رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الهلال القطري يوزع مساعدات شتوية على اللاجئين الفلسطينيين

بدأ الهلال الأحمر القطري في تنفيذ مشروع الشتاء الدافئ في لبنان لعام 2014-2015، حيث يباشر توزيع المساعدات الشتوية على اللاجئين الفلسطينيين في المناطق اللبنانية الأشد فقرا، وذلك بالتعاون مع جمعية الإرشاد والإصلاح الخيرية الإسلامية ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأنروا). وأوضح الهلال الأحمر في بيان أن قيمة المساعدات التي يتم توزيعها تبلغ 200 ألف دولار أمريكي (أي ما يعادل 730 ألف ريال قطري)، بتمويل كامل من الهلال الأحمر القطري، وهي تتكون من 600 قطعة من الملابس الشتوية، 500 مدفأة كهربائية، 1010 بطانيات، 1500 معطف لطلاب رياض الأطفال في المخيمات الفلسطينية، و10 آلاف معطف لطلاب مدارس الأنروا، و500 هدية للمسنين تتضمن فرشة ووسادة لكل فرد، ومحروقات للتدفئة بمعدل 100 لتر من المازوت لكل أسرة. وسوف يستكمل تنفيذ المشروع في منتصف يناير الجاري. ويستفيد من هذه المساعدات 16,610 أشخاص في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بمناطق "بيروت صيدا وصور وطرابلس والبقاع"، بالإضافة إلى تلاميذ 54 مدرسة تابعة لمنظمة الأنروا وعدد آخر من رياض الأطفال في المناطق المذكورة. ويجري تنفيذ هذا المشروع بالتعاون مع كوادر جمعية الإرشاد والإصلاح بهدف التخفيف من معاناة العائلات الفقيرة والمرضى والعجزة وتوفير احتياجاتهم الأساسية بصورة تحافظ على كرامتهم، وخاصة في ظل البرودة الشديدة التي تجتاح المناطق المستهدفة خلال فصل الشتاء. وقد أعربت الأسر المستفيدة من هذه المساعدات عن شكرها وامتنانها لهذه اللفتة الإنسانية الطيبة من الهلال الأحمر القطري، الذي دائما ما يكون في مقدمة الصفوف التي تسعى إلى تخفيف معاناة الفقراء والمحتاجين في لبنان، ورسم البسمة على وجوههم بعد أشهر طويلة من المعاناة وضيق ذات اليد. وتأتي هذه المساعدات ضمن حملة الشتاء الدافئ التي أطلقها الهلال الأحمر القطري، وتستهدف توزيع مساعدات شتوية بقيمة 5 ملايين ريال تتضمن بطانيات وفرشات ووسائد ومدافئ ووقود تدفئة ومعاطف لطلاب المدارس من الأسر الأشد فقرا في سوريا وفلسطين وأفغانستان وكشمير الهندية ومخيمات اللاجئين في لبنان والأردن وتركيا وشمال العراق.

401

| 04 يناير 2015

محليات alsharq
"راف" تجمع التبرعات لـ"الشتاء الدافئ"

في إطار جهودها المتواصلة لدعم الشعب السوري الشقيق، تنظم مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" بالتعاون مع إذاعة القرآن الكريم السبت حلقة إذاعية لجمع التبرعات لدعم مشاريع حملة " الشتاء الدافئ" التي تستهدف توفير الاحتياجات الإنسانية والإغاثية للنازحين واللاجئين في سوريا والعراق وميانمار وإفريقيا الوسطى، ضمن حملة "الشتاء الدافئ " التي تنفذها المؤسسة، بالتعاون مع عدد من المؤسسات والجمعيات الخيرية الشريكة لها في تلك البلدان. تبدأ الحلقة الإذاعية في تمام الساعة الثامنة مساء غد السبت وتستمر حتى الساعة العاشرة ليلا ، ويقدمها الإعلاميان السيد أحمد فخرو والسيد أسامة توفيق، ويشارك فيها عدد من الدعاة الذين سيقومون بتعريف الجمهور بما يجب عليهم تجاه اشقائهم النازحين واللاجئين في البلدان المستهدفة، والذين اضطروا لترك ديارهم ومصادر رزقهم ولجأوا إلى الدول المجاورة أو نزحوا داخل بلدانهم إلى مناطق أخرى بعيدة عن عمليات القصف والتهجير التي تستهدفهم. ويتخلل هذه الحلقة الإذاعية عرض تقارير ميدانية عن احتياجات الفئات المستهدفة، والأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها النازحون واللاجئون في مناطق اللجوء والنزوح، كما يتخللها جمع تبرعات على الهواء مباشرة لدعم مشاريع راف الإغاثية لصالح المستفيدين. وتركز حملة " الشتاء الدافئ" التي تنفذها "راف" هذا العام لصالح النازحين واللاجئين في كل من سوريا والعراق وميانمار وإفريقيا الوسطى ، تركز على توفير المواد الشتوية على اللاجئين والنازحين ، بالتعاون مع عدد من المؤسسات والجمعيات الخيرية الشريكة للمؤسسة، مثل توفير حقائب شتوية ، وفرش وسجاد وبطانيات وتوفير تجهيزات التدفئة والملابس الشتوية وغيرها من المواد التي تساعد الفئات المتضررة في التغلب على برد الشتاء القارس خلال موسم الشتاء. وناشدت مؤسسة راف المحسنين والمحسنات من أبناء قطر والمقيمين على ارضها تقديم الدعم والتبرعات لدعم مشاريع الحملة، مشيرة إلى أنها وفرت العديد من سبل ووسائل استقبال التبرعات، سواء عن طريق محصليها في المجمعات التجارية أو عبر حساباتها البنكية أو الاتصال بالخط الساخن 55341818 أو من خلال موقع المؤسسة الإلكترونيwww.raf-thani.com.

378

| 04 ديسمبر 2014

محليات alsharq
"الهلال القطري" يطلق "حملة الشتاء الدافئ" لفقراء العالم

أطلق الهلال الأحمر القطري صباح أمس حملة الشتاء الدافئ لعام 2014-2015 تحت شعار "خل نتبرع"، بـ5 ملايين ريال قطري كنواة لدعم الحملة من قبل المؤسسات والشركات والأفراد، والتي تستهدف عدد من الأسر في الدول الأكثر عوزاً وحاجة في ظل بدء فصل الشتاء القارص. "الكعبي": "الهلال القطري" الأقدر على إيصال المساعدات للمجتاجينوفي هذا الإطار قال سعد الكعبي مدير إدارة تنمية الموارد بالهلال الأحمر القطري: "إنَّ حملة الشتاء الدافئ هي سُنَّة حسنة ينتهجها الهلال الأحمر القطري كل عام من أجل مساعدة الفئات الضعيفة وإعانتها على تحمل ظروفها الإنسانية الصعبة التي تعانيها على مدار العام، والتي تزداد صعوبة وقسوة مع برودة الطقس في فصل الشتاء". وأكدَّ الكعبي في مؤتمر صحافي عقد صباح أمس للإعلان عن الحملة، أنَّ الهلال الأحمر القطري قد نجح في تنفيذ الحملة بتعاون ذوي الأيادي البيضاء من أهالي قطر لإيصال المساعدات الشتوية إلى أكبر عدد من الأسر المحتاجة في المناطق المتضررة من الصراعات والكوارث والفقر، لافتا إلى أنَّ الهلال الأحمر القطري يعد بعضويته في الحركة الإنسانية الدولية وما تتمتع به وشارته من حصانة قانونية عالمية هو الأقدر على حمل مساعدات المتبرعين إلى مستحقيها في أي مكان في العالم، داعياً جميع الأفراد والمؤسسات القادرة في المجتمع القطري للتبرع دعماً للحملة بتبرعات مادية أوعينية. "آل اسحاق": المساعدات تشمل بطانيات ووسائد ووقود للمدافئوفي هذا السياق انتقل الحديث للسيد عيسى آل اسحاق-رئيس الاستثمار في إدارة تنمية الموارد بالهلال الأحمر القطري-الذي أوضح بكلمته أنَّ الحملة ستستهدف الأسر الأشد فقرا في كل من سوريا وفلسطين، ومخيمات اللاجئين في لبنان والأردن وتركيا وشمال العراق، بالإضافة إلى أفغانستان التي شهدت سيولا وانزلاقات أرضية، وكشمير الهندية التي تضررت من فيضان الأنهار وغرق عشرات القرى بالمياه. أما بالنسبة لحجم المساعدات التي سيتم توزيعها فهي عبارة عن 10 آلاف بطانية شتوية، 5 آلاف معطف لطلاب المدارس، 10 آلاف فرشة، 10 آلاف وسادة، 10 آلاف مدفأة، 500 هدية شتاء للمسنين تتكون من فرشة ووسادة وبطانية لكل شخص، وأخيرا وقود تدفئة لصالح ألفي أسرة بمعدل 100 لتر لكل أسرة. وأوضح آل اسحاق قائلاً "إنَّ القيمة الإجمالية لهذه المساعدات تبلغ قرابة 5 ملايين ريال قطري، وهي قيمة مبدئية قابلة للزيادة في ضوء مستجدات الأوضاع على أرض الواقع، متطلعاً أن تزيد حصيلة التبرعات عن الرقم المستهدف حتى يمكن زيادة عدد الأسر المستفيدة التي تقطعت بها السبل من إخوتنا في بلاد الشام وفي أفغانستان وكشمير. وحول وسائل التبرع ..أوضح السيد أحمد الخليفي – رئيس تنمية الموارد المالية بالهلال الأحمر القطري- قائلاً " إنَّ الهلال الأحمر القطري قام بتخصيص عدة طرق للتبرع، ومنها تسليم التبرعات في مقر الهلال الرئيسي أو فرع التتمية الاجتماعية أو فرع الخور، أو من خلال مندوبي الهلال في المجمعات التجارية، والتحويل البنكي والتبرع الإلكتروني على موقع الهلال وخدمة الرسائل القصيرة".

803

| 10 نوفمبر 2014

عربي ودولي alsharq
"الهلال القطري".. طواقم من نور تخترق عتم الحاجة

مهما بلغ الظلام حلكته فلابد لخيوط الفجر أن تشق طريقها، ولابد لأشعة الشمس أن تتخلل العتم، هذا الوصف يترجم لسان حال عدد من أسر اللاجئين الفلسطينيين والسوريين في لبنان، الذين أكدوا عبر شهادات لهم بأنَّ طواقم الهلال الأحمر القطري دوما كانت خيوط النهار التي تتسلل في عتم الليل مهما بلغ سواده.. حيث أكدت بعض الأسر المستفيدة حجم الدور الذي بذلته طواقم الهلال الأحمر القطري سيما خلال فترة الشتاء والبرد القارص الذي كان سيقضي عليهم لولا رحمة الله التي سخرت الهلال القطري ليقدم الدعم والمساعدة من خلال مشروع الشتاء الدافيء، بهدف تخفيف معاناة الفقراء والمحتاجين من اللاجئين في لبنان. وعلى مدار أشهر الشتاء، ظل متطوعو الهلال الأحمر القطري يعملون كخلية نحل، يتنقلون من منطقة إلى أخرى لتقديم الاحتياجات الشتوية إلى مستحقيها من المحتاجين، الذين عانوا لأشهر طويلة بسبب ضيق الحال، لتترك صدى كبيرا لديهم وتسعد قلوبهم وترسم الضحكات على وجوه أطفالهم. حيث انتهى الهلال الأحمر القطري من تنفيذ مشروع الشتاء الدافئ لعام 2014، وهو أحد المشاريع الأساسية التي يمولها وينفذها الهلال سنويا، وقد غطى المشروع معظم المناطق الفقيرة في لبنان، واستهدف أكثر من 30 ألف محتاج من اللاجئين السوريين والفلسطينيين، بالإضافة إلى الأسرة اللبنانية الأشد فقرا. واستمر تنفيذ المشروع على مدى 4 أشهر، حيث بدأ في أواخر ديسمبر 2013 وانتهى بنهاية أبريل 2014، وشمل توزيع الاحتياجات الشتوية الأساسية من بطانيات، ومدافئ، ووقود للتدفئة، وملابس شتوية، ومعاطف لطلاب مدارس الأونروا، بالإضافة إلى هدايا خاصة للمسنين تتألف من فرش وبطانيات ووسائد. وبلغت قيمة تنفيذ المشروع هذا العام 400 ألف دولار ممولة بالكامل من الهلال الأحمر القطري، واستفاد منها اللاجئيين الفلسطينيين في 17 مخيما على الأقل، بالإضافة إلى اللاجئين السوريين والفقراء اللبنانيين في قرى عكار وبعلبك والبقاع وعرسال وغيرها من المناطق الفقيرة. وقد جرى تنفيذ هذا المشروع بالتنسيق مع جمعية الإرشاد والإصلاح الخيرية الإسلامية بهدف مساعدة العائلات الفقيرة على تحمل ظروف الفقر والحرمان، وخاصة في ظل البرودة الشديدة التي تجتاح المناطق المستهدفة خلال فصل الشتاء. ويستمر الهلال الأحمر القطري في تنفيذ مشاريعه المتنوعة في لبنان، خاصة في مجال إغاثة اللاجئين السوريين والفلسطينيين في نواحي الغذاء والتدفئة والاستشفاء والإسكان والدعم النفسي والتأهيل المهني وغيرها.

290

| 17 مايو 2014

عربي ودولي alsharq
الهلال القطري يختتم مشروع الشتاء الدافئ للفلسطينيين والسوريين

انتهى الهلال الأحمر القطري من تنفيذ مشروع الشتاء الدافئ لعام 2014، وهو أحد المشاريع الأساسية التي يمولها وينفذها الهلال سنوياً، وقد غطى المشروع معظم المناطق الفقيرة في لبنان، واستهدف أكثر من 30 ألف محتاج من اللاجئين السوريين والفلسطينيين، بالإضافة إلى الأسرة اللبنانية الأشد فقراً. واستمر تنفيذ المشروع على مدى 4 أشهر، حيث بدأ في أواخر ديسمبر 2013 وانتهى بنهاية أبريل 2014، وشمل توزيع الاحتياجات الشتوية الأساسية من بطانيات، ومدافئ ووقود للتدفئة وملابس شتوية ومعاطف لطلاب مدارس "الأونروا"، بالإضافة إلى هدايا خاصة للمسنين تتألف من فرشات وبطانيات ووسائد. وبلغت قيمة تنفيذ المشروع هذا العام 400 ألف دولار ممولة بالكامل من الهلال الأحمر القطري، واستفاد منه اللاجئون الفلسطينيون في 17 مُخيّماً على الأقل، بالإضافة إلى اللاجئين السوريين والفقراء اللبنانيين في قرى عكار وبعلبك والبقاع وعرسال وغيرها من المناطق الفقيرة. وقد جرى تنفيذ هذا المشروع بالتنسيق مع جمعية الإرشاد والإصلاح الخيرية الإسلامية بهدف مساعدة العائلات الفقيرة على تحمل ظروف الفقر والحرمان، وخاصة في ظل البرودة الشديدة التي تجتاح المناطق المستهدفة خلال فصل الشتاء. وأبدت العائلات المستفيدة شكرها للقائمين على المشروع، معبرة عن امتنانها لهذه اللفتة الإنسانية الطيبة من الهلال الأحمر القطري، الذي دائما ما يكون في مقدمة الصفوف التي تسعى إلى تخفيف معاناة الفقراء والمحتاجين في لبنان. وعلى مدار أشهر الشتاء، ظل متطوعو الهلال الأحمر القطري يعملون كخلية نحل لا تهدأ، حيث تنقلوا من منطقة إلى أخرى لتقديم الاحتياجات الشتوية إلى مستحقيها، الذين لقوهم بالترحاب والغبطة بعد أشهر طويلة من المعاناة وضيق ذات اليد، قبل أن تجيء هذه المساعدات الشتوية لتترك صدى كبيرا لديهم وتسعد قلوبهم وترسم الضحكات على وجوه أطفالهم. ويستمر الهلال الأحمر القطري في تنفيذ مشاريعه المتنوعة في لبنان، خاصة في مجال إغاثة اللاجئين السوريين والفلسطينيين في نواحي الغذاء والتدفئة والاستشفاء والإسكان والدعم النفسي والتأهيل المهني وغيرها.

284

| 11 مايو 2014