أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مقتل صالح سيلقي بظلاله على المشهد السياسي والعسكري.. لم يحدث العام 2017 نقلة نوعية في خارطة السيطرة والنفوذ لطرفي النزاع في اليمن، وباستثناء تغييرات طفيفة في بعض الجبهات، سيطر الجمود على الملفين السياسي والعسكري بشكل شبه تام. جمود عسكري لم يكسره سوى تحرير مدينة المخا التابعة لمحافظة تعز جنوب غربي البلاد، قبل أن تتحرك القوات الحكومية مسنودة بالتحالف العربي، خلال الأسبوع الأول من ديسمبر الجاري، باتجاه محافظة الحديدة التي يسيطر عليها الحوثيون، على البحر الأحمر. أما سياسيا، فقد غاب أي تطور في ما يتعلق بمساعي حل الأزمة اليمنية، حيث أخفقت الأمم المتحدة في التوصّل إلى خارطة طريق تقود نحو التسوية، وجوبهت جميع المبادرات المطروحة في هذا الإطار بالرفض من قبل أطراف النزاع. ومن المتوقع أن يلجأ التحالف العربي في العام المقبل لاحتواء القوات الموالية لصالح، ودمجها مع القوات الحكومية والمقاومة الشعبية خلال العام القادم، من أجل مواجهة الحوثيين. رغم أن ملامح العام القادم تشير إلى تصعيد عسكري كبير ضد الحوثيين، إلا أن مراقبين يرون أنه من الصعوبة التنبؤ بما سيحدث، نظرا لما تتسم به الأحداث في اليمن من تواتر سريع يجعلها غير خاضعة لقاعدة ثابتة. وقال المحلل السياسي عبد الناصر المودع، إن مقتل صالح سيلقي بظلاله على الكثير من معطيات الحرب والسياسة في اليمن في 2018. ووفق المودع، فإن جميع الأطراف اليمنية، بما فيها الحوثيون، لا تمتلك أرضيات صلبة تستند إليها، ويتم العمل السياسي والعسكري وفق خطط قصيرة المدى وتكتيكات أقرب ما تكون إلى ردود أفعال واستثمار لأخطاء الخصوم. واعتبر الخبير أن جميع الرهانات في اليمن مبنية على أحداث غير متوقعة وغير مخطط لها، وهي الأحداث التي قد تقلب المعطيات، وتوجّه منحى الأحداث نحو وجهة جديدة.
2365
| 14 ديسمبر 2017
يستقبل اليمنيون المقرون اسم بلادهم بـ"السعيد"، دون أي مظاهر سعادة تذكر، فوباء الكوليرا مُستفحل، والأوضاع المعيشية تزداد قسوة وسوءًا، فيما الحرب تواصل تقطيع أوصال البلاد. إنه العيد الثاني الذي يمر على اليمني "أحمد صالح"، بعيداً عن أسرته التي تعيش في "ذمار" وسط البلاد، في حين سيضطر مجبرا لقضائه في مدينة "مأرب"(شرق العاصمة). "صالح" الذي انتقل بمفرده إلى "مأرب" من أجل العمل هناك، تاركا زوجته و4 أبناء، يخشى اليوم العودة لمجرد قضاء العيد بين أفراد أسرته، فربما يصطدم بحاجز للحوثيين وتهمة بالانتماء إلى الجيش والمقاومة التي باتت جاهزة للمارين عبر نقاط التفتيش، وهو ما يعني اعتقاله أو حتى قتله بحسب قوله. حال كثير من اليمنيين لا يختلف عن "صالح"، فبسبب الحرب نزح الآلاف من مناطق سيطرة الحوثيين وحلفائهم، إلى المحافظات الشرقية التي لا تزال تتمتع بقليل من الخدمات، وتتوفر فيها فرص العمل. ولدى عزم هؤلاء العودة أو مجرد زيارة ذويهم، فإنهم مجبرون للمرور عبر نقاط التفتيش التي يقيمها مسلحو الحوثي، لكن معظمهم يتخوفون المرور عبرها ويفضلون البقاء في مناطق عملهم، بعيدا عن أسرهم. وفي حديثه للأناضول، يقول "صالح" (46 عاماً) متهكّما، إنه يفضّل "قضاء العيد في مأرب (مكان إقامته) بدلا من قلعة رداع (سجن شهير استحدثه الحوثيون في محافظة البيضاء/ جنوب)". الرجل الأربعيني الذي احتجزه "الحوثيون" أثناء سفره إلى مدينته العام الماضي، فضَل البقاء في مأرب مرغما، واكتفى بإرسال مبلغ مالي لأسرته، ومعايدتهم عبر الهاتف. إلى "مأرب" أيضا، نزح "صالح الحكيمي" مع اثنين من أولاده قبل عامين، مُخلّفا زوجته وبناته الأربعة، ولم يكن قادراً على أخذهم معه، لكن الخوف يعتريه من تركهم في محافظة "إب" وسط البلاد. "الحكيمي" (65 عاما) يحدث مراسل الأناضول، وأمنياته بقضاء العيد بين عائلته بدت واضحة، لكنه –كما صالح- يخشى تعرض "الحوثيين" له أثناء عودته. ويقول إن "الحوثيين يريدون القبض عليه؛ للضغط على أبنائه المنتمين للقوات الحكومية (تابعة للرئيس عبد ربه منصور هادي) بتسليم أنفسهم". "أخشى أن يُزج بي في السجن، فألحقهم بأذىً أو مشكلة؛ لذلك فضلت البقاء وعدم السفر لزيارة زوجتي وبناتي، على الرغم من اشتياقي لقضاء العيد معهم"، يقول الحكيمي. ** طرقات استثنائية المضطر لزيارة عائلته في منطقة سكنه الأصيلة، يلجأ إلى حل يبدو صعبا لكنه أفضل مقارنة بنقاط تفتيش "الحوثيين"، وذلك من خلال طرق طويلة ووعرة، لكنها تحتاج وقت أطول بكثير. "عبده عباس" خياط يمني من محافظة "إب"(غرب) لكنه يعمل في "مأرب"، يقول مُعلّقا على الطرقات المُستحدثة بسبب الحرب والتي يسلكها عند زيارة أهله، "إنها وعرة وطويلة جداً، وتعرقل السفر، كما أنها تحتاج وقتا أطول". ويقول "عباس" للأناضول، إن الرحلة التي كانت تستغرق 5 ساعات قبل الحرب، أصبحت تأخذ أكثر من 12 ساعة، بسبب إغلاق الطرق الرئيسية بين معظم المحافظات اليمنية وإقامة حواجز ونقاط تفتيش عليها. ويضيف أن عمله لا يسمح له بالسفر إلا ليلة العيد، ومع طول المسافات وإغلاق الخطوط الرئيسية سيضطر للبقاء في "مأرب". "سأُحرم من قضاء العيد مع أسرتي، بسبب مخاوف الطريق والرحلة المرهقة والمتعبة"، بحزن شديد يضيف "عباس". وأغلقت الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين ونصف، الطرق الرئيسية بين المحافظات الشمالية والشرقية، حيث تدور معارك بين الجيش اليمني من جهة، وميليشيا "الحوثي" وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة أخرى. وبسبب الحرب، أصبح يتعذّر الوصول لطريق "صنعاء-مأرب"، وجرا استبدالها بطريق "صنعاء-ذمار-البيضاء-مأرب"، التي تمر بأربع محافظات في رحلة تصل مدتها لـ12 ساعة تقريبا. **عيدٌ دون ملابس لأول مرة، تبدو الأسواق في العاصمة اليمنية صنعاء، شبه خالية من المتسوقين، فقد عزف معظم اليمنيون عن شراء ملابس العيد، مُكتفين بتلك التي اشتروها في عيد الفطر الماضي. "طه الصغير"، موظف في وزارة المياه (يديرها الحوثيون) ولديه 5 أطفال، يقول للأناضول، إنهم "لم يعودوا فرحين باستقبال العيد، وسيكون من المؤلم لي أن أراهم دون ملابس جديدة، وألعاب". ويضيف، "وضعي الاقتصادي لا يسمح. صرفوا لنا (الحوثيين) 32 ألف ريال (85دولار)، بمقدار نصف راتب لأجل مصاريف العيد، لكنها غير كافية". وباختصار يقول "الصغير"، "هذا الوضع يحد من فرحتنا". وبحسب تجار في شارع جمال، وسط صنعاء، والذي يعد مركز التسوق الرئيسي بالعاصمة، فإن الحركة التجارية انخفضت إلى أقل من النصف، خاصة محلات بيع الملابس والكماليات. ويقول "سليم المطحني" الذي يعمل في تجارة الملابس، إن الإقبال على الشراء ضعيف جداً، ولا يكاد يقارن مع الحركة التجارية خلال الأعوام السابقة. وفي حديث للأناضول، أشار :المطحني" إلى أن "اليمنيين يضعون أولوياتهم في شراء الأساسيات بدلا من الملابس". أما "بدرية سنان" التي تعيش في مدينة الحديدة (غرب)، أكثر المحافظات تضرراً بفعل الحرب، فتقول "ما عاد هنالك عيد، ولا ملابس، ولا حتى أجواء، بالكاد نقدر نأكّل عيالنا". وتضيف "سنان" التي تعمل موظفة في إحدى المستشفيات، إن ملامح العيد لا تكاد تظهر، خصوصاً أن سكان المدينة يعيشون ظروفاً بالغة القسوة. وتساءلت، أي عيد هذا الذي يأتي وسط ارتفاع الحرارة، وانقطاع الكهرباء. الناس هنا يبللون أجسادهم بالماء البارد. ويتحدث "عبد القوي الشرعبي" بأسى، بعد أن حنث بوعده لأطفاله؛ فيقول "وضعوا خططهم لقضاء العيد في القرية مع أصدقائهم وأقاربهم، لكنني لم أتمكن من الوفاء بوعدي". ويضيف، "أطفالي غاضبون مني، لكن ما باليد حيلة، فالسفر للقرية يحتاج إلى 150 ألف ريال (320 دولار) على الأقل، ولا أملك هذا المبلغ". ويعاني اليمنيون من تداعيات الحرب، بما فيهم مليون ومائتي ألف موظف يعملون في القطاع الحكومي، ويعيلون نحو 7 مليون شخص، حيث يمر على بعضهم الشهر الـ11 دون أن يستلموا رواتبهم. ويشهد اليمن، منذ خريف 2014، حرباً بين القوات الموالية للحكومة من جهة، ومسلحي جماعة "الحوثي"، والقوات الموالية لصالح من جهة أخرى، مخلفة أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، فضلًا عن تدهور حاد في اقتصاد البلد الفقير.
374
| 01 سبتمبر 2017
قال التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم "داعش" اليوم الجمعة، إنه ليس لديه دليل ملموس على ما إذا كان أبو بكر البغدادي زعيم التنظيم حيا أو ميتا. لكنه هون من شأن أي تأثير ربما يكون له في ساحة المعارك في العراق وسوريا. وقال الكولونيل ريان ديلون المتحدث باسم التحالف في بيان صحفي في وزارة الدفاع (البنتاجون) "ما نعلمه بالتأكيد أنه إذا كان (البغدادي) على قيد الحياة فنحن نتوقع ألا يكون قادرا على التأثير فيما يدور حاليا في الرقة أو الموصل أو في تنظيم داعش بوجه عام مع استمرارهم في خسارة خلافتهم الفعلية". وأضاف "ومع ذلك .. فليس لدينا أي دليل ملموس على ما إذا كان حيا أو ميتا".
304
| 23 يونيو 2017
قتل أربعة قيادات من تنظيم "داعش" في قصف جوي لطيران التحالف الدولي شمالي العراق. وذكرت مديرية الاستخبارات العسكرية العراقية، في بيان لها ، أنه بناء على معلومات استخباراتية، وجه طيران التحالف الدولي ضربات لمواقع عناصر تنظيم "داعش" في منطقة "حي التنك" بالجانب الأيمن من مدينة "الموصل"، مشيرة إلى أن الضربة الجوية أسفرت عن مقتل أربعة من قيادات التنظيم. من جانبه، قال مصدر أمني في محافظة "بابل" إن القوات الأمنية بدأت البحث عن سيارة مفخخة، بعد تفجير سيارة في ناحية "الإسكندرية" شمالي المحافظة. وأوضح أن بعد تفجير سيارة مفخخة في ناحية "الإسكندرية" كان يقودها انتحاري، بدأت القوات الأمنية واستنادا لمعلومات استخباراتية، بالبحث عن سيارة مفخخة ثانية في نفس المنطقة.
222
| 04 أبريل 2017
16 مدنيا بينهم طفلة، اليوم الأربعاء، في ضربة جوية لقوات التحالف الدولي بقيادة أمريكية على قرية قرب مدينة الرقة في شمال سوريا، حسبما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وأفاد المرصد في بريد الكتروني عن مقتل 16 شخصا على الأقل بينهم طفلة "جراء غارات نفذتها طائرات التحالف الدولي ليل أمس، مستهدفة مناطق في قرية الهيشة الواقعة بريف الرقة الشمالي"، مشيرا إلى أن "عدد الشهداء مرشح للارتفاع لوجود جرحى بحالات خطرة". وتبعد القرية الواقعة تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية نحو 40 كيلومترا عن مدينة الرقة. وتأتي هذه الضربة بعد أيام من بدء عملية عسكرية واسعة تنفذها قوات سوريا الديمقراطية، تحالف فصائل عربية وكردية، في اتجاه الرقة، أبرز معاقل الجهاديين في سوريا. ويقدم التحالف الدولي بقيادة واشنطن دعما للعملية العسكرية الهادفة في مرحلة أولى إلى عزل مدينة الرقة، عبر تنفيذ غارات جوية مكثفة تستهدف مواقع الجهاديين.
387
| 09 نوفمبر 2016
لم تنتظر ميليشيات الحوثي والمخلوع الانقلابية كثيراً لتستمر في تأجيج الأحداث، رغم زيارة المبعوث الأممي، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، القصيرة لصنعاء وحديثه عن مبادرة جديدة تلقى قبولاً دولياً. وأصبح سيناريو التصعيد محفوظاً بإطلاقهم المستمر للصواريخ، إما باتجاه المدن الحدودية للسعودية مع اليمن أو باتجاه المدن اليمنية ذاتها، وخاصة تلك الواقعة خارج سيطرتهم، وهذا ما حدث بالفعل، لكن دفاعات التحالف تمكنت من اعتراض صاروخين باليستيين أطلقتهما الميليشيات باتجاه مأرب ليسقطا في مناطق غير مأهولة، دون أن يتسببا بأي خسائر في الأرواح، بحسب "العربية". وكشف التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن، بعد أقل من أسبوع على انتهاء هدنة لم تصمد طويلاً ولم تحترمها الميليشيات، عن توثيقه في تقرير أكثر من ألف انتهاك من قبل ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح خلال أيام الهدنة الثلاثة في 10 محافظات، أبرزها محافظة تعز التي ارتكبت فيها الميليشيات أكثر من 500 تجاوز لبنود الهدنة، تلتها محافظة مأرب بنحو 150 خرقاً، إضافة لمحافظتي حجة وصنعاء ومحافظة صعدة. وتنوعت الانتهاكات ما بين قتل أو إصابة، واعتقال أو تعذيب، إلى جانب استحداث نقاط تفتيش لتقييد تحركات المدنيين وجباية الأموال ومصادرة الحريات العامة. وقال التقرير، إن هذه الانتهاكات مارستها الميليشيات الانقلابية منذ الدقائق الأولى لسريان الهدنة السادسة في اليمن، باستخفاف كبير بالمجتمع الدولي والإنسان اليمني وبما كان بالإمكان أن يُنجز لو تم الالتزام بها.
167
| 27 أكتوبر 2016
قال شهود عيان، إن طيران التحالف العربي الذي تقوده السعودية شن، اليوم الأربعاء، عدة غارات جوية على معسكر يسيطر عليه الحوثيون وقوات موالية للرئيس السابق، علي عبد الله صالح، في العاصمة صنعاء، قبيل ساعات من موعد بدء هدنة مؤقتة في البلاد. وأفاد الشهود، عبر الهاتف، إن "طيران التحالف شن 3 غارات على معسكر الحفا، التابع للحوثيين وقوات صالح شرقي صنعاء". ووصفوا الانفجارات الناجمة عن الغارات الجوية بأنها "شديدة وتم سماع صداها لمسافات بعيدة". وعلى صعيد آخر، أعلن الجيش اليمني، اليوم، تنفيذ عملية عسكرية ضد الحوثيين وقوات صالح لتطهير مواقع في مدينة "ميدي" القريبة من الحدود السعودية والتابعة إداريا لمحافظة حجة شمال غربي البلاد.
204
| 19 أكتوبر 2016
مساحة إعلانية
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
18414
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
15960
| 03 نوفمبر 2025
-المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
13378
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
10156
| 03 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4554
| 02 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
3638
| 05 نوفمبر 2025
-الإعلان السياسي يشكل إطارًا يوجه الحكومات والوكالات الأممية وأصحاب المصلحة - قادة العالم يتحدون لإعادة تعريف إستراتيجيات التقدم الاجتماعي - تعزيز الشراكات العالمية...
2418
| 03 نوفمبر 2025