المشتبه به "إنه شاب هادئ لا يعاشر أشخاصا كثيرين وليس لديه أي مشاكل"، مضيفة "لقد لاحظنا أنه أرخى لحيته قبل فترة لكننا لم نعر الأمر اهتماما كثيرا". وكانت السلطات الفرنسية فككت في يونيو 2015 شبكة جهادية كانت الأولى في أراضي فرنسا ما وراء البحار، وكان يديرها داعية سلفي مفترض (21 عاما) يلقب بـ"المصري" أوقف في يونيو 2015 ونقل إلى باريس حيث اخضع للاستجواب والتوقيف.

فتح رجل، النار على عناصر من الشرطة الفرنسية، اليوم السبت، أثناء التحقق من هويته، شمال العاصمة باريس، ما أسفر عن إصابة أحدهم بجروح طفيفة. وأفادت وسائل إعلام محلية نقلاً عن مصدر أمني، أن المهاجم لاذ بالفرار على متن سيارة أخرى أجبر صاحبها على النزول منها، عقب إطلاقه النار على عناصر الشرطة باستخدام مسدس، في إحدى طرقات ضاحية "ستان" بإقليم سين سان دوني". ولفتت إلى أنه عهد بالتحقيق في هذه الحادثة إلى شرطة مكافحة الإرهاب. ولم تقدم تفاصيل أخرى حول هذه الصلة، وسط أنباء تفيد بعثور الشرطة على السيارة التي استخدمها المعتدي على عناصرها في ضاحية باريس قرب مطار "أورلي". وعلى الفور، أعلنت الشرطة أنها تجري عملية أمنية لا تزال متواصلة، فيما قامت بإجلاء 3 ألاف مسافر من القسم الجنوبي للمطار. من جانبها، أكدت المديرية العامة للطيران المدني، إخلاء المطار، وتحويل بعض الرحلات إلى مطار "شارل ديجول" بالعاصمة أيضا. فيما أشارت الداخلية الفرنسية إلى عدم العثور على متفجرات بحوزة القتيل، كما لم تتضح حتى الساعة "10.50 تج" هوية المهاجم.

يطالب مسئولون في وزارة الداخلية الفرنسية بمنع إطلاق اللحية لأفراد الشرطة والجيش والحد من الرسوم المنقوشة على الجسم؛ وذلك بعد انتشار عدد كبير من المسلمين في قواتها المسلحة والأمنية، بينما تواجه هذه القوى صراعاً من جهة أخرى من قبل نقابات الشرطة والجيش للدفاع عن حقوقهم المكتسبة بعد عناء طويل، حيث سمح فقط منذ عامين لأعضائها بممارسة حريتهم في الشكل على ألا يتجاوز طول اللحية صدر الرجل. وكانت فرنسا قد سمحت لرجال الأمن والشرطة والجيش بإطلاق اللحى منذ عام 1974.

أطلق شرطي النار من طريق الخطأ، اليوم الثلاثاء، خلال تدشين الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند بنى تحتية للسكك الحديد في غرب فرنسا، ما أسفر عن إصابة شخصين بجروح طفيفة، بحسب مصادر متطابقة. وخلال كلمة للرئيس الفرنسي قرب أنغوليم، فإن الشرطي، وهو عنصر في فرقة حماية متخصصة تعزيزا لأمن الحدث، ارتكب "خطأ خلال تبديل موقعه"، بحسب ما أوضح مصدر مطلع على القضية وكالة فرانس برس. وأشار المصدر نفسه إلى أن "الرصاصة لامست قدم شخص واستقرت في ساق آخر". وتمت معالجة الشخصين في المكان قبل أن ينقلهما رجال الإطفاء الذين أكدوا أن الإصابات "طفيفة". وبعد فترة وجيرة، تابع الرئيس الفرنسي كلمته لافتتاح البنية التحتية في تلك المنطقة لخط قطار سريع بين تورز (وسط غرب) وبوردو (جنوب غرب)، بحسب شهود. وتم الإعلان رسميا عن فتح تحقيق في الحادثة.

ألقت الشرطة الفرنسية، اليوم الخميس، القبض على ثلاثة أشخاص للاشتباه في تخطيطهم لتنفيذ هجوم "إرهابي". وأوضحت مصادر بالشرطية الفرنسية، أن قوات دهمت منزل أحد المشتبهين الواقع بمدينة كليرمون فيران التابعة لإقليم بوي دي دوم في الجزء الجنوب الشرقي من فرنسا.. مضيفة أن المشتبهين الآخرين الاثنين تم القبض عليهما في مارسيليا والعاصمة باريس. وتجري الشرطة الفرنسية تحقيقا موسعا لمعرفة نوايا المشتبهين. وتسود حالة تأهب قصوى أرجاء فرنسا خشية وقوع اعتداءات مسلحة، عقب سلسلة من الهجمات الدامية التي شهدتها في السنوات الأخيرة على أيدي مسلحين موالين لتنظيم "داعش"، والتي أسفرت عن مقتل مئات الأشخاص.

قالت مصادر في الشرطة الفرنسية، اليوم الأربعاء، إن لصين كانا يعتزمان السطو على مصرف في باريس، ألبسا ضحيتهما سترة اعتقد الرجل والشرطة أنها ناسفة مما أثار الرعب في المكان لفترة قصيرة قبل اكتشاف زيفها. وهرب اللصان اللذان كانا يعتزمان سرقة شحنة المال التي كانت ستسلم للمصرف خاويي الوفاض عندما تمكن الرجل من الوصول إلى زر الإنذار. غير أن الشرطة اتخذت احتياطاتها لدى الوصول إلى المكان واستدعت فريق مفرقعات قبل تأكيد أن الموظف كان ضحية إنذار كاذب والسترة كانت خالية من المواد المتفجرة. وتتزايد المخاوف في فرنسا من أي هجوم محتمل لمتشددين إذ قُتل أكثر من 230 شخصا في هجمات خلال عامين. ووقعت محاولة السطو الفاشلة اليوم في شمال شرق باريس، وقالت مصادر الشرطة إنها ليست المرة الأولى التي يستخدم فيها لصوص هذا التكتيك لإجبار موظفي الشركات التي تنقل الأموال للمصارف على تسليمهم المبالغ المالية.

قال مصدر قضائي، إن الشرطة الفرنسية استجوبت عشرة أشخاص اليوم الاثنين يشتبه في أنهم قدموا مساعدة مادية بشكل مباشر أو غير مباشر في الهجوم بشاحنة على حشد من الناس في نيس في يوليو الماضي والذي أسفر عن مقتل 86 شخصا. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجوم الذي نفذه تونسي دهس بشاحنته حشودا تجمعت لمشاهدة عرض بالألعاب النارية في اليوم الوطني لفرنسا يوم 14 يوليو. وقتلت الشرطة المهاجم بالرصاص في مسرح الهجوم. وقال المصدر "نتحدث هنا عن سلسلة لوجيستية من الناس الذين ربما ساعدوا في تنفيذ الهجوم" مشيرا إلى أن الشرطة تحقق فيمن يحتمل أن يكون قدم الأسلحة للمهاجم. وذكر المصدر أن من بين العشرة الذين يجري استجوابهم والذين يمكن احتجازهم لمدة تصل إلى أربعة أيام عدة أشخاص من شرق أوروبا، واعتقل آخرون في أعقاب الهجمات للاشتباه أيضا في أنهم لعبوا دورا في الشبكة اللوجيستية للمهاجم. ورغم أن تنظيم الدولة الإسلامية أعلن مسؤوليته عن الهجوم، تقول السلطات إنها لم تعثر بعد على دليل يربط فعليا بين المهاجم البالغ من العمر 31 عاما والتنظيم المتشدد.

اعتقلت الشرطة الفرنسية، عددا من الرجال في مطلع الأسبوع وأحبطت هجوما إرهابيا مزمعا، حسبما قال وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازنوف، اليوم الإثنين. وأضاف كازنوف، أن 7 أشخاص من أصول فرنسية ومغربية وأفغانية وأعمارهم بين 29 و37 عاما اعتقلوا بينهم اثنان في مرسيليا ومعظم الباقين في مدينة ستراسبورج الشرقية. ومن المقرر أن يُفتتح أحد أقدم وأكبر أسواق عيد الميلاد في ستراسبورج يوم الجمعة. ولم يوضح كازنوف للصحفيين هدف الهجوم الذي كان يجري التخطيط له.

تحركت الشرطة الفرنسية، فجر اليوم الجمعة، لإجلاء آلاف المهاجرين الذين نصبوا خياما أسفل جسر للسكك الحديدية بشمال شرق باريس حيث تضخمت الأعداد في الموقع بعد إغلاق مخيم كبير آخر خارج مدينة كاليه الساحلية الأسبوع الماضي. وقال صحفي من رويترز في موقع الأحداث، إن الشرطة تحركت حوالي الساعة 0500 بتوقيت جرينتش. وقالت متحدثة باسم منطقة باريس، إن حافلات ستنقل المهاجرين -وكثيرون منهم من دول مزقتها الحروب مثل أفغانستان والسودان- إلى مراكز للاجئين في مناطق متفرقة بمنطقة باريس حيث يكون بمقدورهم تقديم طلبات للجوء. وأضافت "عملية الإجلاء تجري بسلاسة حتى الآن" مضيفة أن كل المهاجرين سينتقلون إلى تلك المراكز يوم الجمعة. وذكرت أن نحو 600 شرطي منتشرون في الموقع. وتشير التقديرات إلى أن عدد المقيمين بالمخيم يصل إلى 3000 مهاجر.

تسود حالة من الترقب والقلق بين قاطني مخيم "كاليه" المعروف باسم مخيم "الغابة"، مع بدء إخلائه الإثنين المقبل، بمشاركة 1250 رجل أمن. ويقطن المخيم العشوائي 8 آلاف لاجئ من أفغانستان وسوريا، والسودان، وأريتيريا، ومالي، تتراوح أعمارهم بين 15-35 عاما. وخطة الحكومة الفرنسية، تتمثل في إعادة توجيه المهاجرين نحو مراكز استقبال في جميع أنحاء البلاد، مع تعداد أولئك الذين يرغبون منهم في التقدّم بطلب لجوء، وتسهيل عودة من يفضّلون العودة إلى بلدانهم الأصلية. ويرى اللاجئون أن مخيما جديدا سيقام من تلقاء نفسه، في حال إصرار المسؤولين الفرنسيين على هدم المخيم بالكامل، بعد أكثر من 10 سنوات على إنشائه. وكانت السلطات الفرنسية، قد فشلت فبراير الماضي، في إجلاء اللاجئين الذين رفضوا مغادرة المخيم رغم العنف الذي استخدمته في عملية الإخلاء التي استمرت أسبوعا كاملا. وخلال الأيام الماضية، أغلقت السلطات الفرنسية 72 دكانا ومطعما في المخيم. والشهر الماضي، التهمت النيران مركزاً في إحدى ضواحي باريس، كان من المنتظر أن يستقبل المهاجرين، كما استهدف اثنان من المقرات بإطلاق نار، أحدهما غربي البلاد والآخر في جنوبها الشرقي، كانا أيضاً من المفترض أن يستقبلا مهاجري "كاليه".

فتح سبعيني النار اليوم الإثنين مرات عدة داخل سوبر ماركت في المنطقة الباريسية لأسباب لم تعرف بعد، ما أدى إلى إصابة شخصين بجروح قبل أن يلوذ بالفرار، حسب ما أفادت مصادر متطابقة. ووقع الحادث قبيل الظهر في بورت مارلي على بعد نحو ثلاثين كيلومترا غرب باريس. وقال مصدر امني، أن قوات النخبة في الشرطة شنت بعد ظهر الاثنين حملة واسعة بحثا عن مطلق النار الذي تردد ان له سوابق جنائية.