رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
معظم خيام إفطار الصائم لا تزال في العراء

قد تتعرض للتلف من شدة الحرارة استنكر مواطنون، استمرار بقاء معظم خيام موائد الإفطار الجماعى في رمضان، فى مكانها دون أن تزال حتى الآن، لافتين إلى ان استمرار نصب الخيام الضخمة، قد يعرضها للتخريب، أو للاهتراء من شدة الحرارة، وقسوة أشعة الشمس. كما أنها تشكل مصدرا لتجمع الأوساخ بفعل الرياح، فضلا عن أن بقاءها دون عناية فيه تشويه للمدينة وينبغى إزالتها حفاظا على أموال أصحابها سواء كانت منظمات خيرية أو أفراد، خصوصا ان تكلفة استئجار هذه الخيام ليست بالبسيطة، لذلك لابد من الحفاظ عليها وعدم تركها في العراء. وقالوا إن البلديات فى المناطق المختلفة هى المسؤولة عن إزالة هذه الخيام من خلال مخاطبة أصحابها وإعطائهم مهلا زمنية محددة لازالتها حفاظا على المظهر الحضارى للمدينة.

727

| 11 يوليو 2016

محليات alsharq
400 ألف صائم على موائد عيد الخيرية في 63 موقعاً

أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أن نحو 400 ألف صائم أفطروا على موائد المؤسسة داخل قطر في 63 موقعا لتفطير الصائمين في مختلف مدن ومناطق الدولة في الدوحة وضواحيها والوكرة والخور والشحانية، حيث تعد موائد إفطار عيد الخيرية هي الأضخم والأوسع انتشارا على مستوى قطر، كما أن هناك موقعين لتفطير 8.300 صائم من الجالية الهندية ليوم واحد، وتبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع ما يزيد عن ثمانية ملايين ريال قطري. وللعام الثاني نظمت المؤسسة إفطارا للأسر المتعففة بواقع 700 وجبة يوميا بواقع 21000 وجبة، موزعين على ثلاثة مواقع في أبي هامور ومعيذر ومقر المركز بمدينة خليفة الشمالية، وهي وجبات فاخرة تتكون من الأرز مع دجاج أو لحم أو مشاوي مع سلطة ومتبل وحمص وقطعة فواكه منوعة تفاح أو برتقال أو موز وتكون كل وجبة داخل علبة خاصة لكل صائم، حيث توزع على الأسر كوبونات تستلم بها وجبة الإفطار قبيل أذان المغرب. وللتيسير على أسر الأرامل والمطلقات والمرضى تقوم سيارات حفظ النعمة بتوصيل الوجبات لهذه الأسر في مقر سكنهم. وقد تعاقدت المؤسسة لتوفير وجبات الإفطار مع 16 مطعما متميزا وشركتين للخيام الفاخرة، قامت بفرشها وتجهيزها بشكل جيد مع توفير مكيفات الهواء وجميع اشتراطات الأمن والسلامة، كما خصصت المؤسسة 130 مشرفا للإشراف على مواقع الإفطار ومتابعة تنظيم المخيم. وتكون وجبات الإفطار على شكل مجموعات خصص كل منها لـ 4 صائمين فقط، وتشمل صينية كبيرة مليئة بالأرز وبها 4 أنصاف دجاج أو لحم وفير مع تمر ولبن وزجاجات عصير ومياه، وهي تكفي لإفطار لستة أفراد. وقدمت عيد الخيرية الشكر لأهل قطر رجالا ونساء للشركات والمؤسسات الذين تبرعوا بتكاليف هذه المواقع وتفطير الصائمين. كما شكرت المؤسسة كل من هيئة تنظيم الأعمال الخيرية على الموافقة والتصريح لهذه المواقع، ولوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية على موافقتها بالتصريح لإقامة خيام الإفطار بجوار المساجد التابعة لها، ولوزارة البلدية والتخطيط العمراني لموافقتها على إقامة الموائد بهذه المواقع وتوفير حاويات القمامة.

366

| 03 يوليو 2016

محليات alsharq
20 ألف صائم جيبوتي يستفيدون من إفطارات المحسنين القطريين

أعلن مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر أن تنفيذ مشروع "إفطار صائم" الذي دأبت المنظمة على إقامته سنوياً يسير بصورة جيدة وكما خطط له، وما زال مستمراً بشقيه الموائد الرمضانية وتوزيع السلال الغذائية على الفقراء في 44 دولة في قارتي أفريقيا وآسيا. مستهدفاً به أكثر الفئات حاجة وفقراً في تلك الدول. وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، إنه قد تم تنفيذ هذا المشروع بدولة جيبوتي، حيث إن أكثر من 20 ألف صائم من الفقراء وأسر الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة واللاجئين اليمنيين المتواجدين بجيبوتي استفادوا من افطارات المحسنين القطريين. ولفت إلى أنه قد تم توزيع 2000 سلة غذائية، تحتوي الواحدة منها على 25 كيلو سكر و25 كيلو أرز و25 كيلو دقيق و20 كيلو تمر و10 لترات من زيت الطعام، يستفيد منها نحو 18 ألف شخص من الأسر المتعففة، وهي تكفي مؤونة الأسرة من المواد الغذائية الضرورية لمدة شهر كامل، كما أقيمت أكثر من 10 موائد رمضانية بالعاصمة جيبوتي استفاد منها أكثر من 2000 صائم. مشيراً إلى أن توزيع السلال الغذائية قد حضره عدد من المسؤولين بالدولة على رأسهم ممثل لوزارة الشؤون الاجتماعية، وقد تمت تغطيته بواسطة الإذاعة والتلفزيون الجيبوتي، إضافة إلى عدد من مراسلي بعض الهيئات والمنظمات الإسلامية على رأسهم مراسل منظمة التعاون الإسلامي. وأشاد الحضور بدولة قطر وبدورها الريادي في العمل الخيري، وبالمحسنين القطريين الذين تبرعوا بهذه المساعدات الرمضانية التي استفادت منها شريحة كبيرة من الفقراء خلال هذا الشهر المبارك. وأكد الشيخ حماد على أن المنظمة تحرص على أن تصل مثل هذه المساعدات الإنسانية إلى أكثر فئات المجتمع استحقاقاً لها دون النظر للعرق أو القبيلة أو المنطقة. مضيفاً أن المنظمة من خلال بعثاتها الإقليمية والمكاتب التابعة لها تذهب لهؤلاء الفقراء في أماكنهم وإن كانت نائية أو أن طريق الوصول إليها وعراً. ولفت إلى أن هناك الكثير من الفقراء في هذه الدولة وغيرها من الدول ينتظرون مثل هذه المساعدات في هذا الشهر الفضيل. مهيباً بالجميع الاستمرار في التبرع لهذا المشروع في ما تبقى من هذا الشهر. وحاثاً إياهم للإسراع في إخراج زكاة فطرهم قبل وقت كاف لتصل لمستحقيها قبل صلاة العيد، علماً بأن المنظمة تستقبل أموال زكاة الفطر عبر موقعها الرئيسي بمدينة خليفة الجنوبية ومكاتب تحصيلها الفرعية في كل من معيذر، العزيزية، الوكرة والخور، إضافة إلى موظفيها المنتشرين بالأسواق والمجمعات التجارية أو الاتصال بالخط الساخن (66064066)، داعياً الله أن يخلف على الجميع خيراً في الدنيا والآخرة.

568

| 29 يونيو 2016

محليات alsharq
5000 صائم يستفيدون من مشاريع "راف" الرمضانية بالصومال

ثلثهم من اللاجئين اليمنيين في مقديشو.. المحمود: ما رأينا من مآسي الفقر والحرمان خلال زيارة الصومال يفوق الوصف ضمن مشاريعها الرمضانية بالخارج، نفذت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله للخدمات الإنسانية "راف" مشروعا لإفطار الصائم في الصومال لصالح 900 أسرة تضم أكثر من 5000 شخص، منهم 300 أسرة من الأسر اليمنية اللاجئة في مقديشو. تم تنفيذ هذا المشروع بحضور السيد عبدالله محمد المحمود أحد سفراء الرحمة في "راف" الذي زار الصومال مؤخرا ضمن وفد الحملة القطرية المشتركة لإغاثة الصومال، حيث أشرف على توزيع السلال الرمضانية التي جهزتها وأشرفت على توزيعها منظمة التنمية الاجتماعية أحد شركاء راف في الصومال، علما أن هذه السلال توفر الكفاية الغذائية لما يقرب من 5 آلاف متضرر ولاجئ، لمدة 3 شهور، وليس لشهر رمضان فقط. وقد شارك السيد عبدالله المحمود في توزيع السلال الرمضانية، حيث أشرف على توزيع 300 سلة رمضانية على اللاجئين اليمنيين في مقديشو، أمام مقر السفارة اليمنية هناك، ثم توجه لمنطقتي بنادر وهيران، للإشراف على توزيع 600 سلة رمضانية أخرى، والتي تم توزيعها حسب الدراسة المسحية التي قامت بها منظمة التنمية الاجتماعية، والتي كشفت عن حاجة هذه الأسر من المواد التموينية والأواني المنزلية، وغيرها من المتطلبات اللازمة للاجئين والمتضررين. وفي كلمته التي ألقاها أمام المسؤولين الصوماليين الذين حضروا التوزيع قال السيد عبد الله المحمود: لقد زرنا الصومال الشقيقة، لمساعدة ونجدة الأسر المتضررة من الجفاف، وقدمنا لأشقائنا من الأسر اليمنية اللاجئة 300 سلة رمضانية، لمساعدتهم والوقوف بجانبهم في مثل هذه الظروف الشديدة، لافتا إلى أن المؤسسة سوف تتابع توزيع 600 سلة غذائية أخرى منها 300 سلة في دار الأيتام ببنادر. وقال المحمود إن ما رآه من مآسي الفقر والحرمان خلال هذه الزيارة للصومال يفوق الوصف، مؤكدا أن مؤسسة "راف" وغيرها من المؤسسات الخيرية لن تتوانى في بذل الجهود لتقديم أكبر قدر من المساعدات للاجئين اليمنيين والمتضررين من الجفاف والفيضانات في الصومال. ودعا المحمود المحسنين في قطر وكل الدول العربية والإسلامية للمسارعة في نجدة إخوانهم في الصومال، ودعم الجهود الإغاثية التي تبذلها المؤسسات الخيرية في هذا المجال. من جهته أكد السيد عبد الفتاح حسن أحمد نائب الرئيس والمدير التنفيذي لمنظمة التنمية الاجتماعية شريك راف في الصومال أن الجهود التي يقدمها الشعب القطري ومؤسسة راف والمؤسسات الإنسانية، جهود لا نستطيع أن نوفيها حقها، غير أننا نقول لأهلنا في قطر جزاكم الله خيرا عن أشقائكم في الصومال، ونسأل الله أن يوسع عليكم ويزيدكم من فضله كما وسعتم على أهل الصومال. ونظرا للوضع المعيشي الصعب للنازحين بالعاصمة مقديشو وضواحيها يزداد عدد الأسر النازحة باضطراد، ولهذا سارعت مؤسسة "راف" إلى تقديم هذه المساعدات، استمرارا وتواصلا لهذه الجهود الإنسانية المتنوعة في الصومال، واتساقا مع أهدافها في إغاثة وتنمية المناطق الأشد تضررا في العالم، والتي من خلالها تقدم مئات المشاريع التنموية والإغاثية للتخفيف من حدة الأوضاع المأساوية في الصومال.

262

| 27 يونيو 2016

محليات alsharq
محسنو قطر يوفرون سلالاً رمضانية لـ 2500 صائم بموريتانيا

قدمت منظمة الدعوة الإسلامية بتمويل من بعض المحسنين القطريين سلالاً غذائية رمضانية لأكثر من 2500 صائم بموريتانيا، حيث استفاد منها أكثر من 1800 صائم من أسر الأيتام، ونحو 400 صائم من الأسر الفقيرة، و300 من أئمة المساجد وأسرهم. وذلك ضمن مشروع "إفطار صائم" الذي تنفذه المنظمة في 44 دولة إفريقية وعربية وإسلامية. وأكد الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر على أن السلال الرمضانية التي تحتوي على المواد الغذائية الضرورية التي يحتاجها الصائمون في هذا الشهر المبارك مستمرة في موريتانيا وغيرها من الدول، وأنها وصلت إلى مستحقيها من الفقراء وأسر الأيتام وغيرهم من الفئات الضعيفة في تلك المجتمعات. وأضاف أن مكتب المنظمة في موريتانيا قد أكمل استعداداته منذ وقت مبكر لتنفيذ هذا المشروع، حيث قام بحصر الأسر الفقيرة وأسر الأيتام الأشد حاجة لمثل هذه المساعدات، ثم التواصل معهم وتوزيع هذه السلال عليهم. مشيراً إلى أن عددا من المسؤولين المحليين قد حضروا حفل التوزيع، وقد أشادوا بدولة قطر وبالمحسنين الذين تبرعوا بهذه المساعدات. كما تمت تغطية هذه الفعالية من قبل بعض محطات التلفزة المحلية والتي أشادت كذلك في تعليقها على هذا الحدث بأهل قطر وبكرمهم ووقوفهم بجانب الفقراء في موريتانيا وغيرها من الدول. لافتاً إلى أن هذه السلال قد ساعدت كثيراً في توفير وجبة الإفطار للكثير من الصائمين الذين لا يستطيعون توفيرها، وأدخلت في نفوسهم السرور وأشعرتهم بأن إخوانهم يقفون معهم في هذه الأيام المباركة، وفي ذلك تعزيز للتكافل الاجتماعي بين المسلمين وبيان لرحمة الإسلام وسماحته. وأشار الشيخ حماد إلى أن المشاريع الإنسانية التي قدمها المحسنون القطريون عبر منظمة الدعوة الإسلامية في هذه الدولة اشتملت كذلك على تشييد المساجد وحفر آبار المياه وبناء المدارس والمراكز الصحية والعيادات الطبية ومنازل أسر الأيتام وقاعات المحاضرات والمكتبات. إضافة إلى المساعدات الغذائية والطبية. كما وفرت للكثير من الأسر الفقيرة وسائل إنتاج تدر عليها دخلاً ثابتاً. مجدداً إشادته بالمحسنين القطريين وبمساعدتهم للفقراء والمحتاجين في كافة بقاع العالم. حاثاً الجميع على مواصلة العطاء خاصة في هذا الشهر الكريم الذي يضاعف الله فيه الأجر والثواب.

308

| 27 يونيو 2016

محليات alsharq
10 آلاف سوري بسهل حوران يستفيدون من مشاريع "راف"

ضمن مشاريع الإفطار الخارجية، واصلت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" تنفيذ مشاريعها الرمضانية لإفطار النازحين في مختلف المناطق السورية. وقامت المؤسسة مؤخرا بتوزيع ما يقارب 2000 سلة تموينية متكاملة على النازحين في سهل حوران داخل سوريا، تكفي 10 آلاف صائم طوال الشهر المبارك، وبتكلفة إجمالية بلغت 340 ألف ريال. يأتي توزيع هذه السلال، في إطار حرص مؤسسة "راف" الدؤوب على تأمين احتياجات ومتطلبات أهلنا في سوريا، من المواد الغذائية الأساسية خلال شهر الخير، وبالتالي التخفيف من معاناتهم في هذا الجانب لاسيما في ظل الارتفاع الكبير في الأسعار وسوء أوضاع النزوح. وقامت رابطة أهل حوران أحد شركاء راف بالداخل السوري، بالإشراف على مشروع توزيع السلال الغذائية في رمضان 1437هـ، الذي تضمن تجهيز وتوزيع مئات السلال الغذائية على العائلات المستحقة في قطاعات (درعا والأوسط والجيدور). وحرصت "راف" على أن تكون السلال المقدمة متكاملة، وتكفي الأسرة الواحدة المكونة من 5 إلى 6 أفراد لمدة الشهر كاملا، وتتكون السلة الواحدة من: الأرز، السكر، الشاي، الزيت، السمن، الحلاوة الطحينة، المربى، الشعير، الطحين، المعكرونة، اللحوم المعلبة، والجبن. وتتوالى اللمسات الإنسانية من المحسنين القطريين، لتقدم أملا وبشرى في رمضان جديد، يقبل عليه السوريون، والمأساة لا تزال مستمرة، إذ يستقبل كثير من السوريين شهر رمضان المبارك هذا العام في ظروف فقدوا فيها الكثير، ومعاناتهم أكثر وأكثر، في ظل ارتفاع حرارة الصيف الشديدة، مع ارتفاع أسعار السلع الغذائية، ليجعلا من رمضان شهرا قاسيا على السوريين، خاصة ممن تقطعت بهم السبل في مخيمات النزوح. ويعاني الآلاف من صعوبة كبيرة خلال شهر رمضان، في ظل الظروف الإنسانية والمعيشية الصعبة، وغياب أهم المستلزمات الأساسية، الأمر الذي انعكس على حياتهم بشكل عام. وتبادر مؤسسة "راف" دائما لتخفيف معاناة النازحين من خلال توفير السلال الغذائية خلال شهر رمضان وغيره من الشهور ، والتي تحمل رسالة إنسانية نبيلة، من التكافل والتعاضد والمؤازرة للمستضعفين، الذين لا يملكون حيلة ولا يهتدون سبيلا، للخروج من أزمتهم الطاحنة. ويستمر الأمل في مساهمات أكثر وجهود مستمرة تراعي الاحتياجات الاجتماعية والتعليمية والطبية والتنموية، لتستمر راف المانح الأول للأشقاء في سوريا، بجهود المساهمين والمحسنين من شركات وأفرد مواطنين، ومقيمين. وترحب مؤسسة "راف" بكل من أراد دعم هذه الجهود الإنسانية من المحسنين والمحسنات من أهل قطر والمقيمين على أرضها لتقديم تبرعاتهم، إسهاما وقياما بواجب التكافل الذي حثّ عليه ديننا الحنيف تجاه الفقراء والمحتاجين، سواء بالحضور إلى مقر المؤسسة أو التبرع عن طريق الموقع الإلكتروني أو لدى المحصل السريع أو نقاط التحصيل التابعة للمؤسسة أو الزيارات الشخصية، حيث يمكن للراغبين في المساهمة الاتصال بالخط الساخن 55341818 تيسيرا على المساهمين وتسهيلا في سرعة وصول مساهمتهم.

852

| 26 يونيو 2016

محليات alsharq
قطر الخيرية: 60 ألف مستفيد من مشروع إفطار الصائم بغزة

يواصل فريق عمل مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة، توزيع وجبات الإفطار اليومية على الأيتام والأسر الفقيرة والمحتاجة في محافظات القطاع الخمس، وذلك ضمن مشروع إفطار الصائم خلال شهر رمضان المبارك. ويبلغ عدد المستفيدين من المشروع نحو 60 ألف مستفيد من أبناء قطاع غزة المحاصرين، لاسيما المكفولين لدى قطر الخيرية والأسر الفقيرة والمعاقين، وغيرهم من الفئات المعوزة، بقيمة تجاوزت 527 ألف ريال قطري. واستطاع هذا المشروع أن يدخل الفرحة على قلوب مئات الأسر ممن لا تملك القدرة على توفير وجبة الإفطار لأبنائها الأيتام، فضلا عن أنه اعتمد على آليات توزيع تضمن الحفاظ على كرامة المستفيد. من جهته، أكد المهندس محمد أبو حلوب مدير مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة، أن قطر الخيرية لا تألو جهداً في خدمة ودعم المكفولين من أيتام وأسر فقيرة ومعاقين وغيرهم في جميع المواسم، مشيرا إلى أن مشروع إفطار الصائم خلال شهر رمضان، يأتي حرصا من قطر الخيرية على تعزيز أواصر العلاقة مع مكفوليها والمساعدة في توفير احتياجاتهم. وأوضح أبو حلوب أن هذا المشروع ساهم في خدمة ما يزيد على 60 ألف مستفيد من أبناء قطاع غزة، حيث بلغ عدد الوجبات 21.667 ألف وجبة غذائية، لافتا إلى الدور الكبير الذي تلعبه دولة قطر ومحسنوها في خدمة أهالي قطاع غزة. وجبات وموائدوقال: "إن قطر تمثل عنوانا للوقوف بجانب المحتاجين في مختلف أنحاء العالم عموما، وقطاع غزة على وجه الخصوص"، مقدما رسالة شكر لكل من ساهم من أهل الخير في دعم هذا المشروع. وقدمت والدة اليتيمة يارا أبو عمرو، شكرها إلى قطر الخيرية على ضوء المشاريع التي تنفذها دعما للأطفال الأيتام ومساندة لأسرهم، داعية أن يكون هذا الجهد في ميزان حسنات المحسنين من دولة قطر وكذلك العاملين في قطر الخيرية. وثمنت والدة اليتيمة، هذا النشاط الذي قالت إنه يولد إحساسا لديها بأنها ليست وحيدة وأن الله يسخر لها دوماً قطر الخيرية حتى تلبي احتياجات أبنائها سواء في الكفالة النقدية أو من خلال وجبات الإفطار أو حتى كسوة العيد وغيرها من أنشطة دعم الأيتام. ذوو الاحتياجات الخاصةفي سياق متصل قالت أم محمد البلعاوي، وهي واحدة من المستفيدات من مشروع إفطار الصائم، إن أسرتها ممنونة لمحسني دولة قطر على دعمهم للمشاريع التي تنفذها قطر الخيرية لأجل إطعام الأيتام والفقراء، مشيدة في الوقت ذاته بالإفطارات الجماعية التي تقام للأيتام والتي من خلالها تعزز دمجهم في المجتمع وتهيئ لهم الأجواء التي تجعلهم لا يشعرون بالفرق عن أقرانهم. أما المكفول أبو أحمد مقبل، وهو من ذوي الإعاقة، فعبر عن شكره ومحبته لقطر الخيرية التي قال إنها لا تتوانى عن خدمة مكفوليها وغيرهم من أبناء الشعب الفلسطيني، مؤكدا على ضرورة أن تواصل عملها على هذا النحو الذي يعزز ثقة الأسر الفقيرة بأنفسها ويعينها على تغطية احتياجاتها. تجدر الإشارة إلى أن مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة لا يزال يعمل على إقامة موائد إفطار الصائم التي من المقرر أن يستفيد منها أكثر 2000 شخص خلال شهر رمضان. وبلغ عدد مكفولي قطر الخيرية في قطاع غزة نحو 7300 مكفول، موزعين على النحو التالي: 5901 يتيم، 803 أسر فقيرة، 492 معاقا، 50 طالبا، 11 داعية، 7 محفظين ومعلمين.

671

| 26 يونيو 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية: مليون صائم على موائد المحسنين بقطر وخارجها

قالت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، إن نحو مليون صائم أفطروا على موائد محسني قطر خلال الشهر الكريم، منهم 264 ألفا داخل قطر، والباقي خارج قطر. وفي هذا السياق أسلم قرابة 200 عامل على موائد إفطار الصائمين بقطر التي تنتشر في 62 موقعا بقطر. وتواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية إغاثتها للنازحين من الفلوجة بتوزيع المياه والطعام في مخيمات الصمود والخالدية والناصرية، وذلك مع تفاقم الأوضاع الإنسانية، حيث يعيش النازحون الآن في الصحراء، واستطاع بعضهم أن يجد خياما بلاستيكية أو من فرش الأسرة والمنازل أو من الصفيح، وسط تفش للأمراض وتساقط البعض من الإغماء وضربات الشمس وعدم وجود ماء صالح للشرب هناك. كما تواصل المؤسسة في عامرية الفلوجة عمليات الإغاثة لأكثر من 1500 شخص يسكنون في مخيم الصمود الذي أقيم منذ ثلاثة شهور، حيث أسست الدولة لكرافانات لم تكتمل بسبب المشاكل التي يواجهها العراق، وبات قسم كبير من هذه الكرفانات من غير سقف، ولكن النازحين سكنوها من غير توافر الماء والكهرباء بها. ولم تكف هذه الكرافانات الأسر النازحة، ومن ثم أقاموا خياما ليسكنوا فيها وسط افتقار للماء والغذاء والدواء، وانصب الاهتمام على توزيع الماء؛ حيث كاد الناس أن يهلكوا عطشا، ثم بدأ المطبخ الخيري الذي اصطف النازحون أمامه في طوابير للحصول على وجباتهم. قامت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بإعداد إفطارات نوعية هذا العام في نحو 45 دولة بتكلفة تقدر بنحو 580 ألف ريال استفاد منها أكثر من 600 ألف صائم حول العالم. هذا وأقامت المؤسسة في هذا الشهر الكريم موائد إفطار لذوي المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي. كما قدمت المؤسسة إفطارات متنوعة للأيتام، بالإضافة لمشروع إطعام أسرة يتيم، الذي قدمت فيه الطحين وبعض العناصر الغذائية الضرورية لأسر الأيتام، هذا فضلا عن إقامة احتفالات بمناسبة يوم اليتيم في العالم الإسلامي، الذي يوافق الخامس عشر من رمضان من كل عام حسب ما أعلنته منظمة المؤتمر الإسلامي. وفي بادرة نوعية قام محسنو قطر بإقامة موائد في المساجد التي بنيت على نفقتهم، حيث تابع كل محسن المسجد الذي بناه وأقام فيه مائدة إفطار، وذلك في اثنتين وعشرين دولة، وأفطر على هذه الموائد أكثر من 175 ألف صائم. وواصلت المؤسسة برنامج إفطار الصائم في الدول المنكوبة في العراق وسوريا واليمن وفلسطين، حيث لا تزال المطابخ الخيرية تعمل لإغاثة النازحين واللاجئين في هذه المناطق. وبدأت المؤسسة أول أمس في تنفيذ مطابخ جديدة في الخالدية ومناطق متعددة بالأنبار؛ حيث تواصل إغاثتها لأهل العراق ضمن حملة أهل الخليج لدعم الشعب العراقي. هذا ويواصل 14 مطبخا خيريا العمل على قدم وساق في مخيمات النزوح واللجوء لإطعام نحو 400 ألف صائم يوميا، أغلبهم في سوريا التي بها 14 مطبخا خيريا، والعراق التي أقيم بها 3 مطابخ تزامنا مع انطلاق حملة أهل الخليج لدعم الشعب العراقي.

285

| 26 يونيو 2016

محليات alsharq
700 صائم يتناولون وجبة الإفطار يوميا على مائدة "راف" بمنطقة الغرافة

ضمن مشروع إفطار وذكرى للعمالة الوافدة والعزاب ضمن مشاريع إفطار الصائم التي تنظمها داخل قطر، تستقبل مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" في مائدة الإفطار التي أقامتها بمنطقة الغرافة أكثر من 700 صائم يوميا يتناولون وجبة الإفطار وسط أجواء إيمانية تعبقها نسمات شهر رمضان المبارك. وتواصل مؤسسة "راف" تقديم برامجها الرمضانية النوعية كماً وكيفاً، بتقديم الخدمات والتواصل مع الجمهور والتذكير بالآداب الرمضانية، والحث على اغتنام الأوقات الفاضلة، لتؤكد المؤسسة ومن خلال خيام ومواقع "إفطار وذكرى" على التكافل، والتعاون، والمعرفة ونشر الخير والعلم بين شريحة مهمة ومتواجدة على أرضنا تحتاج إلى من يثقفها في دينها ويمد لها يد العون ليس بالطعام فقط ولكن بمعرفة أمور دينها وبيان ما يكون سبباً في قربها من ربها وتخفيف وطأة الغربة عليهم. ووسط تنظيم وترتيب تتميز به مواقع إفطار الصائم بالمؤسسة، حيث كانت هذه السمة التي ميزت هذا الموقع حيث نشر الموائد على مستوى الخيمة بطريقة مرتبة مع انتشار الفريق المشرف عليها في أنحائها وحسن الاستقبال للصائمين والتعاون الكبير الملاحظ بين المشرفين وجيمع الصائمين على مائدة الغرافة. وقال المشرف على الخيمة إن موقع الغرافة يشهد إقبالا كبيرا ولله الحمد والمنة حيث نستقبل يومياً حوالي 700 صائم على هذه المائدة في جو من الألفة والحب والتعاون بين الجميع سواء من المشرفين والقائمين أو من الأخوة الصائمين، مشيرا إلى أن هذا الجو حفز على تنظيم لقاءات دعوية مع الدعاة أسبوعيا بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وتحديداً مركز عبدالله بن زيد آل محمود الثقافي بحيث نقدم لرواد الخيمة خدمة الدعوة إلى الله تعالى وسط هذه الأجواء الروحانية للشهر الكريم. وأضاف أننا ولله الحمد والمنة نبدأ في تجهيز وإعداد المكان مبكرا كما تكون الوجبات جاهزة ومعدة ومتواجدة يوميا قبل بداية الإفطار بوقت كاف جدا ويتواجد المشرفون على الخيمة كذلك ويستقبلوا الصائمين ويتم توزيعهم على أماكنهم بترتيب تسلسلي بداية من آخر نقطة في الخيمة إلى مدخلها مع ترك ممرات لسهولة الحركة داخلها وهذا ما جعل الخيمة تحظى بترتيب وتنظيم وتعاون تظهر معاني الإسلام السمحة وآدابه الجمة كنوع من الثقافة الإسلامية. وأشار إلى أن هذه الخيمة وهذا التجمع يبرز دور مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" وتأكيدها يوميا ومن خلال مشروعاتها على أن خدمة الإنسانية ونشر الرحمة بين الناس أجمعين، ودورها في نشر التكافل الاجتماعي والتعاون على البر والتقوى بين أفراد المجتمع ككل وعلى المستويات الخارجية كذلك في صورة ناصعة عن فعل الخير ومد يد العون للأكثر حاجة والأشد فقرا بمشروعات نوعية هادفة، مشيراً إلى أنه وخلال الفترة القادمة من المتوقع تنظيم أكثر من فعالية للحاضرين والصائمين على هذه المائدة مثل توزيع المطويات الإرشادية والوعظية. إفطار وذكرى تأتي إقامة هذه الخيمة ضمن مشروع إفطار وذكرى الذي تنفذه "راف" سنويا، ويقام هذا العام في 37 موقعا ومركز توزيع، منها 34 موقعا موزعة في مختلف مناطق الدولة، و3 مراكز توزيع يتم عبرها توزيع آلاف الوجبات الجاهزة والمعلبة على العمالة الوافدة. وتستقبل راف الراغبين في تناول وجبة الإفطار من العمالة الوافدة والموظفين العزاب وغيرهم، في مواقع الإفطار عبر خيام مكيفة ومجهزة بالإنارة والفرش، وما يلزم من مغاسل وحاويات وغيرها.

775

| 22 يونيو 2016

عربي ودولي alsharq
11 ألفاً من مسلمي ميانمار يستفيدون من مشاريع "راف" لإفطار الخارجية

وزعت عليهم 1600 سلة رمضانية ضمن مشاريع إفطار الصائم الخارجية، نفذت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" مشروع إفطار لصالح مسلمي ميانمار تم خلاله توزيع 1600 سلة رمضانية، على مسلمي إقليم أركان. وقد استفاد من هذه السلال الرمضانية التي تم توزيعها بالتعاون مع هيئة الإغاثة الإنسانية التركية IHH شريك راف في ميانمار أكثر من 11 ألف صائم من فقراء المسلمين الأشد احتياجا من الأرامل والأيتام والعجزة. وتكفي السلة الرمضانية الواحدة من السلال التي تم توزيعها حاجة الأسرة المكونة من 8 أفراد لمدة شهر رمضان المبارك، وتتكون السلة الواحدة من خمسة أصناف رئيسية، هي: الأرز، والزيت، والفول والأسماك المجففة، والفلفل الحار، وهي اهم المواد التموينية في هذه المنطقة. يأتي تنفيذ هذا المشروع ضمن مشاريع إفطار الصائم الخارجية التي تنفذها مؤسسة راف خلال شهر رمضان المبارك لموسم 1437 هـ والتي تستهدف فيها تنفيذ مشاريع إفطار صائم، في 63 دولة تقام فيها موائد الإفطارات في ثلاث قارات حيث تقام موائد الإفطارات في 36 دولة في إفريقية و21 دول آسيوية، 6 دول في أوروبا، وسيستفيد منها مئات الآلاف من الفقراء والمحتاجين في الدول الإسلامية وأبناء الجاليات المسلمة في الدول الأجنبية. وتشمل الدول الآسيوية التي سيتم تنفيذ مشاريع إفطار الصائم فيها بالتعاون مع شركاء "راف" كلا من: الأردن، وفلسطين، وسوريا، والعراق، ولبنان، والفلبين، والمالديف، والهند، واليمن، وإندونيسيا، وباكستان، وبنغلادش، وتايلاند، وسيرلانكا، وطاجكستان، وقيرغيزستان، وكازاخستان، وكشمير، وكمبوديا، وماليزيا، ونيبال. وستنفذ المؤسسة مشاريع إفطار صائم في 36 دولة إفريقية هي: إريتريا، والسنغال، السودان، والصومال، والكاميرون، والكنغو الديمقراطية، والمغرب، والنيجر، وأنجولا، وأثيوبيا، وبنين، وبوركينافاسو، وبورندي، وتشاد، وتنزانيا، وتوغو، وتونس، وجزر القمر، وجيبوتي، ورواندا، وزامبيا، وزنجبار، وساحل العاج، وسيراليون، وغامبيا، وغانا، وغينيا، وغينيا بيساو، وكينيا، وليبيريا، ومالي، ومالاوي، وموريتانيا، وموزنبيق، ونيجيريا، وجنوب أفريقيا، فيما سيتم تنفيذ مشاريع إفطار صائم في ست دول أوروبية هي: ألبانيا، وأوكرانيا، وكوسوفو، ومقدونيا، وهولندا، والبوسنة والهرسك. 5 ملايين ريالوتبلغ تكلفة مشاريع الإفطار الرمضانية في الخارج حوالي 5 ملايين، يجود بها أهل الخير من المحسنين والمحسنات في قطر مواطنين ومقيمين أفرادا وشركات، وذلك سعيا منهم لنشر روح المحبة والتكافل والإخاء بين الشعب القطري وشعوب العالم الإسلامي في القارات الثلاث، كما أنها تمثل رسالة أخوة ووئام يبعث بها أهل قطر كل عام للمسلمين في هذه الدول. 560 مشروعا للتسويق وتستعد راف هذا العام لتسويق 560 مشروعا متنوعا عبر حملتها "بادر بخيرك"، في ثلاث قارات هي آسيا وأفريقيا وأوروبا بتكلفة إجمالية تبلغ 100 مليون ريال قطري سيتم تنفيذها على مدار العام، سيستفيد منها أكثر من 3 ملايين شخص حول العالم، موضحا أن المشاريع التسويقية تشمل، كفالة الأيتام، وبناء المساجد، وبناء المدارس، وبناء المراكز القرآنية، وحفر الآبار، وطباعة وتوزيع المصاحف، وبناء بيوت للفقراء، وتقديم الدواء والعلاج، وبناء المستشفيات، وكل المشروعات الإنسانية الهادفة، لافتا إلى أن حملة "بادر بخيرك" حققت نجاحا كبيرا العام الماضي، ومن خلالها تم تنفيذ مشاريع بتكلفة بلغت 88 مليون ريال.

312

| 17 يونيو 2016

محليات alsharq
50 ألف موريتاني يفطرون على موائد قطر الخيرية

تواصل قطر الخيرية تنفيذ مشاريعها الرمضانية بموريتانيا، والمتمثلة في إفطار الصائم بأنواعه المختلفة، لتستفيد منه شرائح متنوعة، وذلك في إطار حملتها للموسم الحالي " عطاؤك حياة "، حيث ينتظر أن يبلغ إجمالي عدد المستفيدين منها طيلة الشهر الكريم 50.000 شخص. وقد انتهجت قطر الخيرية في موريتانيا خطة عمل لمشروع إفطار الصائم لسنة 1437 هـ تقوم على تنويع المستفيدين ليكونوا من شرائح مختلفة محتاجة إلى مد يد العون في الشهر الفضيل، مثل ربات الأسر الفقيرة التي تعاني من شظف العيش والزيادة المطردة للأسعار في شهر رمضان. وفي مشروع الإفطارات تم استهداف أكثر من 200 أسرة كانت قد استفادت من السكن الاجتماعي الذي نفذته قطر الخيرية خلال هذه السنة في مدن متفرقة كنواكشوط وأركيز ومقطع لحجار وروصو. السلال الغذائية وتعتبر أسر الأيتام المكفولين من طرف قطر الخيرية في موريتانيا ضمن فئة المستفيدين من إفطار الصائم ويتجاوز عددهم 2500 أسرة. ويدخل في نطاق المستفيدين طلاب العلوم الشرعية في المحاظر التقليدية ( دور القرآن ) التي تدرس القرآن الكريم وعلومه، وعلوم الحديث والفقه واللغة، وتم تخصيص إفطارات جاهزة، وسلال غذائية لصالح عدد كبير من المحاظر القرآنية في موريتانيا. أما الأسر التي يعولها ذوو الاحتياجات الخاصة فقد تم تحديد 100 أسرة ستستفيد من السلال الرمضانية ما سيسهم في تخفيض تكاليف المعيشة على أسرهم في شهر رمضان الفضيل. توسيع مناطق التوزيع وتقوم خطة مشروع إفطار الصائم لسنة 1437 هـ على توسيع نطاق توزيع الإفطارات، فقد تم تعميم الاستفادة على مساحات جغرافية واسعة وبعيدة، سيستفيد بعضها من الإفطارات لأول مرة، منها مدن وقرى في أقصى الشرق الموريتاني وأخرى في الشمال والجنوب بمحاذاة نهر السنغال، وقد كان للمدن التاريخية نصيب من هذه التوزيعات التي لاقت استحسانا لدى سكانها، وعبروا عن امتنانهم لقطر الخيرية التي قطعت المسافات الطويلة لتصل إليهم، إذ يعاني سكان المدن التاريخية كمدينة تيشيت من العزلة الجغرافية وصعوبة مسالكها التي تمر على كثبان من الرمال، وتشهد المواد الغذائية فيها ارتفاعا حادا في أسعارها لصعوبة الوصول إليها. وتدخل في نطاق المدن المستفيدة مدينة نواكشوط وبوتلميت وروصو وأركيز ومقطع لحجار والعيون وأزويرات وشنقيط وتيشيت وعدة مدن أخرى وقرى ريفية متعددة. الخيمة الرمضانية وعلى نحو متصل تستمر الخيمة الرمضانية التابعة لمكتب قطر الخيرية بموريتانيا للسنة الثالثة على التوالي، في توفير إفطار جاهز للصائمين، ويستفيد منها هذا العام حوالي 9000 شخص طيلة الشهر الكريم. وقد أقيمت هذه الخيمة الرمضانية التابعة لقطر الخيرية للسنة في تقاطع الطرق المعروف بـ "كارفور مدريد" في العاصمة نواكشوط، حيث تشهد توافدا منقطع النظير لتواجدها في قلب المدينة، وقد اضطر المشرفون على هذه الخيمة إلى زيادة الفرش خارجها لاستقبال أعداد متزايدة من الصائمين الذين يصادف الإفطار وقت انصرافهم عن أعمالهم، بالإضافة إلى خيمة رمضانية أقيمت في المستشفى المركزي في مدينة كيفة. وبحكم موقعها المتميز يتوافد بسطاء العمال يوميا على الخيمة الرمضانية بمعدل حوالي 300 شخص، وتمثل هذه الخيمة للمستفيدين جسرا بين منازلهم في ضواحي العاصمة، وبين مقرات عملهم في قلب العاصمة، حيث تعيقهم الزحمة عن الوصول إلى بيوتهم، ومنهم من تعيقه ظروف مادية. وقال السيد محمد ولد الحسن وهو أحد المستفيدين، إنه بحكم عمله في قلب العاصمة لا يمكنه الوصول إلى منزله في الضواحي وقد وجد فرصة ذهبية في خيمة قطر الخيرية هذه، وذلك منذ العام الماضي، حيث ألف الإفطار فيها. وأشاد بدور المحسنين القطريين في مساعدة الشرائح الأكثر احتياجا خاصة في شهر رمضان المبارك. من جهته قال السيد الحضرامي دمب إن الوجبات الجاهزة التي تقدمها قطر الخيرية في هذه الخيمة أفضل من وجهة نظره من توزيع المواد الغذائية، لأن العمال لا يجدون وقتا للطبخ.

515

| 13 يونيو 2016

محليات alsharq
"عيد الخيرية" تواصل تنفيذ مشروع إفطار الصائم بغزة

تواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تنفيذ مشروع إفطار الصائم لعام 1437 هجرية لآلاف الفلسطينيين في قطاع غزة، وذلك عبر شركائها في جمعية دار الكتاب والسنة. ويأتي مشروع إفطار الصائم لسد حاجة فقراء المسلمين وعامتهم لوجبة إفطار صائم، سواء في المساجد أو المؤسسات أو المنازل أو التجمعات والأحياء السكنية، لافتاً إلى دور المشروع في مساعدة الأسر الفقيرة على استمرار حياتها وتحقيق نوع من التكافل الاجتماعي. والمشروع ينفذ بأساليب متعددة من أبرزها، الإفطارات الجماعية في الأحياء السكنية المهمشة والمساجد والتجمعات، إضافة إلى التوزيع المنزلي على العائلات المتعففة في كافة محافظات غزة الخمس. هذا وأقيم برنامج دعوي مصاحب للإفطارات الجماعية خصوصاً المحاضرات وتوزيع المطبوعات، والمستفيدون من وجبات الإفطار يتركزون في الشرائح الفقيرة والمعوزة، وأصحاب البيوت المدمرة والعمال العاطلين عن العمل، إضافة إلى المزارعين الفقراء والأيتام والأرامل وذوي الشهداء والجرحى والأسرى وذوي الاحتياجات الخاصة. وتحرص المؤسسة على توفير وجبات غذائية متكاملة وصحية وفق المواصفات المعتمدة، من خلال الاتفاق مع مطابخ مؤهلة، مشيراً إلى أن وجبة إفطار الصائم عبارة عن وجبة جاهزة من اللحم والأرز المطبوخ مع التمر والماء. وقد عبر المستفيدون من وجبات إفطار الصائم عن تقديرهم الكبير للمحسنين في دولة قطر ومؤسسة عيد الخيرية، التي تتفقدهم في كل رمضان، ولا تنسى العائلات المتعففة التي لا تسأل الناس إلحافاً.

399

| 13 يونيو 2016

محليات alsharq
15 الف اسرة سودانية تستفيد من سلة إفطار الصائم

أشاد مدير ادارة البعثات بمنظمة الدعوة الاسلامية حاج الشيخ الحسن، بالدور الكبير والدعم المتواصل الذي قامت به قطر في دعم مشروعات المنظمة معتبرا أن قطر من أكبر الدول اسهاما وتمويل لمشروعات منظمة الدعوة، وظل عطائها متواصل لدعم الفقراء والمساكين والارامل والايتام وذوي الاحتياجات الخاصة والحالات الانسانية فضلا عن دعمها المتواصل لمشروعات بناء المدارس ودعم الخلاوي ومشروعات المياة وغيرها من مشروعات البني التحتية لكافة ولايات السودان، وقدم الشكر لسمو الأمير وشعب ومحسني قطر علي دعمهم المتواصل للسودان في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والاستثمارية وحرص البلدين علي توسيع التعاون المشترك بفضل اهتمام قيادتهم. وأثني حاج الشيخ في حديثه (للشرق) بالدورالهام والكبير الذي يقوم به المحسنون من قطر وشركة اصلان التركية في تعزيز جهود التكافل وتوثيق الصلات بين الشعوب. وقال ان المنظمة تستهدف عبر بعثتها (15) الف من المحتاجين ببرنامج افطار الصائم في السودان خلال شهر رمضان المعظم. وأكد أن الوثبة الاولي لبرنامج افطار الصائم أنطلقت بولاية الخرطوم ونستهدف 11 ولاية بالسودان، مشيرا إلى أن العدد المستهدف لبرنامج أفطار الصائم يقدر باكثر من 15 الف اسرة منها 5 الف في ولاية الخرطوم من الفقراء والمحتاجين والايتام وذوي الاحتياجات الخاصة و طلاب الخلاوي حيث سيتم توزيع سلة رمضان الي 2الف اسرة في مدينة ام درمان وفي شرق النيل 1500 اسرة والخرطوم 1500 اسرة. وتجاوزت التكلفة المالية لمشروع افطارات شهر رمضان لهذا العام مليون دولار وثمن مدير ادارة البعثات بالمنظمة حاج الشيخ الحسن، الدور الذي يقوم به محسنون دولة قطر في تعزيز جهود التكافل وتوثيق الصلات بين الشعوب. من جهته دعا الدكتور ابو بكر الصديق مساعد الامين العام للدعوة والبعثات لدي مخاطبته تدشين بعثة امدرمان سلة افطار رمضان ، دعا المسلمون الي التعاون والتكاتف من اجل عمل الخير في شهر رمضان المعظم. وأكد حرص البعثة علي الوصول الي المحتاجين في اماكنهم، مشيراً الي وجود لجان على مستوى الاحياء مكلفة باعداد قائمة بالمحتاجين واماكنهم. وقال ان بعثة امدرمان تعمل علي خلق شراكات مع المجتمع من خلال الجمعيات، مؤكدا ان الدعم من داخل السودان . وذكر الأمين العام المكلف د.محمد عثمان البيلي ان المشروع يستهدف أكثرمن 43 دولة إفريقية بوصفها دول نشاط المنظمة، موضحا ان المشروع في السودان سينفذ عبر احد عشرة ولاية وثمانية مراكز دعوية. وأضاف البيلي أن مشروعات رمضان تحتوي على موائد رمضانية وتوزيع سلات غذائية تستهدف كافة الشرائح الضعيفة والمحتاجة بالدول الافريقية ووصف المشروعات الرمضانية بانها تمثل أنموذجا في التعاون والتلاحم والتكاتف، كما أنها ترتقي بالمجتمعات نحو الافضل، مشيراً الى التعامل الانساني الذي تنتهجه المنظمة منذ العام 1980م. ونقل البيلي شكر رئيس مجلس الامناء المشير عبدالرحمن سوار الذهب الى المتبرعين والمحسنين الذين يدعمون منهج عمل المنظمة القائم على ربط اصحاب السعة بالمحتاجين والمحرومي.

740

| 13 يونيو 2016

محليات alsharq
قطر الخيرية تنفذ مشروع إفطار الصائم بالصومال

باشرت قطر الخيرية تنفيذ مشروع إفطار الصائم في الصومال منذ اليوم الأول لشهر رمضان الفضيل، في إطار حملتها "عطاؤك حياة" للعام 1437 هـ التي تنفذها في 36 دولة. ويستفيد من المشروع عشرات الآلاف من النازحين والمحتاجين، وقد بدأ مكتب قطر الخيرية بالصومال بتوزيع وجبات الإفطار الجاهزة على الأسر المحتاجة مع التركيز على مخيمات النازحين حول مقديشو، كما ينظم الإفطارات الجماعية ويوزع السلال الغذائية، إضافة إلى تقديم الوجبات الجاهزة في مدينتي بوصاصو وهرجيسا بأرض الصومال. وكان مكتب قطر الخيرية بالصومال قد استعد مبكرا لتنفيذ مشروع إفطار الصائم هذا العام 1437هـ/2016م؛ فقد تم تشكيل لجنة عليا لإشراف ومتابعة المشروع من فريق مكتب قطر الخيرية في الصومال حيث تم تحديد مراكز الإفطار هذا العام باختيار ثلاثة مراكز رئيسية، مركز في العاصمة مقديشو، ومركزين في كل من (بوصاصو) ببونت لاند و(هرجيسا) بأرض الصومال. بدأ مكتب قطر الخيرية بالصومال بتوزيع وجبات الافطار الجاهزة يومياً لـ 500 أسرة محتاجة (2.000 شخص تقريبا) تم اختيارها من مخيمات النازحين في مقديشو وضواحيها، كما يتم تنظيم إفطار جماعي لـ 600 فرد من مكفولي قطر الخيرية في الصومال من الأسر والدعاة والطلاب والمعلمين، إضافة لتوزيع سلات رمضانية لعدد: 200 أسرة من أسر الأيتام المكفولين لقطر الخيرية في الصومال، كما يتم تقديم وجبات جاهزة لعدد: 6.000 شخص في كل من مدينة بوصاصو بولاية بونت لاند وهرجيسا بصومال لاند. وقد ترك مشروع إفطار الصائم أثراً طيباً وانطباعاً حسناً في نفوس المستفيدين من أبناء الشعب الصومالي، وخاصة الفقراء والنازحين والمحتاجين المحرومين.

520

| 12 يونيو 2016

محليات alsharq
2000 يتيم وأسرهم على موائد قطر الخيرية بغزة

أقام مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة الخميس الماضي، مائدة إفطار لأكثر من 400 مكفول من الأيتام وأسرهم، وذلك من أصل أربع موائد إفطار كبيرة ستقام في أنحاء متفرقة من قطاع غزة خلال شهر رمضان المبارك. ومن المقرر أن يستفيد من هذه الموائد أكثر من2000 يتيم وأسرهم، بغرض تعزيز أواصر العلاقة والمؤاخاة بين قطر الخيرية ومكفوليها في محافظات قطاع غزة الخمس وإدخال السرور على قلوب الأيتام من خلال البرامج الترفيهية المصاحبة. ويأتي هذا الإفطار ضمن مشروع " إفطار الصائم" الذي تنفذه قطر الخيرية في 36 دولة عبر العالم، ضمن حملتها لرمضان الحالي 1437 " عطاؤك حياة "، مع تركيزها على الدول التي تعاني من الحروب والحصار والأوضاع الاستثنائية كما في سوريا وغزة والعراق واليمن، وقد خصصت للمشروع حوالي 12 مليون ريال وينتظر أن يستفيد منه 1.043.136 صائما. شكراً قطر بدوره قال المهندس محمد أبو حلوب مدير مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة، بعد أن بارك للجميع حلول شهر رمضان: "إن هذا الإفطار اختصر كل المسافات البعيدة بين قطر وفلسطين، حيث أبى الطيبون من أبناء هذه الأمة الإسلامية ومن الخيرين من أهل الجود والعطاء، أهلكم وإخوانكم في قطر، الا أن يجودوا من أموالهم لإقامة هذا الإفطار وغيره من فعاليات توزيع إفطارات الصائم في هذا القطاع الحبيب". وأضاف أبو حلوب في كلمته أمام حشد الأيتام داخل القاعة الملكية في منتجع الشليهات غرب مدينة غزة، "لقد أكدت قطر بجميع مكوناتها الرسمية والشعبية والأهلية بأنها عنوان للوقوف بجانب المحتاجين، فقطر الخيرية منذ نشأتها عام 1996 تقوم بكفالة الاف الايتام، وقد وصل عدد المكفولين في قطاع غزة الى أكثر من 7300 في بداية هذا العام، كذلك فإن صندوق قطر للتنمية يقوم برعاية أكثر من الفي يتيم فقدوا معيلهم خلال العدوان الأخير على قطاع غزة من خلال برنامج وجد الذي تقوم بإدارته مؤسسة التعاون." وقدم رسالة شكر لكل من ساهم في تقديم هذا الإفطار وإتمام انعقاده، قائلا: "نشكر كل من ساعد في إقامة هذا الإفطار وغيره من المقرر اتمامها خلال الأيام المقبلة، ونخص بالذكر أهل الخير أولئك الذين أنفقوا من أموالهم لإخوانهم المحتاجين، لذلك نقول لهم تقبل الله منكم، وبارك فيكم وجزاكم الله عنا وعن أهل فلسطين خير الجزاء وأحسنه." ويبلغ عدد مكفولي قطر الخيرية في قطاع غزة نحو 7300 شخص، وهم موزعون على النحو التالي: 5901 يتيم، 803 أسر فقيرة، 492 معاقا، 50 طالبا، 11 داعية، 7 محفظين ومعلمين. وقال الطفل الدهشان (12 عاماً) "نحن سعداء بقطر الخيرية لأنها عودتنا على هذه الأجواء بشكل دوري سواء في رمضان أو حتى في المناسبات الأخرى"، مؤكدا أن قطر الخيرية لا تتوانى عن مساعدتهم وتغطية احتياجاتهم. أما عبير دغمش وهي والدة أحد الأطفال المكفولين من قبل قطر الخيرية، فشكرت الجمعية على تنظيم هذه المأدبة، مؤكدة أن هذا يعد دلالة قوية على اهتمام قطر الخيرية بمكفوليها وحرصها على خلق حالة من الانسجام بين أهالي الأيتام والأسر الفقيرة.

927

| 12 يونيو 2016

محليات alsharq
145 ألف دولار من "قطر الخيرية" للمشاريع الرمضانية في غزة

عملت مؤسسة قطر الخيرية عبر مكتبها التمثيلي في غزة على إعداد خطة إغاثية وخيرية في الشهر الفضيل، حيث خصصت ما يقارب145 ألف دولار لصالح مشروع إفطار صائم على مستوى محافظات قطاع غزة. ويتضمن المشروع إعداد وتجهيز وجبات إفطار ساخن، وتنقسم الوجبات إلى قسمين "الأول وجبات إفطار ساخن توزع مباشرة على الأسر الفقيرة في منازلهم من خلال الجمعيات الفلسطينية المحلية الأهلية والشريكة، والثاني وجبات إفطار صائم فردية يتم فيها دعوة الأيتام وعوائلهم، إضافة إلى بعض الفئات الهشة مثل العمال والمعاقين، وعقد إفطارات جماعية يتناولون فيها الإفطار بشكل جماعي ويتخلل الإفطار فقرات دعوية وثقافية وترفيهية تعزز من قيمة وجدوى الإفطار". وفي حديث لـ"الشرق" مع مسؤول البرامج في المكتب التمثيلي لقطر الخيرية بغزة محمود أبو خليفة، قال إن قطر كما كل عام تنفذ مشروع إفطار صائم، وهذا العام تم تخصيص ما يقارب145 ألف دولار لصالح مشروع إفطار صائم، موضحاً أن 16 ألف وجبة ستكون لصالح الأسر الفقيرة وتتضمن الوجبة "صينية رز كاملة ودجاجة مشوية"، بالإضافة إلى 3 آلاف وجبة فردية مخصصة للإفطارات الجماعية للأيتام والشرائح المستورة. وأوضح أن آلية مشروع إفطار صائم تتم عبر التواصل مع الأهالي المستفيدين من المشروع قبل توزيع الوجبات الساخنة من خلال المؤسسات الشريكة بغزة، من أجل أن تتخذ الأسر المستفيدة استعداداتها للحصول على وجبات الإفطار، وإبلاغها قبل يوم بذلك من أجل التخفيف عنهم في نفقات المعيشة "وهذه هي المشاريع الأساسية التي تنفذ في شهر رمضان". أنشطة فرعية ولفت إلى أن قطر الخيرية وخلال الشهر الفضيل تعمل على تنفيذ العديد من الأنشطة الفرعية التي تصاحب مشروع إفطار صائم مثل "كسوة العيد وهذا يخصص للأيتام حيث يتم كسوة ما يقارب من200 إلى 300 يتيم، بالإضافة إلى توزيع زكاة الفطر على الأسر الفقيرة وهذا يتم تخصيصه من قطر الخيرية للمكفولين سواء كانوا أسرا فقيرة أو معاقين أو أيتاما"، موضحاً أنها تنفذ في النصف الثاني لشهر رمضان حيث يتم تخصيص مبلغ آخر للمشاريع الفرعية. وقال أبو خليفة: "وخلال الشهر ننتظر إذا كان هناك أي إضافات أو تخصيصات تنفذ فيها قسائم شرائية وطرود غذائية لكن ما بين أيدينا فقط مشروع إفطار الصائم وكسوة العيد والزكاة، والمبلغ المرسل فقط لمشروع إفطار صائم، ولاحقا يتم إرسال مبالغ أخرى لتنفيذ المشاريع الثانوية أو الفرعية". وبين أن عدد المستفيدين من أسر المكفولين يتحاوز (5300) أسرة، وغير المكفولين يتجاوز (4) آلاف أسرة، مؤكداً أن قطر الخيرية اتبعت العديد من الوسائل في عملية التجهيز لمشروع إفطار صائم، حيث تم نشر إعلان عن مناقصة عطاء في الصحف لجميع المطابخ التي تعمل في تجهيز الطعام ومجال الأغذية، وبعدها تم تقييمها من الناحية الفنية والمالية. وأضاف قائلاً: "وتم زيارة العديد من المطابخ للاطمئنان على جودة الأداء وفريق العمل وعدد الأواني الموجود في كل مطبخ على حدا، والترسية تمت على المطابخ التي تنطبق عليها الشروط، حيث سيتم اعتماد مطبخ في كل محافظة من محافظات قطاع غزة، حتى يسهل الحصول على الوجبات من المكفولين والمؤسسات الفلسطينية الشريكة، وسوف تتبع قطر الخيرية أساليب متابعة ورقابة لضمان إعداد وتجهيز الوجبات بجودة عالية من خلال مراقبين دائمين في المطابخ ومن خلال الزيارات الميدانية للمشروع". وحول الرسالة القطرية لمثل هذه المشاريع قال منسق البرامج في قطر الخيرية إننا نسعى لإدخال الفرحة والسرور إلى قلوب الأسر المستورة والفقيرة والأيتام وكذلك الفئات والشرائح الكادحة والمتضررة، رغم أن هذه المساعدات رمزية لكنها تجسد معاني الأخوة والترابط بين الشعبين القطري والفلسطيني.

355

| 07 يونيو 2016

محليات alsharq
1.53 مليون مستفيد من المشاريع الرمضانية لقطر الخيرية بالخارج

استفاد 1.152.896 شخصا من المشاريع الرمضانية لقطر الخيرية في الخارج، وذلك بتكلفة فاقت الـ 14 مليون ريال، موزعة على إفطار الصائم وكسوة العيد وزكاة الفطر في36 دولة حول العالم، فيما يتم التركيز والتوسع في المشاريع على المتضررين بسوريا والمناطق المنكوبة. وقال السيد فيصل الفهيدة المدير التنفيذي للعمليات بقطر الخيرية إن مشاريع حملة قطر الخيرية "عطاؤك حياة" خارج دولة قطر، تنقسم إلى ثلاثة مشاريع رئيسية، هي "موائد إفطار الصائم" و"كسوة العيد"، و"زكاة الفطر"، وذلك في كل من: موائد إفطار الصائم وتعد موائد إفطار الصائم، من أهم المشاريع الموسمية التكافلية التي تنفذها قطر الخيرية في الخارج سنويا، ومن المتوقع أن يستفيد من هذه الموائد 1.043.136 شخصا، في 36 دولة عبر العالم بتكلفة بلغت حوالي 11.870 مليون ريال، خصص منها مبلغ حوالي 1.4 مليون ريال للنازحين واللاجئين السوريين. الدول المستهدفة وتشمل الدول المستهدفة بهذه الموائد كلا من: سوريا، بنغلاديش، النيجر، الهند، سريكلانا، الصومال، موريتانيا، إندونيسيا، اليمن، إثيوبيا، نيبال، فلسطين، السودان، جيبوتي، غانا، بنين، تشاد، جزر القمر، السنغال، كينيا، باكستان، الأردن، بوركينافاسو، مالي، نيجيريا، العراق، توجو، المملكة المتحدة، لبنان، المغرب، الفلبين، البوسنة، قرقيزيا، تونس، كوسوفا، وألبانيا. ويهدف المشروع إلى التخفيف من الأعباء المادية للأسر خلال شهر رمضان الفضيل وبث روح الأخوة والتكافل بين المسلمين؛ وتنفذ الإفطارات الجماعية للمحتاجين في المساجد الكبيرة والساحات، كما يتم توفير سلات غذائية لإعانة الأيتام والأسر الفقيرة وطلبة العلم والدعاة والمعلمين المكفولين لدى قطر الخيرية لإعانتهم على الصيام، إحياء لسنة عظيمة من سنن الإسلام وتعزيز قيم التكافل والتراحم وتلبية رغبات المتبرعين الذين يبغون الأجر والثواب بالمساهمة في تفطير الصائمين. كسوة العيد وتهدف إلى إدخال الفرحة على الأيتام المكفولين لدى قطر الخيرية من خلال توفير لباس العيد لهم ويستفيد منها 1960 يتيما في 22 دولة. زكاة الفطر تم تخصيص مبلغ تقديري لهذا المشروع، وقدره 1.617.000ريال، ويتوقع أن يستفيد منه 107,800 شخص في 34 دولة.

341

| 06 يونيو 2016

محليات alsharq
15 ألف صائم يفطرون على مائدة راف بمركز الخليج للتدريب

ضمن مشروع إفطار الصائم، تستقبل مائدة مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" 500 صائم يوميا لتناول وجبة الإفطار على المائدة التي أقامتها بمركز الخليج للتدريب بمنطقة المطار العتيق بتمويل من مؤسسة الأصمخ للأعمال الخيرية "عفيف"وتقدم راف العديد من الفعاليات الدعوية والإرشادية لمرتادي هذه الخيمة في هذه المنطقة الحيوية، من خلال ما تم إعداده بهذه الخيمة من سبل الراحة والتواصل والتعاقد مع أفضل المطاعم لإعداد وجبات صحية متنوعة يوميا وبما يتوافق ويتناسب مع رغبات أكثر الحضور من جمهور الصائمين.وتعد خيمة المطار نموذجا للمشاريع المشتركة التي تنفذها مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف"، حيث يتم تنفيذها بدعم من مؤسسة الأصمخ للأعمال الخيرية "عفيف" الجدير بالذكر أن غالبية الفعاليات الدعوية بمشروع إفطار وذكرى تقدم باللغات غير العربية عن طريق التعاون مع مركز عبدالله بن زيد آل محمود الثقافي الإسلامي، بتوفير الدعاة المتقنين للغات متعددة، حيث يلقى هذا الأمر إقبالا واسعا من جمهور الصائمين الذين تستضيفهم هذه الخيام يوميا ما يجعل الحرص على القيام بهذه الأعمال الشغل الشاغل للقائمين عليها، ويعملون إلى تقديم أقصى درجات النفع والفائدة للحضور وبالتعاون مع مؤسسات مدنية عديدة بالدولة فتقدم في أكثر من خيمة فعاليات متنوعة منها التوعوية والإرشادية والوعظية لكي تعم الفائدة على الحاضرين.

313

| 15 يوليو 2015

محليات alsharq
أكثر من مليون صائم أفطروا على موائد عيد الخيرية في 38 دولة

في متابعة لبرنامج إفطار الصائم في الخارج الذي تنظمه عيد الخيرية، تتواصل التقارير والصور لتنفيذ فعاليات الإفطار قبيل نهاية الشهر الكريم، حيث أفطر 1,150,417 صائما في 38 دولة، أتت سوريا في المقدمة، حيث أفطر 316 ألفا، بسوريا و163 ألفا في فلسطين و141 ألفا في اليمن. إفطار صائم لـ"عيد الخيرية" إستفاد منه 316 ألفاً بسوريا و163 ألفاً في فلسطين و141 ألفاً في اليمن وشكر السيد علي بن عبد الله السويدي أهل الخير مثمنا تبرعهم وإدخال السعادة على الفقراء والمحتاجين في هذه الدول، وقال السويدي: إننا أنفقنا حتى الآن 11,221,749 ريالا، ولا يزال العمل جاريا في هذا البرنامج.وفي إفريقيا نفذ إفطار الصائم في 18 دولة هي: السنغال والصومال والسودان والنيجر وبنين وبورندي وتشاد وتنزانيا وغانا وجزر القمر وجيبوتي ومالي وغيرها، حيث أفطر في هذه الدول جميعا ما يزيد على 300 ألف صائم .وفي آسيا كان هناك إفطار صائم في 15 دولة تقدمتها سوريا وفلسيطن واليمن، حيث أقامت المؤسسة إفطارا في باكستان وطاجيكستان والعراق ومينمار ولبنان وإندونيسيا والهند والفلبين والمالديف والأردن وغيرها حيث أفطر أكثر من 800 ألف صائم في آسيا. وفي أوروبا كان برنامج الإفطار في هولندا وسويسرا والبوسنة والهرسك وألبانيا، حيث أفطر في هذه الدول قرابة خمسة آلاف صائم.ونفذت المؤسسة أضخم مائدة إفطار صائم في قطاع غزة بالتعاون مع شركائها المحليين، بمشاركة أكثر من 20 ألف صائم على مائدة واحدة، ضمن "موائد نسائم الخير 1436 هـ"، وبحضور ممثلين عن الوزارات الحكومية والمؤسسات الأهلية ولفيف من الدعاة والعلماء والوجهات والشخصيات الاعتبارية.وتأتي هذه المائدة الرمضانية، كجزء من البرامج والمشاريع التي تنفذها مؤسسة عيد الخيرية في فلسطين، وتشمل مشاريع إفطار الصائمين في التجمعات السكنية والمساجد والمؤسسات والتوزيع المنزلي، إضافة إلى مشاريع السلال الغذائية الرمضانية التي تستهدف الأسر المعوزة والفقيرة في محافظات غزة. السويدي: أكثر من 11 مليون ريال تكلفة إفطار الصائم في الخارجوبهذه المناسبة ألقى السيد إسماعيل هنية كلمة عبر فيها عن سعادته بإقامة هذه المائدة التي تجمع أطياف الشعب الغزاوي ومحافظة خان يونس ورفح والوسطى وعددا من المناطق على مائدة إفطار واحدة في شهر رمضان، تلك المائدة التي تضم أكثر من 20 ألف صائم من الفقراء والمحتاجين والأرامل وأسر الشهداء.وكانت المؤسسة أعلنت أنها تفتتح اليوم مطبخا جديدا بالغوطة جنوب دمشق يوفر ألفي وجبة في اليوم يستفيد منها السوريون في مخيم اليرموك والمناطق المجاورة والمحاصرة. وتبلغ تكلفة هذا المطبخ 576 ألف ريال.بهذا يصل عدد المطابخ الخيرية في سوريا إلى 12 مطبخا في9 محافظات سورية قامت بتوفير إفطارات لستة آلاف سوري يوميا أي أن عدد الصائمين على موائد عيد الخيرية في سوريا بلغ حتى الآن 30 ألف صائم.ونفذت المؤسسة برنامج إفطار الصائمين من خلال توزيع سلال غذائية بتكلفة 400 ألف ريال.

665

| 12 يوليو 2015

محليات alsharq
وزير الأوقاف الصومالي يشيد بالموائد الرمضانية لقطر الخيرية

أشاد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية للحكومة الصومالية عبدالقادر شيخ علي بغدادي بدور قطر الخيرية في مساعدة الشعب الصومالي، وحثّ خلال زيارته التي رافقه فيها القائم بأعمال السفارة القطرية في مقديشيو حسن بن حمزة محمد، وعمدة العاصمة بالإنابة محمد أحمد ديري، لمركز تربونكا للنازحين الذي تقيم فيه قطر الخيرية مائدة إفطار كبيرة للصائمين الهيئات الخيرية الأخرى على التآسي بقطر الخيرية في تنظيم مثل هذه الموائد في مثل هذه المواسم التي تعطي الصائمين والمحتاجين النازحين فرصة العيش والتعبد معاً خلال شهر رمضان المبارك لكونهم وجدوا من تكفل هم الجوع والفطر عنهم، مُشدّداً على أن قطر الخيرية نموذج يحتذى في كافة أنشطتها الإنسانية في الصومال. القائم بأعمال السفارة القطرية في مقديشيو يحضر الإفطار الجماعي توزيع وجبات جاهزة على 500 أسرة من النازحين يومياًوخلال الزيارة التي شارك فيها عدد من كبار الشخصيات والمسؤولين الصوماليين، اطلع الوزير الصومالي بشكل مباشر على عملية توزيع الوجبات الجاهزة على المستحقين، وتجهيزات مائدة الإفطار ومحتوياتها. حيث توزع في هذا المركز أيضاً وجبات جاهزة لأكثر من 500 أسرة فقيرة من أسر النازحين الموجودين في هذا المخيم ونواحيه، حيث يعد هذا المخيم أكبر مخيم يؤوي النازحين في العاصمة مقديشيو. من جانبه، أبدى المهندس حسن بن حمزة القائم بأعمال السفارة القطرية في مقديشيو سروره البالغ لهذا النشاط وشكر المحسنين القطريين الذين ساهموا في تنفيذ هذا الموائد المباركة في الشهر الفضيل. ويمدون يد العون دائماً للمحتاجين. القائم بأعمال السفارة القطرية في مقديشيو يشارك في خدمة الصائمين تأتي هذه الزيارة في إطار الأنشطة والفعاليات التي ينظمها المكتب خلال شهر رمضان المبارك لصالح الصائمين والمحتاجين من المجتمع الصومالي، والتي كانت تهدف إلى إظهار روح الفريق والجهود المبذولة في هذا الموسم لحث الغير على التآسي بمثل هذه المبادرات وكذلك الوقوف على فعاليات مشروع الإفطار وموائده العامرة في هذه المخيمات من قبل المسئولين. القائم بأعمال السفارة القطرية بمقديشيو: شكراً للمحسنين القطريين لإسهامهم في تمويل للنازحين والجدير بالذكر أن هذه اللفتة الفريدة التي تقوم بها قطر الخيرية في الصومال ليست الأولى من نوعها بل إنها تنظم في كل سنة موائد إفطار جماعية للصائمين في عدة أماكن أخرى غير مقديشيو مثل هرجيسا وبوصاصو، والتي تقدم خدمات نوعية ومختلفة خلال أيام شهر رمضان المبارك. توزيع الوجبات للنازحين في مخيم تربونكا في الصومال كما يشار إلى أن قطر الخيرية تقدم ما يزيد على 53 ألف وجبة إفطار في الصومال خلال الشهر الكريم، بتكلفة تصل إلى 690 ألف ريال.

593

| 27 يونيو 2015