يبذل الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، جهوده في جميع الاتجاهات ومع كل فئات المجتمع، لنشر ثقافة ممارسة الرياضة، والاسهام في تحسين الحالة البدنية والصحية لأفراد المجتمع، وفي هذا السياق تم تفعيل برنامج الأنشطة الرياضية المتخصصة والموجهة للأطفال، بتنظيم زيارات للمدارس الحكومية والخاصة، حيث تقام غداً فعاليات رياضية وسباق للجري المدرسي بالأكاديمية العربية الدولية في السد، ومن بين الفعاليات، تمارين للياقة البدنية. وتأتي هذه الزيارات المدرسية للتأكيد على أهمية ممارسة الرياضة، بالنسبة للتلاميذ والتلميذات، وطلاب المدارس بشكل عام، وبهدف تفعيل الأنشطة اللاصفية، عن طريق ممارسة الرياضات المختلفة، مثل كرة القدم، والجري، وتعلم المواي تاي، وتمارين اللياقة البدنية. كما ينظم اتحاد الرياضة للجميع، صباح اليوم فعاليات رياضية وترفيهية، بحديقة أسباير، لطالبات مدرسة جويرية بنت الحارث الابتدائية للبنات، تتضمن سباقا مصغرا للجري، وتهدف هذه الفعاليات إلى غرس حب الرياضة لدى الصغيرات، حتى يتعودن على القيام بالأنشطة الرياضية، من خلال عدد كبير من الفعاليات، والتمارين، والنصائح الرياضية والتوعوية للطالبات، وقد شهدت الفترة الماضية تنظيم عدد من الجولات المدرسية، شملت مدارس الخور النموذجية للبنين، ومدرسة زينب بنت جحش الابتدائية للبنات. وأكد السيد عبد الله الدوسري، رئيس الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، أن الاتحاد يسعى من خلال تنظيم الزيارات المدرسية، للتأكيد على أهمية الممارسة الرياضية، بالنسبة للصغار، لفتح المجال أمامهم، لاكتساب مزيد من القدرات، والمهارات، مما يجعل ممارسة الرياضة بشكل مستمر أكثر سهولة، وقال الدوسري إن الاتحاد يمنح أهمية كبيرة للزيارات المدرسية، لأنها تسهم في تنفيذ إستراتيجية الاتحاد، لنشر ثقافة ممارسة الرياضة في أوساط كافة الفئات المجتمعية .

شهدت حديقة البدع، وسط الأجواء العائلية الممتعة، والمليئة بالحيوية والنشاط، منافسة قوية بين المتسابقين والمتسابقات من كافة الفئات والأعمار، ضمن الجولة الثانية من سباقات الشتاء للجري، التي ينظمها الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، والتي أقيمت صباح أمس الأول الجمعة، حيث انطلقت منافسات السباق، في السابعة صباحاً، لمسافات، 3كم، و5 كم، و10كم، و800 متر للصغار، وتأتي سلسلة سباقات الشتاء، التي تتضمن 4 سباقات، ضمن الفعاليات التي تشارك من خلالها وزارة الرياضة والشباب واتحاد الرياضة للجميع، في معرض إكسبو الدوحة 2023.

استضاف معرض إكسبو 2023 الدوحة للبستنة سباقات الشتاء للجري بالتعاون مع الاتحاد القطري للرياضة للجميع والذي يستمر حتى التاسع من فبراير المقبل. وشهد السباق الاول مشاركة حوالي 300 فرد من مختلف الفئات العمرية، وتحول هذا السباق إلى عرض واضح للحماسة الرياضية الرائعة، والتفاني في تبني أسلوب حياة أكثر صحة. وتتضمن السلسلة، أربعة سباقات متنوعة، تستمر لمدة شهر كامل، بمعدل سباق كل أسبوع فى يوم الجمعة، وتنطلق السباقات، في الساعة السابعة صباحاً بحديقة البدع، وسط المساحات الخضراء، والمناظر الطبيعية، وقد تم تقسيم السباقات، لمسافات مختلفة، تضم 1 كم، 3كم، و5 كم، و800 متر للصغار، وأقيم السباق الأول في الثاني عشر من يناير، بينما أقيم السباق الثاني، الجمعة الماضي، بينما يقام السباق الثالث، في السادس والعشرين من نفس الشهر، وتختتم سلسلة السباقات الشتوية، في التاسع من فبراير، الأمر الذي يوفر فرصة كبيرة أمام محبي رياضة الجري، للمشاركة والتنافس، والاستمتاع بأجواء الشتاء الرائعة، حيث لا تقتصر السباقات على الجري فقط، ولكن تسبقها أنشطة وتمارين رياضية خفيفة للإحماء، إلى جانب مجموعة من الألعاب والأنشطة الرياضية المصاحبة، تحت إشراف مدربين متخصصين. ويعد سباق الجري الشتوي فرصة للاحتفاء بالرياضة وتجسيداً لركائز إكسبو 2023 الدوحة المبنية على التلاقي بين الثقافات ومشاركة الأفكار النافعة للمجتمع والسعي نحو مستقبل أفضل وأكثر صحة. وقد صممت هذه السباقات، لكي توفر للعدائين ومحبي رياضة الجري، فرصة المشاركة ورفع مستوى لياقتهم البدنية، والاستفادة من الأحوال الجوية المواتية، والتي تتيح للشباب وكبار السن والأطفال، الفرصة لخوض تحديات جديدة.وبعد نهاية السباق يتم تكريم المشاركين والفائزين بالسباقات فى مختلف الفئات من الاطفال والكبار ويتم الاحتفاء بهم من خلال توزيع ميداليات الفوز عليهم.ويُعبر سباق الجري الشتوي تعبيرًا عن التزام إكسبو 2023 الدوحة ودولة قطر بتعزيز الروابط وتجاوز الحدود وتعزيز الجهود الهادفة إلى بناء عالم أكثر صحة واتصالاً ببعضه بعضًا.

ينظم الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، ضمن الفعاليات العديدة والمميزة، التي يستهل بها عام 2024 بطولة جديدة للياقة البدنية، تحت عنوان (جرب لياقتك البدنية) وستقام الفعاليات يوم السبت المقبل في حديقة اسباير.وستكون هذه النسخة من البطولة مفتوحة للجميع، حيث تتيح للمتنافسين، المشاركة في ثلاث تحديات مختلفة للياقة البدنية، وهى القوة، والسرعة، والتحمل.وقال السيد عبدالله الدوسري رئيس الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، إن البطولة تهدف إلى تشجيع الأفراد على تطوير، ورفع لياقتهم البدنية، كما أنها تفتح المجال لنشر ثقافة ممارسة تدريبات اللياقة البدنية، وتدعم أهداف تشجيع أفراد المجتمع على أداء الأنشطة الرياضية، بشكل منتظم ومستمر، مؤكدا أن إطلاق هذه البطولة وسوف تعتمد منافسات القوة في البطولة، على رمي كرة وزن 5 كجم، داخل مساحة محددة، أما منافسات السرعة فستقام عن طريق سباق للجري، لمسافة 50 مترا، بينما تقام مسابقة التحمل، من خلال أداء تمرين البلانك لأطول فترة، وسيتم عقب ختام المنافسات، تكريم أصحاب المراكز الثلاثة الأولى.

وسط المساحات الخضراء، والمناظر الطبيعية في حديقة البدع، أقيمت فعاليات أول سباقات الشتاء للجري، التي ينظمها الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، صباح أمس الأول الجمعة، وسط حضور مميز ومتنوع، وشهدت الفعالية منافسة قوية بين المتسابقين والمتسابقات، من كافة الفئات والأعمار، حيث انطلقت منافسات السباق، في تمام الساعة السابعة صباحاً، لمسافات، 3كم، و5 كم، و10كم، و800 متر للصغار. وتندرج سلسلة سباقات الشتاء، والتي تتضمن اقامة اربعة سباقات، تستمر حتى التاسع من شهر فبراير المقبل ضمن الفعاليات التي تشارك من خلالها وزارة الرياضة والشباب واتحاد الرياضة للجميع، ضمن معرض إكسبو الدوحة 2023. وأعرب السيد عبدالله الدوسري، رئيس الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، عن سعادته بالمشاركة الكبيرة والمنوعة في السباق، والتي شملت كل الفئات العمرية، مثمنا التعاون الكبير مع الشركاء، والذي يثمر عن نسخة مميزة من سلسلة سباقات الشتاء، التي تقدم نوعاً فريداً من الرياضات السهلة والمحببة، في ظل أجواء رياضية مميزة لكافة فئات المجتمع، وقال الدوسري: هذه ليست سوى البداية، وما زالت هناك ثلاثة سباقات أخرى، متبقية ضمن سلسلة سباقات الشتاء.

وسط أجواء الطبيعة الرائعة، شهدت حديقة لعوينة بالخور عصر أمس الأول السبت، فعاليات سباق الأسرة للجري بالخور، وهو السباق الأول من سلسلة سباقات الأسرة في عام 2024، بإشراف وتنظيم الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب. وتضمن السباق أربع مسافات متنوعة، تفاوتت بين 1 كم و2.5 و5 كم، إضافة إلى سباق 500 متر للصغار، وذلك بهدف إتاحة الفرصة، لمشاركة أكبر عدد من المتسابقين، وإنطلقت فعاليات السباق في الساعة الثالثة عصرا للمسافات الأربعة، بمشاركة واسعة من كافة الفئات من الرجال، والنساء، والأطفال، وقد حظى سباق 5 كم بشكل خاص، بمشاركة وإقبال من المتسابقين الكبار، الذين حرصوا على الحضور، لتحفيز أطفالهم على ممارسة الرياضة، في أجواء أسرية مميزة. وترافقت مع السباق، أنشطة ترفيهية وتمارين رياضية للإحماء الخفيف، والعديد من الألعاب، مثل شد الحبل، والتنس الأرضي، والريشة الطائرة، ومسابقات “تلي ماتش”، وتمارين الرشاقة والسرعة، والمرونة، والقفز، والسوفت بول، بهدف الترفيه، وخلق أجواء ممتعة للمشاركين، وعقب ختام منافسات السباق، تم توزيع الميداليات والجوائز التشجيعية، على المشاركين. ويعد السباق الأول، جزءا من سلسلة سباقات الأسرة، التي يحرص اتحاد الرياضة للجميع، على تنظيمها بشكل مستمر، نظراً لما لها من أهمية كبيرة، حيث تحظى بمشاركة مميزة، من جميع فئات المجتمع. وأكد السيد عبد الله الدوسري، مدير الانشطة والفعاليات، في اتحاد الرياضة للجميع، الاهتمام باقامة هذا النوع من السباقات، والتي تفتح المجال لكافة افراد الاسرة، لممارسة النشاط الرياضي في مكان واحد، حيث يسهم هذا الأمر، في ترسيخ أهمية الرياضة المجتمعية، التي تخدم الاسرة خاصة والمجتمع عموما، ووجه الدوسري الدعوة للمشاركة في النسخ القادمة، من سباقات الأسرة، مشيرا الى ان انشطة الاتحاد تهدف لاستيعاب جميع افراد وفئات المجتمع، من خلال تنويع الاحداث والفعاليات الرياضية.

ينظم الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، العديد من الفعاليات، وبرامج التدريب لمختلف الألعاب الرياضية، وبخاصة الحديثة منها، ومن بينها رياضة المواي تاي، التي شهدت خلال الأسبوعين الماضيين، إقامة فعاليات مخيم الرياضة للجميع الشتوي، في عدة مواقع، بالتعاون مع الأندية الرياضية، والمراكز الشبابية، للفئات العمرية من سن 7سنوات، وحتى 15 سنة، وشهد يوم امس السبت إقامة الجولة التدريبية بنادي السد الرياضي، حيث يحظي المخيم الشتوي، بإقبال كبير من الأولاد، والشباب، لإكتساب مهارات، وقدرات جديدة، في الدفاع عن النفس، وتعلم قوانين رياضة المواي تاي. وكانت التدريبات في إطار المخيم الشتوي، قد انطلقت من خلال جولتين، في حديقة إسباير، بمعدل مرتين اسبوعيا، لمدة ساعة ونصف الساعة، بداية من الثالثة والنصف، وحتى الخامسة مساء، تحت اشراف مدربين متخصصين، ويتواصل النشاط، في مجال برنامج تعلم وتدريب المواي تاي، حتى اليوم الحادي والثلاثين، من شهر يناير الجاري، متبوعا ببطولة لقياس المهارات الرياضية، والفنية، للمشاركين، بالتعاون مع أندية السد، والريان، والغرافة، والخور، ومراكز الشباب سمسيمة والظعاين، والجميلية، والذخيرة، ومركز شباب الدوحة، وحديقتي أسباير والغرافة، والمجال متاح للتسجيل والمشاركة في البرنامج عبر تطبيق الاتحاد القطري للرياضة للجميع QSFA.

شارك فريق قطر رن ليديز، تحت مظلة الاتحاد القطري للرياضة للجميع، بالنسخة الثالثة من البرنامج التدريبي للمبتدئات لمسافة 5 كيلومترات لمدة 6 أسابيع، وتقود البرنامج المدربة رابعة المصلح، وتشرف عليه مدربات قطريات ومقيمات، وهن: وضحى البدر، ونورة الذوادي، وريم النتشة، والمدربة نور، ويتضمن البرنامج خطة تدريب 3 مرات في الأسبوع، بالإضافة إلى حصص تقوية بالتعاون مع لجنة رياضة المرأة القطرية،التي لطالما قدمت الدعم اللازم في مجال الرياضة النسائية في دولة قطر، وفي نهاية البرنامج ستتم مشاركة منتسبات البرنامج التدريبي في سباق رسمي للسيدات فقط بالتعاون مع منظمي ذا جولدن ريس، هذا ويشهد البرنامج إقبالًا متزايدًا، حيث وصل عدد المشتركات في هذه النسخة إلى أكثر من 98 مشتركةً مبتدئة، وبدأت رحلة الجري في تاريخ 31 ديسمبر الماضي، ويختتم البرنامج بتاريخ 9 فبراير المقبل. وأوضحت مدربة الفريق رابعة المصلح أنّ من أهم مميزات البرنامج أنه يتناسب مع المبتدئات من جميع المستويات والفئات العمرية، ويوفر لهنّ وقتاً ممتعاً لممارسة اللياقة البدنية، كما يركز على بناء أساس قوي في الجري، ويوفر بيئة إيجابية وداعمة للنساء، ويشتمل على حصص تقوية لتحسين اللياقة البدنية، ويختتم البرنامج بسباق للمشاركات..من جانبها، أكدت وضحى البدر مدربة الفريق أنّ اللياقة البدنية ضرورية جداً للنساء من كل الأعمار، لأنها تعزز صحتهنّ الجسدية والنفسية،وتتيح أمامهنّ أوقاتاً مناسبة للاستفادة من البنية التحتية التي هيأتها الدولة من مرافق رياضية لممارسة رياضات مفيدة،وحثتهنّ على تحفيز زميلاتهنّ وأولادهنّ على المشاركة في الفعاليات الرياضية التي توفرها الدولة في أماكن عديدة، وهي تتمتع بخدمات ومرافق رياضية فائقة الجودة، وأشادت بالمشاركات في النسخة الثالثة من البرنامج، وأنهنّ يتمتعنّ بروح عالية ورغبة في المشاركة بإيجابية.

يواصل الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، الإعلان عن فعالياته المكثفة للعام الجديد 2024 بإطلاق المزيد من البطولات، والأنشطة الرياضية المنوعة، التي تلبي طموحات كافة الفئات المجتمعية، وتشجع أفراد المجتمع على ممارسة الرياضة بشكل مستمر، وأكد الاتحاد اكتمال الاستعدادات لانطلاق بطولة الرياضة للجميع للرماية بالبندقية الهوائية، لفئة الشباب، أولاد وبنات، من سن 14 سنة وحتى 18 سنة، في الثامن من شهر يناير الجاري، بالتعاون مع نادي الرمي الرياضي. وستقام التدريبات في اليوم الأول لانطلاق البطولة بنادي الرمي الرياضي، من الساعة الرابعة عصراً، وحتى الساعة السابعة مساء، للأولاد، ويعقبها في اليوم التالي اقامة منافسات البطولة، لتحديد الفائزين من المشاركين في منافسات الاولاد، بينما سوف يخصص اليومان التاليان لمنافسات البنات، وتعتبر بطولة الرياضة للجميع للرمي، من أولى البطولات التي سوف تقام في 2024 وتهدف إلى إتاحة الفرصة للأولاد والبنات لممارسة لعبة الرماية والمشاركة في النشاط الرياضي، بالانخراط في البرامج والفعاليات المتعددة التي ينظمها اتحاد الرياضة للجميع، وسيكون التسجيل للمشاركة في البطولة متاحا عبر تطبيق الاتحاد القطري للرياضة للجميع. وقال السيد عبد الله الدوسري مدير الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، إن الاتحاد يستقبل عام 2024 بتنظيم عدد مميز من الفعاليات والبطولات، التي تتنوع بين سباقات الشتاء للجري، وبطولة البادل للسيدات، ودوري شباب قطر، ومخيم الرياضة للجميع الشتوي للمواي تاي، إضافة إلى برنامج الرياضة حياة للياقة البدنية للسيدات، وأكد الدوسري أن بطولة الرماية تهدف إلى ترسيخ قيم الرياضة وجعلها وجها من أوجه الحياة في المجتمع، مشيرا إلى أن هذه البطولة وغيرها من الفعاليات تهدف للاستفادة القصوى من المنشآت، والكوادر المدربة في مختلف المجالات الرياضية لمصلحة المجتمع، وسوف تشتمل روزنامة هذا العام على العديد من الرياضات، والبطولات بمختلف أنواعها. ويحرص الاتحاد القطري للرياضة للجميع، على تنظيم عدد كبير من الأنشطة والبطولات التي تحظى بالاهتمام، مثل كرة القدم، والكرة الطائرة الشاطئية، والبادل، والرماية، والفروسية، والسباحة، والشطرنج، والدراجات الهوائية، والمشي، وسباقات الماراثون، والأنشطة المدرسية، وتعليم مهارات وأساسيات كرة القدم، وألعاب الدفاع عن النفس، والجمباز، فضلا عن الأنشطة الرياضية اليومية المخصصة للرجال والسيدات، بالحدائق العامة، ضمن فعاليات برنامج 365 يوم نشاط، سعيا لنشر ثقافة ممارسة الرياضة على أوسع نطاق في المجتمع.

أكمل الاتحاد القطري للرياضة للجميع تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، روزنامة حافلة وحاشدة من الأحداث والبطولات الرياضية المتنوعة في العام 2023، والتي ضمت اكثر من 683 فعالية، ويستشرف الاتحاد عاما جديدا، يسعى من خلاله المضي قدما لجعل الرياضة أسلوب حياة في المجتمع القطري، ويبذل لأجل ذلك كل جهد ممكن من خلال البرامج والفعاليات الرياضية المتنوعة من كل صنوف وضروب الرياضة، بهدف جذب أكبر عدد من أفراد المجتمع، ومختلف الفئات للانخراط في تلك الأنشطة، وتحقيق أهداف الرياضة للجميع، والمتمثلة في الوصول الى مجتمع ممارس للرياضة. ويستعد الاتحاد القطري للرياضة للجميع، لتنظيم سباق الأسرة للجري بالخور، وهو السباق الأول من سلسلة سباقات الاسرة في عام 2024، ويتضمن السباق مسافات متعددة تتفاوت بين 1 كم و2.5 و5 كم، إضافة إلى سباق 500 متر للصغار، بهدف إتاحة الفرصة لمشاركة أكبر عدد من المتسابقين، ومحبي ممارسة رياضة المشي والجري، وأعلن الاتحاد أن السباق، سوف يقام يوم السبت المقبل، في حديقة لعوينة بالخور وسط أجواء الطبيعة، لمختلف الفئات العمرية، للرجال والنساء والأطفال، حيث تجتمع العائلات في مكان واحد لممارسة رياضة الجري، وينطلق السباق في تمام الساعة الثالثة عصرا، ويرافق السباق، العديد من الألعاب، والأنشطة الترفيهية المنوعة، مثل شد الحبل، والتنس الأرضي، والريشة الطائرة، وكرة القدم، وألعاب تلي ماتش، وتمارين الرشاقة والسرعة، والمرونة، والقفز، والسوفت بول، بهدف الترفيه، وخلق أجواء ممتعة للمشاركين. ويعد السباق الأول، جزءا من سلسلة سباقات الأسرة، التي أطلقها اتحاد الرياضة للجميع، ضمن روزنامة العام الماضي، وقد شهدت مشاركة واسعة، من جميع فئات المجتمع القطري، على اختلاف أعمارهم واهتماماتهم الرياضية.

أعلن الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، إطلاق بطولة جديدة من بطولات «الرياضة للجميع» مع مطلع العام الجديد 2024، وتحمل اسم بطولة البادل للسيدات، وهي مخصصة للقطريات فقط، من سن 16 سنة فما فوق. وستقام البطولة على صالة علي بن حمد العطية خلال الفترة من السابع والعشرين، وحتى الثلاثين من شهر يناير المقبل، بالتعاون مع نادي السد الرياضي، والاتحاد القطري للتنس والإسكواش والريشة الطائرة. وأكد السيد عبدالله الدوسري مدير الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، أن إقامة البطولة تأتي ضمن اهتمام الرياضة للجميع بتفعيل رياضة المرأة ضمن إطار الرياضة للجميع، من خلال تنظيم فعاليات متنوعة، تناسب قدراتها وتلبي تطلعاتها في ممارسة الرياضة بشكل مستمر، بما ينعكس بالإيجاب على الصحة، وسط أجواء الخصوصية والأمان، وأضاف الدوسري، تعتبر هذه البطولات من أبرز اهتمامات اتحاد الرياضة للجميع من خلال نشر ممارسة الرياضة بين أفراد المجتمع، وتسهيل انخراطهم في النشاط الرياضي.

وسط تنوع وزخم رياضي كبير، يواصل الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، تقديم المزيد من الفعاليات والأنشطة الرياضية المجتمعية، وهذه المرة من خلال إطلاق سلسلة جديدة، من سباقات الشتاء للجري، والتي سوف تقام في حديقة البدع، خلال الفترة من الثاني عشر من شهر يناير، وحتى التاسع من فبراير المقبلين. وتتضمن السلسلة، أربعة سباقات متنوعة، تستمر لمدة شهر كامل، بمعدل سباق كل أسبوع، وتنطلق السباقات، في الساعة السابعة صباحاً بحديقة البدع، وسط المساحات الخضراء، والمناظر الطبيعية، وقد تم تقسيم السباقات، لمسافات مختلفة، تضم 1 كم، 3كم، و5 كم، و800 متر للصغار، وسيقام السباق الأول في الثاني عشر من يناير، بينما يقام السباق الثاني، بعد اسبوع في اليوم التاسع عشر، بينما يقام السباق الثالث، في السادس والعشرين من نفس الشهر، وتختتم سلسلة السباقات الشتوية، في التاسع من فبراير، الأمر الذي يوفر فرصة كبيرة أمام محبي رياضة الجري، للمشاركة والتنافس، والاستمتاع بأجواء الشتاء الرائعة، حيث لا تقتصر السباقات على الجري فقط، ولكن تسبقها أنشطة وتمارين رياضية خفيفة للإحماء، إلى جانب مجموعة من الألعاب والأنشطة الرياضية المصاحبة، تحت إشراف مدربين متخصصين. ووجه السيد عبد الله الدوسري، مدير الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، الدعوة للمشاركة في هذه السلسلة من السباقات، في مستهل العام الجديد، مؤكد ان المجال يسع الجميع، موضحا أن السباقات الشتوية، هي أول السباقات التي يستقبل بها اتحاد الرياضة للجميع العام الجديد، وقد صممت هذه السباقات، لكي توفر للعدائين ومحبي رياضة الجري، فرصة المشاركة ورفع مستوى لياقتهم البدنية، والاستفادة من الأحوال الجوية المواتية، والتي تتيح للشباب وكبار السن والأطفال، الفرصة لخوض تحديات جديدة.

ينظم الاتحاد القطري للرياضة للجميع تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب مخيم الرياضة للجميع الشتوي للمواي تاي، بالتعاون مع الأندية والمراكز الشبابية، ويستمر المخيم الذي انطلق يوم امس الأول السبت، حتى السادس من شهر يناير المقبل 2024، للفئات العمرية من سن 7سنوات، وحتى 15 سنة، ويتاح التسجيل عبر التطبيق الخاص باتحاد الرياضة للجميع. ويهدف مخيم الرياضة للجميع الشتوي للمواي تاي، لتطوير مهارات وقدرات الدفاع عن النفس، لدى الأولاد والشباب، والمساهمة في نشر اللعبة، من خلال برنامج تدريب مكثف لتعلم قوانين رياضة المواي تاي. ويأتي تنظيم المخيم عقب النجاح الكبير، الذي حققته بطولة الرياضة للجميع للمواي تاي الأولى، التي استضافها مركز شباب سميسمة والظعاين، في ختام البرنامج التدريبي للرياضة للجميع والذي أقيم الشهر الماضي، وشهد مشاركة واسعة. وقد بدأت التدريبات يوم أمس الأول السبت في حديقة إسباير، بمعدل مرتين اسبوعيا، لمدة ساعة ونصف الساعة، بداية من الثالثة والنصف، وحتى الخامسة مساء، وسوف تنظم الجولة الثانية يوم الثلاثاء القادم، علما أن التدريبات تقام تحت اشراف مدربين متخصصين. وفي سياق متصل، تقام فعاليات المخيم، بمركز شباب سميسمة والظعاين الذي استضاف جولة تدريبية الأحد، من الساعة الثالثة والنصف عصرا، وحتى الخامسة والنصف مساء، وتشهد التدريبات إقبالاً واضحا، وتفاعلا كبيرا من الشباب وصغار السن، حيث يبدو الاهتمام والرغبة، واضحين من خلال الإصرار على التعلم والتدريب، خاصة أن ممارسة رياضة المواي تاي مشوقة، وتصنع التحدي بالنسبة للمشاركين، الذين يزداد شغفهم للدخول في مجال هذه الرياضة. ويندرج المخيم التدريبي الشتوي، ضمن أنشطة وبرامج اتحاد الرياضة للجميع، التي تهدف للتعليم والتدريب على الرياضات الحديثة، مثل البادل والبادبول والمواي تاي. وسوف تتواصل التدريبات على مدار الأسبوع، في أيام الإثنين والأربعاء بنادي السد الرياضي لمدة ساعة ونصف الساعة، من الثالثة والنصف، وحتى الخامسة، كما ستتواصل فعاليات البرنامج بحديقة الغرافة يوم الخميس في نفس المواعيد. وأكد السيد عبد الله الدوسري مدير الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، أن الاتحاد، ينظم هذا المخيم في إطار حرصه على تعلم هذا النوع من رياضات الدفاع عن النفس، والذي يسهم في رفع اللياقة البدنية للشباب والأولاد، ويمنحهم روحا معنوية عالية، ويعزز لديهم الثقة بالنفس، ويجعلهم قادرين، على ممارسة أساليب مختلفة من انواع الألعاب الدفاعية، مشيرا الى سعى الاتحاد لنشر ثقافة ممارسة الرياضة، وتوسيع المواعين التدريبية، باشراك الأندية الرياضية، والمراكز الشبابية.

أعلن الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، عن إطلاق برنامجه الرياضي الجديد، الرياضة حياة، والذي يتضمن تنظيم حصص لياقة بدنية للبنات، بالتعاون مع عدد من مراكز الفتيات، من بينها مركز الريادة، والوكرة، والمجد، انطلاقا من اليوم الأحد ، وحتى الثالث من شهر يناير المقبل 2024. ويأتي هذا البرنامج، في إطار تشجيع المرأة على ممارسة الرياضة، حيث تحتل المرأة مرتبة متقدمة، ومكانة مميزة، ضمن اهتمامات اتحاد الرياضة للجميع، ولذلك يحرص الاتحاد على تنظيم عدد كبير من الفعاليات الرياضية والبطولات، التي تعكس هذا الاهتمام وتلبي طموحات المرأة في ممارسة النشاط الرياضي، في ظل أجواء من الخصوصية والأمان، وتحت إشراف مدربات متخصصات. وقد تم توزيع البرنامج، على مراكز الفتيات الثلاثة، بمواعيد مختلفة، حتى يتمكن أكبر عدد من الفتيات، من المشاركة واستغلال فترة إجازة منتصف العام الدراسي، في ممارسة نشاط رياضي مفيد يساعد في رفع كفاءة أداء المشاركات، وتحسين اللياقة البدنية . وسوف تقام حصص اللياقة البدنية، في مركز الريادة للفتيات من أعمار 10 سنوات وحتى 16 سنة، اعتبارا من اليوم الأحد الرابع والعشرين من ديسمبر وحتى الثامن والعشرين منه، بمعدل خمس حصص، موزعة على أيام الأحد والثلاثاء، من الساعة العاشرة وحتى الحادية عشرة صباحاً، وأيام الإثنين والأربعاء، من الساعة الرابعة وحتى الخامسة مساء، أما يوم الخميس فستكون الحصص من الساعة الحادية عشرة، وحتى الثانية عشرة ظهرا. أما فيما يخص مركز الوكرة للفتيات، فستقام حصص اللياقة البدنية، في الفترة من 1 إلى 3 من شهر يناير القادم، وستخصص للفتيات من أعمار 9 سنوات وحتى 13 سنة، يوم الإثنين من الساعة الرابعة والنصف ، وحتى السادسة والنصف مساء. ويستكمل برنامج الرياضة حياة فعالياته، بمركز المجد للفتيات، خلال الفترة من يوم غد الإثنين الموافق 25 من الشهر الجاري، ويستمر حتى مطلع شهر يناير المقبل. وأكد السيد عبدالله الدوسري، مدير الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، أن الاهتمام بالفعاليات التي تخص المرأة، يهدف إلى نشر ممارسة الرياضة بين جميع أفراد المجتمع، وفئاته المختلفة، وتسهيل انخراط المرأة في النشاط الرياضي، وأضاف: نحرص على توفير أجواء من الخصوصية.

حظي المتسابقون بمغامرة ماراثونية رائعة، سوف تبقى في ذاكرتهم طويلا، باعتبارها تجربة لا تنسى بكل تفاصيلها وتحدياتها لمسافة 90 كم، حيث اختتم الاتحاد القطري للرياضة للجميع تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، سلسلة سباقاته المتنوعة التي ينظمها من خلال روزنامة 2023، بتقديم نسخة سادسة ورائعة من سباق التراماراثون قطر من الشرق إلى الغرب، والذي انطلق فجر الجمعة الماضي، من حديقة الشيراتون، مروراً بمناطق الشيحانية والنصرانية والعوينة والكوبي، وصولاً في المساء إلى شاطئ مدينة دخان محطة الختام، ليشكل مسك ختام الروزنامة الحاشدة والتي تتضمن 683 نشاطا وبطولة وفعالية رياضية مجتمعية، لتلبية طموحات وتطلعات كافة فئات المجتمع. ويجسد سباق التراماراثون قطر من الشرق إلى الغرب حدثاً سنوياً كبيراً ضمن سباقات الرياضة للجميع، نظراً لما يشهده من تطور سنة بعد أخرى، حيث شهدت النسخة الحالية مشاركة 1000 متسابق، من 73 جنسية، بينهم 733 من الرجال و267 من السيدات، تنافسوا بقوة على مسار السباق الذي أصبح مكاناً حيوياً يجمع العائلات والأصدقاء الذين يحضرون في المسارات للتشجيع وخلق أجواء تنافسية رائعة، كما شهدت النسخة الحالية تطورا جديدا في بنية السباق من خلال إضافة تصنيف جديد ضمن الفردي للرجال والسيدات يتمثل في استحداث فئة فوق وتحت الأربعين سنة، لإتاحة الفرصة لأكبر قدر من المتسابقين للمشاركة في الماراثون، كما تم توزيع المتسابقين بين فئتي الفرق والفردي، ليبلغ عدد الفرق 155 فريقا، وتنافس147متسابقا، منهم 122 في فئة الرجال و25 في فئة السيدات منافسات الفردي، علما أن جميع المشاركين في السباق فوق الـ 16 عاما من الهواة والمحترفين، وسجل المتسابقون القطريون حضوراً كبيراً في السباق، بنسبة بلغت 25% من إجمالي المشاركين، ومن بينهم 33 سيدة، بالإضافة الى الجنسيات الأخرى التي شاركت بفعالية وسجلت حضورا مميزا. ومن جانبه قال خالد العامري مدير فريق بيرف أب: حققنا إنجازا كبيرا في سباق التراماراثون حيث فاز فريقنا بالمركزين الأول والثالث على مستوى الفرق، كما حصلنا على المركزين الثاني والثالث بالفردي، وأضاف: لقد أعددنا فريقنا بشكل جيد قبل السباق بفترة طويلة، سعياً للحصول على مراكز متقدمة، نظراً لأن السباق به مجموعة كبيرة من الأبطال على المستويين المحلي والدولي. وأوضح المتسابق القطري عبد الله الحميدي، الحاصل على المركز الثاني ضمن مشاركة القطريين في فئة الفردي، أنه يخوض السباق للمرة الرابعة على التوالي، حيث سبق له المشاركة من قبل ثلاث مرات بالفردي ومرة بالفرق، مشيرا الى أن السباق جميل ومليء بالتحدي وأن متعته تكمن في صعوبته، حيث يمرالمتسابق على مختلف الظروف الجوية منذ انطلاق السباق فجرا، ولا تعرف ما الذي سيواجهك خلال مسار السباق، فنحن نقطع مسافة 90 كم من البحر إلى البحر. وقال عبد الله شاهين الكعبي مدير فريق A13 شاركنا في السباق بخمسة فرق وكل فريق يضم ستة لاعبين ونجحنا في إحراز مراكز متقدمة، حيث حصدنا المركز الثاني في الفرق بالإضافة إلى المركز الثالث في فئة الفردي سيدات، وأضاف: استمتعنا بالسباق من حيث المشاركة الكبيرة والتنافس القوي، والتنظيم الجيد على طوال مسار السباق، حيث توفر كل شيء بالمحطات. وقال عبد العزيز التميمي بطل صملة لثلاث مرات، كان لي شرف المشاركة الأولى في نسخة 2020، وبعدها شاركت في سباق 2021، حيث تطور السباق من نسخة إلى أخرى، نتيجة لجهود الرياضة للجميع واهتمامه بالتنظيم الجيد. وفي عام 2020 حصلت على توقيت مميز، حيث أنهيت السباق بتوقيت 7:57 ساعة، وأصبح التراماراثون بالنسبة لي محطة مهمة انطلق منها للسباقات الأساسية الكبيرة مثل صملة، وتواصلت مشاركتي بالنسخ المختلفة للسباق الذي ينظم بشكل مستمر كل عام، وتوجت في 2021 بالمركز الأول في سباق صملة، وكسرت رقمي بفارق 20 دقيقة حيث أنهيت السباق في 7:07. ومن جانبه قدم المتسابق غانم خليفة الرميحي شكره للمنظمين وعلى رأسهم الاتحاد القطري للرياضة للجميع، وقال إن سباق التراماراثون من الشرق للغرب، يعد سباق تحمل صعبا، ويعتبر الأقوى في قطر والمنطقة، واكتسب هذه السمعة منذ البداية. واوضح فيصل القحطاني أن هذه التجربة تعد المرة الأولى له على مستوى الفرق، حيث كانت المشاركات السابقة في الفردي فقط، وقد ظهر تميز السباق في الإعداد والتنظيم من خلال النجاح الذي يحققه من من نسخة إلى أخرى، والإقبال الكبير الذي يشهده من كافة الدول.

أسدل الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، الستار على فعاليات 2023، من خلال منافسات سباق التراماراثون قطر من الشرق إلى الغرب، انطلاقاً من حديقة الشيراتون، وصولاً إلى شاطئ دخان محطة الختام، وشارك في السباق 1000 متسابق من 73 جنسية، بينهم 733 من الرجال و267 من السيدات. وتميزت نسخة التراماراثون هذا العام، بارتفاع عدد المتسابقين المشاركين من قطر، حيث بلغ عددهم 228 مشاركا، منهم 195 رجالا بنسبة 25 % من المتسابقين من كافة الدول، بينما سجلت القطريات حضوراً كبيراً وغير مسبوق، حيث بلغ عددهن 33 متسابقة. وفاز التونسي نصر الدين منصور، بلقب فئة الفردي رجال فوق الأربعين، حيث أنهى السباق بزمن 8:02:55 ساعة، وفي منافسات الفردي، رجال تحت الأربعين فاز المغربي راشد بودله راشد، بالميدالية الذهبية بزمن 6:39:20 ساعة. وفي فئة الفردي سيدات، فوق الأربعين، فازت مريم خالدي بالميدالية الذهبية بزمن 9:10:53، أما في منافسات الفردي سيدات تحت الأربعين، فقد فازت ماري نيقانقا بالميدالية الذهبية بزمن 7:49:46 ساعة. وفي منافسات الفرق رجال توج فريق (بيرف أب 1) باللقب، ليحصل على الميدالية الذهبية، وتميزت السيدات في الفرق، حيث فاز فريق (ويندر ويمن) بالميدالية الذهبية. وأعرب السيد عبد الله الدوسري مدير الأنشطة والفعاليات باتحاد الرياضة للجميع، ورئيس اللجنة المنظمة للسباق، عن سعادته بالأجواء الرائعة التي ميزت النسخة الحالية. وأثنى رئيس اللجنة المنظمة للسباق على جهود كافة الجهات الرسمية في الدولة وفي الوزارات المختلفة، لدعمهم الكبير واهتمامهم لإنجاح هذه النسخة، وكذلك الجهود الميدانية من الدوريات المرورية ووحدات الإسعاف، وجميع المشاركين في التنظيم، وثمن مدير الأنشطة والفعاليات، الدور الكبير الذي قدمه الشركاء لخروج السباق بهذا الشكل المميز.

اكتملت الاستعدادات، لانطلاق نسخة جديدة، من سباق التراماراثون قطر من الشرق إلى الغرب، في تمام الساعة الخامسة من فجر غد الجمعة، وينظمه الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، بالتعاون مع الشركاء، فندق جراند شيراتون، واسيكس، والميرة، وفريق عدائي قطر، وبمشاركة 1000 من المتسابقين، من الرجال والسيدات، من حوالي 73 جنسية مختلفة، ضمن عدد من الفرق، إضافة إلى المتسابقين الذين يشاركون في الفردي. ويعد التراماراثون قطر، سباقاً دولياً، يتحدى فيه المتسابقون دروب الصحراء من الشرق إلى الغرب، حيث يمتد السباق، من كورنيش الدوحة، أمام فندق الشيراتون، وينتهي عند شاطئ دخان، بمسافة 90 كم، وسط مسارات وعرة، تبلغ أكثر من حوالى 45 كم، وتتراوح مدة السباق ما بين 12 و16 ساعة، وقد رصدت ميداليات لفئات الفردي والفرق، حيث تتم المشاركة الفردية، من خلال قطع المشارك لمسافة السباق كاملة، أو من خلال فريق، وبعدد محدد، بحيث يتناوب المشاركون في قطع المراحل الست، التي تتراوح مسافة كل مرحلة منها ما بين 12-16 كم. وينتظر أن تكتمل فعاليات السباق، في حوالى الساعة الثامنة والنصف مساءً الجمعة، بإقامة حفل توزيع الجوائز، وتكريم الفائزين، عند خط النهاية بدخان، عقب وصول المتسابقين الأوائل، في جميع فئات السباق، وستتوفر بين كل محطة وأخرى، أماكن للتزود بالمياه، والمشروبات، والفاكهة الطازجة، والشيكولاته، مع وجود سيارات إسعاف، وشرطة، لمساعدة المتسابقين، على طول المسار، تحت إشراف أطباء مختصين. وعقد اتحاد الرياضة للجميع، اجتماعا تنسيقياً للمتسابقين، بصالة لوسيل الرياضية، تم خلاله شرح والتعريف بكافة المسائل التنظيمية، وكيفية مشاركة الفرق من نقطة البداية بالشيراتون، حتى الوصول إلى خط النهاية بدخان، وأكد السيد عبد الله الدوسري مدير الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، رئيس اللجنة المنظمة للسباق، ان نسخة التراماراثون، هذا العام، ستكون مميزة، بعد جولات عديدة، من عمر هذا التحدي، الذي يحقق النجاح والتميز، عاما بعد الآخر.

نظم الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، وضمن دوره المجتمعي، يوماً رياضياً ترفيهياً لمنتسبي مركز الشفلح صباح أمس، بصالة لوسيل الرياضية، بمناسبة اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة، بمشاركة 70 طفلاً، وبدأت الفعاليات في الساعة التاسعة صباحاً وتواصلت حتى الساعة الحادية عشرة ظهرا، وسط أجواء مميزة، حفلت بالنشاط والحيوية، وأقيمت تحت إشراف مدربي الاتحاد. وقد شهدت الفعاليات، حضوراً مميزا من الأطفال منتسبي المركز، وتم خلالها تقديم عدد كبير من التمارين، والنصائح الرياضية، والتوعوية، من طرف مدربي الرياضة للجميع، حيث اشتملت على أنشطة رياضية، تنوعت بين اللعب بالكرة، والقفز على الحواجز، ومسابقات التلي ماتش، وتمارين اللياقة البدنية البسيطة، والألعاب الحركية المتعددة، لتنشيط الأطفال، بالإضافة إلى الألعاب الترفيهية، التي أضفت على الفعاليات أجواء ممتعة، وأطلقت طاقات الأطفال وغيرت من روتينهم اليومي. وتأتي هذه المبادرات النوعية، ضمن إطار المسؤولية المجتمعية، لاتحاد الرياضة للجميع، والتي يهدف من خلالها، لإشراك الجميع في الفعاليات والأنشطة الرياضية المُختلفة، خدمة للمجتمع، وللتأكيد على أهمية، فتح المجال أمام كافة الفئات، لممارسة الرياضة بشكل مستمر، حيث يولي الاتحاد، اهتمامًا كبيرًا، ومتعاظمًا، برياضة ذوي الهمم، من أصحاب الاحتياجات الخاصة، بما لدى هذه الفئة من خصوصية، حيث يحرص الاتحاد بشكل خاص، على رعاية الأنشطة، التي تمكن هذه الفئة من ممارسة الرياضة، في مناسبات مختلفة وفعاليات متنوعة، لاكتساب مزيد من القدرات، والمهارات. كما يحرص اتحاد الرياضة للجميع، على التعاون مع كافة الجهات والهيئات بالدولة، من خلال تنظيم الفعاليات الرياضية والترفيهية، المتنوعة، وللتأكيد على أهمية ممارسة الرياضة، بالنسبة للجميع وبصورة مستمرة، ونشر ثقافة ممارسة الرياضة، بين كافة فئات المجتمع، من خلال روزنامة فعالياته الحافلة والمميزة، وتتضمن 683 نشاطا وفعالية.

أعلن الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، إطلاق السباق الأخير للجري للعام الحالي 2023، ضمن سلسلة السباقات والماراثونات الكبيرة، التي ينظمها الاتحاد، وسيقام يوم الثامن عشر من ديسمبر الجاري، بالتزامن مع اليوم الوطني، وسيكون السباق لمسافة 3 كم، كبار وناشئين، و5 و10 كيلومترات، لمختلف الفئات، رجال وسيدات، وسباق 800 متر للأطفال، وسوف يتم فتح باب التسجيل اليوم الأحد، عبر تطبيق الرياضة للجميع، وستقام منافسات السباق، في حديقة 6/5 اعتبارا من الساعة السابعة من صباح اليوم الوطني. وأكد السيد عبدالله الدوسري، مدير الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، أن الاتحاد نظم عددا كبيرا من السباقات، على مدار العام، تتنوع بين تحديات الجري، والماراثونات، ضمن روزنامة حافلة بالعديد من الفعاليات والأنشطة الرياضية والترفهية، وقد شهدت السباقات مشاركة واسعة وإقبالا كبيرا

أعلن الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، اكتمال الاستعدادات، لانطلاق سباق الترا ماراثون قطر من الشرق إلى الغرب لمسافة 90 كم، في نسخته الثامنة، يوم 15 ديسمبر الحالي، برعاية الميرة وأسيكس، حيث تم غلق باب التسجيل في السباق، بعد اكتمال أعداد المشاركين، وأوضح عبد الله الدوسري مدير الأنشطة والفعاليات بالاتحاد، ورئيس اللجنة المنظمة للسباق، أن المنافسات ستكون مفتوحة للهواة، لمن هم فوق 16 سنة، وليس للعدائين المحترفين فقط، كما سيسمح بمشاركة جميع الفئات والأعمار، كأفراد، أو كفريق، بعدد محدد وفق ما أقرته اللجنة المنظمة. وأضاف الدوسري: يمتد السباق، لمسافة 90 كيلومترًا، بدءا من حديقة الشيراتون وصولاً إلى شاطئ دخان، وينتظر أن يكتمل في حوالى الساعة الثامنة والنصف مساء، بينما يتوقع وصول أول المتسابقين خلال فترة الظهيرة، ويأتي سباق ألترا ماراثون قطر كل عام، في ظل أجواء مناخية مناسبة للمشاركين، وذلك للاستمتاع بجمال الطقس واعتداله، ويعد فرصة جيدة للجميع، وبخاصة محبي رياضة الجري. وتتراوح مدة السباق ما بين 12 و16 ساعة، وقد رصدت ميداليات لفئات الفردي والفرق، وسوف تتاح المشاركة الفردية بحيث يقطع فيها المشارك مسافة السباق كاملة، أو من خلال فريق، بعدد محدد، على أن يتم تناوب المشاركين في قطع المراحل الستة، حيث تتراوح مسافة كل مرحلة من المراحل ما بين 12-16 كم.