اختتم مؤشر سوق الأسهم السعودية تداولاته الأسبوعية على مكاسب، حيث سجل ارتفاعًا بـ 20.45 نقطة ليغلق عند مستوى 9649.28 بنسبة ارتفاع 0.21% ، وبتداولات تجاوزت 7.2 مليار ريال سعودي. وشهدت تداولات اليوم ارتفاع أسهم 80 شركة في قيمتها، فيما تراجعت أسهم 63 شركة ، حيث بلغ عدد الأسهم المتداولة اليوم أكثر من 196 مليون سهم توزعت على أكثر من 100 ألف صفقة.

تحدثت تقارير اعلامية اليوم الأحد عن سعي نادي ريال مدريد الاسباني حامل لقب دوري أبطال أوروبا، بقوة لضم المهاجم المكسيكي الدولي خافيير هرنانديز "تشيتشاريتو"من صفوف مانشستر يونايتد الإنجليزي.وكان هرنانديز قريبا جدا من الانضمام إلى يوفنتوس الإيطالي، ولكن مع دخول النادي الملكي في الصفقة فإن كل الاحتمالات تبقى مطروحة.ويدرس ريال مدريد مقترحا يقضى بالتعاقد مع هرنانديز لمدة موسم واحد فقط مقابل مليوني يورو، على سبيل الإعارة مع إمكانية شراء اللاعب في نهاية الموسم مقابل 17 مليون يورو.ووفقا لشبكة "سكاي سبورت" فإن ريال مدريد تقدم بعرض لضم المهاجم المكسيكي تحسبا لإمكانية فشل صفقة التعاقد مع المهاجم الكولومبي راداميل فالكاو جارسيا من صفوف موناكو الفرنسي.

وضع سرخيو راموس، لاعب ريال مدريد الإسباني وشاحا حول تمثال سيبيليس بالساحة التي تحمل اسم التمثال بالعاصمة الإسبانية إيذانا ببدء الاحتفالات باللقب العاشر الذي يحققه الريال في دوري أبطال أوروبا بعد تغلبه على أتلتيكو مدريد بأربعة أهداف مقابل واحد. ووصل الريال إلى ساحة سيبيليس في تمام الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي بعد الفوز بدوري الأبطال، حيث كان في انتظارهم الآلاف من عشاق الفريق الملكي. وبعد أن استقبلتهم الجماهير استقبال الأبطال على متن الحافلة المكشوفة التي يحتفلون على متنها، رفع الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لريال مدريد الكأس، قبل أن يحيي الفريق الجماهير التي ملأت الساحة. ووضع راموس الوشاح حول عنق التمثال وتم تقديم الكأس أمام الجماهير، قبل أن ينسحب لاعبو الريال من الساحة للاستراحة قبل الحفل الذي من المقرر أن يقيمه النادي مساء اليوم في سانتياجو برنانبيو. ومن جانبه، شكر إيكر كاسياس بصفته قائد الفريق الجماهير على انتظارهم في الساحة خلال ساعات الفجر.

أشادت الصحف الأسبانية بفوز ريال مدريد باللقب الأوروبي العاشر، إثر تغلبه على جاره اللدود أتلتيكو مدريد 4-1 بعد التمديد في المباراة النهائية غير المسبوقة بين فريقين من نفس المدينة في مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم في لشبونة. وعنونت صحيفة "الموندو" صفحتها الأولى بـ"ريال مدريد يحرز اللقب العاشر". من جهتها كتبت صحيفة "البايس": "ريال مدريد يفوز بالعاشر" ملخصة الأهداف الأربعة التي منحت النادي الملكي الفوز بعدما تخلف بهدف لمدافع أتلتيكو مدريد دييجو جودين، وقالت: جودين افتتح التسجيل، راموس أدرك التعادل في الوقت القاتل، وأهداف بايل ومارسيلو وكريستيانو في الوقت الإضافي سحقت أتلتيكو مدريد. وختمت الصحيفة بالقول: ريال مدريد يضع حدا لغياب عن أهم لقب قاري دام 12 عاما، أما صحيفة "ماركا" فعنونت مقالها بـ"ملحمة عاشرة" فوق صورة كبيرة للنادي الملكي خلال رفعه الكأس، وكتبت صحيفة "آس": الإيمان يمنح اللقب العاشر للريال. وعلقت ماركا على اللقب بريال مدريد يحرز اللقب العاشر للكأس الأوروبية التي يعشقها ببقائه وفيا لتاريخه، وكافح من أجل الفوز بمباراة نهائية كان قاب قوسين أو أدنى من خسارتها وفرض التمديد في الدقيقة 93، مذكرة بهدف سيرجيو راموس الذي أعاد الأمل لفريقه وكان نقطة التحول في المباراة. وتحت عنوان "دوري أبطال أوروبا راموس" تحدثت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية عن رأسية راموس التي منحت ريال مدريد التعادل وأكدت أن هذا الهدف هو الذي منح ريال مدريد الفوز بالمباراة النهائية التي كان في طريقه إلى خسارتها.

قال الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لريال مدريد الإسباني عقب الفوز على بروسيا دورتموند بثلاثية نظيفة في ذهاب دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، إن الفريق الألماني يعد فخا لتعويض هذه الخسارة، على لاعبيه "الاستعداد" لتفاديه. وذكر أنشيلوتي: سيحاولون فعل كل ما يمكن للتعويض، هذا أمر طبيعي، يجب علينا أن نكون حذرين ونحاول اللعب مثلما فعلنا في هذه المباراة. في حال تقديم نفس هذا الأداء، سيمكننا التأهل إلى قبل النهائي،إنهم ينصبون فخا لمباراة الإياب وعلينا أن نكون مستعدين لتفاديه. وأشاد بأداء لاعبيه واستعدادهم للمباراة، مبرزا استحواذ الفريق على الكرة وكفاءته في الهجوم.

اعترف الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لريال مدريد الإسباني، بأن وضع الفريق في الليجا بات معقدا بعد خسارته أمام إشبيلية 2-1 في الجولة الثلاثين، ولكنه يرى أن الفوز بالبطولة "ليس مستحيلا". وقال أنشيلوتي: الوضع الآن أكثر تعقيدا في الليجا، فقد تراجعنا في الترتيب.. ولكن الفوز بالليجا ليس مستحيلا. وأبرز أنشيلوتي ضرورة أن يتعافى فريقه من هزيمته أمام إشبيلية لأن كل شيء ممكن.. علينا أن نركز على أنفسنا، لقد خسرنا مباراتين (متتاليتين) وهذا ليس جيدا لنا في هذا التوقيت من الموسم. كما أضاف: نحن في حاجة إلى أن نثق في قدرتنا على أن الفرصة لا تزال قائمة للفوز بالليجا، فنحن تفصلنا ثلاث نقاط عن أتلتيكو ونقطتين عن برشلونة.. ولكن كل شيء ممكن. وأعرب المدرب الإيطالي عن أسفه لدخول هدفين في مرمى فريقه خلال مباراة أمس، التي قال إن الملكي لعب بشكل جيد في شوطها الأول كما أتيحت له الكثير من الفرص، ولكن بعد أن كان متقدما بهدف دون رد تلقت شباكه هدفين وهو ما عقد اللقاء، على حد قوله.

وصف دييجو لوبيز حارس مرمى نادي ريال مدريد الإسباني علاقته بمنافسه المخضرم إيكر كاسياس بأنها "جيدة"، مشيرا إلى أن قائد الفريق الملكي لم يقم بإهانته قط. وقال لوبيز: علاقتي بإيكر جيدة، الأمور بيننا تغيرت بسبب السن، لكن ليس لأن هناك شيئا بيننا. وأضاف: إيكر لم يقم بإهانتي قط، ولا أنا قمت بإهانته، فعلاقتنا ودية وطبيعية. ما أراه دائما هو حب من الجماهير لإيكر ولي. لا يمكنني قول كلمة سيئة عن إيكر، لأن ذلك سيكون بعيدا عن الواقع. وأضاف لوبيز: لا أعتقد أنني تغيرت في ريال مدريد، إنني نفس الشخص، أحاول أن أكون كذلك، لست متألما أو شاعرا بأنني مستهدف، أحترم عمل الصحافة، ولا أعتقد أنني عوملت بطريقة ظالمة.

اتهم نجم كرة القدم الألماني الدولي سامي خضيرة وسائل الإعلام الأسبانية بأنها جعلت منه "كبش فداء" للمشاكل التي يعاني منها فريقه ريال مدريد.وأوضح خضيرة أن وسائل الإعلام تحمله هذه المشاكل لأنه ليس أسبانيا إضافة لعلاقته الجيدة بالبرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني السابق للفريق.وقال خضيرة، في مقابلة نشرتها مجلة "كيكر" الألمانية الرياضية اليوم الإثنين، "في أسبانيا، لن أكون مفضلا أبدا لدى وسائل الإعلام.. حتى قبل بداية الموسم مباشرة، كانوا يعتبرونني شيئا قيما يوضع في البنك أو في المتحف. والآن، أصبحت كبش فداء. أتعرض للانتقادات حتى عندما ألعب جيدا. هذا لأنني لست أسبانيا ولا أكلف الفريق كثيرا من المال إضافة لارتباطي بمورينيو".واعتبر خضيرة أن تعامل الصحافة معه كان "مخزيا" مشيرا إلى أنه لا يبالي برأي وسائل الإعلام.وأكد أن أكثر ما يهتم به هو الاحترام المتبادل ولكن هذا لم يحدث من قبل الإعلام الأسباني.وقدم ريال مدريد بداية مهتزة في الدوري الأسباني هذا الموسم حيث يحتل الفريق بقيادة مديره الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي المركز الثالث في جدول المسابقة بفارق خمس نقاط خلف المتصدرين برشلونة وأتلتيكو مدريد وذلك بعد ثماني مراحل فقط من الموسم.واعترف خضيرة "لا نلعب بشكل جيد.. لنا بعض الفترات الجيدة ولكن الأمور تكون معقدة في بعض الأحوال ويكون الأداء الفردي هو الحل".

قد يجعل كارلو انشيلوتي مدرب ريال مدريد ناديه السابق يوفنتوس وتلميذه انطونيو كونتي على مشارف الخروج من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم إذا فاز في تورينو اليوم الثلاثاء.وكان من المتوقع أن يتأهل الناديان - اللذان أحرزا اللقب معا 11 مرة - بسهولة من المجموعة الثانية وكان ينظر في البداية إلى المباراة باعتبارها تجربة مبكرة لمراحل خروج المهزوم.لكن بعد التعادل مع جلطة سراي وكوبنهاجن ثم الخسارة 2-1 في مدريد قبل أسبوعين وجد يوفنتوس نفسه فجأة يقاتل من أجل التأهل.ومن المستبعد أن يعترف انشيلوتي بذلك أبدا لكنه قد يشعر ببعض الرضا إذا ساعد في الإطاحة بناديه السابق.وأمضى انشيلوتي عامين في غاية الصعوبة في يوفنتوس في بداية مسيرته حيث تمت إقالته في نهاية موسم 2000-،2001 رغم أنه قاد الفريق للحصول على المركز الثاني في دوري الدرجة الأولى الإيطالي مرتين متتاليتين.وكان كونتي - الذي قاد يوفنتوس لإحراز لقب الدوري مرتين متتاليتين - هو قائد الفريق حينذاك، ومضى منذ ذلك الوقت ليصبح من أبرز مدربي أوروبا رغم أنه أظهر في بعض الأحيان سخطا حول افتقار ناديه للقوة المالية.وفوز ريال - الذي حقق انتصاره الوحيد على أرض يوفنتوس منذ 51 عاما - سيدفعه نحو دور الستة عشر قبل مباراتين على نهاية دور المجموعات ويترك يوفنتوس صاحب المركز الثالث برصيد نقطتين فقط من أربع مباريات.وإذا تغلب جلطة سراي خارج ملعبه على كوبنهاجن في المباراة الأخرى بالمجموعة الثانية اليوم الثلاثاء فأن يوفنتوس سيجد نفسه متأخرا بخمس نقاط عن بطل تركيا قبل أن يزور اسطنبول لاحقا.وفشل يوفنتوس في الفوز بمبارياته الخمس الأخيرة في دوري أبطال أوروبا وهي مسيرة بدأت حين خسر مباراتي الذهاب والإياب في دور الثمانية أمام بايرن ميونيخ الموسم الماضي.والمثير للقلق أن من هذه المباريات كانت ثلاث على ملعبه باستاد يوفنتوس الذي كان يأمل النادي أن يساهم في تحول الفريق إلى قوة لا تقهر حين افتتح منذ عامين.وعلى الجانب الأخر فاز يوفنتوس بمبارياته الثلاث الأخيرة في دوري الدرجة الأولى الإيطالي دون أن يستقبل مرماه أي هدف وسيأمل أن ينجح في مباغتة دفاع ريال الذي سكنت شباكه خمسة أهداف في أخر مباراتين له في دوري الدرجة الأولى الاسباني.وسيلعب يوفنتوس بدون المدافع جيورجيو كيليني الذي طرد في استاد سانتياجو برنابيو قبل أسبوعين وهو ما يترك ماركيسيو اللاعب الوحيد المتبقي من التشكيلة التي هزمت ريال في زيارته الأخيرة إلى تورينو منذ خمسة أعوام.

قد يجعل كارلو انشيلوتي مدرب ريال مدريد ناديه السابق يوفنتوس وتلميذه انطونيو كونتي على مشارف الخروج من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم إذا فاز في تورينو اليوم الثلاثاء.وكان من المتوقع أن يتأهل الناديان - اللذان أحرزا اللقب معا 11 مرة - بسهولة من المجموعة الثانية وكان ينظر في البداية إلى المباراة باعتبارها تجربة مبكرة لمراحل خروج المهزوم.لكن بعد التعادل مع جلطة سراي وكوبنهاجن ثم الخسارة 2-1 في مدريد قبل أسبوعين وجد يوفنتوس نفسه فجأة يقاتل من أجل التأهل.ومن المستبعد أن يعترف انشيلوتي بذلك أبدا لكنه قد يشعر ببعض الرضا إذا ساعد في الإطاحة بناديه السابق.وأمضى انشيلوتي عامين في غاية الصعوبة في يوفنتوس في بداية مسيرته حيث تمت إقالته في نهاية موسم 2000-،2001 رغم أنه قاد الفريق للحصول على المركز الثاني في دوري الدرجة الأولى الإيطالي مرتين متتاليتين.وكان كونتي - الذي قاد يوفنتوس لإحراز لقب الدوري مرتين متتاليتين - هو قائد الفريق حينذاك، ومضى منذ ذلك الوقت ليصبح من أبرز مدربي أوروبا رغم أنه أظهر في بعض الأحيان سخطا حول افتقار ناديه للقوة المالية.وفوز ريال - الذي حقق انتصاره الوحيد على أرض يوفنتوس منذ 51 عاما - سيدفعه نحو دور الستة عشر قبل مباراتين على نهاية دور المجموعات ويترك يوفنتوس صاحب المركز الثالث برصيد نقطتين فقط من أربع مباريات.وإذا تغلب جلطة سراي خارج ملعبه على كوبنهاجن في المباراة الأخرى بالمجموعة الثانية اليوم الثلاثاء فأن يوفنتوس سيجد نفسه متأخرا بخمس نقاط عن بطل تركيا قبل أن يزور اسطنبول لاحقا.وفشل يوفنتوس في الفوز بمبارياته الخمس الأخيرة في دوري أبطال أوروبا وهي مسيرة بدأت حين خسر مباراتي الذهاب والإياب في دور الثمانية أمام بايرن ميونيخ الموسم الماضي.والمثير للقلق أن من هذه المباريات كانت ثلاث على ملعبه باستاد يوفنتوس الذي كان يأمل النادي أن يساهم في تحول الفريق إلى قوة لا تقهر حين افتتح منذ عامين.وعلى الجانب الأخر فاز يوفنتوس بمبارياته الثلاث الأخيرة في دوري الدرجة الأولى الإيطالي دون أن يستقبل مرماه أي هدف وسيأمل أن ينجح في مباغتة دفاع ريال الذي سكنت شباكه خمسة أهداف في أخر مباراتين له في دوري الدرجة الأولى الاسباني.وسيلعب يوفنتوس بدون المدافع جيورجيو كيليني الذي طرد في استاد سانتياجو برنابيو قبل أسبوعين وهو ما يترك ماركيسيو اللاعب الوحيد المتبقي من التشكيلة التي هزمت ريال في زيارته الأخيرة إلى تورينو منذ خمسة أعوام.

علمت الشرق أن استاد خليفة سوف يحتضن المباراة الودية التي أعلن عنها مسبقا وتجمع بين فريقي ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي والتي ستقام في الثاني من يناير المقبل 2014 بالدوحة، وعلمنا أن الفريقين الكبيرين سيحضران إلى الدوحة بكامل نجومهما من اجل خوض معسكر تدريبي يعقبه المباراة الودية.وستكون هذه الزيارة هي الأولى للفريق الملكي إلى الدوحة، في حين ستكون الزيارة الثانية لفريق باريس سان جيرمان والذي زار الدوحة في الموسم الماضي، وستحظى القمة المرتقبة بين الريال وباريس سان جيرمان باهتمام كبير في ظل النجوم الكبار الذين يضمهم كل فريق، حيث يضم النادي الملكي عددا من النجوم الكبار من أبرزهم البرتغالي كريستيانو رونالدو في حين يضم الفريق الباريسي عددا من أبرز النجوم يأتي في مقدمتهم السويدي زلاتان ابراهيموفيتش.