فازت القطرية للشحن الجوي بجائزة "أفضل خدمات شحن متكاملة" وذلك خلال الحفل الـ33 لجوائز أفضل شركات الشحن الجوي لعام 2016 الذي أقيم في فندق لانكستر لندن في 23 أبريل 2016.وقال السيد أولريتش أوغرمان رئيس عمليات الشحن في الخطوط الجوية القطرية :"إنه من دواعي سرورنا وفخرنا الفوز بهذه الجائزة خلال حفل جوائز أفضل شركات الشحن الجوي. ويعود الفضل في الحصول على هذه الجائزة لموظفينا المميزين الذين يبذلون قصارى جهدهم ويتفانون في عملهم، كما يعود لعملائنا الأعزاء الذين يدعموننا باستمرار. ومع شبكة وجهاتنا التي تشهد توسعاً سريعاً وأسطولنا الحديث وحلولنا الجديدة، نؤكد على التزامنا بعملائنا ونسعى لأن نقدم لهم خدمات راقية على الأرض أو في السماء".تعتبر "جوائز أفضل شركات الشحن الجوي" من أرقى الجوائز المتخصصة بالشحن الجوي وتعد بمثابة جوائز الأوسكار في هذا القطاع. ويصوت العملاء في كل عام لشركات الشحن الجوي المفضلة لديهم بناء على كفاءتها وسهولة التعامل معها واستخدامها. ويصوت الجمهور إلكترونياً لشركات الطيران التي تولي أهمية قصوى لخدمة العملاء وقيمة مقابل الكلفة.وتأتي هذه الجائزة في أعقاب حصول شركة القطرية للشحن الجوي مؤخراً على جائزة "الامتياز في الشحن الجوي الدولية" في معرض ومؤتمر الهند للشحن الجوي 2016 الذي نظمته مجلة "ستات تايمز" الشهرية المتخصصة بأخبار النقل والسياحة. وقد منح قرّاء ستات تايمز القطرية للشحن الجوي تصنيف "الأكثر استحساناً" ضمن فئة أفضل شركة شحن جوي دولية للعام، الأمر الذي يعدّ تقديراً مهماً لمكانة القطرية للشحن الجوي التي تخطو نحو الريادة في هذا القطاع.وتأتي الجوائز في وقت تشهد فيه القطرية للشحن الجوي نمواً ملحوظاً حيث أطلقت مؤخراً خدمة الشحن الجوي السريع (QR Express) وهو الحلّ الأمثل لتسليم البضائع الحسّاسة لعامل الوقت من المطار إلى المطار. وتعتبر خدمة الشحن الجوي السريع الخدمة الأحدث في باقة القطرية للشحن الجوي التي تضم منتجات وخدمات متخصصة عديدة منها QR Pharma لنقل الأدوية والمستلزمات الطبية، QR Fresh لنقل المنتجات الطازجة وQR Equine لنقل الأحصنة، وذلك لضمان المعايير والكفاءة العالية في تسليم البضائع الطبية والأدوية الحساسة للحرارة والبضائع الطازجة وتوفير الاهتمام المهني والخدمة المحترفة عند نقل الخيول وغيرها من الحيوانات الحية. وتوفر القطرية للشحن الجوي كذلك خدمات تأجير الطائرات على متن أحدث الطائرات في أسطولها المؤلف من بوينغ 777 وإيرباص A330 وطائرة الشحن الثقيل بوينغ B747-400BCF. تساعد طائرة البوينغ B747-400BCF بسعة 112,5 طن القطرية للشحن الجوي في تلبية الطلب المتزايد لنقل البضائع الضخمة وثقيلة الحجم للعملاء المستثمرين في مشاريع البنية التحتية في الشرق الأوسط ومختلف أرجاء العالم.كما أطقت القطرية للشحن الجوي مؤخراً تطبيقاً مبتكراً جديداً على الجوال ليوفر للعملاء المعلومات المهمة عن شحناتهم بمجرد كبسة زر على الهاتف. بالإضافة إلى الحصول على التفاصيل الكاملة عن الشحنة، يمكن للعملاء استخدام التطبيق لاستفساراتهم المختلفة منها مواعيد رحلات الخطوط الجوية القطرية للركاب والشحن وبيانات الاتصال بمكاتب الشركة ومواصفات المنتج وغيرها.وتستثمر الخطوط الجوية القطرية أيضاً في البنية التحتية لمطار حمد الدولي لدعم نموها مستقبلاً، حيث ستقوم بتشييد مبنى جديد للشحن بإمكانه مناولة 4,4 مليون طن من الشحن سنوياً.تملك القطرية للشحن الجوي حالياً موقعاً إلكترونياً خاصاً وشاملاً www.qrcargo.com متصل مباشرة بنظام إدارة الشحن الداخلي في القطرية للشحن الجوي كروميس CROAMIS.

أعلنت القطرية للشحن الجوي اليوم، عن إطلاق خدمة الشحن الجوي السريع (QR Express) التي توفر فرصة حجز شحنات عاجلة عبر نظام سريع. وأوضح السيد أولريتش أوغرمان رئيس عمليات الشحن في الخطوط الجوية القطرية أن المنتج الجديد سيمكن عملاء القطرية للشحن الجوي من شحن أمتعتهم مع معرفة أن مدة الترانزيت ستكون أقصر، مشيرا إلى أن هذه الخدمة ستكون الحل الأمثل لعملية سلسلة التزويد وسرعة نقل البضائع الاستهلاكية. وفي سياق متصل، عقدت الخطوط الجوية القطرية مؤتمرا صحفيا بمدينة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية تم خلاله التحدث عن الرحلات الجوية التي دشنتها الناقلة في 16 مارس المنصرم من مطار لوغان الدولي في بوسطن إلى مطار حمد الدولي المقر الرئيسي لعمليات الناقلة في الدوحة. وأكد السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية أن الناقلة تشغل إلى بوسطن طائرة A350 أحدث طائرة في العالم وذلك باعتبارها مدينة رئيسية للمسافرين بغرض الأعمال والسياحة.

أطلقت القطرية للشحن الجوي ثالث أكبر شركة للشحن الجوي في العالم رحلات يومية بين مطار حمد الدولي ومطار لوجان الدولي في بوسطن من خلال إستخدام أحدث الطائرات. وقال السيد أولريتش أوغرمان رئيس عمليات الشحن في الخطوط الجوية القطرية "نحن سعداء بإطلاق خدمات الشحن إلى مدينة بوسطن الأمريكية الأمر الذي يؤكد خطط "القطرية" التوسعية في شبكة عملياتها التشغيلية المتعلقة بالشحن الجوي من خلال استخدام أحدث الطراز من الطائرات مشيراً إلى أن رحلات الشحن سوف تلعب دورا بارزا في نمو حركة التجارة بين بوسطن وباقي دول العالم مضيفا أن الخطوط الجوية القطرية تنقل 40 طنا أسبوعيا إلى بوسطن بينما تنقل 90 طنا أسبوعيا من بوسطن.يذكر أن القطرية للشحن الجوي تسيّر رحلاتها إلى أكثر من 50 وجهة خاصة للشحن عبر مقر عملياتها في الدوحة. كما تقدم القطرية للشحن الجوي خدمات الشحن إلى أكثر من 150 وجهة رئيسية للسياحة والأعمال على متن 181 طائرة ركاب. ويضم أسطول القطرية للشحن الجوي 16 طائرة خاصة للشحن: ثماني طائرات إيرباص A330 وثماني طائرات بوينج 777 وطائرة بوينج 747.وفي سياق متصل أعلنت الخطوط الجوية القطرية أنه اعتبارا من 4 إلى 8 أبريل الحالي سوف تطلق حملة تخفيضات بنسبة 30% للمسافرين من باكو إلى دبي والمالديف ولندن ونيويورك وواشنطن وأبوظبي والشارقة وراس الخيمة على أن يكون الحجز عبر الموقع الإلكتروني للخطوط الجوية القطرية.

أعلنت القطرية للشحن الجوي، ثالث أكبر شركة دولية للشحن الجوي في العالم، اليوم عن تدشين تطبيق للجوالات الأول لها، QR Cargo. ويتوفر التطبيق لأجهزة الأندرويد وiOS عبر متجر "جوجل بلاي ستور" و"آبل آب ستور". يهدف التطبيق إلى توفير السهولة والملائمة لعملاء الشحن الجوي من خلال الحصول على جميع المعلومات المهمة بمجرد كبسة زر على أجهزتهم الجوّالة. وبالإضافة إلى الحصول على معلومات تفصيلية عن وضع شحناتهم، يمكن للعملاء الآن استخدام التطبيق للحصول على مختلف الاستفسارات منها مواعيد رحلات الركاب والشحن على الخطوط الجوية القطرية وبيانات الإتصال لمكاتب الشركة والخدمات التي توفرها وغيرها الكثير.وفي هذا السياق قال السيد أولريتش أوغرمان رئيس عمليات الشحن في الخطوط الجوية القطرية: "تطبيق القطرية للشحن الجوي الجديد موصول بنظام معلومات الحجوزات والعمليات والمحاسبة والإدارة (CROAMIS) الذي يوفر بيانات فورية وتحديثات عن كل الأمور اللوجستية مباشرة إلى العملاء".وأضاف :"يسرنا للغاية تدشين تطبيقنا الأول على الجوال الذي يوفر للعملاء المزيد من المرونة والقيمة، ويمنحهم الحرية في إدارة أعمالهم العالمية في أي وقت يناسبهم".ويتضمن تطبيق القطرية للشحن الجوي مزايا رئيسية منها التتبع الفوري للشحنات، والحصول على مواعيد الرحلات الأسبوعية، وتاريخ البحث الأخير، وطلب خدمات التأجير، وخدمات التصفح وتحديد المواقع لمكاتب القطرية للشحن الجوي في العالم وغيرها من الأدوات المفيدة الأخرى.إلى جانب حجز الشحنات وخدمات التأجير، يمكن للعملاء تتبع كل قطعة من شحنتهم بسهولة مع الإطلاع بدقة على كل مرحلة من مراحل العملية من خلال تطبيق الجوال. ويتيح خيار البحث الأخير للمستخدمين النظر إلى الشحنات التي جرى البحث عنها مرات عدة والمسارات والجداول دون الحاجة إلى تذكر العديد من التفاصيل منها على سبيل المثال أرقام فاتورة الشحن الجوي المكونة من 11 عدداً. بالإضافة إلى ذلك، يضم التطبيق دليلاً شاملاً عن مكاتب القطرية للشحن الجوي في العالم والذي يمكّن العملاء من البحث في هذه المكاتب عبر استخدام خرائط المواقع في هواتفهم الجوالة أو الإتصال بالمكاتب مباشرة بكبسة زر.ويمكن للعملاء تحميل التطبيق عبر http://www.qrcargo.com/apps واتباع الروابط إلى تطبيقات أجهزة الأيفون أو الأندرويد الذكية.وأطلقت القطرية للشحن الجوي مؤخراً موقعاً إلكترونياً خاصاً وشاملاً www.qrcargo.com وهو مرتبط بنظام إدارة الشحن في الشركة، CROAMIS.وتسيّر القطرية للشحن الجوي، ثالث أكبر شركة للشحن الجوي في العالم، رحلاتها إلى أكثر من 50 وجهة خاصة للشحن عبر مقر عملياتها في الدوحة. كما تقدم القطرية للشحن الجوية خدمات الشحن إلى أكثر من 150 وجهة رئيسية للسياحة والأعمال على متن 181 طائرة ركاب. ويضم أسطول القطرية للشحن الجوي 16 طائرة خاصة للشحن: ثماني طائرات إيرباص A330 وثماني طائرات بوينج 777 وطائرة بوينج 747.

حصلت القطرية للشحن الجوي مؤخراً على جائزة الإمتياز في الشحن الجوي الدولية وذلك خلال معرض ومؤتمر الهند للشحن الجوي 2016 الذي أقامته "ستات تايمز"، المجلة الشهرية المتخصصة بقطاعي النقل والسياحة. وقد منح قرّاء "ستات تايمز" القطرية للشحن الجوي تصنيف "الأكثر استحساناً" ضمن فئة أفضل شركة شحن جوي دولية للعام، الأمر الذي يعدّ تقديراً مهماً لمكانة القطرية للشحن الجوي التي تخطو نحو الريادة في هذا القطاع. وتتضمن أحدث الابتكارات التي قدمتها القطرية للشحن الجوي للعملاء، نظام "كرواميس" لمتابعة بضائع الشحن الذي يتيح للمرسلين تعقب مسار الشحن بشكل واضح وتوفر لهم آخر المعلومات والحالة الفورية لشحنتهم. كما اعتمدت ثالث أكبر شركة للشحن الجوي في العالم نظام الشحن الجوي الإلكتروني الذي يجعل من عملية الشحن أكثر سلاسة وسهولة وكفاءة. بالإضافة إلى ذلك، تواصل القطرية للشحن الجوي توسيع شبكة وجهاتها حيث تخدم الآن أكثر من 50 وجهة مخصصة للشحن.وفي هذا السياق، قال السيد أولريتش أوغرمان، رئيس عمليات الشحن في القطرية للشحن الجوي: "نحن سعداء بهذه الجائزة التي تعد تقديراً للخدمات التي نقدمها لعملائنا. تشهد القطرية للشحن الجوي نمواً كبيراً لتصبح شركة رائدة في هذا القطاع، كما تعمل على توسعة شبكة وجهاتها والخدمات التي تقدمها بناءً على طلب عملائنا وحاجاتهم. نحن نستثمر في البنية التحتية لمطار حمد الدولي لدعم مزيد من النمو، من ضمنها تشييد مبنى جديد لمناولة البضائع تستوعب 4،4 مليون طن من الشحن سنوياً، كما نتطلع إلى تعزيز حضورنا أكثر في قطاع الشحن الجوي العالمي".وتسيّر القطرية للشحن الجوي أسطولاً خاصاً من طائرات الشحن يتضمن ثماني طائرات إيرباص للشحن A330F وثماني طائرات بوينغ للشحن 777 وطائرة بوينغ للشحن 747. علاوة على ذلك، تستخدم الشركة المقصورات السفلية لطائرات الخطوط الجوية القطرية للركاب في نقل البضائع.وقد بدأت الخطوط الجوية القطرية تسيير رحلات شحن إلى كل من بودابست وبراغ ومدينة هو شي منّه في 3 مارس 2016. كما بدأت بتسيير رحلة يومية إلى لوس أنجلوس في كاليفورنيا في الولايات المتحدة في 1 يناير، وأعلنت عن تسيير رحلة أسبوعية رابعة للشحن الجوي لخدمة سوق جنوب كاليفورنيا. وتتوفر خدمة نقل البضائع أيضاً في المقصورات السفلية على متن الرحلات الجديدة التي يتم تسييرها هذا الشهر إلى ثلاث وجهات جديدة هي سيدني وبوسطن وبرمنغهام.وقد وسّعت القطرية للشحن الجوي مؤخراً باقة خدماتها لتشمل خدمة QR Express للشحن الجوي السريع وQR Equine لنقل الخيول. تضمن الخدمتان الجديدتان تلبية الحاجات الخاصة لكل عميل طيلة عملية النقل. وتقدم خدمة الشحن السريع للعملاء فرصة شحن البضائع وطلب إعطائها الأولوية القصوى في نقلها على متن الطائرة وسرعة مناولتها في بلد الانطلاق والوصول. ومع خدمة نقل الخيول، يضمن فريقنا المتخصص في القطرية نقل الخيول بطريقة مريحة وآمنة تعكس مستوى الخدمات العالية التي تتميز بها الخطوط الجوية القطرية عالمياً.وتوفر القطرية للشحن الجوي مجموعة أخرى من خدمات العملاء من بينها خدمة QR Fresh لنقل البضائع الطازجة وQR Pharma لنقل المواد الطبية. تضمن هاتين الخدمتين نقل البضائع القابلة للتلف والمواد الطبية الحساسة في درجات حرارة ثابتة. وتضمن خدمة QR On — Board Courier نقل البضائع صغيرة الحجم التي تحتاج إلى عناية فورية واهتمام من موظفين مخصص لذلك.وتسيّر القطرية للشحن الجوي، ثالث أكبر شركة للشحن الجوي في العالم، رحلاتها إلى أكثر من 50 وجهة خاصة للشحن عبر مقر عملياتها في الدوحة. كما تقدم القطرية للشحن الجوية خدمات الشحن إلى أكثر من 150 وجهة رئيسية للسياحة والأعمال على متن 178 طائرة ركاب. ويضم أسطول القطرية للشحن الجوي حالياً: ثماني طائرات إيرباص A330 وثماني طائرات بوينج 777 وطائرة بوينج 747. وتقدمت الخطوط الجوية القطرية خلال معرض باريس الجوي 2015 بطلب شراء مؤكد لأربع طائرات شحن من طراز بوينج 777 إضافة إلى أربع طائرات أخرى من نفس النوع تقدمت الناقلة بطلب شرائها خلال معرض فارنبرا الجوي 2014.

كشفت القطرية للشحن الجوي عن إحصائيات تظهر ارتفاعاً في حجم الشحن بنسبة 37.5% ضمن عملياتها خلال عام 2015، مما يؤكد نجاح الخطط الاستراتيجية التي تنتهجها الشركة في سبيل النمو والتوسع، حيث ارتفع حجم الشحن من 1.104.000 طن في 2014 إلى 1.520.000 طن في عام 2015.وأظهرت احصائيات الشركة التي تعد ثالث أكبر ناقل في العالم للشحن الجوي أن الواردات إلى الدوحة كانت قد سجلت ارتفاعا بنسبة 29% خلال عام 2015، في حين ارتفعت نسبة كل من الصادرات بنسبة 10%، وشحن الترانزيت بنسبة 39% خلال الفترة ذاتها.وبهذه المناسبة، قال السيد أورليش أوجيرمين الرئيس التنفيذي للقطرية للشحن الجوي: في الوقت الذي يشهد فيه الشحن الجوي العالمي نسبة نمو لم تتعد 2.5% في عام 2015، نفتخر بأن نعلن أن أرقام القطرية للشحن الجوي أظهرت ارتفاعاً كبيراً بنسبة الشحن 37.5% من عام 2014، إلى 2015، لقد أسهمت استراتيجيات التوسع التي نتبعها سواء على مستوى الأسطول أو الوجهات التي نصل إليها في تحقيق هذا الإنجاز المهم، كما لعبت اتفاقيات النقل المدروسة التي تجمعنا مع شركائنا الاستراتيجيين، والعمل على رفع سعة الشحن إلى الأسواق الناشئة وإيصال خدماتنا إلى الأسواق غير المستغلة بتحقيق هذه الأرقام التي تؤكد ريادتنا في هذا المجال.ومن المتوقع أن تشهد القطرية للشحن الجوي مزيداً من النمو في عدد الأطنان في عام 2016 مع انضمام المزيد من طائرات الشحن وتوسيع شبكة الوجهات، وقد تسلمت الشركة طائرتي شحن من طراز A330 وB747 جديدتين في ديسمبر، إضافة إلى طائرة ثامنة للشحن من طراز A330 للشحن، ومن المخطط تسلم ثلاث طائرات للشحن من طراز بوينج 777 مع نهاية عام 2016، وتقسم القطرية للشحن الجوي سعة الشحن بين طائرات الشحن وطائرات الركاب، حيث تنقل 51 في المائة من الشحنات على متن طائرات الشحن، بينما يتم استغلال المقصورة السفلية لطائرات الركاب لشحن 49 في المائة من إجمالي العمليات.يذكر أن شبكة القطرية للشحن الجوي شهدت المزيد من التوسع مطلع عام 2016 في يناير، وذلك مع إطلاق رحلات خاصة للشحن إلى دالالس/فورت وورث، ليصل عدد وجهات الشحن في الولايات المتحدة إلى 13 وجهة، بالإضافة إلى ذلك بدأت طائرة شحن رابعة في الأسبوع تخدم خط لوس أنجلوس في 19 يناير لتكمل رحلات الركاب الجديدة التي دشنتها الناقلة إلى المدينة في 1 يناير.وفي مارس، ستطلق القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى ثلاث وجهات جديدة هي بودابست وبراغ وهوشي منه ليرتفع بذلك عدد وجهات الشحن الجوي في أوروبا إلى 14 وجهة وفي آسيا والمحيط الهادئ إلى 6 وجهات، كما ستوفر الخطوط الجوية القطرية سعة للشحن في المقصورة السفلية لطائرات الركاب التي سيتم تسييرها إلى الوجهات الجديدة وبوسطن وبيرمنغهام وأديلايد وأتلانتا التي سيتم تدشينها في الأشهر المقبلة.

أكد السيد أحمد يوسف الخنجي مدير إدارة جمارك الشحن الجوي والمطارات الخاصة ورئيس فريق عمل معرض الدوحة للمجوهرات والساعات أن الهيئة العامة للجمارك أكملت كافة الإجراءات الفنية والإدارية التي يحتاجها المعرض الثالث عشر والذي سيقام بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات في الفترة من 22 إلى 27 فبراير الجاري. نظام النديب يوفر المرونة والسرعة والكفاءة في إجراءات التخليص الجمركي وأضاف أن الاستعدادات لاستضافة المعرض بدأت منذ وقت مبكر بتكوين لجنة خاصة بالتنظيم بموجب تعميم صادر من رئيس الهيئة العامة للجمارك، وذلك لتنظيم هذا المعرض بالمستوى الذي يليق بسمعة الدولة ومكانتها على المستوى الدولي، وقال إن الجمارك قدمت خدمات بمعايير عالمية متطورة للعارضين هذا العام من خلال خدمة النديب للتخليص الجمركي بنظام النافذة الواحدة التي ساعدت الشركات العالمية الكبرى في القيام بمهام الإدخال المؤقت بإنجاز البيان الجمركي بسهولة ويسر ومن أي مكان وفي الوقت الذي يناسبهم.وأشار إلى أن سهولة الإجراءات الجمركية التي يوفرها المعرض دفعت بكبار ممثلي الشركات العالمية إلى تصنيف معرض الدوحة للمجوهرات والساعات ضمن أفضل ثلاثة معارض في العالم بعد معرضي بازل الذي يحتل المركز الأول عالميا وهونج كونج الثاني، وذلك من حيث قوة التنظيم والإدارة وحجم وقيمة المعروضات، حيث بلغت قيمة معرض الدوحة الثاني عشر للمجوهرات 6ر5 مليار ريال العام الماضي، الشيء الذي دفع شركات المجوهرات العالمية الكبرى مثل "ديفيد ويب" و "دار كريستيز للمزادات " للمشاركة المستمرة في المعرض. وحول الخدمات التي يوفرها نظام "النديب" للشركات العالمية المشاركة في معرض المجوهرات قال: "إن نظام "النديب" يمثل قفزة نوعية حقيقية وتطورا جعل النظام الجمركي في قطر ملبياً للمتطلبات العالمية التي تطرحها منظمة الجمارك العالمية، وهي معايير تجذب الاستثمار الدولي والشركات العالمية إلى الدخول في تعاملات اقتصادية وتجارية مع قطر دون شروط أو قيود. ومن الخدمات الفورية التي تقدم لأول مرة إمكانية تخليص المعاملات الجمركية وبكل سهولة وسرعة من داخل المعرض". وكلاء التخليص في المنافذ يتولون المعاينة والاستلام ..واستكمال الإجراءات إلكترونيا وكشف الخنجي عن مجموعة من التسهيلات التي يوفرها النظام من خلال تطبيق إدارة المخاطر بتفعيل المسارب وهي: خضراء وصفراء وحمراء تختص بإدخال البضائع، وأن الشركات في المسار الأخضر يمكنها تكملة الإجراءات إلكترونيا عبر "النديب" واستلام البضائع فوراً لتتم المراجعة لاحقاً، مشيراً إلى أنه في حال وقوع مخالفات تحال الشركة المعنية من المسار الأخضر إلى الأحمر وتخسر بالتالي ميزة المرونة الفائقة في الخدمات، وشدد على أن المرونة في الإجراءات لا تعني التساهل في الرقابة والسلامة وتطبيق اللوائح والقوانين.ومن ضمن المزايا الأخرى التي يوفرها نظام "النديب" هو أن بوليصة الشحن الإلكترونية تم ربطها بشركات الشحن مما يمكن أي شركة البدء في الإجراءات دون الحضور إلى النوافذ الجمركية، والقيام بإجراء وتقديم المستندات المطلوبة في الوقت والمكان الذي يناسب الشركة، وسوف يقلل هذا الإجراء من الضغوط الإدارية التقليدية ويوفر مرونة كبيرة وسهولة في إنهاء كل المعاملات وفي أقصر وقت.ويتيح النظام خدمات الدفع والإفساح المسبق مما يعني أن عملية التخليص الجمركي أصبحت في متناول كافة الشركات وفي الوقت والزمان الذي يناسبهم.واختتم حديثه بأن وكلاء التخليص حصلوا على الدعم التقني والفني اللازم ووجدوا جميعهم سهولة كبيرة في التعامل مع النظام وأصبحوا يكملون الإجراءات من مكاتبهم ويحضرون للقيام بالمعاينة وبعدها يتم الإفراج فورا.ومن جهته أكد السيد سعود المناعي مسؤول الدعم الفني لمعرض الدوحة للمجوهرات والساعات أن هيئة الجمارك استعدت مبكرا لهذا المعرض بتوفير كافة إجراءات الدعم الفني الذي يحتاجه العارضون ووكلاء التخليص والشركات العالمية المشاركة في المعرض، مشيراً إلى أن الهيئة تولي اهتماما كبيرا بمعرض الدوحة للمجوهرات والساعات كونه الأول على المستوى الخليجي والثالث عالميا من حيث قيمة المعروضات والشركات العالمية الكبرى التي تشارك فيه دون غيره من المعارض الأخرى في المنطقة مما يحتم علينا تقديم خدمات متطورة تواكب هذه المسؤولية.وحول الدعم الفني الذي قدمته الهيئة العامة للجمارك للعارضين هذا العام، قال إن نظام النديب يعتبر هو العلامة الفارقة والمؤثرة في الخدمات الجمركية المقدمة لمعرض المجوهرات ولأكبر الشركات العالمية حيث تم تخصيص برنامج خاص بالمعرض وسوف يستخدم في كافة المعارض بالدولة ومن خلاله يقوم وكلاء التخليص بتكملة إجراءات الإفراج المؤقت بتعبئة الصفحة المخصصة لحصر جميع السلع المطلوب تخليصها وهي عملية سهلة لأن الشركات لديها قاعدة بيانات بالسلع التي تريد ادخالها مؤقتا ويتيح النظام أيضا سهولة حصر وترسيم السلع بكل دقة وفي وقت وجيز. وكلاء الشركات العالمية: معرض الدوحة الثالث عالمياً بعد بازل وهونج كونج وأكد أن فريق الدعم الفني قدم التدريب الكامل لوكلاء التخليص والشركات المشاركة في المعرض مما مكنها من فهم النظام بكل سهولة والذي يمثل قفزة نوعية متطورة في مرونة وسهولة وسرعة إنهاء المعاملات الجمركية، مشيراً إلى أن الفنيين سيتواجدون في المعرض لتقديم الدعم الفني المناسب متى طلب.وكشف عن العديد من المزايا التي يتيحها النديب والتي تشمل القيام بإنهاء المعاملات الجمركية قبل فترة كافية من افتتاح المعرض حيث قدم النديب حلولا نموذجية لمشكلة ضغط العمل خلال الأيام الأخيرة للمناسبات الكبرى بالإضافة إلى مساعدة وكلاء التخليص للقيام بالإجراءات في أي مكان والحضور للمعاينة والترسيم وفي حالة الإدخال المؤقت سيستلمون بضائعهم فورا. ووصف نظام النديب بأنه تطور يناسب مثل هذه المعارض الفخمة وذات التصنيف المتقدم على مستوى العالم مما يعزز الثقة في كفاءة وقدرة الجمارك القطرية في تلبية متطلبات الخدمات الجمركية بمعايير عالمية.

أعلنت شركة القطرية للشحن الجوي عن إطلاق ثلاث وجهات جديدة للشحن هي "بودابست وبراج وهو تشي منه" في مارس 2016. وبتدشين الوجهات الجديدة، سيرتفع إجمالي عدد وجهات الشركة في أوروبا إلى 14 وجهة وفي منطقة آسيا والمحيط الهادئ إلى ستة. وتسيّر الشركة حالياً أسطولها المكون من 16 طائرة شحن إلى 52 وجهة خاصة للشحن إضافة إلى نقلها البضائع في المقصورة السفلية من طائرات الركاب إلى أكثر من 150 وجهة حول العالم. وستسير القطرية للشحن الجوي طائرة الإيرباص A330 الخاصة للشحن مرتين أسبوعياً من الدوحة إلى "هو تشي منه" أيام الخميس والسبت وستوفر سعة 120 طنا من وإلى المدينة أسبوعياً إضافة إلى 72 طنا أسبوعياً في المقصورة السفلية من طائرات الركاب اليومية إليها. ومن خلال خدماتها الجديدة إلى "هو تشي منه" تدعم القطرية للشحن الجوي دور فيتنام المتنامي كبلد مصدّر للملابس والأحذية والتحف اليدوية إلى الولايات المتحدة وأوروبا. وستغادر الرحلات الجديدة على خط الدوحة – بودابست – براج من الدوحة أيام الخميس والأحد. وستنقل الشركة 120 طنا من البضائع أسبوعياً على متن طائرة A330 للشحن موزعة بالتساوي للوجهتين الجديدتين في أوروبا الشرقية. وسيوفر هذا الخط الجديد بوابة جديدة إلى أوروبا الشرقية من آسيا لصناعة الإلكترونيات وقطع السيارات إضافة إلى الأقمشة والأدوية ومنتجات التكنولوجيا الحيوية. وصرّح السيد أولريتش أوغرمان، رئيس الشحن للخطوط الجوية القطرية: يسعدنا الإعلان عن توسعات شبكة وجهاتنا في آسيا وأوروبا الشرقية. لقد حددنا وجود حاجة ماسة لخدمة هذه الأسواق، ونحن نتطلع إلى دعم الأعمال التجارية المحلية في هذه المناطق من خلال خدماتنا الجديدة وتوفير روابط جوية لها عبر شبكة وجهاتنا العالمية.وبدأت توسعات شبكة القطرية للشحن الجوي لعام 2016 في يناير مع تدشين رحلات جديدة خاصة للشحن إلى دالاس/فورتوورث التي رفعت إجمالي عدد وجهات الشحن في الولايات المتحدة إلى 13. وإضافة إلى ذلك، قامت الشركة في 19 يناير بتسيير رحلة شحن رابعة إلى لوس أنجلوس لتعزز رحلات الركاب الجديدة التي بدأت في 1 يناير. ومن المخطط إجراء مزيد من التوسعات على مدار العام الحالي مع انضمام مزيد من الطائرات إلى أسطول الشركة. وقد استلمت القطرية للشحن الجوي كلاً من طائرة A330 للشحن وB747 للشحن الشهر الماضي ومن المخطط استلام طائرة A330 أخرى للشحن في الربع الأول من العام الجاري تتبعها ثلاث طائرات جديدة للشحن من طراز بوينج 777 مع نهاية العام 2016.

أنجزت هيئة الطيران المدني العديد من المشاريع المستقبلية الطموحة التي وردت في سجل الإنجازات السنوي لمجلس الوزراء الموقر للعامين 2014و2015، وهي تطوير العلاقة مع مكاتب السفر ومكاتب الشحن الجوي من خلال تطوير عمل قسم مكاتب السفر بإدارة النقل الجوى لتطوير دور الدولة في الرقابة على مكاتب السفر دون الإخلال بمبادئ المحافظة على المنافسة.وكذلك تبسيط إجراءات الترخيص وإعادة الترخيص لإحكام الرقابة والمحافظة على جودة الخدمة المقدمة لتطوير النشاط الاقتصادي، وتم تحديث التعليمات الداخلية لتيسير عمليات الترخيص وإعادة الترخيص، ويتم تفسير توجهات الدولة بتنشيط القطاعات الاقتصادية وتحفيزها حيث بلغ عدد المكاتب التي تم ترخيصها في 2015 بلغ 181 مكتب سفريات و69 مكتب شحن جوي.ومن الإنجازات تحرير أسعار خدمات النقل الجوي وتشمل أسعار تذاكر السفر ورسوم الخدمات الخاصة بحجز وإصدار تذاكر السفر وتركها لآليات السوق حيث تتوازن الأسعار طبقا لقوى العرض والطلب.كما تمت إضافة ثلاث شركات جديدة قدمت طلبات للتصريح بالتشغيل خلال هذا العام، بالإضافة إلى مشروع استحداث قسم حماية المستهلك، واقتراح مسودة لائحة قطرية لحماية مستهلكي خدمات النقل الجوي، ومشروع استحداث قسم إحصاءات النقل الجوي، ومشروع إدارة الخانات الزمنية بما يخص توقيت وصول وسفر الرحلات وهو أحد مقومات نجاح التشغيل في المطارات، ويتيح الفرصة للاستغلال الأمثل للمطار. في مجال السلامة الجوية تم استكمال تسجيل وترخيص 43 طائرة إضافية داخل الدولة، وإصدار 240 شهادة مراجعة صلاحية الطائرات.كما دعم إنشاء نظام إجباري للتبليغ عن البضائع الخطرة غير المعلن عنها لكافة شركات الطيران.

رحبت شركة "القطرية للشحن الجوي" التابعة للخطوط الجوية القطرية في شهر ديسمبر، بانضمام سابع طائراتها من طراز إيرباص A330 للشحن، وأولى طائراتها من طراز بوينج 747 التي تحمّل البضائع من المقدمة، في مقر عملياتها في مطار حمد الدولي، الدوحة. وتواصل الشركة التي تعد ثالث أكبر شركة شحن في العالم، نموها وتوسعها المتسارع حيث يضم أسطولها اليوم 16 طائرة شحن، من بينها سبع طائرات إيرباص A330، وثماني طائرات بوينج 777، وطائرة بوينج 747. ومن المخطط أن تتسلم القطرية للشحن الجوي مزيداً من الطائرات خلال العام الحالي، ومن المتوقع أن يتوسع حجم أسطولها ليضم ما مجمله 21 طائرة، بحلول عام 2017، مما يؤكد مدى التزام الشركة بتطوير أسطولها ليصبح من أقوى أساطيل الشحن في العالم. وصرّح السيد أولريتش أوغرمان، رئيس عمليات الشحن للخطوط الجوية القطرية: "يسعدنا انضمام طائرة سابعة من طراز إيرباص A330، وأولى طائراتنا من طراز بوينج 747 (تحمّل البضائع من المقدمة) إلى أسطولنا. وبانضمام هاتين الطائرتين الجديدتين يرتفع إجمالي عدد طائرات الشحن في أسطولنا إلى 16 طائرة، ويأتي ذلك في الوقت الذي نشهد فيه نمواً غير مسبوق في عملياتنا.. إن رفع سعتنا بالتزامن مع توسعة شبكة وجهاتنا هو جزء أساسي من استراتيجيتنا للسنوات المقبلة. ونحن نتوقع أن يرتفع مجمل عدد طائرات الشحن في أسطولنا إلى 21 طائرة بحلول عام 2017". ومن المخطط أن تستخدم الطائرتان الجديدتان في رفع عدد الرحلات إلى كل من البحرين وبروكسل وتشيناي وحيدرأباد ولندن ستانستيد ومومباي.وتعد طائرة الإيرباص A330 ـ 200 الخاصة للشحن أحدث طائرات الشحن من الحجم المتوسط. ويستخدم في تشغيل الطائرة محركات رولز رويس ترينت 772B، وبإمكانها حمل ما يصل إلى 68 طناً كحد أقصى، مع مدى يصل حتى 4.000 ميل بحري. ومع هذه القدرات في المدى والحمولة، توفر هذه الطائرة مرونة أكبر للعمليات الإقليمية والدولية. ويمكن لباب الطائرة الرئيسي بحجمه الكبير السماح بدخول جميع الحاويات المستخدمة عادة، مما يجعلها قادرة على نقل جميع أنواع البضائع (من البضائع القيّمة، إلى الطرود المستعجلة، والبضائع القابلة للتلف. وتمتاز المقصورة الرئيسية والسفلية من طائرة A330 — 200 بنظام تهوية، وبإمكانية التحكم بدرجات الحرارة فيها، وحفظها ما بين 5 و25 درجة مئوية. وتتمتع طائرة البوينج 747 الخاصة للشحن بالمزايا التي تتطلبها البضائع المستعجلة والمعدات الصناعية. ويستخدم في تشغيل هذه الطائرة محركات برات آند ويتني. ويمكن لهذه الطائرة الطيران مسافة 41 ألف ميل بحري بحمولة كاملة، وهي مناسبة للرحلات الدولية القصيرة ومتوسطة المدى. وتتسع هذه الطائرة لما يصل إلى ثماني موظفين للاعتناء بالبضائع أو مختصين بالعناية بالأحصنة. وتمتاز طائرة البوينج 747 ـ 400 للشحن بمقصورة رئيسية مع باب في المقدمة ونظام آلي لمناولة البضائع. ويرتفع الباب الأمامي إلى الأعلى ليتيح للحاويات بطول 40 قدما (12 متراً) من الدخول مباشرة إلى الطائرة على إسطوانات تعمل آلياً. وتم تزويد الطائرة بنظام آلي للتحكم بدرجات الحرارة للحفاظ على درجة حرارة ثابتة في قمرة القيادة، والمقصورة الإضافية، ومقصورة البضائع الرئيسية. فيما يتم التحكم بدرجات الحرارة في المقصورة الأمامية والخلفية بشكل منفصل. ويمكن تثبيت درجات الحرارة لتستقر ما بين 4 و29 درجة مئوية.وقد أعلنت شركة "القطرية للشحن الجوي" خلال مؤتمر صحفي عُقد في الدوحة أن الشركة تحتل اليوم المرتبة الثالثة كأكبر شركة شحن دولية في العالم، وفقاً لمؤشر FTK التابع للاتحاد الدولي للنقل الجوي "أياتا". ويعد ذلك نمواً استثنائياً بالنسبة للشركة التي تشهد نمواً متسارعاً، حيث تمكنت من الصعود من المرتبة الـ 16 إلى المرتبة الثالثة في غضون خمسة أعوام فقط.كما أعلن سعادة السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية ـ خلال المؤتمر ـ عن مخطط لإطلاق خدمتين جديدتين للشحن: QR Equine وQR Express، إضافة إلى مخطط لتشييد مبنى جديد للشحن متعدد الطوابق، سيتم افتتاحه بحلول عام 2018 في مطار حمد الدولي. وعند الانتهاء من المبنى، سيرتفع إجمالي سعة الشحن للمطار إلى 4.4 مليون طن سنوياً، مع إمكانية ارتفاع هذا العدد إلى 7 ملايين طن في المستقبل.وتسيّر القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة خاصة للشحن الجوي، عبر مقرّ عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 152 وجهة رئيسة للسياحة والعمل حول العالم على متن 162، ويضم أسطولها الآن ست طائرات ايرباص 330، وثماني طائرات بوينغ 777. وخلال معرِض دبي للطيران 2013، تقدمت الخطوط الجوية القطرية بطلب مؤكد لشراء خمس طائرات شحن جديدة ايرباص A330 —ـ200، مع خيار شراء ثماني طائرات ايرباص A330 ـ 200F ليصل العدد الإجمالي إلى 13 طائرة. وفي معرِض فارنبورو للطيران 2014 أعلنت الخطوط الجوية القطرية نيتها، طلب شراء أربع طائرات شحن بوينغ B777، مع خيار شراء أربع طائرات أخرى.

أعلنت شركة القطرية للشحن الجوي عن إطلاق خط جديد إلى دالاس فورت وورث في 19 يناير 2016 ليرفع بذلك مجمل عدد وجهات الشحن ضمن شبكة وجهاتها في الأمريكتين إلى 6 وجهات، يرتفع هذا العدد إلى 13 وجهة مع شبكة وجهات الخطوط الجوية القطرية للركاب. وستسيّر الشركة رحلتين أسبوعياً إلى دالاس باستخدام طائرة بوينج 777 خاصة للشحن. وبتسيير الرحلة الجديدة إلى دالاس، سترتفع سعة البضائع المصدرة شهرياً من 400 طن إلى ألف طن شهرياً، فيما سترتفع سعة البضائع المستوردة إلى دالاس إلى 300 طن شهرياً. ويتم حالياً نقل البضائع في المقصورة السفلية من طائرات الركاب.وصرّح السيد أولريتش أوغرمان، رئيس عمليات الشحن في القطرية للشحن الجوي قائلا: "يسعدنا استهلال عام 2016 بإضافة دالاس فورت وورث إلى شبكة وجهاتنا. إنها البداية فقط لمخططنا لهذا العام لزيادة حجم شبكة وجهاتنا وأسطول طائراتنا. تعد الولايات المتحدة سوقاً غاية في الأهمية بالنسبة للقطرية للشحن الجوي. تتمتع دالاس فورت وورث بموقع استراتيجي يتيح لنا المجال للتوسع أكثر في المنطقة."ومن جهته قال السيد جون أكرمان، نائب الرئيس التنفيذي للاستراتيجيات والتطوير العالمي لمطار دالاس فورتوورث: "يشرفنا الترحيب بالقطرية للشحن الجوي التي تعد واحدة من أكبر شركات الشحن وأسرعها نمواً في العالم في مطار دالاس فورت وورث. تعكس هذه الخطوة مدى قوة سوق دالاس فورت وورث. يعد الشحن واللوجستيات أولوية استراتيجية بالنسبة لنا وسنواصل العمل على تطوير مطارنا وخلق فرص اقتصادية أكثر لمنطقة دالاس فورت وورث. وستوفر القطرية للشحن الجوي للصناعات الرئيسية في دالاس فورت وورث من بينها الدفاع والخدمات المالية وتكنولوجيا المعلومات والبيانات والعلوم الحياتية والاتصالات والمواصلات فرصاً أوسع للاستيراد والتصدير من خلال توفير روابط جوية أكثر لهم إلى أكثر من 150 وجهة حول العالم عبر شبكة وجهات الخطوط الجوية القطرية العالمية.وتسيّر القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة خاصة للشحن الجوي عبر مقرّ عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 152 وجهة رئيسية للسياحة والعمل حول العالم على متن 162 ويضم أسطولها الآن ست طائرات ايرباص 330 وثماني طائرات بوينغ 777. وخلال معرض دبي للطيران 2013 تقدمت الخطوط الجوية القطرية بطلب مؤكد لشراء خمس طائرات شحن جديدة ايرباص A330 — 200، مع خيار شراء ثماني طائرات ايرباص A330 — 200F ليصل العدد الإجمالي إلى 13 طائرة. وفي معرض فارنبورو للطيران 2014 أعلنت الخطوط الجوية القطرية نيتها طلب شراء أربع طائرات شحن بوينغ B777 مع خيار شراء أربع طائرات أخرى.

الشحن وتكاليف النقل العالمي مازالت تمثل أحد الأسباب الرئيسية لارتفاع أسعار السلع، وتباينها بين المتاجر المحلية، بل وهو مبرر للعديد من التجار لتفسير مشكلة غلاء الأسعار في الأسواق، فهل حقاً تكاليف الشحن حالياً تقف كحجر عثرة في طريق التجار والمستهلكين؟؛ العديد من شركات الشحن الجوي والبري والبحري تتنافس اليوم فيما بينها على فرض أسعار نقل المواد الاستهلاكية، أحمد الشيب: اقتراح مرصد إلكتروني لمراقبة حركة الأسعار في الدوحة حيث ومن الملحوظ أن النقل الجوي رغم تكاليفه الباهظة فهو يحظى اليوم بالمزيد من الاهتمام من قبل التجار، لسرعة الوصول، ولضمان سلامة البضائع، إلا أن هذا الأمر لا يسر العديد من المستهلكين الذين يتلمسون من فترة لأخرى ارتفاعات غير مقبولة في الأسعار، خاصة إذا ما ارتبطت بسلع أساسية، تستهلك بشكل يومي، كالخضروات والفواكه والأغذية المستوردة، إضافة إلى قطع غيار السيارات كالإطارات والزيوت والقطع الداخلية الأخرى التي تمثل المحرك الأساسي للسيارة مثل البطاريات، التي ارتفعت أسعارها في بعض المحلات إلى 600 ريال دون أسباب واضحة، وغيرها من السلع الاستهلاكية الأخرى، التي باتت تكاليفها تهدد ميزانية الأسرة. يقول أحد التجار المحليين إن تكاليف الشحن الجوي ارتفعت بنسبة تتجاوز 10% مقارنة بالأعوام الماضية، وذلك لصعوبة النقل البري والبحري بسبب الأزمات السياسية في بعض الدول التي أغلقت منافذها الجمركية، الأمر الذي دفع بالتجار إلى اللجوء للنقل الجوي رغم تكاليفه المرتفعة جداً، حيث إنه حاليا هو الوسيلة الأسرع والأضمن، وسط الأزمات التي تعترض بعض الدول في الوقت الراهن، وهذه التكاليف تدفع التجار لرفع السعر لتغطية المصاريف، إضافة إلى أن ارتفاع الإيجارات هي دافع آخر وراء الغلاء الذي تشهده الأسواق."بوابة الشرق" رصدت بعض آراء المستهلكين الذين فسروا ظاهرة الغلاء وارتفاع الأسعار، والحلول الناجعة حيالها، فكانت كالآتي:بداية قال السيد أحمد الشيب: إن ظاهرة غلاء الأسعار أصبحت تشكل هاجسا للمستهلك المحلي، رغم المبادرات والخطط التي تبذلها بعض المؤسسات المحلية، من أجل إيجاد توازن بين دخل المستهلك ونفقاته الاستهلاكية اليومية، إلا أن الأمر مازال يحتاج إلى المزيد من الخطط الحاسمة، من أجل تثبيت بعض الأسعار على مدار العام، خاصة على السلع الاستهلاكية الأساسية كالخبز والألبان والبيض واللحوم والأسماك والخضار والفواكه وغيرها، إلى جانب ضرورة ضبط أسعار السيارات وقطع غيارها، التي تشهد غلاء كبيراً كل عام، وأضاف: نعم هناك مبررات عديدة تتعلق بارتفاع الأسعار كظاهرة عالمية وليست محلية فقط، كالشحن الجوي والنقل عموماً، وكذلك تكاليف الإيجارات، وغيرها من المبررات والأسباب التي تجعل التاجر يرفع من سعر السلعة، نترا سعيد: قيمة الإيجارات التجارية سبب آخر وراء غلاء السلع لتغطية مصاريفه وتسديد ديونه الشخصية والبنكية، فنحن نعلم جيداً أن للتاجر التزامات مالية كبيرة، وهو مستهلك في نهاية المطاف، ولكن يجب أن نضع في عين الاعتبار أن هناك فئات من المستهلكين، منهم القادر على الشراء رغم ارتفاع وتغير السعر، ومنهم من يبحث عن البديل بتكلفة أقل، وهنالك من لا يستطيع الشراء، هذه الإشكالية تدفعنا لوضع حلول ناجعة وليست جذرية، باعتبار أننا مرتبطون بالسوق العالمي بكل متغيراته وأشكاله، وعليه أنا أقترح تأسيس مرصد إلكتروني محلي لمراقبة حركة الأسعار وتغيرها في أسواق الدوحة، بمشاركة المؤسسات المعنية، وجميع المحلات والمجمعات التجارية، بحيث يتم رصد الأسعار وتغيرها مربوط بسعر الشحن والسعر العالمي للسلعة، وذلك من أجل إيجاد حلول ملموسة، تخدم التاجر والمستهلك معاً، ويمكن لهذا المرصد استعراض التخفيضات والعروض التي تطرحها بعض المحلات والمتاجر، وذلك لخدمة عموم المستهلكين خاصة من ذوي الدخول المنخفضة أو المحدودة. ارتفاع الإيجارات قالت سيدة الأعمال نترا سعيد: إن ارتفاع أسعار السلع في الأسواق مرتبط حقيقة بالشحن ولكن هناك أسبابا أخرى، منها ارتفاع قيمة الإيجارات التجارية محلياً، وهو سبب يدفع بالتاجر لرفع أسعار السلع، لسداد قيمة الإيجار، وتغطية مصاريف الشحن ورواتب الموظفين، وغيرها من الرسوم الأخرى التي تتعلق بالمحل على سبيل المثال، وتابعت: في الحقيقة نحن بحاجة اليوم إلى إحصاءات رقمية تبين التغيرات التي طرأت على الأسعار خلال الخمسة أعوام الماضية، حتى نستطيع الكشف عن السبب الملح وراء ذلك الغلاء، وتبيان نسبته، تلك الإحصاءات سوف تساعد القطاع الاستهلاكي على رصد الأسباب الحقيقية وراء ارتفاع الأسعار بشكل مستمر، وحيالها يمكن وضع خطط لضبطها، من خلال إيجاد البدائل، إلى جانب النظر في وضع الإيجارات التجارية، التي أصبحت قيمتها بأيدي بعض ملاك العقارات، فمنهم من يرفع القيمة بشكل فجائي دون سبب واضح، مما يدفع بالتاجر إلى تصفية المشروع، خاصة إذا ما كانت الأرباح منخفضة وسط التنافس الكبير في الأسواق وتشابه الأنشطة التجارية. الشحن العالميالجدير ذكره فإن البنك الدولي توقع في وقت سابق أن تصل فاتورة الشحن العالمية إلى 14 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2020 وقد أصبح تخفيض التكاليف الإجمالية للاستيراد والتصدير قضية ملحة في هذه الصناعة. ضرورة إعداد إحصاءات رقمية توضح نسبة التغير السعري وأشار الاتحاد العالمي للخدمات اللوجيستية إلى أن صناعة الشحن العالمية تفتقر إلى نظام إدارة موحد حتى اليوم، وأن الاتحاد أطلق مبادرة عالمية لتوفير هذا النظام من أجل تخفيف الضغط على القلب النابض في الاقتصاد العالمي.وإن الضغوطات على صناعة الشحن العالمية في تزايد وتدفع كبرى الشركات العاملة في هذا المجال إلى إعادة النظر في الهياكل والإجراءات التي تربط أوصال الاقتصاد العالمي ومن أهم عوامل الضغط على هذه الصناعة هي: الافتقار إلى بنية تحتية فعلية تقوم عليها صناعة الشحن العالمية التي من المتوقع أن يتضاعف حجمها أربع مرات بحلول عام 2020 ما يؤدي إلى خلق نقاط اختناق وازدحام شديد في مراكز الشحن الرئيسية حول العالم. إن من أهم عوامل الضغوطات قلة الكفاءة التي تعانيها صناعة الشحن العالمية التي تؤدي إلى ارتفاع تكاليف الاستيراد والتصدير العالمية بنسب تتراوح بين 9 - 11% من قيمة البضائع الكلية مع الأخذ بعين الاعتبار أن كل نسبة مئوية واحدة تعادل مئات المليارات من الدولارات من الخسائر كل عام.

كشف السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية عن مخطط لتشييد مبنى ثان للشحن في مطار حمد الدولي يفوق حجمه حجم المبنى الحالي. وتبلغ مساحة المبنى 110 آلاف متر مربع، وهو مؤلف من طابقين ولديه القدرة على استيعاب ثلاثة ملايين طن من البضائع سنويا. الباكر يعلن عن إطلاق خدمتين جديدتين للشركة هما QR Express وQR Equine.. المبنى الجديد يرفع قدرة القطرية للشحن إلى 4.4 مليون طن سنوياً.. القطرية واحدة من أفضل شركات العالم بجودة الخدمات وأضاف الباكر يقول، إن هذا المبنى سيسهم في زيادة القدرة الاستيعابية للخطوط القطرية من 1.4 مليون طن سنوياً في الوقت الراهن إلى 4.4 مليون طن.وقال الباكر إن عائدات القطرية من الشحن الجوي تشكل اكثر من 25 % من إجمالي إيرادات الناقلة الوطنية، مشيراً الى وجود مخطط مستقبلي لرفع القدرة الاستيعابية للشحن في مطار حمد الدولي الى 7 ملايين طن.يذكر أن القطرية للشحن الجوي قد أعلنت اليوم انها تحتل المرتبة الثالثة عالمياً كأكبر شركة شحن جوي في العالم وذلك وفقاً لأحدث الأرقام التي أعلنها الاتحاد الدولي للنقل الجوي "أياتا". 25 % عائدات القطرية للشحن الجوي من إجمالي إيرادات الناقلة.. مطار حمد أحد أكبر المطارات على صعيد المسافرين وعمليات الشحن ويعد ذلك نمواً استثنائياً بالنسبة للشركة التي تتمتع بمعدلات نمو متسارع حيث تمكنت من الصعود من المرتبة الـ 16 إلى المرتبة الثالثة في غضون خمسة أعوام فقط ولديها حالياً أسطول من طائرات الشحن يضم ست طائرات إيرباص A330 وثماني طائرات بوينج 777 وطائرة بوينج 747.ولفت الباكر الى الاستثمارات في البنية التحتية في مطار حمد الدولي التي تؤكد اهمية دور عمليات الشحن الجوي في مطار حمد الدولي مشيرا الى ان هناك شبكة ربط لاسطول القطرية من طائرات الشحن 777 تصل الى 88 % من نسبة سكان العالم الذين تقوم القطرية بتغطية احتياجاتهم شبكة عمليات القطرية للشحن الجوي تغطي إحتياجات 88 % من نسبة سكان العالم.. مخطط مستقبلي لرفع القدرة الإستيعابية للشحن في مطار حمد إلى7 ملايين طن من خلال عمليات الشحن الجوي وبرحلات مباشرة بدون توقف من مقر عمليات الناقلة الوطنية في الدوحة الامر الذي يعتبر دفعة قوية لمطار حمد الدولي، مشيرا الى انه لا يعتقد ان هناك مطارا في العالم ستصل سعته الاستيعابية بالنسبة لعمليات الشحن الى 7 ملايين طن.وأشار الباكر إلى أن المخطط المستقبلي يشمل رفع القدرة الاستيعابية للشحن في مطار حمد الدولي حتى 7 ملايين طن بعد الانتهاء من أعمال التوسعة الجارية حالياً.كما أعلن السيد اكبر أمام وسائل إعلام عالمية مختصة بقطاع الشحن أن الناقلة تعتزم إطلاق خدمتين جديدتين: QR Equine وQR Express.

أعلنت القطرية للشحن الجوي اليوم، أنها تحتل المرتبة الثالثة عالمياً كأكبر شركة شحن جوي في العالم وذلك وفقاً لأحدث الأرقام التي أعلنها الاتحاد الدولي للنقل الجوي "أياتا". وصرّح السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية خلال مؤتمر صحفي عقدته القطرية للشحن الجوي اليوم في مطار حمد الدولي، أن النمو الذي حققته القطرية للشحن يعد نمواً استثنائياً بالنسبة للشركة التي تتمتع بنمو متسارع حيث تمكنت من الصعود من المرتبة الـ16 إلى المرتبة الثالثة في غضون خمسة أعوام فقط ولديها حالياً أسطول من طائرات الشحن يضم ست طائرات إيرباص A330 وثماني طائرات بوينج 777 وطائرة بوينج 747. واعتبر أكبر الباكر أن وجود القطرية للشحن الجوي في المرتبة الثالثة كأفضل شركة شحن عالمية في العالم هو دليل على جهود الشركة المبذولة والتزام فريق عملها على مدار السنوات الخمس الماضية، مشيرا إلى أن القطرية للشحن تعد عنصراً داعماً لنجاح المجموعة ككل ونموها وستظل مركز اهتمامها مع مواصلة توسعاتها خلال السنوات القادمة". وأشار إلى أن القطرية تستهدف مع النمو الذي تشهده القطرية للشحن الجوي أن تمثل إيرادات الأخيرة نحو 30% من إيرادات المجموعة ككل. كما أعلن السيد الباكر خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم في مطار حمد الدولي في الدوحة، عن مخطط لتشييد مبنى ثان للشحن يفوق حجمه حجم المبنى الحالي في المطار، مضيفا أن المبنى الجديد مع المبنى الحالي للقطرية للشحن الجوي سيمكّن من رفع قدرتها الاستيعابية من 1.4 مليون طن سنوياً في الوقت الحالي إلى 4.4 مليون طن سنوياً. وأشار الباكر إلى أن المخطط المستقبلي يشمل رفع القدرة الاستيعابية للشحن في مطار حمد الدولي حتى 7 ملايين طن بعد الانتهاء من أعمال التوسعة الجارية حاليا. من جانبه قال السيد أولريتش أوجرمان، رئيس عمليات الشحن للخطوط الجوية القطرية إن مبنى الشحن الجديد المخطط افتتاحه عام 2018، يعكس مدى التزام القطرية للشحن بمواصلة نموها وتوسعها تماشياً مع الأهداف المستقبلية التي وضعتها مجموعة الخطوط الجوية القطرية. وأفاد بأن تكون لدى الشركة إمكانية مناولة 4.4 طن من البضائع سنوياً مما يعد نقلة نوعية للقطرية للشحن الجوي إلى مستوى آخر حيث سيرفع من مستوى أدائها وخدماتها التي تقدمها لعملائها في المبنى الحالي.كما أعلنت القطرية للشحن الجوي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم أن الناقلة تعتزم إطلاق خدمتين جديدتين هما: QR Equine و QR Express . وأفادت الشركة بأنها ستقدم من خلال QR Equine خدمات من فئة خمس نجوم ومرافق من الطراز العالمي لنقل الأحصنة بإدارة فريق عمل مؤلف من مختصين في هذا المجال، خاصة مع أسطولها الحديث المؤلف من طائرات شحن إيرباص وبوينج التي تمتاز بإمكانية التحكم بدرجات الحرارة على متنها وإسطبلات الأحصنة الرحبة والمريحة وفريق العناية بالأحصنة الذي يرافقها خلال الرحلة إضافة إلى شبكة وجهاتها التي تضم أكثر من 150 وجهة. وأكدت شركة القطرية للشحن الجوي أنها توفر أعلى مستوى من الراحة والعناية والسلامة لجميع الأحصنة المسافرة على متنها، فيما توفر على الأرض مرفق العناية بالحيوانات الحية في مبنى القطرية للشحن الجوي بيئة مثالية للأحصنة تضم إسطبلات مكيفة وحقلا صغيرا بجانبها وفريقا من الأطباء البيطريين متواجدين في الموقع. وأوضحت الشركة أن خدمة QR Express ستقدم للعملاء إمكانية الحجز عبر نظام بسيط يوفر الأولوية لتحميل بضائعهم وسرعة مناولتها وضمان توصيلها بسرعة. ومن المزايا الأخرى لهذه الخدمة فترات قصيرة ومرنة لاستلام البضائع والسرعة في نقل البضائع بين المنصات (بضائع الترانزيت السريع) إضافة إلى الأولية في تحميل البضائع في مدينة الانطلاق وتنزيلها وسرعة تسليمها في الوجهة النهائية (نحو 90 دقيقة فقط). وقد أطلقت القطرية للشحن الجوي عملياتها عام 1997 وقد شهدت منذ ذلك الحين نمواً استثنائياً في حجم أسطولها وشبكة وجهاتها. كما ستشهد شبكة وجهاتها نمواً ملحوظاً مع انضمام كل من ديربان وبوسطن وأديلايد وسيدني خلال الأشهل المقبلة. وتسيّر القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة خاصة للشحن الجوي عبر مقرّ عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 152 وجهة رئيسة للسياحة والعمل حول العالم على متن 162 طائرة ويضم أسطولها الآن ست طائرات ايرباص 330 وثماني طائرات بوينغ 777. وخلال معرض دبي للطيران 2013 تقدمت الخطوط الجوية القطرية بطلب مؤكد لشراء خمس طائرات شحن جديدة ايرباص A330-200، مع خيار شراء ثماني طائرات ايرباص A330-200F ليصل العدد الإجمالي إلى 13 طائرة. وفي معرض فارنبورو للطيران 2014 أعلنت الخطوط الجوية القطرية نيتها طلب شراء أربع طائرات شحن بوينغ B777 مع خيار شراء أربع طائرات أخرى.

قال الاتحاد الدولي للنقل الجوي "اياتا"، اليوم الجمعة، إن الطلب العالمي على الشحن الجويتراجع في يوليو مضيفا أن تباطؤ التجارة العالمية يعني أن أسواق الشحن ستواجه صعوبات في الأشهر المقبلة. وذكر الاتحاد في تقرير الشهري عن الشحن الجوي أن أحجام الشحن نزلت 0.6% في يوليو تموز مقارنة مع مستواها قبل عام مقابل زيادة نسبتها 1.2% في يونيو. وأضاف أن جميع المناطق شهدت تراجعا ما عدا أفريقيا والشرق الأوسط مشيرا إلى أن أكبر التراجعات كانت في الأمريكتين. وقال توني تايلر المدير العام لاتحاد اياتا في بيان "استمرارتحول الصين إلى الأسواق المحلية وزيادة الضعف في الأسواق الناشئة وتباطؤ التجارة العالمية كلها عوامل تشير إلى أن (قطاع) الشحن الجوي سيظل يواجه صعوبات في الأشهر القادمة." على صعيد منفصل أصدر الاتحاد بيانات عن رحلات الركاب لشهر يوليو والتي أظهرت ارتفاعا بنسبة 8.2% في الطلب على هذه الرحلات بدعم من عوامل موسمية تتمثل في توقيت حلول شهر رمضان هذا العام.

قال السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية بأن الشركة القطرية للشحن الجوي تعتبر اليوم خامس أكبر شركة للشحن الجوي في العالم. أوجرمان: " كروميس" يعمل على تنظيم عمليات الشحن بسلاسة عبر شبكة الشركة العالميةوقامت القطرية للشحن الجوي بتصميم وإعتماد جيل جديد من أنظمة إدارة الشحن الجوي أطلقت عليه اسم "كروميس" وهو إختصار لإدارة حجز الشحن الجوي وإدارة العمليات التجارية ونظم المعلومات والمحاسبة. ويخدم النظام الجديد شبكة القطرية العالمية لخطوط الشحن الجوي كاملة، وقد صمم بحيث يتماشى مع النمو المتوقع للناقلة في المستقبل.وصُمم نظام "كروميس" داخلياً في الخطوط الجوية القطرية بالتعاون مع مزود خدمات تكنولوجيا المعلومات العالمية "ويبرو" وهو نظام متكامل يقدم حلولاً آلية لمختلف الوظائف التي تدعم العمليات الرئيسية للشركة مثل الحجز والمبيعات وإدارة العمليات والقدرة الاستيعابية، كما يمتاز بإمكانية إدارة لجرد المستودعات وتحميل البضائع زيادة العائدات للقطرية للشحن الجوي.وقال الباكر: "تم تصميم نظام "كروميس" وتطويره من قبل خبراء في تكنولوجيا المعلومات في الخطوط الجوية القطرية لتلبية متطلبات الشحن الجوي الخاص بالشركة القطرية للشحن الجوي."وأضاف الباكر: "سيرفع نظام التشغيل الآلي الحديث الذي صمم خصيصاً لتلبية متطلبات الشحن الجوي ليتناسب مع التطورات التكنولوجية في مجال الطيران من كفاءة عملياتنا التجارية اليومية، كما سيقدم لنا معلومات تحليلية إضافية عن عمليات تخطيط النقل وعملية صنع القرارات."ومن جانبه صرّح السيد أولريتش أوجرمان، رئيس عمليات الشحن للخطوط الجوية القطرية: "تفخر الخطوط الجوية القطرية بإطلاق نظام "كروميس" الجيل الجديد من أنظمة التشغيل الآلي والذي يوفر تغطية بنسبة 100 % لجميع أوجه عمليات الشحن من خلال تطبيق واحد." وأضاف أوجرمان: "سيعمل كروميس على تنظيم عمليات الشحن بسلاسة عبر شبكتنا العالمية وبالتالي دعم مخططنا للنمو على مدار السنوات القادمة."وقال السيد سرينيفاسان إيه. تي، رئيس المعلومات للخطوط الجوية القطرية: "تؤمن الناقلة القطرية بأهمية التكنولوجيا كعامل أساسي لتحفيز عملياتنا التجارية. كانت عمليات الشحن لدينا بحاجة إلى نظام متكامل قادر على مواكبة التطورات المستقبلية ويعمل بكفاءة وفعالية عالية لجميع الأطراف العاملة ضمن سلسة التوريد إضافة إلى إمكانية الولوج إليه من خلال أي جهاز ومن أي مكان ويمكن تعديله بسرعة وسهولة لمواكبة التغيرات المستمرة في ظروف عملياتنا. وهذا بالضبط ما يقدمه نظام كروميس ونحن ملتزمون بتطوير هذا النظام مع مواصلة اعتماد عمليات الشحن لدينا أكثر وأكثر على التكنولوجيا واندماج أنظمة جميع الأطراف العاملة في سلسلة الموردين."وتشغل الخطوط الجوية القطرية رحلات إلى أكثر من 150 وجهة حول العالم وهي تشهد نمواً متسارعاً العام تلو الآخر. ويقدم هذا النمو والتطور فرصاً جديدة لإدخال التكنولوجيا المتطورة إلى إدارة عمليات الشحن الجوي. ومع نظام كروميس، ستتمكن الخطوط الجوية القطرية من توفير حلول آلية بالكامل لجميع عمليات المناولة الأرضية في مقر عملياتها في الدوحة. وقد تم تطوير نظام كروميس باستخدام تقنية الجافا وهو قائم على شبكة الإنترنت مما يتطابق مع جميع منصات الأجهزة النقالة.وقد أحدث نظام "كروميس" تحسينات في الخدمات المقدمة للعملاء مثل إمكانية تتبع وتعقب البضائع عبر موقع القطرية للشحن الجوي ليتيح لهم الوصول إلى معلومات بشأن شحناتهم في الوقت الحقيقي. سرينيفاسان: "القطرية" تؤمن بأهمية التكنولوجيا كعامل أساسي لتحفيز عملياتها التجاريةوتسيّر القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة خاصة للشحن الجوي عبر مقر عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 152 وجهة رئيسية للسياحة والعمل حول العالم على متن 162 ويضم أسطولها الآن ست طائرات ايرباص 330 وثماني طائرات بوينغ 777. وخلال معرض "دبي" للطيران 2013 تقدمت الخطوط الجوية القطرية بطلب مؤكد لشراء خمس طائرات شحن جديدة ايرباص A330 — 200، مع خيار شراء ثماني طائرات ايرباص A330 — 200F ليصل العدد الإجمالي إلى 13 طائرة. وفي معرض "فارنبورو" للطيران 2014 أعلنت الخطوط الجوية القطرية نيتها طلب شراء أربع طائرات شحن بوينغ B777 مع خيار شراء أربع طائرات أخرى.

إنضمت أول طائرة من طراز بوينج 747 للشحن إلى أسطول شركة "القطرية للشحن الجوي" التابعة للخطوط الجوية القطرية. وذكر بيان صحفي صادر عن شركة الخطوط الجوية القطرية، أن الطائرة قامت بإتمام أول رحلة لها من الدوحة إلى هونغ كونغ. وفي هذا الإطار قال السيد أورليش أوجيرمين الرئيس التنفيذي لشركة القطرية للشحن: إن شركة القطرية للشحن الجوي تتلقى زيادة في الطلب على نقل البضائع غير المجدولة، حيث تواصل القطرية للشحن الجوي نموها، وقد تمكنت من احتلال المرتبة الخامسة كأكبر ناقلة شحن في العالم، من خلال تبني استراتيجية تلبي احتياجات السوق، مدعومة بشبكة واسعة من الوجهات العالمية، وبأسطول متنامٍٍ، فيما سيعزز انضمام طائرة B747 للشحن، خدمات الشركة الحالية، كما سيمنحها مرونة أكبر في عملياتها. ومن المقرر أن ترحب الناقلة في أكتوبر 2015 بطائرة B747 — 400F ذات باب أمامي لتحميل البضائع، يقع في أنف الطائرة، لتحل مكان طائرة بوينج B747BCF الموجودة حالياً في الأسطول. وستوفر هذه الطائرة مرونة أكبر لتلبية طلبات العملاء ونقل البضائع ذات الحجم الكبير.وأكدت القطرية للشحن الجوي، طلب شراء لأربع طائرات إضافية من طراز بوينج B777 خلال معرِض باريس الجوي في يونيو الماضي، رافعة بذلك مجمل عدد طائرات B777 تحت الطلب إلى ثماني طائرات، إضافة إلى طائرتي شحن من طراز إيرباص A330.. وتسيّر القطرية للشحن الجوي واحداً من أحدث أساطيل طائرات الشحن في الأجواء، حيث يضم طائرات شحن من طراز B777 وA330. وبانضمام طائرة الشحن B747 — 400BCF الحديثة، والقادرة على نقل البضائع الثقيلة، حتى سعة 112.5 طن، ستتمكن القطرية للشحن الجوي من تلبية طلبات نقل البضائع غير المجدولة، والبضائع ذات الحجم الكبير للعملاء، ممن لديهم استثمارات في مشاريع للبُنى التحتية في الشرق الأوسط، والعالم. وتقدم "القطرية للشحن الجوي" خدمة للنقل العارض إلى أي جزء من أنحاء العالم، بما في ذلك الشحن العارض الكامل، أو بالتجزئة أو الاثنين معاً.. وتعد طائرة B747 للشحن، واحدةً من أكبر طائرات الشحن في السوق، حيث توفر متسعا للشحن في بطن الطائرة، بالإضافة إلى سطح الشحن الرئيسي مع 39 حاوية شحن. ويمكن للطائرة نقل جميع أنواع البضائع على متنها؛ مثل: المواشي والخيول، والمواد القابلة للتلف، والآلات الثقيلة، والمعدات الضخمة، ومعدات النفط والغاز، والمساعدات الإنسانية، والإغاثية في جميع أنحاء العالم، داخل مقصورة يمكن التحكم بدرجة حرارتها، ما بين 4 إلى 30 درجة مئوية، في رحلات تصل مدتها حتى 10 ساعات. وتعمل القطرية للشحن الجوي، من مقرها الرئيسي في مطار حمد الدولي، الذي يعد من بين أكبر مقرات الشحن في العالم. وتبلغ القدرة الاستيعابية لمبنى الشحن حتى 1.4 مليون طن من البضائع سنوياً، كما يمكنه استيعاب 11 طائرة شحن ذات هيكل عريض، مع 42 رصيفا للتحميل.. لتسهيل عملية نقل البضائع من وإلى دولة قطر.وتسيّر القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة، خاصة للشحن الجوي عبر مقرّ عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 146 وجهة رئيسة للسياحة، والعمل حول العالم، على متن 158 طائرة، ويضم أسطولها الآن ست طائرات ايرباص 330 وثماني طائرات بوينغ 777.وخلال معرِض دبي للطيران 2013، تقدمت الخطوط الجوية القطرية بطلب مؤكد لشراء خمس طائرات شحن جديدة؛ ايرباص A330 — 200، مع خَيار شراء ثماني طائرات ايرباص A330 — 200F ليصل العدد الإجمالي إلى 13 طائرة. وفي معرِض فارنبورو للطيران 2014، أعلنت الخطوط الجوية القطرية نيتها طلب شراء أربع طائرات شحن بوينغ B777، مع خَيار شراء أربع طائرات أخرى.

قال الاتحاد الدولي للنقل الجوي "اياتا" اليوم الخميس، إن نمو الطلب على الشحن الجوي يتباطأ مع ضعف نمو التجارة العالمية. وذكر اياتا في تقريره الشهري عن إحصائيات الشحن الجوي، أن أحجام الشحن الجوي ارتفعت 3.3 % في أبريل، مقارنة مع متوسط نمو بلغ 5.3 % على مدى الثلاثة أشهر الأولى من العام، حيث لم يتم تسجيل نمو سوى في آسيا والمحيط الهادي والشرق الأوسط. وزادت طاقة الشحن الجوي أيضا 5.5 % في أبريل لتدفع معامل الحمولة - الذي يشير إلى معدل شغل مقاعد الطائرات - للانخفاض إلى 44.7 %. وقال توني تايلر المدير العام لاياتا في البيان "بعد بداية متقلبة لعام 2015 تستقر السوق الآن، ومن الواضح أن نمو الشحن الجوي يفقد قوته الدافعة".

شهد مطار حمد الدولي، البوابة الجوية العالمية لدولة قطر، إرتفاعاً بعدد المسافرين خلال شهر يوليو الماضي بنسبة وصلت إلى 11.36 % مقارنة بعدد المسافرين عبر مطار الدوحة الدولي خلال الفترة ذاتها من العام الماضي، بحسب الإعلان الذي أصدره المطار اليوم. مطار حمد الدولي سجل عبور 2.160.843 مسافراً من القادمين والمغادرين عبر بواباته خلال شهر يوليو الماضييذكر بأن مطار حمد الدولي كان قد سجل عبور 2.160.843 مسافراً من القادمين والمغادرين عبر بواباته خلال شهر يوليو الماضي، مما يؤكد على الدور الريادي له كأحد أهم نقاط الربط الجوي العالمية. ووفقاً للإحصائيات المسجلة في مطار حمد الدولي فقد ارتفعت حركة الشحن الجوي عبر المطار بنسبة 12.76 % خلال الفترة ذاتها، حيث أصبح المركز الأساسي لعمليات الشحن في دولة قطر منذ افتتاحه مؤخراً، موفراً بذلك فرصا متميزة ومتكاملة لوكلاء الشحن والعملاء على حد سواء.وفي هذه المناسبة، صرح بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي للعمليات في مطار حمد الدولي: "يسعدنا أن نرى هذا الارتفاع في عدد المسافرين عبر مطار حمد الدولي والذي يقدم خدمات قل نظيرها على مستوى العالم. المير: المطار يتطلع إلى تطوير خدماته بما يضمن تقديم أفضل تجربة للمسافرين كما أننا نتطلع قدماً لتطوير خدماتنا خلال الأشهر والأعوام المقبلة بما يضمن تقديم أفضل تجربة للمسافرين سواء من القادمين، أو المغادرين، أو أولئك الذين يرغبون باستكمال رحلاتهم عبر بوابات مطار حمد الدولي".ويوفر مطار حمد الدولي، البوابة الجوية الأحدث لدولة قطر تجربة سفر ممتعة مريحة ومتطورة وسلسة، من خلال مجموعة متنوعة من المتاجر والمطاعم وصالات الركاب، إلى جانب مجموعة من التحف الفنية الأصلية الموزعة في أنحاء المطار لفنانين محليين وعالميين.

أعلن مطار الدوحة الدولي اليوم عن زيادة كبيرة في حركة المسافرين عبره في شهر فبراير 2014 لتصل إلى 1.973.823 مسافراً، ما يمثل نسبة نمو قدرها 12.45 % مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. وتعكس هذه الأرقام النمو المستمر لمطار الدوحة الدولي وأهمية الدوحة كمركز سفر عالمي.وفي الإطار ذاته، ارتفعت حركة الشحن الجوي بنسبة 12.69 % في مطار الدوحة الدولي. ويعود الفضل في هذا النمو إلى الخدمات المتميزة التي يقدمها إلى سوق الشحن الجوي العالمية، والتي تعد سبباً رئيسياً في هذا التوسع الكبير. وتستمر شركة القطرية للشحن الجوي في تقديم حلول مرنة تناسب عملاءها، وذلك على خلفية الاتفاقية التجارية بين الخطوط الجوية القطرية وشركة IAG للشحن. 12.69 % نموا في الشحن و13.8 % ارتفاعاً في الحركة البريديةوفي هذا السياق، يقول السيد عبد العزيز الماس، مدير أول العلاقات العامة والاتصال بمطار الدوحة الدولي: "يشهد مطار الدوحة الدولي نمواً مستمراً في حركة المسافرين والطائرات والشحن الجوي والحركة البريدية. ومع تزايد أهمية دولة قطر كمركز إقليمي ودولي لخدمات المواصلات، ينصب تركيزنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للعملاء والمسافرين عبر مطار الدوحة الدولي".وإضافة إلى النمو في حركة المسافرين وحركة الشحن، ارتفعت الحركة البريدية القادمة إلى الدوحة بنسبة 13.8 % عن الفترة ذاتها من عام 2013. كما ارتفعت حركة الطائرات بنسبة 7.04 % عن شهر فبراير من العام الماضي.ولضمان توفير تجربة سفر مريحة وآمنة وممتعة، قام مطار الدوحة الدولي بالاستثمار جلياً في تطوير البنى التحتية والتعامل مع التوسع المتزايد الذي يشهده المطار، حيث تم زيادة مكاتب تفتيش الجوازات وزيادة عدد مواقف الطائرات وتوسيع مرافق المطار من أجل إثراء تجربة المسافرين. زيادة مكاتب تفتيش الجوازات وعدد مواقف الطائرات وتوسيع مرافق المطار لإثراء تجربة المسافرينوشهد مطار الدوحة الدولي، الذي استقبل في عام 2013 أكثر من 23،2 مليون مسافر، تطورات كبيرة خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث تمت مضاعفة حجمه لاستيعاب الضغط المتزايد عليه من المسافرين من وإلى دولة قطر. ومن شأن مطار حمد الدولي أن يغيّر تجربة السفر لدى الركاب لما يتوفر فيه من مرافق ستفوق توقعاتهم.ويعد المطار الجديد الواقع على مياه الخليج العربي تحفة معمارية وهو مزود بأحدث أنظمة المطارات في العالم. ويتميّز المطار بعدة معالم فريدة من بينها مدرجان للطائرات يعدان من أطول مدرجات الطائرات في العالم، إضافة إلى برج للمراقبة مصمم على شكل هلال ومبنى للركاب قادر على استيعاب 30 مليون مسافر سنوياً ومساحة للمحال التجارية والمطاعم بحجم 40 ألف متر مربع إضافة إلى مسجد ذي تصميم فريد.