رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
تحذير علمى من فقدان الغطاء الجليدى للارض

حذرت عالمة في شؤون البيئة وعلوم المناخ من أن ملايين من البشر سيبرحون منازلهم -خصوصا في المناطق الساحلية- بسبب ذوبان الجليد الذي يؤدي بدوره إلى ارتفاع منسوب البحار.وكتبت تويلا مونالأستاذة بجامعة"كولورادو بولدر" في مقال بمجلة "ساينس" العلمية إن "الأرض تفقد غطاءها الجليدي، وإن الأدلة على ذلك دامغة".وقالت إن الكتل والأنهار الجليدية في جميع أرجاء العالم تتلاشى، الأمر الذي يستوجب أن يكون مثار قلق دولي.ومن بين العديد من التأثيرات فإن الملايين من الناس سيجبرون على ترك منازلهم بسبب ارتفاع مناسيب البحار، كما أن المصادر الحيوية للمياه ستجف، والحيوانات البرية ستفقد مصادر غذائها ومأواها.وذكرت هيئة المساحة الجيولوجية الأميركية أن الحديقة الوطنية الجليدية في ولاية مونتانا على الحدود مع كندا فقدت أكثر من 120 نهرا جليديا في القرن الماضي.

359

| 12 مايو 2017

منوعات alsharq
ناسا تنشر صور غير مسبوقة للمشتري

نشرت ناسا صوراً جديدة لكوكب المشتري تظهر تفاصيل غير مسبوقة عن الكوكب. والتقط تلسكوب هابل الفضائي الصور التي تظهر عملاق الغاز وقد اصطف مباشرة قبالة الشمس والأرض، حيث ظهر كوكبنا والشمس والمشتري وقت التقاط الصور بشكل متجاور. وفي تلك النقطة، كان بإمكان التلسكوب التقاط صور مذهلة للغلاف الجوي الملون للكوكب؛ لأنه كان في أقرب نقطة من الأرض، على بعد حوالي 415 مليون ميل (668 مليون كيلومتر)، يوم 3 أبريل 2017. وقد تمكن فريق من مركز غودارد لرحلات الفضاء في ميريلاند التابع لناسا بقيادة، أيمي سيمون، من التقاط صور تظهر تفاصيل أكثر عن الغلاف الجوي للمشتري، بسبب قربه. والتقط التليسكوب هابل صوراً مميزة للبقعة الحمراء الكبيرة التي تميز الكوكب والتي تم رصدها منذ 150 سنة على الأقل. كما استطاع هابل عرض تفاصيل العواصف الهائلة والقوية على الكوكب، ويأمل العلماء أن تساعدهم الصور التي التقطها المسبار على تفسير العديد من الظواهر على سطحه، ومنها الأحزمة الاستوائية والبقعة الحمراء الكبيرة.

945

| 12 أبريل 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
كويكب يبلغ قطره 1.4 كيلومتر يقترب من الأرض الشهر الحالي

ذكرت إدارة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن كويكبا يبلغ قطره نحو 1.4 كيلومتر، سيقترب من الأرض، يوم 19 أبريل الجاري. وقال العلماء إن المسافة التي سيقترب بها الجرم السماوي من الأرض، بنحو 4.6 ضعف المسافة بين الأرض والقمر. وأوضحت وكالة الفضاء الأمريكية أن تلك المسافة تعتبر هي الأقرب بين الأرض وكويكب بهذا الحجم في العقد الأخير، ومن المتوقع ألا يقترب كويكب مشابه بهذه المسافة من الأرض قبل 400 عام من الآن. وحذرت "ناسا" العام الماضي من أن مدار الكويكب قد يجلب بعض الصخور من الفضاء لمسافة قريبة من الأرض، وقد تم رصد كويكب يحمل اسم "جي أو 25" لأول مرة في مايو 2014.

417

| 05 أبريل 2017

محليات alsharq
عطارد يسطع في سماء قطر الخميس المقبل

تشهد سماء قطر مساء بعد غد الخميس، ظاهرة كونية فريدة، حيث يصل كوكب عطارد لأقرب نقطة في مداره حول الشمس "نقطة الحضيض"، عند الساعة الخامسة من مساء الخميس، ويمكن لسكان قطر رصد الكوكب بعد غروب الشمس أعلى الأفق الغربي، وذلك في الأماكن البعيدة عن الملوثات الضوئية، والبيئية، وباستخدام التلسكوبات الفلكية، حتى موعد غروب الكوكب عند الساعة السادسة والدقيقة الثالثة والخمسين من نفس اليوم. وقالت دار التقويم القطري في بيان صحفي، ان هذه الظاهرة من الظواهر الفلكية المهمة، حيث ان علماء الفلك يقومون بتحديث البرامج الفلكية التي تستخدم في حساب مدارات الكواكب من خلال رصد مثل تلك الظواهر، إضافة إلى أنها تؤكد المدة التي يستغرقها عطارد ليتم دورته حول الشمس وهي 88 يوماً. وسبق لكوكب عطارد أن وصل إلى نقطة الأوج هذا العام في فبراير الماضي، بينما سيصل مرة أخرى إلى نقطة الحضيض في 19 يونيو المقبل.

1096

| 20 مارس 2017

منوعات alsharq
تجارب جديدة لزراعة المحاصيل فوق المريخ

يختبر علماء ألمان طرقاً جديدة، يمكن الاعتماد فيها على البول والعرق لمساعدة رواد الفضاء على زراعة المحاصيل الغذائية على كوكب المريخ. وتُنقل معظم المواد الغذائية إلى رواد محطة الفضاء الدولية على شكل بضائع من الأرض، ومع ذلك قال العلماء إن بعثات الفضاء طويلة الأمد، مثل بعثة المريخ، ستكون بحاجة إلى الاكتفاء الذاتي من الإمدادات الغذائية. ويبحث، جينس هاوسليج، الباحث الفيزيولوجي في مركز الفضاء الألماني (DLR)، في كيفية زراعة المحاصيل بالفضاء، بما في ذلك نظام الاختبار، الذي يشتمل على خزان من البول ونبات الطماطم. وقال هاوسليج: "إن الأرض نظام بيولوجي مغلق، مع وجود محطات لإنتاج الأوكسيجين والمواد الغذائية، بالإضافة إلى الحيوانات والميكروبات للقيام بعمليات التحلل في التربة". وأوضح أنه بدون هذه الأنظمة، لا يمكن تطبيق نظام دعم الحياة المستدامة على المدى الطويل". وعلى سبيل المثال، قام العلماء بملء أنابيب من البول بحجارة الخفاف (وهي صخور بركانية زجاجية خفيفة، تملأها الثقوب)، حيث توجد مستعمرات من البكتيريا ضمن الثقوب، والتي تتغذى على البول لتحول الأمونيا إلى النتريت وأملاح النتريت (الأسمدة). يذكر أن معظم المياه على محطة الفضاء الدولية، بما في ذلك البول والعرق والمياه الناتجة عن الغسل، يجري إعادة تدويرها في المختبرالمداري.

737

| 19 مارس 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
القمر الثلجي يضيء العالم ويبهر عشاق الفلك

رصد عشاق الفلك، مساء أمس الجمعة، ظاهرة القمر الثلجي الفريدة من نوعها في الجانب الغربي من الأرض، على أن تصل إلى المنطقة العربية اليوم السبت. وبالإضافة إلى القمر الثلجي، تحمل عطلة نهاية الأسبوع حدثان فضائيان، فإن العالم سيشهد مرور المذنب "هوندا ماركوس 45 بي" بالقرب من الأرض. وظاهرة "القمر الثلجي"، وهي جزء من خسوف القمر، تحدث عندما تكون الأرض والشمس القمر في حالة اقترن كوكبي كامل، وتفشل أشعة الشمس في إضاءة القمر بصورة كاملة. وعند هذه الحالة، سيشاهد عشاق الفضاء وجود نوع من الظل على سطح القمر. وأطلق العلماء هذه التسمية نتيجة أن الخسوف الجزئي الذي يحدث في شهر فبراير الذي تتساقط فيها الثلوج أكثر من غيره من شهور السنة. والقمر لن يختفي تماما، لأن أشعة الشمس ستبقى مستمرة في السقوط على سطحه، لذلك سيظل قرص القمر ساطعا في كافة مراحل هذا الخسوف من البداية حتى النهاية، ويبدو كأنه كتلة من الثلج. وحسب صحيفة "الصن" البريطانية، فقد بدأ الخسوف في الساعة 10:30 من ليل الجمعة بالتوقيت العالمي، عندما لاحظ البريطانيون وجود ظل يظهر على أعلى سطح القمر. وبدأ الخسوف يظهر جليا حوالي الساعة 12:43 بعد منتصف الليل واستمر حتى :2:52 من فجر السبت. وستعود ظاهرة القمر الثلجي للظهور في الساعة 5:56 من مساء السبت بالتوقيت العالمي، في مناطق أخرى من العالم ضمنها المنطقة العربية. يمكن مشاهدة ظاهرة القمر الثلجي بالعين المجردة، طالما كانت السماء صافية. وبعد ساعات فقط من حدوث خسوف القمر، يصل المذنب "هوندا ماركوس 45 بي" إلى أقرب نقطة من كوكب الأرض. لكن مشاهدة المذنب الذي يعرف أيضا بـ" مذنب السنة الجديدة" تحتاج إلى منظار.

607

| 11 فبراير 2017

محليات alsharq
الأرض تصل إلى أقرب نقطة من الشمس اليوم

أعلنت دار التقويم القطري أن الأرض ستصل إلى اقرب نقطة لها من الشمس (نقطة الحضيض)، بمشيئة الله تعالى اليوم الأربعاء في تمام الساعة 5:18 مساء بتوقيت الدوحة، حيث تصبح المسافة بين الأرض والشمس 147100992كم. جدير بالذكر أن الأرض تكون أقرب إلى الشمس حينما تكون المسافة 147100992كم، وذلك مطلع شهر يناير من كل عام، بينما تكون الأرض في أبعد نقطة لها من الشمس (نقطة الأوج) في مطلع شهر يوليو من كل عام. ومن المعلوم أن الأرض وغيرها من الكواكب تدور حول الشمس في مدار بيضاوي تقع الشمس في إحدى بؤرتيه، فتقترب الارض من الشمس في فصل الشتاء، وتكون أبعد ما يمكن في فصل الصيف.

3037

| 04 يناير 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
غداً.. الأرض في أقرب نقطة من الشمس

سيكون كوكب الأرض، يوم غد الأربعاء، في أقرب نقطة من الشمس، المسماة بـ "نقطة الحضيض الأرضي" التي تبلغ عندها المسافة حوالي 47100997 كيلومترًا بينهما، وذلك بحسب تغريدة نشرها الدكتور خالد الزعاق عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بحسب موقع صحيفة الرياض السعودية. الجدير بالذكر أن المتخصصين سيتمكنون من حساب مقدار التغيير في الحضيض، وهي الطريقة التي تم من خلالها اكتشاف بعض الكواكب قبل رؤيتها أو الذهاب في رحلات استكشافية.

828

| 03 يناير 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
جوجل يحتفل بالذكرى الـ1113 لميلاد عبد الرحمن الصوفي

يحتفل موقع "جوجل" العالمي اليوم بذكرى ميلاد العالم الفلكي عبد الرحمن عمر الصوفي، ففي يوم 7 ديسمبر سنة 903 ميلادية ولد واحد من كبار علماء الفلك العرب وولد في بلاد فارس. وكان الصوفي أول من قال أن الأرض كروية، كما وصفه المؤرخ البلجيكي "جورج سارطون" أنه كان واحد من أشهر علماء الفلك في الإسلام. وقدم عبد الرحمن بن عمر الصوفي إسهامات كثيرة في علم الفلك، لرصد النجوم وتحديد أبعادها وعرضها وطولها في السماء، واكتشف مجموعة نجوم لم يكتشفها احد من قبل، ورسم خريطة كاملة للسماء ليحدد فيها أماكن النجوم وأشكالها. واستخدم الأوربيون ملاحظات الصوفي الفلكية ووصفوه بأنه من أعظم العلماء الفلكيين نظراً لاكتشافه أشياء دقيقة جدا لم يقدر على كشفها علماء من قبل، ولم يقتصر اكتشافات عبد الرحمن الصوفي على بل صحح خطا وقع فيها العالم بطليموس، ليسهل على جميع الفلكين التعرف على الكواكب بمركزها الدقيق. وكان الصوفي أول من اكتشف أن ألوان الكواكب تتغير، واكتشف وجود مجرة "أندروميدا" والتي أطلق عليها بـ”لطخة سحابية”، ولاحظ في دراساته واكتشافاته وجود سحابتي ماجلان الكبرى والصغرى، وكان عبد الرحمن قام بتأليف مجموعة من الكتب في علم الفلك تركها كتراث لمن يأتي بعدة للاستفادة منها. وتوفي العالم الفلكي عبد الرحمن الصوفي يوم 25 مايو عام 986 ميلادية في إيران عن عمر 82 عاما، واليوم هي الذكرى رقم 1113 لميلاده.

3825

| 07 ديسمبر 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
اكتشاف محيط تحت الأرض في كوكب بلوتو

عثر علماء على أدلة على أن الكويكب النائي بلوتو، يخفي تحت سطحه المتجمد محيطا في مركزه الذي يحاكي في شكله القلب، وإن المحيط يحتوى على قدر من المياه يعادل كل ما في بحار الأرض. ويضيف هذا الاكتشاف الذي أوردته ورقتان بحثيتان في مطبوعة نيتشر اليوم الأربعاء، بلوتو إلى قائمة متزايدة من العوالم في النظام الشمسي يعتقد أنها تضم محيطات تحت الأرض ويحتمل أن يكون بعضها قابلا للحياة عليه. وقال فرانسيس نيمو عالم الكواكب من جامعة كاليفورنيا في سانتا كروز خلال مقابلة، إن محيط بلوتو الذي من المرجح أن يكون قوام مياهه مثل الثلج الذائب يقع على عمق ما بين 150 كيلومترا و200 كيلومتر تحت سطح الكوكب القزم المتجمد ويبلغ عمقه نحو مئة كيلومتر. وذكر عالم الكواكب ريتشارد بينزل من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وهو أحد أفراد فريق البحث أنه في ظل هذا الكم من الجليد الذي يغطي محيط بلوتو فمن الصعب أن يكون الكوكب مرشحا أساسيا للحياة، لكنه أضاف "يتوخى المرء الحذر مناستخدام كلمة مستحيل". وتم التوصل لهذا الاكتشاف من خلال تحليل صور وبيانات جمعتها مركبة نيو هورايزونز الفضائية التابعة لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا)، والتي حلقت قرب بلوتو وأقماره في يوليو 2015.

1038

| 16 نوفمبر 2016

تقارير وحوارات alsharq
قمة المناخ.. مساع حثيثة لتجنيب الأرض سيناريوهات كارثية

بمشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، و43 رئيس دولة، وآلاف الممثلين عن المنظمات الدولية المعنية، تتواصل في مدينة "مراكش" المغربية أعمال مؤتمر أطراف الأمم المتحدة حول المناخ (كوب22) والتي كانت قد انطلقت مطلع الأسبوع الماضي وتستمر حتى الثامن عشر من الشهر الجاري. ويهدف المؤتمرون لصياغة "كتاب قواعد" تفصيلي عن اتفاق باريس لمكافحة الاحتباس الحراري، الذي كان قد أبرم نهاية العام الماضي لمواجهة التغير المناخي عن طريق خفض إنبعاثات الغازات المتسببة في ارتفاع درجة حرارة الأرض، ولمناقشة ضرورة تطبيق التزاماته، وكل ما يتعلق بتشجيع الطاقات النظيفة والبديلة في العالم. ويأتي المؤتمر بعد أيام قليلة على دخول "اتفاق باريس" حيز التنفيذ، والذي يسعى إلى الحد من ارتفاع درجات حرارة الأرض التي أدت بدورها إلى أضرار اقتصادية متنامية مثل التصحر وانقراض أنواع من الحيوانات والنباتات وموجات حارة وفيضانات وارتفاع في منسوب المياه في البحار. وتهدف الخطط الراهنة حول المناخ إلى تجنب السيناريو الكارثي المتمثل بارتفاع حرارة الأرض 4 إلى 5 درجات في غياب اعتماد سياسات مناخية، إذ سيكون العالم ووفقاً لخبراء على مسار خطر للغاية مع زيادة متوقعة قدرها 3 درجات مئوية، داعين إلى تعزيز التزامات الدول بشأن المناخ بما يحمي الأرض والأجيال القادمة. ووفقاً لمعنيين فإن اتفاق باريس يملك زخماً قوياً بعد أن أصبح ساري المفعول، وحصل على تأييد 55 دولة مسؤولة عن نسبة 55% من إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وعلى رأسها الصين وأمريكا والهند، وتعد الولايات المتحدة ثاني دولة في العالم كمسببة لانبعاثات غازات الدفيئة وهي من أهم شركاء الاتفاق. وعقب فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية بات اتفاق باريس محل الأنظار خاصة في ظل الوعد الانتخابي من قبل ترامب بالانسحاب من الاتفاق المبرم في باريس، ويأمل العديد من القوى العالمية بأن تبقى الولايات المتحدة كشريك فاعل وأساسي لتطبيق الالتزامات الدولية بشأن خفض الانبعاث الحراري. وأثارت تصريحات ترامب هذه تحفظات عالمية، حيث قال محامون إن ترامب قد "يستخدم طرقاً قانونية مختصرة للانسحاب من الاتفاق العالمي لمكافحة التغير المناخي خلال عام موفيا بوعد انتخابي ومتجنباً الانتظار لأربع سنوات" - وهي المدة القانونية للانسحاب من الاتفاق - إذ أن أقرب موعد للانسحاب من الناحية النظرية هو الرابع من نوفمبر 2020 بحلول انتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة. في موازاة ذلك قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إن إدارة الرئيس باراك أوباما ستفعل كل ما بوسعها لتطبيق اتفاق عالمي لكبح التغير المناخي قبل أن يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه رسمياً. على صعيد متصل تشير مصادر أممية ذات علاقة إلى أن تأثيرات تغير المناخ كانت واضحة باستمرار على النطاق العالمي منذ ثمانينيات القرن العشرين، وهي ارتفاع درجة الحرارة العالمية على اليابسة وفي المحيطات على السواء وارتفاع في مستوى سطح البحر وانصهار الثلوج على نطاق واسع.. كما وأدى تغير المناخ إلى زيادة مخاطر الظواهر المتطرفة من قبيل موجات الحر، والجفاف، وسقوط الأمطار بمعدل قياسي، والفيضانات التي تلحق أضراراً. الى ذلك كانت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية قد نشرت تحليلاً مفصلاً للمناخ العالمي في الفترة الواقعة بين 2011 وحتى2015، حيث أكدت مؤشرات تغير المناخ على استمرار "الاحترار" طويل الأجل الناجم عن غازات الاحتباس الحراري، إذ بلغ معدل ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي نسبة تاريخية هامة وهي 400 جزء في المليون لأول مرة في عام 2015. وتم تقديم التحليل المفصل هذا إلى مؤتمر مراكش حيث يشير أيضاً إلى الظواهر المتطرفة مثل حالات الجفاف طويلة الأمد وموجات الحر المتكررة ، كما وسلط التقرير الضوء على بعض الظواهر الشديدة التأثير، وكان من بينها حالات الجفاف في شرق وجنوب أفريقيا وموجات الحر في الهند وباكستان والأعاصير في أمريكا والفلبين والمجاعة في القرن الافريقي والتي تسببت جميعا في خسائر مادية وبشرية هائلة. وفي سياق متصل فإنه ومن بين 79 دراسة نشرتها "نشرة الجمعية الأمريكية للأرصاد الجوية" في الفترة الممتدة ما بين عامي 2011 و 2014، تبين في أكثر من نصفها أن تغير المناخ بفعل الإنسان ساهم بشكل واضح في الظاهرة المتطرفة المتمثلة في تغير المناخ، وتبين في بعض الدراسات أن احتمال الحر المتطرف قد زاد بمقدار 10 أمثال أو أكثر. يشار إلى أن "كوب 21" كان قد عقد في العاصمة الفرنسية باريس بين 30 نوفمبر و11 ديسمبر 2015، وهو النسخة 21 من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة المبدئية بشأن التغير المناخي، وتقر هذه الاتفاقية بوجود "تغير مناخي مصدره الإنسان" داعية البلدان الصناعية إلى تحمل مسؤولية مكافحة هذه الظاهرة. ووفقا لمصادر أممية تدرس القمة في مراكش أجندة توفير 100 مليار دولار من أجل الدول النامية ، حيث أن الحكومات ستعمل على إحداث آليات من أجل بناء قدرات الدول لتمكينها من امتلاك مخططات خاصة بها للطاقة النظيفة والمستدامة.. إذ تشكل القمة مرحلة مهمة في التقدم نحو تنفيذ اتفاق باريس بشأن المناخ، في حين عبر مشاركون عن الأمل في أن تفضي القمة إلى جمع التمويلات اللازمة لإقامة مشاريع مرتبطة بالتغيرات المناخية في البلدان التي تحتاج لذلك. وسيسعى المفاوضون خلال "قمة مراكش" إلى الاتفاق على قائمة طويلة من الإجراءات التي من المفترض أنها كفيلة بنجاح اتفاق باريس، الأمر الذي يعني البت بسلسلة من المسائل الهامة منها كيفية متابعة انبعاثات الغازات المسببة لمفعول الدفيئة في كل بلد، وضمان تمويل السياسات المناخية في دول الجنوب الذي وعدت به دول الشمال، يضاف إلى ذلك الدعوة إلى تطبيق معايير "التعويض" على الدول الفقيرة المتأثرة بتغير المناخ والمعرضة لظواهر الجفاف والفيضانات والعواصف المختلفة، مع الإشارة إلى أن التفاهمات الراهنة حول ذلك تقضي بضرورة التوصل إلى اتفاق بشأن هذه المسائل بحلول العام 2018، حيث أنه من المتوقع وبصفة طوعية، وضع حصيلة عامة بالالتزامات الوطنية على صعيد خفض الانبعاثات الناجمة خصوصا عن استخدام النفط والغاز والفحم.

345

| 14 نوفمبر 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
سكان الأرض على موعد مع القمر العملاق

سيكون سكان الكرة الأرضية على موعد مع حدث فلكي نادر في 14 نوفمبر الجاري، إذ سيظهر القمر بحجم يزيد عن حجمه الطبيعي 14%، وسيكون أكثر وضوحا للعين المجردة بنسبة تزيد 30% عما هو عليه الآن. ورغم أن هذه الظاهرة تتكرر مرات عدة في كل عام، فإن القمر المنتظر ظهوره في غضون أيام، سيكون الأكبر حجما على الإطلاق خلال السبعين عاما الماضية، حين بدا القمر في حجم وسطوع مشابهين في العام 1948. وتقول وكالة الفضاء والطيران الأميركية "ناسا"، إن هذه الظاهرة ناجمة عن اقتراب القمر، وهو في شكل البدر المكتمل، من الأرض مسافة تبلغ نحو 50 ألف كيلومتر، وبالتالي يبدو متضخما على غير العادة في ظاهرة تسمى "القمر العملاق". وسيتعين على من تفوته مشاهدة القمر بحجمه الضخم وبشكل واضح منتصف هذا الشهر، الانتظار نحو 70 عاما لمشاهدة "القمر العملاق"، الذي سيظهر 3 مرات هذا العام (الأولى كانت في 14 أكتوبر الماضي)، لكن ليس بحجم ما سيظهر عليه هذا الشهر. ويتوقع علماء "ناسا" ظهور "القمر العملاق" للمرة الثالثة هذا العام في 14 ديسمبر المقبل، كما يتوقعون تكرر الظاهرة في 25 نوفمبر 2034، لكن القمر حينها لن يكون بحجم وضخامة ما سيبدو عليه في 14 نوفمبر الجاري. وتشرح ناسا تسمية "القمر العملاق" بأنها تطلق على القمر عندما يكون في مرحلة البدر المكتمل وقريبا من نقطة "الحضيض"، وهي أقرب نقطة في مداره حول الأرض حيث يقترب من الأرض مسافة 48.280 كيلومتر قياسا إلى ما هو معتاد. وعندما تصطف الشمس والأرض والقمر عند اكتماله جانب "الحضيض" (أي عندما يكون القمر في أقرب نقطة له من الأرض)، يظهر لنا القمر العملاق.

2573

| 10 نوفمبر 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
دراسة ترجح اصطدام مذنب بالأرض قبل 56 مليون عام

تشير كرات صغيرة من الزجاج عثر عليها في ولاية نيوجيرزي الأمريكية وفي قاع المحيط الأطلسي، إلى اصطدام مذنب أو جسم فضائي آخر بالأرض قبل 56 مليون عام بعد عشرة ملايين عام تقريبا من "ارتطام الكويكب" الذي أهلك الديناصورات. وقال علماء اليوم الجمعة، إن الاصطدام ربما دشن فترة دافئة خالية من الجليد على الأرض ظهرت خلالها لأول مرة مجموعات مهمة من الثدييات، بما في ذلك الجنس البشري. ويمثل الكشف الذي نشر في دورية ساينس (العلوم)، أحدث دليل على التأثير العميق في الحياة على الأرض لارتطامات قديمة لأجسام فضائية. وقال الباحثون، إن الكرات الزجاجية الصغيرة المعتمة اللون تمثل دليلا قويا على حدوث تصادم مع مذنب أو كويكب، وأوضحوا أنها تتشكل عندما تضرب صخرة فضائية سطح الأرض وتقوم بتبخير البقعة التي تستقر بها مطلقة في الجو قطعا صغيرة من الصخور المنصهرة التي تتجمد في هيئة زجاج. واستخرجت القطع من طبقة جيولوجية تحدد بداية عصر الإيوسين قبل زهاء 56 مليون عام في ثلاثة مواقع في جنوب ولاية نيوجيرزي، ومن موقع تحت البحر شرقي ولاية فلوريدا. تزامن ذلك مع حقبة شهدت ارتفاعا في درجات الحرارة تعرف باسم بالوسين-إيوسين ثيرمال ماكسيمم صاحبها تراكم لثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، واستمرت تلك الحقبة أكثر من 100 ألف عام وأدت إلى ارتفاع درجات الحرارة في العالم، بما يتراوح من خمس إلى ثماني درجات مئوية. واصطدام كوكيب عرضه حوالي عشرة كيلومترات بالأرض قبالة شبه جزيرة يوكاتان المكسيكية قبل ذلك بعشرة ملايين عام، أسفر عن مقتل كائنات بحرية وبرية كثيرة منها الديناصورات وتمكين الثدييات في اكتساب الهيمنة.

1408

| 14 أكتوبر 2016

منوعات alsharq
شاهد.. صور مثيرة للمريخ "تلال وصحارى" تشبه الموجودة بالأرض

نشرت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا"، صورا حديثة لكوكب المريخ بدقة عالية، تظهر فيها العديد من تفاصيل الكوكب الأحمر. وتظهر الصور مرتفعات وصخورا ومناطق صحراوية شبيهة بتلك الموجودة على كوكب الأرض. ويرسل مسبار "كوريوسيتي" التابع لـ"ناسا"، صورا من الكوكب إلى الأرض منذ هبوطه الناجح عام 2012، على سطح المريخ، وبعد رحلة استغرقت نحو ثمانية أشهر. مناطق صحراوية بالمريخ مرتفعات وصخور بالمريخ مرتفعات وصخور بالمريخ مرتفعات وصخور بالمريخ

790

| 11 سبتمبر 2016

منوعات alsharq
شاهد.. كهف في تركيا عمره 3.4 مليون عام!

ينتظر كهف "بالليجا" التاريخي (Ballıca Mağarası)، أو كما يلقبه السكان المحليون في قضاء "بازار" بولاية طوقات، شمالي تركيا، بـ"الأعجوبة الثامنة في العالم"، زائريه لاكتشاف أقسام له لم تطأها قدم بعد. ويبعد كهف "بالليجا"، الذي تمتد جذوره التاريخية إلى 3.4 مليون عام، 26 كيلومتراً عن مركز "طوقات"، حيث يمكن مشاهدة الحُلَيْمَات المتدنية من سقفه على شكل "بصلة"، فضلاً عن 8 غرف تتميز بحجارتها التي تأخذ طابع الكريستال كوّنتها الرواسب الكلسية. ويبلغ طول الكهف 680 متراً وارتفاع 95 متراً، حيث يعد من بين أكبر الكهوف في العالم، وبمعدل درجة حرارة تصل إلى 18 درجة مئوية، ورطوبة بمعدل 54%، ويمكن للزوار التجول بداخله، إلاّ أن أقساماً منه لم تكتشف بعد، ولم تطأها قدم حتى يومنا هذا. وبحسب الأرقام الرسمية، بلغ عدد زوار الكهف عام 2013، 55 ألفاً و659 شخصاً، بينهم سياح أجانب، ومحليون منهم مرضى ربو، جاءوا بغرض إيجاد الراحة في الكهف، في حين بلغ زواره في 2014، 70 ألفاً و125، ليتجاوز عدد الزوار 90 ألفاً في عام 2015. وأعرب رئيس بلدية "بازار"، شرف الدين برفانلار، عن سعادته لأن منطقته تتمتع بإرث طبيعي مثل كهف "بالليجا"، مضيفاً: "الكهف من أندر الكهوف في تركيا من حيث قِدمه، ونحن نطالب بوصفه كمدينة تحت الأرض". وأكد "برفانلار" أن البلدية تسعى إلى جذب المزيد من السواح والزائرين إلى الكهف، مشيرًا إلى الاهتمام البالغ بالكهف من قبل الأجانب والسكان المحليين، وأردف قائلاً: "عشرات الآلاف يزورون الكهف سنوياً، ونهدف إلى جلب مليون زائر".

846

| 28 أغسطس 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
اكتشاف كوكب يشبه الأرض يدور حول أقرب نجم من الشمس

أظهر بحث نشرت نتائجه اليوم الأربعاء، أن فريقا من العلماء اكتشف كوكبا يشبه الأرض ويدور حول أقرب نجم من الشمس في خطوة كبيرة على الأرجح في الجهود الرامية لمعرفة إن كانت توجد حياة في مناطق أخرى من الكون. ومنح القرب النسبي للكوكب المعروف باسم "بروكسيما بي" العلماء فرصة أفضل لالتقاط صورة له تساعدهم في تحديد هل به غلاف جوي ومياه، وهما عنصران يعتقد أنهما ضروريان لوجود حياة.

652

| 24 أغسطس 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
باحثون: هدوء متوقع في حرارة الأرض القياسية بـ2017

أكد علماء اليوم الأربعاء، إن من المحتمل أن تنخفض حرارة الأرض في 2017 عن المستويات القياسية شديدة الحرارة التي عززت عزم الدول العام الماضي على التوصل إلى اتفاق لمكافحة التغير المناخي. وكان شهر يوليو الماضي، أشد الأشهر حرارة منذ بدء تسجيل درجات الحرارة في القرن التاسع عشر، وساهمت في ذلك الغازات المسببة للاحتباس الحراري وظاهرة النينو المناخية التي ترفع حرارة شرق المحيط الهادي، وقالت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" قبل أيام إن فرص أن يصبح 2016 أشد الأعوام حرارة تتجاوز 99% ليتقدم على 2015 و2014. وفي خروج مرحب به عن هذا الاتجاه تقل احتمالات تسجيل رقم قياسي جديد في 2017 مع تلاشي تأثير ظاهرة النينو المناخية التي ترفع حرارة شرق المحيط الهادي، وتعوق أنماط المناخ في أنحاء العالم كل عامين إلى سبعة أعوام. وقال فيل جونز الباحث في وحدة التغير المناخي بجامعة إيست أنجليا في بريطانيا "العام المقبل سيكون أهدأ من 2016 على الأرجح"، وأضاف أنه لا توجد مؤشرات عن وجود قوي لظاهرة النينيا المناخية وهي المقابلة للنينيو التي تخفض حرارة الكوكب. وفي 1998 قادت موجة نينيو قوية لارتفاع الحرارة إلى مستوى قياسي، واستغرق الأمر حتى 2005 لتجاوز الحرارة.

647

| 17 أغسطس 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
بالفيديو.. مشهد مثير للقمر خلال عبوره أمام الأرض

نشرت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا"، صوراً للقمر أثناء عبوره أمام كوكب الأرض للمرة الثانية هذه العام. وأوضحت "ناسا" على موقعها الإلكتروني، أن الصور التقطت بواسطة كاميرا تصوير الأرض متعددة الألوان "إيبك" الخاصة بها. وذكرت "ناسا"، أن الكاميرا الملحقة بمرصد مناخ الفضاء العميق "ديسكفر"، التقطت الصور يومي 4 و5 يوليو الجاري، بينما كان يتحرك القمر بين القمر الصناعي والجانب المضاء بنور الشمس في كوكب الأرض. وأضاف أن القمر كان يمر فوق المحيطين الهادي والهندي. الجدير بالذكر، أن آخر مرة التقطت فيها نفس الكاميرا هذا الحدث كان يوم 15 يوليو 2015.

1174

| 12 يوليو 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
الكشف عن سر انقراض الديناصورات ومعظم الثدييات من الأرض

كشفت دراسات أنّ كويكبا ما قبل التاريخ، كان السبب في اختفاء جميع أنواع الثدييات التي انقرضت، كما كان سبباً في انقراض الديناصورات. وأدى ذلك الكويكب إلى انقراض أكثر من 93% من أنواع الثدييات، بسبب ذلك الارتطام الذي وقع في العصر الطباشيري قبل أكثر من 66 مليون عام، وفق تقرير نشرته صحيفة The Independent البريطانية. وأثبت فحص سجلات الحفريات الذي أجراه علماء جامعة باث، أن آثار ارتطام الكويكب بالأرض كانت أشد بكثير مما كان يعتقد في السابق، لأن بعض الأنواع الأكثر ندرة التي انقرضت، تركت وراءها سجل حفريات أصغر. وقال الدكتور نيك لونجريك، وهو بروفيسور في جامعة باث، بأنّ الأنواع النادرة، هي الأكثر عرضة للانقراض، لذا فإنّ الحفريات الباقية منها أقلّ من غيرها، وأضاف بأنّ الأنواع التي ظلت فترة على قيد الحياة، هي الأكثر شيوعاً، لذا فإننا نعثر عليها بسهولةٍ أكبر. كما تُظهر البيانات، أنّ عملية الانقراض كانت في الواقع أكثر حدّة مما كان يُعتقد في السابق، كما وُجد أيضاً بأنّ أنواع الحيوانات التي تعافت بسرعة، خفّفت من حدّة التأثير الكارثي للكويكب، على الحياة في الأرض. وأنّه خلال 300،000 عام، كان عدد الأنواع الموجودة على الكوكب، هو ضعف العدد الذي كان موجوداً قبل الانقراض الجماعي، ويعتقد بأنّ أكبر الحيوانات الحيّة خلال تلك الفترة، لا بد أنّها كانت بحجم القطط، وذلك نظراً لعدم وجود الغذاء بسبب التدمير واسع النطاق للنبات والحيوان. وأضاف الدكتور لونجريك: "لأنّ تعافي الثدييات تم بعد فترة طويلة من الانقراض، فإننا نميل إلى الافتراض بأنّ الارتطام لم يكن قوياً، على أي حال، فإنّ تحليلاتنا تظهر بأنّ الثدييات كانت أكثر تأثراً بهذا التدمير من معظم الحيوانات الأخرى مثل السحالي والسلاحف والتماسيح، لكنها أثبتت أنها أكثر قدرة على التكيف بعد الكارثة". لم تكن معدلات الانقراض منخفضة في الواقع، ولكن قدرة الثدييات العالية على التعافي والتكيف، هي التي ساعدتها على الاستمرار. وقام الباحثون بتحليل جميع أنواع الثدييات المعروفة في أميركا الشمالية، منذ نهاية العصر الطباشيري، لاستنتاج النتائج التي قاموا بنشرها في مجلة علم الأحياء التطوري.

2115

| 26 يونيو 2016