أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 644 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، بواقع 461 حالة من أفراد المجتمع و183 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 1548 مصابا بالفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 194099. كما تم تسجيل ثماني حالات وفاة جديدة تبلغ أعمار أصحابها 39 و48 و52 و55 و58 و72 و77 و79 عاماً، سبعة منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة، بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 644 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، بواقع 461 حالة من أفراد المجتمع و 183 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 1548 مصاباً في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى194099. وسجلت ثماني حالات وفاة جديدة تبلغ أعمار أصحابها 39 و48 و52 و55 و58 و72و79,77 عاماً، سبعة منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد - 19/ تم إعطاء 1635398 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. تم إعطاء 31485 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. تلقّى 45.4% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد - 19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقلّ. تلقّى 86.3% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد - 19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقلّ، في حين تلقّى 76.5% منهم جرعتي اللقاح كلتيهما. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد - 19/ يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـ/كوفيد - 19/ وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى /كوفيد - 19/ الذين يتم إدخالهم للمستشفى. مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حالياً في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. تعتبر السلالة الجديدة مُعدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. ولحسن الحظ فإن لقاحات /فايزر وبيونتيك/ و/موديرنا/ المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أملا أخيرا في العودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. سيستمر فيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد - 19/ فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. ما يجب عليك عمله.. مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: o الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. o تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. o ارتداء الكمامة. o غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد - 19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
2028
| 03 مايو 2021
لليوم الخامس على التوالي، تسجل وزارة الصحة العامة انخفاضاً كبيراً في أعداد الإصابات بفيروس كورونا (كوفيد-19)، لكن انخفاض اليوم السبت كان الأعلى فمن بين الانخفاضات المسجلة، إذ أعلنت الوزارة عن تسجيل 718 حالة جديدة مؤكد، لتقترب بشكل كبير من حاجز الـ700 حالة. ووفق خبراء، فإن الانخفاض الحاصل يأتي نتيجة لاتباع الإجراءات الاحترازية من جانب، وتسارع وتيرة الحملة الوطنية للتطعيم ضد الفيروس من جانب آخر . وسجلت الوزارة أمس الجمعة 798 حالة جديدة ، وأمس الأول الخميس 800 حالة ، فيما سجلت الأربعاء 819 حالة ، من 885 حالة يوم الثلاثاء.. وكان انخفاض اليوم السبت هو الأعلى من بين الانخفاضات التي تحققت يوم الثلاثاء الماضي . ومن الأرقام المبشرة التي أعلنتها الوزارة اليوم هو تضاعف حالات الشفاء عن حالات الإصابة لأول مرة منذ نحو 6 شهور، إذ سجلت الوزارة شفاء 1513 مصابا بالفيروس مقارنة بإصابات مسجلة بلغت 718 حالة جديدة . البرنامج الوطني للتطعيم على صعيد البرنامج الوطني للتطعيم فقد وصل نسبة عدد السكان المؤهلين لأخذ اللقاح نسبة 40 % .. وهو رقم تم مضاعفتها بوتيرة سريعة منذ الشهور الثلاثة الماضية . ووفق الوزارة فقد تم الآتي: - تم إعطاء 1394781 جرعة من لقاحات (كوفيد-19) لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 22385 جرعة من لقاحات (كوفيد-19) خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 39.5% من المؤهلين للحصول على لقاح (كوفيد-19) في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 84.3% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس (كوفيد-19) جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 71.2% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. وفي 7 أبريل الجاري، اعتمد مجلس الوزراء عدداً من الإجراءات الاحترازية على رأسها منع التجمعات والزيارات الاجتماعية بالأماكن المغلقة في المنازل والمجالس، والسماح بتواجد (5) أشخاص بحد أقصى في الأماكن المفتوحة منها ممن استكملوا جرعات لقاح (كوفيد-19). وتسارع دولة قطر من وتيرة الحملة الوطنية للتطعيم ضد كورونا ومن أجل ذلك افتتحت قطر على مدار الشهور الماضية 4 مراكز رئيسية للتطعيم هي مركز قطر للمؤتمرات ومركز الصناعية وذلك للحصول على الجرعتين الأولى والثانية، ومركزي لوسيل والوكرة للحصول على الجرعة الثانية من السيارة، وذلك بالإضافة إلى 35 مركزاً للتطعيم .
3121
| 24 أبريل 2021
بدأ منحنى الإصابات بفيروس كورونا في رحلة انخفاض تدريجية بدولة قطر، على مدار اليومين الماضيين، نتيجة للإجراءات الاحترازية من جانب، وتسارع وتيرة الحملة الوطنية للتطعيم ضد الفيروس . وأعلنت وزارة الصحة العامة، الخميس، تسجيل 800 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 590 حالة من أفراد المجتمع و210 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وكانت الوزارة قد سجلت الأربعاء 819 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، بواقع 602 حالة من أفراد المجتمع و217 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. لكن يوم الثلاثاء سجلت 885 حالة جديدة مؤكدة بالفيروس، وكان يقود ارتفاع أعداد الإصابات المسافرين القادمين من الخارج . الحملة الوطنية وفي بيان أصدرته وزارة الصحة العامة، الخميس، حمل البرنامج الوطني للتطعيم أرقام جديدة مباشرة إذ فاق عدد المطعمين مليون و340 ألفا، وبلغت عدد الجرعات المعطاة للمؤهلين للحصول على اللقاح أكثر من 24 ألف جرعة، وبذلك تلقي أكثر من 38% من المؤهلين للحصول على اللقاح جرعة واحدة على الأقل . بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 1345423 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 24557 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ 24 ساعة الماضية. - تلقى 38.4% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 83.9% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما، الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/، جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 70.1% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. وفي 7 أبريل الجاري، اعتمد مجلس الوزراء عدداً من الإجراءات الاحترازية على رأسها منع التجمعات والزيارات الاجتماعية بالأماكن المغلقة في المنازل والمجالس، والسماح بتواجد (5) أشخاص بحد أقصى في الأماكن المفتوحة منها ممن استكملوا جرعات لقاح (كوفيد-19). وتسارع دولة قطر من وتيرة الحملة الوطنية للتطعيم ضد كورونا ومن أجل ذلك افتتحت قطر على مدار الشهور الماضية 4 مراكز رئيسية للتطعيم هي مركز قطر للمؤتمرات ومركز الصناعية وذلك للحصول على الجرعتين الأولى والثانية، ومركزي لوسيل والوكرة للحصول على الجرعة الثانية من السيارة، وذلك بالإضافة إلى 35 مركزاً للتطعيم .
3939
| 22 أبريل 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 800 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 590 حالة من أفراد المجتمع و210 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 976 مصابا بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 177164 حالة. كما تم تسجيل سبع حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم / 23 و41 و48 و55 و60 و76 و81 / عاما، خمس منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وقد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 800 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 590 حالة من أفراد المجتمع و210 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 976 مصابا، في الـ 24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 177164. - تسجيل سبع حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم /23 و 41 و 48 و55 و60 و 76 و81عاما/، خمس منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 1345423 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 24557 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ 24 ساعة الماضية. - تلقى 38.4% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 83.9% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما، الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/، جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 70.1% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. - الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـ /كوفيد-19/، وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. - شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى /كوفيد-19/ الذين يتم إدخالهم للمستشفى. - مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حاليا في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. - تعتبر السلالة الجديدة معدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. - ولحسن الحظ فإن لقاحات /فايزر وبيونتيك/ و/موديرنا/ المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. - إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أملا أخيرا بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. - سيستمر فيروس كورونا /كوفيد-19/ في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. - ما يجب عليك عمله: - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
2316
| 22 أبريل 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، تسجيل 885 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 716 حالة من أفراد المجتمع و 169 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 733 مصابا بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 175431 حالة. كما تم تسجيل خمس حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم / 42 و45 و61 و77 و87 / عاما ، أربع منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة ، وقد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 885 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 716 حالة من أفراد المجتمع و169 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 733 مصاباً في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 175431. تسجيل خمس حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم 42 و45 و61 و77 و87 عاماً، أربع منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 تم إعطاء 1296520 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم تم إعطاء 25042 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال ال24 ساعة الماضية تلقّى 36.9% من المؤهلين للحصول على لقاح (كوفيد 19) في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقلّ. تلقّى 83.4% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً (الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس كوفيد 19) جرعة واحدة من اللقاح على الأقلّ، في حين تلقّى 68.8% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19 يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بكوفيد-19 وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى كوفيد-19 الذين يتم إدخالهم للمستشفى. مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حالياً في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. تعتبر السلالة الجديدة مُعدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. ولحسن الحظ فإن لقاحات فايزر وبيونتيك وموديرنا المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أمل أخيراً بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. سيستمر فيروس كورونا (كوفيد-19) في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. ما يجب عليك عمله... مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض كوفيد-19 وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
1843
| 20 أبريل 2021
واكبت بيانات وزارة الصحة العامة والجهات المختصة، خلال اليومين الماضيين، انخفاضاً ملحوظاً في منحنى الإصابات بفيروس كورونا في دولة قطر .. فالأولى (الصحة العامة) أعلنت عن انخفاض كبير في الأعداد المصابة وتسارع حملات التطعيم .. والثانية (الجهات المختصة) خلت إعلاناتها من أي ضبط لتجمعات في الأماكن المغلقة.. فهل كان التزاور العائلي والمجالس كلمة السر في انتشار الفيروس وارتفاع منحناه؟ الأرقام لا تكذب.. فقد أبلغت الصحة السبت والأحد عن أعلى انخفاض في أعداد الإصابات منذ فبراير الماضي ومع تصاعد منحنى الإصابات بسرعة، إذ أعلنت عن تسجيل 823 حالة إصابة الأحد ، و تسجيل 827 حالة السبت، بمواكبة خلو مخالفات الجهات المختصة من التجمعات والزيارات العائلية . وكانت آخر قائمة ظهر فيها التجمعات في الأماكن المغلقة، الثلاثاء الماضي، مع إحالة الجهات المختصة 44 شخصا للنيابة المختصة للتجمع في الأماكن المغلقة، وذلك لأول مرة منذ قرار مجلس الوزراء في 7 أبريل الجاري بمنع التجمعات والزيارات الاجتماعية بالأماكن المغلقة في المنازل والمجالس والسماح بتواجد (5) أشخاص بحد أقصى في الأماكن المفتوحة منها ممن استكملوا جرعات لقاح (كوفيد-19. ويقول مواطنون ومقيميون على مواقع التواصل الاجتماعي إن الدوريات الأمنية تجوب الأحياء السكنية يومياً وبخاصة قبيل آذان المغرب بهدف تنفيذ القرار الوزاري بمنع الزيارات العائلية. وقال أحد المواطنين، لـ موقع الشرق، إنه اضطر لإنهاء المخيم العائلي قبل موعده بسبب الإحراج الذي سببه له زواره يومياً رغم القرار الواضح بمنع التواجد في المخيم الشتوي إلا لأفراد الأسر الواحدة. ويحتار المواطنون والمقيمون ما بين قطع عادة التزاور وتبادل الإفطار الجماعي وهي إحدى العادات الرمضانية كما أنها من العادات الأصيلة للمجتمع القطري المتماسك، لكن مع الاستبشار بانخفاض أعداد الإصابات بالفيروس وتزايد معدلات التطعيم بين أفراد المجتمع تبقى العادات الرمضانية رغم أهميتها قابلة للتعويض إلا أن الحياة في حال استمرار التزاور ليست كذلك . وإذا كانت أرقام الإصابات تصعد في رمضان العام الماضي 2020 ، فهي في طريقها للانخفاض هذا العام 2021 مع اتباع الإجراءات الاحترازية وتسارع حملة التطعيم الوطنية في البلاد . ويقول الدكتور الدكتور عبداللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19، رئيس قسم الأمراض المُعدية بمؤسسة حمد الطبية إنه خلال شهر رمضان الماضي كان هناك انتشار للوباء، وذلك بسبب التزاور بين الأسر وكثرة اللقاءات الاجتماعية على موائد الإفطار والغبقات، ومن ثم فإن هناك قلقًا من حدوث انتشار للفيروس بشكل أكبر خلال شهر رمضان الجاري. ويوضح أنه لذلك تم اتخاذ المزيد من التدابير والإجراءات والقيود قبل دخول رمضان لتفادي تفاقم الوضع في الشهر الفضيل، معرباً عن الأمل من جميع أفراد المُجتمع اتخاذ الحيطة والحذر والإفطار في المنازل وعدم الاختلاط مع الأسر الأخرى، وكذلك خلال عيد الفطر المُبارك. المشهد بدأ يتغير لصالح منحنى الانخفاض، ومع صعوبة عدم رؤية الأهل وودهم نتذكر جميعاً أننا قد نؤذيهم بزيارتنا إذا لم نتبع الإجراءات الاحترازية .. كان التزاور الاجتماعي كلمة السر وظل طويلاً كلمة السر أما آن الآن أن نتوقف .. سؤال يطرحه المغردون ..
3415
| 18 أبريل 2021
دعا عدد من الأطباء ومديرو الإدارات بوزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية، إلى ضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية للحد من تفشي فيروس كورونا كوفيد-19، من تباعد جسدي، واستخدام أقنعة الوجه الواقية، فضلا عن عن غسل اليدين بالماء والصابون، خلال التواجد في مقرات العمل، مع ضرورة الحرص على تجنب الزيارات العائلية والمناسبات الاجتماعية التي تتضاعف خلال شهر رمضان المبارك. وأشار الأطباء ومديرو الإدارات في فيديوهات مصورة بثها موقع مؤسسة حمد الطبية الرسمي على منصة تويتر، إلى أن اتباع الإجراءات الاحترازية إلى جانب الحرص على الحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19 ضرورة وخاصة انه لا يؤثر على الصيام حسبما اكد العلماء. واعتبر الأطباء أن التقيد بالإجراءات الاحترازية، والحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا أحد أهم الحلول للحد من تفشي الوباء، وبالتالي زيادة نسبة المناعة المجتمعية وصولا إلى السيطرة على الجائحة وأعداد الإصابات الآخذة بالازدياد بسبب تهاون البعض باتباع الإجراءات الاحترازية، فضلا عن دخول السلالتين الجديدتين للدولة البريطانية وجنوب أفريقيا اللتين تعتبران أشد فتكا وضراوة في سرعة الانتشار. د. يوسف المسلماني: ننصح بقضاء رمضان بالمنزل بعيداً عن الزيارات العائلية نصح الدكتور يوسف المسلماني - المدير الطبي لمستشفى حمد العام التابع لمؤسسة حمد الطبية-، أفراد المجتمع قضاء شهر رمضان في المنزل، وتجنب الزيارات العائلية والتجمعات نظرا لما شهدته الأسابيع الماضية من زيادة في أعداد المصابين بفيروس كورونا واستدعت حالتهم الدخول إلى المستشفى، وبالتالي زيادة في عدد المرضى الذين بحاجة الدخول لوحدات العناية المركزة، مشددا على ضرورة التقيد وعدم التراخي بالإجراءات الاحترازية في حال استدعى الحال للقاء من هم خارج الأسرة في المنزل الواحد، بهدف الحد من تفشي وباء كورونا، كما على الأشخاص التقيد بالأعداد المسموح فيها وهي خمسة أشخاص من الحاصلين على جرعتي التطعيم وقد مر 14 يوما من الجرعة الثانية بهدف خفض عدد الإصابات بفيروس كورونا. د. جميلة العجمي: عشر نصائح عند الدخول لمقرات العمل لتجنب الإصابة بكوفيد-19 قدمت بدورها الدكتورة جميلة العجمي-المدير التنفيذي لإدارة مكافحة العدوى استشارية أمراض معدية بمؤسسة حمد الطبية - جملة من الإجراءات الاحترازية التي على الشخص اتباعها عند دخوله لمقر عمله، والتي تتلخص في ضرورة التباعد الجسدي بمسافة لا تقل عن متر ومتر ونصف، مع ضرورة استخدام أقنعة الوجه الواقية بوضع محكم والتخلص منها بعد الاستخدام في الأماكن المخصصة، استخدام المعقمات الكحولية، قياس درجة الحرارة وفي حال ارتفاع درجة الحرارة من المهم التوجه إلى أقرب مركز صحي، على الشخص تجنب مصافحة زملائه وتجنب الازدحام في ممرات العمل، تغطية الأنف والفم عند العطس، الحرص على الحصول على المعلومات الصحيحة من قبل الجهات المختصة، وعند الإصابة بأعراض الجهاز التنفسي على الشخص البقاء بالمنزل وطلب المشورة الطبية، التأكد من تطبيق احتراز وبأنه باللون الأخضر، وأخيرا من المهم الحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا للحد من تفشي الوباء. د. محمد الهاجري: الحصول على اللقاح أحد الحلول للسيطرة على الوباء وبدوره دعا الدكتور محمد الهاجري-مدير إدارة الطوارئ الصحية بوزارة الصحة العامة-، أفراد المجتمع للحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19 على اعتباره أحد الحلول للحد من تفشي الوباء في المجتمع، إلى جانب عدم التراخي بتطبيق الإجراءات الاحترازية من التباعد الجسدي، واستخدام أقنعة الوجه الواقية، وغسل اليدين بالماء والصابون، وتجنب الأماكن المزدحمة حتى تتم السيطرة على الوباء، وبالتالي انخفاض أعداد المصابين بالوباء. د. حمد الرميحي: القطاع الصحي يواجه تحدياً بسبب زيادة عدد حالات الإصابة بكورونا في هذا السياق، شدد الدكتور حمد الرميحي - مدير حماية الصحة ومكافحة الامراض الانتقالية بوزارة الصحة العامة- على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية الصادرة عن وزارة الصحة العامة التي تتعلق بالحد من تفشي فيروس كورونا كوفيد-19 في ظل ارتفاع عدد الحالات التي تسجلها وزارة الصحة يوميا من الإصابات بفيروس كورونا، لافتا إلى أنه وللعام الثاني على التوالي يتم استقبال شهر رمضان والقطاع الصحي يواجه تحديا كبيرا يتعلق بزيادة عدد المصابين بفيروس كورونا بين أفراد المجتمع، قائلا إنه مع توفر مزيد من اللقاحات وافتتاح مراكز تطعيم اضافية تسعى وزارة الصحة العامة لزيادة وتيرة البرنامج الوطني للتطعيم وصولا لأكبر عدد من السكان في أسرع وقت ممكن، لتحقيق المناعة المجتمعية والمضي قدما نحو مرحلة التعافي من هذه الجائحة، لهذا ندعو جميع الفئات المؤهلة للحصول على اللقاح مع أهمية الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية المعمول بها من استخدام أقنعة الوجه الواقية، وتجنب الازدحام مع تحقيق التباعد الجسدي، وغسل اليدين بالماء والصابون. د. هنادي الحمد: على الجميع الإسراع للحصول على اللقاح حماية للمجتمع وبدورها دعت الدكتورة هنادي الحمد- المدير الطبي لمستشفى الرميلة التابع لمؤسسة حمد الطبية قائد برنامج الشيخوخة الصحية في الاستراتيجية الوطنية للصحة 2018-2022 بوزارة الصحة العامة- فئة كبار السن على اعتبارهم الاكثر عرضة لمخاطر الإصابة بفيروس كورونا كوفيد-19، لاتباع الإجراءات الاحترازية، إلى جانب أهمية الحصول على اللقاحات سيما وأن الدولة وفرت افضل أنواع اللقاحات المضادة لفيروس كورونا كوفيد-19، ومع منح الأولوية لكبار السن، وخلال الأشهر الماضية قد لاحظنا اقبالا من كافة الفئات العمرية للحصول على اللقاح، وأشدد هنا على أهمية الحصول على اللقاح للفئات المؤهلة خاصة مع ظهور السلالة البرطيانية من الفيروس، لذا على أفراد المجتمع اتخاذ خطوات استباقية لحماية أنفسهم، ومن خطر انتشار العدوى، ولتقليل فرص الانتشار فعلى الجميع المسارعة للحصول على اللقاح. د. منى المسلماني: تجنب الزيارات والمناسبات العائلية ضرورة للحد من تفشي الوباء ومن جانبها أكدت الدكتورة منى المسلماني - المدير الطبي لمركز الامراض الانتقالية التابع لمؤسسة حمد الطبية- أن تزامنا مع قدوم شهر رمضان ولا يزال القطاع الصحي يواجه تحديا كبيرا يتعلق بزيادة عدد حالات الإصابات بفيروس كورونا كوفيد-19 في المجتمع، لافتة إلى أن هذا الامر يضع أفراد المجتمع أمام مسؤولية كبرى تجاه أنفسهم، وتجاه عائلاتهم ومجتمعهم، مشددة على أهمية الحصول على اللقاح والاستمرار في اتباع الإجراءات الاحترازية المتبعة والالتزام بالتباعد الجسدي، وتجنب الزيارات والمناسبات العائلية حتى تنتهي الجائحة. علي الخاطر: أعداد الإصابات بالفيروس تشهد ارتفاعاً بدوره اعتبر السيد علي الخاطر-رئيس لجنة الاتصال العليا للرعاية الصحية بوزارة الصحة العامة والرئيس التنفيذي للاتصال المؤسسي بمؤسسة حمد الطبية- أن الالتزام بالإجراءات الاحترازية من استخدام أقنعة الوجه الواقية، فضلا عن تحقيق التباعد الجسدي، وغسل اليدين، وتجنب الزيارات العائلية والمناسبات الاجتماعية من أحد الحلول لتقويض الوباء والحد من تفشيه، مؤكدا أنه لا يزال القطاع الصحي يواجه تحديا كبيرا يتعلق بزيادة أعداد المصابين بفيروس كورونا بين الأفراد.
1337
| 15 أبريل 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم ، تسجيل 984 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 745 حالة من أفراد المجتمع و 239 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 601 مصابا بالفيروس ، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 171388. كما تم تسجيل ثماني حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم /46 و54 و57 و58 و70 و76 و87 و89 /عاما، خمس منهم كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، و قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 984 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 745 حالة من أفراد المجتمع و239 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 601 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 171388 . - تسجيل ثماني حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم /46 و54 و57 و58 و70 و76 و87 و89 /عاما ، خمس منهم كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 1159479 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 27848 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال الـ24 ساعة الماضية. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـ /كوفيد-19/، وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. - شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى /كوفيد-19/ الذين يتم إدخالهم للمستشفى. - مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حاليا في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. - تعتبر السلالة الجديدة معدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. - ولحسن الحظ فإن لقاحات /فايزر وبيونتيك/ و/موديرنا/ المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. - إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أملا أخيرا بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. - سيستمر فيروس كورونا /كوفيد-19/ في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. - ما يجب عليك عمله: - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
2508
| 14 أبريل 2021
أكد الدكتور أحمد المحمد رئيس قسم العناية المركزة بمؤسسة حمد الطبية بالوكالة أن هناك زيادة في أعداد الحالات المصابة بفيروس كورونا التي تطلب دخولها للعناية المركزة والمستشفى بسبب السلالات الجديدة . وأضاف الدكتور المحمد – خلال مؤتمر صحفي لوزارة الصحة مساء الثلاثاء – أن الزيادة كانت كبيرة وعلى شكل طفرة في الأسبوعين الآخرين، وشهدنا خلال الأسبوعين الماضيين فقط زيادة بنسبة 82% في عدد الأشخاص المصابين بفيروس كورونا في العناية المركزة، وزيادة بنسبة 58% في عدد الأشخاص المصابين بالفيروس والذين تم إدخالهم إلى المستشفى، كما فقدنا مع الأسف 13 شخصا. وتابع : هذا الأمر يدعو للقلق، وقد نواجه صعوبة في تقديم الرعاية الصحية لكل من يصابون بالمرض، وأوضح أن السلالة الجديدة القادمة من بريطانيا ساهمت في زيادة الإصابات وكذلك القصور في الالتزام بالاحترازات بين الناس والمجتمع مما ساهم في هذه الزيادة، وعلينا اتخاذ إجراءات تحد من انتشار الفيروس في المجتمع . وقال الدكتور أحمد المحمد أن من خصائص السلالة الجديدة أن المرضى يتعرضون لمضاعفات أشد ويمكثون في المستشفى لفترات أطول ما يعني أن هناك تغيير في نوعية الفيروس ونوعية المرض، وعلينا الانتباه في كيفية العدوى وشدة الإصابة وشدة المرض وأننا نواجه جائحة مستمرة . وأضاف: كما أننا نواجه موجة ثانية من الفيروس تتطلب استعداداً للأعداد الكبيرة التي نواجهها، مشيراً إلى أن عدد الوفيات زاد 13 أو 14 حالة وفاة وهو جرس إنذار لنتخذ إجراءات لنعدل حدة هذه الجائحة . وأكد د. أحمد المحمد أننا مازلنا على وضع جيد في تقديم الرعاية الصحية ونزيد أعداد الأسرة والطاقم الطبي ، وقد خصصنا مراكز لحالات علاج الكوفيد كما تم تحويل مستشفى حزم مبيريك إلى أكبر عناية مركزة في المنطقة تعالج الحالات الأشد خطورة، وتم كذلك مركز الجراحة التخصصي وكان مستشفى النساء والولادة لعلاج حالات كوفيد - 19 . وقال: نذكر الجمهور بأهمية الكشف المبكر وعدم السكوت عن المرض لأنه إذا تمكن من جسم المريض يؤدي إلى صعوبة العلاج، موضحا أن الكشف المبكر يساعد على العلاج المبكر والشفاء التام وننصح الجميع في حال الشعور بأعراض مشابهة بضرورة الفحص والتأكد من خلال الاتصال برقم 16000 والحصول على النصيحة لمقدمي الفحص أو التقدم لمراكز روضة الخيل وأم صلال الصحي ما يساعد الكشف عن المرض تجنبا للتأخير .. كما دعا الجمهور إلى الترشد في الذهاب إلى الطوارئ والخدمات الطارئة .
3221
| 24 مارس 2021
أرسل تطبيق احتراز إشعاراً جديداً لمستخدميه تحت عنوان أهمية الالتزام بتدابير الوقاية من فيروس كورونا (كوفيد-19)، دعا خلاله إلى أهمية مواصلة الالتزام بجميع الإجراءات الوقائية . ووفق إشعار التطبيق، فقد ساهم ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا (كوفيد-19) - والتي تعرف بسلالة BII7 أو السلالة البريطانية - في دول المنطقة ودولة قطر في الزيادات الأخيرة في عدد حالات الإصابة بكوفيد-19 في دولة قطر. وأضاف إشعار التطبيق: يتم كل يوم تسجيل إصابة مئات الأشخاص بكوفيد-19، وتتطلب الكثير من هذه الحالات الدخول للمستشفى لتلقي العلاج كما تتطلب بعض الحالات الدخول لوحدات العناية المركزة لتلقي علاجات منقذة للحياة. وبحسب إشعار التطبيق، فلقد شهدنا منذ مطلع فبراير تضاعف عدد حالات الإصابة النشطة بكوفيد-19 وعدد الحالات التي يتم إدخالها لوحدات العناية المركزة، ولا يزال فيروس كورونا (كوفيد-19) يمثل تهديدا لصحة السكان بدولة قطر. وتؤكد وزارة الصحة العامة على أهمية مواصلة الالتزام بجميع الإجراءات الوقائية، وهي: ارتداء الكمامة، والالتزام بالتباعد الاجتماعي، وتجنب التجمعات، وغسل اليدين بانتظام.
3336
| 15 مارس 2021
كشف السيد محمد أحمد البشري مستشار وزير التعليم والتعليم العالي عن أن عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا أو النسبة المئوية لإصابات كورونا بالمدارس أقل من 1% حسب المسحات التي أخذت اليوم الاثنين، وقبل دخوله على الهواء مباشرة، وهي تتعلق بالكادر الإداري أو الأكاديمي أو أبنائنا الطلاب . وقال البشري – في مقابلة مع برنامج المسافة الاجتماعية على تليفزيون قطر - ربما تشعرون أن هناك إغلاقات كثيرة لكن في الحقيقة هو بروتوكول حذر نتبعه في المدارس، على سبيل المثال الفصل لا يحمل أكثر من 15 طالبا وإذا اشتبه بطالب واحد أو تأكد إصابته ، يتم إغلاق الصف بالكامل والـ 14 طالبا الآخرون بالإضافة إلى طاقم التدريس يعتبرون مخالطين، لذلك فالحديث عن الرسائل المنتشرة بشأن الإغلاقات مبالغ فيها، وفي الحقيقة هي بروتوكول صارم من وزارة لصحة نجحنا في تطبيقه بالمرحلة الأولى . وأضاف: ما نجحت فيه دولة قطر فشلت فيه الكثير من دول العالم، مشيراً إلى أنه منذ سنة وبداية الجائحة لم تتوقف الدراسة، وأجرينا الاختبارات الفصلية والنهائية والوضع طبيعي بسبب هذا البروتوكول الصارم. وقال مستشار وزير التعليم: هناك تهاون.. نعم .. هناك تقصير بسيط جدا نعم .. لكن هناك عقوبات صارمة للمتهاونين، مضيفا أن إدارات المدارس بعضها مقصر أو تهاون في بعض الإجراءات الاحترازية، منها مثلا عدم قياس درجة الحرارة لكل شخص يدخل المدرسة، وعدم وجود بعض المعقمات في ساحات المدرسة وكل الممرات، وهذا أمر شددنا عليه مرارا والتقصير، كذلك هناك بعض زملائنا من المدرسين لا يراعون المسافة الآمنة وتناول الوجبات، وأؤكد أن التقصير بسيط جدا. وأشار البشري إلى التقصير خارج المدرسة، موضحا أن ولي الأمر سبب إصابة الابن، نظراً لاختلاطه في المناسبات الاجتماعية كحفل الزفاف أو العزاء بدون وجود كمامة وبدون إجراءات احترازية، وكأن الدولة لا تعيش المرحلة الثانية من الجائحة فهو مسؤول عن نفسه ومحيطه ومجتمعه، وكذلك عندما يذهب الاخ الأكبر إلى المخيم ولا يتبع الإجراءات الاحترازية . ودعا البشري أولياء الأمور لتذكير أبنائهم بأنه يجب عدم مخالطة الأغراض الشخصية وعزل نفسه في الفقاعة المحددة ذلك المدرسة، متسائلا: كم ولي أمر نصح ابنه باتخاذ هذه الإجراءات . وأضاف: ما يدعو للدهشة هو أن الفرق التفتيشية التابعة لوزارتي التعليم والصحة رصدت بعض الطلاب يعانون من ارتفاع دررجات الحرارة وأعراض رشح وزكام بالمدرسة، موضحاً أنه أثناء المرض العادي يكون الجسم ضعيفا، ومتسائلا: كيف اتخذ ولي الأمر القرار بإرسال ابنه للمدرسة وهو يعاني من ارتفاع درجة الحرارة ؟ وحول اختبارات نهاية الفصل الدراسي، قال : هناك اجتماعات وغرف عمليات مشتركة بين وزراتي التعليم والصحة وتناقش آخر الاحصائيات بشأن الإصابة فإذا كانت مطمئنة ستتم إجراء الاختبارات كما حدثت بالفصل الأول، وإذا تجاوزت الأعداد أو دخلنا مرحلة الخطر سوف يتم وضع بدائل من خلال إدارة التقييم .
11429
| 15 فبراير 2021
أعلنت وزارة التعليم والتعليم العالي عن إغلاق عدد من المدارس لفترة مؤقتة وتحويل التعليم بها عن بُعد، وذلك بناء على البروتوكول المتبع مع وزارة الصحة العامة بسبب اكتشاف حالات إصابة بين الطلبة والطاقم التدريسي. ووفق موقع الوزارة الإلكتروني، قد قامت الوزارة بإحالة هذه المدارس الحكومية والخاصة إلى التحقيق الداخلي لمعرفة سبب ومصدر هذه الإصابات بالعدوى وتوقيع الجزاءات الإدارية المناسبة بحقها. وكانت الوزارة قد باشرت التعاون والتنسيق العاجل مع وزارة الصحة العامة لاستكمال مراحل تطعيم الكوادر التعليمية في جميع مدارس قطر، والذين لهم الأولوية القصوى في التطعيم حالياً، كما دعت الجميع إلى تلقي التطعيم الذي يمثّل الدعامة الأساسية في الوقاية والحماية من هذا المرض بمشيئة الله. وبناءً على برتوكول وزارة الصحة العامة المعتمد، تدعو الوزارة كوادرها التي ستتلقى اللقاح إلى الاستمرار في الالتزام بالإجراءات الاحترازية وبالأخص ارتداء الكمامة وتطبيق التباعد الجسدي. وتنتهز وزارة التعليم والتعليم العالي هذه الفرصة لدعوة جميع أفراد المجتمع عموماً وأولياء الأمور وأبنائنا وبناتنا من الطلاب والطالبات والطاقم التعليمي والإداري خصوصاً، إلى ضرورة التقّيد التام بالإجراءات الاحترازية لمنع انتشار هذا الفيروس حتى تمر هذه المرحلة بسلام وأمان. وكانت الوزارة قد كشثفت من حملاتها التفتيشية الدورية والمفاجئة على المدارس الحكومية والخاصة، عبر فرقها التفتيشية التابعة لإدارة الصحة والسلامة بالوزارة، والفرق المشتركة مع وزارة الصحة العامة. وقد أظهرت هذه الحملات التفتيشية التزام معظم المدارس بالإجراءات الاحترازية، فيما تبين أيضا تقصير عدد من المدارس في تطبيق الإجراءات الاحترازية مثل عدم الالتزام بلبس الكمامات بالطريقة الصحيحة أو عدم قياس درجة الحرارة للطلبة قبل دخولهم المدرسة أو عدم الالتزام بالمسافة الآمنة بين الأفراد أو عدم توفر أدوات التعقيم. وبناءً عليه؛ تمت إحالة هذه المدارس الحكومية والخاصة المقصرة إلى التحقيق الداخلي بالوزارة ومن ثم تم توقيع عقوبات بحق عدد من تلك المدارس بما يتناسب مع حجم مخالفتها لشروط وضوابط التدابير الاحترازية لمكافحة فيروس كوفيد 19.
7009
| 15 فبراير 2021
منذ نهايات يوليو 2020، نجحت جهود وزارة الصحة العامة واتباع المواطنين والمقيمين للإجراءات الاحترازية في تسطيح منحنى الإصابات بفيروس كورونا (كوفيد – 19) ونزل المنحنى من فوق الـ 300 إصابة إلى 200 إصابة يومياً، واستمراراً على هذا النهج سجلت الإصابات أقل من 200 يومياً، وإلى أقل من 100 إصابة يومياً .. فما الذي حدث في 6 شهور وعاود المنحنى إلى الارتفاع وكسر من جديد حاجز الـ 300 إصابة يومياً؟.. سؤال طرحه الكثيرون خلال الساعات السابقة على مواقع التواصل الاجتماعي.. إذ إنه له وجهته من حيث التساؤل : ما الخطأ إذن ؟ وأعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم الأربعاء، عن تسجيل 338 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 324 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و14 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. وعلى مدار 4 مراحل مختلفة بدأت منذ يوليو الماضي، خففت قطر القيود الاحترازية المتبعة، بفتح المولات والمتاجر والحدائق والشواطئ والمرافق الترفيهية، بعد تسطيح منحنى الإصابات غير أن مكتب الاتصال الحكومي قال إن هذه الإجراءات رهناً باتباع الإجراءات الاحترازية . ويرى الخبراء أن هناك استهتاراً واضحاً في الإجراءات الاحترازية من جانب المجتمع لطالما حذر منه المسؤولون بوزارة الصحة، في كل مؤتمراتهم الصحافية ولقاءاتهم الإعلامية، إذ نبه هؤلاء المسؤولين من عدم إتباع تلك الإجراءات في المجالس والزيارات العائلية والتجمعات، لافتين إلى أن تلك العادات الاجتماعية هي المسبب الأول للعدوى . والإجراءات الاحترازية المعروفة منذ بداية الجائحة والمعلنة من وزارة الصحة وهي ارتداء الكمامات، وغسل اليدين باستمرار أو استخدام المعقم (من الكحول)، والحفاظ على المسافة الاجتماعية (1.5 متر). الشرق من جانبها حذرت كثيراً من استهتار الجمهور بهذه الإجراءات، ومع استئناف الأنشطة التجارية والحياتية، دعا مواطنون وخبراء عبر الشرق إلى أهمية التزام الفرد والمجتمع بالإجراءات الاحترازية . وإزاء الاستهتار اليومي الذي يعانيه الشارع من عدم اتباع الإجراءات الاحترازية، تحيل الجهات المختصة يومياً المئات إلى النيابة .. ولطالما يؤكد المختصون والخبراء أن الفيروس مازال يعيش بيننا، على أمل أن يصدق المجتمع بأن معجزة قطر في السيطرة على الفيروس وتسطيح منحنى الإصابات لا تعني أن الفيروس ذهب بعيداً .
20766
| 27 يناير 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 258 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 221 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و37 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 128 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 144478. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 258 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، منها 221 حالة بين أفراد المجتمع، و37 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 128 شخصا من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 144478. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد-19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به؟ - بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس، وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: * تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. * الالتزام بالتباعد الاجتماعي. * ارتداء الكمامات. * غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1471
| 21 يناير 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 209 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 174 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و35 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 167 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 143261. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 209 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، 174 حالة من أفراد المجتمع، و35 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 167 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 143261. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد-19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1892
| 14 يناير 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 193 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 138 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و55 حالة من المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 123 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 142695حالة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 193 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، 138 حالة من أفراد المجتمع، و55 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 123 شخصا من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 142695. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد-19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1169
| 10 يناير 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 160 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 111 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 49 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 149 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 141015 حالة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي:- - حالات الإصابة والشفاء الجديدة : - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 160 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا / كوفيد-19/، بينها 111 حالة من أفراد المجتمع و 49 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 149 شخصا من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 141015. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. - وضع /كوفيد-19/ الحالي : - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. - ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الاماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1309
| 28 ديسمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 277 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) وشفاء 247 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 111505 بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - 277 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا (كوفيد-19). - تعافي247 شخصا?من الفيروس خلال الـ 24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 111505. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 75 و81 عاما، وكانا قد تلقيا الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: * يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. * شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. * الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. * رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. * العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الأن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود (كوفيد-19) في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: * تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. * الالتزام بالتباعد الاجتماعي. * ارتداء الكمامات. * غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1335
| 15 أغسطس 2020
سجلت الصين أكبر حصيلة يومية للإصابات بفيروس كورونا منذ شهرين، وأغلقت أحياء في بكين، كما سجلت اليابان أعلى حصيلة منذ شهر، وسجلت الهند أعلى حصيلة على الإطلاق، وسط مخاوف من موجة ثانية للوباء. ومن جانب آخر تواصل أوروبا رفع القيود. وارتفع عدد الإصابات في الصين إلى 83 ألفا و132 بعد تسجيل 57 إصابة جديدة، 36 منها في العاصمة، وهي أعلى حصيلة يومية للإصابة منذ 13 من أبريل.وتجنبا لانتشار موجة ثانية للوباء، فرضت السلطات أمس حجرا صحيا على أحياء في بكين، وأغلقت سوقاً لبيع الخضار بعد إصابة شخصين ترددا عليه، كما أجلت عودة تلاميذ المرحلة الابتدائية التي كانت مقررة خلال الأيام المقبلة.من جهة أخرى، سجلت اليابان 47 إصابة جديدة امس، وهو ما يمثل أكبر عدد إصابات منذ أن رفعت الحكومة حالة الطوارئ في 5 مايو. وأعلنت وزارة الصحة الهندية امس تسجيل 11 ألفا و929 إصابة جديدة، في أكبر حصيلة إصابات يومية، ليبلغ إجمالي الإصابات 320 ألفا و922 حالة، كما تم تسجيل 311 وفاة ليبلغ إجمالي الوفيات 9 آلاف و195 حالة. في المقابل، تستعيد ألمانيا وبلجيكا وفرنسا واليونان حرية التنقل صباح اليوم مع كافة دول الاتحاد الأوروبي. وستقوم النمسا بالأمر نفسه منتصف ليل الاثنين الثلاثاء. وفيات وإصابات أودى فيروس كورونا المستجدّ بحياة ما لا يقل عن 430,289 شخصاً حول العالم منذ ظهوره في الصين في ديسمبر، وسُجّلت رسميّاً أكثر من 7,794,930 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء، تعافى منها 3,513,400 على الأقل. والولايات المتحدة، التي سجلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع فبراير، هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 115,436 وفيات من أصل 2,074,526 إصابة. وتعافى 556,606 أشخاص على الأقل. بعد الولايات المتحدة، الدول الأكثر تضرراً بالوباء هي البرازيل بتسجيلها 42,720 وفاة من أصل 850,514 إصابة تليها بريطانيا مع 41,662 وفاة من أصل 294,375 إصابة ثمّ إيطاليا مع 34,301 وفاة (236,651 إصابة)، وفرنسا مع 29,398 وفاة (193,616 إصابة). وحتى امس، أعلنت الصين (بدون احتساب ماكاو وهونغ كونغ) 4634 وفاة من أصل 83,132 إصابة (57 إصابة جديدة بين السبت والأحد) تعافى منها 78,369 شخصاً. وأحصت أوروبا 187,550 وفاة من أصل 2,393,826 إصابة فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا 123,599 (2,172,934 إصابة)، وأمريكا اللاتينية والكاريبي 78,293 وفاة (1,614,810 إصابات)، وآسيا 22,824 وفاة (822,639 إصابة) والشرق الأوسط 11,591 وفاة (548,026 إصابة) وإفريقيا 6301 وفاة (233,992 إصابة) وأوقيانيا 131 وفاة (8710 إصابات). وأعلنت إيران أنها سجّلت أكثر من مائة وفاة بفيروس كورونا المستجدّ في 24 ساعة للمرة الأولى منذ شهرين. واحصت السلطات الصحية 107 وفيات جديدة ما يرفع الحصيلة الإجمالية للوباء إلى 8837 وفاة في البلاد. وأعلنت روسيا تسجيل 8835 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع مجمل المصابين إلى 528964. وقالت السلطات إن 119 شخصا توفوا جراء الإصابة بالمرض مما يرفع عدد الوفيات إلى 6948 وقالت وزارة الصحة البرازيلية إنها سجلت 21704 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد و892 وفاة في الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأوضحت الوزارة أن إجمالي عدد الإصابات في البلاد بلغ أكثر من 850 ألف حالة و42720 وفاة. وأعلن رئيس بلديّة ساو باولو برونو كوفاس الذي يعاني مرض السرطان منذ العام الماضي، السبت أنّه مصاب بفيروس كورونا المستجدّ، لكنّه أكّد أنّه سيبقى على رأس أكبر مدينة في البرازيل. وكتب كوفاس على إنستغرام أن الاختبار الطبي الذي أجراه أظهر إصابته بالفيروس. وقال أنا بخير. لا توجد أعراض. وأعلنت وزارة الصحة المكسيكية تسجيل 3494 إصابة جديدة بفيروس كورونا و424 وفاة ليصل العدد الإجمالي في البلاد إلى أكثر من 142 ألف إصابة و16872 حالة وفاة.وأظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية في ألمانيا ارتفاع عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا بواقع 247 إلى 186269 حالة. وأفادت البيانات بأن عدد الوفيات الناجمة عن الفيروس زاد ست حالات ليبلغ 8787 في المجمل حرية التنقل تستعيد ألمانيا وبلجيكا وفرنسا واليونان،حيث يتراجع المرض بشكل واضح، حرية التنقل صباح اليوم الاثنين مع كافة دول الاتحاد الأوروبي. وستقوم النمسا بالأمر نفسه و في سياق متصل، وقعت ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وهولندا اتفاقا مع مجموعة أسترازينيكا للأدوية لضمان حصول الاتحاد الأوروبي على 300 مليون جرعة من لقاح مستقبلي محتمل ضد كورونا المستجد. وقال وزير المالية البريطاني ريشي سوناك إن الحكومة تبحث خيارات بشأن مسألة إخضاع زوار البلاد لحجر صحي لمدة أسبوعين وقد تدخل تغييرات على القواعد المنظمة لذلك وأضاف لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) نود جميعا أن نرى السفر متاحا مرة أخرى، بالطبع نريد ذلك، ومثل كل شيء آخر نريد التأكد من أن لدينا الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب استنادا إلى العلم، وكل شيء آخر علينا التفكير فيه.وقال مسؤولون إن أكبر ولايتين في أستراليا ستخففان مزيدا من قيود عامة فرضتها السلطات للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد في المكتبات والمراكز الاجتماعية والملاهي الليلية على الرغم من تسجيل زيادة في عدد حالات الإصابة الجديدة. مدينة اشباح عند باب الخزنة أشهر معالم مدينة البتراء الأثرية في جنوب الأردن، يقف نايف هلالات، حارس الموقع وحيدا وحزينا، ويقول للمرة الأولى في حياتي، أرى المكان خاليا هكذا. عادة هناك آلاف السياح. وتعد البتراء المشهورة بعمارتها المنحوتة بالصخور والتي تقع على بعد 225 كلم جنوب عمان، الوجهة المفضلة للسياح الأجانب في الأردن. وقد اختيرت عام 2007 كواحدة من عجائب الدنيا الجديدة. لكنها اليوم أشبه بمدينة أشباح. ويقول هلالات (42 عاما)، وهو أب لخمسة أطفال ويعمل في الموقع منذ عشرة أعوام، لوكالة فرانس برس، في مثل هذا الوقت من كل عام، يعجّ المكان بآلاف السياح. كنا نضطر أحيانا لتنظيم صفوفهم وعملية إدخالهم كي لا يحصل تدافع... أما الآن فليس هناك غير أصوات العصافير. ويقول الدليل السياحي نعيم النوافلة (55 عاما)، وهو أب لستة أطفال، لوكالة فرانس برس ما حصل بالنسبة لنا ولسكان هذه المنطقة أشبه بالكارثة. في السابق، كانت أعداد السياح ترتفع وتنخفض بحسب ظروف المنطقة. أما الآن، فلا يوجد سياح نهائيا. هذا أمر لم يحصل من قبل. ويقول مفوض سلطة البتراء التنموي والسياحي سليمان الفراجات إن نحو 80 بالمائة من سكان إقليم البتراء البالغ عددهم نحو 38 ألفا يعتمدون بطريقة مباشرة أو غير مباشرة على السياحة كمصدر دخل لهم. كورونا عربيا أعلنت مصر تسجيل 1677 حالة إصابة بفيروس كورونا إضافة إلى 62 حالة وفاة في أعلى حالات إصابة ووفاة يومية يتم تسجيلها في البلاد منذ بدء تفشي الفيروس في مارس. وسجلت مصر 1577 حالة إصابة و45 حالة وفاة. وقالت الحكومة الجزائرية إنها ستتخذ مزيدا من الإجراءات لتخفيف القيود التي فرضت للحد من تفشي فيروس كورونا، وذلك بتقليص ساعات حظر التجول والسماح باستئناف حركة النقل العام في المدن وإعادة فتح المزيد من الشركات. وسجلت وزارة الصحة الكويتية 454 إصابة جديدة ليرتفع بذلك إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 35920 حالة، في حين تم تسجيل سبع حالات وفاة إثر إصابتها بالمرض ليصبح مجموع حالات الوفاة المسجلة حتى اليوم 296 حالة. وقال الدكتور عبد الله السند الناطق الرسمي باسم الوزارة في المؤتمر الصحفي اليومي، إن جميع الحالات السابقة التي ثبتت إصابتها بالمرض من بينها حالات مخالطة لحالات تأكدت إصابتها وأخرى قيد البحث عن مصدر العدوى وفحص المخالطين لها. وأعلنت الوزارة في وقت سابق امس شفاء 877 حالة من المصابين بالفيروس ليبلغ إجمالي عدد الحالات التي تعافت تماثلت للشفاء إلى 26759 حالة. من جهتها، أعلنت وزارة الصحة العمانية، تسجيل 1404 إصابات جديدة، منها 400 لعمانيين و1004 لغير عمانيين ليصبح العدد الكلّي للحالات المسجلة في سلطنة عمان 23481 و 104 وفيات، وتماثل 8454 حالة للشفاء. وذكرت الوزارة، في بيانها اليومي، أن إجمالي الفحوصات التي أجريت بلغت 3596 حالة، فيما بلغ إجمالي الحالات في العناية المركزة 100 حالة.
315
| 15 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 951 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا / كوفيد - 19/، وتعافي 114 من المرض في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 1924 حالة. وذكرت الوزارة في بيان لها، أن أغلب الحالات الجديدة تعود لأشخاص من العمالة الوافدة كانوا قد أصيبوا بالفيروس نتيجة مخالطتهم لأفراد تم اكتشاف إصابتهم سابقا، بالإضافة لتسجيل حالات إصابة جديدة بالفيروس بين مجموعات من العمالة من مناطق مختلفة وذلك خلال إجراء فحوصات استقصائية من قبل فرق البحث والتقصي التابعة لوزارة الصحة، الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتعود باقي حالات الإصابة الأخرى لمواطنين ومقيمين ممن خالطوا مصابين بالفيروس من أفراد أسرهم الذين أصيبوا بدورهم في مكان العمل أو في أماكن أخرى. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأوضحت وزارة الصحة العامة، أن الفترة الحالية ستشهد تذبذبا في أعداد حالات الإصابة بالفيروس بين ارتفاع وانخفاض وذلك يرجع لعدة أسباب، من بينها أن تفشي الفيروس يعتبر في مرحلة الذروة قبل أن تبدأ أعداد الإصابات بالنزول تدريجيا. كما ضاعفت الوزارة في الآونة الأخيرة جهود تتبع السلاسل الانتقالية للفيروس وتوسيع دائرة البحث عن المصابين عبر إجراء فحوصات مكثفة واستباقية لأعداد كبيرة من المخالطين للأشخاص الذين تم التأكد من إصابتهم بالفيروس مؤخرا. وأفادت وزارة الصحة العامة، بأن عدد الفحوصات اليومية التي تجريها على الأشخاص يعتمد في الأساس على عدد المخالطين للأفراد المؤكد إصابتهم بالفيروس، كما أنها تقوم بفحوصات عشوائية في أماكن مختلفة من البلاد كإجراء استباقي، حيث إن عدد الفحوصات التي يتم إجراؤها يوميا لا يرتبط شرطا بعدد الحالات المكتشفة من ناحية الارتفاع أو الانخفاض. وشددت الوزارة على أهمية التزام أفراد المجتمع بالإجراءات والتدابير الوقائية لحماية أنفسهم من عدوى الفيروس وضرورة البقاء في المنزل وعدم الخروج إلا في حالات الضرورة والمحافظة على التباعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين بما في ذلك مكان العمل والأماكن العامة واستخدام الكمام الطبي وتجنب الزيارات الاجتماعية للتقليل من احتمال الإصابة بالفيروس. ودعت إلى الاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس /كوفيد - 19/ من خلال زيارة موقعها الإلكتروني.
8230
| 05 مايو 2020
مساحة إعلانية
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
24698
| 22 أكتوبر 2025
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
13573
| 24 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
13268
| 23 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
13206
| 22 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق 3 منشآت غذائية لمدد متباينة تتراوح بين 7 أيام و21 يوماًلمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم...
9712
| 23 أكتوبر 2025
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
6388
| 23 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
5698
| 24 أكتوبر 2025