منحت شركة قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عقدًا بقيمة 4 مليارات دولار أمريكي لمجموعة إيطالية صينية للعمل في حقل الشمال، أكبر احتياطي للغاز...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
وصفت وزارة الصحة العامة أنَّ المرحلة الحالية من جهود مكافحة فيروس كورونا كوفيد-19 بالحرجة، بسبب ما تشهده الدولة من زيادة في حالات الإصابة بكورونا، إلى جانب اكتشاف حالات إصابة بمتحور أوميكرون في الدولة. وكشفت وزارة الصحة العامة أنَّ الأسابيع الماضية قد شهدت زيادة في عدد الإصابات اليومية الجديدة بفيروس كورونا كوفيد-19، إلى جانب أعداد حالات الدخول للمستشفى بسبب الفيروس. وفقا للمستجدات والتطورات والأحداث الصحية التي يشهدها العالم لفيروس كوفيد 19، ونتج عنها في الأسابيع الأخيرة زيادة في عدد الإصابات بدوله قطر، مما نجم عنها ظهور متغير اوميكرون الجديد، وذلك يدل على أن المعركة مع الفيروس لم تنتهِ بعد، لذا أوصت وزارة الصحة العامة باتباع الإجراءات الرئيسية التالية، ومنها الحصول على اللقاح بما في ذلك الحصول الجرعة المعززة، سرعة إجراء فحص في حال ظهور علامات وأعراض فيروس كوفيد -19، والاستمرار في الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية بما في ذلك استخدام أقنعة الوجه الواقية في أماكن التجمعات، والفعاليات والأنشطة الرياضية، والمدارس والجامعات، والحرص على التباعد الجسدي وغسل اليدين بانتظام. كما أظهرت الأدلة السريرية المتنامية أن المناعة الوقائية التي يتم الحصول عليها من أول جرعتين من اللقاح تبدأ في الانخفاض تدريجياً بعد ستة أشهر بالنسبة لدى معظم الأشخاص، وتقوم الجرعة المعززة من اللقاح برفع مستوى المناعة ضد الفيروس بشكل كبير، وهي متوفرة في قطر لكل من أكمل 6 أشهر منذ تلقي الجرعة الثانية من اللقاح، ودعت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية جميع الأشخاص المؤهلين للحصول على الجرعة المعززة من لقاح كوفيد-19 على عدم تأخير موعدهم لضمان استمرار تمتعهم بمستويات عالية من الحماية ضد فيروس كوفيد-19. والجدير بالذكر أنَّ معدل التطعيم بصورة عامة قد بلغ 86%، كما تم تسجيل 215 ألف جرعة معززة وأكثر بناء على آخر تصريحات لوزارة الصحة العامة، الأمر الذي يعتبر أحد أهم العوامل في إنجاح إستراتيجية قطر في مكافحة انتشار فيروس كوفيد-19 والسيطرة عليه، مما يعني أن عدد الإصابات اليومية الجديدة بفيروس كوفيد-19، وحالات الاستشفاء والوفيات بقي منخفضاً للغاية. وفي هذا السياق قامت الشرق برصد آراء عدد من المؤهلين للحصول على الجرعة الثالثة المعززة في مركز الوجبة للصحة والمعافاة أمس، الذين أكدوا على أهمية الجرعة المعززة لتحقيق أقصى حماية ووقاية لهم ولأسرهم، إلى جانب تنفيذ قرارات وزارة الصحة العامة الداعية إلى أهمية الحصول على الجرعة المعززة، سيما وأنَّ وزارة الصحة العامة أعلنت يوم الأول من أمس تعديل مدة المناعة المكتسبة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا من 12 شهراً إلى 9 أشهر من تاريخ الحصول على الجرعة الثانية من اللقاح، وبالتالي سيعتبر الأشخاص الذين تجاوزوا فترة 9 أشهر غير محصنين وسيتم إلغاء الإطار الذهبي في تطبيق احتراز الخاص بهم. وطالب عدد من المؤهلين للحصول على الجرعة المعززة الجهات المعنية بتغليظ عقوبة مروجي الإشاعات حيال الجرعة المعززة، الأمر الذي يتعارض مع الجهود التي تقوم بها الدولة ضمن الخطط والإستراتيجيات المعدة للتصدي لجائحة فيروس كورونا، مؤكدين ضرورة الحصول على المعلومات من المصادر الموثوقة كوزارة الصحة العامة، والقنوات الإعلامية الرسمية في الدولة. خالد زايد: الشائعات تعرقل جهود الصحة دعا بدوره خالد زايد أفراد المجتمع للحصول على الجرعة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، موضحا أنَّ الجرعة المعززة تضمن مستوى وقاية قد يصل إلى 75% بناء ما أعلنته وزارة الصحة العامة، وبناء عليه تم تحديد موعد للحصول على الجرعة المعززة لوقاية نفسه ووقاية أسرته، مشيرا إلى أنَّ آلية الحصول على اللقاح بسيطة ولا تستغرق وقتا، مما يسهم في تشجيع الجميع وخاصة المترددين للحصول عليها، داعيا عدم الإصغاء للشائعات التي عادة لا يعلم مصدرها، وغايتها هو إضعاف الجهود التي تقوم بها الدولة ممثلة بالقطاع الصحي في التصدي لجائحة فيروس كورونا، معتبرا أنَّ على أفراد المجتمع التعاون مع القطاع الصحي بالحصول على اللقاح في جرعته الثالثة لتحقيق أعلى معدل وقاية من الوباء. حسن القحطاني: نحن ندعم جهود التصدي للجائحة قال حسن القحطاني: إن تلقينا للجرعة المعززة يؤكد بأننا نقوم بدورنا حيال جهود الوطن الحثيثة في التصدي لجائحة فيروس كورونا، كما أنّ هذه الجرعة تعزز الجرعتين السابقتين وتسهم في زيادة الأجسام المضادة للحماية من الفيروس أو الحماية من الأعراض الحادة في حال الإصابة. واستنكر حسن القحطاني الأشخاص الذين يتهاونون في الحصول على الجرعة المعززة أو يلعبون دور المشكك في اللقاح في ظل هذا الوباء، حيث من المنطلق الديني والطبي هو الحصول على اللقاح لتحقيق الوقاية الذاتية والوقاية للمجتمع بأكمله، حيث إنَّ وزارة الصحة العامة في الدولة من غير الممكن أن تسمح بدخول اللقاحات دون دراسة وتحقق من مأمونيتها وفعاليتها في الوقاية إلى حد ما من الفيروس، إلى جانب الإجراءات الاحترازية، متسائلا هل من يروج الشائعات بعالم أو باحث أو طبيب!؟، لذا لابد التصدي للشائعات والحصول على اللقاح لمزيد من الوقاية من هذا الوباء. طالب الحنزاب: تغليظ عقوبة مروجي الشائعات نصح طالب الحنزاب أفراد المجتمع بأهمية التسجيل والحصول على الجرعة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، مطالبا الجهات المختصة بتغليظ عقوبة من يروج للشائعات حيال الجرعة المعززة، معتبرا أنَّ ترويج المعلومات المغلوطة ليس الهدف منه سوى عرقلة جهود وزارة الصحة العامة في التصدي لجائحة فيروس كورونا، داعيا الجميع لاستقاء المعلومات من المصادر الموثوقة، معتبرا أنَّ الحصول على الجرعة المعززة هو بمثابة أحد آليات التصدي لفيروس كورونا كوفيد-19 إلى جانب الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي بات أغلب الناس يتهاونون بها لاسيما في الأماكن المفتوحة. علي جابر: الآثار الجانبية للجرعة الثالثة طفيفة شدد علي جابر على أهمية الحصول على الجرعة الثالثة أو المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، حتى يحمي الشخص نفسه وأسرته من الفيروس أو من أعراض الفيروس في حال الإصابة، لافتا إلى أنَّه وقبل الحصول على الجرعة الثالثة توجه لأحد الأطباء بمركز الوجبة الصحي للاستفسار عن الجرعة وآثارها الجانبية، مشيرا إلى أنَّ الآثار الجانبية لا تتعدى ارتفاعا طفيفا في درجة الحرارة، وألما في موضع الحقن، كما أنه لم يتم تسجيل أي آثار جانبية خطيرة، الأمر الذي يدعو لعدم القلق، وعلى الجميع أن يحصل على اللقاح لتحقيق حماية مجتمعية، وعدم الاستماع للشائعات التي تضعف الجهود التي تقوم بها الدولة للتصدي للفيروس في ظل ارتفاع أعداد الإصابات اليومية. فيصل خميس: لا آثار جانبية للجرعة الثالثة تدعو للقلق أكدَّ فيصل خميس أنَّ الحصول على الجرعة الثالثة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا ضرورة حتمية لتحقيق أعلى معدلات الحماية والوقاية، وبهدف الحد من الأعراض الجانبية التي قد تصاحب الشخص في حال إصابته لا قدر الله، والأمر الآخر هو المحافظة على الإطار الذهبي لتطبق الاحتراز، خاصة وأنَّ وزارة الصحة العامة قد أعلنت أن الإطار الذهبي سيتلاشى بعد 9 أشهر من الجرعة الثانية. ودعا فيصل خميس أفراد المجتمع للحصول على الجرعة الثالثة المعززة في إطار دعم جهود الدولة للتصدي لفيروس كورونا، والحد من انتشاره مجددا، متطلعا أن لا يستمع أي من الأشخاص للشائعات حيال الجرعة المعززة خاصة وأنَّ وزارة الصحة العامة تنشر معلومات باستمرار عن اللقاح وعن آثاره الجانبية، وأن لا آثار جانبية خطيرة تم تسجيلها قد تدعو إلى القلق، كما أنَّ على الجميع الحصول على المعلومات من مصادرها الموثوقة. هشام محمد: نحن نمتثل لقرارات الصحة اعتبر هشام محمد، أنَّ من الحصول على الجرعة المعززة للقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19 بات من الضرورة بمكان في ظل الأعداد المتزايدة لعدد الإصابات اليومية، لافتا إلى أنَّ أيضا الدافع للحصول على الجرعة المعززة يعد امتثالا للقرارات التي تصدرها الدولة والذي دون أدنى شك يصب في مصلحة المواطنين والمقيمين على أرض قطر، كما أنَّ الحصول على الجرعة المعززة سيحقق أقصى حماية للشخص ولأسرته والمحيطين به، أي أنَّ الجهود التي تقوم بها دولة قطر مشكورة تصب في مصلحة كافة أفراد المجتمع، مثمنا النظام الذي تشهده عملية الحصول على اللقاح مما يسهم في تشجيع الجميع للتسجيل والحصول عليها للإبقاء على الإطار الذهبي في تطبيق احتراز أيضا، مشددا على أهمية الحصول على المعلومات المتعلقة في فيروس كورونا واللقاح من المصادر الموثوقة وذات الاختصاص.
1453
| 30 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة عن ميزة جديدة للحاصلين على الجرعة الثالثة المعززة من لقاح كورونا . وقالت الوزارة – في بيان وفقاً لوكالة الأنباء القطرية – سيتم استمرار الإطار الذهبي لمدة تسعة أشهر إضافية في التطبيق في حالة تلقي هؤلاء الأشخاص الجرعة الثالثة المعززة. وكانت الوزارة قد أعلنت عن تعديل المناعة المكتسبة من لقاحات كورونا من 12 شهراً إلى 9 أشهر من تاريخ الحصول على الجرعة الثانية من اللقاح. وأوضحت الوزارة أنه سيتم العمل بهذا الإجراء اعتباراً من الأول من شهر فبراير من العام المقبل 2022 ، حيث سيعتبر الأشخاص الذين تجاوزوا فترة 9 أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد-19) المعتمدة في الدولة غير محصنين، وبالتالي سيتم وبشكل تلقائي إلغاء الاطار الذهبي في تطبيق احتراز الخاص بهم. ونوهت وزارة الصحة بأنه وبعد ظهور أولى حالات متحور أوميكرون في دولة قطر إضافة إلى زيادة عدد الحالات المسجلة يوميًا لكوفيد-19 خلال الشهرين الماضيين فإن هذه الفترة حرجة في محاربة الفيروس مما يؤكد أهمية حصول كافة الأفراد المؤهلين على الجرعة المعززة دون أي تأجيل، كما أكدت أن الدراسات الأخيرة تظهر فعالية الجرعات المعززة في الوقاية من العدوى الشديدة لمتحور أوميكرون والمتحورات الأخرى. وتُعطى الجرعات المعززة للأفراد الذين مرّ على تلقيهم الجرعة الثانية ستة أشهر أو أكثر، وقد تم حتى الآن إعطاء أكثر من 240 ألف جرعة معززة بأمان في دولة قطر دون تسجيل أي أعراض جانبية شديدة. كما أكدت الوزارة بأن الجرعات المعززة متوفرة في كافة المراكز الصحية، وتقوم مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بالاتصال المباشر بالأشخاص المؤهلين للحصول على الجرعات المعززة لحجز مواعيد لهم، ويمكن للأشخاص المؤهلين الذين لم يتم التواصل معهم الاتصال بالخط الساخن لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية على الرقم 40277077 أو استخدام تطبيق نرعاكم لحجز موعد حيث يجب الحصول على موعد مسبق قبل زيارة المركز الصحي .
16688
| 28 ديسمبر 2021
أظهر فيديو بثته قناة الريان الفضائية إقبالاً كبيراً من المواطنين والمقيمين على أخذ الجرعة الثالثة بمركز الثمامة الصحي . وتستقبل المراكز الصحية الجمهور الذي مر أكثر من 6 شهور على تلقيهم جرعتي اللقاح للحصول على الجرعة الثالثة . تقرير #فيديو أستمرار حملة التطعيم بالجرعة الثالثة المعززة للمواطنين والمقيميمن #قناة_الريان #قطر#برنامج_تراحيب pic.twitter.com/5KSO4mwvmb — قناة الريان الفضائية (@AlrayyanTV) December 27, 2021 وقال المواطن علي عبدالله النعيمي الذي حصل على الجرعة الثالثة : أنصح الناس كلها أن تأخذ الجرعة الثالثة وكما تشاهدون هناك إقبال كبير على الحصول على هذه الجرعة . وأضاف : أعرف أن البعض متخوف من هذه الجرعة وأقول لهم إن ليس بها أي إشكالية، وأعراضها عبارة عن ألم عادي في العضلات مثل الجرعتين الأولى والثانية الدكتور عبد القادر سرحان الاستشاري بمركز الثمامة قال إن الجرعة الثالثة توفر حماية من كورونا متحوراته، وهناك إقبال جيد على أخذ الجرعة الثالثة وهي من نفس مكونات لقاح الجرعتين الأولى والثانية . أضاف أن الأعراض الجانبية عبارة عن صداع خفيف وآلام عضلية خفيفة وبحبتين بندول تنتهي أي أعراض، موضحاً أن الجرعة المعززة تعطي مناعة بنسبة 75 %. كما كشف الدكتور عبد القادر سرحان النقاب عن أن المركز الصحي خصص 8 مسارات للذين سجلوا مواعيد للحصول على الجرعة الثالثة، كما تم تخصيص عيادة للقطريين، لافتا إلى أن يوميا يتم إعطاء الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا لـ 600 مراجع، وهناك خطة مستقبلية لزيادة العدد إلى ألف مراجع يومياً. وأكد الدكتورسرحان أنَّ الجرعة المعززة أو الثالثة ليست باللقاح الجديد، بل هي ذات اللقاح المضاد لفيروس كورونا، كما أنَّ الآثار الجانبية مماثلة وشبيهة للأعراض المصاحبة للجرعتين الأولى والثانية والمتمثلة في صداع خفيف، ارتفاع طفيف في درجة الحرارة وآلام عضلية تزول ببعض المسكنات، لافتا إلى هذه اللحظة لم يتم تسجيل أي آثار جانبية خطيرة جراء الجرعة الثالثة أو المعززة. وأوضحت السيدة منى لحدان الإدارية بمركز الثمامة أن معظم المترددين على المركز حالياً للحصول على الجرعة الثالثة، مؤكدة على ضرورة أخذ موعد مسبق قبل الوصول .
3803
| 27 ديسمبر 2021
مع توالي ارتفاع الإصابات حول العالم بفيروس كورونا ولا سيّما بآخر متحوراته أوميكرون الأكثر انتشارًا ونقلًا للعدوى بين الناس، عاد الجدل من جديد حول الحاجة إلى اللجوء للجرعة الرابعة من لقاح كورونا. الدكتور عبداللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروسكوفيد -19 شدّد في وقت سابق على أهمية الجرعة المعززة لزيادة المناعة المكتسبة ضد كورونا والمتحورات الجديدة وآخرها أوميكرونمؤكّدًا أن المخاوف من الأعراض الجانبية للجرعة المنشطة غير مبررة. مخاوف غير مبررة وقال خلال مقابلة ضمن برنامج حياتنا على تلفزيون قطر مساء الخميس، إن المخاوف من الأعراض الجانبية للجرعة المعززة من لقاح كورونا، غير مبررة. مضيفًا أنّ الذين تم تطعيمهم في قطر كانت أعراضهم الجانبية لا تتعدى تلك الناجمة بعد الجرعة الثانية وهي ألم مكان الإبرة، حرارة خفيفة، صداع، تكسير في الجسم، وبعض الناس قد تستمر الأعراض عندهم يومين إلى 3 أيام تستجيب لـالبنادول ولم يتم الإبلاغ عن أي أعراض جانبية خطيرة لوزارة الصحة، مشيرًا إلى أن بعض الدول أعطت ملايين من مواطنيها الجرعة المنشطة ولم يتم الإبلاغ عن أي أعراض جانبية خطيرة. ندعو جميع أفراد المجتمع للقيام بدورهم في مكافحة جائحة فيروس كورونا (كوفيد-١٩). بادر لتلقي الجرعة المعززة من لقاح كوفيد-١٩ بمجرد أن تكون مؤهلاً لتلقيها، واحرص على الالتزام بالتدابير الاحترازية. pic.twitter.com/aofbqp71b3 — وزارة الصحة العامة (@MOPHQatar) December 23, 2021 الجرعة الرابعة توقّع رئيس شركة فايزر ألبرت بورلا، أن الاحتياج إلى جرعة رابعة من لقاح كوفيد-19، قد يكون أقرب مما كان متوقعًا بعد أن أظهرت الأبحاث الأولية أن البديل الجديد من أوميكرون يمكن أن يقوض الأجسام المضادة الواقية الناتجة عن اللقاح، الذي طورته الشركة بالتعاون مع شركة بيونتيك. وفي وقت سابق، دعا المجلس الوطني للتطعيم في النمسا إلى ضرورة إعطاء جرعة رابعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا لبعض موظفي الرعاية الصحية وغيرهم من العاملين الرئيسيين، لكنه أشار إلى عدم وجود بيانات علمية كافية لديه كي يوصي بإعطاء الجرعة الرابعة على نطاق أوسع. وقال المجلس، في بيانه الذي نشرته وسائل الإعلام في ضوء موجة (أوميكرون) الوشيكة، يمكن إعطاء جرعة رابعة للفئات المُعرَّضة لخطورة أعلى مثل العاملين بالرعاية الصحية وفي المناطق الحرجة بعد مرور ستة أشهر لموعد الجرعة الثالثة. وفي فرنسا قدّر وزير الصحة أوليفييه فيران أنه من المحتمل جدا أن نتجاوز عتبة 100 ألف إصابة يوميا بحلول نهاية الشهر ولذلك لا تستبعد اللجوء لإقرار جرعة رابعة تكون ضرورية من أجل المصادقة على جواز التلقيح. فإذا كان حديث العالم الساعة عن الحاجة إلى الجرعة الرابعة، فمن الطبيعي أنْ تكون الجرعة المعززة الثالثة ضرورية جدًّا في ظل الانتشار الواسع لمتحور أوميكرون حول العالم.. فالواجب يقتضي الإسراع في تلقي الجرعة المعززة الثالثة، حتى تقي نفسك والآخرين من خطر الإصابة. يذكر أنّمؤسسة الرعاية الصحية الأولية تقوم بالاتصال بالأشخاص المؤهلين لتلقي الجرعة المعززة من اللقاح لتحديد موعد، كما يمكن لأي شخص مؤهل ولم يتم الاتصال به أن يبادر بالاتصال بالخط الساخن لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية على الرقم 40277077 لحجز موعد، ويمكن كذلك تحديد مواعيد التطعيم ضد كوفيد-19 عبر تطبيق الهاتف الجوال نرعاكم الخاص بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية. ندعو جميع أفراد المجتمع للقيام بدورهم في مكافحة جائحة فيروس كورونا (كوفيد-١٩). بادر لتلقي الجرعة المعززة من لقاح كوفيد-١٩ بمجرد أن تكون مؤهلاً لتلقيها، واحرص على الالتزام بالتدابير الاحترازية. pic.twitter.com/sJ98rPOC7u — وزارة الصحة العامة (@MOPHQatar) December 23, 2021
9714
| 26 ديسمبر 2021
مع ارتفاع إصابات كورونا في قطر خلال الفترة الأخيرة.. يطرح السؤال نفسه: من المسؤول عن ارتفاع هذه الإصابات؟.. ومع طرح السؤال.. تبقى عدة حقائق.. وهي أن قطر من الدول القليلة جداً في العالم التي أحكمت السيطرة على انتشار وباء كورونا في المجتمع، بواسطة الجاهزية العالية لقطاع صحي قوي ومتمكن، وبسياسات واعية للسفر والعودة، وسياسات التتبع والمخالطة.. الحقيقة الأخرى أن تضافر المجتمع (مواطنون ومقيمون) والتزامه بالإجراءات الاحترازية كان له الدور الأكبر والأهم في السيطرة على الوباء، لأنه وفقاً لخبراء وزارة الصحة فإن التعليمات الاحترازية تبقى بلا جدوى بدون التزام حقيقي من المجتمع . وبين طرفي المعادلة، وزارة الصحة والمجتمع، يبقى طرف ثالث وهو الحملة الوطنية للتطعيم، فتمكنت قطر من خلال أطراف المعادلة الثلاثة من تحقيق منجزات هامة وهي عبور المرحلتين الثانية والثالثة من الوباء بنجاح.. وترتب على ذلك: انخفاض الإصابات وتحقيق نسبة أكثر من 86 % من السكان حصلوا على جرعتي لقاح . ماذا حدث في الفترة الأخيرة؟ ارتفاع منحنى الإصابات بالفيروس خلال الفترة الأخيرة، لا يخص قطر وحدها، وإنما قطر، عربياً وعالمياً، مازالت تحتفظ بأقل معدلات الإصابة والوفاة عالمياً، فمنحنى الإصابات ارتفع مؤخراً في أوروبا وباتت القارة العجوز (الاتحاد الأوروبي) وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية تتصدر الارتفاعات نتيجة للمتحور الجديد أوميكرون. ومع ذلك فإن بعض أفراد المجتمع غير الملتزمين بالتعليمات الاحترازية مسؤولون بشكل أو بآخر عن ارتفاع الإصابات.. وقبل أن نواجه هذه الحقيقة بالغضب فلنتساءل لماذا أصبح البعض لا يلتزم بارتداء الكمامات في الأماكن المغلقة؟ مع رفع القيود في المرحلة الرابعة بدولة قطر، نصت التعليمات الجديدة على عدم الحاجة لارتداء الكمامات في الأماكن المفتوحة وفي الهواء الطلق، لكن البعض ترك الكمامة تماماً في الأماكن المغلقة، وكأن الفيروس رحل فجأة من قطر، رغم أن الكمامة، بحسب خبراء وزارة الصحة تحمي من فيروس كورونا والفيروسات الأخرى أكثر من اللقاح نفسه. السؤال الآخر قبل أن نستكمل الغضب: لماذا أصبح بعض أفراد المجتمع لا يلتزمون بالتباعد الاجتماعي في الأماكن المغلقة؟.. رغم أنه لا يزال مطلوباً حتى في المرحلة الرابعة، لقد عاد البعض إلى عادات المصافحة والمعانقة وكأن الفيروس انتهى من تلقاء نفسه. وبدلاً من أن يعدل غير الملتزمين بالإجراءات الاحترازية سلوكهم، علقوا ارتفاع الإصابات على شماعة الفعاليات الرياضية التي استضافتها الدولة مؤخراً، رغم أن لم يسمح بدخول هذه الفعاليات إلا للمطعمين بجرعتي لقاح، أي المحصنين تماماً، وفي أجواء مفتوحة تماماً، ولم يسمح بدخول فئة أقل من 12 عاماً إلا بعد تحليل كورونا، كما أن هذه الكتل الجماهيرية كانت تتحرك في الأماكن المغلقة، ملتزمة بالتعليمات الاحترازية، إضافة إلى أن حضور أكثر من 60 ألف متفرج في بعض المباريات لو افترضنا أنه خلف إصابات كورونا، لن يخلف 100 أو 200 ارتفاعاً في الإصابات وإنما سيخلف آلاف الإصابات.. وبالمنطق فإن الفعاليات الرياضية أو غيرها أبرياء تماماً من قصة ارتفاع الإصابات.. يرى خبراء الصحة أن دائماً ارتفاع إصابات كورونا وانخفاضها تبقى رهناً لإرادة المجتمع، فمع التزامه التام بالتعليمات الاحترازية تنخفض، ومع عدم الالتزام ترتفع .. كما أن عاملاً جديداً دخل على خط المواجهة مع كورونا، وهو المتحور الجديد أوميكرون، والذي أكدت وزارة الصحة أن الجرعة الثالثة من اللقاح تحمي من الإصابة به .. يبقى حرص أفراد المجتمع على التعليمات الاحترازية وأخذ الجرعة الثالثة من اللقاح، ذراعي الحماية من كورونا ومتحوراته، والحرص على هذين العاملين كفيلاً بحماية أنفسنا من الفيروس أولاً وحماية أحبائنا في المنزل ثانياً، وتلافي أي قيود مستقبلية تنتج عن ارتفاع الإصابات .
10184
| 25 ديسمبر 2021
أعلنت الإدارة العامة للطيران المدني الكويتي عن إجراءات جديدة بخصوص سفر الملقحين ضد فيروس كورونا. وقالت الإدارة في بيان لها اليوم الخميس، إنه لا يسمح بالسفر خارج البلاد للمواطنين الذين مضى عليهم 9 أشهر على تلقيهم الجرعة المكتملة والمعتمدة لدى الكويت، واعتبارهم غير مكتملي التحصين ما لم يتلقوا الجرعة التعزيزية (التنشيطية)، وذلك اعتبارا من يوم الأحد الموافق 2 يناير 2022. وبالنسبة للقادمين إلى الكويت، فإنه لن يقبل أي راكب قادم إلا بعد تقديم شهادة فحص PCR سلبية تثبت خلوه من فيروس كورونا، شرط أن تكون سارية المفعول لمدة 48 ساعة. #عاجل - #الطيران_المدني : لا يسمح بالسفر خارج #الكويت للمواطنين الذين مضى عليهم 9 أشهر على تلقيهم الجرعة المكتملة • اعتبارهم غير مكتملي التحصين مالم يتلقوا الجرعة التعزيزية • اعتبارًا من يوم الأحد الموافق 2022/1/2 pic.twitter.com/bsbjIGHFmv — جريدة النهار الكويتية (@naharkw) December 23, 2021 وفي وقت سابق، قرر مجلس الوزراء الكويتي أنه لن يعدّ مكتمل التحصين ضد كورونا كل من مضى 9 أشهر على تلقيه اللقاح دون حصوله على الجرعة المعززة، وأقر جملة من الإجراءات تخص الوافدين.
1892
| 23 ديسمبر 2021
الجرعة تتشابه مع الجرعتين الأولى والثانية في التكوين والأعراض لم يتم تسجيل أعراض جانبية خطيرة نتيجة الجرعة المعززة أكثر من 200 ألف جرعة معززة دون تسجيل أعراض جانبية تدعو إلى القلق الجرعة المعززة تخفض حالات الدخول للمرافق الصحية ونسب الوفيات التهاون بالاحترازات وسرعة انتشار المتحور سبب زيادة أعداد الإصابات بالفيروس حثَّ عدد من الأطباء على أهمية تلقي الأفراد المؤهلين للجرعة الثالثة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، نافين أن تكون الجرعة المعززة هي لقاح أو دواء آخر، مؤكدين فعالية ومأمونية اللقاح الذي يتشابه في تكوينه وفي أعراضه مع الجرعتين الأولى والثانية. وأكدَّ الأطباء الذين استطلعت الشرق آراءهم أنَّ الدراسات العلمية تؤكد فعالية الجرعة المعززة، وتوفيرها حماية تصل إلى 75%، الأمر الذي يدعو إلى ضرورة التسجيل للحصول على الجرعة المعززة للفئات الذين مضى على جرعتهم الثانية ستة أشهر، للمحافظة على مستوى الأجسام المضادة في الجسم التي تسهم في مقاومة الفيروس، كما أنها تسهم في تخفيف الأعراض في حالات الإصابة، وتحد من دخول المصابين إلى مرافق الرعاية الصحية، واقتصار الأمر على المتابعة من قبل المركز الصحي التابع لهم، مع الالتزام بالحجر المنزلي إلى أن تنجلي الأعراض. واعتبر الأطباء الذين أدلوا بآرائهم لـالشرق أنَّ الحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا لغير المطعمين، أو الحصول على الجرعة المعززة للذين حصلوا على الجرعة الثانية من الأهمية بمكان إلى جانب الإلتزام التام بالإجراءات الاحترازية والتقيد بها لاسيما في الأماكن المزدحمة سواء كانت في أماكن مفتوحة أو في أماكن مغلقة، وخاصة استخدام أقنعة الوجه الواقية التي أثبتت فعالياتها في الحد من الإصابة ليس فقط بفيروس كورونا كوفيد-19 ومتحوراته المتتالية، بل أيضا في الحد من الإصابة بفيروس الانفلونزا الموسمية ونوبات الربو للمصابين بالربو وبأمراض الجهاز التنفسي. وكان مجلس الوزراء الموقر في اجتماعه الأربعاء الماضي قد أكدَّ على أهمية تلقي الأفراد المؤهلين للجرعة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19 لضمان استمرار تمتعهم بمستويات عالية من الحماية والمساهمة في الحفاظ على استقرار الوضع الصحي في البلاد، مع استمرار العمل بما تم اتخاذه من إجراءات وتدابير احترازية في سبيل مكافحة الوباء. وكانت قد أعلنت وزارة الصحة العامة استخدام أكثر من 200 ألف جرعة معززة، دون تسجيل أي أعراض جانبية تدعو إلى القلق، ودون تسجيل أي حالة وفاة واحدة بسبب الجرعة المعززة، الأمر الذي يؤكد فعالية ومأمونية الجرعة المعززة للقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19. د. أحمد عمار: مضاعفة أعداد الأجسام المضادة في الجسم عزا الدكتور أحمد عمار، زيادة أعداد الإصابات بفيروس كورونا كوفيد-19 إلى التهاون بالإجراءات الاحترازية، إلى جانب أن عددا من الذين أصيبوا قد مضى على تطعيمهم للجرعة الثانية ستة أشهر، إذ بدأت الأجسام المضادة بالانخفاض، الأمر الثالث يتعلق بقدرة المتحور الجديد على سرعة الانتشار، وإن كانت الأعراض المرتبطة بالمتحور الجديد أقل حدة، مما ينعكس على قلة عدد المصابين الذين بحاجة إلى العناية في المرافق الصحية، إلى جانب قلة عدد وفيات بسبب الإصابة بمتحور أوميكرون، إلا أنَّ سرعة الانتشار أحد عوامل الخطورة المرتبطة بالمتحور الجديد، الأمر الذي قد يؤثر على ذوي المناعة المنخفضة أو كبار السن وبالتالي قد يضطرون إلى الدخول للمرافق الصحية لتلقي الرعاية الصحية المناسبة، لذا من الأهمية بمكان الحصول على الجرعة المعززة للقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19 لمضاعفة أعداد الأجسام المضادة في الجسم. ولفت إلى أنَّ الجرعة المعززة شبيهة بالجرعتين الأولى والثانية من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، مشيرا إلى أنَّ بالإمكان الخلط بين اللقاحات، أي أن من حصل على جرعتي اللقاح من فايزر بإمكانه الحصول على الجرعة المعززة من موديرنا وهكذا، لفعاليتهما ومدى أمنهما في الوقاية أو تخفيف الأعراض، مبينا أنَّ الدول التي تعتمد استرازينكا بدأت بإعطاء الجرعة المعززة لمواطنيها من أحد اللقاحين إما فايزر-بايونتيك أو موديرنا، مشددا في ختام حديثه على ضرورة الحصول على الجرعة المعززة لمن مضى على الجرعة الثانية ستة أشهر، إلى جانب الحصول على اللقاح لمن لم يحصول على أي من اللقاحات، مع ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحد من تفشي الفيروس، وللسيطرة على أعداد الإصابات. د. حسان الصواف: حماية كبار السن ومرضى نقص المناعة شدد الدكتور حسان الصواف، على أهمية الحصول على الجرعة الثالثة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، مشيرا إلى أنه تم رصد حالات إصابة إلا أنَّ غالبها حالات من بسيطة إلى متوسطة، وبالإمكان متابعة الحالة من خلال المنزل، إلا أنَّ تضاعف أعداد الإصابة قد يؤثر في انتقال العدوى للفئات ككبار السن أو من يعانون من نقص في المناعة، الأمر الذي يقد يثير القلق، ويدعو إلى أهمية اتخاذ الخطوة نحو الجرعة المعززة. وأضاف الدكتور حسان الصواف قائلا إنَّه وبناء على ما أعنلته وزارة الصحة العامة فقد تم تسجيل 4 حالات من متحور أوميكرون وعلى الرغم من أنَّ الحالات المشخصة قد يكون أكثر أو أقل ولكن أغلب الحالات بأعراض بسيطة، والأمر لا يدعو للقلق ولكن أخذ الاحتياطات اللازمة ضرورة من الالتزام بالإجراءت الاحترازية، واستخدام أقنعة الوجه الواقية لفعالياتها في خفض نسب انتقال العدوى، إلى جانب أهمية الحصول على الجرعة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19 بهدف التصدي لتفشي الحالات أكثر مما هو عليه والعودة إلى نقطة الصفر. د. محمد البجيرمي: اللقاح فعال.. ولا توجد إصابات خطيرة أكدَّ الدكتور محمد البجيرمي، إن المتحور الجديد لفيروس كورونا كوفيد-19 أوميكرون هو فيروس ليس بالجديد، مما يطمئن الجميع في أن اللقاح المضاد لفيروس كورونا فعال وقادر على السيطرة على الأعداد، كما أنه لم تسجل أي حالات خطيرة ناتجة عن الأعراض، لافتا إلى ان بعض الدول بدأت بالجرعة الرابعة، الأمر الذي يؤكد أمان اللقاح بل وفعاليته، كما أنَّ الأعراض الجانبية الناتجة عن الجرعة الثالثة أو المعززة شبيهة بالأعراض عند الحصول على الجرعتين الأولى والثانية، حيث إن الجرعة المعززة ليست لقاحا جديدا، وتوفر درجة حماية 75% بناء على الدراسات العلمية. وأشار الدكتور محمد البجيرمي إلى أنَّه على الرغم من وجود متحور أوميكرون إلا أن نسبة الإصابات قليلة، إلا أنَّ الأعراض هي ذاتها عند الإصابة بفيروس كورونا من ارتفاع في درجة الحرارة، وفقدان حاستي الشم والتذوق، مؤكدا على أهمية الحصول على الجرعة المعززة، لدورها في تقليل نسب الوفيات بين حالات الإصابة، وبالتالي خفض حالات الدخول للمرافق الصحية. د. أحمد لطفي: سرعة انتشار أوميكرون تزيد انتقال العدوى دعا الدكتور أحمد لطفي، الى ضرورة الحصول على الجرعة الثالثة المعززة للقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، مؤكدا أن الجرعة المعززة هي شبيهة بالجرعتين الأولى والثانية أي انها ليست بلقاح جديد أو دواء جديد. وطمأن الدكتور أحمد لطفي الذين لم يحصوا على الجرعة المعززة بأنها ليس لها أي آثار جانبية خطيرة بل آثارها الجانبية هي ذاتها في الجرعتين الأولى والثانية، مؤكدا أهميتها في ظل المتحور الجديد أوميكرون الذي من خصائصه سرعة الانتشار، إذ أنَّ سرعة الانتشار تسرع من عجلة انتقال العدوى، والخشية هنا على كبار السن، ومرضى الأمراض المزمنة والأمراض المتعلقة بنقص المناعة. وشدد الدكتور أحمد لطفي على أهمية الحصول على الجرعة الثالثة المعززة، وعدم الاستماع للإشاعات المشككة بمخاطر الجرعة المعززة، بل استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية في الدولة، مع أهمية التقيد بالإجراءات الاحترازية وعدم التهاون بها، كاستخدام أقنعة الوجه الواقية، والتباعد الجسدي فضلا عن المحافظة على غسل اليدين أو استخدام المعقمات في حال عدم توفر الماء وخاصة عند لمس الأسطح. د.أشرف حسنين: الجرعة المعززة ضرورة في ظل أوميكرون أكد الدكتور أشرف حسنين، أهمية الجرعة المعززة، لافتة إلى أنها ليست لقاحا جديدا أو دواء جديدا بل هي جرعة معززة للقاح المضاد لفيروس كورونا، مشيرا إلى ضرورة الحصول عليها بعد مضي ستة أشهر على الجرعة الثانية بهدف زيادة الأجسام المضادة في الجسم والقدرة على التصدي لفيروس كورونا، وتخفيف الأعراض في حال الإصابة، سيما في ظل المتحور الجديد أوميكرون. وأشار الدكتور أشرف حسنين، إلى أن الجرعة المعززة تسهم في خفض حالات الإصابة الشديدة، وبالتالي خفض عدد حالات الدخول إلى المرافق الصحية.
9047
| 24 ديسمبر 2021
جدد الدكتور عبداللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروسكوفيد 19 التأكيد على أهمية الجرعة المعززة لزيادة المناعة المكتسبة ضد كورونا والمتحورات الجديدة وآخرها أوميكرون، مشدداً على أن المخاوف من الأعراض الجانبية للجرعة المنشطة غير مبررة. وقال خلال مقابلة ضمن برنامج حياتنا على تلفزيون قطر مساء اليوم الخميس إن المخاوف من الأعراض الجانبية للجرعة المعززة من لقاح كورونا، غير مبررة، مضيفاً: حتى الآن من بين 215 ألف شخص تم تطعيمهم في قطر كانت الأعراض الجانبية لا تتعدى تلك الناجمة بعد الجرعة الثانية وهي ألم مكان الإبرة، حرارة خفيفة، صداع، تكسير في الجسم، وبعض الناس قد تستمر الأعراض عندهم يومين إلى 3 أيام تستجيب لـالبنادول ولم يتم الإبلاغ عن أي أعراض جانبية خطيرة لوزارة الصحة، مشيراً إلى أن بعض الدول أعطت ملايين من مواطنيها الجرعة المنشطة ولم يتم الإبلاغ عن أي أعراض جانبية خطيرة. وبيّن أن مؤسسة الرعاية الصحية الأولية تقوم حالياً بالاتصال بجميع الأشخاص الذين مرت عليهم أكثر من 6 أشهر من الجرعة الثانية للتجسيل لتلقي الجرعة المنشطة.
2667
| 23 ديسمبر 2021
كشف الدكتور عبداللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروسكوفيد 19 عن جهود مكثفة سيتم الإعلان عنها قريباً فيما يتعلق بتكثيف الحملة الوطنية لإعطاء الجرعة المنشطة، لافتاً إلى أنه تم إعطاء الجرعة المعززة لأكثر من 215 ألف شخص بالجرعة المعززة منذ بدء الإعلان عنها في منتصف سبتمبر الماضي مؤكداً أن هناك إقبال جيد جداً من المجتمع. وقال خلال مقابلة ضمن برنامج حياتنا على تلفزيون قطر مساء اليوم الخميس: مازال هناك حاجة إلى إعطاء الجرعة المعززة لجميع الذين أخذوا جرعتي اللقاح ومر أكثر من 6 أشهر على الجرعة الثانية. وبشأن المتعافين من كورونا والوقت المناسب لتلقي التطعيم، أوضح أن الأشخاص الذين تعافوا من إصابة سابقة بالفيروس ومرت عليهم فترة تتراوح من 3 إلى 6 أشهر يتوجب عليهم أخذ جرعتي اللقاح ثم الجرعة المنشطة بعد مرور 6 أشهر من الجرعة الثانية، منوهاً إلى استمرار حملة التطعيم الوطنية ضد كوفيد 19. وبيّن أنه تم تطعيم أكثر 85% من سكان دولة قطر بجرعتي اللقاح وهذا يجعلها من أعلى الدول في العالم والمنطقة من حيث التغطية بالتطعيمات المضادة لكوفيد 19 الأمر الذي ساعد في تفادي حدوث موجات جديدة خلال الأشهر القليلة الماضية كما حدث في دول أخرى في العالم. وأكد أن الخطة التي وضعتها وزارة الصحة كانت ناجحة وفعالة بجميع المقاييس للحد من عدد الإصابات بكورونا في الدولة، مشيداً بنجاح الحملة الوطنية للتطعيم ضد كورونا التي بدأت قبل عام بفضل تعاون كافة أفراد المجتمع وهذا دليل على الثقة بسلامة وأمان التطعيم بالرغم من انتشار المعلومات المغلوطة عن سلامة التطعيم، لافتاً إلى أنه تم إعطاء أكثر من 5 ملايين جرعة من لقاحات كوفيد 19 منذ بدء الحملة. ونصح الدكتور الخال أي شخص تظهر عليه أعراض إصابة مثل البرد أو التهاب في الجهاز التنفسي مثل الكحة أو السخونة أو الصداع بتجنب الآخرين لأنه قد يكون مصاباً بكورونا وارتداء الكمام والتوجه إلى المراكز الصحية لإجراء الفحص، مجدداً التأكيد على أهمية جرعتي اللقاح الأولى والثانية والجرعة المعززة وأن الأعراض الجانبية بعد الجرعة المنشطة لا تزيد كثيراً عن الاعراض الجانبية بعد الجرعة الثانية.
3099
| 23 ديسمبر 2021
بعد حصولهم على جرعتي من لقاحات كورونا المعتمدة في قطر، يرى البعض أنه لا حاجة لجرعة ثالثة أو على الأقل يترددون في الإسراع للحصول عليها.. فما هي أسباب الرفض أو التحفظ .. ومزايا الحصول على تلك الجرعة؟ في هذا التقرير نطرح مزاعم الرفض والتحفظ، والرد عليها من قبل المتخصصين.. 1- لماذا أحصل على الجرعة الثالثة طالما أنني محصن بجرعتين ؟ يؤكد خبراء وزارة الصحة العامة أنك لم تعد محصناً طالما مرّ مدة 6 أشهر على تطعيمك بالجرعة الثانية . وأوضح عدد من كبار مسؤولي الصحة بوزارة الصحة العامة أن العديد من الدراسات العلمية المحلية (من دولة قطر) والدراسات الدولية أظهرت أدلة واضحة على أن المناعة الوقائية ضد عدوى كوفيد-19 التي يكتسبها معظم الأشخاص من أول جرعتين من اللقاح تنخفض تدريجياً مع مرور الوقت. وأضافوا : تظهر أحدث الأدلة السريرية أن المناعة المكتسبة من أول جرعتين من اللقاح تتراجع بعد مرور ستة أشهر على التطعيم. وأظهرت الدراسات أن التطعيم فعال بنسبة تصل إلى 95% ضد العدوى الشديدة خلال الستة أشهر الأولى بعد التطعيم، يليها انخفاض سريع في المناعة. وقالت وزارة الصحة العامة إن نتائج الأبحاث التي تم إجراؤها تدعم سياسة وزارة الصحة العامة الخاصة بتقديم الجرعة المعززة من اللقاح لجميع الأفراد الذين تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح قبل أكثر من ستة أشهر. وتعد أول ميزة تكتسبها من الجرعة الثالثة هو تنشيط جهاز المناعة وقدرته على مقاومة الإصابة بفيروس كورونا . وتقول الدكتورة سهى البيات رئيس قسم التطعيمات بوزارة الصحة أن الجرعة الثالثة توفر حماية وكفاءة بنسبة 75 %. 2- الحماية من أوميكرون قد ترى أن جرعتين من اللقاح كفيلتان بالتحصين من متحور جديد مثل أوميكرون لكن إليك الحقائق : أعلنت وزارة الصحة العامة أن أحدث الدراسات البحثية أظهرت أن الجرعات المعززة من لقاح كورونا فعالة للغاية في منع الإصابة بالعدوى الشديدة بمتحور أوميكرون الجديد. وقالت الوزارة إن هذا ما يدعم الحاجة إلى تلقي الجرعة المعززة من اللقاح بعد ستة أشهر من تلقي الجرعة الثانية من التطعيم. وهو ما يتفق مع الأبحاث المحلية والدولية وما أعلنته شركتا فايزر وموديرنا أن الجرعة الثالثة من لقاحهما كفيلة بالحماية من المتحور الجديد أوميكرون . يذكر أن وزارة الصحة العامة أعلنت عن رصد أول 4 إصابات بمتحور أوميكرون في قطر وكانوا لأشخاص مطعمين بجرعتي اللقاح . وتقول الدكتورة سهى البيات إن جميع المصابين بأوميكرون كانوا قادمين من السفر وكانوا مطعمين ولكن مضى على تطعيمهم أكثر من 6 أشهر، وهو ما نحث عليه في وزارة الصحة من ضرورة الإسراع في أخذ الجرعة المعززة، لأنه بالفعل بعد 6 شهور المناعة تنزل ومن ثم قدرة الجسم على مكافحة الفيروسات تقل . 3- أستفيد من مزايا المحصنين في سياسة السفر والعودة.. فلماذا أحصل على الجرعة الثالثة؟ يرى البعض أنه يستفيد من مزايا المحصنين في سياسة السفر بجرعتي اللقاح وهو ما لا يستدعي الحصول على الجرعة الثالثة حالياً حيث إنه قد لا يخطط للسفر حالياً.. تشير الإجراءات التي تتخذها الدول حالياً لمكافحة متحور أوميكرون - الأسرع انتشاراً - إلى اقترابها من اعتبار الشخص المحصن، والذي يستفيد من مزايا الإعفاء من الإجراءات الاحترازية كالحجر الصحي وغيرها، هو الشخص الذي يحصل على الجرعة الثالثة من اللقاح . واشترطت بعض الدول، ومن بينها دول عربية عدم السماح بصعود الطائرات ولا بدخول الأماكن العامة والتجارية إلا بعد الحصول على الجرعة التنشيطية الثالثة . ويعتبر المحصن ضد فيروس كورونا في قطر حتى الآن محصناً، بعد مرور 15 يوماً من حصوله على الجرعة الثانية من اللقاح ، وحتى مرور سنة واحدة على أخذ الجرعة الثانية . كانت وزارة الصحة العامّة في قطر قد حثت جميع الأشخاص على الحصول على اللقاح المعزز في أقرب وقت ممكن وفي موعد لا يتجاوز 12 شهرا بعد تاريخ الجرعة الثانية، وذلك للحفاظ على الإطار الذهبي الخاص بالتطعيم على تطبيق احتراز. ويقول الدكتور يوسف المسلماني المدير الطبي لمستشفى حمد إن الإطار الذهبي سيختفي من احتراز بعد مرور سنة على الجرعة الثانية، وهو ما يعني انتهاء التحصين للشخص، وبالتالي خضوعه للإجراءات الاحترازية المعتادة دون استثناء. ودعت وزارة الصحة الأشخاص الذين يخططون للسفر للخارج أن يتأكدوا من تلقيهم للجرعة المعززة من اللقاح قبل السفر، وذلك بعد الشهر السادس من حصولهم على الجرعة الثانية من اللقاح وذلك بسبب انتشار (كوفيد-19) على نطاق واسع في العديد من بلدان العالم. وأعلنت أن جميع الأشخاص الذين مضى ستة أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من لقاح كورونا (كوفيد-19) مؤهلون حاليا للحصول على الجرعة الثالثة المعززة من اللقاح. 4- شركات اللقاح تريد تحقيق الأرباح.. وليس هناك خطورة من أوميكرون تؤكد الدكتورة سهى البيات أن الدراسات التي تؤكد هبوط المناعة بعد 6 شهور هي دراسات دول وليست شركات اللقاحات بهدف تعزيز أرباحها، وتشير إلى أن من بين هذه الدراسات دراسات قطرية وكانت تجرى كل شهر على نسبة الأجسام المضادرة واكتشفت أن هناك ثباتا للأجسام المضادة لمدة 6 شهور، لكن المناعة تنزل بعد ذلك وتتفاوت في سرعة الهبوط والمدة بين شخص وآخر . أما عن خطورة أوميكرون، أشارت د. البيات إلى أنه في نهاية نوفمبر الماضي أعلنت منظمة الصحة العالمية أن هذا المتحور الجديد يعتبر نوعا مقلقا بسبب انتشاره السريع وهناك فوق الـ 70 دولة في العالم أعلنت عن اصابات لديها من هذا النوع ، فالمعلومات التي لدينا هو أنه سريع الانتشار وأسرع من سلالة دلتا ويعد أسرع نوع من أنواع كوفيد - 19 التي وجدت حتى اليوم . وفي 14 ديسمبر الجاري، أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسو أنه لسوء الحظ، يتسبب (متحور) أوميكرون في إدخال مرضى إلى المستشفى، وتم التأكد من وفاة مريض واحد على الأقل بسببه. 5- الجرعة الثالثة خطر على الصحة انتشرت مؤخراً شائعات حول الجرعة الثالثة، وقالت الدكتورة سهى البيات أنا أعرف أن هناك شائعات حول دخول العناية المركزة وظهور حالات وفاة بسبب الجرعة الثالثة، وأطلب من الجميع أن يستقوا المعلومات من المصادر الطبية وهم الأطباء والمتخصصون وليس من مواقع التواصل الاجتماعي ومن أحاديث المجالس، فالدراسات أثبتت أن فعاليات الجرعات جميعها سواء الأولى والثاني والثالث، كما أوضح أن الجرعة الثالثة من نفس التطعيم الذين حصلوا عليه في الجرعتين الأولى والثانية ولها نفس الأعراض للجرعتين الأولى والثانية. 6- إذا كانت شركات اللقاحات تصنع لقاحاً خاصاً بأوميكرون فلماذا عليّ المسارعة بأخذ الجرعة الثالثة ؟ اتجهت بالفعل عدد من شركات اللقاحات لتصنيع لقاحاً خاصاً بأوميكرون ولكن حتى اعتماد هذه اللقاحات رسمياً ووصولها .. هل ستبقى أمام أوميكرون بلا حماية ؟ سؤال عليك الإجابة عليه قبل التفكير في تأجيل الجرعة الثالثة .
22638
| 22 ديسمبر 2021
تتجه الكثير من دول العالم لإقرار الجرعة الثالثة شرطاً لممارسة الكثير من الأنشطة ومنها السفر للخارج والتسوق. كانت عدد من دول العالم، قد اعتمدت شرط التحصين بلقاح كورونا لاستقبال المسافرين بدون إجراءات الحجر الصحي التي فرضتها للحد من انتشار كورونا.. والمعروف أن التحصين بلقاح كورونا يعني الحصول على جرعتين من اللقاحات المعتمدة ضد فيروس كورونا .. لكن ماذا حدث لتصبح الجرعة الثالثة شرطاً جديداً غير مباشر للسفر والسماح بدخول الأماكن المغلقة؟. ظهور المتحور الجديد أوميكرون مع ظهور المتحور الجديد أوميكرون بدأت عدد من دول العالم، ومن بينها قطر، إجراءات جديدة للسفر والعودة للحماية من هذا المتحور الجديد الذي في ظهر في جنوب إفريقيا .. وبخاصة مع التصريحات العلمية ومن منظمة الصحة العالمية أننا بإزاء متحور شديد التحور ويختلف كثيراً عن الفيروس الأصلي ويمكن أن يراوغ مناعة اللقاحات . الجرعة الثالثة ضرورية لكن مع تأكيد شركات تصنيع اللقاحات وعلى رأسها فايزر وموديرنا بالإضاف إلى الدراسات العالمية الحديثة في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، والتي تؤكد أن الجرعة الثالثة من لقاح كورونا كفيلة بالحماية من أميكرون، أصبحت الجرعة الثالثة ضرورية للوقاية من المتحور الجديد سريع الانتشار . قطر والوكالة الأوروبية تؤكدان في قطر، أعلنت وزارة الصحة العامة أن أحدث الدراسات البحثية أظهرت أن الجرعات المعززة من لقاح كورونا فعالة للغاية في منع الإصابة بالعدوى الشديدة بمتحور أوميكرون الجديد. وأشارت الوزارة إلى أن هذا ما يدعم الحاجة إلى تلقي الجرعة المعززة من اللقاح بعد ستة أشهر من تلقي الجرعة الثانية من التطعيم. وكشفت رئيس قسم التطعيمات بوزارة الصحة العامة الدكتورة سهى البيات أن الدراسات في قطر أثبتت أن الجرعة المعززة تعطي 75% كفاءة، وحماية . من جانبها، قالت الوكالة الأوروبية للأدوية، اليوم، إن الجرعة الثالثة من لقاح كورونا ضرورية في ظل المتحورات الجديدة. لماذا الحاجة للجرعة الثالثة؟ يوضح مسؤولو وزارة الصحة العامة في قطر أن العديد من الدراسات العلمية المحلية والدولية أظهرت أدلة واضحة على أن المناعة الوقائية ضد عدوى كوفيد-19 التي يكتسبها معظم الأشخاص من أول جرعتين من اللقاح تنخفض تدريجياً مع مرور الوقت. وأضافوا : تظهر أحدث الأدلة السريرية أن المناعة المكتسبة من أول جرعتين من اللقاح تتراجع بعد مرور ستة أشهر على التطعيم. شرط التحصين .. هل تصبح الجرعة الثالثة إجبارية؟ يرى الخبراء أن الجرعة الثالثة لن تكون شرطاً صريحاً للسفر والعودة، لكن هي بالفعل أصبحت شرطاً للتحصين وبالتالي مع مرور الوقت ستصبح بشكل غير مباشر شرطاً للسفر .. كيف ذلك ؟ وفق آخر الدراسات العلمية التي أخذت بها بعض الدول ومن بينها قطر، فقد تم اتخاذ قرار بأن المحصن ضد فيروس كورونا هو من حصل على جرعتي أي من اللقاحات المعتمدة ومضى على الجرعة الثانية 15 يوماً، ويستمر في كونه محصناً من الفيروس حتى عام أو 9 شهوراً، لكن كشفت أحدث الدراسات السريرية عن أن المناعة تبدأ في النزول تدريجياً بعد 6 أشهر. كانت وزارة الصحة العامّة في قطر قد حثت جميع الأشخاص على الحصول على اللقاح المعزز في أقرب وقت ممكن وفي موعد لا يتجاوز 12 شهرا بعد تاريخ الجرعة الثانية، وذلك للحفاظ على الإطار الذهبي الخاص بالتطعيم على تطبيق احتراز. ويقول الدكتور يوسف المسلماني المدير الطبي لمستشفى حمد إن الإطار الذهبي سيختفي من احتراز بعد مرور سنة على الجرعة الثانية، وهو ما يعني انتهاء التحصين للشخص . ودعت وزارة الصحة الأشخاص الذين يخططون للسفر للخارج أن يتأكدوا من تلقيهم للجرعة المعززة من اللقاح قبل السفر، وذلك بعد الشهر السادس من حصولهم على الجرعة الثانية من اللقاح وذلك بسبب انتشار (كوفيد-19) على نطاق واسع في العديد من بلدان العالم. وأعلنت أن جميع الأشخاص الذين مضى ستة أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من لقاح كورونا (كوفيد-19) مؤهلون حاليا للحصول على الجرعة الثالثة المعززة من اللقاح. وقرر مجلس الوزراء الكويتي، اعتبار كل من مضى 9 أشهر على تلقيه الجرعة الثانية المتعمدة لدى الكويت من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، غير محصن، ما لم يتلق الجرعة التعزيزية التنشيطية من اللقاحات المعتمدة. كما قررت دول أخرى اعتبار الأشخاص غير محصنين ما لم يحصلوا على جرعة تنشيطية .. وهو ما يعني تأثير غير مباشر على سياسة السفر والعودة حيث لن يعفى الأشخاص من الإجراءات الاحترازية للدول كالحجر ما لم يكونوا محصنين بالكامل، الأمر الذي سيفقدونه في قطر مثلاً بعد عام وفي الكويت بعد 9 أشهر .
8652
| 21 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة أن أحدث الدراسات البحثية أظهرت أن الجرعات المعززة من لقاح كورونا فعالة للغاية في منع الإصابة بالعدوى الشديدة بمتحور أوميكرون الجديد. وأشارت الوزارة – على حسابها الرسمي على موقع تويتر – إلى أن هذا ما يدعم الحاجة إلى تلقي الجرعة المعززة من اللقاح بعد ستة أشهر من تلقي الجرعة الثانية من التطعيم. وأوضح عدد من كبار مسؤولي الصحة بوزارة الصحة العامة أن العديد من الدراسات العلمية المحلية والدولية أظهرت أدلة واضحة على أن المناعة الوقائية ضد عدوى كوفيد-19 التي يكتسبها معظم الأشخاص من أول جرعتين من اللقاح تنخفض تدريجياً مع مرور الوقت. وأضافوا : تظهر أحدث الأدلة السريرية أن المناعة المكتسبة من أول جرعتين من اللقاح تتراجع بعد مرور ستة أشهر على التطعيم. وأظهرت الدراسات أن التطعيم فعال بنسبة تصل إلى 95% ضد العدوى الشديدة خلال الستة أشهر الأولى بعد التطعيم، يليها انخفاض سريع في المناعة. وقالت وزارة الصحة العامة إن نتائج الأبحاث التي تم إجراؤها تدعم سياسة وزارة الصحة العامة الخاصة بتقديم الجرعة المعززة من اللقاح لجميع الأفراد الذين تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح قبل أكثر من ستة أشهر.
2192
| 21 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة عن تلقي 86% من إجمالي سكان البلاد لجرعتي لقاح كورونا، فيما تم إعطاء 210 آلاف و811 جرعة معززة حتى اليوم. وتواصل دولة قطر معركة التصدي للفيروس من خلال تنفيذ أكبر حملة تلقيح في تاريخها للمواطنين والمقيمين في البلاد مجانا، حيث تجاوز عدد جرعات التلقيح ضد فيروس كورونا التي تم إعطاؤها للمواطنين والمقيمين في قطر حتى الآن 4 ملايين و900 ألف جرعة. ويتم تقديم التطعيم ضد الفيروس في قطر من خلال مراكز الرعاية الصحية الأولية. وكانت دولة قطر من الدول السباقة في إطلاق برنامج التطعيم الوطني ضد فيروس كورونا، حيث انطلقت حملة التطعيم ضد الفيروس في شهر ديسمبر 2020 وذلك بعد أن اعتمدت وزارة الصحة العامة لقاحي فايزر-بيونتك وموديرنا للاستخدام الطارئ وهما اللقاحان اللذان أثبتا فعاليتهما وأمانهما. وأطلقت وزارة الصحة العامة في 17 مايو 2021 حملة لتطعيم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عاما بلقاح فايزر-بيونتك. كما دعت وزارة الصحة العامة مؤخراً للتطعيم بجرعة ثالثة لمن مر على تطعيمهم بالجرعة الثانية 6 شهور .
1577
| 21 ديسمبر 2021
ردت الدكتورة سهى البيات رئيس قسم التطعيمات، بوزارة الصحة العامة على شائعة دخول الحاصلين على الجرعة الثالثة للعناية المركزة وظهور حالات الوفاة بسببها، وأوضحت قصة الحالات الأربع المصابة بالمتحور الجديد أوميكرون رغم أنهم مطعمون، كما أوضحت سبب ارتفاع الإصابات بكورونا حالياً . وقالت د. سهى البيات – في مداخلة مع تليفزيون قطر – إن جميع المصابين بأوميكرون كانوا قادمين من السفر وكانوا مطعمين ولكن مضى على تطعيمهم أكثر من 6 أشهر، ولا توجد عليهم أي أعراض خطيرة تستدعي القلق. وأضافت : أن جميع الحالات المصابة بأوميكرون كانوا عائدين من السفر وتم فحصهم فحصاً روتينيا ولم يكونوا مرضى أو لديهم أعراض، وتم الكشف عن إصابتهم من خلال الفحص الروتيني لمدة 36 ساعة بعد العودة من السفر وتبين إصاباتهم . وأوضحت أن الأربعة أشخاص جميعهم مطعمونبجرعتين لكن مضى أكثر من 6 شهور على أخذهم للجرعة الثانية، وهو ما نحث عليه في وزارة الصحة من ضرورة الإسراع في أخذ الجرعة المعززة، لأنه بالفعل بعد 6 شهور المناعة تنزل ومن ثم قدرة الجسم على مكافحة الفيروسات تقل . وكشفت الدكتورة البيات عن أن الأربعة أشخاص المصابون بأوميكرون ليس لديهم أعراض ولم يحتاجوا الدخول للمستشفى ومستمرون بالعزل الصحي حتى إتمام المدة المطلوبة . وأكدت أنه لا توجد معلومات كافية حول سلالة أوميكرون سوى أنه سريع الانتشار عن بقية السلالات السابقة بسبب تراخي المجتمعات في تطبيق الاحترازات الوقائية، موضحة أنه في نهاية نوفمبر الماضي أعلنت منظمة الصحة العالمية أن هذا المتحور الجديد يعتبر نوعا مقلقا بسبب انتشاره السريع وهناك فوق الـ 70 دولة في العالم أعلنت عن اصابات لديها من هذا النوع ، فالمعلومات التي لدينا هو أنه سريع الانتشار وأسرع من سلالة دلتا ويعد أسرع نوع من أنواع كوفيد - 19 التي وجدت حتى اليوم . وحول أهمية الجرعة الثالثة، قالت إن الدراسات التي تؤكد هبوط المناعة بعد 6 شهور دراسات دول وليست شركات الأدوية بهدف تعزيز أرباحها، ومنها دراسات قطرية وكانت تجرى كل شهر على نسبة الأجسام المضادرة واكتشفنا أن هناك ثباتا للأجسام المضادة لمدة 6 شهور، لكن المناعة تنزل بعد ذلك وتتفاوت في سرعة الهبوط والمدة بين شخص وآخر . ورداً على الشائعات، قالت الدكتورة سهى البيات أنا أعرف أن هناك شائعات حول دخول العناية المركزة وظهور حالات وفاة بسبب الجرعة الثالثة، وأطلب من الجميع أن يستقوا المعلومات من المصادر الطبية وهم الأطباء والمتخصصون وليس من مواقع التواصل الاجتماعي ومن أحاديث المجالس ، فالدراسات أثبتت أن فعاليات الجرعات جميعها سواء الأولى والثاني والثالث، كما أوضح أن الجرعة الثالثة من نفس التطعيم الذين حصلوا عليه في الجرعتين الأولى والثانية ولها نفس الأعراض للجرعتين الأولى والثانية. وأكدت أن قطر تجاوزت 200 ألف جرعة معززة حتى الآن ولم تسجل حالة واحدة لدخول العناية المركزة أو حالة وفاة، كما أكدت أنه لم تحدث أي حالة وفاة لها علاقة بأي من الجرعات الأولى والثانية والثالثة للقاح كورونا، بالعكس هي لقاحات آمنة وفعالية ولم تظهر أي أعراض تذكر. وكشفت رئيس قسم التطعيمات أن الدراسات في قطر أثبتت أن الجرعة المعززة تعطي 75% كفاءة . وأرجعت الدكتورة البيات ارتفاع عدد الحالات المصابة بكورونا في قطر حالياً إلى تراخي المجتمع في تطبيق التباعد الاجتماعي وعدم ارتداء الكمامة، وقالت: الناس أهملت لبس الكمام والالتزام بالتباعد الاجتماعي وعادوا للمصافحة والسلام التقليدي والجلوس مع بعض بدون كمامات. وطالبت الجميع بعدم الاستماع للإشاعات وأخذ التطعيم ، والحصول على الجرعة الثالثة بأسرع وقت ممكن والالتزام بلبس الكمام الذي أثبت فعالية عالية جدا، والالتزام بالإجراءات ولبس الكمامات ، موضحة أنها لا تحمي من كورونا فقط ولكنها تحمي من الإنفلونزا الموسمية ونوبات الربو، وعندما خفت الناس من ارتداء الكمامات لاحظنا ازدياد في حالات كورونا والربو والانفلونزا الموسمية .
4054
| 20 ديسمبر 2021
أكدت دراستان، حول فعالية المناعة الوقائية ضد العدوى التي تم الحصول عليها من أول جرعتين من اللقاح ضد فيروس كورونا كوفيد-19، ظهور أدلة واضحة على أن المناعة الوقائية ضد العدوى التي تم الحصول عليها من أول جرعتين من اللقاح تنخفض تدريجيا بالنسبة لمعظم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم، مما يدعم الحاجة إلى تلقي جرعة معززة من اللقاح بعد مرور ستة أشهر من الجرعة الثانية لإعادة المناعة ضد الفيروس إلى مستوياتها السابقة. وقد أكدت الدراستان، اللتان أجراهما باحثون من وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية وكلية طب وايل كورنيل قطر، وجامعة قطر، ونشرتهما مجلة نيو إنجلاند الطبية (New England Journal of Medicine) ومجلة الجمعية الطبية الأمريكية (Journal of American Medical Association) المرموقتان، استدامة فعالية اللقاحات بشكل كبير في منع حالات دخول المستشفيات والوفيات بسبب /كوفيد-19/، ومع ذلك فإن حماية اللقاح ضد العدوى الخفيفة والمتوسطة تتضاءل بمرور الوقت بعد الجرعة الثانية. وفي هذا السياق، أكد الدكتور عبداللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا، ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية وأحد الباحثين الرئيسيين في كلتا الدراستين، أن الأبحاث المتزايدة تدعم بشكل كبير سياسة وزارة الصحة العامة المتمثلة في تقديم الجرعة الثالثة المعززة من اللقاح لجميع الأفراد الذين تلقوا جرعة اللقاح الثانية قبل أكثر من ستة أشهر. وأضاف أن الجرعة المعززة من اللقاح تزيد بشكل كبير من مناعة الأفراد وتوفر حماية طويلة الأمد ضد الفيروس، موضحا أنه مع الزيادة الأخيرة في عدد الحالات في دولة قطر واكتشاف حالات الإصابة الأولى بالمتحور الجديد /أوميكرون/ في البلاد، من المهم أن يستمر جميع أفراد المجتمع في القيام بدورهم من خلال الحصول على جرعة اللقاح المعززة، حيث تشير الدراسات الحديثة إلى أن الجرعات المعززة فعالة للغاية في منع العدوى الشديدة ضد هذا المتحور، ومن المهم جدا أن يتمتع الأفراد المؤهلون لتلقي الجرعة المعززة من السكان في قطر بأقصى مستويات الحماية. وبدوره، أفاد البروفيسور ليث أبو رداد، أستاذ وبائيات الأمراض المعدية في كلية طب وايل كورنيل قطر، وأحد الباحثين الرئيسيين في الدراستين المحليتين، بأنه مع مرور الوقت، فإن المعرفة والفهم لـ/كوفيد-19/ وفعالية اللقاحات المضادة له تتحسن مع إجراء المزيد من البحوث، مبينا أن البينات السريرية العلمية تبعث رسالة واضحة إلى الناس مفادها أنه لا ينبغي لهم تأخير الحصول على الجرعة المعززة من اللقاح عندما يصبحون مؤهلين بعد مرور ستة أشهر. من جانبه، أكد الدكتور روبرتو بيرتوليني، مستشار سعادة وزير الصحة العامة، ونائب قائد أولوية الصحة في جميع السياسات بالاستراتيجية الوطنية للصحة، أن الدراسات المحلية التي أجريت في قطر تتطابق مع النتائج الدولية، مبينا أن البحوث التي أجريت في قطر تتماشى مع نتائج دراسات دولية متعددة تظهر نسبة فعالية تصل إلى 95% ضد العدوى الشديدة خلال الأشهر الستة الأولى، تليها انخفاض سريع في المناعة، ولذلك ينبغي أن تطمئن هذه النتائج أفراد الجمهور بشأن فعالية اللقاحات، بينما تدعم أيضا حاجة الجمهور إلى الحصول على جرعتهم المعززة دون إبطاء. جدير بالذكر أن اللقاحات المعززة تتوفر في جميع المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، حيث إن المؤسسة تقوم بالاتصال مباشرة بالأشخاص المؤهلين لتحديد موعد لتلقي الجرعة المعززة. كما يمكن لأي شخص مؤهل ولم يتم الاتصال به بعد القيام بالاتصال بالخط الساخن لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية على رقم 40277077 أو عبر تطبيق الهاتف المحمول /نرعاكم/ الخاص بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية لتحديد موعد حيث إن هناك حاجة إلى حجز مواعيد مسبقة قبل زيارة المركز الصحي ولن يتم إعطاء اللقاح دون مواعيد مسبقة.
1535
| 20 ديسمبر 2021
كشفت مصادر حكومية كويتية عن توجه حكومي نحو اعتماد الجرعة الثالثة التنشيطية من لقاح كورونا شرطاً للسماح بسفر المواطنين أو بدخول غير الكويتيين إلى البلاد. وقالت المصادر لصحيفة القبس الكويتية، إن الموضوع قيد الدراسة، ولا تستبعد أن يتم تطبيقه قريباً، لأنه يأتي في سياق توجه عالمي. وأضافت المصادر أن توصيات عليا بضرورة استنفار جهود جميع الجهات المعنية بالوصول إلى أكبر عدد ممكن من المطعمين بالجرعة الثالثة، ليستمر التحسن الوبائي في البلاد. وقال مصدر مسؤول، إن الجمعيات ملزمة، بناء على توصيات لجنة الاشتراطات الصحية التابعة لمجلس الوزراء، إعادة إلزام روادها ضرورة لبس الكمامات وتعقيم الأسواق بشكل دوري وقياس درجة الحرارة، وفقا للمصدر ذاته. وذكر المصدر: منذ 2 ديسمبر الجاري رُفع تقرير حول تقصير الجمعيات التعاونية في تطبيق الاشتراطات الصحية عند دخول الرواد إلى الأسواق المركزية والأفرع، مبيّناً أن الجمعيات التي ستتكرر فيها الملاحظات سيتم تحويلها إلى جهات الاختصاص. وبيّن أن الخطوة جاءت للحفاظ على الصحة العامة في ظل التطورات التي تشهدها الحالة الوبائية في المنطقة، واكتشاف إصابة بالمتحور الجديد «أوميكرون» في الكويت.
2019
| 12 ديسمبر 2021
دعت الدكتورة هنادي الحمد قائد أولوية الشيخوخة الصحية في الاستراتيجية الوطنية للصحة، جميع سكان قطر من فئة كبار السن إلى المبادرة إلى تلقّي التطعيم بشكل كامل. وقالت، وفقا لحساب وزارة الصحة على تويتر، إذا كنت قد تلقيت الجرعة الثانية من التطعيم قبل أكثر من 6 أشهر، فأنت مؤهّل للحصول على الجرعة المعززة من اللقاح والاستفادة من تأثيره الوقائي. وأضافت تبدأ المناعة المكتسبة من الجرعتين الأولى والثانية من اللقاح في الانخفاض بعد 6 أشهر من تلقي الجرعة الثانية، وهو ما يعرّضك لخطر متزايد للإصابة بعدوى كوفيد -19 شديدة والحاجة إلى دخول المستشفى. وحرصت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية على تسهيل حصول الجميع على التطعيم، وذلك من خلال الاتصال على الرقم 40277077 لحجز موعد التطعيم، أو الاتصال بخدمة الرعاية الصحية المنزلية التابعة لمؤسسة حمد الطبية أو بوحدة الرعاية العاجلة لكبار السن بمستشفى الرميلة.
1519
| 09 ديسمبر 2021
بدأت إدارة الخدمات الطبية بوزارة الداخلية بتاريخ 2/10/2021 في إعطاء الجرعة الثالثة المعززة من اللقاحات ضد فيروس كورونا لمنتسبي الوزارة بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة . وقالت وزارة الداخلية – على حسابها بموقع تويتر - يأتي ذلك في إطار الدور الخدمي والصحي الذي تقوم به إدارة الخدمات الطبية في رعاية منتسبيها وتوفير أقصى درجات الرعاية الطبية المتكاملة لهم . وأسهمت إدارة الخدمات الطبية ومنذ ظهور جائحة كورونا في القيام بمجموعة من الخدمات الصحية والتي شملت المسحات الطبية وتوفير اللقاحات، فضلا عن مجموعة من الإرشادات الطبية لرفع مستوى الوعي منذ بداية الجائحة .
1666
| 07 ديسمبر 2021
مساحة إعلانية
منحت شركة قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عقدًا بقيمة 4 مليارات دولار أمريكي لمجموعة إيطالية صينية للعمل في حقل الشمال، أكبر احتياطي للغاز...
14448
| 28 ديسمبر 2025
نبّهت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء إلى الاستنزاف الخفي للكهرباء في المنازل، مشيرة إلى أنالطاقة الاحتياطية المهدرة قد يشكل من 5% إلى...
10506
| 28 ديسمبر 2025
توقع خبير الأرصاد الجوية فهد العتيبي أن تشهد الكويت في أواخر الشهر الجاري انخفاضاً في درجات الحرارة الصغرى إلى الصفر المئوي وقد تصل...
6402
| 28 ديسمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية في البداية، ورياح قوية على بعض المناطق وأمواج عالية في عرض البحر..وتوقعت أن يكون الطقس على...
6102
| 29 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
منحت شركة قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عقدًا بقيمة 4 مليارات دولار أمريكي لمجموعة إيطالية صينية للعمل في حقل الشمال، أكبر احتياطي للغاز...
14448
| 28 ديسمبر 2025
نبّهت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء إلى الاستنزاف الخفي للكهرباء في المنازل، مشيرة إلى أنالطاقة الاحتياطية المهدرة قد يشكل من 5% إلى...
10506
| 28 ديسمبر 2025
توقع خبير الأرصاد الجوية فهد العتيبي أن تشهد الكويت في أواخر الشهر الجاري انخفاضاً في درجات الحرارة الصغرى إلى الصفر المئوي وقد تصل...
6402
| 28 ديسمبر 2025