وقعت المؤسسة القطرية للإعلام ومجموعة فرانس ميديا موند الفرنسية في باريس اليوم على اتفاقية للتعاون والشراكة الإعلامية. قام بتوقيع الاتفاقية سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للإعلام خلال زيارته لمقر مجموعة فرانس ميديا موند.. والسيدة ماري كريستين ساراغوس الرئيس التنفيذي للمجموعة. وأوضح سعادة الرئيس التنفيذي للمؤسسة أن هذه الاتفاقية تأتي استكمالا لاتفاقية التعاون والشراكة الإعلامية الموقعة عام 2012 بين الطرفين، مشيدا في الوقت ذاته بما تحقق من إنجازات في مجال تبادل البرامج الإذاعية والتلفزيونية وتنفيذ عدد من الدورات التدريبية، والاستعانة باستشاريين ومختصين من الجانب الفرنسي في مجال التنظيم الإداري والبرامجي والهندسي الإذاعي والتلفزيوني. وأكد سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني في تصريح له بعد توقيع الاتفاقية أنه يتطلع إلى تعزيز وتطوير مجالات التعاون والشراكة مع مجموعة فرانس ميديا موند من خلال تفعيل بنود ما ورد في هذه الاتفاقية، وبما يحقق أهداف ومصلحة الطرفين. من جانبها أعربت السيدة ساراغوس عن سعادتها بزيارة وفد المؤسسة القطرية للإعلام والتوقيع على اتفاقية التعاون والشراكة. ويأتي توقيع هذه الاتفاقية، في إطار الزيارة التي يقوم بها سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني إلى العاصمة الفرنسية.. والتقى سعادته خلال الزيارة مع ممثلين عن مجموعة لاغاردير الإعلامية، وشبكة تلفزيون فرنسا، وشبكة إذاعة فرنسا، ومؤسسة (اينا) للأرشيف السمعي والبصري، وتلفزيون 5، والمجلس الأعلى السمعي البصري الفرنسي. وتم خلال هذه اللقاءات الاطلاع على تجارب وخبرات وإمكانيات الجانب الفرنسي في المجال الإعلامي، وتحديدا في قطاع الإذاعة والتلفزيون، ومناقشة أنسب صيغ التعاون والشراكة الإعلامية بين الطرفين، وبما يلبي خطط وأهداف المؤسسة القطرية للإعلام التطويرية للمرحلة القادمة، ويعزز العلاقات الإعلامية مع الجمهورية الفرنسية.

يحذر الكثير من الآباء أطفالهم من الجلوس بالقرب من شاشة التلفاز اعتقاداً منهم أن ذلك يتسبب في جحوظ العين، ولكن ما مدى صحة هذا الاعتقاد؟ وأكد الطبيب الألماني، روديجر شفارتز، من قسم طب العيون بالمستشفى الجامعي هامبورج إيبندورف، أن هذا الاعتقاد الشائع لا أساس له من الصحة، مشيراً إلى أن الجلوس بالقرب من شاشة التلفاز قد يتسبب على المدى البعيد في الإصابة بقِصر النظر. وعلى الرغم من أن قِصر النظر يرتبط بالجينات في المقام الأول، إلا أن الجلوس بالقرب من شاشات التلفاز يؤثر على العين بالسلب على المدى الطويل، كما أنه يتسبب في إجهادها على المدى القصير. وبالإضافة إلى ذلك، أوضح الطبيب الألماني أن جلوس الطفل بالقرب من شاشة التلفاز يؤدي أيضاً إلى الإصابة بالصداع وجفاف العين وإرهاقها.

يعتبر الأطفال الذين يعشقون الأجهزة اللوحية واعتادوا استخدامها، مشاهدة التلفزيون شكلاً من أشكال العقاب، حسبما أظهر تقرير لمؤسسة "ماينر أند كو". ويقول موقع "بي.سي ماجازين" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، إنه قبل سنوات عديدة كان الآباء يحرمون أطفالهم من مشاهدة التلفزيون عندما يكون الخطأ الذي ارتكبه الطفل كبيراً، في حين كان يمكن الاكتفاء بإرساله إلى غرفته أو الجلوس صامتاً في إحدى زوايا الغرفة أو حرمانه من استخدام جهاز ألعاب الفيديو لفترة من الوقت. ولكن الطفرة التي شهدها عالم التكنولوجيا أخيراً، وخاصة مع ظهور الجهاز اللوحي المرتبط بالإنترنت والذي أصبح يتيح للطفل مشاهدة كل ما يريده في الوقت الذي يختاره، أصبحت مشاهدة التلفزيون بالنسبة له عقاباً. وشملت الدراسة 800 أب وأم لأطفال تتراوح أعمارهم بين عامين و12 عاماً. وقال حوالي نصف الآباء الذين شملتهم الدراسة إنه "عندما يسيء الطفل التصرف، يتم حرمانه من جهاز الكمبيوتر اللوحي وإجباره على مشاهدة التلفزيون كنوع من العقاب".

توقف بث قنوات التلفزيون الرسمي في مصر، عصر اليوم السبت. وقد عادت بث جميع قنوات التلفزيون المصري الرسمي، بعد أكثر من نصف ساعة من التوقف جراء انقطاع التيار الكهربائي داخل مبنى اتحاد الإذاعة والتلفزيون "ماسبيرو" الشهير وسط العاصمة القاهرة. وعقب عودة البث، نشر التلفزيون المصري نبأ عاجلا أفاد فيه بأن الانقطاع كان بسبب التيار الكهربائي. وقال مجدي أمين، رئيس قطاع الهندسة بمبنى ماسبيرو، إن "كابل الكهرباء المغذي لمبني ماسبيرو شهد عطلا، وتمت الاستعانة بوحدات الطوارئ". وتسبب انقطاع التيار الكهربائي عن مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون في توقف بث القنوات التليفزيونية والمحطات الإذاعية. وقد يكون انقطاع بث قنوات التلفزيون المصري اليوم هو الأول منذ انطلاقه عام 1960.

طور العديد من الباحثين من إحدى الجامعات الأمريكية، جهازا متطورا جديدا، يحمل اسم "Eye2TV"، والمصمم خصيصا لمساعدة المصابين بعمى الألوان على الاستمتاع بمشاهدة التلفزيون بشكل طبيعي دون مشكلات. سيمكن هذا الابتكار الجديد المستخدمين، حسبما ذكرت جامعة "East Anglia" من رؤية تفاصيل الصور ببساطة وبكل سهولة، ولن يشعر الأشخاص العاديون بفرق ولن يمكنهم الإحساس باختلاف، حيث يمكن للجميع الاستمتاع بمشاهدة التليفزيون، حيث يتصل بجهاز التليفزيون ويوضع بشكل عادى في الأماكن المخصصة لمنافذ الـ"USB". ووفقا للموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يعمل هذا الجهاز مع جميع الشاشات العادية ويشحن بواسطة الكابل العادي، ليستمتع المستخدمون من جميع مستويات البصر للاستمتاع بمشاهدة التليفزيون، حيث يدعم هذا الجهاز 90% من أنواع عمى الألوان.

بعدما قدم خلال الدورة البرامجية الأولى لبرنامجه التلفزيوني الجديد "بشتخته" عبر قناة الريان الفضائية، يستعد الإعلامي فواز مزهر اليوم لتقديم آخر حلقاته في هذه الدورة البرامجية، والتي يغوص خلالها في عالم الفنان السعودي الشهير محمد عبده، منذ بداياته مروراً بنجاحاته وأعماله المتميزة التي قدمها خلال مشواره الغنائي. وقال فواز مزهر: "ختامها مسك في "بشتخته"، هذا ما يمكن قوله عن حلقات الدورة البرامجية الأولى التي يكون بها هذا البرنامج الذي حقق نسبة مشاهدة عالية بين الجمهور لأنه جاء بالإختلاف والتميز". وأعرب عن سعادته بعرض اليوم جزء من التاريخ الغنائي لفنان العرب محمد عبده"، مضيفاً أنه سيكون على موعد متجدد خلال الدورة البرامجية الجديدة لقناة الريان الفضائية ، لعرض الحلقات الجديدة من البرنامج. وكان فواز مزهر قد قدم خلال الحلقات السابقة من برنامج "بشتخته" مجموعة من رموز الأغنية الخليجية بدأها من عند الفنان السعودي الراحل طلال مداح، ثم تنقل الى الفنانين المؤثرين في عالم الأغنية أمثال أبو بكر سالم، عوض الدوخي، عبد الكريم عبد القادر، فرج عبد الكريم، محمد الساعي، وعدد من الأسماء التي ما زالت عالقة في أذهان الجمهور من عالم الفن الجميل. وسيتم الإعلان عن الدورة البرامجية الجديدة لقناة الريان وبرنامج "بشتخته" خلال الأيام القليلة المقبلة، والتي ستضمن أسماء جديدة من رواد عالم الأغنية الخليجية والعربية أيضاً ويعرف أن "بشتختة" مصطلح قديم ومن أصل غير عربي ويرجح أن أصلها لفظة هندية، وتقسم الأغلبية الكلمة إلى شطرين بيش – تخته وتعني الخشبة الأمامية. وعرفت البشتخته قديماً بأكثر من معنى، إلا أن المعنى هنا يشير إلى صندوق الأسطوانات القديمة (المصنعة من الحجر في البصرة وبغداد والهند)، والصندوق خشبي مزخرف وبه بوق عادة ما يصنع من النحاس يدور لدفع القرص الأسطواني وبالدوران يخرج الصوت من البوق نتيجة لاحتكاك الإبرة بالأسطوانة.

بات بإمكان مشاهدي التلفزيون، الذين يشعرون بالتململ من كثرة الإعلانات الدعائية التي تعرض على القنوات التلفزيونية، تخطي هذه الإعلانات بأكثر من طريقة. الفكرة التي اقترحتها شركة "سوني" وتقدمت بها للحصول على براءة اختراع، تعتمد على قيام المشاهد بتصرفات معينة أثناء عرض الإعلان، من شأنها إنهائه فورا أو تسريع وتيرته. ومن بين هذه التصرفات الصراخ أمام التلفزيون باسم المنتج الذي يتم الإعلان عنه، أو استخدام جهاز تحكم عن بعد (ريموت كونترول)، أو تحريك اليد بشكل معين أمام الشاشة. وسوف تعتمد الخاصية الجديدة على تقنية التعرف على الصوت أو "البلوتوث" أو الحساسية للحركة، لكن سوني لم توضح الوقت الذي يحتاجه تصرف المشاهد لإنهاء الإعلان. وبدأت "سوني" تطوير تلك الفكرة في 2012، لكنها تقدمت مؤخرا لمكتب تسجيل براءات اختراع أمريكي.

ذكرت وزارة التخطيط التنموي والإحصاء أنّ أغلب الأسر تستخدم الهاتف الجوال بشكل كبير في أمورها اليومية، بالمقارنة مع إستخدام الأجهزة التكنولوجية الأخرى، حيث وصلت نسبة الإستخدام إلى 99 % من إجمالي الأسر، يلي ذلك استخدام التلفزيون بنسبة 97 % من إجمالي الأسر.وأوردت نشرة إحصاءات إجتماعية الصادرة في مارس 2014، أنّ إستخدام التلفزيون كان الأفضل بنسبة 93 %، في حين قدرت نسبة إستخدام الهاتف الثابت بـ 82 %، كما أظهرت إحصاءات الأسر في 2010 أنّ نسبة ملكية الأسر للهواتف الثابتة قدرت بـ 69.4 %.وبلغ عدد السكان المستخدمين للحاسب الآلي أكثر من 941 ألفاً في 2012 بنسبة 42 %، وتمثل نسبة السكان مستخدمي الحاسب حوالي 54.5 %، وهي نسبة مرشحة للارتفاع.وبينت الإحصاءات أنّ 65 % من الفئة العمرية بين 4 ـ 14 سنة تستخدم الإنترنت.أما عدد القوى العاملة المستخدمة للحاسب الآلي، فقد كان 638 ألفاً في 2012، أيّ ما نسبته 47،4 % من إجمالي القوى العاملة، وبلغت نسبة الناشطين اقتصادياً المستخدمين للإنترنت 46،1 %، وهذه النسبة مرشحة للنمو.

بينت نتائج الدراسة التي أجرتها جامعة نورثوسترن في قطر بالتعاون مع مؤسسة الدوحة للأفلام أن المواطنين القطريين هم الأقل مشاهدة للبرامج التلفزيونية ذات الإنتاج المحلي (المتوسط: 94 ٪ / قطر: 51 ٪) كما أكدت أن القطريين هم الأكثر مشاهدة للتليفزيون باللغة الإنجليزية أي بمعدل وسطي 18 ٪ إلى 39 ٪. وبينت أيضا أنهم الأكثر مشاهدة للرياضة باعتبارها برامجهم التليفزيونية المفضلة — (المتوسط: 20 ٪ / قطر: 30 ٪) وبينت أنهم الأقل مشاهدة لمحتوى إعلامي عبر الإنترنت من إنتاج محلي — (المتوسط: 81 ٪ / قطر: 29 ٪) . كما أكدت الدراسة أن المواطنين القطريين هم الأقل مشاهدة للأفلام من إنتاج محلي (المتوسط: 78 ٪ / قطر: 15 ٪) بينما هم الأكثر اعتقاداً بأن المحادثات الشخصية/الهاتفية تؤثر على اختيارهم لوسائل الإعلام الترفيهية (المتوسط: 54 ٪ / قطر: 73 ٪) واشارت الدراسة ان القطريين الأقل اعتقاداً بأن الإعلانات تؤثر على اختيارهم لوسائل الإعلام الترفيهية (المتوسط: 52 ٪ / قطر: 31 ٪ بينما هم الأكثر اعتقاداً بأن التعرض للبرامج الترفيهية يمكن أن يؤدي إلى سوء الحالة الصحية لأطفالهم وإصابتهم بالسمنة (المتوسط: 45 ٪ / قطر: 65 ٪) وبينت الدراسة ان القطريين هم الأكثر إيماناً بضرورة بذل المزيد من الجهد للحفاظ على التقاليد الثقافية (المتوسط: 78 ٪ / قطر: 94 ٪). التراث الثقافي وأظهرت نتائج الدراسة زيادة القلق إزاء الحفاظ على التراث الثقافي وتبين أن هناك إجماعا على زيادة الرقابة على وسائل الإعلام الترفيهية، وبينت في ذات الوقت شعبية المحتوى الترفيهي غربي الإنتاج. وتوصل البحث إلى أن 65 ٪ من مواطني الدول العربية يرغبون في المزيد من المحتوى الذي يصور ثقافتهم في حين أن نسبة مماثلة (66 %) تقول ان هناك فائدة من مشاهدة المحتوى المختلف من أنحاء العالم. وأكثر من 70 % من جميع أنحاء المنطقة يرغبون في رقابة أكبر للأعمال التي تحتوي على مشاهد عنف أو مشاهد رومانسية. شملت الدراسة التي تحمل عنوان "استخدام وسائل الإعلام الترفيهية في الشرق الأوسط" مقابلات مع 6035 شخصا تمت وجها لوجه، وهم جزء من عينات ممثلة للشعوب من قطر والمملكة العربية السعودية ولبنان ومصر وتونس والإمارات العربية المتحدة. وتشكك النتائج المستخلصة من الدراسة حول استخدام وسائل الإعلام والمواقف الثقافية في الاعتقاد السائد بأن الحداثة والحفاظ على التراث الثقافي على خلاف في العالم العربي. حيث ان تسعة وسبعين في المائة يقولون إنه ينبغي اتخاذ مزيد من الإجراءات للحفاظ على التقاليد الثقافية، وهي نسبة مماثلة تقريباً (70 %) مِمَن يعتقدون أنه ينبغي القيام بدمج ثقافاتهم أكثر من المجتمع الحديث. نتائج العولمة وقال ابفرت دينس، عميد جامعة نورثوسترن في قطر ورئيسها التنفيذي "بينما تبدو هذه النتائج متناقضة هي ليست كذلك، ولكنها تعكس تعامل العالم العربي مع العولمة وصراعه للحفاظ على ثقافته". وأضاف دينيس :"ولاشك أن فهم المواقف الثقافية حول وسائل الإعلام الترفيهية مهم لقادة الصناعة وصناع القرار السياسي وغيرهم من الشخصيات المهتمة بالتعرف على جمهورالمشاهدين. ومن هنا يوفر هذا البحث قاعدة معرفية للرؤساء التنفيذيين في جميع القطاعات، بما في ذلك وسائل الترفيه، والرياضة، وبرامج الأطفال". وأوضحت الدراسة ان الغالبية العظمى يؤيدون فرض مزيد من الرقابة على الأعمال الفنية التي تحتوي على مشاهد عنف (74 %) أو مشاهد رومانسية (69 %). ثمانية وستين في المائة يعتقدون أن الأفلام أو البرامج الترفيهية الأخرى ينبغي حظرها تماما إذا اعتبرت مسيئة. كما أظهر البحث أيضا أن ما يقرب من نصف النساء في العالم العربي يفرطن في مشاهدة المسلسلات التلفزيونية (49 %)، سواء كان ذلك عبر الإنترنت أو على شاشات التلفزيون حيث تم تصنيف "الإفراط في المشاهدة"على أنه مشاهدة حلقتين أو أكثر من مسلسل واحد في نفس الجلسة. فيما يتبع هذا السلوك 31 في المائة من الرجال الذين شملهم الاستطلاع. تعزيز المحتوى المحلي وقال عبد العزيز الخاطر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام "هذا البحث هو الأول من نوعه في المنطقة وستعود نتائجه بالنفع على جميع قطاعات صناعات الإعلام الترفيهي، من الناحيتين الثقافية والتجارية". وأضاف"هذه النتائج لا تؤدي إلا إلى تعزيز التزامنا بخلق بيئة ترعى المواهب الإبداعية وصناعة محتوى محلي. وما نستخلصه من هذه الأرقام هو أن إنشاء صناعة إبداعية مزدهرة في منطقتنا ليس أمرا ضروريا للأعمال الترفيهية فقط، بل وللتمكن من صناعة أعمال محلية وعرضها على العالم من منظورنا نحن". جدير بالذكر أن جامعة نورثوسترن في قطر ومؤسسة الدوحة للأفلام قد أطلقتا هذا العمل التعاوني في نوفمبر من العام الماضي. وفي يوم 5 مايو، سيتم مناقشة نتائج الدراسة الخاصة بقطر بالتفصيل في منتدى الصناعات الإعلامية، وهو مبادرة أطلقتها جامعة نورثوسترن في قطر لجمع رؤساء كبرى وسائل الإعلام الرائدة في قطر وتباحث القضايا الرئيسية المتعلقة بصناعات وسائل الإعلام القطرية والإقليمية.