رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تقارير وحوارات alsharq
بالصور.. الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني يدشن جدارية تميم المجد على سور منزله

سيتم الاحتفاظ بالجدارية في المتحف كوثيقة تاريخية للأجيال القادمة في لفتة جميلة من سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني دشن جدارية "تميم المجد" على سور منزله الكائن في منطقة الغرافة، وتوافد مئات المواطنين والمقيمين لوضع بصمة تاريخية على هذه الصورة التي سيتم الاحتفاظ بها في متحف الشيخ فيصل بن قاسم. وأكد سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني في لقاء خاص لـ"الشرق" أن الجدارية من فكرة نجليّه الشيخ محمد والشيخ خالد ابني الشيخ فيصل آل ثاني، حيث إنهما كانا يتواجدان دائماً على الكورنيش واكتسبا هذه الفكرة وبدأ الشيخان في تطبيقها على سور المنزل مقابل تقاطع الإشارات حتى تتم مشاهدتها من قبل مستخدمي الطريق، موضحاً أن ارتفاع الجدارية يبلغ نحو 10 أمتار، بينما عرضها قرابة 9 أمتار. الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني دشن جدارية تميم المجد على سور منزله بالغرافة تجديد العهد والولاء وقال سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني بداية أتقدم بالتهنئة إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بمناسبة عيد الفطر المبارك، وأن الجدارية أثبتت حب المواطنين والمقيمين لقطر وولاءهم للقيادة الرشيدة حفظها الله ورعاها وانتمائهم للبلد وتجديد للعهد والولاء. الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني يتحدث لـ"الشرق" وأضاف سعادته أن الجدارية قد شهدت إقبالاً كبيراً من المواطنين والمقيمين في كل وقت للتوقيع عليها ووضع بصمتهم على هذه الجدارية التي سيتم الاحتفاظ بها في المتحف كذكرى تاريخية للأجيال القادمة، مؤكداً أن إصرار البعض على التواجد للتوقيع على الجدارية في وقت الظهيرة حتى الأوقات المتأخرة من الليل دليل على اللحمة لدى الشعب القطري والمقيمين على أرض قطر الذين ألغوا أجازاتهم الصيفية وأصروا على البقاء في قطر تعبيراً عن تضامنهم مع قطر حكومة وشعباً، وهو ما يميزنا في قطر. الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني دشن جدارية تميم المجد على سور منزله بالغرافة الاحتفاظ بالجدارية كوثيقة تاريخية وأوضح سعادته أنه قد تم عمل الجدارية وتركيبها في ثلاثة أيام، وبذل القائمون على تركيبها جهوداً واسعة لتنطلق مع عيد الفطر المبارك لتكون الفرحة فرحتين، وتوقعوا بأنها ستمتلئ بالتوقيعات خلال فترة أسبوع وأكثر على الأقل ليفاجأوا بأنها حملت أعداداً كبيرة من التوقيعات وامتلأت في أقل من أسبوع، حيث سيتم العمل على تغيير الجدارية حتى يتسنى للجمهور التوقيع بكل أريحية في الأماكن المناسبة. الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني دشن جدارية تميم المجد على سور منزله بالغرافة وأكد الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني أن هذه الجدارية سيتم الاحتفاظ بها كوثيقة تاريخية للأجيال القادمة ليعرفوا كيف كان شعب قطر متلاحماً مع القيادة الرشيدة ويبادلونها الولاء والمحبة في كل مكان وزمان. ونوه بأنه قد تم توفير ونش لرفع الجمهور وتوصيلهم إلى أماكن عالية في الجدارية حتى يتمكنوا من التوقيع عليها، ويعمل الونش لساعات متواصلة منذ تركيب الجدارية لخدمة الجمهور. الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني دشن جدارية تميم المجد على سور منزله بالغرافة وشكر الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني القيادة التي وفرت للشعب كل ما يحتاجون إليه من أرقى وسائل التعليم وأفضل الأنظمة الصحية حول العالم، مما ساهم في جعل قطر من الدول السباقة والأولى عالمياً، وأن الشعب القطري يعبر عن ولائه وحبه للقيادة الرشيدة التي جعلت بلادنا من أولى دول العالم في كافة المجالات. الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني دشن جدارية تميم المجد على سور منزله بالغرافة

6511

| 28 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
تعذيب محامي بحريني متهم بالتعاطف مع قطر

طالب الناشط البحريني "محمد البوفلاسة" بالإفراج عن المحامي "عيسى بورشيد" الذي اعتقلته السلطات البحرينية قبل أيام بتهمة "التعاطف مع قطر"، مؤكداً تعرضه للتعذيب والإهانة خلال سجنه. وقال "البوفلاسة" في تغريدة على "تويتر": "الأخبار المؤكدة أن المستشار الأستاذ المحامي عيسى بورشيد تعرض للتعذيب والإهانات بسبب تعاطفه مع أخواته المتزوجات من قطريين". واعتبر أن "الأمر السامي بمراعاة ظروف البحرينيين والقطريين وفرض عمل تصريح تأشيرة قبل الذهاب إلى قطر للبحريني والقدوم للبحرين للقطري يعتبر إهانة للجميع". وأوضح أنه "بعد الأمر السامي لملك البحرين (صدر قبل أيام) يعتبر أي تجريم لحالات التعاطف بين الشعبين ساقط ويفترض أن تسقط أي قضايا تتعلق بذات الموضوع". وتساءل "البوفلاسة": "بعد الأمر السامي لماذا يستمر اعتقال المحامي عيسى بورشيد الذي تعاطف مع أخواته المتزوجات من قطريين". وقال "نطالب بالإفراج عن المستشار عيسى بورشيد الرجل كبير في السن ولا يتحمل الإهانة ولم يرتكب جريمة". وأعلنت وزارة الداخلية البحرينية، الثلاثاء الماضي، القبض على محام لنشره محتويات على مواقع التواصل الاجتماعي، من بينها التعاطف مع دولة قطر. وكانت وزارة الداخلية قد أكدت في بيان سابق لها أنه من منطلق الحقوق السيادية لمملكة البحرين، فإن التعاطف أو المحاباة لحكومة دولة قطر، أو الاعتراض على إجراءات حكومة مملكة البحرين، عبر وسائل التواصل الاجتماعي سواء بتغريدات أو مشاركات أو أي وسيلة أخرى قولاً أو كتابة، يعد جريمة يعاقب عليها القانون. وتصل عقوبة "التعاطف مع قطر" إلى السجن لمدة 5 سنوات مع غرامة مالية.

962

| 28 يونيو 2017

تقارير وحوارات alsharq
مصادر: تحقيق حول صدقية أخبار رويترز

كشفت مصادر عليمة داخل قناة سكاي نيوز أبو ظبي وأخرى في وكالة رويترز تفاصيل مهمة عن تحقيق حساس يجري وراء جدار من السرية داخل أروقة الوكالة العالمية، يتعلق بمدى صدقية الأخبار الخاصة بأزمة الخليج لاسيَّما ما يخص دولة قطر. وقالت مصادر تعمل داخل مكتب مدير سكاي أبو ظبي، إن الأخير استطاع بعلاقاته الإعلامية اختراق رويترز لصالح الإمارات وفق موقع "الجمهور". وقالت مصادر متطابقة من داخل رويترز إن كل المعلومات التي أخضعت للتحقيق داخل الوكالة، تشير إلى أن قيادات في غرفة أخبار رويترز تعمل لتشويه قطر، ويسهم مدير سكاي أبوظبي في إدارة الحملة الإماراتية ضد قطر من خلال علاقاته بالإعلام الغربي، والتضليل بالمعلومات الكاذبة. الجدير بالذكر، أن رويترز نشرت تقريراً حمل عنوان "فنادق الدوحة تعاني في عطلة العيد بسبب العقوبات". وزعم التقرير أن نسب إشغال الفنادق انخفضت إلى حدود غير مسبوقة. المفارقة أن استطلاع رويترز شمل خمسة فنادق فقط من فئة الـ5 نجوم، وهو ما يشكك في مدى صدقية الاستطلاع. كما اعتمد تقرير رويترز على صور من مطار حمد تعود لمحطة الركاب السفلية غير الرئيسية، ليظهر المطار فارغاً، وهي محطة ركاب تستخدم في أوقات الذروة فقط. وكان لافتاً أن التقرير استند إلى مقابلة خبير طيران أسترالي وخبير في قطاع السياحة مقيم في دبي. الملاحظة الأخرى الأكثر فجاجة، أن التقرير لم يأتي من قريب أو بعيد على أن عيد الفطر يتزامن مع عطلة المدارس في قطر، وأن غالبية المقيمين وجزءاً كبيراً من المواطنين يغادر في إجازات الصيف أصلاً.

798

| 28 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
قطر ركيزة استقرار البيت الخليجي

تعزيز روح التآخي والتضامن وتحقيق تطلعات الشعوب مجلس التعاون المُنظمة العربيّة الفاعلة إقليمياً ودولياً الحفاظ على علاقات التعاون وحسن الجوار مع الدول الشقيقة والصديقة ظلت دولة قطر، ولا تزال، وفية لمحيطها الخليجي والعربي، وفي ذلك تتبع نهجاً سياسياً ثابتاً منطلقاً من مبادئها وقيمها، وحرصاً على العمل المشترك باعتبار مجلس التعاون البيت الخليجي الأول، وتبذل كل ما في وسعها لوحدة الصف والهدف وتعزيز روح التآخي والتضامن والنهوض بالعمل المشترك والارتقاء به إلى مستوى الطموح، وبما يُحقق آمال وتطلعات شعوبنا في الأمن والازدهار. واكتسبت القمة الخليجية الـ 35 التي استضافتها الدوحة في 9 ديسمبر 2014، أهمية، لكونها جاءت بعد تجاوز أزمة سحب السفراء، وكانت قطر كعهدها مساهماً فعّالاً في تعميق العلاقات وتعزيز التعاون والتكامل في جميع المجالات التي تعود بالخير على دولنا وشعوبنا. كانت كلمة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد، أمام القمة تأكيد لمواقف قطر الثابتة تجاه العمل المشترك إذ قال وقتها:" ثمّة بديهيّات في علاقات دول مجلس التعاون وشعوبه يجب ألا تكون موضع تساؤل في أي وقت. وحدها الممارسة التي تضع المُشترك فوق المُختلف عليه، وترفع التعاون فوق الخلاف، هي التي تحوّل مجلس التعاون الخليجي إلى كيان حقيقي، وتبني مضموناً لمقولة إن المجلس هو المُنظمة العربيّة الفاعلة على الساحة الإقليميّة والدوليّة. ويحق لنا عندئذ أن نأمل أن تشكّل نموذجاً للأطر العربيّة الأخرى. وإزاء التحدّيات والمخاطر التي تحيط بنا من كل جانب لا يجوز لنا أن ننشغل بخلافات جانبيّة حول التفاصيل . لقد آن الأوان أن يُحدّد مجلس التعاون دوره وموقعه في الخريطة السياسيّة للإقليم بناء على مكانة دولِه الإستراتيجيّة ومُقدّراتها ومصالحها المُشتركة. فالدول الكبرى لا تنتظر، ولا تصغي للمُناشدات الأخلاقيّة. وهي كما يبدو تتعامل بلغة المصالح فقط، ومع من يثبت قوته على الأرض في الإقليم. كما نؤكد على ضرورة الحفاظ على علاقات التعاون وحسن الجوار مع الدول الشقيقة والصديقة التي تقع خارج منظومتنا".

551

| 27 يونيو 2017