حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تسلمت وزارة السياحة والآثار الفلسطينية قطعة أثرية نادرة تم تهريبها من فلسطين إلى أمريكا. وفي تصريح لها، ثمنت رولا معايعة، وزيرة السياحة والآثار الفلسطينية، الجهود الأمريكية لضبط هذه القطعة الأثرية وإعادتها إلى فلسطين، بما ينسجم مع القوانين الدولية ذات الخصوص، وبما يكافح سرقة الآثار، مشيرة إلى أن فلسطين تجد صعوبة في الوصول إلى المواقع الأثرية وحمايتها في ظل حكم الاحتلال الإسرائيلي، وعدم سيطرتها على المعابر والحدود، وعلى تلك المواقع، خاصة الموجودة في مناطق ج، والتي تشكل ما نسبته 60% من المواقع والمعالم الأثرية. وذكرت أن فلسطين تعاني من سرقة الآثار والتنقيب غير الشرعي عنها، وعدم التزام الاحتلال بالمواثيق الدولية ذات الصلة. وتحدثت عن أهمية القطعة التي جرت استعادتها، والتي تكتسب قيمتها العلمية والأثرية الحقيقية في موقعها الأصلي، حيث إنها أداة لمستحضرات التجميل، وتستخدم لوضع البخور عليها، وتعود للحضارة الآشورية 700 - 800 قبل الميلاد، وبناء على المعلومات من الجانب الأمريكي فإن التحقيقات التي أجريت أظهرت أن القطعة سرقت من خربة الكوم في الخليل.
707
| 06 يناير 2023
عبدالله المريخي لـ الشرق: خاطبت الجهات المعنية حول متحف الخور وما زلت أنتظر رداً المتحف يعرض أسلوب حياة الخور قديماً ويحتضن مقتنيات أهل المدينة المبنى يتألف من طابقين وكل طابق عبارة عن قاعة كبيرة أهالي الخور ينتظرون الافتتاح وتزويد المتحف بمقتنيات أثرية جديدة يعد متحف الخور من أقدم المتاحف الموجودة في الدولة، إذ يحتضن مقتنيات ومعروضات لأهالي منطقة الخور، ويعرض أسلوب حياة الخور قديما بالإضافة إلى المكتشفات الأثرية التي تم العثور عليها في المنطقة وما حولها.. ويعرض المتحف - الذي يعد الوحيد في شمال الدولة وتم افتتاحه عام 1987م- آثار منطقة الخور التي يعود تاريخها إلى العصر الحجري الأول والعصر البرونزي الأوسط، إضافة إلى أسلوب حياة سكان المنطقة في الماضي، في حين يعرض أسطورة مي وغيلان من تراث الخور، والحياة البحرية والأعمال الحرفية لسكان هذه المدينة. وفي عام 2006 شهد مبنى المتحف إعادة بنائه وترميمه الذي استغرق ما يقارب سنتين، ويتألف المبنى من طابقين وكل طابق عبارة عن قاعة كبيرة طولها 12مترا وعرضها 6 أمتار إلا أن المتحف ظل مغلقاً أمام الزوار الجمهور حتى يوماً هذا، الأمر الذي دعا أهالي الخور والمهتمين بالحركة التراثية في الدولة، بطرح العديد من التساؤلات حول أسباب عدم افتتاح المتحف على الرغم من الانتهاء من صيانته منذ أكثر من عشر سنوات؟! الشرق تواصلت مع عضو المجلس البلدي عن الدائرة (25) الخور، السيد عبدالله المريخي، الذي بدوره طرح تساؤلاً حول استمرار إغلاق متحف الخور أمام أهالي المنطقة والزوار بالرغم من الانتهاء من صيانة المبنى منذ أكثر من عشر سنوات، دون معرفة الأسباب الحقيقية وراء استمرار إغلاقه حتى الآن، لافتاً إلى أنه قام مؤخراً بمخاطبة الجهات المعنية، ولا يزال ينتظر رداً من جانبهم. مكتشفات تاريخية وقال المريخي إنه في عام 1987 تم ترميم المبنى الذي كان مقرا للشرطة ليصبح متحفا إقليميا عاما، وفي عام 2006، تم إعادة بنائه وترميمه، واستغرق ذلك ما يقارب سنتين، إلا أنه ظل مغلقاً حتى الآن، موضحاً أن متحف الخور يحتضن مقتنيات ومعروضات لأهالي منطقة الخور، ويعرض أسلوب حياة الخور قديما، بالإضافة إلى المكتشفات الأثرية التي تعود للعصر النيوليتي والبرونزي الوسيط التي تم العثور عليها في المنطقة ما حولها. وتابع: يقع مبنى متحف الخور على الوجهة البحرية لمدينة الخور، ويتألف من طابقين وكل طابق عبارة عن قاعة كبيرة طولها 12مترا وعرضها 6، خصصت القاعة السفلى لقسم البيئة البشرية (الانثروبولوجيا) حيث يوجد عرض للحياة البرية والبحرية، والعادات والتقاليد الخاصة بالصيد والغوص وصناعة السفن ودايوراما تمثل قاع البحر، أما القاعة العليا فقد خُصصت للآثار التي تم اكتشافها في منطقة الخور وما حولها حيث يتم عرض المخلفات التي تعود للعصر الحجري الحديث والعصر البرونزي الوسيط، لافتاً إلى أن أهالي الخور ينتظرون بشغف افتتاح المتحف، وأنهم على أتم الاستعداد لتزويد المتحف بمقتنيات أثرية وتراثية تروي حكاية الماضي والأجداد في هذه المدينة التاريخية. أهمية التراث حول أهمية المحافظة على التراث والمتاحف التاريخية شدد السيد عبدالله المريخي على ضرورة المحافظة على التراث والمباني الأثرية التاريخية، بما في ذلك المتاحف التي تقع خارج الدوحة، مؤكداً أن التراث يعد رديفاً للماضي، وأنه منبع لا يجف من المعرفة ومصدر هام للإبداع، ومشيراً إلى أن منطقة الخور تعد من المناطق التراثية في الدولة، والتي لا يزال أهلها يرتبطون بالحياة البحرية، وبحياة الأجداد والآباء.
4262
| 23 سبتمبر 2019
وقع السيد حمد جمعة المناعي مدير بلدية الشمال مذكرة تفاهم مع متاحف قطر، ويمثلها السيد أحمد النملة الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، وتنص المذكرة على أن تقوم بلدية الشمال بالتعاون في توعية المجتمع المحلي بأهمية الآثار، علاوة على العمل على تنظيف شاطئ الزبارة شهرياً.
555
| 06 مارس 2019
أكد السيد عمر سليمان وزير الثقافة والسياحة والآثار في السودان، دخول مناطق دارفور ضمن منظومة السياحة في البلاد، نتيجة لتقدم عملية السلام وتحقق الامن والاستقرار الكامل في دارفور، بجانب مناطق اخري في ولايات البحر الاحمر شرقي البلاد ونهر النيل والشمالية . وأوضح سليمان، في تصريحات له امس، أن ايرادات السياحة هذا العام تجاوزت حتى الآن 500 مليون دولار مع زيادة عدد السياح بنسبة 3% عن العام الماضي حيث بلغ عددهم 400 الف سائح . وكشف وزير السياحة في السودان عن وجود توجيهات رئاسية عليا بتسهيل وتبسيط اجراءات دخول السياح للبلاد، متوقعا ان تشهد الفترة المقبلة تقدما في هذا المجال .
3082
| 11 نوفمبر 2018
أكد السيد فيصل النعيمي مدير إدارة الآثار في متاحف قطر، أن الاكتشافات الأثرية الجديدة والمتواصلة لمتاحف قطر تعمل على معرفة طبيعة الجغرافيا القطرية قديماً، وتساعد في فهم التاريخ القطري القديم. وقال مدير إدارة الآثار، في مقابلة مع وكالة الأنباء القطرية قنا، إن جهود متاحف قطر متواصلة في أعمال التنقيب في الموسم القادم عقب انتهاء فصل الصيف، من خلال بعثات علمية متخصصة سواء من داخل قطر أو خارجها، وذلك في المواقع الأثرية المعروفة في قطر، حيث يتم الاستعداد لاستقبال مواسم جديدة للاتفاق على نقاط بحث علمي، ويوجد تواصل مع مظلات علمية ذات كفاءة يتم الترتيب حالياً لإطلاق مشاريع بحثية جديدة. وأوضح أنه من أهم المواقع المرشحة للتنقيب بها هي موقع أم الماء، يغبي، وهي منطقة قريبة من منطقة مروب والتي يرجع تاريخها إلى العصر العباسي، وهي لا تقع على الساحل، وتضم نحو مائتي وحدة سكنية شُيِّدت على شكل مجموعات، قصر سكني، مشاغل ومسجدين، كما كشفت الحفريات أيضا عن مجموعة من القبور منتشرة حول البيوت، ولذا تتم مواصلة الحفريات والتنقيب في هذه المناطق، إضافة إلى مواصلة التنقيب في منطقة فويرط التاريخية، التي تقع في الشمال الشرقي لدولة قطر. وأكد النعيمي أن إدارة الآثار تعطي أهمية بالغة للآثار الغارقة تحت الماء، ويتم التنقيبب عنها في المياه القطرية، للاستفادة من الكشف عنها، للتعرف على تاريخ شبه الجزيرة القطرية وعلاقة الإنسان بالبحر وليس الآثار فقط، ولكن لمعرفة طبيعة المياه في المنطقة أيضاً وتاريخ منسوبها، فقبل 18 ألف سنة لم يكن الخليج موجوداً، وبفعل الاحتباس الحراري ارتفع المنسوب وتشكل الخليج، وظهرت خارطة قطر، وطبقاً لدراسات متخصصة فقد ارتفع منسوب المياه مرة أخرى على مر التاريخ، فظهرت الشواطئ المتحجرة في قطر، مما يعطي فكرة عن المناخ القديم وطبيعة الأرض وتشكيل خريطة قطر، لافتاً إلى أن هناك نتائج للتنقيب لم يتم إعلان نتائجها بشكل كامل حتى الآن، مشيراً إلى أنه مازالت نتائج هذه الاكتشافات في مختبرات أوروبية لتحديد تاريخها بدقة. وحول المواءمة بين التنقيب الأثري المستمر في قطر والنهضة العمرانية التي تشهدها الدولة ودور إدارة الآثار في ذلك قال: هذا الأمر قائم بالفعل، وسوف أعطي مثلاً على ذلك وهو ميناء حمد، فهو يمتد على رقعة 15 كيلومتراً طولاً وكانت المحافظة على الموقع الموجود في هذه المساحة وهو مخطط أم الحول من خلال سور يحيطها، ففي هذا الموقع تم إنشاء مشروع اقتصادي ضخم، ومع ذلك تمت المحافظة على الموقع الأثري، وهناك مثال آخر جزيرة بن غنام، وهي جزيرة مهمة أشارت لها عدة بعثات من منتصف القرن الماضي، خاصة البعثة الدنماركية، وتم التنقيب فيها وتم العثور على آثار جنائزية، تلتها البعثة الفرنسية في الجزيرة أيضاً، ثم البريطانية بالتعاون مع فريق متاحف قطر عام 2000، وتم التواصل إلى عدة اكتشافات مثل وحدات بنائية ومواقد نار، فظهرت مكتشفات كثيرة منها كميات ضخمة من القواقع (الميورك) التي كانت تنتج منها الصبغة الأرجوانية، وهي فترة زمنية، وهذه من ضمن المشاريع التي تمت المحافظة عليها.. مؤكدا أن كافة المؤسسات تتعاون في تحقيق ذلك لمراعاة البعد الأثري، فقبل البدء بالمشروع يتم الاتصال بمتاحف قطر، ويتم عمل الدراسة الموجود لنقوم بالتوازن بين المحافظة على الآثار وبين النهضة العمرانية. وحول جهود متاحف قطر في التعريف بالمواقع الأثرية المكتشفة، قال السيد فيصل النعيمي مدير إدارة الآثار في متاحف قطر، في حديثه لـ قنا، لدينا خطط تعريفية بالمواقع وأنشطة دائمة للتعريف بالمواقع الأثرية، خاصة موقع الزبارة والمسجل على قائمة التراث العالمي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو، ويقام فيه أنشطة تعليمية خلال موسم الشتاء، وقد أضيفت للأنشطة العام الماضي ورش تعليمية مختصة بتاريخ قطر حول كيفية إنتاج الصبغة الأرجوانية من القواقع البحرية، حيث اشتهرت صناعة الصبغة الأرجوانية في موقع قطري هو جزيرة بن غنام يعود لفترة العنصر البرونزي لأكثر من 3500 سنة، وتقع على الساحل الشرقي لقطر في موقع محمي داخل خليج خور الشقيق، وقد لاقت هذه الورش إقبالا كبيرا لأنها لها علاقة مباشرة بالتاريخ القطري، وهذا ما نسعى إليه ليس الحفاظ على الآثار فقط ولكن التعريف بالتاريخ القطري أيضاً. وعن اكتشاف موضع أثري جديد مؤخراً به نقوش صخرية ودلالة ذلك، أضاف النعيمي ان اكتشافات النقوش الصخرية غالباً ما تكون بمحازاة الساحل امتدادا من الوكرة إلى أقصى شمال قطر مرورا بفريحة والمناطق الغربية، ولكن الموقع الأخير الذي اكتشف مؤخرا يقع جنوب منطقة أم باب، وهذا الموقع الذي تم اكتشافه بالتعاون من المجتمع المحلي، حيث اكتشفه المواطن علي مطر الدوسري، وهو من أهل هذه المنطقة ولفت انتباهه هذه النقوش فعرف بوجود علاقة بين المواقع التي تم الإعلان عنها قبل ذلك وبين هذا الموقع فتمت مباشرة الموقع ويقع على مساحة 15 هكتاراً، ويتميز بنوع من النقوش تأخذ شكلًا يُعرَف بين أخصائي الآثار باسم الوردة، وهي عبارة عن دائرة مركزية يحيط بها العديد من الدوائر الأخرى ما بين 6 أو 9 دوائر، لافتاً إلى أن هذا النوع من النقوش لا يوجد في منطقة الخليج إلا في قطر، ويُعتَقد بأن هذه النقوش ترمز لإحدى الألعاب الشعبية القديمة التي اعتاد الأطفال ممارستها وأن هذا الاكتشاف سوف يسهم في تغيير الخريطة الحالية للنقوش الصخرية في الدولة بشكل كامل. وحول الدلات العلمية لهذه النقوش، أوضح انه تم نشر عدة مقالات في محافل دولية وقطر حظيت بنصيب كبير من البحث والتنقيب من خلال البعثات العلمية، فرأى أغلبها أنها رموز أو ترجع لألعاب شعبية، ومع الاكتشاف الأخير كانت نقوش محددة وحتى الآن لم يتم تحديد أي عصر تنتمي إليه هذه النقوش، فهي مازالت في طور البحث، ولكن تم إجراء عملية تحليل النقوش الصخرية من خلال الطبقة التي نمت عليها داخل النقش في منطقة الجساسية والتي اكتشفت من قبل وتحتوي على اكثر من 900 نقش فتم التوصل بما يرجح أنها تعود إلى 350 سنة تقريبا في قطر. وأضاف أن النقوش الصخرية في قطر تنقسم إلى 5 أصناف أشكال آدمية، أو حيوانية، أو مراكب، لعب، ورموز غير مفهومة تكون مركبة منها نقوش منفردة ونقوش مركبة، وأن النقش له طريقتان في قطر نقش غائر ونقش ناقر، مشددا على أهمية هذه النقوش في أن تكون لها خارطة أثرية تحمل نقوش وموقعها الجغرافي في شبه جزيرة قطر وتوثيقها بشكل صحيح لأن الأحجار في قطر كلسية وليست صلدة مما يسهل عليها النقش. وحول دور إدارة الآثار في متاحف قطر في المحافظة على المواقع وتوثيقها، قال إن توثيقه بشكل علمي منهجي يضمن معرفة النقش إذا طرأ عليه تغيير فهو ضرورة بالنسبة للآثار، من خلال رسم النقش في الحجر وتصويره وتحديد الاطار الجغرافي الخاص بالموقع مما يعطي توثيقاً صحيحاً. وعن وجود فكرة للتنقيب الأثري في هذا الموقع المكتشف مؤخرا، قال السيد فيصل النعيمي مدير إدارة الآثار في متاحف قطر، لوكالة الأنباء القطرية لـ /قنا/، هذا الموقع يوجد به وحدة بنائية مربعة الشكل موجودة من ضمن النقوش وسيتبن مستقبلا إذا كان لها علاقة بالنقوش أو لا، لأن أغلب المواقع الأثرية لها ارتباط بأكثر من فترة زمنية، لافتاً إلى أن متاحف قطر ترحب بالتعاون مع المجتمع المحلي في الاكتشافات الأثرية، وقد نظمت منذ عامين برنامجا تطوعيا لإشراك المجتمع المحلي للتعرف على الآثار، ويمكن التواصل مع متاحف قطر للتأكد من أي شيء يتعلق بالآثار القطرية سواء من خلال التواصل مباشرة أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها للمحافظة على آثار دولة قطر.
4663
| 22 يوليو 2018
3 % نموا في أعداد الزائرين خلال الربع الأول قال وزير السياحة والحياة البرية بالسودان محمد أبو زيد في حديث لـ (الشرق) إن ترميم وصيانة الآثار بالولاية الشمالية ونهر النيل بواسطة المشروع القطري جعلها مناطق جذب للسياح لما تتميز به الولاية من معالم سياحية نادرة و جاذبة، مؤكدا أن عدد السياح يتضاعف بصورة كبيرة. ومن جانبه أعلن وزير الدولة بوزارة السياحة السودانية، عادل حامد، ارتفاع أعداد السياحة الوافدة إلى البلاد في الربع الأول من 2018، إلى حوالي 208 آلاف سائح، بنسبة زيادة 3% خلال الفترة المماثلة من العام الماضي... وأشار حامد لارتفاع طرأ على عائدات السياحة في الربع الأول مقارنة بالعام الماضي، حيث حققت عائد 260 مليون دولار، بزيادة 2.2% عن عائدات الربع الأول 2017. وقال إن السودان نال مؤخراً لأول مرة في تاريخه، عضوية المكتب التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية، التابعة للأمم المتحدة..أُعلن عن خطة خمسية حكومية بدأت في 2015، تستهدف زيادة أعداد السياح الأجانب إلى خمسة ملايين بحلول 2020. من جهتهم أشار أعضاء في البرلمان السوداني إلى أهمية السياحة ودورها في دعم الاقتصاد الوطني بالعملة الأجنبية ودعوا إلى التوعية والتثقيف بأهمية السياحة مشيرين إلى بعض الدول التي تعد السياحة فيها مصدرا رئيسيا في جميع مدخلاتها ، وشددوا على أهمية بعض المناطق التي يجب إدخالها ضمن السياحة لجمالها وما تتمتع به من مناظر خلابة وشددوا على فتح النيل للسياحة باعتباره محط أنظار العالم ونادوا بإدخال الترويج للسياحة وتعبيد الطرق واقترح البعض عقد شراكات لإنعاش السياحة بالبلاد وتشييد فنادق مؤهلة وخلق محميات جديدة في جنوب وغرب كردفان ودارفور حتى يتصدر السودان موقعا متقدما في مجال السياحة.
1577
| 13 مايو 2018
أكد وزير السياحة والحياة البرية السوداني محمد أبو زيد أن اكتشاف المشروع القطري للآلاف من المواقع الأثرية المميزة سوف يسهم في كتابة تاريخ السودان فضلا عن أنها تشكل إضافة حقيقية للمتاحف السودانية ، منوها إلى أن كل القطع المكتشفة ستؤول للهيئة العامة للآثار والمتاحف حسب ما ينص عليه قانون حماية الآثار لعام 1991 . وأشار سعادته لـ الشرق أن البعثات العاملة قامت بمضاعفة المساحات المنقبة في المواقع الأثرية مما يعني اكتشاف معلومات جديدة فضلا عن حماية وتسوير أكثر من أربعين موقعاً أثرياً كانت مهددة بالزوال، مشيرا إلى صيانة وترميم عشرات الصروح التاريخية، وأضاف سعادة الوزير ان المشروع القطري قام بتمويل 41 بعثة أثرية من 10 جنسيات مختلفة سودانية وأوربية وأمريكية وكندية، لتقوم بأعمال المسح الأثري لاكتشاف مواقع جديدة والتنقيب، وحماية المواقع والصيانة والترميم، وتزويد المواقع الأثرية الصروحية بالخدمات الأساسية . وأوضح وزير السياحة أن هناك خمس عشرة بعثة أجنبية وست بعثات وطنية تابعة للمشروع تعمل في ولاية نهر النيل وقد توصلت إلى استكشافات عديدة تساهم في أن تكون الولاية مقصدا سياحيا. وأشار إلى الاستكشافات التي توصلت لها البعثات واكتشاف الفخار وقيام صناعة للحديد خلال السنوات الثلاث القادمة. من جهة أخرى أكد وزير الاستثمار والسياحة بولاية نهر النيل المهندس محمود محمد حامد أن ولايته طرحت مشروعات جديدة للمشروع السوداني القطري للآثار منها استكمال متحف البجراوية وقيام مصنع للحديد وتغيير مدخل البجراوية عقب الانتهاء من تقييم المشروعات التي نفذت من قبل بعثة المشروع بنهاية ابريل الجاري. وقال إن الولاية أعدت مشروعات جديدة منها استكمال متحف البجراوية وتحويل مدخل البجراوية من الجزء الغربي إلى الجزء الجنوبي الشرقي مقابل الأهرامات، بالإضافة إلى إنشاء مسرح وغرفة لعرض المنتجات اليدوية التقليدية وإنشاء متحف في النقعة والمصورات الذي أعد تصميمه. من جهته أعرب مدير إدارة حماية المواقع الخارجية في قطاع الآثار والحفاظ المعماري بمتاحف قطر البروفيسور توماس ليستين عن رضائه لما حققه المشروع القطري من أهداف، منوها أنه لا توجد حالياً خطط واضحة لتنفيذ مشروع مماثل، مؤكداً تجاوز الاستثمارات في التراث السوداني الخمسين مليون دولار عند نهاية المشروع.. وأطلقت دولة قطر و السودان المشروع القطري السوداني للآثار عام 2013، بحجم تمويل بلغ 135 مليون دولار من دولة قطر وهو مشروع يرمي إلى دعم استكشاف التراث القديم الغنيّ للسودان وإلى المساهمة في المحافظة عليه للأجيال المقبلة وتعزيز السياحة المحلية والدولية في المواقع ذات الأهمية الثقافية .
1798
| 16 أبريل 2018
شن صحفيون مصريون هجوما حادا على الإمارات، بعد الكشف عن عرضها مقتنيات تاريخية تعود إلى عصر الفراعنة، في «متحف اللوفر بأبوظبي» ويحقق النائب العام المصري، في بلاغ بأن المتحف يضم العديد من الآثار الفرعونية المصرية، ومن بينها توابيت كاملة كبيرة الحجم، وقال زاهي حواس الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للآثار المصرية: إن «المصالح مع بلدان العالم المختلفة، لا تبرر نهب الآثار المصرية، وتحويلها إلى بضاعة تباع وتشترى في مشروعات متحفية تقام في دول أخرى، مثلما يحدث الآن بين باريس وأبوظبي». ولفت حواس إلى أن «المجلس لن يتعامل مع الإمارات في هذا الصدد إلا في حدود ضيقة، لأن الكُرة في الملعب الفرنسي، وأنه ارسل خطابا إلى الحكومة الفرنسية، لمنع سفر آثارنا المصرية الموجودة بملكية متحف اللوفر إلى الإمارات، خوفاً عليها من التعرض للتلف وأضرار النقل». ويضم لوفر ابو ظبي جنائزية للملكة «دوات حتحور حنوت تاوي»، وأحد التماثيل القديمة لـ «أبوالهول» الذي يعود تاريخه إلى القرن السادس قبل الميلاد، وغيرها من التماثيل والأعمال الفنية.
1222
| 02 أبريل 2018
زارها 5 ملايين سائح أعلن السيد محمد أبوزيد مصطفى وزير السياحة والآثار والحياة البرية في السودان البدء في تنفيذ خطط استراتيجية لزيادة عدد السائحين إلى 5 ملايين سائح في العام مستفيدة من حالة الانفراج والانفتاح في العلاقات الخارجية للبلاد والاتفاقيات ومذكرات التفاهم الموقعة مع الصين وتركيا ومنظمة السياحة العالمية. وأضاف الوزير السوداني في تصريحات لوكالة الأنباء القطرية قنا أن وزارته ستستفيد من الدعم الذي تقدمه دولة قطر في مجالات سياحة الآثار في ولايتي الشمالية ونهر النيل والذي أدى لزيادة القدوم السياحي بصورة ملحوظة دفعت نحو المزيد من ترقية هذا المجال. وأكد وزير السياحة السوداني أن شرق السودان سيلقى نصيبا وافرا في مجال السياحة من خلال المشروعات التركية لتأهيل مدينة سواكن الأثرية وترقية جزيرة سنقنيب السياحية ومشروع منتجع شنعاب العالمي الذي ستنفذه روسيا على البحر الأحمر. وقال إن توجه الدولة بتسهيل إجراءات الدخول وحركة السياح تعتبر من أهم المحفزات التي ستثري الجانب السياحي لأنها أزالت أكبر العقبات التي كانت تحد من زيادة عدد السياح، لافتا إلى أن عدد السياح حاليا يبلغ مليون سائح في العام وأن العدد سيبدأ في الزيادة اعتبارا من موسم 2018 من خلال الاستفادة من التعدد المناخي للبلاد.
1081
| 10 فبراير 2018
باعتبارها من المعالم التاريخية.. تواصل متاحف قطر جهودها في عملية البحث والتنقيب عن الآثار التي تشكل جزءاً هاماً من تاريخ قطر وثقافتها وتراثها الأصيل، وقد أطلقت متاحف قطر في هذا الإطار مشروعاً لتوثيق الآبار القطرية وحفظها باعتبارها من المعالم التاريخية. حيث وثقت متاحف قطر حتى الآن أكثر من 107 آبار وعيون، وذلك في أماكن متفرقة من الدولة، إذ تم تسجيل مواقع الآبار والعيون بدقة، في حين تم تسجيل التقنية المستخدمة في بنائها وتاريخها والتقاليد المرتبطة بها استنادا إلى مقابلات تم إجراؤها مع السكان المحليين. وأوضحت متاحف قطر عبر موقعها الإلكتروني أن الآبار لعبت في الماضي دورا هاما كونها المصدر الرئيسي للمياه الطبيعية في غياب أنهار دائمة في قطر، إلا أن اليوم لم تعد من المصادر الأساسية للمياه كما كانت في السابق، فمواقعها تحت الأرض وفي مناطق غير مأهولة بالسكان، جعلت معظمها يجف ويتقهقر. عين حيلتان وتعتبر عين حيلتان بمدينة الخور من أهم العيون التي أعادت متاحف قطر ترميمها وتوثيقها بهدف المحافظة عليها، حيث تقع العين على الساحل الغربي للخور، وهي اسطوانية الشكل مبنية من الحصى والطين والجص، وكانت سببًا رئيسيًا لاستقرار قبيلة المهاندة بالمدينة، وتنقل عين حيلتان لسكان قطر الحكايات المحلية أنه منذ قرابة 150 عاما، عثرت مجموعة من القناصين على هذه العين عن طريق الصدفة عندما كانوا يحاولون الإمساك بأرنب بري، كما تتحدث بعض المصادر الشفهية القديمة، عن قدرة مياه هذه العين الاستثنائية على علاج العديد من الأمراض، ما دعا السكان المحليين إلى إطلاق اسم الطبيب عليها، وكانت العين في الماضي تُغلق لوقف تدفق المياه من أجل تنظيفها وصيانتها، إذ كانت تُفرغ وتُنَظّف جدرانها الداخلية باستخدام الخيش، أما اليوم فيحرص فريق العمل الخاص بالصون المعماري التابع لمتاحف قطر على صيانتها والإشراف عليها. المواقع التراثية توفر متاحف قطر دليلا خاصا بالمواقع التراثية في دولة قطر، حيث يحتضن الدليل معلومات هامة ودقيقة حول تلك المواقع، وما تشكل من أهمية تاريخية وحضارية تسهم في تعزيز التراث والهوية الوطنية لدى أفراد المجتمع والأجيال القادمة، في حين تعتبر مصدراً هاماً في جذب السياح من كل أنحاء العالم.
5225
| 10 فبراير 2018
المزروعة تبوح بأحداث تاريخية مهمة.. فيصل النعيمي لـالشرق: الهيكل البشري ذو دلالة على حدث تاريخي بالمنطقة كشفنا عن عدد من المدافن في المزروعة متاحف قطر تقوم بعملية تنقيب واسعة في عدد من المناطق بالدولة كشفت متاحف قطر، ضمن جهودها في مجال المسح الأثري والتنقيب، عن وجود هيكل بشري يعود عمره إلى (500) سنة ما قبل الإسلام، وذلك في منطقة المزروعة شمال أم صلال، في دلالة واضحة على أن للمنطقة أهمية تاريخية لا تقل أهمية عن المناطق التاريخية الأخرى في العالم. وقامت أول بعثة دنماركية في الآثار، بإجراء أول عملية تنقيب في منطقة المزروعة عام 1956، حيث كشفت عن وجود هيكلين بشريين في المنطقة، واستناداً إلى ذلك التقرير، قامت إدارة الآثار في متاحف قطر بإجراء أعمال تنقيب واسعة في المنطقة ليتم الكشف عن عدد من المدافن في الموقع. منطقة تاريخية السيد فيصل عبدالله النعيمي قال في تصريحات خاصة لـالشرق إن الكشف عن هيكل بشري يعود إلى (500) سنة بمنطقة المزروعة يأتي ضمن الدراسة المسحية وعملية التنقيب الواسعة التي تقوم بها متاحف قطر في عدد من المناطق في الدولة لتوثيق المواقع الأثرية الطبيعية في عصور ما قبل وبعد التاريخ، لافتاً إلى أنه قد تم تسجيل عدة شواهد على الاستيطان البشري في عدة مواقع قطرية، مما يعزز ذلك الهوية والبعد الثقافي في قطر. وأضاف حول الهيكل البشري الذي تم الكشف عنه في منطقة المزروعة قائلا: قامت إدارة الآثار التابعة لمتاحف قطر ضمن جهودها في مجال المسح الأثري والتنقيب، بالتنقيب في عدة مواقع بمنطقة المزروعة شمال أم صلال، وقد تم الكشف عن وجود هيكل بشري يعود عمره إلى (500) سنة ما قبل الإسلام، إحدى الأذرع مفقودة، بينما بقية الأعضاء تم دفنها عند القدمين، وتوجد هناك أثار شظية في الجمجمة. موضحاً أن أول بعثة دنماركية في الآثار، قد قامت في عام 1956 بإجراء أول عملية تنقيب في منطقة المزروعة والتي كشفت عن وجود هيكلين بشريين في المنطقة، وبجانبهما دفن 35 رأس سهم إحدى الأسهم مغروسة في الساعد، الأمر الذي يؤكد لنا بأن هناك حدثا تاريخيا وقع في منطقة المزروعة، وأن المنطقة لها بعد تاريخي لا يقل أهمية عن المناطق التاريخية في العالم. المستوطنات القديمة قامت متاحف قطر بأعمال تنقيب واسعة في عدد من المستوطنات القديمة الموجودة في جميع أنحاء قطر، ومن أبرز تلك المستوطنات موقع الرويضة الأثري الذي يعد اليوم أحد أكبر المواقع الأثرية بشمال قطر، حيث تمتد على ما يزيد عن كيلومترين ونصف الكيلومتر على طول شاطئ خليج ضحل، وقد أسفرت الحفريات عن رفع النقاب عن قلعة كبيرة، وبيت فخم، وبئرين، إلى جانب مجموعة من المخازن ومسجد، ومحل لإصلاح السفن ومقبرة مسورة بالإضافة إلى بقايا العديد من البنى المؤقتة، وتبين الاكتشافات من البحر على وجود علاقات تجارية واسعة النطاق حيث تم العثور على أكواب خزفية من الصين، اليابان وميانمار (بورما)، وأواني فخارية مصنوعة من عجينة مزججة من إيران بالإضافة إلى خزف من أوربا، كما وتم الكشف عن أدوات أثرية في موقع فريحة وكان عبارة عن بلدة صغيرة ومهجورة تقع على خليج ضحل وتبعد نحو خمس كيلومترات شمال مدينة الزبارة. وأشارت الحفريات أن البلدة تعود إلى أوائل القرن الثامن عشر وحتى منتصف القرن التاسع عشر، حيث كانت تنمو تارة وتتراجع تارة أخرى، مما انعكست هذه التغييرات في الثروة والسكان على المباني، إلى جانب القيام بأعمال تنقيب في مروب المستوطنة الإسلامية الكبيرة الوحيدة في قطر التي تعود إلى العصور الوسطى والتي لا تقع على الساحل، حيث تضم نحو مائتي وحدة سكنية شُيِّدت على شكل مجموعات، قصر سكني، ومشاغل ومسجدين، كما كشفت الحفريات أيضا عن مجموعة من القبور منتشرة حول البيوت. دراسة مسحية لجنوب قطر.. الاستيطان البشري أجرت متاحف قطر دراسة مسحية سابقة في جنوب قطر، بالتعاون مع المعهد الألماني للآثار، حيث كشفت الدراسة التي تم الإعلان عنها في مايو الماضي، أن جنوب قطر به العديد من القرى والمستوطنات والآبار التي تدل على أنها كانت مقر استيطان فمن خلال عملية التنقيب في موقعين أم الحول و العسيلة تم الكشف عن الكثير من الآثار كالزجاجات والقطع والعملات المعدنية، في حين تم رصد لحياة البداوة والرعاة واستخدام الآبار والجمال مما يدلل على وجود مجتمعات رحالة. وقد تم التنقيب في 14 موقعاً بمنطقة العسيلة والكشف عن (7000) قطعة صوانية تم توثيقها إلى جانب وجود قلعة ومخيمات ومدفئة وفخاريات، أما منطقة أم الحول والتي تعد مستوطنه ساحلية محاطة ببحيرة، حيث تم من خلال عملية التنقيب اكتشاف (20) بيتا يضم كل منها فناءً كبيرا وغرفا صغيرة، بالإضافة إلى وجود مدفئة وبقايا سمك، وبعض القطع المعدنية، الأمر الذي يوضح على أن هذه المنطقة كانت مرتبطة بظروف اقتصادية وسياسية وأن سكانها كانوا من الأغنياء وقد مرت بأزمات سياسية كبيرة.
5857
| 03 يناير 2018
أعلن محمد أبو زيد مصطفى، وزير السياحة والآثار والحياة البرية في السودان، أن بلاده شرعت في اتخاذ الخطوات اللازمة لاسترداد عدد كبير من القطع الأثرية النادرة الموجودة في متاحف عالمية، إنفاذاً لتوجيهات الرئيس السوداني عمر البشير باستعادة هذه الآثار وتأكيد ملكيتها للسودان. وقال الوزير السوداني، في تصريحات صحفية، إن اللجنة المكلفة بهذا الأمر، باشرت مهامها وفي مقدمة ذلك بحث سبل المصادقة على الاتفاقية الدولية لحماية الآثار والتراث التي تمكن السودان من استعادة الآثار الموجودة في الخارج، مؤكداً أنه لا توجد أية عوائق أمام عملية الانضمام، وسيتم التواصل مع منظمة اليونسكو لتحقيق هذا المطلب. وأشار في الوقت ذاته إلى أن الآثار التي نهبت وتم تهريبها للخارج معروفة ومرصودة من قبل الجهات المختصة التي أعدت مصفوفة تضم عددها ومتاحفها التي تعرضها ودولها، لافتاً إلى أنها خرجت في إطار قوانين الاستعمار وأن عملية استعادتها تتم عبر الطرق القانونية أولها المصادقة على الاتفاقيات العالمية التي تمكن من ذلك مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد إنفاذ مشروع جمع الآثار بدعم رئاسي. وكشف الوزير إلى وجود أكثر من 40 ألف قطعة أثرية في المخازن سيتم عرضها عقب اكتمال مشروعات تأهيل المتحف القومي وإنشاء متاحف في الولايات وإضافة متحف التاريخ الحديث.
3918
| 11 نوفمبر 2017
كشفت أعمال الحفر والتنقيب عن الآثار في مدينة "كانيش" في ولاية "قيصري" وسط تركيا إن سكان الأناضول تعلموا وبدأوا الكتابة والقراءة قبل نحو 4 آلاف عام. وقال فكري كولاك أوغلو رئيس هيئة التنقيب عن الآثار في المدينة "أن أعمال الحفر تتواصل في المنطقة منذ 70 عامًا، وقد أخرجت 23 ألف قطعة أثرية حتى اليوم تتضمن كتابات مسمارية لتجار آشوريين وتجار من سكان الأناضول". وأضاف أن مدينة "كانيش" تعتبر من أكبر مدن الأناضول، ويعود تاريخيها إلى الألفية الثانية قبل الميلاد. يذكر أن العدد الأكبر من هذه القطع يعرض حاليًا، بمتحف "حضارات الأناضول" في العاصمة "أنقرة".
875
| 11 سبتمبر 2017
عثر علماء أثار أتراك على قلم برونزي يقدر عمره بنحو 1800 عاما في مدينة أسوس الأثرية، بولاية جناق قلعة شمال غربي تركيا. وتقع بقايا المدينة الأثرية بقضاء أيواجيك، حيث تتواصل فيها أعمال التنقيب، برئاسة البروفيسور نور الدين أرصلان، رئيس قسم الآثار بجامعة 18 مارس في الولاية. وفي تصريح للأناضول، قال أرصلان إنهم عثروا على العديد من القطع الأثرية الهامة في المدينة التي تتميز بمسرحها الروماني، وأسوارها، وساحتها العامة. ولفت إلى أنهم عثروا خلال حفريات العام الحالي، على قلم برونزي يسمى في علم الآثار "ستيلوس". اكتشاف قلم برونزي عمره 1800 عاما في تركيا وكشف أن القلم مدبب من طرف ومسطح من الطرف الآخر، وكان يستخدم في الكتابة على ألواح من شمع العسل. ونوه أن الجزء المسطح كان يستعمل لتصحيح الأخطاء، ويقوم بوظيفة الممحاة الموجود على أقلام الرصاص في عصرنا. اكتشاف قلم برونزي عمره 1800 عاما في تركيا وأوضح أرصلان أن مثل هذه الأقلام كانت تستخدم من قبل الطلاب والتجار والأثرياء. وأشار إلى أن الطلاب كان يكتبون على ألواح سيراميكية، والأثرياء منهم كانو يتدربون على ألواح من شمع العسل.
847
| 04 أغسطس 2017
منذ قرابة شهر، كثّفت الفرق المختصة بالبحث عن الآثار، عمليات الحفر والتنقيب عن التراث التاريخي الموجود بكثافة في مناطق جنوب شرقي تركيا، أحد أهم الركائز التي تعتمد عليها أنقرة لإثراء السياحة الثقافية. فمع حلول شهر الصيف، ضاعفت الفرق من عمليات التنقيب عن الآثار في تلك المناطق، وتمكنت من العثور على مئات القطع التي رسمت البهجة على وجوه المختصين؛ لاحتوائها على معالم من شأنها إضاءة حقب زمنية تاريخية طويلة. وتجري عمليات البحث في ولايات غازي عنتاب وكليس وأديمان (جنوب شرق)، التي كانت مهداً للعديد من الحضارات على مر التاريخ. وعثرت الفرق المختصة في الولايات المذكورة على الكثير من القطع الآثرية، أهمها قطعتي فسيفساء عائدتين للقرنين الرابع والخامس بعد الميلاد في ولاية اديامان، وكنيسة صغيرة وأرضية من الفسيفساء يعود تاريخها لألف و600 عام في ولاية كليس. وفي منطقة قارقاميش بولاية غازي عنتاب، عثرت فرق البحث على مدينة تاريخية فيها العديد من القطع الأثرية التي يعود تاريخها إلى ما قبل 3 آلاف و700 عام. وفي بعض الأحيان، يتم العثور على تلك القطع الأثرية بمساعدة الأهالي الذين يبلغون المختصين بمجرد عثورهم بمحض الصدفة على أي معلم أثري تاريخي، ومن هؤلاء المزارع محمد داغ القاطن في منطقة بسني بولاية أديمان، الذي عثر أثناء عمله في بستانه ذات يوم على قطعة فسيفسائية يصل طولها إلى 4 أمتار، وفوقها العديد من الكتابات. ولدى إبلاغه الجهات المختصة عن ذلك، جاءت فرق البحث عن الآثار إلى المكان المذكور، واكتشفت أنّ القطعة يعود تاريخها إلى عهد روما الشرقية قبل ألف و500 عاماً. وقامت الفرق المتخصصة بحماية الآثار، بنقل القطعة إلى متحف غازي عنتاب الأثري؛ بسبب عدم وجود مكان في متحف أديمان الذي يكتظ بالقطع الأثرية المستخرجة. وقال البروفسور نيكولو مارشيتّي، عضو هيئة التدريس التدريسي بجامعة بولونيا الإيطالية المشارك في عمليات البحث والتنقيب، إنّ المدينة الأثرية الموجودة في منطقة قارقاميش، تعتبر من أهم مدن الحثيين الذين حكموا الأناضول وبلاد الرافدين قبل الميلاد. وأضاف مارشيتّي قائلاً: "نعمل في أكبر ورشة بحث عن الأثار في تركيا، وعثرنا على العديد من التحف الأثرية في قارقاميش، منها ما هو عائد لعهد الحثيين". وأشار مارشيتّي إلى وجود أعداد كبيرة من التحف الأثرية في مناطق جنوب شرقي تركيا، وأنّ الوصول إلى هذه الآثار، سيكشف معالم تاريخية كثيرة ما زالت غامضة إلى يومنا هذا. اكتشاف كنوز أثرية مهمة جنوب شرقي تركيا اكتشاف كنوز أثرية مهمة جنوب شرقي تركيا اكتشاف كنوز أثرية مهمة جنوب شرقي تركيا
3621
| 01 أغسطس 2017
تقيم متاحف قطر ورشة تقنية صناعة الأدوات والأسلحة الحجرية في عصور ما قبل التاريخ بدول مجلس التعاون الخليجي" الذي تنظمه إدارة الآثار بقطاع التراث الثقافي في متاحف قطر للعام الثاني على التوالي حيث سينطلق يوم غد الأحد ويستمر حتى -23 مارس 2017 بمتحف الفن الإسلامي. ويأتي هذا البرنامج، الذي يُشارك فيه أعضاء من دول مجلس التعاون الخليجي، تنفيذًا لقرارات الاجتماع السادس عشر للوكلاء المسؤولين عن الآثار والمتاحف بدول مجلس التعاون الذي استضافته الدوحة العام قبل الماضي بهدف تطوير الكوادر العاملة في مجال الآثار والمتاحف والتراث بدول مجلس التعاون. وسيتضمن البرنامج، الذي سيستمر على مدار 5 أيام، زيارات ميدانية لمواقع التصنيع وجمع المواد الخام، وتدريبات عملية على صناعة رؤوس السهام والنصال والفؤوس واستخراج الأدوات وغير ذلك من أنشطة عملية ومحاضرات نظرية تهدف إلى تثقيف المواطنين بتاريخ الاستيطان البشري في منطقة الخليج عبر إبراز الدور الذي لعبته الأدوات الحجرية في تأمين حياة هذه المجتمعات القديمة.
407
| 18 مارس 2017
وجد علماء الآثار مقبرة على شكل هرم تحت موقع بناء وسط الصين. وأثار هذا الاكتشاف غير العادي للمقبرة القديمة استغراب ودهشة السكان في مدينة تشنغتشو في مقاطعة خنان، حيث وصفه أحدهم بأنه "سحري". ووصفت وسائل الإعلام الصينية المقبرة بـ"هرم تشنغتشو" على الرغم من أن الهيكل أصغر بكثير من الحجم الحقيقي للأهرامات المصرية. وأشار حارس موقع الحفر إلى أن عمر المقبرة قد يكون أكثر من ألفي سنة، وأن عمليات الحفر مستمرة منذ أكثر من شهر. وفيما فوجئ سكان المنطقة بـ"الهرم الصغير" قال الخبراء إنه "أمر مألوف أن نرى مقابر على شكل دائري مع سقف مدبب في المنطقة"، ووفقا لمكتب الآثار الثقافية في خنان، فإن هذه المقابر ظهرت بعد عهد أسرة هان، بين 206 و220 قبل الميلاد، وغالبا ما بنيت من الطوب".
3851
| 16 مارس 2017
تفتتح متاحف قطر الأحد المقبل، ورشة حول "تقنية صناعة الأدوات والأسلحة الحجرية في عصور ما قبل التاريخ بدول مجلس التعاون الخليجي"، والتي تنظمها إدارة الآثار بقطاع التراث الثقافي للعام الثاني على التوالي، بمتحف الفن الإسلامي. يأتي البرنامج، الذي يُشارك فيه أعضاء من دول مجلس التعاون الخليجي، تنفيذًا لقرارات الاجتماع السادس عشر للوكلاء المسؤولين عن الآثار والمتاحف بدول مجلس التعاون الذي استضافته الدوحة العام قبل الماضي بهدف تطوير الكوادر العاملة في مجال الآثار والمتاحف والتراث بدول مجلس التعاون. وسيتضمن البرنامج - الذي سيستمر على مدار 5 أيام - زيارات ميدانية لمواقع التصنيع وجمع المواد الخام، وتدريبات عملية على صناعة رؤوس السهام والنصال والفؤوس واستخراج الأدوات، وغير ذلك من أنشطة عملية ومحاضرات نظرية تهدف إلى تثقيف المواطنين بتاريخ الاستيطان البشري في منطقة الخليج، عبر إبراز الدور الذي لعبته الأدوات الحجرية في تأمين حياة هذه المجتمعات القديمة.
389
| 15 مارس 2017
الدوحة تلعب دوراً رائداً في الحفاظ على التراث العالمي اكتمال الموسم الثالث في مارس.. واكتشاف العديد من الآثار افتتاح الهرم العاشر بالبجراوية أمام الجمهور أهم الإنجازات أكد مدير عام متحف السودان القومي للآثار الدكتور عبدالرحمن علي، أن العمل بمشروع الآثار القطري السوداني بالولاية الشمالية، يسير بصورة جيدة وفق الخطة الموضوعة. وأوضح أن عمل البعثة استؤنف في سبتمبر المنصرم لتنفيذ الموسم الثالث للمشروع، مشيراً إلى أن التكلفة الإجمالية للمشروع تبلغ 135 مليون دولار، وهو أكبر دعم قدم للآثار السودانية. وأعلن عن دراسة قدمت لدولة قطر، لتأهيل وتطوير متحف الآثار بتكلفة تقدر بـ 25 مليون دولار، مشيراً إلى أنه تم طرح العطاءات واختيار الشركة التي ستقوم بالتنفيذ. وعبر مدير عام متحف السودان القومي للآثار، عن شكره وتقديره للقيادة القطرية، ممثلة في حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وحكومة وشعب قطر على مواقفهم ودعمهم المتواصل للسودان. وفيما يلي نص الحوار: * أين وصلت مراحل المشروع القطري لتنمية وصيانة الآثار؟ ـ نحن الآن في الموسم الثالث من المشروع، الذي ينتهي في مارس المقبل، بعدها يعقد اجتماع في العاصمة البريطانية لندن في مايو القادم، لتقييم عمل البعثة توطئة للدخول في المرحلة الرابعة، التي تبدأ في سبتمبر القادم، وتنتهي في مارس 2018. لقد بدأ المشروع القطري لتنمية وصيانة الآثار، في إطار العلاقات الأخوية والإستراتيجية وبرعاية قيادة البلدين، وهو منحة للسياحة مقدمة من صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، لتأهيل وتنمية الآثار بولايتي نهر النيل والشمالية.. وكانت انطلاقة المشروع في مطلع 2013، بعد أن تم تحديد البعثات الأجنبية للعمل في ترميم الآثار بالمنطقة. 3 مكونات *ما أهم مكونات المشروع؟ ـ سبق قيام المشروع تنظيم ورشتين، الأولى بالخرطوم والثانية بالدوحة، وتم تحديد المشاريع وإجازتها.. والمشروع يتضمن ثلاثة مكونات: الأول تمويل البعثات الأثرية العالمية والوطنية، لعمل الاكتشافات الأثرية اللازمة، وترميم وصيانة الآثار وتأسيس بنية تحتية، المشروع الثاني بناء فندقين خمس نجوم بمنطقة البركل والبجرواية بشمال السودان، والمشروع الثالث يشمل تأهيل متحف السودان القومي، بمواصفات عالمية بجانب بناء متحف في منطقة النقعة بشمال السودان. العمل بالمشروع مستمر، حيث انطلق الموسم الثالث في سبتمبر 2016، وتم تمويل البعثات الأجنبية وإكمال بناء فندقين في البركل ومروي، والآن يجري العمل في ترميم وصيانة الآثار.. وحسب البرنامج والخطة الموضوعة، فإن المشروع يمتد لخمس سنوات. أهرامات البجراوية * هل هناك آلية داخلية للمتابعة؟ ـ هناك لجنة مشتركة بين السودان وقطر، لإدارة المشروع، وهناك لجنة عليا من وزارة الاستثمار والسياحة والهيئة العامة للآثار، ومنسق عام موجود بالمشروع. ولدينا لجنة علمية تضم 6 خبراء عالميين من سويسرا وبريطانيا وفرنسا والسودان، ومدير عام الآثار عضو في هذه اللجنة، التي تعقد اجتماعين كل عام، لتقييم ومراجعة سير العمل في المشروع.. وسيعقد الاجتماع القادم في العاصمة البريطانية لندن، في مايو القادم بإذن الله، على أن يبدأ الدخول في الموسم الرابع من المشروع في سبتمبر القادم، على أن ينتهي في مارس 2018. قطر.. دور رائد * كيف تنظرون لأهمية المشروع حضارياً واقتصادياً؟ ـ إن أهمية هذا المشروع تكمن في أنه يعزز العلاقات الطيبة بين الشعبين السوداني والقطري، ويؤكد دور دولة قطر الرائد، ومشاركتها الفاعلة في الحفاظ على التراث العالمي، واهتمامها بإحياء وحماية التراث والحضارة السودانية، الذي هو جزء من التراث العالمي.. والمشروع يؤسس لبنية تحتية للسياحة في السودان، وهو يسهم في دعم خطط واستراتيجيات الحكومة السودانية، التي تضع السياحة في قائمة أولوياتها لتسهم في الاقتصاد الوطني.. كما أن المشروع القطري يسهم أيضاً في تدريب الكوادر الوطنية على التقنيات الحديثة، التي أدخلها المشروع من أجهزة متطورة في الاستكشاف عن بعد، باستخدام أحدث التقنيات الحديثة. مدير عام متحف السودان للآثار يتحدث لـ"الشرق" اكتشافات أثرية * هل من اكتشافات حدثت، وما أهم إنجازات البعثات في المشروع؟ ـ نعم هناك الكثير من الإنجازات التي تحققت سواء على صعيد تأهيل البنية الأساسية، أو حماية الآثار والحفاظ عليها، أو في إطار الاكتشافات الأثرية الجديدة، فقد اكتشفت البعثة الحالية مثلا العديد من القطع الأثرية التي أصبحت رصيداً مهماً، للمتاحف الوطنية والمعارض العالمية.. والآن يجري تنفيذ خطة متكاملة لترميم وصيانة أهرامات البجراوية ضمن مشروعات البعثة القطرية، حيث تم افتتاح أحد الأهرامات أمام الجمهور وهو الهرم العاشر بمنطقة البجراوية، وهو واحد من الإنجازات التي تحققت في الآونة الأخيرة بمنطقة البجرواية بولاية نهر النيل. ويتولى فريق قطري ـ سوداني حالياً ترميم 100 هرم بمنطقة البجراوية. * ما أهم الدراسات التي تمت، للتعريف والترويج للسياحة الأثرية؟ ـ تم مؤخراً افتتاح مركز معلومات البجراوية، ويتم الآن الإعداد لإنشاء العديد من مراكز المعلومات في عدد من مواقع الآثار في السودان، مثل: صولب، صادنقا، الكوة، جزيرة صاي، البجراوية، ودنقلا العجوز، وذلك في إطار الإعداد للمواقع الأثرية.. وهناك دراسة لكيفية الاستفادة من المواقع السياحية، وادارتها وفقا لموجهات التراث العالمي.. ويقوم خبير امريكي ـ حاليا ـ بالإعداد للدراسة، بجانب دراسة أخرى تتعلق بالبيئة لوقف الزحف الرملي، وتفادي تأثيره على الآثار.. كما تم طباعة 40 كتيباً تعريفياً، فضلا عن أفلام وثائقية للترويج والتعريف بالمواقع الأثرية بالمناطق المختلفة. بعثة أجنبية في مهمة آثارية المشروع فرصة تاريخية * كيف تنظرون لدور المشروع القطري؛ في إحياء التراث السوداني والحفاظ عليه؟ ـ لقد أسهم المشروع القطري بشكل كبير في التأكيد للعمق الحضاري للسودان، وهي فرصة تاريخية وفرتها دولة قطر، لإحياء وحماية الآثار السودانية.. حيث إن السودان يزخر بعمق حضاري، وإرث، ومكونات أثرية هائلة؛ تمتد لأكثر من مليون عام، من بينها الأهرامات التي يزيد عددها على 100 هرم مكتشف حتى الآن، فضلا عن الآثار التي خلفتها ممالك مثل كوش، التي كان لها دور في صنع الأحداث التاريخية من وادي النيل حتى دولة فلسطين.. ومملكة مروي التي لها علاقات متميزة مع دول البحر الأبيض المتوسط، وشكلت وأنتجت أروع التحف المعمارية، ولها رمزية خاصة لدى المسلمين، لأنها قامت بعد سقوط الأندلس.. والتراث السوداني جزء مهم من التراث العالمي، وأسهم في تطور الحضارات البشرية.
1825
| 11 فبراير 2017
مساحة إعلانية
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
42118
| 07 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
13914
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6788
| 07 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6210
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قالت وكالة الأنباء السعودية إن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أجرى اتصالًا...
3504
| 09 سبتمبر 2025
تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالاً هاتفياً اليوم، من فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات...
3200
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن صدور قرار سعادة الشيخ فيصل بن ثاني بن فيصل آل ثاني، وزير التجارة والصناعة، رقم (22) لسنة 2025،...
2844
| 08 سبتمبر 2025