أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم اليوم الأحد، أن التشخيص المبدئي أظهر إصابة اللاعب كريستوف كرامر بارتجاج إثر اصطدامه العنيف مع الأرجنتيني إيزكويل جاراي في الشوط الأول من مباراة المنتخبين الألماني والأرجنتيني اليوم في نهائي بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل. وتعرض كرامر لصدمة قوية في الوجه من كتف جاراي في الدقيقة 17 من المباراة خرج للعلاج بجوار الملعب على استاد "ماراكانا" الأسطوري في مدينة ريو دي جانيرو ولكن محاولات علاجه فشلت ليستبدله المدرب يواخيم لوف باللاعب أندري شورله بعد 31 دقيقة فقط من بداية اللقاء. وشارك كرامر في المباراة في اللحظة الأخيرة بعد إصابة زميله سامي خضيرة خلال تدريبات الإحماء قبل بداية اللقاء بدقائق.
424
| 14 يوليو 2014
انتهى الشوط الثاني من نهائي مونديال البرازيل بالتعادل السلبي بين الأرجنتين وألمانيا ليمتد النهائي لوقت إضافي.
195
| 13 يوليو 2014
خرج الشوط الأول بلا أهداف في نهائي كأس العالم لكرة القدم بين ألمانيا والأرجنتين في استاد ماراكانا في ريو دي جانيرو اليوم الأحد. لكن في المقابل كانت الإثارة حاضرة وبقوة وسجل جونزالو هيجوين هدفا للأرجنتين بعد تمريرة من ايزيكيل لافيتسي في الدقيقة 30 لكن الحكم ألغاه بداعي التسلل. وأظهرت الإعادة التلفزيونية صحة القرار. وقبل هذا الهدف الملغي أهدر هيجوين فرصة سهلة للتقدم بالهدف الأول للأرجنتين عندما انفرد بالحارس الألماني مانويل نوير وسدد الكرة خارج المرمى تماما في الدقيقة 21. وجاءت أخطر فرص ألمانيا في الثواني الأخيرة من الشوط الأول عندما ارتقى المدافع بينديكت هوفيديس لمقابلة ركلة ركنية ووضع الكرة برأسه من مدى قريب في القائم قبل أن ترتد لتوماس مولر وتحتسب تسلل. وواجهت ألمانيا حظا سيئا عندما أصيب لاعب الوسط سامي خضيرة أثناء فترة الإحماء وقبل دقائق من انطلاق المباراة وحتى بديله كريستوف كرامر تعرض للإصابة أيضا بعد مرور نصف ساعة من بداية المباراة وشارك أندريه شورله بدلا منه.
127
| 13 يوليو 2014
عندما تنطلق صافرة المباراة النهائية لمونديال البرازيل "2014" بين منتخبي "ألمانيا" و"الأرجنتين" الساعة العاشرة من مساء اليوم الأحد، سيحاول الفتى الغزيّ "عبد الله أمين"، أن ينسى أصوات الطائرات الحربية الإسرائيلية التي لا تكاد تُغادر سماء قطاع غزة. وسيقوم أمين (15 عاما) برفع صوت التلفاز، لأعلى درجة كي يحجب إزعاج الغارات الإسرائيلية ولو قليلا كما يقول لوكالة الأناضول. وبالرغم من أن مخططاته ذهبت أدراج الرياح، بفعل العملية العسكرية الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة لليوم السادس على التوالي، إلا أن أمين سيشاهد ما يصفه الرياضيون بـ"نهائي الحُلم". وتابع:" الأسبوع الماضي، كنا قد اتفقنا أنا وأصحابي، على مشاهدة المباراة على إحدى استراحات شاطئ البحر، ولكن اليوم، ومع هذه الأجواء الدمويّة والحربية التي فرضت علينا حظر تجوال، سنمكث في المنازل ونشاهد المباراة بدون الأجواء الرياضية المعروفة". وإن كان الشاب "حسن صالح" 23 عاما سيفتقد للتهليل والصراخ برفقة أقاربه، وأصحابه خوفا من الغارات الإسرائيلية إلا أنه سيتابع من داخل منزله المباراة النهائية لكأس العالم. ويقول صالح إنّه يشعر بغصة، وألم شديد بسبب ما خلفه القصف الإسرائيلي من قتل وتدمير في مختلف أنحاء قطاع غزة. ويستدرك:" ولكن هذه الليلة، نريد أن نهزم الحزن، ونشاهد المباراة النهائية للحدث الكروي الذي تابعنا تفاصيله طيلة الأسابيع الماضية". وستكون أنظار العالم شاخصة اليوم إلى ملعب "ماراكانا" في البرازيل، حيث سيتواجه المنتخبان الألماني والأرجنتيني ، في المباراة النهائية لمونديال 2014 في نسخته الـ"20". ومنذ انطلاقة صافرة المباراة الأولى للمونديال في 12 يونيو/حزيران الماضي، تابعت الجماهير الكروية في قطاع غزة مباريات كأس العالم بشغف. وتوافد الغزيّون في كل مساء كروي على المقاهي التي تبارت، في خطب ود عشاق كرة القدم وجذب جماهيرها، من خلال توفير شاشات عرض ضخمة لمتابعة مباريات "مونديال 2014" غير أن هذا المشهد سيغيب هذه الليلة، ولن يكون متاحا خوفا من القصف الإسرائيلي، وسقوط ضحايا كما حدث في مباراة (هولندا والأرجنتين) في نصف نهائي المونديال، عندما تحولت استراحة على شاطئ بحر خانيونس جنوبي قطاع غزة إلى بركة من الدماء، وأوقعت عددا من القتلى. ويشن سلاح الجو الإسرائيلي، منذ مساء الاثنين الماضي، غارات مكثفة على أنحاء متفرقة في قطاع غزة، في عملية عسكرية أطلقت عليها إسرائيل اسم "الجرف الصامد". وتسببت العملية العسكرية ذاتها في مقتل 166 فلسطينيا وجرح 1120 آخرين، حتى 17:00 (تغ) من اليوم الأحد، حسب ما أفاد به لوكالة الأناضول الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية، أشرف القدرة. وتسببت الغارات العنيفة والكثيفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة؛ إلى تدمير 282 وحدة سكنية بشكل كلي، وتضرر 8910 وحدة أخرى بشكل جزئي، منها 260 وحدة "غير صالحة للسكن"، وفق إحصائية أولية لوزارة، الأشغال العامة في الحكومة الفلسطينية. ويرى "معتصم زقوت الإعلامي الرياضي الفلسطيني، في متابعة الغزيين للمباراة النهائية لمونديال البرازيل انتصارا لـ"الحياة". وأضاف في حديث لوكالة الأناضول:" غزة تحب الحياة، وتريد أن تحيا كباقي المدن، حياة طبيعية، نعم هناك حزن لا يمكن وصفه على كل ما سببته إسرائيل من دمار، كما أنه من الصعب متابعة المباراة في ظل القصف المتواصل، لكن ثمة إصرار من كثيرين على متابعة هذا الحدث الكروي العالمي، وسأشاهد المباراة من داخل بيتي الذي تعرض لأضرار كبيرة جرّاء قصف منزل جاري". وأكد زقوت أن على المؤسسات الحقوقية، والإنسانية الدولية أن تتدخل لإنقاذ غزة، وتمكين سكانها من متابعة حياتهم اليومية، واهتماماتهم. وكان رواد موقع (آفاز) الشهير، طالبوا الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بتنظيم دقيقة صمت في المباراة النهائية لمونديال البرازيل كوقفة للتضامن مع غزّة في وجه العدوان الإسرائيلي وآفاز عبارة عن تجمُّع يضم أعضاء من مختلف أنحاء العالم، يتولى إيصال السياسات التي يدعمها المواطنون إلى دوائر صنع القرار في العالم. ومن جانبه، قال المعلق الجزائري الشهير الجزائي حفيظ دراجي إن مشاهدة ومتعة مباراة نهائي كأس العالم، المقررة الليلة بين الأرجنتين وألمانيا، لن تكتمل ما دام أبناء غزة يموتون ويتألمون. وكتب دراجي على صفحته في موقع "فيسبوك"، اليوم الأحد: ألقاكم مساء اليوم بإذن الله في نهائي كأس العالم رفقة كل زملائي المعلقين لقناة (بي إن سبورت) الرياضية، وأنا على يقين بأنّ الفرجة والمتعة لن تكتمل مادام أبنائنا في غزة يموتون بالعشرات ويتألمون من وحشية إسرائيل.
232
| 13 يوليو 2014
يسدل الستار، اليوم الأحد، على بطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا بالبرازيل، عندما يلعب المنتخب الأرجنتيني الملقب بـ "التانجو" مع نظيره الألماني الملقب بـ "الماكينات". ويسعى المنتخب الألماني للفوز باللقب للمرة الرابعة في تاريخه، حيث سبق له التتويج بها في أعوام 1954 و1974 و1990، بينما فاز المنتخب الأرجنتيني بالبطولة عامي 1978 و1986. وتدين ألمانيا بوجودها في النهائي الثامن في تاريخها للأداء الجماعي الرائع بقيادة المدرب يواكيم لوف، لذا يحلم الألمان بأن يكونوا أول منتخب أوروبي يفوز باللقب العالمي في بطوله تقام فى قارة أمريكا الجنوبية . ولم يسبق للمنتخبات الأوروبية التتويج باللقب عندما كانت تقام البطولة في إحدى دول قارة أمريكا الجنوبية منذ انطلاق العرس العالمي في عام 1930. وسيكون تركيز المدرب لوف منصبا على إيقاف ميسي الورقة الرابحة في صفوف الفريق المنافس، والذي سيشكل التهديد الأكبر للدفاع الألماني الذي قدم أداءً صلبا في المونديال البرازيلي بمساندة مذهلة من حارسه مانويل نوير الذي اهتزت شباكه أربع مرات فقط في ست مباريات. ويرى لوف أن المواجهة بين منتخبه الأوروبي ونظيره الأمريكي الجنوبي ستحمل نكهة مميزة، معتبرا أن بطل العالم لعامي 1978 و1986، الذي يخوض النهائي الخامس في تاريخه، يتميز بقوة دفاعه؛ لأنه منتخب متقارب الخطوط ومنظم، كما يملك هجوما متميزا على غرار ميسي، وجونزالو هيجواين. ويثق المدير الفني لألمانيا، يواكيم لوف، في حظوظه في التأهل للنهائي والإطاحة بالأرجنتين؛ حيث يملك مجموعة متميزين من اللاعبين القادرين على صناعة الفارق، خاصة في الهجوم والوسط ، وعلى رأسهم توماس مولر، والمخضرم ميروسلاف كلوزه ، وماريو جوتزة، وأندريا شورله، وفيليب لام، وغيرهم من اللاعبين. على الجانب الآخر، تأمل الأرجنتين بقيادة المدرب أليخاندرو سابيلا وإمكانيات نجم الفريق ليونيل ميسي في تكريس العقدة الأوروبية بعيدا عن القارة العجوز، والثأر من الألمان الذين توجوا بلقب 1990 على حسابهم ، والخروج من البطولتين الأخيرتين بالخسارة أمامهم في دور الثمانية عامي 2006 و2010. ويدرك سابيلا صعوبة المواجهة مع ألمانيا حيث أوضح أن المنتخب الذي سيشغل المساحات بشكل أفضل هو الذي سيفوز بالمباراة، مشيرا إلى أن ألمانيا تتمتع بأفضلية بدنية على منتخبه؛ لأنها لم تخض الوقت الإضافي أو ركلات الترجيح أمام البرازيل. واعتبر سابيلا أن العرض الذي قدمه منتخب بلاده أمام هولندا يمكن أن يرفع الروح المعنوية للاعبيه ويساهم في منافستهم على اللقب.
307
| 13 يوليو 2014
ربما يلعب جناح الأرجنتين السريع انخيل دي ماريا دورا في المباراة النهائية لكأس العالم 2014 لكرة القدم بين منتخب بلاده ونظيره الألماني غدا الأحد رغم تعرضه لإصابة في الفخذ قبل أيام فقط. وبدأ دي ماريا لاعب ريال مدريد والذي يتفاهم جيدا مع ليونيل ميسي تدريبات خفيفة منذ يوم الخميس بعد غيابه عن الملاعب منذ مباراة بلاده التي فازت فيها على بلجيكا في دور الثمانية. وقال مدرب الأرجنتين اليخاندرو سابيا للصحفيين اليوم السبت ردا على سؤال يتعلق بمدى إمكانية مشاركة اللاعب في لقاء الغد "اليوم مهم. سنرى كيف سارت أموره ومدى تحسن حالته". وأضاف المدرب سابيا قوله قبل تدريبات المنتخب الأرجنتيني في استاد ماراكانا الذي سيستضيف النهائي "بعد تدريبات اليوم ستكون الأمور أكثر وضوحا". ويعتقد معظم المحللين أن أفضل ما يمكن أن يتوقعه دي ماريا هو الجلوس على مقاعد البدلاء ثم المشاركة قرب النهاية إذا دعت الحاجة إلى ذلك. ومنح تعافي المهاجم الأرجنتيني سيرجيو اجويرو من إصابة في العضلات منتخب بلاده دفعة معنوية كبيرة في خضم سعيه للفوز باللقب العالمي للمرة الثالثة على أرض الغريم الأكبر البرازيل.
303
| 13 يوليو 2014
قال جاري لينكر مهاجم منتخب إنجلترا السابق اليوم السبت إن أداء نجم الأرجنتين ليونيل ميسي خلال نهائيات كأس العالم الحالية لكرة القدم في البرازيل جاء مخيبا للآمال في المجمل رغم انه قدم بعض اللحظات الساحرة. وأحرز ميسي لاعب برشلونة والذي سبق له الفوز أربع مرات بجائزة أفضل لاعب في العالم أربعة أهداف خلال دور المجموعات، إلا انه كان محدود الأثر كثيرا في الجولات التالية أمام سويسرا وبلجيكا وهولندا بعد أن نجحت هذه الفرق في محاصرته. وقال لينكر الذي يعمل محللا مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) "هناك شيء ما ليس صحيحا تماما مع ليونيل ميسي في هذه البطولة.. أنا أكبر مشجعي قائد منتخب الأرجنتين وهو صاحب الموهبة الأكبر منذ دييجو مارادونا لكني شعرت بخيبة أمل بما قدمه هنا في البرازيل". وأضاف لينكر أن ميسي كان قليل الحركة وأصبح من السهل مراقبته. لكن اهتمام الخصوم الزائد بمراقبة ميسي منح الفرصة للاعبي الأرجنتين الآخرين وساهم هذا في وصول الأرجنتين للمباراة النهائية للبطولة حيث يأمل ميسي في السير على خطى مارادونا والعودة إلى بلاده حاملا كأس العالم للمرة الأولى منذ 1986. وعن توقعاته بالنسبة للمباراة النهائية قال لينكر "قلت من قبل إن كرة القدم لعبة بسيطة وهي عبارة عن 22 لاعبا يطاردون الكرة لمدة 90 دقيقة وفي النهائية يفوز الألمان دوما".
334
| 12 يوليو 2014
قال أسطورة كرة القدم البرازيلية، بيليه، إن ألمانيا أفضل بكثير من " التانجو" الأرجنتيني في المباراة النهائية للمونديال وبإمكانه التتويج باللقب العالمي. وأضاف بيليه في تصريح تليفزيوني، اليوم السبت، أن " ألمانيا أفضل بكثير من الأرجنتين، ولكن في كرة القدم من الممكن أن تحدث مفاجآت، على غرار الهزيمة الثقيلة وغير المتوقعة التي تعرض لها المنتخب البرازيلي في الدور نصف النهائي من ألمانيا بهدف مقابل سبعة أهداف". وتقام المباراة النهائية لبطولة كأس العالم غدا الأحد بين المنتخبين الأرجنتيني والألماني. وفازت ألمانيا بثلاث بطولات لكأس العالم أعوام 1954 و1974 و1990، بينما فاز المنتخب الأرجنتيني مرتين عامي 1978 و1986.
255
| 12 يوليو 2014
أكد يواخيم لوف المدير الفني للمنتخب الألماني لكرة القدم أنه لا يخشى المواجهة المرتقبة مع نظيره الأرجنتيني في المباراة النهائية لبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل والتي تقام غدا الأحد على استاد "ماراكانا" الأسطوري بمدينة ريو دي جانيرو مشيرا إلى أنه يحترم المنتخب الأرجنتيني ولكن لا يخافه. وقال لوف، في المؤتمر الصحفي لفريقه اليوم السبت قبل مباراة الغد، "هناك لاعبون في آخر مشوارهم الكروي ولاعبون مثل مسعود أوزيل وسامي خضيرة وتوماس مولر وغيرهم أمامهم مستقبل كبير ويستطيعون خلال السنوات القادمة اللعب في أعلى المستويات.. ولا ننسى أن ألمانيا تزخر باللاعبين الشبان الذين لم يشاركوا في هذا المونديال ولهم فرصة في المستقبل". وأوضح لست خائفا من الفريق الأرجنتيني، ولكني أحترم هذا الفريق. سيكون لقاء صعبا بين فريقين كبيرين. رأينا خلال هذا المونديال أن منتخب الأرجنتين فريق قوي جدا وتطور كثيرا مقارنة بما كان عليه في مونديال 2010 ". وأضاف "ليونيل ميسي لا يمثل الفريق بكامله فهو عنصر مهم جدا ومؤثر ولكن من يختزل الأرجنتين في ميسي فهو مخطئ الفريق يزخر بالمواهب وباللاعبين الممتازين". وقال لوف "لن تكون مباراة البرازيل معيار لمواجهة الغد. الظروف مختلفة والفريق الأرجنتيني مختلف كذلك. لكن لو استطعنا فرض أسلوب لعبنا غدا، أثق في الفوز". وأضاف "مباراة الغد ليست مصيرية بالنسبة لي شخصيا ولا بالنسبة للفريق. كل مباراة بالنسبة للمدرب في بطولة من هذا الطراز هي مواجهة مهمة. وبالنسبة للفريق، المستقبل أمامه. عملنا بكل جهد خلال السنوات الماضية على تطوير أسلوب لعبنا وتمكنا من الوصول لنتيجة محترمة. أستبعد الخسارة غدا ولكن إذا حدثت، فلن تكون النهاية بالنسبة للمانشافت". وأوضح "تابعنا وحللنا كرة القدم العالمية منها الجنوب أمريكية والأوروبية لنتعلم منهم جميعا ونعرف كيف تمكنوا من تطوير أسلوب لعبهم ومهاراتهم الفردية.. ليس هناك فريق في تاريخ المونديال، استطاع خوض السبع مباريات بنفس الكيفية ونفس المستوى وبدون أي أخطاء. كذلك، في بعض الأحيان، تلعب أمام فرق ليس لديها ما تخسره مثل لقائنا أمام الجزائر الذي ارتكبنا فيه أيضا العديد من الأخطاء". وأضاف "الفريق الأرجنتيني يستطيع إرباك المنافس والضغط عليه. ولكن يستطيعون كذلك الدفاع بشكل جيد واللعب بتسعة لاعبين في الدفاع والقيام بالهجوم المرتد عن طريق ليونيل ميسي وآنخل دي ماريا وغيرهما". وأكد لوف "هدفنا هو الفوز بالكأس غدا ونعرف أننا نستطيع كتابة التاريخ بالفوز كأول فريق أوروبي بكأس العالم في أمريكا اللاتينية". وأضاف "لا نريد الوصول لركلات الترجيح ولكننا أعددنا أنفسنا لهذا ودرسنا كل اللاعبين.. نعرف أن هناك من يغير مكان التسديد ولكن هناك من تعود على التسديد في زاوية معينة".
191
| 12 يوليو 2014
تبدو ألمانيا مرشحة قوية لإحراز لقب مونديال البرازيل 2014 لكرة القدم على حساب الأرجنتين غدا الأحد، بحسب مكاتب المراهنات البريطانية. ورشحت معظم مكاتب المراهنات المنتخب الألماني للفوز على الأرجنتين في النهائي المقرر على ملعب "ماراكانا" في ريو دي جانيرو، وذلك بعد اكتساحها البرازيل 7-1 في نصف النهائي. ومنحت بادي باور وكورال ووليام هيل برايس ألمانيا نسبة 4/6 مقابل 6/5 للأرجنتين، أما لادبروكس فأعطى ألمانيا 7/10 والأرجنتين 23/20. وقال اليكس دونوهوي من لادبروكس: "ألمانيا مرشحة لتخطي الأرجنتين، لكن نراهن أن الأرجنتين سترفع من مستواها". وفي المباراة عينها، منحت لادبروكس ألمانيا 13/100 للفوز من دون الحاجة إلى ركلات ترجيحية، والتعادل بعد 90 دقيقة أو الوقت الإضافي 21/10 وفوز الأرجنتين من دون ركلات ترجيحية 12/5. أما كورال، فأعطت ألمانيا 13/10 والأرجنتين 12/5 مقابل 11/5 للتعادل. وصبت 95% من المراهنات يوم السبت في مصلحة ألمانيا. وقال جو كريلي المتحدث باسم لادبروكس لوكالة فرانس برس: "ألمانيا مدعومة بشكل لا يصدق. هي المرشحة للفوز بالنهائي. أداؤها في نصف النهائي دفع الكثيرين للاعتقاد بأنها ستحرز اللقب". وبعد الفوز الألماني الكبير على البرازيل 7-1، أبقت شركة وليام هيل نسبة 500/1 على النتيجة عينها في النهائي: "500/1 هي أعلى نسبة نقدمها على الانترنت لتوقع نتيجة صحيحة، ومن يعلم قد يلمع البرق مرتين". ورجحت الشركة نتيجة 1-صفر لألمانيا بنسبة 11/2 لكن النتيجة الأكثر شعبية كانت 3-1 لألمانيا بنسبة 20/1. وحتى قبل انتهاء مونديال 2014، فقد حققت النهائيات الحالية بالنسبة لويام هيل ضعف أرقام مونديال 2010: "في بداية البطولة توقعنا أن يكون دوران رأس المال 200 مليون جنيه إسترليني. لقد تجاوزنا هذا الرقم قبل مباراتين على النهاية. توقعنا 17 مليون رهان وقد تخطينا هذا الرقم أيضا". وقال أن أفضل نتيجة لشركات المراهنات كانت تعادل البرازيل مع المكسيك صفر-صفر في الدور الأول، فيما كان فوز البرازيل على كرواتيا 3-1 الأفضل للمراهنين في المباراة الافتتاحية. وقالت لادبروكس إنها تتوقع المباراة الأكثر سخونة في تاريخ المراهنات مع نحو 40 مليون جنيه فيما رفعت وليام هيل توقعات أرقامها إلى 50 مليون جنيه. وتبلغ نسبة تسجيل الأرجنتيني ليونيل ميسي هدفا ملغى بيده في النهائي 50/1 لدى وليام هيل.
271
| 12 يوليو 2014
في ما يلي بعض الأصداء من المعسكرين الألماني والأرجنتيني عشية مواجهتهما في المباراة النهائية لمونديال البرازيل 2014: - ألمانيا - "استمتعنا بالمباراة ضد البرازيل، لكنها أصبحت خلفنا بعد 24 ساعة. في المباراة المقبلة يجب أن نلعب بأفضل قدراتنا"، هذا ما قاله المهاجم المخضرم ميروسلاف كلوزه الذي أصبح في البرازيل أفضل هداف في تاريخ نهائيات كأس العالم (16 هدفا) بتسجيله هدفين ضد غانا (2-2) في الدور الأول والبرازيل (7-1) في نصف النهائي. "إذا فزنا باللقب، فبإمكاني أن أتخيل نفسي مسترخيا وهناك +وحش+ حفلات بداخلي، حتى أنا"، هذا ما قاله كلوزه أيضا، مؤكدا انه قد يتخلى عن هندامه الخارجي المنمق ويعتمد تسريحة الشعر الطويل في حال فازت ألمانيا بلقبها الرابع. "شاهدنا الهولنديين وهم يشلون تحركات ميسي، لكن نحن أيضا نملك خطة خاصة به... لكني لن أفصح عنها"، هذا ما قاله مساعد المدرب هانزي فليك خلال حديثه عن الخطر الذي يشكله ليونيل ميسي على المنتخب الألماني. "نصيحتي لكم، بإمكانكم تحقيق ذلك"، هذا ما قالته المستشارة الألمانية انجيلا ميركل في رسالتها لمنتخب بلادها، مرشحة إياه للخروج فائزا من مواجهة "ماراكانا". "انه أفضل أداء ألماني في تاريخ كأس العالم! مذهل ببساطة!"، هذه كانت تغريدة مدرب ألمانيا السابق والولايات المتحدة حاليا يورجن كلينسمان بعد فوز منتخب بلاده على البرازيل 7-1، علما بأنه كان قاد "ناسيونال مانشافت" بمساعدة المدرب الحالي يواخيم لوف إلى المركز الثالث عام 2006. - الأرجنتين - "انه جنون. لنستمتع بذلك. تبقى أمامنا خطوة صغيرة واحدة"، هذا ما قاله ليونيل ميسي بعد الفوز على هولندا في نصف النهائي بركلات الترجيح، متحدثا عن إن مباراة واحدة تفصل بلاده عن معانقة الكأس للمرة الأولى منذ 1986 والثالثة في تاريخها. "انه كالمياه في الصحراء. يجد الحلول عندما نعتقد بأنها غير موجودة"، هذا ما قاله المدرب اليخاندرو سابيلا عن ميسي وما يقدمه نجم برشلونة الإسباني إلى المنتخب الوطني. "لطالما كانت ألمانيا المرشحة الأوفر حظا إلى جانب البرازيل من اجل الفوز بكأس العالم. ولا تزال كذلك حتى الآن. يجب أن نلعب بطريقتنا ويناسبنا بان يكون كل الضغط عليهم"، هذا رأي مهاجم مانشستر سيتي الانجليزي سيرخيو اجويرو الذي عاد إلى المنتخب بمشاركته في الدقائق الأخيرة من الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين أمام هولندا بعد تعافيه من إصابة أبعدته عن الفريق منذ الجولة الأخيرة من الدور الأول. "ركلات الجزاء ترتكز على الحظ، هذا هو الواقع. كنت واثقا من نفسي واشكر الله لان كل الأمور سارت على خير"، هذا ما خرج به بطل نصف النهائي ضد هولندا الحارس سيرخيو روميرو بعد أن صد ركلتين ترجيحيتن لرون فلار وويسلي شنايدر. "بعض من لاعبينا يعانون من الرضات، الإرهاق والتعب.. يمكن القول أن ذلك نتيجة حرب"، هذا ما اعترف به سابيلا عن وضع لاعبيه بعد مباراتهم الشاقة ضد هولندا الأربعاء الماضي في نصف النهائي.
247
| 12 يوليو 2014
فيما يلي مشوار وصول الأرجنتين إلى المباراة النهائية لكأس العالم لكرة القدم أمام ألمانيا غدا الأحد. دور المجموعات: - في 15 يونيو في ريو دي جانيرو فازت 2-1 على البوسنة: ساهم ميسي في الهدفين وتفوقت الأرجنتين على الروح القتالية من لاعبي البوسنة التي تشارك في البطولة لأول مرة. وسجل سياد كولاشيناتس أسرع هدف عكسي في تاريخ البطولة بعد ركلة حرة من ميسي عقب دقيقتين وثماني ثوان. وأضاف أفضل لاعب في العالم أربع مرات الهدف الثاني في منتصف الشوط الثاني بعدما تبادل الكرة مع جونزالو هيجوين. وقلصت البوسنة الفارق قرب النهاية لكن في النهاية فاز ميسي. - في 21 يونيو في بيلو هوريزونتي فازت 1-صفر على إيران: سجل ميسي هدفا في اللحظات الأخيرة ليقود بلاده للفوز على المنتخب الآسيوي الذي دافع ببسالة أمام الهجمات المتتالية للأرجنتين حتى اهتز مرماه في الوقت المحتسب بدل الضائع. وتلقى ميسي الكرة ناحية اليمين وأمامه أكثر من مدافع إيراني لكنه وبطريقة ما أطلق تسديدة قوية من مدى 25 ياردة لتستقر في الزاوية العليا لمرمى إيران ويحقق الفريق انتصاره الثاني. - في 25 يونيو في بورتو اليجري فازت 3-2 على نيجيريا: تألق ميسي مرة أخرى وفاز بجائزة أفضل لاعب في المباراة للمرة الثالثة على التوالي. وسجل ميسي هدفين أحدهما من ركلة حرة متقنة قبل نهاية الشوط الأول وتعادلت نيجيريا مرتين بواسطة أحمد موسى قبل أن يسجل ماركوس روخو هدف الفوز لبلاده في بداية الشوط الثاني. * دور الستة عشر: - في أول يوليو في ساو باولو فازت 1-صفر على سويسرا بعد وقت إضافي: تحول ميسي إلى دور صانع الهدف أمام المنتخب السويسري الذي تسبب في مشكلات كبيرة للمنتخب القادم من أمريكا الجنوبية حتى قبل دقيقتين فقط من نهاية الوقت الإضافي. ومع قرب الوصول إلى ركلات الترجيح استحوذ ميسي على الكرة وانطلق بقوة نحو المرمى قبل أن يجد زميله انخيل دي ماريا على يمينه ليمرر له الكرة قبل أن يسدد زميله بقوة في مرمى سويسرا. * دور الثمانية: - في الخامس من يوليو تموز في برازيليا فازت 1-صفر على بلجيكا: أنهى جونزالو هيجوين غيابه عن تسجيل الأهداف في الوقت المناسب عندما سدد كرة قوية في مرمى الحارس تيبو كورتوا في الدقيقة الثامنة. وباستثناء بعض الفرص الخطيرة لبلجيكا قرب النهاية كانت الأرجنتين هي الطرف الأفضل في معظم الأوقات بينما أهدر ميسي انفرادا تاما بكورتوا في اللحظات الأخيرة. * الدور قبل النهائي: - في التاسع من يوليو في ساو باولو فازت على هولندا بركلات الترجيح بعد انتهاء المباراة بالتعادل بدون أهداف: خرجت المباراة متكافئة وسط رغبة مشتركة من المنتخبين بعدم استقبال أي هدف. وتعرض ميسي لرقابة لصيقة من دفاع هولندا ولم يشكل خطورة إلا في مرات قليلة بينما قدم ماسكيرانو وبيليا عرضا رائعا في وسط الملعب. وفي النهاية خطف الحارس سيرجيو روميرو الأضواء بعدما أنقذ ركلتي ترجيح ونفذت الأرجنتين ركلاتها بنجاح بواسطة ميسي وايزيكيلجاراي وسيرجيو اجويرو وماكسي رودريجيز ليتأهل الفريق إلى النهائي لأول مرة في 24 عاما.
229
| 12 يوليو 2014
فيما يلي أربع مواجهات ثنائية يمكن أن تحسم الصراع بين ألمانيا والأرجنتين في نهائي كأس العالم لكرة القدم على استاد ماراكانا في ريو دي جانيرو غدا الأحد. - الألماني سامي خضيرة ضد الأرجنتيني ليونيل ميسي: إيقاف ميسي هو أهم شيء بالنسبة لألمانيا ومن غير المرجح أن يتكفل لاعب واحد فقط بهذه المهمة. وتابعت ألمانيا كيف نجحت هولندا في الحد من خطورة ميسي في الدور قبل النهائي رغم أن هذا المنافس لم يتمكن في المقابل من شن هجمات خطيرة. وقال بنيديكت هوفيديس مدافع ألمانيا - الذي ساهم في الحد من خطورة كريستيانو رونالدو خلال دور المجموعات عندما فازت ألمانيا 4-صفر على البرتغال - إنه من المهم فرض رقابة جماعية على ميسي بدلا من الرقابة الفردية من لاعب واحد. وفي الوقت الذي يشغل فيه ميسي دور صانع اللعب فإنه من المنتظر أن يدخل في صراعات ثنائية عديدة مع سامي خضرة لاعب الوسط المدافع. وبذل خضيرة مجهودا ضخما في الدور قبل النهائي وساعد منتخب بلاده على الفوز 7-1 على البرازيل يوم الثلاثاء الماضي. - الأرجنتيني جونزالو هيجوين ضد الألماني ماتس هوملز: بدأ هيجوين كل مباريات الأرجنتين في البطولة باستثناء الجولة الافتتاحية أمام البوسنة وشغل مركز المهاجم الصريح. وسجل هيجوين هدفا واحدا في مرمى بلجيكا بدور الثمانية لكنه يتحرك كثيرا ويتسبب في مشكلات لا حصر لها للمدافعين ويسفر ذلك عن فتح مساحات لميسي وايزيكيل لافيتسي. ويجيد هوملز ألعاب الهواء وبشكل أكبر من زميله جيروم بواتينج. لكن هيجوين تفوق على هوملز في وقت سابق من الموسم عندما أحرز الهدف الأول لنابولي في مرمى بروسيا دورتموند خلال مباراة الفريقين بدوري أبطال أوروبا وفاز حينها الفريق الإيطالي 2-1. - الألماني توماس مولر ضد الأرجنتيني ماركوس روخو: يعد مولر من أفضل لاعبي البطولة وأحرز خمسة أهداف وكان من أهم أسباب الانتصارين الكبيرين 4-صفر على البرتغال في دور المجموعات و7-1 على البرازيل في الدور قبل النهائي. ويمتاز مولر بالسرعة والقوة وقدرته على تسجيل الأهداف كما أنه يجيد استغلال المساحات وعادة ما يكون حاضرا في الوقت المناسب. وعادة ما يظهر لاعب بايرن ميونيخ ناحية اليمين وهو ما يجعله على موعد مع صدام منتظر مع ماركوس روخو الظهير الأيسر للأرجنتين. ولم تكن مشاركة روخو مؤكدة في التشكيلة الأساسية في بداية البطولة لكنه ظهر بشكل رائع وأصبح من أهم عناصر بلاده. - الألماني توني كروس ضد الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو: ظهر كروس بشكل رائع عندما فاز منتخب بلاده 7-1 على البرازيل وأظهر قدراته في الهدف الرابع عندما تبادل الكرة بشكل رائع ووضعها في المرمى الخالي. ويعد كروس من أكثر لاعبي ألمانيا ابتكارا ويوزع التمريرات في كل أنحاء الملعب كما أنه صاحب لياقة بدنية عالية ويركض باستمرار. وإذا لعب كروس مرة أخرى في وسط الملعب من ناحية اليسار فإنه من المتوقع أن يصطدم بخافيير ماسكيرانو لاعب وسط الأرجنتين. وكان ماسكيرانو من أهم عناصر بلاده في مباراة هولندا وحد تماما من خطورة آرين روبن في مباراة المنتخبين بالدور قبل النهائي.
746
| 12 يوليو 2014
عندما تلتقي ألمانيا مع الأرجنتين في نهائي بطولة كأس العالم لكرة القدم بالبرازيل غدا الأحد، ستشهد هذه المباراة مواجهة من نوع آخر بين المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والمهاجم الألماني توماس مولر على لقب هداف البطولة وجائزة الحذاء الذهبي، وإن كان لا يمكن استبعاد هداف بطولات كأس العالم على مر الزمان والفائز السابق بالحذاء الذهبي ميروسلاف كلوزه من هذا الصراع. ويأمل كلوزه في أن يلعب نهائي الغد أمام الأرجنتين منذ بدايته ، فهذا الأمر سيمكنه من مساعدة زميله مولر على اعتلاء صدارة قائمة هدافي مونديال البرازيل وبالتالي الفوز بجائزة الحذاء الذهبي لهذه البطولة. كما أنه يستطيع في الوقت نفسه مساعدة المنتخب الألماني على إحراز لقب المونديال للمرة الرابعة في تاريخه باستاد "ماراكانا" الشهير بمدينة ريو دي جانيرو. في الوقت نفسه، يستطيع مولر الذي سجل خمسة أهداف في البرازيل إضافة إلى خمسة أهداف سجلهم في المونديال السابق بجنوب أفريقيا قبل أربعة أعوام أن يتجاوز رصيد أهداف كلوزه نفسه، والبالغ حاليا 16 هدفا في أربع بطولات كأس عالم، في يوم ما. ورغم أن كلوزه "36 عاما" يستطيع هو الآخر رفع رصيده من الأهداف غدا، فقد أكد مهاجم لاتسيو الإيطالي أنه يود حقا مساعدة مولر في تجاوز الكولومبي جيمس رودريجيز في صدارة قائمة هدافي مونديال البرازيل حيث سجل المهاجم الكولومبي ستة أهداف قبل خروج منتخب بلاده في دور الثمانية. وقال كلوزه :"لاشك أنني أود حصول مولر على هذه الجائزة للمرة الثانية.. ولكن حتى لو لم يحدث ذلك، فهو لديه بالفعل حذاء ذهبي. وبما أنني لدي حذاء ذهبي وآخر فضي، فسيكون من الظريف أيضا أن يفوز هو الآخر بحذاء فضي". وربما يكون هدف واحد كافيا بالنسبة لمولر، ولكن ميسي يحتاج لهدفين على الأقل للفوز بجائزة الحذاء الذهبي التي يؤخذ في اعتبارها عدد التمريرات الحاسمة التي لعبها كل مهاجم لحسم الفائز بالجائزة في حالة تساوي لاعبين أو أكثر في نفس رصيد الأهداف. وسجل رودريجيز ستة أهداف وتمريرتين حاسمتين، مقابل خمسة أهداف وثلاث تمريرات حاسمة لمولر وأربعة أهداف وتمريرة حاسمة واحدة لميسي. وتضم قائمة المتنافسين على جائزة الحذاء الذهبي كذلك الألماني أندري شورله (ثلاثة أهداف) والهولنديين أريين روبين وروبين فان بيرسي (ثلاثة أهداف لكل منهما) واللذين سيعملان على رفع رصيديهما من الأهداف خلال مباراة تحديد المركز الثالث أمام البرازيل مساء اليوم السبت. وخرج النجم البرازيلي نيمار ، الذي سجل أربعة أهداف، من السباق على جائزة الحذاء الذهبي للمونديال بعد استبعاده من منافسات البطولة لإصابته في ظهره.
655
| 12 يوليو 2014
على الرغم من أن الأرجنتين تحمل آمال قارة أمريكا الجنوبية في الفوز بكأس العالم لكرة القدم فان البعض من سكان القارة يشعرون بالإحباط إزاء إمكانية فوز الأرجنتين التي "لا تطاق" بأرفع جائزة كروية على مستوى العالم. وانقسمت القارة المهووسة بكرة القدم قبل إقامة نهائي كأس العالم بعد غد الأحد بين الأرجنتين وألمانيا في ريو دي جانيرو على استاد ماراكانا. وبينما يبدو أن المؤيدين لمساندة أي فريق من أمريكا الجنوبية لهم اليد العليا فان عددا كبيرا من المشجعين قالوا أيضا إنه لا يمكنهم أن يستسيغوا فوز الأرجنتين باللقب. وقال البرتو سكاليا وهو صاحب متجر في مونتيفيديو بأوروجواي وهي تلك الدولة الصغيرة التي تأتي دوما في الظل إلى جوار جارتها الأرجنتين "لا أريد أن يسيل لعاب الأرجنتينيين عقب فوزهم باللقب خاصة وأن فوزهم سيأتي على أرض البرازيل منافستهم اللدودة. سيكون بحوزتهم لقبا أكثر مما نملكه نحن". وأضاف سكاليا الذي سيشجع ألمانيا في النهائي "كنت سأشعر بالسعادة لوجود طرف من أمريكا الجنوبية في النهائي باستثناء الأرجنتين". ولدى الأرجنتين نسبة كبيرة من السكان الذين تعود أصولهم إلى أوروبا وكانت واحدة من أغنى الدول في العالم في الثلاثينات من القرن الماضي كما تملك سمعة من الاستعلاء على بقية دول أمريكا الجنوبية التي تعد أكثر فقرا وتنوعا في الأعراق. وقال خوان كارلوس تشافير وهو من بوجوتا بكولومبيا "إذا ما فازت الأرجنتين فإنها ستصبح دولة لا تطاق. ينتمي إليهم البابا وملكة هولندا ولا يمكن أن يحصلوا على كأس العالم أيضا!". وذلك في إشارة للبابا فرنسيس وهو أول بابا للفاتيكان من أمريكا الجنوبية والملكة ماكسيما المولودة في الأرجنتين. ووجدت هذه المشاعر صداها في استادات البرازيل عبر هتافات "أمريكا الجنوبية..باستثناء الأرجنتين!". ومع ذلك فان الكثير من سكان أمريكا الجنوبية الذين يتحدثون بالاسبانية والذين يتشاركون نفس اللغة والتاريخ والمرجعيات الثقافية قالوا أنهم سيدعمون الأرجنتين باعتبار إنها ضمن عائلة أمريكا الجنوبية. وقالت اليزابيث سولار وهي محاسبة متقاعدة تبلغ من العمر 61 عاما من سانتياجو بتشيلي "إنهم متكبورن...وأكثر من ذلك إلا أنهم ينتمون إلى أمريكا الجنوبية في النهاية". وأضاف "نحن أشقاء وننتمي إلى أمريكا الجنوبية ويجب أن ندعمهم. تمت تنشئتي على هذه الطريقة وهذا ما تعلمته في سنوات دراستي".
260
| 12 يوليو 2014
يبدو أن مشاركة جناح ريال مدريد الاسباني انخل دي ماريا مع منتخب الأرجنتين في نهائي مونديال البرازيل 2014 المقرر الأحد ضد ألمانيا، غير مستبعدة بعد أن عاود تمارينه لكن بشكل منفرد. وخاض المنتخب الأرجنتيني حصة تمرينية خفيفة اليوم الجمعة، في سيداد دو غالو قرب بيلو هوريزونتي خلف أبواب موصدة قبيل سفره إلى ريو دي جانيرو لخوض المباراة النهائية على ملعب "ماراكانا". ويعاني لاعبو الأرجنتين من الإرهاق بعد اضطرارهم لخوض شوطين إضافيين ضد هولندا في نصف النهائي. وذكر الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم أن الظهير الأيسر ماركوس روخو الذي تعرض لإصابة في ساقه خلال المباراة ضد هولندا، اتبع برنامجا تدريبيا خاضا كإجراء احترازي. أما دي ماريا الذي غاب عن نصف النهائي بعد أن أصيب في الدقيقة 33 من مباراة الدور ربع النهائي ضد بلجيكا، فخاض "تمارين محددة من أجل التعافي تضمنت الركض مع الكرة" بحسب الاتحاد الأرجنتيني الذي أضاف أنه "يواصل تحسنه". وسجل دي ماريا هدف فوز الأرجنتين على سويسرا في الدور الثاني وتم تعويضه ضد هولندا بانزو بيريز. ولم يحدد طبيب المنتخب دانيال مارتينيز الأحد الماضي إذا كان مشاركة دي ماريا مع المنتخب قد انتهت عند الدور الثاني أو أنه سيتمكن من التعافي في الوقت المناسب لخوض النهائي الأول لبلاده منذ 1990.
280
| 12 يوليو 2014
ذكرت صحيفة أولي الرياضية أن ماركوس روخو مدافع الأرجنتين لم يكمل التدريب اليوم الجمعة بعد أن اشتكى من آلام في الساق اليسرى والكاحل الأيمن لكنها قالت إنه سيكون جاهزا لخوض نهائي كأس العالم لكرة القدم. وسيجري الفريق جلسة تدريب أخيرة في قاعدته التدريبية في بيلو هوريزونتي قبل السفر إلى ريو دي جانيرو غدا السبت لخوض النهائي أمام ألمانيا في اليوم التالي. وأوضحت الصحيفة أن روخو الذي لعب دورا محوريا في دفاع الأرجنتين خلال البطولة وسجل هدفا في مرمى نيجيريا ترك التدريب مبكرا. وأجريت جلسة المران اليوم خلف أبواب مغلقة ولم يصدر أي تعليق من المتحدث باسم منتخب الأرجنتين بشان هذا التقرير. وقالت صحيفة اولي إن مسؤولي الأرجنتين ربما أرادوا الحفاظ عليه ليكون جاهزا للنهائي على ملعب ماراكانا. وأضافت "لن يحول أي شيء بينه وبين النهائي".
164
| 11 يوليو 2014
لا يشكل ليونيل ميسي مصدر التهديد البارز لهجوم الأرجنتين فحسب لكنه يلعب دورا محوريا في مساعدة خط ظهر منتخب بلاده. وبعد أن حامت شكوك لفترة طويلة حول دفاع الأرجنتين واعتبر من نقاط ضعف الفريق اجتاز خط الظهر ثلاث مباريات في ادوار خروج المغلوب في كأس العالم من بينها مباراتان انتهتا بعد وقت إضافي دون أن يدخل مرماه أي هدف. ويمنع وجود ميسي منافسي الأرجنتين من شن الهجمات عليها وهو ما ظهر جليا في مباراتي بلجيكا في دور الثمانية وهولندا في الدور قبل النهائي حيث لم يقدما المستوى المعروف عنهما أمام كتيبة المدرب اليخاندرو سابيا. وللغرابة الشديدة لم يسدد الهولنديون سوى مرة واحدة على المرمى في المباراة التي استغرقت ساعتين أمام الأرجنتين. وربما تكمن قوة الأرجنتين في خط الهجوم لكنهم يتفادون شن الهجمات بعدد كبير ويتركون في العادة خمسة أو ستة لاعبين في خط الظهر لإيقاف خطورة أي هجمات مرتدة. ورغم الإمكانات الكبيرة لمواهب مثل ميسي وانخيل دي ماريا وسيرجيو اجويرو وايزيكيل لافيتسي لعب الفريق بحذر أكثر مما كان متوقعا ولم يقدم كرة القدم الجميلة التي يتوقعها عشاق اللعبة منهم وفازوا بخمس مباريات بفارق هدف وحيد والسادسة بركلات الترجيح. وعلى الناحية الأخرى لم تلجأ الأرجنتين لأساليب لعب خشنة مثلما تفعل الجارة البرازيل. ولا يتقدم الظهيران بابلو زاباليتا وماركو روخو إلا نادرا بعد خط منتصف الملعب وحتى في مباراة سويسرا التي هاجم فيها الأرجنتينون بلا هوادة لنحو ساعتين التزم اللاعبان بمركزهما. وحصل خط دفاع الأرجنتين على حماية إضافية بوجود ثنائي الوسط المدافع خافيير ماسكيرانو مع فرناندو جاجو أو لوكاس بيليا. ويلعب ماسكيرانو عادة في قلب الدفاع مع فريقه برشلونة لكنه قدم عروضا رائعة في كاس العالم مع الأرجنتين منها أفضل التحام في البطولة حتى الآن حينما أبعد هدفا محققا من الهولنديين. ويميل ماسكيرانو إلى العودة إلى الوراء لمساعدة قلبي الدفاع كما يلعب دورا مهما في شن الهجمات. وأجبرت الإصابات المدرب اليخاندرو سابيا على إجراء تغييرات على خط الهجوم خلال البطولة. وغاب أجويرو الذي شكل في بادئ الأمر ثنائيا هجوميا مع جونزالو هيجوين عن مباراتي دور الستة عشر ودور الثمانية بسبب الإصابة بينما غاب انخيل دي ماريا على مباراة الدور قبل النهائي وتحوم شكوك حول مشاركته في النهائي. وأمام هولندا لعبت الأرجنتين بلافيتسي يهاجم من ناحية وبيريز لاعب وسط بنفيكا على الجهة المقابلة وهيجوين كرأس حربة وحيد. واخذ ميسي دور صانع اللعب في آخر مباراتين وكان يميل إلى تهدئة إيقاع اللعب. وهناك لقطة غريبة لا تنسى أمام بلجيكا حينما كانت الأرجنتين تتقدم 1-صفر ولاحت لها فرصة شن هجمة وكان هناك أربعة لاعبين في أماكن جيدة لكنها فضلت إرجاع الكرة إلى الخلف بدلا من الهجوم. ومن الصعب توقع تشكيلة الأرجنتين أمام ألمانيا في النهائي. وسيعتمد الأمر كثيرا على مدى لياقة اجويرو ولافيتسي وبينما سيأمل عشاق كرة القدم في أن يدفع سابيا أخيرا بكامل قوته الهجومية فان سلاح ألمانيا الهجومي الفتاك قد يمنعه من ذلك.
342
| 11 يوليو 2014
صرح لويس فان جال المدير الفني لمنتخب هولندا لكرة القدم اليوم الجمعة بأنه كان يفضل خسارة فريقه 1/ 7 أمام الأرجنتين في الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم المقامة حاليا بالبرازيل، بدلا من الخسارة بالركلات الترجيحية عقب انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة بالتعادل السلبي. وقال المدرب الهولندي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد بالعاصمة برازيليا عشية مباراة منتخب بلاده أمام البرازيل لتحديد المركزين الثالث والرابع بالمونديال غدا السبت "إن الفريق حزين للغاية، الحلم الذي لن يعود قد تحطم مجددا". وأضاف "إن كل شيء كان يسير على ما يرام، وخسارة الفريق بهذه الطريقة كانت قاسية للغاية، كنت أفضل الخسارة 1/ 7 لأنك كنت ستخسر وقتها بوضوح"، في إشارة منه إلى خسارة البرازيل 1/ 7 أمام ألمانيا في مباراة الدور قبل النهائي الأخرى. وطالب فان جال من لاعبيه ضرورة تقديم هدية الوداع إليه خلال مباراة الغد أمام البرازيل، قبل رحيله عن المنتخب البرتقالي ليتولى تدريب فريق مانشستر يونايتد الانجليزي في الموسم القادم.ويأمل فان جال في أن يصبح فريقه أول منتخب هولندي ينهي بطولة كأس العالم بدون تلقي أي خسارة. وشدد فان جال "ينبغي علينا أن يكون هذا هو هدفنا القادم، نرغب في إنهاء البطولة بدون تلقي الخسارة، نريد أن نكتب تاريخا لهولندا التي دائما ما تتلقى الخسارة في مباراة واحدة على الأقل في كأس العالم". واستشهد مدرب هولندا بخسارة منتخب بلاده في نهائي مونديالي 1974 و1978.أضاف فان جال "أنا أشعر بخيبة أمل، لقد أتينا إلى هنا من أجل تحقيق هدف واحد، وكنا نشعر بثقة بالغة بأننا يمكننا تحقيقه، وتأكدنا من أن الحلم (كان من الممكن تحقيقه)، نحن لسنا أفضل فريق من حيث الأداء، ولكننا كنا نمتلك الحظوظ الأوفر للفوز، من المؤسف عدم تأهلنا إلى المباراة النهائية". من جانبه، صرح ديرك كاوت لاعب المنتخب الهولندي بأن هذا الفريق هو "أفضل منتخب هولندي اعتمد على الروح القتالية وامتلك ثقافة الفوز". أضاف "نريد أن نركب الطائرة عند عودتنا إلى هولندا ونحن نشعر بإحساس جيد، المركز الثالث سيكون أفضل بالنسبة لنا بالتأكيد".
178
| 11 يوليو 2014
يعتزم أليخاندرو سابيلا المدير الفني لمنتخب الأرجنتين لكرة القدم الرحيل عن منصبه عقب المباراة النهائية لبطولة كأس العالم المقامة حاليا بالبرازيل أمام منتخب ألمانيا بعد غد الأحد، حسبما أفادت وسائل الإعلام الأرجنتينية اليوم الجمعة نقلا عن وكيله. وصرح إيجوينو لوبيز، وكيل أعمال سابيلا، إلى صحيفة (أوليه) الرياضية الأرجنتينية "إن سابيلا سيرحل، بصرف النظر عما سيحدث، فإنه سيترك المنتخب الوطني، سواء توج بالبطولة أو لم يتوج بها، إنها نهاية مشواره مع الفريق". وأوضح لوبيز أن سابيلا خطط لذلك قبل انطلاق المونديال البرازيلي، ولكنه استدرك قائلا "إنه يمكن أن يعدل عن قراره، ولكني لا أعتقد أن ذلك سيحدث الآن". ويبدو أن سابيلا يتكتم على اتخاذ قراره بالرحيل، حتى تنتهي المواجهة المرتقبة التي تنتظر منتخب بلاده أمام ألمانيا، رغم تأكيدات لوبيز برغبة اتحاد الكرة الأرجنتيني في بقائه مدربا للأرجنتين. أضاف لوبيز "فكرة أليخاندرو، تختلف تماما عن المسئولين، حيث يرى أن مشواره انتهى مع الفريق، إنه يعتقد دائما أنه ينبغي عليه الرحيل بانتهاء كأس العالم".
196
| 11 يوليو 2014
مساحة إعلانية
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
18290
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
7580
| 09 سبتمبر 2025
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
7140
| 10 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6714
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
5628
| 10 سبتمبر 2025
تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالاً هاتفياً اليوم، من فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات...
4156
| 09 سبتمبر 2025
كشفت وزارة الداخلية عن هوية أحد شهداء الاعتداء الذي استهدف يوم أمس الثلاثاء أحد المقرات السكنية التي يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب...
4056
| 10 سبتمبر 2025