استقر الذهب دون أعلى مستوى في 7 أسابيع اليوم الثلاثاء، مع استعادة الدولار قوة الدفع ولكن حالة عدم اليقين إزاء توقيت رفع أسعار الفائدة الأمريكية ساهمت في بقاء المعدن الأصفر فوق مستوى 1200 دولار للأوقية "الأونصة". وأذكت بيانات ضعيفة عن الوظائف الأمريكية خارج القطاع الزراعي التوقعات، بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" سيرجيء زيادة أسعار الفائدة المرتقبة هذا العام ما يعزز إغراء الذهب كملاذ آمن. وسجلت البيانات التي صدرت يوم الجمعة الماضي أبطأ وتيرة نمو فيما يزيد عن عام. وقال رئيس مجلس الاحتياطي في نيويورك وليام دادلي، إن توقيت رفع أسعار الفائدة -الذي سيكون الأول في نحو 10 أعوام- غير واضح وإن على القائمين على وضع السياسات التأكد من أن الضعف المفاجيء لمؤشرات الاقتصاد الأمريكي مؤخرا لا يشير إلى تباطؤ اقتصادي على نطاق واسع. واستقر الذهب في التعاملات الفورية عند 1213.11 دولار للأوقية، وسجل الذهب أمس مستوى مرتفعا عند 1224.10 دولار للأوقية وهو الأعلى منذ 17 فبراير. ونزل الذهب في المعاملات الآجلة في الولايات المتحد 0.4%، إلى 1213.50 دولار للأوقية. وهبطت الفضة 0.4% إلى 16.90 دولار للأوقية، وفقد البلاتين 0.72% إلى 1165.50 دولار، في حين صعد البلاديوم 0.26 إلى 769.50 دولار للأوقية.

ارتفع الذهب للجلسة الثانية على التوالي مقتربا من أعلى مستوى في 3 أسابيع اليوم الإثنين، بعد أن زادت الوظائف الأمريكية بأبطأ وتيرة في أكثر من عام، مما يغذي التوقعات بأن يرجئ مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" رفع أسعار الفائدة. كانت وزارة العمل الأمريكية قالت يوم الجمعة، إن الوظائف غير الزراعية بالولايات المتحدة زادت 126 ألفا في مارس، أي أقل من نصف وتيرة فبراير، وأصغر زيادة منذ ديسمبر 2013. وأنهى ذلك 12 شهرا متتاليا من زيادات فوق 200 ألف، وظيفة في أطول موجة منذ 1994. وارتفع السعر الفوري للذهب نصفا بالمئة إلى 1216.15 دولار للأوقية "الأونصة"، وسجل الذهب أعلى مستوى للجلسة عندما بلغ 1218.45 دولار ليقترب من ذروته في 3 أسابيع 1219.40 دولار المسجلة في 26 مارس. وارتفعت عقود الذهب الأمريكية تسليم يونيو حزيران 1.3% إلى 1216.80 دولار للأوقية، وصعدت الفضة في المعاملات الفورية 0.4% إلى 17.07 دولار للأوقية. وزاد البلاتين 1.2%، إلى 1168.50 دولار وارتفع البلاديوم 1.8%، إلى 753.96 دولار للأوقية.

تماسك الذهب عند 1200 دولار للأوقية "الأونصة" اليوم الجمعة، وسط تداولات محدودة بسبب عطلة قبيل صدور تقرير مهم عن الوظائف الأمريكية يعطي مؤشرات على توقيت رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" لأسعار الفائدة. ومن المتوقع أن تظهر بيانات الوظائف في القطاعات غير الزراعية الأمريكية زيادة قدرها 245 ألف وظيفة في مارس، بعد ارتفاعها 295 ألفا في فبراير شباط وفقا لاستطلاع آراء خبراء اقتصاديين. وإذا جاء تقرير الوظائف أضعف من المتوقع فإنه قد يدفع المستثمرين إلى زيادة مراهناتهم على أن مجلس الاحتياطي قد يحجم عن رفع أسعار الفائدة حتى وقت لاحق هذا العام بما يدعم أدوات الاستثمار الآمنة مثل الذهب. وبحلول الساعة 0701 بتوقيت جرينتش استقر سعر الذهب دون تغير يذكر عند 1200.80 دولار للأوقية. ومن بين المعادن النفيسة الأخرى ارتفع سعر الفضة 0.1% إلى 16.73 دولار للأوقية. وزاد سعر البلاتين 0.4%، إلى 1153.85 دولار للأوقية، بينما تراجع سعر البلاديوم 0.5%، إلى 741 دولارا للأوقية.

تراجع الذهب اليوم الخميس، لكنه ظل فوق 1200 دولار للأوقية (الأونصة) بفعل انخفاض الدولار بعد بيانات اقتصادية مخيبة للآمال أثارت الشكوك بشأن توقعات النمو الأمريكي وسياسة أسعار الفائدة لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) قبيل بيانات الوظائف المهمة. وتراجع السعر الفوري للذهب 0.2% إلى 1201.26 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن ارتفع 1.8% أمس الأربعاء في أكبر موجة صعود ليوم واحد منذ 30 يناير. ويأتي الصعود بعد تراجع 2.4% على مدار مارس بأكمله. ونزلت عقود الذهب الأمريكية تسليم يونيو 6.70 دولار للأوقية إلى 1201.50 دولار. وهبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.5% لتسجل 16.81 دولار للأوقية في حين فقد البلاديوم 0.6% ليصل إلى 1151.65 دولار واستقر البلاديوم دون تغير عند 743.98 دولار للأوقية.

استهل الذهب شهر أبريل على ارتفاع، اليوم الأربعاء، مع تراجع الدولار لكن حد من المكاسب توقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" في طريقه لرفع أسعار الفائدة هذا العام. ويترقب المستثمرون بيانات الوظائف الأمريكية التي تصدر يوم الجمعة، إذ من الممكن أن تعزز بيانات قوية أخرى التوقعات بأن مجلس الاحتياطي سيرفع أسعار الفائدة عاجلا و ليس آجلا. وبحلول الساعة 0632 بتوقيت جرينتش ارتفع السعر الفوري للذهب 0.2%، إلى 1185.65 دولار للأوقية، بعد أن أنهى مارس بخسارة 2.4%. ونزل المعدن نحو 3% منذ سجل أعلى مستوياته في 3 أسابيع مع صعود الدولار، بعد تلميح جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي يوم الجمعة، بأن رفع الفائدة سيكون على الأرجح في وقت لاحق من هذا العام. وصعدت عقود الذهب الأمريكية تسليم ابريل نيسان 0.2%، إلى 1185.50 دولار للأوقية. وانخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.06%، إلى 16.61 دولار للأوقية. ونزل البلاتين 0.07%، إلى 1138.05 دولار، بينما ارتفع البلاديوم 0.48%، ليسجل 735.95 دولار للأوقية.

تراجع الذهب اليوم الثلاثاء، ليتجه للانخفاض للشهر الثاني على التوالي تحت وطأة التوقعات بأن يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة هذا العام. ونزل المعدن 3% منذ سجل أعلى مستوياته في 3 أسابيع فوق 1200 دولار للأوقية "الأونصة" الأسبوع الماضي مع صعود الدولار بعد تلميح جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي يوم الجمعة، بأن رفع الفائدة سيكون على الأرجح في وقت لاحق من هذا العام. وبحلول الساعة 0629 بتوقيت جرينتش تراجع السعر الفوري للذهب 0.3%، إلى 1181.80 دولار للأوقية، بعد أن لامس أدنى مستوى في أسبوع عندما سجل 1179.55 دولار. وفقد المعدن 2.5%، منذ بداية مارس، ويتجه للانخفاض لربع السنة الثالث على التوالي. وهبطت عقود الذهب الأمريكية تسليم ابريل نيسان 0.3%، إلى 1181.30 دولار للأوقية. وانخفضت الفضة في المعاملات الفورية 1.2%، إلى 16.46 دولار للأوقية، وزاد البلاتين 0.1%، إلى 1116.98 دولار بينما ارتفع البلاديوم 0.8%، ليسجل 731.95 دولار للأوقية.

انخفض الذهب للجلسة الثانية على التوالي، اليوم الإثنين، ليبتعد أكثر عن أعلى مستوى في 3 أسابيع، في حين صعد الدولار بعد أن لمحت رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" بأن المجلس قد يكون في سبيله لرفع أسعار الفائدة في وقت لاحق من العام الجاري. وقد يتجه المعدن الأصفر للتخلي عن المكاسب التي حققها في الآونة الأخيرة والتي غذاها بيان مجلس الاحتياطي لمارس الجاري، وجاء فيه أنه سيتحرك نحو رفع أسعار الفائدة بوتيرة أبطأ من توقعات السوق. وصعد المعدن على مدار 7 جلسات متتالية بعد اجتماع مجلس الاحتياطي في الشهر الجاري في أطول موجة صعود منذ عام 2012. ونزل الذهب 1% إلى 1186.75 دولار للأوقية "الأونصة"، وسجل 1188.65 دولار للأوقية منخفضا 0.9%. ونزل الذهب في العقود الآجلة في الولايات المتحدة أبريل، 1% إلى 1187.9 دولار للأوقية، مع صعود الدولار مقابل اليورو وسلة من العملات. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، نزلت الفضة 1.42% إلى 16.71 دولار للأوقية. وتراجع البلاتين 0.92% إلى 1125 دولارا، في حين فقد البلاديوم 0.31% ليسجل 737 دولارا للأوقية.

تراجع الذهب اليوم الجمعة، مع إقبال المتعاملين على جني الأرباح بعد موجة صعود استمرت 7 أيام ومع تعافي الدولار بفضل بيانات أمريكية قوية. غير أن المعدن ما زال متجها على ما يبدو لتحقيق ثاني مكاسبه الأسبوعية على التوالي بدعم من توقعات ببقاء أسعار الفائدة الأمريكية منخفضة لفترة أطول. ووجد الذهب بعض الدعم في التوترات التي يشهدها الشرق الأوسط بعدما شنت السعودية وحلفاؤها ضربات جوية في اليمن. وعادة ما ينظر إلى المعدن النفيس على أنه ملاذ آمن. وانخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1199.95 دولار للأوقية "الأونصة". وقفز المعدن أمس الخميس إلى 1219.40 دولار للأوقية وهو أعلى مستوياته منذ الثاني من مارس الجاري. ورغم الخسائر التي مني بها المعدن الأصفر اليوم، إلا أنه يتجه لإنهاء الأسبوع على مكاسب تقرب من 1.5% بعد صعوده على مدى 7 أيام في أطول موجة مكاسب يشهدها منذ أغسطس 2012. ومن بين المعادن النفيسة الأخرى تراجع سعر الفضة 0.2% إلى 17.03 دولار للأوقية. ونزل سعر البلاتين 0.7% إلى 1145 دولارا للأوقية، بينما انخفض البلاديوم 0.6% إلى 765.71 دولار للأوقية.

واصل الذهب مكاسبه للجلسة السابعة، اليوم الخميس، في أطول موجة صعود منذ 2012 مع تعزز التوقعات بأن يبقي مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" أسعار الفائدة منخفضة لبعض الوقت بعد بيانات ضعيفة عن الاقتصاد الأمريكي. وارتفع السعر الفوري للذهب 0.8% إلى 1204.20 دولار للأوقية "الأونصة" بعد أن سجل في وقت سابق 1204.60 دولار وهو أعلى سعر له منذ الخامس من مارس. كان الذهب ارتفع لسبعة أيام متتالية في أغسطس 2012. وارتفعت الفضة 1.4% لتسجل 17.17 دولار للأوقية. وتقدم البلاتين 0.5% إلى 1151.71 دولار وزاد البلاديوم 1% إلى 770.58 دولار للأوقية.

انخفض الذهب، اليوم الأربعاء، بعد موجة صعود دامت خمسة أيام لكنه ظل قرب أعلى مستوى في أسبوعين ونصف مع تنامي التوقعات بإرجاء رفع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة إلى سبتمبر. ونزل سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى1190.90 دولار للأوقية (الأونصة)، لكنه لم يبتعد كثيرا عن ذروة 1195.30 دولار التي بلغها في الجلسة السابقة. جاءت موجة صعود الذهب بعد أن أبدى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) حذرا الأسبوع الماضي بشأن الاقتصاد الأميركي ووتيرة أي رفع في أسعار الفائدة. وقال هووي لي المحلل لدى فيليب للعقود الآجلة إن الأسعار قد تقفز إلى 1200 دولار في المستقبل القريب و1240 دولارا في الربع المقبل. كانت أسعار الذهب الذي لا يدر فائدة قد تضررت بتوقعات برفع أسعار الفائدة في الأجل القريب، وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى زادت الفضة 0.3% إلى16.93 دولار للأوقية، كما نزل البلاتين 0.04% إلى 1136.49 دولار في حين صعد البلاديوم 0.21% إلى 763.25 دولار للأوقية.

استقر الذهب قرب أعلى مستوى في أسبوعين اليوم الثلاثاء، وحافظ على مكاسبه في الجلسات الـ4 السابقة مع تنامي التوقعات بإرجاء رفع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة إلى سبتمبر. ولم يطرأ تغيير يذكر على سعر الذهب في المعاملات الفورية عند 1187.46 دولار للأوقية "الأونصة". وكان المعدن الأصفر صعد أمس الإثنين إلى 1191.50 دولار للأوقية، وهو أعلى مستوى منذ السادس من مارس. وصعد الذهب أمس لليوم الرابع علي التوالي. واقبل المستثمرون على شراء الذهب في الأيام الماضية مع هبوط الدولار، بعد أن أبدي مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" حذرا الأسبوع الماضي تجاه الاقتصاد الأمريكي ووتيرة رفع أسعار الفائدة. وقبل موجة الصعود شهد الذهب، وهو من الأصول التي لا تدر فائدة تراجعا بفعل توقعات برفع أسعار الفائدة الأمريكية في وقت قريب. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى نزلت الفضة 0.5% إلى 16.84 دولار للأوقية. ونزل البلاتين 0.2%، إلى 1142.05 دولار في حين نزل البلاديوم 0.65% إلى 769.65 دولار للأوقية.

حافظ الذهب اليوم الإثنين، على المكاسب التي حققها على مدى ثلاثة أيام وجرى تداوله قرب أعلى مستوى في أسبوعين بدعم من ضعف الدولار وما أبداه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) من حذر تجاه توقيت رفع محتمل لأسعار الفائدة الامريكية. واستقر الذهب دون تغير يذكر عند 1182.55 دولار للأوقية (الأونصة). وكان المعدن صعد إلى 1187.8 دولار يوم الجمعة وهو أعلى مستوى له منذ السادس من مارس مع هبوط الدولار. وتتعرض العملة الأمريكية لضغوط منذ يوم الأربعاء الماضي حين أبدى مجلس الاحتياطي حذرا بشأن متانة التعافي الاقتصادي في الولايات المتحدة وقلص متوسط التوقعات لأسعار الفائدة. ونزل الذهب لأقل مستوى في أربعة أشهر قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي الأسبوع الماضي مع تنامي القلق من رفع أسعار الفائدة الأمريكية وهو ما يقلص الطلب على الذهب الذي لا يدر فائدة. لكن المعدن الأصفر تعافى منذ ذلك الحين. ومن بين المعادن النفيسة الأخرى نزلت الفضة 0.42% إلى 16.66 دولار للأوقية، كما زاد البلاتين 0.13% إلى 1135.5 دولار للأوقية في حين نزل البلاديوم 0.13% إلى 775 دولارا للأوقية.

احتفظ الذهب بمكاسبه التي حققها مؤخرا ليجري تداوله قرب أعلى مستوى له في أسبوعين اليوم الجمعة، واتجه لتحقيق أكبر مكسب أسبوعي منذ يناير، بعدما أبدى مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي"، تحفظا بشأن وتيرة رفع أسعار الفائدة وقدم توقعات حذرة عن آفاق الاقتصاد الأمريكي. وبحلول الساعة 0730 بتوقيت جرينتش استقر سعر الذهب في المعاملات الفورية عند 1171.20 دولار للأوقية "الأونصة" قرب أعلى مستوى له في أسبوعين 1177.46 دولار سجله يوم الخميس. وارتفع الذهب نحو 1% خلال الأسبوع، وهو أكبر مكسب أسبوعي له منذ أواخر يناير. واقترب البنك المركزي الأمريكي خطوة من رفع أسعار الفائدة لأول مرة منذ 2006، لكنه خفض توقعاته للنمو والتضخم وأشار إلا أنه لا يتعجل رفع تكلفة الاقتراض. كان الذهب قد انخفض لأدنى مستوى له في 4 أشهر هذا الأسبوع، مع تزايد المخاوف حيال رفع الفائدة الأمريكية التي قد تقوض الطلب على المعدن النفيس الذي لا يدر فائدة. وانخفض سعر الفضة 0.12%، إلى 16.08 دولار للأوقية. وتراجع البلاتين 0.13%، إلى 1121.95 دولار للأوقية، بينما نزل البلاديوم 0.09% إلى 764.47 دولار للأوقية.

تراجع الذهب عن أعلى مستوى له في أسبوعين الذي سجله في وقت سابق اليوم الخميس، بعد أن تعافى الدولار من أكبر هبوط يومي له في 18 شهرا الذي سجله في أعقاب بيان لمجلس الاحتياطي الاتحادي، يشير إلى أنه سيتأنى في مسألة رفع أسعار الفائدة وقدم توقعات حذرة عن آفاق الاقتصاد الأمريكي. وبحلول الساعة 1849 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.2 % إلى 1169.26 دولار للأوقية، بعد أن قفز في وقت سابق من الجلسة إلى 1177.46 دولار أعلى سعر له منذ التاسع من مارس. وصعد المعدن الأصفر 1.6 % يوم الأربعاء في أكبر مكسب يومي له منذ 30 من يناير، وارتفع سعر العقود الآجلة للذهب لتسليم أبريل نيسان في بورصة كومكس 17.70 دولار إلى 1169 دولارا للأوقية. واقترب البنك المركزي الأمريكي خطوة من رفع أسعار الفائدة لأول مرة منذ عام 2006، لكنه خفض توقعاته للنمو والتضخم وأشار إلا أنه لا يتعجل رفع تكلفة الاقتراض. وانخفض الذهب لأدنى مستوى له في أربعة أشهر هذا الأسبوع، مع تزايد المخاوف من رفع الفائدة الأمريكية التي قد تقوض الطلب على المعدن النفيس الذي لا يدر فائدة. وبين المعادن النفيسة الأخرى ارتفع سعر الفضة في المعاملات الفورية 1.2 % إلى 16.09 دولار للأوقية. وقفز سعر البلاتين 0.3 % إلى 1117.50 دولار للأوقية بينما نزل البلاديوم 2.1 % إلى 764 دولارا للأوقية.

ارتفع الذهب لأعلى مستوى في نحو أسبوعين، اليوم الخميس، بعد أن أشار مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" إلى أنه سيتأنى في مسألة رفع أسعار الفائدة وقدم توقعات حذرة عن آفاق الاقتصاد الأمريكي. ودفعت قرارات مجلس الاحتياطي الدولار إلى التراجع رغم أنه عوض بعض خسائره في المعاملات المسائية في آسيا. واستقر سعر الذهب في المعاملات الفورية دون تغيير عند 1167.40 دولار للأوقية "الأونصة" بعد أن قفز في وقت سابق إلى 1177.46 دولار في أعلى سعر منذ 9 مارس. وصعد المعدن الأصفر 1.6% أمس الأربعاء، في أكبر مكسب يومي له منذ 30 يناير. واقترب البنك المركزي الأمريكي خطوة من رفع أسعار الفائدة لأول مرة منذ 2006 لكنه خفض توقعاته للنمو والتضخم وأشار إلا أنه لا يتعجل رفع تكلفة الاقتراض.

تراجع الذهب اليوم الأربعاء، إلى قرب أدنى مستوياته في أكثر من 4 أشهر بما يعكس حذر المستثمرين قبيل اختتام اجتماع لمجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي"، قد يعزز توقعات رفع أسعار الفائدة الأمريكية في منتصف العام الحالي. ويتوقع الكثيرون أن يسقط مسؤولو المجلس الذين بدأوا اجتماعا بخصوص السياسة النقدية على مدى يومين كلمة "التحلي بالصبر" من إرشاداتهم المستقبلية لأسعار الفائدة، وهو ما قد يمهد الطريق أمام رفع الفائدة قرب يونيو، للمرة الأولى منذ عام 2006. وانخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.2%، إلى 1146.20 دولار للأوقية "الأونصة"، بما يتجاوز قليلا مستواه المتدني الذي بلغه أمس الثلاثاء عند 1142.86 دولار للأوقية، وهو أقل سعر له منذ السابع من نوفمبر. ونزل المعدن الأصفر الذي لا يدر فائدة 3% منذ بداية العام بفعل توقعات رفع أسعار الفائدة الأمريكية. وتراجع سعر الذهب في العقود الأمريكية تسليم أبريل 0.2% إلى 1145.40 دولار للأوقية. وانخفض سعر الفضة 0.3%، إلى 15.47 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 0.3% أيضا إلى 1089.50 دولار للأوقية، كما نزل البلاديوم بنفس النسبة إلى 758.30 دولار للأوقية.

هبطت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء، إلى أدنى مستوياتها في أربعة أشهر، وسط قلق وترقب بين المستثمرين قبيل اجتماع الاحتياطي الاتحادي الذي قد تصدر عنه إشارات تدعم التوقعات بزيادة أسعار الفائدة الأمريكية في منتصف العام 2015. ونزل سعر الذهب في السوق الفورية في التعاملات المبكرة إلى 1142.86 دولار للأوقية أدنى مستوى له منذ السابع من نوفمبر ، وبحلول الساعة 1440 بتوقيت جرينتش سجل سعر الذهب 1147.85 دولار منخفضا 0.5 %. وزاد سعر العقود الآجلة للذهب لتسليم أبريل نيسان في بورصة كومكس 1.10 دولار إلى 1154.30 دولار للأوقية. ويبدأ مجلس الاحتياطي الاتحادي اجتماعا يستمر يومين اليوم، وتوقع محللون كثيرون أن تصدر عنه إشارات تدعم توقعات رفع أسعار الفائدة قريبا. وهوى البلاتين إلى أدنى مستوى له في ستة أعوام متأثرا بصعود الدولار وضعف أسعار الذهب وتحسن إمدادات المعروض، وأواخر التعامل سجل البلاتين 1095.96 دولار للأوقية منخفضا 0.8 %. وبين المعادن النفيسة الأخرى انخفض سعر الفضة في المعاملات الفورية واحدا في المائة إلى 15.45 دولار للأوقية، ونزل سعر البلاديوم 1.6 % إلى 764.72 للأوقية.

قبع الذهب قرب أدنى مستوياته في أكثر من ثلاثة أشهر، اليوم الإثنين، إذ تعرض جراء قوة الدولار قبل اجتماع للجنة السياسة النقدية بمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) هذا الأسبوع قد يصدر عنه تلميحات بتوقيت رفع أسعار الفائدة الأمريكية. وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1162.50 دولار للأوقية (الأونصة). وسجل المعدن الأسبوع الماضي أقل مستوى له منذ الأول من ديسمبر 1147.10 دولار إثر صدور بيانات الوظائف الأمريكية القوية التي أذكت التكهنات برفع مجلس الاحتياطي أسعار الفائدة في يونيو. ويترقب المستثمرون الاجتماع الذي يبدأ غدا الثلاثاء ويستمر يومين للوقوف على دلائل تشير إلى توقيت رفع أسعار الفائدة الأمريكية الذي قد يضعف الطلب على الذهب الذي لا يدر أي فائدة. ووجد الدولار دعما بالفعل في توقعات رفع أسعار الفائدة ليجري تداوله قرب أعلى مستوياته في 12 عاما أمام سلة من العملات الرئيسية. وقد يؤدي ارتفاع الدولار إلى تقويض جاذبية المعدن كملاذ آمن ويجعله أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى. ومن بين المعادن النفيسة الأخرى صعدت الفضة 0.6% إلى 15.72 دولار للأوقية، كما زاد البلاتين 0.55% إلى 1118.65 دولار في حين نزل البلاديوم 0.3% إلى 787.85 دولار للأوقية.

أكد تجار أسواق الذهب أنهم مهددون بخسائر فادحة بسبب التأخير المعتاد لعملية دمغ بضائعهم من المصوغات والمشغولات الذهبية بالقسم المختص في إدارة المواصفات والمقاييس. وأشاروا إلى أن عملية دمغ بضائعهم قد تستغرق ما يزيد على 3 أسابيع كاملة، وهو ما يؤدي إلى قيام بعض زبائنهم بالسفر إلى بلدان مجاورة لشراء مشغولات ذهبية بتشكيلات خاصة، في حين أن تلك المشغولات قد تكون ضمن بضائعهم لدى القسم المختص بالدمغة، لافتين إلى أنهم لا يطالبون بإلغاء الدمغة كما هو الحال في دول مجاورة، إلا أنهم يطالبون باستحداث آليات عمل جديدة تواكب التطور الكبير الذي طرأ على أسواق الذهب في الفترة من عام 2000م حتى العام الجاري، وتسريع عملية الدمغ بحيث لا تتعدى يومين كما هو الحال في دول مجاورة أخرى،. وأكدوا أن عدد محلات الذهب في عام 2000م لم تكن تتعدى 50 محلاً، في حين أنها تزيد حالياً على 300 محل، الأمر الذي يتوجب معه زيادة عدد الموظفين المختصين بالدمغة، واستحداث آليات عمل جديدة تضمن سرعة إنجاز معاملاتهم، خاصة في ظل التعامل مع ما يقرب من 10 أطنان سنوياً من الذهب بعد أن كانت تقدر بنحو طنين قبل 15 سنة، منوهين إلى أن أغلبهم قد يسدد أثمان تلك البضائع للموردين قبل أن تخرج من القسم المختص وتعرض في محلاتهم. يقول أحد التجار لـ "الشرق" إننا نواجه مخاطر التعرض لخسائر فادحة بسبب تأخر عملية دمغ المصوغات الذهبية في القسم المختص، وذلك رغم جهود العاملين فيه، إلا أن عددهم القليل مقارنة بالزيادة المطردة في محلات وأسواق الذهب هو ما يجعل هناك تأخير في عملية دمغ المصوغات والمشغولات الذهبية، موضحاً أن هذا التأخير يجعل المحلات خالية من بعض المشغولات الحديثة، وهو ما يجبر بعض الزبائن والعائلات وخاصة القطرية على السفر إلى بلدان مجاورة لشراء احتياجاتهم من تلك المشغولات ذات المواصفات الخاصة، بالرغم من توافر تلك المواصفات في بضائعنا لدى القسم المختص بالدمغة، مؤكدين أن حدوث مثل هذه الأمور تعرضهم لخسائر مادية كان يمكن تجنبها حال كانت بضائعهم معروضة في محلاتهم. خلافات وخسائر مادية ونوه أحد التجار إلى أن عملية الدمغة قد تتطلب الانتظار فترة تتراوح ما بين أسبوعين أو ثلاثة وربما تقترب من 28 يوماً، وهو أمر في غاية الخطورة ويهدد بمشكلات وخسائر مادية للتجار، مشيراً إلى أن بعض التجار يوقعون على شيكات للموردين لمدة شهر أو شهرين على أقصى تقدير للسداد، وأن تأخر بضائعهم بسبب الدمغة يهدد بتأخرهم في سداد الشيكات المستحقة، وهو ما قد يؤدي في بعض الأحيان إلى نشوب خلافات ومشكلات بين المتعثرين من هؤلاء التجار والموردين، موضحاً أن التجار يحاولون الالتزام قدر الإمكان والوفاء بالتزاماتهم تجاه الموردين، إلا أن هذا الأمر مع تعرضهم لخسائر العديد من زبائنهم بسبب هذا التأخير في دمغ المشغولات الذهبية، كل هذا يجعلهم يواجهون أزمة ويعيشون تحت ضغط مستمر نتيجة كثرة الالتزامات الشهرية عليهم من مستحقات الموردين وإيجارات ورواتب موظفين وغير ذلك. دعم التجار ولفت أحد التجار إلى ضرورة استحداث آليات عمل تضمن تسريع عملية دمغ المصوغات والمشغولات الذهبية، مشيراً إلى أن تلك العملية ليست موجودة بالأساس في بعض الدول المجاورة، وهو ما يسهل ويدعم التجار ويخفف عنهم عبء سداد مستحقات كبيرة نظير الدمغة، منوهاً إلى أن قيمة عملية الدمغ لواحد كيلو جرام هي 7500 ريال قطري، موضحاً أن الكميات الشهرية للمحلات تتراوح ما بين 150 إلى 300 كيلو جرام لكل محل، وأن الكميات المتداولة بأسواق الذهب في قطر تقدر سنوياً بنحو 10 أطنان بعد أن كانت تقدر بحوالي طنين في عام 2000م، لافتاً إلى أن تلك الكميات الكبيرة من الأطنان تحتاج إلى استحداث آليات عمل وزيادة أعداد الموظفين المختصين، وذلك منعاً لحدوث تأخير في عملية دمغ المصوغات والمشغولات الذهبية. الدمغة في يوم واحد وأوضح التاجر أن عدد المحلات في عام 2000م لم تكن تزيد على 50 محلاً تقريباً، في حين أن أعداد محلات الذهب في كافة أسواق الدولة تزيد حالياً عن 300 محل تقريباً، مشيراً إلى أن هذا الأمر يتطلب استحداث آليات عمل جديدة، وزيادة عدد الموظفين لسرعة التعامل مع بضائع التجار وعدم التأخير في دمغها، منوهاً إلى أن 98 % من المشغولات الذهبية مستوردة، وأن صناعة الذهب في قطر تحتاج إلى دعم كبير، لافتاً إلى أن التجار يأملون في دعمهم بدءاً من تحديث إجراءات الدمغة بحيث تستغرق يومين على أقصى تقدير بدلاً من ثلاثة أسابيع أو أكثر، لافتاً إلى أن غالبية الدول المجاورة ألغت الدمغة، وأن تلك العملية في بلدان مجاورة أخرى لا تستغرق أكثر من يوم واحد، في حين أنها تستغرق أكثر من 3 أسابيع في قطر. العلاقة بالموردين وطالب التجار بضرورة العمل على تحديث آليات العمل مع زيادة عدد الموظفين العاملين على دمغ المصوغات الذهبية، لتسريع العمل وإنجاز عملية الدمغة بصورة أفضل مما هى عليه الآن، منوهين إلى أن استمرار العمل بهذا الشكل والتأخير في دمغ المصوغات الذهبية، من شأنه الإضرار بمصالحهم، والتأثير السلبي على مشاريعهم القائمة، وعلاقاتهم بالموردين في البلدان الأخرى، لافتين إلى أن تجارتهم وعلاقاتهم بزبائنهم والموردين أصبحت مهددة بالخطر، الأمر الذي يتوجب العمل على إعادة النظر في الإجراءات المتبعة بشأن الدمغة، مؤكدين على أنهم يقدرون جهود القسم المختص والعاملين فيه، إلا أنهم يواجهون أزمة حقيقية بسبب التأخير في عملية دمغ بضائعهم من المصوغات الذهبية، في الوقت الذي يحتاجون فيه إليها لعرضها في محلاتهم وبيعها وسداد مستحقات مورديها.

ارتفع سعر الذهب فوق 1150 دولارا للأوقية "الأونصة"، اليوم الجمعة، مع تراجع الدولار بعد موجة صعود كبيرة، لكن المعدن لايزال يتجه نحو سادس خسائره الأسبوعية في 7 أسابيع بفعل مخاوف من رفع أسعار الفائدة الأمريكية قريبا. وزاد سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1159.30 دولار للأوقية، بعدما نزل على مدى 9 جلسات متتالية في أطول موجة خسائر له منذ أغسطس 1973، حين تراجع 10 أيام متتالية. وانخفض المعدن الأصفر نحو 0.6% منذ بداية الأسبوع، بعد أن سجل أدنى مستوياته في أكثر من 3 أشهر 1147.10 دولار، أول أمس الأربعاء. ويضعف صعود الدولار من جاذبية الذهب باعتباره ملاذا آمنا ويجعله أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى. وتضررت معادن نفيسة أخرى، إذ تتجه الفضة لتسجيل ثاني خسائرها الأسبوعية على التوالي، بينما يتجه البلاديوم نحو أضعف أداء أسبوعي منذ منتصف يناير الماضي. أما البلاتين الذي نزل إلى أدنى مستوياته منذ 2009 هذا الأسبوع، فيتجه لتكبد سابع خسائره الأسبوعية في 8 أسابيع. وزاد سعر الفضة 0.1% إلى 15.6 دولار للأوقية وارتفع البلاتين 0.6% إلى 1117.7 دولار للأوقية، بينما صعد البلاديوم 0.7% إلى 793.45 دولار للأوقية.