رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
وزارة الصحة: قطر خالية من فيروس "زيكا"

أعلنت وزارة الصحة العامة أنه لم يتم تسجيل أي حالة إصابة بفيروس " زيكا" فى دولة قطر، مؤكدة أنه لم يثبت أن البعوض الذي ينقل هذا الفيروس موجود في قطر، كما أنه في الوقت نفسه يتم حاليا إجراء دراسات وأبحاث في هذا المجال. وأوضحت وزارة الصحة العامة أنها تقوم حاليا بالتنسيق مع المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لمعرفة أخر المستجدات الخاصة بفيروس زيكا المنتشر في أكثر من 24 دولة حول العالم تتركز معظمها في دول أمريكا اللاتينية، وكيفية التعامل مع حالات الاصابة المشتبهة. وأكدت الوزارة أنها قامت بإبلاغ جميع المستشفيات والمراكز الصحية بدولة قطر ، في حال رصد أي أعراض لفيروس زيكا لشخص كان مسافراً لإحدى الدول المنتشر فيها الفيروس بالتواصل مع الوزارة لكي يتم أخذ عينة من الشخص الذي تظهر عليه هذه الأعراض وإرسالها إلى المختبرات المرجعية التابعة لمنظمة الصحة العالمية لتحليلها والوقوف على حقيقة إصابته بالمرض. وعلى الرغم من عدم صدور توصيات من منظمة الصحة العالمية بمنع السفر إلى الدول التي ينتشر بها الفيروس إلا أن وزارة الصحة العامة تنصح جميع المواطنين والمقيمين فى الدولة وخاصة الحوامل بتجنب السفر إلى هذه الدول في الوقت الراهن، مؤكدة أن أكثر تأثيرات هذا الفيروس تكون على الحوامل حيث يؤثر الفيروس على نمو الجنين ، ولذلك توصي وزارة الصحة العامة النساء الحوامل أو اللاتي يخططن للحمل في تأجيل السفر إلى تلك المناطق التي ينتشر فيها فيروس زيكا . ويعتبر فيروس زيكا مرضا فيروسيا مستجدا ينتقل إلى الأشخاص عن طريق لسع البعوض الحامل للمرض من جنس "الزاعجة" ، ولاسيما الزاعجة المصرية التي توجد في المناطق المدارية، ولم يثبت أن الفيروس ينتقل من إنسان إلى آخر، وبالتالي فإن إمكانية إنتقال الفيروس لشخص ما لا تكون إلا من خلال البعوضة الزاعجة ، وهو ما يمكن أن يحدث في حال السفر إلى الدول التي يتواجد بها هذا النوع من البعوض وبالأخص في دول أمريكا اللاتنية. كما يعتقد أن واحد من كل خمسة أشخاص مصابين بفيروس زيكا تظهر عليه أعراض المرض المتمثلة فى الحمى، والطفح الجلدي، والألم المفاصل، والتهاب بالعيون، وعادة يكون مرض فيروس زيكا غير حاد نسبياً، ومن أعراضه أيضاً الألم العضلي، والصداع وتستمر من يومين إلى نحو أسبوع. وطبقا لما أظهرته تقارير من عدة دول أبرزها البرازيل فإن هناك مخاوف من إصابة النساء الحوامل بفيروس زيكا، والذي يسبب تشوهات خلقية للأجنة والأطفال حديثي الولادة ، حيث تنتقل فيروسات زيكا وحمى الضنك وحمى تشيكونغونيا عن طريق البعوض النشط وفي الغالب يكون ذلك البعوض أكثر نشاطا خلال النهار، وفي حال السفر للضرورة القصوى فينصح باستشارة الطبيب لأخذ التدابير الوقائية لتجنب ومنع لدغات البعوض . وبشكل عام ينصح بإتخاذ تدابير إحترازية لتجنب التعرض للغات البعوض الناقل لفيروس زيكا مثل إرتداء قمصان وسراويل طويلة، وإستخدام المواد الطاردة للحشرات، وإستخدام الناموسيات، والبقاء والنوم في الاماكن التي يتوفر بها موانع وقائية للبعوض ومكيفة الهواء ويمكن التواصل مع الخط الساخن لادارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بوزارة الصحة العامة للحصول على مزيد من المعلومات حول الفيروس عبر الأرقام التالية: 66740948 أو 66740951

497

| 01 فبراير 2016

منوعات alsharq
طائرات بدون طيار لمكافحة البعوض في ألمانيا

استخدمت السلطات الألمانية في ألبنراينتال طائرة بدون طيار، للقضاء على هجوم البعوض "الناموس" المزعج في المنطقة. وسوف ترش الطائرة البالغة زنتها 12 كيلو جراماً، والتي تم تجربتها بنجاح في أكتوبر الماضي، مادة تحكم بيولوجية للقضاء على يرقات البعوض، حسبما صرح المدير العلمي للرابطة الألمانية لمكافحة البعوض نوربرت بيكر، والتي تتخذ من شبيار مقراً لها. ومن المقرر بدء الاستخدام الأول الفعلي للطائرة بدون طيار في الربيع، وقال بيكر إنه يعتقد أنها سوف تكون المرة الأولى التي تستخدم فيها طائرة بدون طيار لرش البرك التي يتكاثر فيها البعوض في أوروبا.

369

| 11 نوفمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
ارتفاع درجة الحرارة يسرع من نمو البعوض

ارتفاع درجة حرارة قمم الجبال في العالم قد يكون بمثابة أنباء سيئة لقاطني المنطقة القطبية الشمالية مثل الدببة، لكنه أنباء طيبة للبعوض الذي يعيش هناك ويتغذى على الدماء ويسعد بالطقس الدافئ. وقال باحثون، أمس الثلاثاء، إن ارتفاع درجة الحرارة يمكن البعوض القطبي من النمو أسرع والخروج من مرحلة الشرنقة التي تعقب اليرقة وهو ما يزيد من أعداده بدرجة كبيرة ليتغذى على دماء حيوان الرنة أو الأيل الأمريكي. ويقول الباحثون إن هذه النتائج تبرز الطبيعة المعقدة وغير المتوقعة في أحيان كثيرة لتغير المناخ خاصة في المناطق الحساسة مثل المنطقة القطبية الشمالية. وينمو البعوض القطبي في الينابيع والبرك الضحلة التي تتشكل من ذوبان القمم الجليدية، ودرس الباحثون أسراب البعوض التي تعيش في بحيرات وبرك جرينلاند. وتابع الباحثون أعداد البعوض ومراحل تطورها، كما أجروا تجارب معملية لقياس تأثير الحرارة على فترة نموها. وخلص الباحثون إلى أنه إذا ارتفعت درجة حرارة المنطقة القطبية الشمالية درجتين مئويتين وهو متوسط ما تتوقعه لجنة تابعة للأمم المتحدة للمنطقة في هذا القرن سيكون أمام البعوض فرصة أفضل بنسبة 53% للنمو والوصول إلى فترة البلوغ.

1253

| 16 سبتمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
البعوض القاتل يزيد من المخاطر الصحية للسفر بجنوب أوروبا

ذكرت مؤسسة ألمانية معنية بالصحة أن الإجراءات الوقائية القوية ضد البعوض ينصح بها خلال السفر ليس فقط إلى الدول الاستوائية وشبه الاستوائية في آسيا وأفريقيا، ولكن أيضا، على نحو متزايد، إلى جنوب أوروبا. ويقول مركز طب السفر في دوسلدورف، إن حمى الضنك آخذة في الانتشار في المنطقة، نظرا لأن بعوض النمر الآسيوي الذي ينقل المرض ينتشر في الدول الواقعة خارج المناطق الاستوائية. وأضاف المركز، نقلا عن سلطات الصحة الفرنسية، أنه في أغسطس الماضي، على سبيل المثال، أصيب شخصان في جنوب فرنسا بحمى الضنك. وجرى تسجيل حالات أيضا في السنوات السابقة، وتم تسجيل حالات إصابة بحمى الضنك في البرتغال وكرواتيا أيضا. وفي أسبانيا، حيث وصل البعوض في 2004 إلى ميناء برشلونة، قادما على ما يبدو في شحنة من الإطارات المستخدمة، انتشرت هذه الكائنات إلى الجنوب حتى ملقة.

1934

| 15 سبتمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
إصابة مليون إفريقي بالملاريا العام الجاري بسبب البعوض

أشارت نتائج دراسة إلى أن مليون إفريقي أصيبوا بالملاريا هذا العام بسبب إقامتهم قرب مواقع بناء سدود ضخمة، مشيرة إلى ضرورة بذل مزيد من الجهد لحماية السكان من هذا المرض الفتاك، لاسيما أثناء إقامة مثل هذه السدود. وقالت الدراسة التي وردت في دورية الملاريا، إن من المقرر إقامة نحو 80 سدا جديدا خلال السنوات القليلة القادمة في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى ما يشير إلى احتمال ظهور 56 ألف حالة إصابة أخرى بالمرض سنويا. وقال سولومون كيبرت كبير المشرفين على الدراسة من جامعة نيو إنجلاند الأسترالية في بيان، "فيما تعود السدود بالكثير من المنافع وتسهم في النمو الاقتصادي وفي التخفيف من أعباء الفقر وتحقيق الأمن الغذائي إلا أن الآثار العكسية المتمثلة في الملاريا يتعين علاجها وإلا قوضت الحملة المتواصلة التي تقوم بها إفريقيا من أجل التنمية". وطالب الباحثون بسن إجراءات لمكافحة الملاريا أثناء التخطيط لإقامة السدود بما في ذلك تجفيف الحدود الساحلية مع توزيع الناموسيات على السكان وإقامة مزارع سمكية لأنواع من الأسماك المتخصصة في التغذية على يرقات البعوض عند مواقع تشييد السدود.

251

| 14 سبتمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
دراسة: كيف يتغذى البعوض على الإنسان؟

تتبع علماء الأحياء من جامعة واشنطن ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا خطوات البعوض "الناموس"، في العثور على البشر والتغذي عليه. واكتشف العلماء أن البعوض يعتمد على مجموعة متنوعة من الحواس للعثور على وجباتهم في عملية تنقسم إلى مراحل: أولا التقاط رائحة الإنسان، ثم تتبعه عن طريق إشارة بصرية، وأخيرا الشعور بحرارة الجسم بعد الاقتراب من الهدف بشكل كاف. وأوضح موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي، أن الرائحة التي تنبه البعوض بوجود هدف محتمل ليست رائحة الدم، بل غاز ثاني أكسيد الكربون الذي يخرجه الإنسان أثناء عملية الزفير، حيث يمكن للبعوض شم هذا الغاز من على بعد 30 قدم. وقال جيف ريفل، عالم الأحياء بجامعة واشنطن والمؤلف المشارك في الدراسة: "ثاني أكسيد الكربون هو أفضل إشارة للكائنات الحية ذات الدم الحار، فيمكنها شم هذا الغاز من على مسافة بعيدة تصل إلى 30 قدم، وبعد ذلك تستخدم الكائنات الرؤية وروائح الجسم الأخرى للتفريق إذا ما كان الهدف كلبا أو غزالا أو بقرة أو إنسانا". ففي الدراسة، تم وضع البعوض في نفق فارغ فيما عدا نقطة سوداء على الأرض لتكون بمثابة محفز بصري، غير أن دخول غاز ثاني أكسيد الكربون إلى النفق هو الذي حفز غريزة البعوض للبحث عن الغذاء بصريا. وأضاف ريفل: "عندما أعطينا للبعوض حافز الرائحة، انجذبوا فجأة تجاه النقطة السواء، كما لو أن غاز ثاني أكسيد الكربون شغّل الحافز البصري لدى البعوض ليتوجهوا نحو النقطة السوداء". وتابع ريفل: "بإضافة الحرارة إلى النقطة السوداء، انجذب البعوض بشكل أكبر نحوها".

2132

| 19 يوليو 2015

منوعات alsharq
البعوض يهدد حياة البريطانيين

قال خبراء الصحة اليوم الإثنين، إن الأمراض القاتلة التي ينقلها البعوض مثل حمى الدنج وفيروس غرب النيل، يمكن أن تنتشر في بريطانيا خلال عقود بسبب تغير المناخ. وجاء في دراسة نشرت في دورية لانسيت للأمراض المعدية، أن ارتفاع درجة الحرارة وتزايد الأمطار هما أحوال مثالية للبعوض المسمى "اشيان تايجر"، حتى يتكاثر وينتشر في بريطانيا. ووثق هذا النوع من البعوض لأول مرة في الولايات المتحدة عام 1985، وهو صغير الحجم لونه أسود وبه نقاط بيضاء ويبلغ طوله 1.4 بوصة وينشر فيروسات منها حمى الدنج ومرض شيكونجونيا الذي ينقله فيروس بنفس الاسم. وجاء في الدراسة، أن الأمراض المنقولة التي تنقلها الحشرات مثل البعوض أو القراد هي آخذة في الصعود على مدى العشر سنوات الماضية وانتشرت في مناطق جديدة في أوروبا من بينها اليونان وإيطاليا وفرنسا.

190

| 23 مارس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
متحف "فيسبادن" بألمانيا يستضيف مؤتمر "البعوض وذباب الخيل"

الآفات الطائرة تتكاثر وتلدغ، لكن يحاول معرض افتتح اليوم الأحد، في متحف "فيسبادن" في ألمانيا، جذب الزائرين له بعرض أشكال متنوعة لتلك الحشرات. ويستمر المعرض، الذي يحمل اسم "الذباب والبعوض وذباب الخيل"، حتى 30 أغسطس، حيث سيركز على مجموعة من بعوض النمر الضخم. وتردد أن الحشرات المحتمل أنها ناقلات للحمى الصفراء، رصدت في ولاية هسن غرب ألمانيا، والتي أقيم فيها المتحف، لكن عالم الحشرات والمسؤول بالمعرض فريتز جيلر جريم، يسعى لتحسين وجهات النظر فيما يتعلق بالمزاعم حول تلك الحشرات. وقال عن النماذج التي عرضت في المعرض، والتي تمثل البعوض المخطط بالأسود والأبيض أكبر 100 مرة من حجمها الطبيعي، "عيناتي هي الأولى هنا". وأضاف جيلر-جريم، أن نحو 160 ألف نوع من الحشرات ذات الجناحين جرى العثور عليها حتى الآن في العالم، وتتزايد أعدادها "بشكل كبير سنويا". وتعيش ما تسمى بحشرة "الديبتيرا"، التي تعني جناحين باللغة اليونانية، كمصاص دماء أما ذباب المنزل فيسقط في العسل، وذباب الفاكهة يتجمع في صحون الفاكهة، والعديد من الذباب والبعوض يمكن أن يحمل أمراضا خطيرة مثل الملاريا، وبالطبع فإن الإنسان لا يحبها.

936

| 15 مارس 2015

منوعات alsharq
أسباب حب البعوض للإنسان

يبدو أن حب البعوض لرائحة الإنسان ساعدت هذه الحشرة مصاصة الدماء في أن تصبح ناقلة لأمراض قاتلة مثل حمى الضنك والحمى الصفراء. لم يكن البعوض بحاجة إلى دم الإنسان دائما، حيث كان أسلاف البعوض الحالي يفضلون امتصاص دم حيوانات الغابة، ولكن قبل بضعة آلاف من السنين غير البعض من البعوض بنجاح وجبات غذائه، من وجهة نظر التطور الوراثي. يقول الباحث ليسلي فوسكهول:"إن نمط حياتنا مثالي للبعوض، لأن الماء متوفر في مساكننا، وهذا يساعده على التكاثر، كما أن أجسامنا ليست مغطاة بالشعر ونعيش جماعات جماعات"، وقد تكيف البعوض للعيش بجانب الإنسان والتكاثر في الماء النقي. ويقول العلماء: إن بعض العناصر المكونة لرائحة الإنسان، مثل عنصر سولكاتون - sulkaton تجذب البعوض إليه.

716

| 17 نوفمبر 2014

صحة وأسرة alsharq
تقصير شديد في تسجيل حالات حمى الضنك بالهند

أظهرت دراسة نشرت، اليوم الثلاثاء، أنه يوجد تقصير شديد في تسجيل حالات الإصابة بحمى الضنك في الهند. وتوصلت الدراسة إلى أنه في المتوسط أصيب 6 ملايين شخص بالمرض سنويا خلال الفترة من عام 2006 إلى 2012.. ومع ذلك تقول البيانات الرسمية إن عدد الإصابات هو 20 ألفا و474 حالة فقط . وجاء في الدراسة التي نشرتها مجلة "أمريكان جورنال أوف تروبيكال ميديسن آند هايجن" أن الفيروس الذي ينقله البعوض يكلف الهند ما لا يقل عن 1.1 مليار دولار سنويا في شكل علاجات وتكاليف أخرى. وقال معدو الدراسة من "جامعة برانديس" الأمريكية الخاصة المعنية بالأبحاث ومن المجلس الهندي للبحث الطبي و"الشبكة الدولية لعلم الأوبئة السريرية" أو "إنكلين": "حسب دراستنا، لم يسجل البرنامج الوطني لمراقبة الأمراض المنقولة في الهند سوى 35. 0% فقط من حالات حمى الضنك التي جرى تشخيصها سريريا في الدولة". يشار إلى أن حمى الضنك تمثل مشكلة صحية على مستوى العالم ، حيث يصاب بالعدوى ما يصل إلى 390 مليون شخص سنويا في أكثر من 100 دولة، ويتسبب المرض فيما لا يقل عن 20 حالة وفاة سنويا.

287

| 07 أكتوبر 2014

صحة وأسرة alsharq
ارتفاع الوفيات جراء الإصابة بحمى الضنك بماليزيا

ذكر تقرير إخباري، اليوم السبت، أن الوفيات الناجمة عن الإصابة بحمى الضنك ارتفعت بنسبة تزيد عن 200% في ماليزيا خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري. وقالت صحيفة "نيو ستريتس تايمز"، إن إجمالي الوفيات المسجلة على الصعيد الوطني بسبب المرض الذي ينقله البعوض حتى شهر سبتمبر بلغ 149 حالة وفاة، مقابل 48 حالة وفاة سجلت خلال نفس الفترة من العام الماضي. وأشارت الصحيفة، إلى أن العدد الإجمالي لحالات الإصابة بحمى الضنك في الأرباع الثلاثة الأولى من العام الجاري زاد أيضا إلى 77527 حالة إصابة مقابل 23099 حالة إصابة خلال نفس الفترة من العام الماضي. وتتباين أشكال الإصابة بحمى الضنك؛ حيث يمكن أن تحدث الإصابة بها دون ظهور أي أعراض تقريبا، ويمكن أن تتسبب في ظهور أعراض شديدة تتشابه مع المتاعب التي تحدث عند الإصابة بالأنفلونزا والتي تكون مصحوبة بآلام في المفاصل والعضلات، وقد يصل الأمر إلى الإصابة بحمى شديدة.

184

| 04 أكتوبر 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
تطبيق جديد على الهاتف لطرد البعوض

أدخل تطبيق جديد على الهاتف المحمول يصدر ترددات لموجات فوق صوتية مصممة لإخافة البعوض وطرده عن أماكن تواجد البشر. ترددات الموجات فوق الصوتية هذه تحاكي إما أصوات الحشرات المفترسة للبعوض مثل الخفافيش، أو صوت ذكر البعوض. فمن المعروف أن إناث البعوض تتلاقح مرة واحدة خلال حياتها، لذلك تهرب بعيدا عن المكان ما إن تلتقط أصواتا صادرة عن ذكر آخر. التطبيق الجديد يسمى AMSR)- Anti Mosquito Sonic Repeller)، ويقول مطوروه أن موجات الترددات فوق الصوتية عالية جدا، ويعجز البشر عن سماعها أو حتى ملاحظتها. يحمل التطبيق ترددات مختلفة للتعامل مع أنواع كثيرة من البعوض، لكنه عاجز عن التعامل مع جميع أنواع البعوض التي يفوق عددها إلى الآن 3500 نوع، ولكل منها تعامله الخاص مع ترددات الموجات. يذكر أن البعوض، إضافة إلى ما يسببه من إزعاج للبشر، يعتبر ناقلا لأمراض خطيرة مثل الملاريا، التي تقتل أكثر من 600 ألف إنسان سنويا، 90% منهم يعيشون في جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا.

839

| 30 يوليو 2014

صحة وأسرة alsharq
الطماطم والزيوت الطيارة تطرد البعوض من المنزل

مع حلول فصل الصيف ينتشر البعوض ويسبب كابوساً مزعجاً للكثيرين، ليس فقط لأنه يسلب النوم من أعينهم، بل أيضاً لأنه ينقل أمراضاً خطيرة كالملاريا، وبإمكان الناس طرده من المنزل عن طريق وسائل بسيطة. فقد أوصى توماس بروكمان، الخبير لدى الاتحاد الألماني لحماية البيئة والحفاظ على الطبيعة، بوضع الطماطم أمام النافذة، إذ تمتاز أوراق الطماطم برائحة نفّاذة تساعد على طرد البعوض، كما يتمتع النعناع البري بنفس التأثير. كما أكد الخبير الألماني بروكمان أن روائح الزيوت الطيّارة، مثل اللافندر والنعناع البري وعشبة الليمون "السيترونيلا"، تساعد أيضاً على طرد البعوض، لذا فهو ينصح بتوزيع هذه الروائح في الغرفة بواسطة الشموع أو المصابيح الفوّاحة، مشيراً إلى أن إشعال أعواد البخور يتمتع أيضاً بنفس التأثير. وللحيلولة دون دخول البعوض إلى المنزل من الأساس، أوصى الخبير الألماني بروكمان بتجهيز أبواب الشرفات والنوافذ بشبكات الحماية من البعوض، ولمزيد من الحماية، ينبغي أيضاً استخدام شبكة الحماية من البعوض أثناء النوم "ناموسية".

1098

| 17 يونيو 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
العلماء يجبرون بعوض الملاريا على التخلي عن الإناث

كشف العلماء البريطانيون عن طريقة فعالة لمكافحة بعوض الملاريا حيث قاموا بتعديل هذه الحشرات جينيا، لتتألف ذريتها أساسا من الذكور. وقام الباحثون في كلية لندن الملكية باختبار طريقة جينية جديدة من شأنها تغيير النسبة بين جنسي ذرية البعوض التي تعتبر ناقلات رئيسية لمرض الملاريا، والحيلولة دون ولادة إناث البعوض القادرة على لسع الإنسان ونقل المرض إليه. وقام العلماء بإدخال جين حشرة أخرى مسؤولة عن إنتاج خميرة نوكلياز إلى الشفرة الوراثية للبعوضة. ويزداد نشاط الخميرة عندما تتشكل خلايا الجنس لدى الحشرات، مما يحول دون نشوء "كروموسوم إكس" المسؤول عن ولادة الإناث. يذكر أن الإجراءات الوقائية التي كانت تتخذ منذ عام 2000 سمحت بتقليص عدد الوفيات نتيجة الإصابة بمرض الملاريا بنسبة 42%. لكن هذا المرض لا يزال يشكل خطورة على أهالي مناطق تقع جنوبي الصحراء ألأفريقية. وتدل الإحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية أن نحو 627 ألف شخص يموتون كل سنة جراء الإصابة بهذا المرض.

252

| 16 يونيو 2014

صحة وأسرة alsharq
ظهور حمى الضنك بمركز احتجاز اللاجئين بأستراليا

أثار ظهور حالات للإصابة بحمى الضنك في مركز أسترالي لاحتجاز طالبي اللجوء في ناورو، بالمحيط الهادي، دعوات، لرقابة أكبر على المنشأة التي تعرضت لانتقادت من الأمم المتحدة وجماعات لحقوق الإنسان. وقال مكتب وزير الهجرة الاسترالي، سكوت موريسون، إن مسؤولين طبيين في المركز، أكدوا إصابة 3 أشخاص بالمرض الذي ينقل بواسطة البعوض. وقال المسؤولون، إن اثنين من بين المصابين الثلاثة لاجئان محتملان ينتظران البت في طلبهما بينما المصاب الثالث احد العاملين في المركز. وقالت متحدثة باسم موريسون، في بيان "جرى عزل الأشخاص الثلاثة ويتلقون العلاج المناسب ومن المتوقع أن يتماثلوا للشفاء". لكن السناتور سارا هانسون، المتحدثة باسم شؤون الهجرة بحزب الخضر المعارض، قالت إن تفشي الإمراض لا مفر منه في معسكرات مكتظة مثل المركز الموجود في ناورو وطالبت برقابة مستقلة اكبر على نظام احتجاز طالبي اللجوء بالخارج.

460

| 18 أبريل 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
النازيون كانوا يرغبون باستخدام البعوض كسلاح بيولوجي

أظهرت دراسة علمية حديثة،أجريت في ألمانيا، أن النازيين سعوا إلى استخدام سلاح غير معتاد عندنهاية الحرب العالمية الثانية، وأنهم أرادوا الهجوم على الأعداءبالبعوض بدلا من القنابل. وذكر أحد العلماء في مدينة تيبنجن بولاية، بادن فيرتمبيرج، جنوب غربألمانيا، أن النازيين بحثوا في تلك الفترة عن جميع الإمكانات التي تعينهمعلى استخدام البعوض الحامل للملاريا كسلاح بيولوجي. وكتب العالم، كلاوس راينهارت، وهو من مدينة تيبنجن، مقالة في صحيفة"إنديفور" المتخصصة، مبينا أن محاضر معسكرات الاعتقال في مدينة داخاوبولاية، بافاريا، جنوب شرق ألمانيا، تشير إلى ذلك. وكان هذا المعهد قام عام 1944، بدراسة عن المدة التي يمكن أن تعيشهاالبعوضة الحاملة للملاريا حتى يتسنى نقلها إلى مناطق الأعداء وإطلاقهاهناك. وتشير البيانات الرسمية، إلى أن المعمل الخاص بالمعهد شهد تجارب عنالوسائل المضادة للأمراض المنقولة عن طريق القمل والحشرات الأخرى. وكانت أمراض كالتيفود وغيره منتشرة بشدة بين الجنود الألمان وفي معسكراتالاعتقال النازية. وقالت جامعة تيبنجن، جنوب غرب البلاد، اليوم الخميس، إن ملاحظات كتبهامدير المعهد لا تدع مجالا للشك، في أن أبحاث المعهد دارت حول استخدام هذهالأسلحة في الهجوم على المناطق المعادية.

309

| 13 فبراير 2014