أحالت الجهات المختصة 1316 شخصاً للنيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد-19. وضمت قائمة المحالين للنيابة، بحسب بيان وزارة الداخلية عبر تويتر مساء اليوم الأحد، 571 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمامة، و 11 شخصاً لعدم تنزيلهم تطبيق احتراز و 720 شخصاً لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة، وشخصين لم يلتزما بشروط الحجر الصحي و12 شخصاً لم يلتزموا بالعدد المسموح به في المركبة الواحدة بـ4 أشخاص بما فيهم السائق باستثناء العائلات. يأتي هذا الإجراء استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا /كوفيد-19/. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها، حفاظا على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار الفيروس في المجتمع.

نشرت وزارة الصحة العامة على موقعها الإلكتروني دليلا للأعراض الشائعة المرتبطة بعدوى فيروس كورونا البسيطة، والمتوسطة والشديدة، لافتة إلى أنَّ معظم الاشخاص المصابين بمتحور أوميكرون يعانون من أعراض خفيفة أو متوسطة، وبالغالب لا يحتاج المصاب إلى الرعاية الطبية في المستشفيات. حيث إنَّ الأعراض البسيطة تتمثل في ارتفاع بسيط في درجة الحرارة، حكة والتهاب في الحلق، صداع، سعال جاف، فقدان لحاستي الشم والتذوق، الغثيان والقئ والإسهال، احتقان أو ضغط على الجيوب الأنفية أو سيلان في الأنف، إعياء، والإجراءات اللازمة على الشخص المصاب أن يعزل نفسه وتجنب التواصل مع أفراد الأسرة أو الأشخاص الآخرين، وبإمكان الشخص أن يتناول الباراسيتامول لتخفيف حدة الأعراض مع الحفاظ على شرب المياه بانتظام وتجنب البقاء في السرير لفترات طويلة، مع ضرورة إجراء فحص للتأكد من الإصابة بفيروس كورونا، وفي حال كانت نتيجة فحص المستضدات السريع إيجابية يمكن للشخص زيارة مرفق طبي معتمد لإجراء فحص رسمي للكشف عن الإصابة للحصول على شهادة حتى تتغير الحالة على تطبيق احتراز. أما الاعراض المتوسطة فتصل إلى حمى شديدة، القشعريرة مع شعور مستمر بالرعشة، سعال جاف ألم اسفل الظهر، الغثيان والقيء والإسهال، ضيق في التنفس عند الحركة مع حدوث تشبع الدم بالأوكسجين عند معدل أقل من 94% عند تنفس هواء الغرفة، فعلى المصاب أن يعزل نفسه وتجنب التواصل مع أفراد أسرته والآخرين، وبإمكان الشخص أن يتناول الباراسيتامول لتخفيف حدة الأعراض مع الحفاظ على شرب المياه بانتظام وتجنب البقاء في السرير لفترات طويلة، وإذا كان الشخص يبلغ من العمر 60 عاما وما فوق أو يعاني من أمراض مزمنة خطيرة كالسرطان أو قصور في القلب أو ضعف في المناعة أو فشل كلوي لابد من الاتصال على رقم 16000 وطلب المزيد من الإرشادات، مع ضرورة إجراء فحص للتأكد من الإصابة بفيروس كورونا، وفي حال كانت نتيجة فحص المستضدات السريع إيجابية يمكن للشخص زيارة مرفق طبي معتمد لإجراء فحص رسمي للكشف عن الإصابة للحصول على شهادة حتى تتغير الحالة على تطبيق احتراز. وفي حال كانت الأعراض شديدة، فتتمثل بآلام في الصدر، الارتباك وعدم الاستجابة، زرقة في الشفاه أو الوجه، التعب الشديد وألم في الجسم، ضيق تنفس حتى عند عدم بذل أي مجهود مع حدوث تشبع الدم بالاوكسجين عند معدل أقل من 94% عند تنفس هواء الغرفة، فعلى المصاب الذي يعاني من هذه الأعراض طلب الرعاية الطبية بشكل فوري من خلال زيارة مركز تابع لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أو الاتصال على رقم 999 في حال كان الشخص يعاني من أعراض مهددة لحياته.

جددت وزارة الداخلية، تأكيدها أهمية التسجيل المسبق في منصة تسجيل القادمين إلى الدولة، في المحافظة على استمرار عمليات التنقل من وإلى قطر مع ضمان أمن وسلامة الجميع، في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا (كوفيد19)، وأوضحت الوزارة أن المنصة قدمت حلا مرنا وعمليا لمواجهة التحديات التي فرضها الوباء من خلال السماح بالقدوم إلى قطر مع ضمان الالتزام بالإجراءات الصحية. ونبه الرائد عبدالله الجسمي من إدارة جوازات المطار وعضو خلية الحجر الصحي، على زوار دولة قطر، بأن التسجيل المسبق في منصة تسجيل القادمين إلى الدولة إجباري وليس اختياريا، ويجب إدخال رقم السمة ورقم جواز السفر ونوع اللقاح وتاريخ آخر جرعة وتاريخ آخر إصابة بفيروس كورونا (كوفيد-19) إذا كان المسافر قد أصيب بالفيروس وتعافى، وتحميل المرفقات وتشمل صورة من جواز السفر، وصورة شهادة تطعيم معتمدة، وصورة الحجز الفندقي لغير المطعمين أو القادمين من دول ذات خطورة عالية ومراجعة البيانات والتأكد من دقتها قبل إرسالها. وحول عدم تلقي الموافقة وأسباب ذلك قال الجسمي، إن حالات عدم اكتمال الرد على طلب المسافر الزائر إلى قطر في الغالب تكون نتيجة نقص في تحميل المستندات المطلوبة مثل صورة جواز السفر أو شهادة التطعيم أو عدم وضوح. ولفت إلى أن أصحاب التأشيرات يتوجب عليهم تسجيل رقم التأشيرة عند ملء البيانات على المنصة، موضحا أن التأشيرة نوعان تأشيرة مسبقة وأصحاب هذا النوع من التأشيرات عليهم تسجيل رقم التأشيرة في الطلب، وهناك تأشيرات يعامل أصحابها معاملة المقيم عبر المنصة ومنها تأشيرات زيارة للإقامة او زيارة سنوية. أما التأشيرات الأخرى المحددة بمدة فتعامل معاملة الزائر، وبالنسبة لأصحاب التأشيرات الفورية التي يتم الحصول عليها في المطار عند الوصول فتتطلب عند التسجيل في المنصة إرفاق صورة جواز السفر وشهادة التطعيم ونتيجة اختبار فحص كورونا. وحول أبرز الأخطاء التي يقع فيها الأشخاص عبر المنصة، أوضح الرائد عبدالله الجسمي أن غالبية الأخطاء تكون دون قصد مثل ادخال بعض المعلومات بشكل غير دقيق كأرقام خاطئة لجواز السفر أو عدم تحديد مكان القدوم بدقة كأن يسجل اسم المدينة التي يعيش فيها الشخص بدلا من اسم الدولة. وأكد الرائد الجسمي أن الحجر الفندقي مطلب أساسي للقادمين من الدول ذات القائمة الحمراء من دول مجلس التعاون، وإذا كان الزائر لديه قريب من الدرجة الأولى في قطر يكون الحجر المنزلي بديلا للحجر الفندقي مع استيفاء باقي الاشتراطات، مشيرا إلى إجراء بعض التعديلات على المنصة منها عدم إلزام جميع المسافرين بتحميل شهادة فحص كورونا لأن شركات الطيران أصبحت هي المعنية بتلك الشهادة، كما أن المنصة تعد الوسيلة الأفضل لاعتماد اللقاحات للمواطنين القطريين الذين تلقوا اللقاح خارج الدولة لأنه بمجرد التسجيل في المنصة وإرفاق ما يثبت تلقي اللقاحات المعتمدة يتم إدخال البيانات في نظام وزارة الصحة العامة، أما عدم التسجيل فيجعل الشخص مضطرا لاتباع سلسلة من الإجراءات وزيارة أحد المراكز الصحية وتقديم الأوراق من اجل اعتماد التطعيم، كما أن أصحاب تأشيرات العمل من الوافدين قد يكون أحدهم حاصلا على التطعيم ولكن نتيجة عدم استخدامه للمنصة يقوم بحجز حجر فندقي لمدة 7 أيام بينما اذا سجل في المنصة وارفق شهادة التطعيم المعتمدة ستحدد له المنصة أن الحجر الفندقي يومان وليس 7 أيام. وأوضح الرائد عبدالله الجسمي أن منصة التسجيل المسبق للقادمين لدولة قطر معنية بالموافقة والإجراءات الصحية فقط ولا تعني الموافقة التي يحصل عليها المسافر عبر المنصة موافقة قانونية لدخول دولة قطر فلابد أن يكون المسافر مستوفيا لشروط قانون دخول وخروج الوافدين وإقامتهم فمثلا المنصة لا تنظر في صلاحية جواز السفر، أو إذا كان المقيم قد تجاوز ستة أشهر خارج البلاد أم لا فهي معنية بالإجراءات الصحية فقط وبالتالي فإن المسافر لابد أن يكون مستوفيا للشروط القانونية.

أحالت الجهات المختصة 416 شخصًاإلى النيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها الرسمي في تويتر السبت 1 يناير 2022، إنه استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار #فيروس_كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة. وقامت الجهات المختصة بإحالة: 320 شخصًا لم يلتزموا بارتداء الكمام 13 شخصًا لعدم تنزيل تطبيق احتراز 83 شخصًا لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة وتناشد الجهات المختصة الجمهور الكريم ضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظًا على سلامتهم والآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

فيما بدأت أجهزة فحص كورونا المنزلي تتوافر في الصيدليات والجمعيات الاستهلاكية، بأسعار في المتناول ما بين 25 إلى 35 ريالاً، حرص عدد كبير من المواطنين والمقيمين على جلب الجهاز الجديد وتجربته عملياً بغرض فحص كوفيد -19 في المنازل. واختلف عدد من المواطنين والمقيمين على مواقع التواصل حول دقة فحص الجهاز الجديد، فرأى بعضهم أن الجهاز لا يوفر نتيجة دقيقة، فيما ذهب آخرون إلى أن نتائج فحص الجهاز دقيقة تماماً. وقال أحد المواطنين إنه جرب الجهاز على نفسه وعدد من أسرته وخرج بنتائج سلبية للفحص، فيما جاء فحص كورونا في أحد المراكز الصحية ليؤكد إيجابية إصاباتهم، بينما قال آخر إنه بناء على تجربة فإن الجهاز دقيق للغاية حيث جاءت نتيجة فحصه منزلياً وفي المركز الصحي واحدة . وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو لتجربة وضع مياه الشرب في جهاز الفحص المنزلي لتأتي بنتيجة فحص إيجابية لكورونا، يرى البعض ومن بينهم أطباء أنها مفبركة وأن نتائج الفحص المنزلي لكورونا تعطي نتائج دقيقة وقريبة لحقيقة الإصابة . التهرب من احتراز لكن يرى البعض أن المشكلة الأكبر في تهرب البعض من إعلان نتيجته بعد إجراء الفحص على الجهاز المنزلي والقيام بعزل نفسه فقط، خشية أن يقوم بعمل اختبار بالمركز الصحي أو مراكز الفحص المعتمدة ومن ثم تغيير لون احتراز من الأخضر إذا تأكدت الإصابة . ويخشى الكثيرون من تحرك هؤلاء بين أفراد المجتمع وخروجهم واحترازهم ما يزال باللون الأخضر، إذ يعتبرون ناشرين لفيروس كوفيد – 19 لو تأكدت إصاباتهم بحسب نتائج جهاز فحص كورونا المنزلي . كانت وزارة الصحة العامة قد أعلنت أنه لا يمكن إعطاء شهادات الإجازة المرضية بناء على نتائج فحص كورونا السريع الذاتي الذي يتم إجراؤه في المنزل. حالات استخدام الفحص المنزلي وأوضحت أن فحص كورونا السريع الذاتي يمكن أن يكون مفيدا بشكل خاص في الحالات التالية: - الأفراد الذين يعانون من أعراض خفيفة أو متوسطة أو شديدة ويشتبهون في إصابتهم بـ (كوفيد-19). - الأفراد الذين لا تظهر عليهم أعراض المرض ولكنهم يشتبهون في إصابتهم بـ (كوفيد-19) بسبب المخالطة عن قرب لحالة إصابة مؤكدة بكوفيد – 19. - الأفراد الذين يرغبون في التحقق من حالتهم الصحية فيما يتعلق بالإصابة بـ (كوفيد-19) قبل زيارة أحد أفراد الأسرة أو الأصدقاء من الأفراد الأكثر عرضة لمخاطر (كوفيد-19). - إجراء الفحص قبل حضور اللقاءات والتجمعات الاجتماعية. ماذا أفعل لو نتيجة الفحص المنزلي إيجابية ؟ شددت وزارة الصحة على أهمية قيام الأفراد الذين يجرون فحص المستضدات السريع الذاتي وتكون نتيجة الفحص إيجابية بضرورة: - عزل أنفسهم في المنزل وتجنب مخالطة أفراد الأسرة والأصدقاء - يمكنهم تناول دواء باراسيتامول لتخفيف الأعراض وتناول السوائل لحماية أنفسهم من الجفاف - تجنب الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة - زيارة مركز الرعاية الصحية الأولية أو إحدى العيادات الخاصة لإجراء فحص (كوفيد-19) بشكل رسمي للحصول على شهادة طبية وتغيير الحالة على تطبيق احتراز. تبقى الحقيقة الأهم أن جهاز فحص كورونا المنزلي مستخدم في كل أنحاء العالم ومصرح به دولياً ويستخدمه الملايين، وتم اعتماده محلياً لحالات محدودة، لكن الفحص عبر مراكز الفحص المعتمدة يظل المعيار الرسمي والمسؤولية المجتمعية التي يتعين على الأفراد التحلي بها ..

أحالت الجهات المختصة 730 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر مساء اليوم الخميس إنه استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة، وهم: 620 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام و33 شخصاً لعدم تنزيل تطبيق احتراز و77 شخصاً لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها، حفاظاً على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

أعلنت وزارة الصحة العامة أنه لا يمكن إعطاء شهادات الإجازة المرضية بناء على نتائج فحص كورونا السريع الذاتي الذي يتم إجراؤه في المنزل. وأضافت الوزارة – وفق بيان نشرته وكالة لأنباء القطرية - أن فحص كورونا السريع الذاتي يمكن أن يكون مفيدا بشكل خاص في الحالات التالية: الأفراد الذين يعانون من أعراض خفيفة أو متوسطة أو شديدة ويشتبهون في إصابتهم بـ (كوفيد-19). الأفراد الذين لا تظهر عليهم أعراض المرض ولكنهم يشتبهون في إصابتهم بـ (كوفيد-19) بسبب المخالطة عن قرب لحالة إصابة مؤكدة بكوفيد – 19. الأفراد الذين يرغبون في التحقق من حالتهم الصحية فيما يتعلق بالإصابة بـ (كوفيد-19) قبل زيارة أحد أفراد الأسرة أو الأصدقاء من الأفراد الأكثر عرضة لمخاطر (كوفيد-19). إجراء الفحص قبل حضور اللقاءات والتجمعات الاجتماعية. ونصحت وزارة الصحة الأفراد الذين يعانون من أعراض ومضاعفات شديدة تشير إلى إصابتهم بـ (كوفيد-19) بطلب الرعاية الطبية على الفور. وشددت على أهمية قيام الأفراد الذين يجرون فحص المستضدات السريع الذاتي وتكون نتيجة الفحص إيجابية بضرورة عزل أنفسهم في المنزل وتجنب مخالطة أفراد الأسرة والأصدقاء، كما يمكنهم تناول دواء باراسيتامول لتخفيف الأعراض وتناول السوائل لحماية أنفسهم من الجفاف وتجنب الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة، كما يمكنهم زيارة مركز الرعاية الصحية الأولية أو إحدى العيادات الخاصة لإجراء فحص (كوفيد-19) بشكل رسمي للحصول على شهادة طبية وتغيير الحالة على تطبيق احتراز. ودعت الوزارة أفراد المجتمع إلى تجنب شراء كميات كبيرة من أجهزة الفحص، حيث تم وضع حد أقصى يبلغ 10 أجهزة فحص يمكن للفرد شراؤها في المعاملة الواحدة.

أحالت الجهات المختصة 191 شخصًاإلى النيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها الرسمي في تويتر السبت 1 يناير 2022، إنه استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار #فيروس_كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة. وقامت الجهات المختصة بإحالة 181 شخصًا لم يلتزموا بارتداء الكمامإلى النيابة المختصة، وإحالة 10 أشخاص لعدم تنزيل تطبيق احتراز. وتناشد الجهات المختصة الجمهور الكريم ضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظًا على سلامتهم والآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

أحالت الجهات المختصة 336 شخصًاإلى النيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها الرسمي في تويتر اليوم الأربعاء، إنه استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار #فيروس_كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة. وقامت الجهات المختصة بإحالة 334 شخصًا لم يلتزموا بارتداء الكمامإلى النيابة المختصة، وإحالة شخصين لعدم تنزيل تطبيق احتراز.

أعلنت وزارة الصحة العامة عن ميزة جديدة للحاصلين على الجرعة الثالثة المعززة من لقاح كورونا . وقالت الوزارة – في بيان وفقاً لوكالة الأنباء القطرية – سيتم استمرار الإطار الذهبي لمدة تسعة أشهر إضافية في التطبيق في حالة تلقي هؤلاء الأشخاص الجرعة الثالثة المعززة. وكانت الوزارة قد أعلنت عن تعديل المناعة المكتسبة من لقاحات كورونا من 12 شهراً إلى 9 أشهر من تاريخ الحصول على الجرعة الثانية من اللقاح. وأوضحت الوزارة أنه سيتم العمل بهذا الإجراء اعتباراً من الأول من شهر فبراير من العام المقبل 2022 ، حيث سيعتبر الأشخاص الذين تجاوزوا فترة 9 أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد-19) المعتمدة في الدولة غير محصنين، وبالتالي سيتم وبشكل تلقائي إلغاء الاطار الذهبي في تطبيق احتراز الخاص بهم. ونوهت وزارة الصحة بأنه وبعد ظهور أولى حالات متحور أوميكرون في دولة قطر إضافة إلى زيادة عدد الحالات المسجلة يوميًا لكوفيد-19 خلال الشهرين الماضيين فإن هذه الفترة حرجة في محاربة الفيروس مما يؤكد أهمية حصول كافة الأفراد المؤهلين على الجرعة المعززة دون أي تأجيل، كما أكدت أن الدراسات الأخيرة تظهر فعالية الجرعات المعززة في الوقاية من العدوى الشديدة لمتحور أوميكرون والمتحورات الأخرى. وتُعطى الجرعات المعززة للأفراد الذين مرّ على تلقيهم الجرعة الثانية ستة أشهر أو أكثر، وقد تم حتى الآن إعطاء أكثر من 240 ألف جرعة معززة بأمان في دولة قطر دون تسجيل أي أعراض جانبية شديدة. كما أكدت الوزارة بأن الجرعات المعززة متوفرة في كافة المراكز الصحية، وتقوم مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بالاتصال المباشر بالأشخاص المؤهلين للحصول على الجرعات المعززة لحجز مواعيد لهم، ويمكن للأشخاص المؤهلين الذين لم يتم التواصل معهم الاتصال بالخط الساخن لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية على الرقم 40277077 أو استخدام تطبيق نرعاكم لحجز موعد حيث يجب الحصول على موعد مسبق قبل زيارة المركز الصحي .

أعلنت وزارة الصحة العامة أنه وحرصاً على حماية صحة وسلامة السكان فقد تقرر تعديل ما يتعلق بمدة المناعة المكتسبة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد-19) من 12 شهراً إلى 9 أشهر من تاريخ الحصول على الجرعة الثانية من اللقاح، وذلك بناء على ما أظهرته الدراسات الطبية الجديدة بأن المناعة الوقائية ضد عدوى فيروس /كوفيد-19/ والمكتسبة من اللقاحات تبدأ في الانخفاض بعد مرور ستة أشهر على تلقي الجرعة الثانية . وبينت الوزارة أنه سيتم العمل بهذا الإجراء اعتباراً من الأول من شهر فبراير من العام المقبل 2022 ، حيث سيعتبر الأشخاص الذين تجاوزوا فترة 9 أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد-19) المعتمدة في الدولة غير محصنين، وبالتالي سيتم وبشكل تلقائي إلغاء الاطار الذهبي في تطبيق احتراز الخاص بهم، مبينة انه سيتم استمرار الاطار الذهبي لمدة تسعة أشهر إضافية في التطبيق في حالة تلقي هؤلاء الأشخاص الجرعة الثالثة المعززة. كما أن هذا الإجراء يتماشى مع الإجراءات الوقائية التي تتخذها دول أخرى في المنطقة وحول العالم للتصدي لجائحة كوفيد-19 المستمرة. ونوهت وزارة الصحة العامة أنه وبعد ظهور أولى حالات متحور أوميكرون في دولة قطر إضافة إلى زيادة عدد الحالات المسجلة يوميًا لكوفيد-19 خلال الشهرين الماضيين فإن هذه الفترة حرجة في محاربة الفيروس مما يؤكد أهمية حصول كافة الأفراد المؤهلين على الجرعة المعززة دون أي تأجيل، كما أكدت أن الدراسات الأخيرة تظهر فعالية الجرعات المعززة في الوقاية من العدوى الشديدة لمتحور أوميكرون والمتحورات الأخرى. وتُعطى الجرعات المعززة للأفراد الذين مرّ على تلقيهم الجرعة الثانية ستة أشهر أو أكثر، وقد تم حتى الآن إعطاء أكثر من 240 ألف جرعة معززة بأمان في دولة قطر دون تسجيل أي أعراض جانبية شديدة. كما أعلنت وزارة الصحة العامة عن اعتزامها زيادة الطاقة الاستيعابية للبرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 من خلال افتتاح مركز قطر للتطعيمات المخصص لقطاع الأعمال والصناعة في منطقة بو قرن والذي سيتم افتتاحه يوم الأحد الموافق 9 يناير 2022 والمخصص لتقديم لقاحات (كوفيد-19) للموظفين الأساسيين بقطاعات الأعمال والصناعة. ويمثل إنشاء هذا المرفق الجديد ثمرة تعاون بين كل من وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وبدعم من وزارة الداخلية ووزارة التجارة والصناعة وشركة كونوكو فيليبس قطر، والذي تقدر طاقته الاستيعابية لتقديم ما يصل إلى 30 ألف جرعة يومياً من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد-19) للأشخاص المؤهلين. ويعمل مركز التطعيمات الجديد وفقاً لنظام المواعيد المسبقة، ويمكن للشركات حجز مواعيد التطعيم لموظفيها المؤهلين لتلقي التطعيم من خلال التواصل عبر البريد الإلكتروني: [email protected] . كما أكدت الوزارة بأن الجرعات المعززة متوفرة في كافة المراكز الصحية، وتقوم مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بالاتصال المباشر بالأشخاص المؤهلين للحصول على الجرعات المعززة لحجز مواعيد لهم، ويمكن للأشخاص المؤهلين الذين لم يتم التواصل معهم الاتصال بالخط الساخن لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية على الرقم 40277077 أو استخدام تطبيق نرعاكم لحجز موعد حيث يجب الحصول على موعد مسبق قبل زيارة المركز الصحي .

تعرض عدد من مستخدمي تطبيق احتراز لمحاولة احتيال تستهدف الحصول على بياناتهم الشخصية والبنكية بغرض النصب. وقال بعضهم أنهم استقبلوا اتصالات من مجهولين يدعون زيفاً أنهم يمثلون تطبيق احتراز في حيلة جديدة للتلاعب ومحاولة السطو الالكتروني على أفراد المجتمع. وأوضحوا أن المتصل المحتال يستغل حالة القلق لدى البعض بسبب وباء كورونا، ويوهم الشخص المستهدف أن تطبيق احتراز الخاص به معطل، وأنه سيرسل أحد الأكواد إلى هاتفه من أجل إعادة تفعيله. وتابعوا: بالطبع إذا تم إبلاغه بالكود الذي يقوم هو بإرساله في الأساس وليس المنصة الرسمية، تتم عملية قرصنة للهاتف والبيانات والحسابات الشخصية. وتبث وزارة الداخلية بشكل دوري العديد من رسائل التوعية لأفراد المجتمع بشأن الحذر من الوقوع فريسة في عملية احتيال إلكترونية، منبهة على ضرورة أخذ الحيطة وعدم الإدلاء بالبيانات الشخصية لجهات غير معروفة أو تداول رسائل الـ OTP. بدوره حذر الملازم أول فهد علي النعيمي، الضابط في إدارة مكافحة الجرائم الاقتصادية والإلكترونية بوزارة الداخلية في لقاء عبر تلفزيون قطر، من أن أساليب المحتالين ثابتة عبر الرسائل الإلكترونية ولكن تتغير حسب الأحداث، وقد استغلوا جائحة كورونا وأرسلوا رسائل إلكترونية للتسجيل في تطعيم كورونا على سبيل المثال، كما يطلبون رقم الجوال والبطاقة الشخصية ويرسل رسالة للضحية برمز OTP وعند فتحه يتم الحصول على البيانات بنكية وبيانات الواتساب للضحية .

أكدت اللجنة العليا للمشاريع والإرث أنه بإمكان المشجعين القادمين من خارج قطر لحضور مباريات كأس العرب 2021 الاتصال على رقم: (0097444954380) للاستفسار عن كل ما يتعلق بمنصة التسجيل المسبق على موقع احتراز قبل السفر إلى قطر. وأضافت اللجنة في سلسة تغريدات على موقع تويتر : بعد إتمام عملية التسجيل المسبق على منصة احتراز وتحميل الأوراق المطلوبة، يستطيع المشجع الاستعلام عن حالة طلبه سواء كان قيد الإجراء، أو مرفوض، أو غير مكتمل، من خلال تقديم رقم الطلب. كما يحصل المشجع، عند الحاجة، على إرشادات لإتمام عملية التسجيل بنجاح. كما سيتم ذلك من خلال التنسيق المباشر مع فريق التسجيل المسبق للتعامل مع أي موافقات متأخرة.

أكد د. يوسف المسلماني المدير الطبي لمستشفى حمد العام أن سياسة السفر والعودة في دولة قطر لم تتغير بالنسبة للحاصلين على جرعتين أو الحاصلين على جرعة ثالثة، مشيراً إلى أن ما حدث خلال الاشهر القليلة الماضية أن الكثير من مراكز الابحاث نشرت أن المناعة بسبب جرعتي اللقاح قلت بعد مرور 6 شهور، وقلت أكثر بعد 9 شهور، ولذلك فإن كثير من المراكز البحثية تنصح بالجرعة الثالثة التي ترفع المناعة للمرة الثالثة ومن ثم العودة لنفس قوة المناعة. وقال المسلماني – في مقابلة مع برنامج المسافة الا جتماعية على تليفزيون قطر – إن الكثير من الدول دخلت في الموجة الرابعة للوباء، لذلك هناك تغيير في انتشار الوباء بسبب عدم تطعيم عدد من الجمهور، كما أنه بعد مرور 6 شهور تنزل المناعة و9 شهور تنزل أكثر، وهو من أسباب زيادة الإصابات خلال الموجة الرابعة في قطر . وأضاف أن إجراءات السفر والعودة لم تتغير في قطر وما حدث هو تغيير الدول في القوائم الخضراء والحمراء والحمراء الاستثنائية، مشدداً على أن الفرق بسيط بالنسبة للقادمين من الدول الحمراء والحمراء الاستثنائية المطعمين. وأوضح أن القائمة الحمراء تعني مؤشراتها الخطورة وازدياد الاعداد وانتشار المرض في هذه الدول، أما القائمة الحمراء الاستثنائية فيها خطورة أكثر وفيها أعداد أكبر وتسجل فحوصات إيجابية بكوفيد – 19، وقد يترتب رفع الفحص والحجر انتشار المرض أكثر في الدولة ودخول المتحورات بشكل كبير. وأكد الدكتور يوسف المسلماني أن الإطار الذهبي لاحتراز سيختفي بعد مرور سنة، وهو قرار قديم لوزارة الصحة العامة، وأشار إلى أن تغيير القرارات يعود إلى أن الوباء موجود في العالم لمدة 18 شهراً وتتغير القرارات وفقاً للدراسات الجديدة والمعلومات العلمية الجديدة، وننصح بمتابعة التجديدات على الحسابات الرسمية لوزارة الصحة العامة . وأضاف أنه لابد للمسافر أن يتوقع تغييرات في السفر، موضحاً أن قطر تعلن عن أي تغيير يخص السفر والعودة قبل العمل به لفترة، ولابد أن يضع المسافر في حسبانه التغييرات في كل دول العالم قبل السفر لأن هناك تحديثات للحالة الوبائية في العالم.

اشتكى عدد من المواطنين من عدم تحديث تطبيق احتراز رغم حصولهم على الجرعة الثالثة من لقاح كورونا . وقال أحد المواطنين – لـ برنامج وطني الحبيب صباح الخير على إذاعة قطر – إنه حصل على الجرعة الثالثة منذ أغسطس الماضي، ومع ذلك لم يتم تحديث احتراز حتى الآن . وأضاف : سلكت كل الطرق لتقديم الشكوى لوزارة الصحة وقالوا لي إن هناك تعليمات واضحة بتحديث احتراز حال الحصول على الجرعة الثالثة، وحتى الآن قدمت عدداً من الشكاوى في المركز الصحي والرقم الساخن 16000 والرقم الساخن 109 ومع ذلك لم يتصل بي أحد أو يتم تعديل التطبيق . وكانت وزارة الصحة العامّة قد حثت جميع الأشخاص على الحصول على اللقاح المعزز في أقرب وقت ممكن وفي موعد لا يتجاوز 12 شهرا بعد تاريخ الجرعة الثانية، وذلك للحفاظ على الإطار الذهبي الخاص بالتطعيم على تطبيق احتراز. كما دعت الوزارة الأشخاص الذين يخططون للسفر للخارج أن يتأكدوا من تلقيهم للجرعة المعززة من اللقاح قبل السفر، وذلك بعد الشهر السادس من حصولهم على الجرعة الثانية من اللقاح وذلك بسبب انتشار /كوفيد-19/ على نطاق واسع في العديد من بلدان العالم. وكانت الصحة، قد أعلنت أن جميع الأشخاص الذين مضى ستة أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من لقاح كورونا /كوفيد-19/ مؤهلون حاليا للحصول على الجرعة الثالثة المعززة من اللقاح.

أحالت الجهات المختصة 236 شخصًا إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من فيروس كورونا كوفيد 19. استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار #فيروس_كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة #الداخلية_قطر #انا_ملتزم_بالكمامة pic.twitter.com/06kn0jBF7G — وزارة الداخلية - قطر (@MOI_Qatar) November 13, 2021 وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر اليوم السبت، إنه استنادًالقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة 235 شخصًا لم يلتزموا بارتداء الكمامإلى النيابة المختصة، وإحالة شخص لعدم تنزيل تطبيق احتراز.

أعلنت وزارة الصحة اليوم عن تحديث قوائم الدول حسب تصنيف خطورة وباء كورونا كوفيد 19 على أن تدخل التعديلات الجديدة حيز التنفيذ يوم الإثنين المقبل 15 نوفمبر 2021 الساعة 12 ظهراً.​ وتضم القائمة الخضراء 181 دولة، بينما تشمل القائمة الحمراء 21 دولة بينها 3 دول عربية (الإمارات وسوريا وفلسطين)، فيما تشمل القائمة الحمراء الاستثنائية 10 دول بينها مصر والسودان. وبحسب سياسة السفر والعودة إلى قطر في ظل كوفيد-19 وفق التحديثات التي تم إقرارها في 6 أكتوبر الماضي، فإنه على المسافرين التوقيع على نموذج (الإقرار و​التعهد) قبل الوصول إلى قطر علماً بأن النموذج سيكون متوفراً عبر الموقع الرسمي لوزارة الصحة والموقع الرسمي لمنصة التسجيل المسبق وذلك من خلال الموقع الإلكتروني (www.ehteraz.gov.qa) بالإضافة إلى نظام الحجوزات الخاص بشركات الطيران، ويستثنى من هذا الإجراء المواطنين والمقيمين المحصنين بالكامل داخل قطر القادمين من إحدى دول القائمة الخضراء، وهو ما يعني أنه سيكون مطلوباً من القادمين من 31 دولة في القائمتين الحمراء والحمراء الاستثنائية. >> نموذج الإقرار والتعهد قبل الوصول إلى قطر >> دول القائمة الخضراء حسب تحديثات 12 نوفمبر 2021 >> دول القائمة الحمراء حسب تحديثات 12 نوفمبر 2021 دول القائمة الحمراء الاستثنائية حسب تحديثات 12 نوفمبر 2021

تقدم المواطن أبو ثاني بالشكوى من بقاء احتراز خادمة استقدمها من شهرين ونصف باللون الأصفر، مشيراً إلى أن هذا الأمر أدى إلى عرقلة إنهاء إجراءات استقدامها وبالتالي سيتعرض للمخالفة بعد أسبوعين في حال استمرار المشكلة. وأوضح أبو ثاني، في مداخلة مع برنامج وطني الحبيب صباح الخير عبر إذاعة قطر، إلى أنه استقدم الخادمة من شهرين ونصف وانتهت فترة الحجر الصحي لها وكامل الفحوصات ولكن احتراز بقي أصفراً إلى الآن. وأكد المواطن على أنه تقدم بالشكوى كثيراً، آخرها كان في صباح اليوم، لكن الرد الذي يحصل عليه هو أن طلبه تحت الإجراء. وأشار أبو ثاني إلى أنه بتاريخ 24 أكتوبر سيكون لها 3 أشهر في الدولة، ولم يستطع إلى الآن إدخالها الكومسيون الطبي أو إنهاء إجراءات البصمة بسبب احتراز، وهذا يعرضه لدفع مخالفات هو بغنى عنها.

كشف الدكتور يوسف المسلماني المدير الطبي لمستشفى حمد إن هناك فحصين PCR مطلوبان من القادمين من الدول الحمراء قبل الوصول وبعده، بالنسبة للمواطنين والمقيمين، فيما ليس مطلوباً منهم أي فحص قبل الوصول، مشيراً إلى أن المحصن بالكامل ضد كورونا حتى الآن من حصل على جرعتي لقاح كورونا وليس ثلاث جرعات، ولافتاً إلى أن صلاحية الإطار الذهبي في احتراز لمدة 12 شهراً وبعدها يتم اتخاذ قرار جديد بشأنه . وقال الدكتور يوسف المسلماني – في مقابلة مع تليفزيون قطر - تعتبر سياسة السفر والعودة المعمول بها في دولة قطر خلال جائحة كوفيد من أنجح السياسات على مستوى العالم والتي أدت إلى تقليل دخول الإصابات من الخارج والتحكم في الإصابات داخل قطر. وأضاف المسلماني : أدت سياسة السفر كذلك إلى تقليل أو تأخير دخول المتحور دلتا لمدة 3 أو 4 شهور، ومع انتشار التطعيم بأعداد كبيرة أدى ذلك إلى تحجيم إصابات متحور دلتا، وانخفاض المشكلة الكبيرة التي كان من الممكن أن يسببها متحور دلتا. وأشار إلى أن سياسات السفر والعودة تحاول تقليل الصعوبات للناس، وبالنسبة للفحوصات فقد تم إلغاء الفحص قبل العودة للمحصنين بالكامل القادمين من الدول الخضراء ، لكن سيتحتم عليهم الفحص خلال 36 ساعة . وبالنسبة للدول المصنفة ضمن القائمة الحمراء ، أوضح الدكتور يوسف المسلماني أنه مطلوب فحصان قبل الوصول إلى قطر ب72 ساعة وفحص آخر خلال 36 ساعة . وعن المحصن بالكامل، قال المدير الطبي لمستشفى حمد إن المحصن بالكامل هو من تلقى جرعتي لقاح، أما الجرعة الثالثة أتيحت لنسبة محدودة من الناس، وبعد أن يتلقوها، وعلى حسب المعلومات العلمية من الممكن نمدد الاستخدام لمجموعات أخرى من المواطنين والمقيمين . وأضاف أن الإطار الذهبي في احتراز ينتهي مدة صلاحيته من الأبرة الثانية (الجرعة الثانية للقاح) بـ 12 شهرا وإلى الآن ليس هناك معلومات علمية عن التمديد، وإذا توفرت المعلومات سنتخذ قرار بشأنه .