رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة وفنون alsharq
أفلام متنوعة تتصدر صالات عرض السينما القطرية هذا الأسبوع

تعرض صالات السينما في الدوحة هذا الأسبوع مجموعة من الأفلام السينمائية العالمية، بالتزامن مع عرضها في مختلف دور العرض في أنحاء العالم، حيث تتنوع بين الدراما والخيال العلمي، بالإضافة إلى الدراما الكوميدية ورسوم متحركة، والتي تقوم ببطولتها مجموعة مميزة من نجوم السينما العالمية. ومن ضمن الأفلام المعروضة الفيلم الكوميدي والموسيقي ماما ميا من تمثيل ليلي جيمس واماندا سيفريد وميريل ستريب وتدور أحداث الفيلم حول اكتشاف صوفي أنها حامل وستنجب طفلاً وهي صغيرة في السن وهو تماماً ما حدث لوالدتها قبل ذلك لذا تذهب إلى جزيرة كالوكايري اليونانية التي جاءت إليها والدتها حينما كانت حامل بها لأنها اعتقدت أن هذا المكان هو سيعلمها كيفية التعامل وتحمل المسؤولية تجاه طفلها كما تحظى بزيارة غير متوقعة من جدتها. ويعرض أيضاً فيلم الجريمة غوتي بطولة جون ترافولتا وسبنسر لوفرانكو وكيلي بريستون، وتدور أحداث الفيلم حول علاقة جون جوتي مع أبيه على المستوى الشخصي فضلاً عن رغبته في شغل منصب والده كرئيس للمنظمة الإجرامية التي أسسها والده منذ زمن. ومن أفلام الإثارة والأكشن المعروضة هذا الأسبوع ، فيلم المحليين وتدور أحداثه حول أن زوجاً وزوجة يسابقون الزمن عبر المقاطعات الريفية في سبيل البحث عن الأمان والسكينة وسط هذا العالم المتوحش وعليهم أن يوصلوا حتى نقطة الانهيار الكامل في سبيل البقاء، والفيلم من تمثيل كيتبوسرث وتيلور هوشلين وسونويا ميزونو. وأما الفيلم الهندي القلب ينبض تقع أحداثه في راجاستان، حيث تدور قصة حب تستكشف من خلالها كيفية تعامل الأبطال مع الاختلافات الطبقية وجرائم القتل لأجل الشرف، من إخراج شاشانك خيتانو وتأليف ناجراج مانجول وسيناريو وحوار شاشانك خيتان وتمثيل أشوتوش رنا و إيشان خطار وجانفي كابور. واستناداً إلى قصة حقيقية يشرع أربعة شباب في فيلم الجريمة والدراما الحيوانات الأمريكية في تنفيذ واحدة من أخطر السرقات الفنية في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، تستهدف الاستيلاء على المجموعة الخاصة في مكتبة جامعة ترانسيلفانيا لكنهم يكتشفون أن الخطة قد اتخذت لنفسها مساراً مختلفاً عما خططوا له، والفيلم من تمثيل أن دو ايفان بيترس وباري كيوجان. وتدور أحداث فيلم الجريمة والأكشن دعاء قبل الفجر تمثيل جو كولي فيثيا بانسرنجارم وبانيا يمومفاي القائم على السيرة الذاتية لـ بيلي مور والذي تجاوز محنته داخل سجن تايلاندي بأن يمارس الملاكمة هناك وأصبح بطل الملاكمة التايلاندية.. كما تدور أحداث فيلم دراما وإثارة نادي الصبية المليارديرات حول مجموعة من الصبية الأثرياء في لوس انجلوس خلال الثمانينات يقومون بتأسيس عملية تضمن لهم الثراء الدائم لكنها تتخذ مساراً مميتاً تمثيل تارون ايجرتون وايما روبرتس وكيفين سبيسي. و تشهد صالات السينما أيضاً، فيلم الإثارة في الظلام حيث تسمع عازفة عمياء جريمة قتل ترتكب في الشقة في الطابق العلوي من منزلها الأمر الذي يرسلها إلى طريق مظلم في عالم الجريمة الجنائي الصارخ في لندن تمثيل ناتالي دورمر واميلي راتاجكوسكي وإد سكرين. وأما فيلم الرعب لايزال مولود حيث تترقب ماري ميلاد توأمها، ولكن خلال عملية الولادة يموت أحدهما ويحيا الآخر، وترعى ابنها آدم بكل ما اوتيت، لكنها تشك في شيء، أو في حدث خارق للعادة عن كيان شيطاني يتغذى على ا?مهات والأطفال المواليد والفيلم من إخراج براندن كريستينسن و تأليف براندن كريستينسن، وأما طاقم العمل كريستي بورك و شيلا ماكارثي وجيسي موس و ريبيكا أولسون و جين جريفين. ومن أفلام الدراما والتشويق الهندية يعرض فيلم سانجو، وكذلك يعرض فيلم المغامرة الرجل والنملة، وفيلم الرعب عملية التطهير الأولى وفيلم الخيال العلمي عالم الديناصورات المملكة الزائل وفيلم الجريمة أوشن 8 وفيلم الإثارة ناطحة سحاب..و من أفلام الرسوم المتحركة يعرض فيلم العائلة والأطفال هوتيل ترانسلفانيا 3.

2856

| 19 يوليو 2018

ثقافة وفنون alsharq
أفلام عالمية تعرضها صالات السينما في الدوحة هذا الأسبوع

تتصدر أفلام الكوميديا والجريمة صالات عرض السينما القطرية هذا الأسبوع بالتزامن مع عرضها في مختلف دور العرض في أنحاء العالم، إلى جانب أفلام الحركة والتشويق والرسوم المتحركة، والتي تقوم ببطولتها مجموعة مميزة من نجوم السينما العالمية. ومن ضمن الأفلام المعروضة هذا الأسبوع فيلم الحركة انت مان اند ذا وسب، وهو من إخراج بيتن ريد، ومن بطولة بول رود، إيفانجلين ليلي، هانا-جون كامين ووالتون جوجينز. وتدور أحداث الفيلم عندما يواجه سكوت لانج (بول رود) عواقب اختياراته كبطل خارق وأب، فهو يناضل من أجل إعادة التوازن لحياته المنزلية مع تولي مسئولياته كبطل خارق، كما أنه يواجه تحديات مع هوب فان داين (إيفانجلين ليلي) والدكتور هانك بيم (مايكل دوجلاس)، خاصة بعد انخراطهم في مهمة جديدة. والفيلم من إنتاج شركة دل واستوديوهات مارفل بتكلفة إنتاجية بلغت ما يقارب 130 مليون دولار أمريكي. ويعرض هذا الأسبوع أيضا الفيلم الكوميدي تاق وهو فيلم أمريكي تدور قصته حول مجموعة صغيرة من زملاء الدراسة السابقين ينظمون لعبة سنوية تفصيلية تعتمد على المطاردة، والتي تتطلب من بعضهم السفر لبلدان أخرى. والفيلم من بطولة أنابيلا واليز، جيريمي رينر، إيلا فيشر و ليزلي بيب، ومن إخراج جيف تومسيك. أما بالنسبة للأفلام التي تجمع بين الجريمة والحركة فيلم تاكسي 5 وهو فيلم فرنسي من بطولة فرانك جاستمبيد، مالك بنتله و سابرينا ويازانا، و أخرجه فرانك جاستمبيد . وتدور أحداث الفيلم عندما ينتقل أحد ضباط الشرطة إلى قسم شرطة مدينة مارسيليا الفرنسية، ويكلف بمهمة القبض على مجموعة من اللصوص الإيطاليين الذين يقودون إحدى سيارات الفيراري مع دانيال السائق المريع الذي يقود إحدى سيارات الأجرة البيضاء. وسيتم كذلك عرض الفيلم السويسري الكوميدي ذا ليتل ويتش، ويتتبع الفيلم قصة ساحرة صغيرة قٌدر لها أن تصير الساحرة الأفضل في الغابة، وتدخل من مغامرة لأخرى بصحبة غرابها أبركساس، وهو من إخراج مايك شيرير، وبطولة كارولين هيرفورث، أكسل براهل، لويس فورباخ و سوزان فون بورسودي. كما تشهد صالات السينما فيلم التشويق ذا فرست بيرج من إخراج جيرارد ماكموري وتمثيل إيلان نويل، شاينا لاين، لكس سكوت دافيس و جويفان ويد. وتتمحور قصة الفيلم حول الأحداث السابقة التي أدت في النهاية لظهور أول يوم من أيام التطهير السنوي الذي تصير من خلاله كل الجرائم مشروعة بما فيها القتل. ومن الأفلام العربية التي سيتم عرضها هذا الأسبوع الفيلم الكوميدي قلب أمه، وتتمحور أحداثه حول زعيم عصابة يُدعى (مجدي تختوخ) يدخل في مشاجرة يُصاب على إثرها، وينُقل إلى المستشفى في حالة خطيرة حيث يحتاج إلى نقل قلب، وفي ذات الوقت تتوفى والدة الشاب (يونس)، فيلجأ الأطباء إلى نقل قلب والدته إلى (تختوخ) لإنقاذ حياته، فيتعامل مع (يونس) بطريقة حنان الأم وخوفها عليه. والفيلم من إخراج عمرو صلاح، وبطولة هشام ماجد، دلال عبدالعزيز، مصطفى منصور وأحمد سلطان. وحول أفلام رسوم المتحركة فسيتم عرض فيلم دوبي اند ديزي، دريمي تاون، وتدور الأحداث عندما يقرر كل من دوبي وديزي إنقاذ أصدقائهم من خلال الولوج إلى أحلامهم ومواجهة ساحرة شريرة تتحكم في مصنع الأحلام.

2892

| 05 يوليو 2018

ثقافة وفنون alsharq
المخرج مهدي علي لـ" الشرق": الجيل الجديد يؤسس لسينما قطرية جادة

الإبداعات القطرية الشابة تؤسس لحوار سينمائي عالمي آمل أن نرى إنتاج أفلام سينمائية طويلة في قطر قريباً لولا دعم الدوحة للأفلام لما تحققت نهضة سينمائية في قطر الفن السابع نجح بقوة في اجتذابي من الهندسة أكد المخرج مهدي علي على أن السينما القطرية ستدخل قريباً مرحلة إنتاج الأفلام الطويلة، لافتا إلى أنها تؤسس لحوار سينمائي مع العالم يرتقي بالأفكار والقيم. وأشار علي خلال حوار مع الشرق إلى أن هناك جيلا من الشباب القطري من صناع الأفلام يبشر بالخير، لأنه يمتلك الموهبة الحقيقية وقادر على الإبداع وتقديم أعمال سينمائية متميزة، منوها بأن هذا الجيل يعمل على تأسيس سينما قطرية جادة تسهم في تنشيط الحركة الفنية وإثراء المشهد الثقافي في قطر . تاليا.. تفاصيل الحوار : حدثنا عن بدايات مسيرتك الفنية؟ البداية كانت مع الفن المسرحي، حيث شاركت في سن مبكرة بأعمال مسرحية بتشجيع من شقيقي حمد وحافظ، أما عالم السينما فتعرفت عليه من خلال شاشة التلفزيون، حيث لم يكن في قطر خلال الثمانينيات من القرن الماضي سوى دارين للسينما، وقد تسنى لي التعرف عليها في سن الـ 13 عاما خلال أيام الأعياد، هنا اكتشفت أن لدي رغبة شديدة ورابطاً قوياً بهذا الفن، آنذاك راقتني فكرة أن أصبح مخرجاً سينمائياً. الفن السابع جذبني هل توجهت لدراسة السينما فيما بعد ؟ عند تخرجي من الثانوية، أشار علي بعض الأصدقاء الى أنه لا مستقبل أمام ولوجي عالم السينما، فغيّرت حقل دراستي والتحقت بكلية الهندسة الميكانيكية، إلا أن الفن السابع ظل يجذبني بقوة إلى عالمه، فبدأت بتعلم أصوله من خلال الالتحاق بالدورات كالكتابة السينمائية، كما واصلت حضور المهرجانات السينمائية، حتى حدثت النقلة النوعية في حياتي عبر التحاق أخي حافظ بدراسة السينما في أمريكا عام 2000 ، وعندما زرته تعلمت منه فن المونتاج السينمائي، وفي غرفة المونتاج بدأت علاقتي بالكاميرا، ثم قررت أن أغير مجال عملي من الهندسة الى السينما. في أي جهة عملت فيها لتنمية هذه الهواية وصقلها ؟ بداية عملت في قناة الجزيرة للأطفال التي وجدت في القائمين عليها كل الاهتمام والرعاية، إذ وفرت لي الإدارة فرصة دراسة السينما في فرنسا، وعلى أثر ذلك قمت باطلاق العديد من الأعمال السينمائية التي لاقت كل النجاح والإعجاب خلال مشاركتي بها في المهرجانات الدولية، حيث كنت من أوائل السينمائيين القطريين الشباب. ما هي الأعمال المميزة التي قمت بإنتاجها وإطلاقها ؟ أصدرت فيلماً وثائقياً قصيرا عام 2007 بعنوان (انتماء)، يتحدث عن قضية الارتباط بالأرض من خلال قصة أسرة فلسطينية تتعرض لاخلاء البيت نتيجة ارتفاع الإيجارات لكنها تبقى متمسكة بدافع الانتماء والارتباط القوي بالأرض التي تقيم فوقها، وبعد انتقالي للعمل في مؤسسة الدوحة للأفلام عام 2012 تحملت مسؤولية العمل في البرامج التعليمية بالمؤسسة . شباب مبدع كم رصيدك من الأفلام حتى الآن ؟ عملت خمسة أفلام قصيرة، ومن خلال مؤسسة الدوحة للأفلام قمت بإنتاج وإصدار العديد من الاعمال السينمائية التي اعتبرها متميزة وشاركت في الطفرة السينمائية التي تشهدها الحركة الفنية القطرية، ولا بد أن أشير إلى أن هناك نخبة من الشباب القطري المبدع القادر على الابداع والعطاء والاستمرار في مجال السينما وتقديم أفلام سينمائية متميزة . لغة الصورة في حوار سابق أشرت إلى ندرة كتاب السينما القطرية الطويلة، كيف يمكن معالجة هذا الأمر ؟ في الحقيقة، الأمر يتعلق بالجانب التقني، فالكاتب القطري بحاجة لنفس طويل في الكتابة للأفلام الطويلة واكتساب المزيد من اللياقة فيها، فالكتابة للأعمال الطويلة تتطلب من الكاتب ترجمة لغة الصورة، عبر كتابة عشرات الصفحات، حيث تنقل كل منها مشهداً بصرياً، هناك العديد من الكتاب حاولوا الكتابة لكن نقلاتهم بالحبكة القصصية كانت حوارية وليست بصرية، الأمر يحتاج إلى مزيد من التعلم واكتساب الخبرة. المبدع القطري هل ترى أن الجهود يجب أن تصب على الكتابة للسينما الطويلة حتى تنسجم وتواكب ما تشهده الثقافة القطرية من نهضة كبيرة؟ هناك تجارب عديدة لكنها لا ترقى لمستوى الأفلام الطويلة لأنها تحتاج الى تطوير في السيناريو، وليس بعيداً وصولنا الى مرحلة سينما الأفلام الطويلة، ولا أعتبر القضية أن تكون لدينا سينما قطرية منافسة، بقدر ما يجب أن تتوافر لدينا أعمال قطرية فنية تعبر عن قضايا إنسانية في هذا الفضاء الذي نعيش فيه، والمبدع القطري يمتلك كل المقومات ويستطيع تأسيس حوار سينمائي من أجل الارتقاء بالقيم والأفكار ويتشارك بها مع العالم . سينما هادفة ما هي تطلعاتك للمستقبل هل سيكون للسينما القطرية مكانة مميزة في الأيام القادمة؟ لا شك، فالمواهب القطرية الشابة متوافرة وتبشر بالخير، بتأسيس سينما جادة وهادفة، وهذا هو هدف وجود مؤسسة الدوحة للأفلام التي تسهم بفاعلية في تنشيط الحركة السينمائية القطرية وإثراء المشهد الثقافي في الدولة عبر اعمال ومشاريع متميزة، نأمل من خلالها تأسيس حوار إنساني وحضاري بين الثقافات. دعم مؤسسي باعتبارك من جيل الرواد الشباب، هل أنت راض عن الخطوات التي قطعتها السينما القطرية؟ أستطيع أن أقول لولا الدعم الذي تقدمه مؤسسة الدوحة للأفلام لما تحقق هذا الحراك السينمائي ولم تكن تلك الملتقيات والمهرجانات التي نشهدها الآن، وخاصة الدعم الذي يتلقاه صناع الأفلام الشباب الذين يودون طرح قصصهم وقضاياهم من خلال أعمال إبداعية متميزة، أما السينما القطرية، فلا تزال فتية وفي طور مرحلة الأفلام القصيرة.

3093

| 18 مايو 2018

منوعات alsharq
أفلام الدراما والكوميديا تتصدر صالات السينما القطرية هذا الأسبوع

تتصدر أفلام الدراما والكوميديا صالات عرض السينما القطرية هذا الأسبوع بالتزامن مع عرضها في مختلف دور العرض في أنحاء العالم، والتي تقوم ببطولتها مجموعة مميزة من نجوم السينما العالمية. ومن ضمن الأفلام المعروضة هذا الأسبوع فيلم الكوميديا الأمريكي أوفربورد تدور أحداثه حول صاحب يخت مدلل وثري يتم الإلقاء به من يخته إلى عرض البحر ويفقد الذاكرة، وهو ما تقرر أم عاملة عزباء الاستفادة منه، حيث تحاول إقناعه أنهما متزوجان، والفيلم هو إعادة إنتاج للفيلم الذي يحمل نفس الاسم عام 1987، وتم تصوير الفيلم في كندا، وهو من بطولة أوجينيو ديربيز وآنا فارس وإيفا لونغوريا ومن إخراج روب جرينبرج. كما تشهد دور العرض السينمائية فيلم الكوميديا أي فيل بريتي/>يتناول الفيلم قصة فتاة تدعى رينيه بينيت بعد تعرضها لحادثة أثرت على رأسها خلال إحدى التدريبات تتغير بها الأحوال، وتكتسب المزيد من الثقة في النفس على غير العادة، وتتصاعد أسهمها في شركة التجميل التي تعمل لديها، وتجعلها شاعرة بالتقدير من كل ممن حولها، الفيلم من إخراج مارك سيلفرستاين وبطولة إيمي شومر، لورين هاتون وناعومي كامبل. ويعرض كذلك فيلم الدراما الأمريكي تولي تدور أحداث الفيلم حول سيدة تدعى مارلو وهي أم لثلاثة أطفال أحدهم مولود جديد، تحظى بهدية من شقيقها تتمثل في جليسة أطفال تدعى ماكنزي دافيس الطالبة الجامعية التي تساعد مارلو على إيجاد الوقت والطاقة وتقلب حياتها رأسًا على عقب بشكل إيجابي وطرق غير متوقعة، الفيلم من إخراج جيسون ريتمان وتأليف ديابلو كودي ومن بطولة تشارليز ثيرون، وتعاون كل من المخرج والمؤلف والبطلة من قبل في فيلم ينق أدلت عام 2011 . وحول الأفلام الهندية تعرض صالات السينما هذا الأسبوع الفيلم الكوميدي 102 نوت أوت تتركز أحداث الفيلم في قالب كوميدي حول رجل يبلغ من العمر 102 سنة، ويحاول أن يكسر الرقم القياسي الخاص بأكبر الأشخاص سنًا على قيد الحياة وهو الرقم الذي يحمله رجل من الصين، والفيلم الكوميدي الدرامي من إخراج أوميش شوكلا وبطولة أميتاب باتشان وريشي كابور ويستند الفيلم على مسرحية غوجاراتية. ومن الأفلام التي ستعرض أيضاً فيلم الدراما غيرنزي تدور أحداثه حول التوافق الذي يحدث بين جولييت آشتون ليلي جيمس وأعضاء جمعية جيرنسي الأدبية، عندما تشاركهم تجاربهم التي اختبروها في جزيرة غيرنزي التي احتلها النازيون خلال الحرب العالمية الثانية، وتراودها فكرة تأليف كتاب عنهم، ومن ثَم تذهب لزيارة جزيرتهم، فتعقد هناك صداقات طويلة الأمد، كما تتخذ خطوات كبيرة في مسار تغيير حياتها، أبطال الفيلم ليلي جيمس، ماثيو جود، بينيلوبي ويلتون وجيسيكا براون فيندالي، تعاونوا سويًا من قبل في مسلسل داون تاون آبيي من إنتاج 2010، تم تصوير مشاهد الفيلم في المملكة المتحدة. أما بالنسبة للأفلام العربية تعرض شاشات السينما فيلم قسطي بيوجعني يروي الفيلم قصة شاب يعيش حياة بسيطة من خلال عمله كمحصل للفواتير والأقساط الخاصة بالأجهزة الكهربائية، حيث يقع في العديد من المفارقات الكوميدية التي يتعرض لها أثناء تأدية عمله نتيجة لارتفاع الأسعار في مصر، الفيلم تأليف وإخراج إيهاب لمعي، وبطولة هاني رمزي، مايا نصري، حسن حسني، مصطفى أبو سريع.

1722

| 03 مايو 2018

ثقافة وفنون alsharq
مخرجون لـ"الشرق": المهرجانات السينمائية تثري المشهد الإبداعي القطري

أكد مخرجون قطريون أن احتضان الدوحة لمهرجانات سينمائية عالمية، يسهم في تحفيز وتطوير المواهب الفنية الواعدة، كما يعزز الطاقات الشبابية في مجال صناعة الأفلام، وذلك لما تشكله من منصات حوارية هامة يتبادل فيها مختلف العاملين في حقل السينما، تجاربهم الإبداعية، مما يوفر فرصة قيمة لإطلاعهم على الأعمال السينمائية العالمية ويسهم في تعزيز مسيرتهم الفنية ، فضلا عن دورها في اثراء المشهد الثقافي والابداعي بالدولة . وأشار هؤلاء إلى أن المبادرات والبرامج التي أطلقتها هذه الملتقيات أحدثت تغيرا ملموسا في خريطة الانتاج السينمائي المحلي، وأفرزت ابداعات متميزة مما يبشر بمستقبل واعد في السينما القطرية، ويصل بها إلى المستويات المتقدمة والمرجوة في منافسة السينما العالمية . مهدي علي: منصات تسهم في تطوير مهارات السرد البصري يقول المخرج مهدي علي علي : إن السينما القطرية كانت في السابق تعاني من قلة الانتاج، مقارنة بما هي عليه الآن ، مشيرا إلى أن مهرجان أجيال قلب المعادلة، وذلك من خلال المبادرات والبرامج التي أطلقها ، مثل برنامج أفلام صنع في قطر التي غيرت منحنى انتاج الافلام القصيرة في قطر، وأعطت للمخرجين، فضاء واسعاً، بأن يلتقوا مع الجهمور، ويستمعوا إلى آراء بناءة تسهم في تعزيز مسيرتهم السينمائية، مضيفا أنه من خلال المهرجانات السينمائية تعرف الجمهور على السينمائيين الصاعدين في عالم الفن السابع في قطر . وبخصوص كيفية استفادة الطاقات الشابة من المهرجانات السينمائية التي تقام في قطر، قال علي : يجب أن يكون لكل فنان متلق وناقد ليرتقي بأعماله الفنية لمستويات ترضي شغفه وولعه بالفن، مؤكدا أن المهرجانات المحلية شكلت منصة يلتقي فيها السينمائي بجمهوره، بالإضافة إلى ما توفره هذه الملتقيات من فائدة في تطوير مهارات السرد البصري، وذلك من خلال مشاهدة تجارب متميزة للسينمائيين والمشاركة في حواراتهم الفنية الثرية . عائشة الجيدة: تجارب غنية خلفت بصمات على مسيرتنا الفنية بدورها، قالت المخرجة عائشة الجيدة: إن المهرجانات السينمائية ساهمت في اكتشاف المواهب السينمائية، سواء في صفوف المواطنين أو المقيمين في قطر، مشيرة إلى أن الدعم الذي يتلقاه صناع الأفلام الشباب من مؤسسة الدوحة للأفلام ترك بصمات واضحة في مسيرتهم الفنية وساعدهم في تعريف الناس بمواهبهم الفنية، كما أفرز طاقات متميزة أنتجت أفلاما بجهود ذاتية، وحصدت جوائز مرموقة، منوهة أن لولا تلك الفرص التي تمنحها هذه المهرجانات والدعم المتواصل التي تبذله المؤسسة لما كنا سمعنا من قبل عن تلك الأسماء الواعدة في سماء الابداع، ولما حققت هذا الحضور المتميز والمـتألق في عالم السينما . عبدالرحمن العباسي: تفتح آفاق المعرفة وتبرز الطاقات الشبابية من جهته، يقول المخرج عبد الرحمن العباسي إن المراد من هذه المهرجانات أكثر من كونها تسهم في اكتشاف المواهب السينمائية، مشددا على أهمية احتضانها للطاقات القطرية والاهتمام بها وتطويرها حتى تصل إلى مرحلة الاحتراف . وأكد العباسي أهمية التنويع في الابداعات السينمائية وإشراك مختلف الفئات في الأعمال الفنية، لافتا إلى أن تصدر الفنان الموهوب الشاب الواحد في أكثر من عمل يوقعه في فخ التكرار، متمنيا اقامة العديد من المهرجانات على مدار العام، وأن لا يقتصر العدد على مهرجان واحد أو مهرجانين، لأن هذه الفعاليات والأنشطة تفتح آفاق المعرفة والفائدة أمام أصحاب الموهبة الحقيقية ويلعب دوراً هاماً في ابراز طاقات شبابية لمستقبل واعد في مجال صناعة السينما والأفلام القصيرة . عائشة المهندي: ملتقيات حوارية تقدم تجارب سينمائية المخرجة عائشة المهندي قالت: إن استضافة قطر لهذه المهرجانات كترايبكا سابقا وأجيال وقمرة حاليا، وفّر مساحة كبيرة لصانعي الأفلام ومحبي السينما بالتعرف على أعمال سينمائية عربية وعالمية متميزة من مختلف الدول والقارات ، وشجعت الموهوبين الشباب على صناعة الأفلام وعرضها . معربة عن سعادتها بإقامة هذه المتلقيات التي تجمعها بنخبة من المبدعين عبر منصات حوارية تناقش الانتاجات السينمائية المشاركة، مما يكسب المشاركين خبرات وتجارب فريدة من نوعها .

1281

| 27 فبراير 2018

ثقافة وفنون alsharq
"الفن في زمن الحرب" فيلم يجسد وجع الفنانين

عرضت سينما مطافئ الفنانين مساء أمس، فيلماً وثائقياً بعنوان الفن في زمن الحرب، وذلك ضمن سلسلة من الأفلام الوثائقية القصيرة التي تعنى بأشكال الفنون والثقافة، التي تعرضها مطافئ الفنانين بالتعاون مع قناة الجزيرة الوثائقية.. الفيلم يحكي عن فنانين فلسطينيين شهدوا العدوان الإسرائيلي على غزة في عام 2014, فقرروا أن يحولوا حطام القصف وصور الدخان إلى أعمال فنية تنتصر لصاحب الأرض ضد محتلها، الأمر الذي يؤكد على الدور الكبير الذي يلعبه الفن في الحروب، وكيف يتجاوز الشدائد. وقد بلغت مدة الفيلم –الذي حظي بنسبة مشاهدات عالية على موقع يوتيوب- 50 دقيقة، روت صمود الفلسطينيين وهم يحولون القنابل التي تسقط على رؤوسهم ودخان الحرب إلى لوحات فنية تجسد حكاياتهم مع الألم والوجع. المواهب الإبداعية وتهدف مطافئ: مقر الفنانين التابع لمتاحف قطر، من خلال الشراكة مع قناة الجزيرة الوثائقية إلى تعزيز الوعي بأهمية الجوانب الفنية والثقافية في المجتمع المحلي، وتوفير منصات لإلقاء الضوء على المواهب الإبداعية لصناع الأفلام المشهورين والصاعدين، وذلك من خلال عرض أفلام وثائقية تتراوح مدتها بين 30-60 دقيقة، في صالة سينما المطافئ التي تتسع لـ 100 مشاهد. وفي هذا الإطار تم عرض عدد من الأفلام الوثائقية أبرزها فيلم صانع الألوان، الذي يصور بداية الرحلة الفنية لحسن الشرق منذ طفولته المبكرة كفنان فطري في بلدته، والفيلم الوثائقي العمر الرابع، والذي يعكس تجارب ناجحة لمجموعة من المسنين اكتشفوا مواهبهم الفنية بعد سن التقاعد بدلا من أن يستسلموا للملل والعادات السلبية، إلى جانب فيلم ما زلنا معا والذي يروي تجربة الفنانين الفلسطينيين الراحل إسماعيل شموط وزوجته تمام الأكحل اللذين قدما بريشتهما عبر أكثر من خمسين عاما سلسلة من اللوحات التشكيلية تحمل في معظمها هم القضية الفلسطينية منذ النكبة عام 1948. فن الملصقات تستضيف سينما مطافئ في 25 الجاري، الفيلم الوثائقي آخر رسّامي ملصقات السينما، ضمن سلسلة أفلام الجزيرة الوثائقية، حيث يروي الفيلم تجربة إنجاز ملصقات الأفلام باليد التي تميزت بها الهند لسنوات طويلة، إذ ظهر هذا الفن مع نهاية القرن 19 والذي تزامن ظهوره مباشرة مع ظهور الأفلام، وعاش عصره الذهبي إلى حدود التسعينيات لكنه بدأ يفقد مكانته تدريجيا مع ظهور الملصق الفوتوغرافي وتطور البرامج المعلوماتية الخاصة بمعالجة الصورة، ويحكي الفيلم تجربة هذا الفن واختفاءه بكامله خلال العشرين سنة الأخيرة بآسيا، مع عرض تجربة رسامي الملصقات السينمائية.

1491

| 12 يناير 2018

محليات alsharq
أفلام دراما السيرة الذاتية تتصدر صالات عرض السينما القطرية هذا الأسبوع

تتصدر أفلام دراما السيرة الذاتية صالات عرض السينما القطرية هذا الأسبوع بالتزامن مع عرضها في مختلف دور العرض في أنحاء العالم، إلى جانب أفلام الرعب والخيال العلمي، والتي تقوم ببطولتها مجموعة مميزة من نجوم السينما العالمية . ومن ضمن الأفلام المعروضة هذا الأسبوع فيلم دراما السيرة الذاتية لافنغ فينسنت الذي يستلهم حياة الفنان والرسام الهولندي الأسطوري فان جوخ الذي عاش في القرن التاسع عشر ورسم ما يقارب 900 لوحة، الفيلم من إنتاج أمريكي- بولندي مشترك وهو أول فيلم رسوم متحركة تم رسم لوحاته بالكامل باليد بمشاركة ما يقرب من 125 فناناً من جميع أنحاء العالم، وفكرة الفيلم مستوحى من عدد من لوحاته الشهيرة ومقابلات خيالية مع شخصيات رسمها ومن رسائله لشقيقه ثيودور، عرض الفيلم في عدد من مهرجانات السينما وهو من إخراج البريطاني هيو ويلشمان والبولندية دوروتا كوبيلا. ويعرض كذلك فيلم الخيال العلمي ذا هيومانيتي بيورو فيلم من السينما الكندية، تجري أحداثه في المستقبل القريب 2030 حول وكالة حكومية يطلق عليها مكتب البشرية تقوم بنفي الأشخاص غير المرغوب فيهم إلى مستعمرة يطلق عليها عدن الجديدة، الفيلم من بطولة نيكولاس كيدج والكندية ساره ليند، عرض الفيلم في صالات السينما الكندية والأمريكية في 14 نوفمبر 2017. ومن الأفلام المعروضة أيضاً فيلم ذا ديزاستر ارتست يستند الفيلم على كتاب بعنوان داخل الغرفة، أعظم أسوأ فيلم تتم صناعته من أي وقت مضى لجريج سيسترو نشره عام 2013، ويروي قصة إنتاج فيلم الغرفة عام 2003 ، الفيلم من إنتاج نيولاين سينما، رات باك إنترتينمنت ويحقق فيه الممثل والمخرج جيمس فرانكو، عن ظروف وكواليس إنتاج فيلم الغرفة الذي يوصف على نطاق واسع بأنه أحد أسوأ الأفلام في صناعة السينما. كما تشهد دور العرض السينمائية في الدوحة فيلم دراما السيرة الذاتية موليز جيم تستوحي أحداثه من مذكرات مولي بلوم، وهي امرأة شابة وغامضة استطاعت في عمر 26 سنة أن تدير لعبة بوكر فريدة من نوعها، حيث كان زبائنها من أشهر وأغنى الشخصيات العالمية، الفيلم من إخراج الأمريكي آرون سوركين وبطولة الممثلة جيسكا شاستين والبريطاني أدريس ألبا، الذي شاهدته الدوحة في مطلع ديسمبر الماضي في فيلم الجبل بيننا الذي أخرجه الفلسطيني هاني أبو أسعد، وكذلك النجم المخضرم كيفن كوستنر أحد أفضل نجوم هوليوود منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي. وسيتم هذا الأسبوع أيضاً عرض فيلم الرعب انسديس ذا لاست كي ويعتبر الفيلم أول إصدارات العام الجديد 2018، وهو النسخة الرابعة من السلسلة الشهيرة من يونيفرسال بيكشرز التي حققت أجزاءها الثلاثة الأولى إيرادات وصلت إلى 357.7 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، وتتمحور قصة الفيلم حول أخصائية ظواهر خارقة للطبيعة تواجه أكبر تحد لها في مسيرتها، هذه المرة في عقر دارها، الفيلم من إخراج آدم روبتيل وبطولة كل من لين شايا وليق وامنل. أما بالنسبة لأفلام الأطفال والعائلة تعرض شاشات السينما فيلم الرسوم الإسباني تاد ذا لوست اكسبلور يعرض بتقنية ثلاثي الأبعاد وهو الجزء الثاني بعد نسخة 2012، تدور أحداثه حول رجل بناء يحلم بأن يصبح عالم آثار، وبالفعل يتحقق حلمه عندما يتم إرساله عن طريق الخطأ في مهمة لإنقاذ المدينة الضائعة ، والفيلم من إخراج الإسباني أنريكو غاتو.

2480

| 04 يناير 2018

محليات alsharq
مؤسسة الدوحة للأفلام تعلن عن دعم 35 مشروعاً من قطر والعالم

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن المشاريع التي اختيرت للحصول على دعم من برنامج المنح في دورة الخريف، حيث تم اختيار 35 مشروعاً لصناع أفلام يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومختلف أرجاء العالم بهدف دعم الجيل القادم من المواهب السينمائية. ومن بين هذه المشاريع، حصلت 7 أفلام لصناع أفلام قطريين و22 فيلماً لمخرجين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على منح. وتأكيداً على دور المرأة في صناعة الأفلام، ضمت قائمة الأفلام 18 مشروعاً لمخرجات نساء. وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح لها اليوم، الثلاثاء، خلال إعلانها عن المشاريع التي حصلت على منح في دورة الخريف لعام 2017، إن دعم المواهب الواعدة من العالم، وخصوصاً من الدول العربية، يعدّ من المهام الرئيسية التي تلتزم المؤسسة بإنجازها حيث تواصل دعم الجيل القادم من صناع الأفلام بهدف تعزيز ثقافة سرد القصص، مشيرة إلى أن دعم صناع الأفلام من دولة قطر والدول العربية، يأتي من أجل إلقاء الضوء على الأصوات السينمائية المميزة وإبراز هويتنا الثقافية والاحتفاء بقيمنا المشتركة. وأبرزت الرميحي، أن الطلبات المقدمة في هذه الدورة كان استثنائياً للغاية، إذ تم اختيار 35 مشروعاً لقدرتها على التأثير في المشاهدين في أي مكان في العالم. وأضافت: من خلال برنامج المنح، نساهم في تنمية مهارات صناع الأفلام الشباب، خصوصاً في منطقتنا لتحقيق طموحاتهم وإنجاز مشاريعهم الإبداعية. ودعمت مؤسسة الدوحة للأفلام حتى الآن أكثر من 380 فيلماً من 63 بلداً من ضمنها 310 أفلام من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج من خلال برنامج المنح. ومن بين هذه الأفلام دعمت المؤسسة 26 فيلماً لمخرجين قطريين إلى جانب 23 فيلماً آخر حظيت بالدعم من خلال صندوق الفيلم القطري. وإلى جانب المخرجين القطريين، تضم قائمة المشاريع التي حصلت على منح في دورة الخريف لهذا العام، مشاريع من الجزائر، الأرجنتين، تشيلي، مصر، هنغاريا، أيسلندا، إيطاليا، الأردن، لبنان، المغرب، فلسطين، صربيا، سوريا، تونس، والمملكة المتحدة. ويعمل برنامج المنح بمؤسسة الدوحة للأفلام على الترويج للمواهب الناشئة والواعدة من خلال تشجيع التفاعل الإبداعي وتأسيس مجتمع سينمائي مترابط. إلى جانب المواهب الجديدة، يدعم البرنامج أيضاً أسماء من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتميز برؤيتها الإبداعية والمحتوى القوي الذي تقدمه في الأفلام. ومن بين المخرجين المميزين الذين حظيت أفلامهم بمنح في هذه الدورة، المخرج محمد زين الدين عن فيلمه مباركة (المغرب، إيطاليا، قطر)، ومرزاق علواش عن فيلم ريح رباني (الجزائر، فرنسا، قطر). وحصلت سبعة مشاريع من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مرحلة التطوير على منح، من بينها أفلام روائية طويلة، وثائقية طويلة وروائية قصيرة. ففي صنف الأفلام الروائية الطويلة، تم دعم فيلم2030 (قطر) للمخرج علي السليطي، وفيلم تحت الكثبان (قطر) من إخراج محمد الإبراهيم، وفيلم أرض الزعفران (المغرب، قطر) لياسين الإدريسي. أما الأفلام الوثائقية الطويلة، فتم دعم أفلام: فتى الزاوية (فلسطين، المملكة المتحدة، قطر) للمخرج عمر الخيري، ابن عمي الإنجليزي (الجزائر، سويسرا، فرنسا، قطر) من إخراج كريم صياد. بينما تم دعم فيلم: أنا، حمّص (لبنان، كندا، قطر) من إخراج روان ناصيف في صنف الأفلام التجريبية /مقالة/. وفي صنف الأفلام الروائية القصيرة، فتم دعم فيلمي شاشة مقسّمة (قطر) من إخراج ناديا الخاطر، فهد الخاطر والبكمة (قطر) لثامر آل ثاني. كما حصل خمسة عشر فيلماً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على منح في مرحلة الإنتاج، وهي: الكلب مات (لبنان، قطر) من إخراج ساره فرنسيس ونورا في بلاد العجائب (تونس، فرنسا، قطر) من إخراج هند بوجمعة والقديس المجهول (المغرب، قطر) من إخراج علاء الدين الجم. وهو في صنف الأفلام الطويلة. وفي صنف الأفلام الوثائقية الطويلة، فتم دعم أفلام فوضى (سوريا، النمسا، لبنان، قطر) من إخراج سارة فتاحي. ومشرّد في الجنة (فلسطين، ألمانيا، قطر) من إخراج خالد جرار والمفقودون (لبنان، المملكة المتحدة، قطر) من إخراج ياسمين فضة. وفي الأفلام التجريبية الطويلة /مقالة، فتضم القائمة فيلما واحدا هوالبعث الخامس (مصر، قطر) من إخراج خالد يوسف. وحازت أفلام أمل (سوريا، العراق، فرنسا، قطر) من إخراج محمد الشيخو وبيت بيوت (الأردن، قطر) من إخراج ميار حمدان وإذا كنت ستتذكر (قطر، فرنسا) من إخراج سارة آل ثاني ومُشَوَّه (قطر، فرنسا) من إخراج مريم مسراوه وشجرة الزمن (لبنان، المملكة المتحدة، قطر) من إخراج سيلين، على الدعم في صنف الأفلام الروائية القصيرة. وفي الأفلام التجريبية القصيرة/ مقالة، حاز على الدعم فيلم باب سبتة (المغرب، فرنسا، لبنان، قطر) من إخراج راندا معروفي. كما حصل 13 مشروعاً أيضاً على منح في مرحلة ما بعد الإنتاج، من بينها ستة من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إذ حاز على الدعم في الأفلام الطويلة فيلمريح رباني (الجزائر، فرنسا، قطر) من إخراج مرزاق علواش. ويوم أضعت ظلي (سوريا، فرنسا، قطر) من إخراج سؤدد كعدان ومْبارْكة (المغرب، إيطاليا، قطر) من إخراج محمد زين الدين والحمولة (صربيا، فرنسا، كرواتيا، قطر) من إخراج أوجنتين جلافونيتش. وفي الأفلام الوثائقية، نال الدعم أفلام خمس فصول للثورة (سوريا، ألمانيا، النرويج، قطر) من إخراج ليلى أبيض وبناء (الأرجنتين، قطر) من إخراج فيرناندو مارتين ريستيلي وحرب تسع أشهر (المجر، قطر) من إخراج لاسزلو سوجيا وعن الآباء والأبناء (سوريا، ألمانيا، قطر) من إخراج طلال ديركي والسيرة المخفية (فرنسا، تشيلي، قطر) من إخراج نيكولاس لازنيبات. والرجل الذي سرق بانكسي (إيطاليا، قطر) من إخراج ماركو بروسبيرو. وفي الأفلام التجريبية الطويلة/ مقالة، فتم دعم فيلم هبّت الرياح (أيسلندا، قطر) من إخراج كاترين أولافسدوتير. وفي الأفلام التجريبية القصيرة/ مقالة، فحاز على الدعم فيلم النقاب الأسود (قطر) من إخراج الجوهرة آل ثاني. يشار إلى أن مؤسسة الدوحة للأفلام تقدم المنح في دورتين في كل عام. تبدأ الدورة التالية في 10 يناير 2018، وتغلق عند منتصف الليل في 22 يناير 2018.

4135

| 02 يناير 2018

آخرى alsharq
مخرجون: مستقبل واعد ينتظر السينما القطرية

العباسي: رعاية وتوجيه الشباب نحو إنتاج أفلام جادة الرميحي: الاستثمار في قطاع السينما خطوة ضرورية عبد الحميد: توفير التصاريح والتسهيلات الخاصة بالتصوير المهندي: أجيال يلهم المبدعين الشباب ويثري المشهد الثقافي طالب سينمائيون قطريون، مهرجان أجيال الذي تحتضنه كتارا في الفترة ما بين (29 نوفمبر – 4 ديسمبر 2017)، بمواصلة تشجيع ودعم الطاقات الشبابية الإبداعية وتوجيهها نحو إنتاج أفلام سينمائية جادة وهادفة، مشيرين إلى التحديات التي تواجه العاملين في السينما، والتي تحد من حرية عملهم في هذا القطاع. وفيما أعرب بعضهم عن أمله بأن تدخل صناعة السينما القطرية في دائرة الاستثمار، كخطوة مهمة للنهوض بواقع السينما وتطويره، أشاد أخرون بالدور الذي يقوم به مهرجان أجيال في إلهام الشباب القطري بمواصلة إبداعه في مجال الفنون السينمائية، نظراً لما يتميز به من ثراء في العروض وتنوع في الفعاليات. وفي هذا الإطار، حث المخرج عبد الرحمن العباسي جيل الشباب من السينمائيين أن يغتنموا فرصة إطلاق مهرجان أجيال من أجل الاطلاع على الأعمال السينمائية الهادفة، سيما وأن فكرة المهرجان تتمحور حول دعم طاقات الشباب الإبداعية في مجال السينما ورعايتها والاهتمام بها، مشيراً إلى أن امتلاك قطر للعديد من المواهب الشابة الحقيقة التي بإمكانها صنع أعمال إبداعية لافتة في مجال الفن السابع، متمنياً من إدارة المهرجان الاعتماد على الشباب الواعد وتوجيهه نحو إنتاج أفلام جادة وتقديم الدعم اللازم لها. وفي العوائق التي تحد من حرية العمل السينمائي، أشار المخرج حسن عبد الحميد إلى الصعوبات التي تواجه عمل السينمائيين الشباب، والتي تندرج في منح التسهيلات والموافقات لهم بالتصوير في الأماكن الرسمية والخاصة، مطالباً أن يكون هناك جهة تنسيقية بين تلك الجهات والسينمائيين الشباب، تعمل على تأمين هذه التصاريح والأذونات، وتبذل جهودها لتذليل العقبات أمام ما يعترض عملهم الفني، سواء من حيث تأمين التسهيلات أو تقديم مختلف أنواع الدعم والرعاية، كتوفير المنح المالية والأدوات التي يحتاجونها في أعمالهم كأجهزة التصوير والإضاءة، لافتاً إلى أن هناك العديد من الطاقات الشابة الواعدة التي لو توفر لها الرعاية والاهتمام الكافي، لوصلت إلى السينما العالمية. السينما.. منصة هامة للاستثمار وعن مستقبل صناعة السينما في قطر، يرى المخرج جاسم الرميحي: أن صناعة السينما في قطر هو انعكاس لواقع صناعة السينما في المنطقة، مشيراً إلى أن الصناعة السينمائية يجب أن تكون ذات جدوى اقتصادية ويتوفر لها الدعم اللازم من قبل المستثمرين الذي يعتبرها خطوة مهمة للنهوض بواقع السينما وتطويره، لافتاً إلى أن سوق السينما في الخليج يعتبر من الأسواق الصغيرة اقتصادياً ويعتمد على الدعم الحكومي في إنتاج بعض الأعمال المعروضة، مشدداً على أهمية التغلب على التحديات السياسية التي تواجه العمل في قطاع السينما في منطقة الخليج العربي. ووصف الرميحي صناعة السينما في قطر بأنها غرسة غضة تنتظر الفرصة المناسبة لكي تنمو وتزدهر، لتجني أينع وأطيب الثمار، مبشراً بمستقبل زاهر للسينما القطرية. أجيال.. ملهم الشباب القطري من جهتها، أشادت المخرجة عائشة المهندي، بإطلاق مؤسسة الدوحة للأفلام لمهرجان أجيال، وأكدت أنه يشكل كل عام فرصة ثمينة ينتظرها العاملون في قطاع السينما داخل وخارج قطر، لكي يعرضوا أعمالهم الفنية، موضحة أن أجيال، بما يتميز به من ثراء في العروض وتنوع في الفعاليات، يلهم جيل الشباب بمواصلة مشوارهم الفني، معربة عن سعادتها بما يلقاه الشباب القطري من تشجيع ودعم على جميع الأصعدة. وأضافت: نحرص على المشاركة في مهرجان أجيال، لما يتيحه من عرض كبير للأفلام المحلية والدولية المشاركة، وحضور كثيف من قبل للمخرجين الشباب، وخاصة من دولة قطر تساهم في إثراء المشهد الثقافي من خلال التفاعل الإبداعي وجلسات الحوار وحلقات النقاش وورش العمل، مشيرة إلى أن مهرجان أجيال يتطور أكثر وأكثر كل عام، وهو ما يشجع على الاستمرار والمتابعة.

1355

| 25 نوفمبر 2017

محليات alsharq
أفلام الإثارة والتشويق تتصدر صالات عرض السينما القطرية هذا الأسبوع

تعرض صالات السينما في الدوحة هذا الأسبوع مجموعة من الأفلام السينمائية العالمية، بالتزامن مع عرضها في مختلف دور العرض في العالم، تتنوع بين الإثارة والتشويق إلى جانب أفلام الدراما والرسوم المتحركة، والتي يقوم ببطولتها مجموعة من نجوم السينما العالمية. ومن ضمن الأفلام المعروضة هذا الأسبوع فيلم المغامرات والإثارة "كيدناب" الذي تدور أحداثه حول الأم "هالي بيري" التي تم خطف ابنها، وتحاول بكل الطرق الممكنة استعادته آمنًا مرة أخرى، والفيلم من إخراج لويس بريتو إلى جانب مجموعة من الأبطال. كما يعرض فيلم الإثارة والتشويق "47 ميتيرز داون" يتناول الفيلم قصة شقيقتان تُحتجزان في قفص لأسماك القروش بقاع المحيط مع نفاذ الأكسجين منهما والمخلوقات العملاقة التي تحوم حولهما، يتبقى لهما أقل من ساعة حتى تجِدّا سبيلًا لبلوغ السطح الفيلم من بطولة كريس جونسون وياني جيلمان ومن إخراج جوانس روبرتس. وتشهد دور العرض السينمائية في الدوحة أيضاً فيلم الرسوم المتحركة ثلاثي الأبعاد "ذا إيموجي موفي" يخوض الفيلم في العالم السري للرموز التعبيرية داخل الهاتف الذكي، والمخفية بتطبيقات الرسائل بمختلف أنواعها، والتي تحيا داخل مدينة صاخبة، حيث يتمنى كل رمز تعبيري منهم أن يستعمله مستخدم الهاتف، وحصل الفيلم على المركز الثالث بإيرادات وصلت إلى 12.4 مليون دولار في دور السينما الأمريكية. ومن الأفلام المعروضة فيلم الجريمة والإثارة "ويند ريفر" تدور أحداثه حول عميل فيدرالي يحاول التحقيق في جريمة قتل فتاة صغيرة جرَّت داخل المنطقة الخاصة بالأمريكيين الأصليين ، والفيلم من بطولة إليزابيث أولسن وجيريمي رينر وإيان بوحين، ومن إخراج تايلور شيريدن في أول عمل إخراجي له.

1575

| 10 أغسطس 2017

ثقافة وفنون alsharq
أفلام الدراما تتصدر صالات عرض السينما القطرية هذا الأسبوع

تتصدر أفلام الدراما صالات عرض السينما القطرية هذا الأسبوع بالتزامن مع عرضها في مختلف دور العرض في أنحاء العالم ، إلى جانب أفلام الرعب والخيال العلمي ، والرسوم المتحركة التي تقوم ببطولتها مجموعة مميزة من نجوم هوليود . ومن هذه الأفلام المعروضة فيلم / كنج آرثر لينجد أوف ذا سورد / للمخرج البريطاني غاي ريتشي والتي تدور أحداثه حول دراما تاريخية للملك آرثر عندما كان في ريعان شبابه وتمكن من سحب السيف الذي كان مزروع في قلب صخرة صلدة ليفتح أبواب الانتقام ويهزم عمه المستبد الذي قتل والده واستولى على العرش ..والفيلم آرثر يستند إلى القصة الكلاسيكية والأسطورية الشهيرة للملك ، ويشارك فيه مجموعة كبيرة من نجوم السينما منهم شارلي هونام ، جود لو ، ونجم كرة القدم الإنجليزية ديفيد بيكام . كما يعرض فيلم / ذا دينر / وهو عبارة عن دراما عائلية جريئة مستوحى من رواية كانت ضمن قائمة /نيويورك تايمز/ للروايات الأكثر مبيعاً للكاتب الهولندي هيرمان كوج عام 1953 / المنزل الصيفي ، نجم الأوديسا/ ونشرت بنفس العنوان عام 2009 ، وتعد أكثر رواية هولندية تمت ترجمتها إلى أكثر من 40 لغة ، حيث تدور أحداثه حول اثنين من الإخوة الأشقاء وزوجاتهما ويجتمعون حول مائدة العشاء في مطعم عصري فاخر لإجراء حوار غير مريح حول مستقبل العائلة .. افتتح الفيلم في مهرجان برلين السينمائي الدولي 10 فبراير 2017 ، كما شارك في مهرجان /ترايبيكا نيويورك / . وتشهد دور العرض السينمائية في الدوحة فيلم الرعب والخيال العلمي / ذا ريزورت/ الذي تدور أحداثه حول حرب مدمرة ضد جيوش / زومبي/ حيث يقوم منتجع سياحي فاخر في جزيرة آمنة بتنظيم المطاردة كنوع من الرياضة يتمكن خلالها الزوار اصطياد أفراد / زومبي/ الناجين من الحرب ، الفيلم للمخرج البريطاني ستيف باركر ومشاركة الممثل الاسكتلندي دوغراي سكوت والممثلة الأسترالية جيسكا دي جاوو . كما سيعرض فيلم الرسوم المتحركة /سبارك/ الذي يحمل رسالة إيجابية عن أهمية العمل الجماعي وعدم الإقدام على أي فعل قبل التفكير في عواقبه المحتملة . وتدور أحداث الفيلم حول قرد في سن المراهقة /سبارك/ يعيش على كوكب مهجور مع أصدقائه بعد أن دمر الجنرال الكوكب وقام بقتل وتشريد أهله ويعد خطة لاستعادته والقضاء على الجنرال الظالم ، الفيلم افتتحت عروضه في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي في 22 أبريل 2016 للمخرج الكندي أرون وورلي . ومن الأفلام الهندية المعروضة هذا الأسبوع فيلم الدراما والجريمة /ساركار/ والذي تدور أحداثه في أطار سياسي في مدينة /مومباي/ حول فتاة شابة ترغب في الانتقام من قاتل ولدها ويستلهم الفيلم أحداثه من رواية ماريو بوزو /العراب لعام 1969/ للمخرج الأمريكي فرانسيس فورد كوبولا .

982

| 11 مايو 2017

اقتصاد alsharq
"المانع" تطلق مجمعات فليك سينماز في الشرق الأوسط

تعتزم مجموعة شركات المانع، إحدى المجموعات الرائدة في قطر، إحداث ثورة في تجربة السينما القطرية عبر طرحها لمفهوم حصري وجديد للسينما الفاخرة. حيث تعلن فليك سينماز، إحدى شركات مجموعة المانع، عن افتتاحها أول مجمع متخصص لصالات السينما من الطراز البلاتيني والذهبي في دول مجلس التعاون الخليجي، في لاجونا مول — الخليج الغربي، خلال شهر سبتمبر 2016. يلي ذلك افتتاح مجمعين سينمائيين آخرين في المرقاب مول ومول الدوحة، مما سيوفر 16 شاشة عرض إضافية في غضون الأشهر الإثني عشر اللاحقة. تتيح فليك سينماز في لاجونا مول للمشاهدين فرصة تجربة سينمائية غير مسبوقة، حيث يلتقي الجو المترف الممزوج بالتكنولوجيا الحديثة مع فن صناعة الأفلام التقليدي. ستتمكن فليك سينماز عبر جمعها بين التكنولوجيا المبتكرة والخدمة المميزة من تقديم تجربة سينمائية عالمية وفريدة تميزها عن الجميع. في لاجونا مول، تم تزويد المجمع السينمائي بصالاته البلاتينية والذهبية بأربع شاشات عرض و172 مقعداَ في جو فاخر، حيث سيتمكن الزوار من الاسترخاء في مقاعد مريحة مصنعة خصيصاَ من الجلد الطبيعي مع طاولات متحركة وحاملات أكواب مميزة. ولمزيد من الرفاهية، بإمكان الزوار وهم في مقاعدهم، الاختيار من قائمة طعام مصممة بعناية توفر أصنافاَ راقية ومتنوعة، يتم طلبها وتوصيلها إلى المقعد في الصالة البلاتينية. تتعاون فليك في توفير هذه الخدمة مع شركة فوشون باريس الفرنسية لتضمن للزوار تجربة فن الأكل الحقيقية. خدمة النادل الشخصي متوفرة الكترونياً عبر جهاز الآي باد الخاص بك، حيث يتم توصيل الطعام والشراب إلى مقعدك. ولتجربة متكاملة تتوفر أيضاَ بطانيات ووسائد لضمان راحتك التامة. وتعتبر فليك سينماز هي أول سينما في قطر، تستخدم تقنيتين رائدتين عالمياَ هما تقنيتا كريستي للعرض الرقمي وفايف ساوند، الحلول السينمائية الحائزة على جوائز عالمية والتي تفوق كل التوقعات، حيث تمثل هندسة الصوت وعرض الصورة بأفضل حالاتها. بتطبيقها لهاتين التقنيتين، ستتمكن فليك من إعادة صياغة مفهوم "الذهاب إلى السينما". وتضع فليك سينماز خطة للتوسع في المستقبل القريب حيث ستتجه إلى المرقاب مول في شارع النصر، ومن المتوقع أن يتضمن المجمع السينمائي 1000 مقعد موزعة على ثماني صالات عرض، وكذلك في مول الدوحة في أبو هامور حيث سيتضمن 1400 مقعد موزعة أيضاَ على ثماني صالات عرض بما في ذلك شاشة فليك ماكس العريضة.

500

| 03 سبتمبر 2016