قال السكرتير العام لحلف شمال الأطلسي "ناتو" ينس ستولتنبرج اليوم إن التحالف يعتزم زيادة نفقاته العسكرية بنحو 12 مليار دولار إضافية خلال العام الجاري. وأضاف ستولتنبرج في تصريح صحفي عشية اجتماع لوزراء الدفاع في بروكسل إن أعضاء التحالف الأمني "يغيرون سرعتهم بالفعل ويعتزمون مواصلة هذا النهج التصاعدي".. موضحا أن نفقات الحلفاء الأوروبيين وكندا ارتفعت بالفعل بنحو 46 مليار دولار على مدار الأعوام الثلاثة الماضية. وأشار إلى أن 25 حليفا من إجمالي 29 حليفا في "الناتو" عازمون على زيادة نفقاتهم العسكرية الدفاعية خلال 2017. وتأتي تصريحات السكرتير العام لحلف "الناتو" وسط ضغوط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لزيادة الإنفاقات العسكرية لأعضاء "الناتو" والوفاء بالتزاماتها الدفاعية. يذكر أن الولايات المتحدة وبريطانيا وإستونيا واليونان وبولندا فقط هم من أوفوا بالتزاماتهم بموجب أهداف النفقات العسكرية لحلف "الناتو" خلال العام الجاري. وتقول رومانيا إنها تعتزم الوفاء بالتزاماتها بإنفاق 2 بالمائة من إجمالي ناتجها المحلي على النفقات الدفاعية بموجب المبادئ التوجيهية التي وضعها حلف "الناتو" خلال العام الجاري.. فيما تخطط كل من لاتفيا وليتوانيا الوفاء بالتزاماتهما في عام 2018. وكان مجلس النواب الأمريكي قد وافق بأغلبية ساحقة يوم أمس "الثلاثاء" على قرار يعيد تأكيد التزام الولايات المتحدة تجاه اتفاق الدفاع المشترك لحلف "الناتو" عقب أسابيع من الشكوك التي أثارها ترامب حول دعم واشنطن للاتفاق. وجاء التصويت بغالبية 423 صوتا مقابل أربعة على قرار يعيد رسميا تأكيد التزام واشنطن بالفقرة الخامسة من معاهدة "الناتو"، ويدعم القرار أيضا دعوات إلى الدول الأعضاء في التحالف بإنفاق 2% على الأقل من إجمالي الناتج المحلي على مجال الدفاع بحلول عام 2024.

قال رئيس لجنة مجلس الاتحاد الروسي لشؤون الدفاع والأمن، فيكتور أوزيروف، اليوم إن بلاده ستتخذ إجراءات انتقامية في حال انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية الحد من انتشار الأسلحة النووية. وأكد المسؤول الروسي في تصريح له نقلته وكالة "سبوتنيك" للأنباء "سنراقب عن كثب موقف أعضاء الكونغرس من اتفاقية الحد من انتشار السلاح النووي وإذا انسحبت أمريكا بالفعل وترتب على هذا الانسحاب انتشار قاذفات الصواريخ في أوروبا فإننا لن نغض الطرف عن ذلك وسنتخذ تدابير انتقامية". وبحسب تقارير إعلامية أمريكية فإن أعضاء جمهوريين بالكونغرس طالبو الإدارة الأمريكية ممثلة في الرئيس دونالد ترامب بالانسحاب من اتفاقية الحد من انتشار السلاح النووي والتي تم إبرامها بين موسكو وواشنطن عام 1987 بهدف الحد من مخاطر إطلاق صواريخ نووية محتملة من قبل الدولتين العظمتين.

أفادت قناة الجزيرة أن الأمم المتحدة كشفت في تقرير لها، خرق الإمارات العربية المتحدة قرار حظر التسليح في ليبيا، وقامت أبو ظبي بتقديم شحنات أسلحة إماراتية لـ خليفة حفتر "كمواد قاتلة". ويظهر التقرير الدولي أن الإمارات قدمت مساعدات عسكرية لقوات حفتر، مما ساهم في تفاقم عدد الضحايا في ليبيا.

قالت صحف كورية شمالية، إن الولايات المتحدة تحضّر لشن هجوم على بلادهم، وحذروا من أن سلطات البلاد تقوم بتطوير سلاح قادر على "مسح" الولايات المتحدة الأمريكية عن وجه الأرض. نقلت الصحيفة الكورية الشمالية الحكومية "مينتشو تشوسون" عن خبراء عسكريين، أن الولايات المتحدة الأمريكية تحضر لشن هجوم واسع على كوريا الشمالية، وجاء في مقال الصحيفة أن واشنطن قامت بإرسال حاملة الطائرات "نيمتس" إلى السواحل الكورية، بحسب وكالة "سبوتنك" الروسية. وبهذا يكون قد أصبح على مقربة من الشواطئ الكورية سفينتان حربيتان أمريكيتان "رونالد ريجان" و"كارل فينسون"، بالإضافة إلى حاملة الطائرات "نيمتس". ويعتقد الخبراء العسكريون الكوريون، أنه يوجد إشارات واضحة على أن الولايات المتحدة تجهز لشن حرب شاملة على كوريا الشمالية. وأشار المقال إلى أن سلطات البلاد لن توفر أي سلاح، وأنها ستقوم "بمسح" الولايات المتحدة عن وجه الأرض. واعتبارا من 1 يونيو من عام 2017، فرضت الولايات المتحدة الأمريكية المزيد من العقوبات على كوريا الشمالية.

أعلن الجيش الاميركي انه اجرى الثلاثاء تجربة ناجحة على اعتراض صاروخ بالستي عابر للقارات، في اختبار هو الاول من نوعه ويأتي وسط تصاعد المخاوف من البرنامج الصاروخي الكوري الشمالي. وهي المرة الاولى التي يختبر فيها الجيش الاميركي الصاروخ الاعتراضي ضد صاروخ بالستي عابر للقارات، بحسب ما اوضحت وكالة الدفاع الصاروخي. وقالت الوكالة التابعة للبنتاغون في بيان ان الصاروخ الاعتراضي الذي اطلق من قاعدة سلاح الجو في فاندنبرغ بولاية كاليفورنيا "اعترض بنجاح هدفه وهو صاروخ بالستي عابر للقارات" اطلق من "موقع ريغان للتجارب" في جزر مارشال في المحيط الهادئ. ونقل البيان عن مدير الوكالة نائب الاميرال جيم سيرينغ ان "هذه المنظومة حيوية للدفاع عن بلدنا وهذ الاختبار يبرهن ان لدينا وسيلة ردع تتمتع بالقدرة والمصداقية للتصدي لخطر حقيقي للغاية". وتعود آخر تجربة على هذا النوع من الصواريخ الاعتراضية الى العام 2014 وقد تكللت يومها بالنجاح، لكن ثلاث تجارب اخرى سبقتها منيت بالفشل. وكانت تلك التجارب جميعها على اعتراض صواريخ ابطأ وليست بالستية عابرة للقارات. وكان البنتاغون اكد ان اعتراض صاروخ عابر للقارات عملية جد معقدة وتماثل اصابة رصاصة برصاصة اخرى. وتعتمد عملية اعتراض الصاروخ العابر للقارات على منظومة متكاملة من الرادارات واللواقط الموزعة حول العالم والاقمار الاصطناعية ومهمتها جيميعا رصد الصواريخ العدوة وتحديد مساراتها ثم اطلاق صواريخ اعتراضية لاسقاطها اثناء تحليقها في الجو اعتمادا على الطاقة الحركية للصاروخ الاعتراضي. وتجري كوريا الشمالية حاليا تجارب بهدف تطوير صاروخ عابر للقارات يمكن تزويده برأس نووية وقادر على اصابة الولايات المتحدة. والصواريخ الاميركية القادرة على اعتراض صواريخ عابرة للقارات موجودة في قاعدتين فقط، الاولى في الاسكا والثانية في كاليفورنيا، وهي صواريخ نادرة ومكلفة جدا. وبحسب مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ومقره واشنطن فان عدد هذه الصواريخ بلغ 36 صاروخا فقط في نهاية العام 2016 على ان يرتفع الى 44 صاروخا بحلول نهاية 2017. وهذه الصواريخ توفر فعالية محدودة في التصدي للصواريخ البعيدة المدى التي قد تطلقها باتجاه الاراضي الاميركية كوريا الشمالية او ربما ايران، ولكن بسبب عددها الضئيل للغاية فهي لن تكفي للتصدي لاي هجوم صاروخي قد تشنه ضد الولايات المتحدة دولة عظمى اخرى مثل روسيا او الصين اذا ما نشبت حرب نووية. وكان الرئيس الاميركي دونالد ترامب وعد لدى تسلمه السلطة مطلع العام بالاستثمار في الدفاع الصاروخي لمواجهة خطر الصواريخ الكورية الشمالية والايرانية.

تعتزم وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" اختبار نظام دفاع صاروخي متوسط المدى، مضاد للصواريخ الباليستية. وأوضح المتحدث باسم البنتاجون جف دافيس، خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء، أنّ الاختبار سيجري ظهر اليوم، بتوقيت واشنطن، وسيتم إطلاق الصاروخ الاعتراضي من قاعدة فاندنبرج الجوية في كاليفورنيا. وأضاف دافيس أنّه في حال فشل الاختبار، فإنّ ذلك "لا يعني فشل النظام". وأشار دافيس إلى أنّ الصواريخ الباليستية ما زالت تشكل مصدر قلق لبلاده، نافياً أن يكون للاختبار علاقة بالاختبارات الصاروخية التي تجريها كوريا الشمالية. غير أن المتحدث الأمريكي عاد وقال إن "كوريا الشمالية تمتلك القدرة على الوصول إلى قواعدنا في كوريا الجنوبية واليابان، وهذا يدفعنا إلى امتلاك مثل هذه المنظومة، وأنشطة بيونج يانج لسيت السبب الرئيسي لإجراء هذا الاختبار، إنما إيران أيضاً تمتلك العديد من الصواريخ المتنوعة، وهي تعمل على تطوير قدرات صواريخها". ويأتي هذا الاختبار بعد يومين من إطلاق كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً قصير المدى قطع مسافة تقدر بحوالي 248 ميلاً.

تسلم الجيش اللبناني، اليوم الثلاثاء، هبة من السلطات الفرنسية تتضمن عدداً من الآليات وكميات من الصواريخ المضادة للدروع والذخائر المتوسطة والخفيفة، بالإضافة إلى عدد من الكلاب المدربة على التعامل مع المتفجرات. وأوضح القائم بالأعمال الفرنسي في لبنان ارنو بيشو في كلمة ألقاها خلال حفل التسليم في إحدى ثكنات الجيش، شرق بيروت أن فرنسا تثمن التعاون مع مؤسسة الجيش اللبناني. وأشار إلى أن "هذه هي الدفعة الأولى المؤلفة من 15 آلية مصفحة مع صواريخ مضادة للدروع وقطع غيار ذخائر متوسطة وخفيفة إضافة إلى دورات تدريبية لكيفية استخدامها". وتابع "كما تم تسليم عشرة كلاب مدربة على التعامل مع المتفجرات، وهذا دليل على ثقتنا بالجيش اللبناني الساهر على أمن الوطن والشعب". يشار إلى الرئيس الفرنسي السابق فرنسوا هولاند زار لبنان في 16 إبريل 2016 وأعلن عن تقديم مساعدة استثنائية بقيمة 15 مليون يورو للجيش اللبناني.

أعلنت السلطات الفرنسية، اليوم الثلاثاء، اعتقال 5 أشخاص ومصادرة أسلحة، في إطار عمليات أمنية تشنها لمكافحة الإرهاب في البلاد، عقب هجوم "الشانزيليزيه" قبل أكثر من أسبوعين. وأفادت وسائل إعلام، نقلا عن مكتب المدّعي العام في باريس، إن المعتقلين المشتبه بهم تتراوح أعمارهم بين الـ 18 و24 عامًا، وقد أُلقي عليهم القبض، اليوم، في إطار عمليات مكافحة الإرهاب. وأضاف أن عمليات الإيقاف جرت في 3 مواقع؛ بالقرب من مدينة "روان" العاصمة التاريخية للنورماندي (شمال غرب)، ومدينة "فيلينوف داسك" (شمال)، ومدينة روآن (وسط). ولم يتضح بعد ما إن كانت عملية الاعتقالات لها علاقة بالحملة الرئاسية، خصوصا وأنها تأتي بالتزامن مع اجتماعات عامة يعقدها مرشحا الرئاسة الفرنسية المقررة في دورها الثاني الأحد المقبل، إيمانويل ماكرون (وسط) ومارين لوبان (يمين متطرف). ووفق المصدر نفسه، نقلا عن مصادر مقرّبة من التحقيق، فإن الشرطة الفرنسية عثرت في إحدى عمليات التفتيش التي تقوم بها، على مسدّسيْن واثنين من المدافع الرشاشة. وفي 20 أبريل الماضي، قتل شرطي وأصيب اثنان آخران وسائحة، في هجوم استهدف حافلة للشرطة الفرنسية في شارع "الشانزيليزيه" بقلب العاصمة باريس، قبل أن يعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عنه.

أكد نائب رئيس مديرية العمليات في هيئة الأركان العامة الروسية، الجنرال فيكتور بوزنيهير، أن الولايات المتحدة تطور أسلحة لتوجيه ضربة قاضية فورية، والتي ستظهر عام 2020. وقالت وزارة الدفاع في وقت سابق أن مفهوم "الضربة العالمية الفورية" في الولايات المتحدة، فضلا عن خطط لإنشاء نظام الدفاع الصاروخي العالمي على حساب أمن دول أخرى، قد تصبح عقبة أمام مواصلة خفض الترسانات النووية، بحسب "سبوتنك" الروسية. من أولويات الضربة العالمية الفورية PGS هو تطوير صواريخ تفوق سرعة الصوت في السنوات المقبلة، فالصواريخ الباليستية العابرة للقارات التقليدية غير مناسبة. ووفقا لخطط الـPGS النظام سيهاجم أي مكان في العالم في غضون 60 دقيقة و حتى الفضاء القريب من الأرض.

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأربعاء، أنها أقرت تزويد قوات البيشمركة في إقليم شمال العراق بمعدات عسكرية تتجاوز قيمتها 295 مليون دولار. وقالت الوزارة، في بيان، إن الحكومة العراقية المركزية في بغداد طلبت تجهيزات بـ295 مليون و600 ألف دولار لتجهيز لواءين من مشاة البيشمركة وكتيبتين للمدفعية الداعمة، وجميعها تعمل في نطاق حكومة إقليم شمال العراق. وأوضحت أن العتاد والمعدات المطلوبة تشمل 4400 بندقية من طراز "أم 16 اي 4"، و46 رشاشا ثقيلا "ام2" عيار 50، و186 رشاشا ثقيلا طراز "ام 240 بي"، و36 عربة همفي، و77 عربة مصفحة، و12 مولدا كهربائيا صامتا بسعة 3 كيلو وات. كما يشمل العتاد دروعا واقية مضادة للرصاص وخوذ ومعدات كشف وحماية من الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والنووية والإشعاعات والمتفجرات. وأخطرت الخارجية الأمريكية الكونغرس، أمس، بموافقتها على بيع هذا العتاد إلى العراق، لكن هذه الموافقة لا تعني إتمام عملية البيع. ووزارة الخارجية هي التي تقر مبيعات الأسلحة إلى الدول التي تربطها اتفاقيات مع الولايات المتحدة الأمريكية، وبينها العراق، ثم يبحث الكونجرس في مطابقة هذه المبيعات لمعاييره، قبل أن تسلم وزارة الدفاع (البنتاجون) الأسلحة. وتدعم الولايات المتحدة الأمريكية، التي تقود التحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش"، القوات العراقية وقوات البيشمركة في قتالها للتنظيم، لاسيما في المعارك الراهنة بمدينة الموصل (425 كم شمال العاصمة بغداد)، التي يسيطر عليها منذ يونيو 2014.

بدأت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" بمراجعة جديدة لسياستها بشأن الأسلحة النووية، بطلب من الرئيس دونالد ترامب، بعد تزايد التوتر في شبه الجزيرة الكورية حول صواريخ كوريا الشمالية. وذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية أن هذه المراجعة "ستقوم بتحديد سياسية الولايات المتحدة النووية وإستراتيجيتها وإمكانية استخدامها تحت إدارة الرئيس ترامب". وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع دانا وايت، في بيان، إن وزير الدفاع جيمس ميتس، سيبحث من خلال المراجعة "ما إذا كانت القوة الأمريكية النووية آمنة ومأمونة وفعالة وموثوق بها ومصممة بشكل مناسب لردع تهديدات القرن الواحد والعشرين". بدوره، قال القائد الأمريكي المسؤول عن الأسلحة النووية الجنرال جون هيتن، إن "المراجعة ستنظر إلى التهديدات الخارجية، لا سيما من روسيا والصين وكوريا الشمالية وإيران للتأكد من أن الحكومة الأمريكية تفهم نوع التهديدات المحتملة". ووفقا لبيان وزارة الدفاع الأخير، سيقوم نائب وزير الدفاع ونائب رئيس هيئة الأركان المشتركة بمتابعة المراجعة الجديدة وسيقدمونها إلى الرئيس ترامب في نهاية العام الجاري. وتأتي المراجعة بعد أيام من فشل كوريا الشمالية في إطلاق نوع جديد من الصواريخ البالستية.

تزويد سلاح الحدود بالآليات الحديث لتعزيز أعمال الدوريات تنفيذ خطة تطوير نوعي بتجنيد الكفاءات العالية المقتدرة لمواجهة التحولات توفير مساعدات التفتيش المدربة على كشف المتفجرات وتتبع الأثر والتسلل أكد العميد الركن حمد محمد الكبيسي قائد سلاح الحدود الأميري القطري أن سلاح الحدود تمكن من تنفيذ خطة تطوير شكلّت قفزة سريعة وعلى عدة مستويات في آن واحد حيث تم تجنيد ذوي الكفاءات العالية وهم القادرون على مواجهة المتطلبات الجديدة المطلوب توافرها في الفرد حتى تسهل عملية التطوير في شتى المجالات على مستوى السلاح والقوات المسلحة، مشيرا إلى أن التطوير في القوات المسلحة لا يمكن أن يتم في ناحية دون الأخرى . أسلحة متطورة وقال العميد الكبيسي في تصريحات صحفية انه تم إدخال بعض الأسلحة المتطورة على جميع المستويات مما يعطي الفرد خفة الحركة والمرونة اللازمتين لمنتسبي سلاح الحدود نظرا لطبيعة عملهم بجانب تزويد سلاح الحدود بعدد من الآليات والمعدات الجديدة والمتعددة الأغراض منها الثقيل ومنها الخفيف المجهزة لأعمال الدوريات والمراقبة . وأوضح أن عمليات التطوير تلك جاءت بفضل توجيهات سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الدولة لشئون الدفاع والمتابعة المستمرة من سعادة رئيس أركان القوات المسلحة الفريق الركن (طيار) غانم بن شاهين الغانم بهدف التطوير المستمر لسلاح الحدود والعمل على إدخال أحدث منظومات الكشف والمراقبة والتدريب والقتال لرفع كفاءة منتسبي سلاح الحدود. مراقبة على مدار اليوم وقال إن سلاح الحدود الأميري القطري يقوم ليلاً ونهاراً بمراقبة وتأمين الحدود البرية للدولة والسواحل المتاخمة ضمن حدود المسئولية ضد عمليات التهريب والتسلل وتنفيذ أعمال الإعاقة والتعطيل لأي عناصر مسلحة ومخربة تحاول اجتياز الحدود، مؤكدا انه تماشياً مع التطور التكنولوجي فقد تمت الاستعانة بالمراقبة الالكترونية (الرادارات والكاميرات الحرارية) لتكثيف مراقبة الحدود وزيادة السيطرة عليها. ولفت إلى أن منتسبي سلاح الحدود الأميري القطري هم العين الساهرة وحراس الوطن وحماة عرينه ودرعه الواقي من كيد الأعداء والمخربين. استخدام الكاميرات الحرارية وأوضح العميد الكبيسي أن الإنذار المبكر هو من بين مهام وواجبات سلاح الحدود مشيرا إلى انه لمواكبة التطور الذي تشهده القوات المسلحة القطرية فقد قام سلاح الحدود الأميري القطري بإنشاء مبنى مركز عمليات السلاح بأحدث المواصفات العالمية حيث تم إدخال أحدث الأجهزة من الرادارات وكاميرات المراقبة الحرارية للخدمة . وقال أن من ضمن مهام مبنى مركز عمليات السلاح المراقبة الإلكترونية لكامل حدود المسئولية للحد من عمليات التسلل والتهريب ، تبادل المعلومات والبلاغات مع مراكز العمليات والجهات المختصة بالدولة فيما يخص النطاق الحدودي ( مركز القيادة الوطني – خفر السواحل – الإسعاف الطائر – الدفاع المدني- الشرطة – الجمارك – البلدية والبيئة) ، تقديم الدعم اللوجيستي والإلكتروني لأي عمليات عسكرية بالنطاق الحدودي ،الارتباط الوثيق مع مراكز العمليات الأخرى في السلم والحرب ، التعاون مع الجهات المدنية حفاظا على البيئة من التخريب حيث يقوم سلاح الحدود بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة في مجال حماية البيئة بالإضافة إلى المحميات الطبيعية المتواجدة ضمن نطاق حدود مسئوليتنا في المنطقة. تقنيات لكشف المتفجرات وأشار العميد الكبيسي إلى أن من مهام واجبات سلاح الحدود أيضا مساعدات التفتيش مضيفا أن السلاح قام باستيراد مساعدات التفتيش المدربة على كشف ( المتفجرات ) وتتبع الأثر والهجوم في حالات التسلل أو القبض على المشبوهين. وقال إن من مهام السلاح كذلك الضبطية القضائية وذلك بعد صدور القانون رقم ( 4 ) لسنة 2012م بشأن حماية الحدود البرية للدولة ومناطق تأمينها، مشيرا الى أن المادة ( 1 ، 4 ) من القانون المذكور حددت الاختصاصات التي يضطلع بها سلاح الحدود كما جاء بالمادة ( 7 ) منه النص على أن يكون لضباط ومنتسبي سلاح الحدود الذين يصدر بتحديدهم قرار من النائب العام صفة مأموري الضبط القضائي في إثبات الجرائم التي تقع بالمخالفة لأحكام هذا القانـون. مهام وواجبات واستعرض العميد الكبيسي مهام وواجبات سلاح الحدود في تأمين الحدود البرية والساحلية المكلف بمراقبتها وتأمينها ضمن حدود المسئولية ضد الاخطار المحيطة بالمنطقة، فأشار الى انها تشمل المراقبة المستمرة للحدود البرية حيث يقوم السلاح ليلا ونهارا بمراقبة وتأمين الحدود البرية للدولة ضد أي محاولات تسلل أو تخريب ، مراقبة الحدود الساحليـة كما يتولى السلاح إلى جانب مراقبة الحدود البرية ، مراقبة السواحل المتاخمة للحدود البرية بواسطة الرادار الساحلي للحد من عمليات التسلل والتهريب وأعمال التخريب ويقوم سلاح الحدود بالتعاون مع الأجهزة الأمنية فيما يتعلق بالأمور الأمنية لتعزيز دور الأمن.

أعرب القائد العسكري لحلف شمال الأطلسي في أوروبا تأييده لتزود الولايات المتحدة أوكرانيا بالأسلحة لمساعدتها في التصدي للمتمردين الموالين لروسيا المدعومين من موسكو كما أعلن، اليوم الثلاثاء في واشنطن. وتطالب أوكرانيا منذ زمن الولايات المتحدة بمدها بالأسلحة لدعم معركتها ضد الانفصاليين الموالين لروسيا في شرق البلاد. وكانت إدارة أوباما رفضت اتخاذ هذه الخطوة واكتفت بإرسال جنود أمريكيين إلى أوكرانيا لتدريب القوات الأوكرانية. وقال الجنرال كورتيس سكاباروتي وهو أيضا قائد القوات العسكرية الأمريكية في أوروبا، أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب "اعتقد شخصيا أن علينا درس فكرة "إرسال" أسلحة دفاعية" لأوكرانيا. وأضاف "يحارب الأوكرانيون عدوا فتاكا" تدعمه موسكو. وقال إن الروس يمدون المتمردين "ببعض معداتهم الأكثر تطورا لاختبارها". واختبر الروس ضد القوات الأوكرانية طائرات من دون طيار لتوجيه سلاح المدفعية كما قال الجنرال سكاباروتي. وتشهد أوكرانيا منذ ثلاث سنوات تمردا انفصاليا أدى إلى مقتل نحو 10 آلاف شخص منذ اندلاع النزاع في إبريل 2014. ولا تزال أجواء الحرب سائدة رغم اتفاقات مينسك للسلام التي تم التفاوض بشأنها برعاية باريس وبرلين في فبراير 2015.

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم الخميس، استعداد بلاده لمناقشة إمكانية تقليص الترسانة النووية. وأكد لافروف، في تصريح له اليوم، استعداد بلاده للحوار مع الولايات المتحدة حول تقليص التسليح النووي الاستراتيجي، قائلا "نحن مستعدون، لكن يجب أن يتم أخذ كافة العوامل المؤثرة على الاستقرار الاستراتيجي بالحسبان، دون استثناء". وأشار وزير الخارجية الروسي إلى ضرورة إشراك عدد أكبر من الدول في هذه العملية. وكانت وسائل إعلام قد ذكرت في وقت سابق أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن عن إمكانية التوصل مع روسيا لاتفاق حول خفض التسليح النووي مقابل إلغاء العقوبات الأمريكية. من جهة أخرى، قال لافروف إن روسيا لا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، بما في ذلك عمليات ما قبل الانتخابات، مضيفا "كما في حالة الانتخابات الأمريكية، نحن سنحترم اختيار الشعب الألماني والشعب الفرنسي، وأي شعب آخر يصوت لقادته الوطنيين.. مستعدون للعمل مع أولئك الذين ستختارهم هذه الشعوب". يشار إلى أن مسؤولين أوروبيين عديدين يوجهون لموسكو اتهامات بأنها تريد التأثير من خلال هجمات إلكترونية متطورة وحملات تضليل على النتائج الانتخابية المرتقبة في أوروبا 2017 وخصوصا في فرنسا وألمانيا.

كشفت مصادر إعلامية إسرائيلية أنه ورغم الانتخابات في ميانمار، فإن الدولة ظلت بأيدي الجيش الذي يجز أعناق الأطفال والصبية أمام أنظار أمهاتهن المغتصبات، وذلك فقط لأنهم من أبناء طائفة الروهينجا المسلمة الذين لا حقوق لهم، ورغم الجرائم التي ترتكب ضد الإنسانية والشهادات التي تؤكدها، فإن التعاون بين هذه الدولة وبين إسرائيل بازدهار مستمر. ونشرت معلومات عن جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية ضد الأقلية المسلمة عام ٢٠١٤، وذلك في تقرير أعده باحثون في جامعة هارفارد، ومن بين المتهمين في التقرير بارتكاب هذه الجرائم الزعيم العسكري بين أونغ هلينغ والجنرال إي باونغ ماونغ. ووصل الزعيم والجنرال إلى إسرائيل بتاريخ ٣٠ أيلول ٢٠١٥ والتقيا كبار المسؤولين العسكريين في إسرائيل، منهم جابي آشكنازي رئيس هيئة الأركان وأيضاً روبي ريبلين رئيس إسرائيل. وحاولت إسرائيل عدم نشر معلومات عن الزيارة لكن كان لدى رئيس الطغمة العسكرية مخططات خاصة به، ونشر في صفحته في الفيسبوك "الغنيمة" التي حصل عليها خلال جولته في إسرائيل والمتمثلة بزيادة حجم الصادرات العسكرية من إسرائيل. وأشار إلى إجراء مداولات حول شراء أسلحة والحصول على مساعدات تدريب لقواته وشراء سفن حربية، وأكد قيامه بجولة في شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية.

أفاد تقرير للأمم المتحدة أن حكومة جنوب السودان تنفق قسما ضخما من عائداتها من النفط على شراء أسلحة في وقت تواجه البلاد مجاعة تعود في جانب كبير منها إلى عمليات عسكرية أمرت بها جوبا. ودعا التقرير الذي أمكن لوكالة فرانس برس الاطلاع عليه، إلى فرض حظر أسلحة على جنوب السودان، وهو الإجراء الذي كانت دعمته واشنطن لكن مجلس الأمن الدولي رفضه في ديسمبر 2016. وجاء في التقرير الذي أعده لفيف من الخبراء "أن الأسلحة مستمرة في التدفق على جنوب السودان من مصادر متنوعة وبالتنسيق مع دول الجوار في معظم الأحيان". ميزانية للأسلحة وعثر الخبراء على "أدلة دامغة تظهر أن قادة البلاد في جوبا مستمرون في شراء أسلحة" للجيش وأجهزة الأمن والميليشيات وقوى أخرى. ويحصل جنوب السودان على 97% من مداخليه من مبيعات النفط. وبين نهاية مارس ونهاية أكتوبر 2016 بلغت عائدات النفط نحو 243 مليون دولار، بحسب الخبراء. وأضاف التقرير الواقع في 48 صفحة أن نصف هذا المبلغ على الأقل "وعلى الأرجح أكثر من ذلك بكثير" من نفقات الميزانية خصص للأمن وخصوصا لشراء الأسلحة. واستمرت حكومة الرئيس سلفا كير في إبرام عقود تسلح في حين أعلنت حالة المجاعة في ولاية الوحدة حيث يواجه مئة ألف شخص على الأقل خطر الموت جوعا. أسلحة رغم المجاعة وأضاف خبراء الأمم المتحدة "أن معظم الأدلة التي تم جمعها تشير إلى أن المجاعة في ولاية الوحدة نجمت عن نزاع طويل في البلاد وخصوصا عن حصيلة متراكمة من عمليات عسكرية للحكومة في جنوب هذه الولاية منذ 2014". وتمنع الحكومة وصول العاملين الإنسانيين ما يفاقم الأزمة الغذائية كما تساهم حركات نزوح السكان الكبيرة في انتشار المجاعة. وادي تصاعد المعارك منذ يوليو 2016 إلى تدمير الزراعات في مناطق مهمة مثل المنطقة الاستوائية. واعد التقرير قبل اجتماع خاص لمجلس الأمن الدولي حول جنوب السودان الخميس. وغرق جنوب السودان الذي استقل عن السودان في 2011، في حرب أهلية منذ ديسمبر 2013 أوقعت عشرات آلاف القتلى وأكثر من ثلاثة ملايين نازح.

بدأت شركة "حرب أرغيه" التركية، تصدير سلاح مضاد لطائرات بدون طيار، يعد الأول من نوعه في الصناعة المحلية. وقال المنسق العام للشركة أيتكين غوجلو، إنهم صدروا السلاح إلى أذربيجان، ويجرون حاليا مفاوضات مع 5 دول، ترغب في استيراده. وأوضح أن أذربيجان اختبرت بنجاح السلاح "الكهرومغناطيسي" المضاد للطائرات المذكورة قبل موافقتها على إستيراده. وذكر أن هناك دولة عربية، لم يفصح عن اسمها، ترغب في استيراد كمية كبيرة من السلاح المضاد للطائرات بدون طيار. وأكد نهم بصدد زيادة استثماراتهم وتعزيز قدراتهم في هذا المجال، وتأسيس خطوط انتاج تجارية. ونوه أن هناك اقبالا كبيرا من شركات الأمن الخاص، على منتجهم، لا سيما الشركات التي تحرس المؤسسات العامة، وأنهم في مرحلة توقيع عقود الصفقات معها. وقال إن شركتهم تعد الوحيدة في القطاع الخاص بتركيا، التي تنتج سلاحا مضادا لطائرات دون طيار، وبسعر أرخص مقارنة مع أسلحة مشابهة في الخارج. وتستخدم القوات المسلحة وفرق الأمن التركية هذا السلاح بشكل فاعل في عملياتها. وتأسست شركة "حرب أرغيه" (Harp Arge) العام المنصرم لتلبية احتياجات القوات المسلحة في مجال الأسلحة المضادة للطائرات دون طيار، ومستلزمات الحرب الالكترونية.

أدخل الجيش الصيني، إلى الخدمة أول مقاتلة شبح، كما أعلن التلفزيون الحكومي، في خطوة تشكل رمزاً لردم الهوة العسكرية بين الصين والجيوش الغربية. وقالت شبكة التلفزيون الصينية الحكومية مساء الخميس إن طائرة "جي-20 وأسلحة جديدة على مستوى عال وضعت في الخدمة الفعلية للقوات الجوية" الصينية، وتحدث التحقيق باقتضاب عن الطائرة بينما عرضت لقطات لطائرات تحلق فوق الغيوم. وكانت الصين عرضت هذه الطائرة في نوفمبر في معرض جوي في جنوب الصين، لكنها المرة الأولى التي تؤكد فيها وسيلة إعلام رسمية استخدام الجيش لهذه الطائرة. وتشكل هذه الطائرة التي يمكن تزويدها بصواريخ بعيدة المدى ويمكنها الافلات من الرادارات، تقدماً في قدرات انتشار القوات الصينية. وتقوم الصين بعملية تحديث لجيشها، وتنوي تأمين حماية أفضل لحدودها البرية وكذلك تأكيد مطالبها بالسيادة على جزر خصوصاً في بحر الصين الجنوبي، تتنازعها دول عدة في المنطقة. وتواصل الصين تسلحها بسرعة أكبر من الدول الأخرى وتتوجه في بعض المجالات إلى "شبه تعادل مع الغرب"، كما رأى المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية الشهر الماضي. وأعلنت الصين الأسبوع الماضي أن نفقاتها العسكرية سترتفع بنسبة 7% في 2017 إلى 1040 مليار يوان (143 مليار يورو)، وقالت وكالة بلومبرج أنها أقل زيادة بالنسب المئوية منذ 1991. وميزانية الجيش الصيني هي الثانية في العالم بفارق كبير عن الولايات المتحدة "575 مليار يورو"، بحسب المعهد نفسه.

أرسل الجيش التركي تعزيزات عسكرية جديدة إلى الوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا في ولاية كليس جنوبي البلاد. ووصل موكب شاحنات على متنه دبابات وعربات عسكرية، اليوم الخميس، إلى مدينة ألبيلي بولاية كيليس. وأُرسلت هذه التعزيزات من عدة ولايات مختلفة، في ظل تدابير أمنية مشددة، من أجل دعم الوحدات المنتشرة على الحدود الجنوبية. وتأتي هذه التعزيزات بعد أسبوع واحد من تعزيزات سابقة أرسلها الجيش التركي إلى وحداته العاملة على الحدود نفسها.

أعلنت وزارة الدفاع العراقية، اليوم الإثنين، عن شحن الدفعة الأولى من طائرات "T50iq" المقاتلة، من كوريا الجنوبية، إلى موانئ البصرة، جنوبي البلاد. وقالت إدارة القوة الجوية في وزارة الدفاع، في بيان لها، إن "عملية شحن الدفعة الأولى من طائرات T50iq(النسر الذهبي)، من أحد موانئ كوريا الجنوبية بدأت اليوم". وأشارت إلى أن "الطائرات ستصل خلال الأسابيع القادمة إلى ميناء أم قصر، جنوبي العراق". ولم يكشف سلاح الجو العراقي عن عدد الطائرات التي ستصل ضمن الدفعة الأولى من العقد، الذي يضم 24 طائرة. من جهته، قال ضابط في سلاح الجو العراقي، طلب عدم الإشارة لاسمه لأنه غير مخول بالتصريح للإعلام، إن "الطواقم العراقية من طيارين وفنيين أكملوا تدريباتهم في كوريا الجنوبية لاستخدام الطائرات الجديدة". وأضاف المصدر أن "عملية تجميع الطائرات ستتم في إحدى القواعد العسكرية الجوية (العراقية) من قبل فريق كوري متخصص". وأبرم العراق مع كوريا الجنوبية في 2013، عندما كان نوري المالكي رئيسا للوزراء، عقدا لشراء 24 طائرة من طراز (T-50IQ) على أن يبدأ تسليمها في أبريل 2016. لكن التسليم تأخر، ولم توضح الوزارة سبب ذلك. وتسلّم سلاح الجو العراقي 14 طائرة من طراز F16 الأمريكية، من مجموع 36 طائرة تعاقدت بغداد على شرائها في 2011. كما تسلم سلاح الجو العراقي 4 طائرات من طراز L159 تشيكية، ضمن عقد أبرمه العراق مع التشيك في 2012، ويتضمن 15 طائرة. ومن المرجح أن يزج العراق الطائرات الجديدة في الحرب التي تشنها بغداد ضد تنظيم "داعش" الإرهابي في شمالي وغرب البلاد.