أنهت الأسهم اليابانية تعاملات، اليوم الثلاثاء، في بورصة طوكيو للأوراق المالية بارتفاع جديد لليوم الرابع على التوالي مدعومة بتراجع الين السريع أمام العملات الرئيسية. ارتفع مؤشر نيكي القياسي بمقدار 448.71 نقطة بما يعادل 2.37% ليصل إلى 16862.74 نقطة. كما سجل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا ارتفاعا بمقدار 35.01 نقطة أي بنسبة 2.36% إلى 65ر1368 نقطة. حققت أسهم الشركات اليابانية التي تعتمد على التصدير مكاسب كبيرة بفضل تراجع الين في أعقاب قرار بنك اليابان المركزي يوم الجمعة الماضي، ضخ ما بين 10 و20 تريليون ين "88 مليار دولار و176 مليار دولار" إضافية إلى الأسواق لتعزيز التيسير النقدي في النظام المصرفي. يذكر أن انخفاض قيمة الين يعزز القدرة التنافسية للمنتجات اليابانية في الأسواق الدولية ويزيد قيمة أرباح الاستثمارات اليابانية في الخارج.

سجلت مؤشرات الأسهم اليابانية، في ختام جلسة التعاملات الصباحية، ببورصة طوكيو للأوراق المالية، اليوم الإثنين، ارتفاعا في أعقاب صعود نظيرتها الأمريكية في بورصة نيويورك في نهاية تعاملات الأسبوع الماضي. وذكرت بيانات سوق الأوراق المالية اليابانية، أن مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما ارتفع 57.29 نقطة, بنسبة 0.37%، ليصل إلى 15348.93 نقطة, كما صعد مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 6.57 نقطة, بنسبة 0.53, مع نهاية الجلسة الصباحية.

أنهت الأسهم اليابانية، جلسة التعاملات الصباحية ببورصة طوكيو للأوراق المالية، اليوم الخميس، على انخفاض متأثرة بتراجع نظيرتها الأمريكية وارتفاع قيمة الين أمام الدولار. وخسر مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما 336.35 نقطة، أو ما يعادل 2.23% ، ليصل إلى 14736.90نقطة عند منتصف التعاملات.كما هبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 26.43 نقطة، أو ما يعادل 2.16% ، ليصل إلى 1197.24 نقطة.

واصلت الأسهم اليابانية التراجع لخامس جلسة على التوالي، اليوم الأربعاء، بفعل مخاوف من فقدان قوة الدفع في الاقتصاد العالمي بعد أدلة جديدة على هبوط معنويات الشركات الألمانية. وقال بعض المستثمرين إن تفشي فيروس الإيبولا القاتل يلقي أيضا بظلاله على آفاق الاقتصاد العالمي. وأنهى مؤشر نيكي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى جلسة التداول الصباحية ببورصة طوكيو منخفضا 0.13% عند 14917.26 نقطة وهو مستوى منخفض جديد في شهرين. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.12% إلي 1212.86 نقطة.

هبطت الأسهم اليابانية، اليوم الأربعاء، بعد أن أثارت بيانات ضعيفة بشكل مفاجئ عن إنتاج المصانع الألمانية، المخاوف مجددا بشأن النمو الاقتصادي العالمي، مما عزز الين ودفع المستثمرين لبيع أسهم الشركات التي تعتمد على التصدير. وأغلق مؤشر نيكي على 15595.98 نقطة، بانخفاض 1.2%، مسجلا أدنى مستوى إغلاق في 5 أسابيع. وكانت أسهم شركات السيارات من أبرز ضحايا ارتفاع الين، وهبط المؤشر الفرعي لمنتجي معدات النقل في بورصة طوكيو 2%، بينما خسر سهم مازدا كورب 3.8%. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.2% إلى 1274.85 نقطة، في حين انخفض مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 الجديد 1.3%، ليغلق على 11586.10 نقطة.

هبطت الأسهم اليابانية، اليوم الثلاثاء، مع انتعاش الين من مستويات منخفضة وتخلي أسهم المؤسسات المالية والشركات العقارية عن مكاسبها بعد أن تمسك بنك اليابان المركزي بموقفه من السياسة النقدية رغم أن هذا الأمر كان متوقعا إلى حد كبير. وتراجع مؤشر نيكي القياسي 0.7% إلى 15783.83 نقطة. وواصل الين مكاسبه بعد انتعاش حاد في معاملات أمس ليصل إلى 108.62 ين للدولار مقارنة مع أدنى مستوى في 6 سنوات الذي بلغه الأسبوع الماضي عند 110.09 ين. وهوى سهم توشيبا 4.3% بعد هبوط أسهم منتجي الرقائق الإلكترونية في الولايات المتحدة إثر كشف سامسونج إلكترونكس، عن خطط لإنفاق 14.7 مليار دولار لإقامة مصنع جديد للرقائق. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.4% ليغلق على 1290.89 نقطة وانخفض مؤشر جيه.بي.إكس-نيكي 400 الجديد 0.4% إلى 11734.20 نقطة.

ارتفعت الأسهم اليابانية، اليوم الجمعة، في جلسة متقلبة مدعومة بالأداء الإيجابي لسهم فاست ريتيلينج ذي الثقل بعد إعلان الشركة عن مبيعات شهرية قوية، لكن المكاسب كانت محدودة بفعل اضطرابات هونج كونج التي أضعفت شهية المستثمرين للمخاطرة. وأحجم المستثمرون عن الشراء أيضا قبل صدور بيانات الوظائف الأمريكية التي يترقبونها بشدة. وارتفع مؤشر نيكي القياسي 0.3% ليغلق عند 15708.65 نقطة بعد أن سجل تراجعا أثناء الجلسة، وعلى مدار الأسبوع صعد المؤشر 0.3%. وزاد مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.2% إلى 1282.54 نقطة بينما تقدم جيه.بي.اكس-نيكي 400 الجديد بنفس النسبة مسجلا 11660.48 نقطة.

أنهت الأسهم اليابانية تعاملات اليوم الخميس، في بورصة طوكيو للأوراق المالية، بتراجع كبير على خلفية خسائر الأسهم في الأسواق الأمريكية والأوروبية، في تعاملات أمس وارتفاع قيمة الين أمام العملات الرئيسية الأخرى. تراجع مؤشر نيكي القياسي بمقدار 420.26 نقطة، بما يعادل 2.61% ليصل إلى 15661.99 نقطة. كما سجل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا تراجعا بمقدار 30.06 نقطة أي بنسبة 2.89% إلى 1280.15 نقطة. وتراجعت أسهم الشركات المعتمدة على التصدير في تعاملات طوكيو، مع ارتفاع قيمة الين أمام العملات الرئيسية. يذكر أن ارتفاع قيمة الين يقلص القدرة التنافسية للمنتجات اليابانية في الأسواق الدولية، ويخفض قيمة أرباح الاستثمارات اليابانية في الخارج. وفي أسواق العملة تراجع الدولار أمام الين وسجل في الثالثة ظهرا بالتوقيت المحلي لمدينة طوكيو (0600 بتوقيت جرينتش) 108.65 – 108.66 ين مقابل 109.84 – 109.86 ين في الخامسة مساء أمس. وتراجع اليورو أمام الين مسجلا 137.40 – 137.42 ين مقابل 138.35-138.39 ين أمس.

تراجعت الأسهم اليابانية إلى أدنى مستوياتها في أسبوع اليوم الثلاثاء، متأثرة ببيانات اقتصادية ضعيفة وتحذير بشأن الأرباح من سوميتومو، الأمر الذي عصف بالثقة لكن المؤشر نيكي حقق مكاسب على مدار الشهر هي الأكبر منذ نوفمبر الماضي. ونزل نيكي 0.8% إلى 16173.52 نقطة مسجلا أدنى إقفال له منذ 24 سبتمبر. وعلى مدار الشهر ارتفع المؤشر 4.9%، مستفيدا من تراجع الين وتنامي قوة الدفع في الاقتصاد الأمريكي. وهوى سهم سوميتومو 12%، بعد أن قلصت الشركة توقعات أرباحها السنوية 96%، بسبب خسائر في مشروع أمريكي للطاقة الصخرية وانخفاضات حادة في أسعار خام الحديد والفحم. وأثرت متاعب سوميتومو في مجموعات أخرى وشركات لصناعة الصلب. وانخفض مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.8%، ليسجل 1326.29 نقطة وهبط مؤشر جيه.بي.إكس-نيكي 400 بنسبة 0.9%، إلى 12055.67 نقطة وتأثرت الشهية للمخاطرة أيضا بالمظاهرات المؤيدة للديمقراطية في هونج كونج.

تراجعت الأسهم اليابانية اليوم الجمعة، حيث نالت التراجعات الحادة في وول ستريت من الشهية للمخاطرة، لكن الأسعار تحسنت بعد أن سجلت أدنى مستوياتها للجلسة مع تجديد الحكومة التزامها بإصلاح صندوق التقاعد. وأغلق مؤشر نيكي القياسي منخفضا 0.9% عند 16229.86 نقطة، لكنه تجاوز أدنى مستوى في أسبوع الذي بلغه في المعاملات الصباحية. وعلى مدار الأسبوع فقد المؤشر 0.6% وهو دون أعلى مستوى إغلاق في سبع سنوات الذي سجله في اليوم السابق. وقال وزير الرعاية الاجتماعية الياباني اليوم إنه لا ينوي لعدول عن إصلاح صندوق التقاعد الياباني العملاق. ويأمل المستثمرون أن تشمل الإصلاحات بعض الاستثمارات الضخمة للصندوق في الأسهم. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.1% ليسجل 1331.95 نقطة ونزل مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 بنسبة 1.1% إلى 12115.16 نقطة.

تراجعت الأسهم اليابانية، اليوم الأربعاء، إذ أضرت الضربات الأمريكية في سوريا بالشهية للمخاطرة وكبحت انخفاض الين، المحرك الرئيسي لصعود السوق خلال الأسابيع الأخيرة. ونزل مؤشر نيكي 0.2% إلى 16167.45 نقطة، لكن حدت من التراجع موجة شراء قبل توزيعات نقدية نصف سنوية على كثير من الأسهم اليابانية تحل غدا الخميس. وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.3% ونزل مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 الجديد بنفس النسبة.

انخفضت الأسهم اليابانية في ختام جلسة التداولات الصباحية ببورصة طوكيو للأوراق المالية، اليوم الإثنين. وذكرت بيانات سوق الأوراق المالية اليابانية، أن مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما، انخفض 131.75 نقطة، بنسبة 0.81%، ليصل إلى 16183.42 نقطة مع نهاية الجلسة، وخسر مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 3.14 نقطة، بنسبة 0.24%، ليصل إلى 1328.77 نقطة.

ارتفعت الأسهم اليابانية إلى أعلى مستوى في 7 سنوات، اليوم الجمعة، بعد أن تراجع الين تراجعا حادا إثر رفض الناخبين الاسكتلنديين للاستقلال عن بريطانيا. وتعززت الثقة أكثر بعد تصريحات رئيس الوزراء شينزو آبي عن تطبيق إصلاحات تقاعدية في أسرع وقت ممكن. وأغلق مؤشر نيكي القياسي مرتفعا 1.6% عند 16321.08 نقطة مسجلا أعلى مستوى إقفال له منذ 2007 وقبل انهيار ليمان براذرز. وحقق المؤشر أكبر زيادة يومية بالنسبة المئوية في شهر وبلغت مكاسب الأسبوع 2.3%. وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.1% إلى 1331.91 نقطة وتقدم مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 بنسبة 1.2% ليسجل 12085.85 نقطة.

ارتفعت الأسهم اليابانية للجلسة الخامسة على التوالي، اليوم الجمعة، لتغلق عند أعلى مستوى لها في 8 أشهر وقادت أسهم شركات التصدير مكاسب البورصة بفضل ضعف الين. وزاد مؤشر نيكي القياسي 0.3% إلى 15948.29 نقطة مسجلا أعلى مستوى إغلاق له منذ الثامن من يناير. وعلى مدى الأسبوع صعد المؤشر 1.8% متفوقا على معظم أسواق الأسهم الأخرى. وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.2% ليبلغ أعلى مستوى إغلاق له في 6 سنوات بينما زاد مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 بنفس النسبة.

ارتفع مؤشر نيكي القياسي للأسهم اليابانية، إلى أعلى مستوى في 8 شهور، اليوم الخميس، مع انتعاش المعنويات بفضل هبوط الين، وبعد أن عزز رئيس الوزراء التوقعات بمزيد من التيسير على المدى الطويل. وصعد نيكي 0.8% إلى 15909.20 نقطة مسجلا أعلى مستوى إغلاق منذ 10 يناير. وبلغ مؤشر توبكس الأوسع نطاقا أعلى مستوى في ست سنوات إذ ارتفع 0.3% إلى 1311.24 نقطة.

تراجعت الأسهم اليابانية، اليوم الخميس، بعد صعودها على مدى ثلاث جلسات متتالية مع إقبال معظم المستثمرين على البيع لجني أرباح المكاسب الأخيرة بعد استيعابهم سريعا قرار بنك اليابان المركزي الإبقاء على سياسة التحفيز النقدي ورؤيته المتفائلة للاقتصاد. ونزل مؤشر نيكي القياسي 0.3% ليغلق عند 15676.18 نقطة متراجعا من أعلى مستوى له في سبعة أشهر 15829.38 نقطة الذي سجله أمس الأربعاء. وخسر مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.4% مسجلا 1296.39 نقطة بينما انخفض مؤشر جيه.بي.إكس-نيكي 400 بنفس النسبة إلى 11761.71 نقطة.

قفزت الأسهم اليابانية إلى أعلى مستوى في 7 أشهر، اليوم الأربعاء، وتصدرت الأسهم المالية المكاسب بفضل آمال بأن تعديلا وزاريا أعلنه رئيس الوزراء شينزو أبي، اليوم سيعطي قوة دافعة جديدة لسياساته التي تستهدف دعم النمو. كما ارتفعت أسهم شركات التصدير مع تراجع الين إلى أدنى مستوى في 8 شهور وبعد بيانات الصناعات التحويلية الأمريكية القوية التي عززت آفاق عمل تلك الشركات رغم أن الأسهم الأمريكية أغلقت أمس على تفاوت. وارتفع مؤشر نيكي القياسي 0.4% ليغلق على 15728.35 نقطة مواصلا مكاسبه لليوم الثالث على التوالي ومحققا مستويات لم يشهدها منذ أواخر يناير. كما أغلق مؤشر توبكس الأوسع نطاقا مرتفعا 0.4% وصعد مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 بالنسبة نفسها.

اقتنص مؤشر نيكي للأسهم اليابانية، مكاسب محدودة اليوم الأربعاء، ليحقق أطول موجة صعود منذ ديسمبر الماضي، وإن كانت معنويات السوق فاترة مع ابتعاد كثير من المستثمرين عن التداول قبيل اجتماع لمحافظي البنوك المركزية في جاكسون هول بولاية وايومنج الأمريكية. وساعد ضعف الين في ارتفاع مؤشر نيكي القياسي 0.03% إلى 15454.45 نقطة في ثامن يوم على التوالي من المكاسب. وصعد الدولار إلى أعلى مستوى في الجلسة عند 103.27 ين مسجلا أعلى سعر منذ أبريل. لكن مؤشر توبكس الأوسع نطاقا تراجع 0.05% ليغلق على 1279.64 نقطة في حين هبط مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 بنسبة 0.02% إلى 11650.01 نقطة.

ارتفعت الأسهم في طوكيو للجلسة الثالثة على التوالي، اليوم الأربعاء، حيث طغت الآمال في زيادة مشتريات صندوق التقاعد الحكومي العملاق على التأثيرات السلبية للصراع في أوكرانيا وبيانات صينية ضعيفة. وانكمش اقتصاد اليابان 6.8% على أساس سنوي في الربع الثاني من العام في أكبر انخفاض منذ الزلزال المدمر وأمواج المد البحري العاتية التي ضربت البلاد في مارس 2011 لكن التراجع تماشى مع التوقعات ولم يؤثر على السوق. وارتفع مؤشر نيكي 0.4% إلى 15213.63 نقطة وزاد مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بالنسبة ذاتها إلى 1262.13 نقطة وهو أعلى مستوى إغلاق في أسبوع، لكن حجم التداول منخفض بسبب العطلات الصيفية. وتقدم مؤشر جيه.بي.إكس-نيكي 400 بنسبة 0.3% إلى 11488.14 نقطة.

تراجعت الأسهم اليابانية، إلى أدنى مستوى إغلاق في 6 أسابيع، اليوم الأربعاء، مع تأثر الأسهم العالمية بالتوترات الأوكرانية في حين هوى سهم سوفت بنك بعد أن تخلت وحدتها الأمريكية سبرنت عن عرضها للاستحواذ على تي-موبايل يو.إس. ونزل مؤشر نيكي 1.1% إلى 15159.79 نقطة وهو أدنى إقفال له منذ 27 يونيو وليواصل خسائره للجلسة الخامسة على التوالي. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا واحدا% إلى 1251.29 نقطة وهو أقل مستوى إغلاق في 7 أسابيع في حين انخفض مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 بنسبة 0.9% ليسجل 11395.80 نقطة.