قال تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة "أبل" للمرة الأولى في مقابلة مع قناة بلومبرج التلفزيونية، إن شركته تركز على التكنولوجيا المستخدمة في السيارات الذاتية القيادة. وقال كوك للمحطة التلفزيونية، إن الشركة تركز على الأنظمة الذاتية التشغيل. وأضاف: "نحن لا نتكلم من وجهة نظر (وجود) منتج.. ما سنفعله.. إنها تكنولوجيا أساسية نعتبرها مهمة للغاية". وحصلت "أبل" في أبريل على ترخيص بتجربة المركبات الذاتية القيادة في كاليفورنيا بعد دخولها متأخرة إلى مجال المنافسة في هذا المضمار ووظفت منذ ذلك الحين عشرات من خبراء السيارات. ولم ترد شركة "أبل" على الفور على طلب للتعليق.

أعلنت شركة أبل في إطار فعاليات مؤتمر المطورين 2017 عن غلاف جديد للجهاز اللوحي آيباد برو الشهير وكذلك غلاف جديد للقلم الرقمي أبل Pencil. وأوضحت الشركة الأمريكية أن غلاف القلم الرقمي Pencil مصنوع من جلد فاخر ويتوافر باللون الرمادي الداكن والبني والأزرق والأسود، وتبلغ تكلفة الغلاف Pencil Case حوالي 35 دولاراً أمريكياً ولحماية الجهاز اللوحي آيباد برو من الخدوش تقدم الشركة الأمريكية غلافاً جلدياً جديداً بتكلفة تبلغ 149 دولاراً أمريكياً، ويتوافر باللون الرمادي الداكن والبني والأزرق والأسود، ويشتمل الغلاف على جراب بالفعل لقلم أبل Pencil، ويمكن للمستخدم الحصول على الإكسسوارات الجديدة اعتباراً من الآن عن طريق متجر أبل عبر الويب.

احتجزت السلطات الصينية موظفين في شركة مبيعات تابعة لـ"أبل" وشركة تعهيد أخرى، وذلك بعد تورطهم في سرقة بيانات ضخمة سرية للمستخدمين وبيعها، وفقاً لما ذكرته صحيفة "الجارديان". وذكرت الصحيفة في تقرير لها أمس الجمعة، أن عدد الذين ألقي القبض عليهم وصل إلى 22 شخصاً، ووجهت لهم تهمة خرق خصوصية مستخدمي "أبل" والحصول على معلوماتهم الشخصية الرقمية بطرقٍ غير قانونية"، وهو ما يعد جريمة إلكترونية. ولم تُحدد السلطات ما إذا كانت تلك البيانات تعود لمستخدمي "أبل" في الصين أم في دولٍ أخرى. وشملت عملية الاحتيال استعمال نظام الحاسب الداخلي الخاص بالشركة وأدواتها من أجل جمع البيانات الشخصية للعملاء الأفراد، ويشمل ذلك الأسماء وأرقام الهواتف ومعرفات "أبل" وكل المعلومات الأخرى التي تخزنها الشركة على أنظمتها حول مالكي ومستخدمي أجهزتها وخدماتها الفرديين. من جهته أشار موقع "البوابة العربية للأخبار التقنية" إلى أنه جرى بيع تلك البيانات المسروقة بشكل فردي حيث يبلغ سعر كل معلومة بين 1.5 دولار و26.50 دولار، وأضاف أن الحكومة الصينية تعتقد أن عملية البيع هذه قد أكسبت المشتبه بهم أكثر من 50 مليون يوان أي حوالي 7.36 مليون دولار. ووفقاً لوكالة أنباء "هونج كونج الحرة" فإن بيع المعلومات الشخصية أمر شائع جداً في الصين، وهذا الأمر قد يكون مستغرباً حدوثه لأي شخص يتابع الأخبار خارج الصين بما في ذلك فريق إدارة "أبل" إلا أن هذا الأمر ليس غريباً على السلطات الصينية وعموم السكان.

كشف شركة أبل الأمريكية للإلكترونيات عن مزايا نظام التشغيل الجديد "iOS 11" على هامش "مؤتمر أبل للمتطورين ٢٠١٧" أبرزها ميزة مشاركة شبكات الواي فاي المحمية دون إعطاء كلمة المرور، بحسب موقع ماشابال التقني. في السابق عند محاولة شخص الاتصال بشبكتك، كان يضطر لإدخال كلمة المرور للاتصال، والآن مع نظام تشغيل أبل الجديد iOS 11سهلت من هذه المهمة حيث سيطلب من مالك الشبكة السماح بالدخول أو الرفض عبر إرسال كلمة مرور شبكتك تلقائياً إلى هاتفه من خلال الضغط على زر "Send Password" وبعدها سيتمكن من الدخول إلى الشبكة. وحتى تستمتع بهذه الميزة، يجب تفعيلها على هاتفك وعليك أن تكون قريباً من الجهاز الآخر الذي تطلب منه الشبكة٫ وبهذه الطريقة سهلت "أبل" على مستخدميها ابتعادهم عن إزعاج البعض لكثرة طلبهم الانضمام إلى الشبكة المتصلة. يذكر أن نظام iOS 11 سيصل في سبتمبر الماضي مع إطلاق آيفون ٨ المنتظر.

أعلنت شركة أبل عن إطلاق سماعة مزودة بالمساعد الرقمي "سيري"، وذلك في إطار فعاليات مؤتمر المطورين WWDC لهذا العام. ولا تقتصر وظائف السماعة "هوم بود" HomePod على وظائف المساعدة، مثل إرسال الرسائل أو استدعاء التحديثات أو التحكم في وظائف المنزل الذكي (HomeKit) فحسب، بل إنها تعمل أيضاً كجهاز هاي فاي شبكي وتوفر دعماً كاملاً لخدمة الموسيقي أبل "ميوزيك"، حسبما أوضحت الشركة الأمريكية. وتتضمن التجهيزات التقنية بالسماعة HomePod صب ووفر وسبعة من مكبرات الصوت المستديرة والمركبة في جسم السماعة، الذي يبلغ ارتفاعه 18 سم، وتروج شركة أبل لسماعتها الجديدة من خلال موائمة النغمات في الزمن الحقيقي حسب الظروف المكانية، بالإضافة إلى إمكانية التعرف على سماعات HomePod الأخرى في الغرفة وإجراء عمليات الموازنة الخاصة بها تلقائياً، وتعتمد السماعة على معالج A8 لإجراء عمليات الحوسبة الخاصة بالصوت. ولكي يتمكن المستخدم من استعمال سماعة HomePod عن طريق الأوامر الصوتية مع تشغيل الموسيقى الصاخبة أو مع وجود مسافة كبيرة، قامت الشركة الأمريكية بتركيب ستة ميكروفونات موزعة بشكل مستدير أيضاً، ومزودة بوظيفة معادلة صدى الصوت، وعلى الجانب العلوي من السماعة توجد نطاقات لمسية مختلفة من أجل عمليات الاستعمال، كما يظهر في المنتصف أيضاً تصوير لنطاق موجات، يوضح أن المساعد الرقمي فعالاً. وعلى الجانب الآخر، كشفت شركة أبل النقاب عن الحاسوب اللوحي آي باد برو 10.5 الجديد خلال فعاليات مؤتمر المطورين WWDC، والذي يمتاز بشاشة قياس 10.5 بوصة تعمل بدقة وضوح 2224 x 1668 بيكسل، ولا يزيد سُمك الجهاز الجديد على 6 مم ويبلغ وزنه 470 جراماً، حسبما ذكرت "بوابة إفريقيا الإخبارية". وأعلنت شركة أبل عن طرح الحاسوب اللوحي آي باد برو بشاشة 12.5 بوصة وبدقة وضوح 2732 x 2048 بوصة، وتعتمد شركة أبل في حواسيبها اللوحية الجديدة على معالج A10X الجديد سداسي النوى.

كشفت شركة أبل الأمريكية، النقاب عن نظام التشغيل iOS 11 الجديد خلال مؤتمرها السنوي للمطورين WWDC2017. وقال تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل إنه من المحتمل إصدار هذا التحديث في شهر سبتمبر المقبل. ويتميز النظام الجديد بمجموعة من التحسينات والمزايا، نذكر أبرزها: خدمة الخرائط MAPS: طورت أبل خدمة "مابس"، حيث باتت تقدم معطيات مفيدة مثل الحد الأقصى للسرعة ودرجة الحرارة أثناء القيادة، بالإضافة إلى عرض الطوابق التفصيلية للمطارات ومراكز التسوق. عدم الإزعاج أثناء القيادة: هذه الخاصية تساعد السائقين على التركيز أثناء القيادة، حيث سيشعر الهاتف بك أثناء بالقيادة وسيقوم تلقائيا بتعتيم الشاشة وجعل الإشعارات صامتة. المساعد الصوتي Smarter Siri: أصبح سيري يتمتع بأصوات ذكورية وأخرى أنثوية. كما تم تعديل طريقة النطق والسرعة والنبرة. ويوفر سيري أيضا خدمة ترجمة الكلمات والعبارات من الإنجليزية إلى الصينية والفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية. خدمة الرسائل iMessage: تم تغيير تصميم iMessage على متجر التطبيقات، حيث بات الوصول إلى التطبيقات والملصقات يتم بسهولة، وهو الأمر الذي سيتيح تزيين الرسائل ومشاركة الأغاني. التصوير والصور: يتيح النظام الجديد التقاط صور أكثر احترافية وبدقة عالية، كما يوفر خاصية التعرض الطويل للضوء التي تسمح بالتقاط الزمن والحركة. متجر App Store: جرت إعادة تصميم متجر التطبيقات في iOS 11 ليكون اكتشاف التطبيقات أسهل من السابق. Apple Music: بات بإمكان المستخدم إنشاء حساب يسمح لأصدقائه بتتبعه ومشاركة قوائم التشغيل والاستماع للموسيقى التي يستمع إليها. خدمة الدفع Apple Pay: الذي يمكّن من الدفع واستقبال الأموال بسرعة وسهولة وأمان من خلال تطبيق الرسائل أو من المساعد "سيري" باستخدام بطاقات السحب أو بطاقات الائتمان.

كشفت تسريبات جديدة عن الهاتف الذكي "آيفون 8"، وذلك قبل ساعات من إطلالة الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، في المؤتمر السنوي للمطورين في سان خوسيه في كاليفورنيا. وقال موظفون يعملون في شركة فوكسكون الصينية التي تصنع الجهاز، إنه سيعتمد طريقة جديدة للتعرف على المستخدم من خلال ماسح لمعالم الوجه وشبكية العين، من خلال الكاميرات الأمامية للهاتف. وأوضح الموظفون، الذين كتبوا هذه المعلومات على موقع "رديت" لأخبار التكنولوجيا، أن الهاتف الجديد يشبه إلى حد كبير "آيفون 7"، وأن تجارب عدة أجريت عليه تتعلق بالماسحات الضوئية، إلا أن جدواها لم تكن جيدة. وتوقع الموظفون أيضا، أن يأتي الجهاز الجديد الذي يتزامن الإعلان عنه مع الذكرى السنوية العاشرة لإطلاقه، مع ذاكرة عشوائية 3 غيغابايت مصنوعة من "الزجاج المركب". وسيكون الجهاز الجديد معدا للشحن لاسلكيا، وسيكون أيضا مقاوما للماء، تماما مثل سابقه "آيفون 7"، وسيباع في الأسواق بحوالي 600 دولار أميركي، وهو ما يشكل مفاجأة إذ إن التسريبات السابقة أكدت أن سعر الهاتف الجديد سيتراوح ما بين 1000 و1100 دولار.

تعتزم شركة أبل، الإعلان غدا الإثنين، عن خطط جديدة لجعل مساعدها الصوتي سيري يعمل مع مجموعة كبرى من التطبيقات، فيما يبدو أنه مسعى جديد من عملاقة التقنية الأمريكية لمواجهة النجاح السريع لخدمة أليكسا من مواطنتها أمازون. ويرجح مهندسون وخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي أيضاً أن تلتزم أبل بنهجها المُجرَّب بالتركيز على كمية صغيرة من الميزات ثم محاولة الوصول بها إلى الكمال، بدلاً من رمي شبكتها إلى ما أوسع ما يمكن. ويعمل سيري حالياً مع 6 أنواع فقط من التطبيق: خدمات الركوب والمشاركة، والتراسل والاتصال، والبحث عن الصور، والمدفوعات الإلكترونية، وأنظمة الترفيه في السيارات، ويُتوقع أن تعلن أبل خلال مؤتمر المطورين السنوي WWDC 2017 الذي ينطلق بعد غدٍ الإثنين عن إضافة المزيد من الفئات. ويتوقع بعض مراقبي الصناعة أيضاً أن تعلن أبل عن مساعد منزلي على غرار أمازون إيكو وجوجل هوم، ومع ذلك لا يزال المساعد الصوتي سيري قاصراً عن مجاراة منافسة أليكسا القادر على إجراء أكثر من 12 ألف مهمة. ويوضح الفرق وجود فجوة إستراتيجية بين عملاقتي التقنية، إذ تراهن أبل على أن العملاء لن يستخدموا الأوامر الصوتية دون الحصول على تجربة مماثلة للتحدث مع الإنسان، وبالتالي فهي سوف تحد من قدرات سيري من أجل ضمان أن يعمل بالطريقة المثلى. وفي المقابل، لا تضع أمازون أي قيود من هذا القبيل على أليكسا، مراهنةً على أن المساعد الصوتي الذي يستطيع إتمام أكبر قدر من المهارات، سوف يكتسب المزيد من الولاء، حتى لو كان أحياناً يخطئ ويستغرق مزيداً من الجهد للاستخدام. يُشار إلى أن شركات التقنية الكبرى تخوض سباقاً محموماً متزايداً لجعل منصات الذكاء الاصطناعي جيدة بما يكفي للسماح للمستهلكين بالتفاعل مع أجهزتهم على نحو أقرب إلى الطبيعة، وخاصة عن طريق الصوت. يُشار إلى أن شركة جوجل تعد أكثر الشركات التقنية قوةً في مجال الذكاء الاصطناعي، وتسعى شركات أخرى، مثل أمازون من خلال مساعدها الرقمي أليكسا، وأبل من خلال سيري، ومايكروسوفت من خلال كورتانا، إلى منافستها.

أشارت مجلة "ماك فيلت" إلى قيام شركة أبل بإطلاق إصدار جديد من برامج فيرموير جديدة لسماعة الرأس Airpods اللاسلكية، ويحمل الإصدار الجديد رقم 3.7.2. وأوضحت الشركة الأمريكية، أن الإصدار الجديد لا يشتمل على أية وظائف جديدة، ولكنها قامت بإصلاح بعض الأخطاء والاختلالات في الإصدار السابق، ويمكن للمستخدم التحقق من برامج الفيرموير لسماعات الرأس Airpods اللاسلكية من خلال إعدادات التطبيق عن طريق علامة التبويب "عام" ثم بند "المعلومات". وبعد ذلك يقوم المستخدم بإحضار سماعة الرأس Airpods مع غلاف الشحن ويفتحه، وبمجرد ظهور الجرافيك، الذي يؤكد عملية الاتصال، يتم النقر عليه، وتظهر سماعات الرأس Airpods اللاسلكية تحت بند SEID، ومن خلال النقر عليه يتم إظهار معلومات حول سماعات الرأس اللاسلكية من أبل. وعندئذ تقوم سماعات الرأس بتحديث برامج الفيرموير الخاصة بها، ولكن لابد من استيفاء بعض المتطلبات، ومنها ضرورة وجود سماعة الرأس Airpods وغلاف الشحن بالقرب من الهاتف الذكي آيفون، بالإضافة إلى أنه يجب وضع سماعة الرأس اللاسلكية في غلاف الشحن وأن يكون متصلا بمصدر التيار الكهربائي.

طرحت شركة "فيسبوك" ميزة جديدة لمستخدمي شبكتها الاجتماعية تتيح مشاهدة مقاطع الفيديو المباشر خاصة مع الأصدقاء، مع تجنب رهاب البث المباشر لملايين الأشخاص. ويعد البث المباشر للفيديو ذا شعبية على منصة "فيسبوك" وبمنزلة وسيلة ممتعة ليشعر المستخدم بأنه جزء من مجتمع أوسع على الإنترنت، إلا أن ذلك قد يعرضه لعدد لا يحصى من التعليقات الفارغة التي غالبا ما تكون بلا معنى. وتسمح الميزة الجديدة للمستخدمين بالبث المباشر للأصدقاء والتمتع بقراءة ومتابعة التعليقات التي يقوم بها عدد قليل منهم ببساطة وهدوء بدلا من محاولة فحص ومتابعة كل تعليق على فيديوهات البث المباشر العامة. وحسب "فيسبوك" فإن التعليقات التي تتم على فيديوهات البث المباشر أكثر بعشر مرات من المعدل العادي. كما يمكن لمستخدمي فيديوهات البث المباشر عبر هذه الميزة دعوة الأصدقاء لمشاهدة البث المباشر الخاص بالمستخدم أو آخرين يعتقد أنهم قد يهتمون بمشاهدة ذلك. وتقتصر ميزة دعوة الأشخاص إلى متابعة البث المباشر سابقا على صفحات "فيسبوك" والحسابات التي تم التحقق منها، وهي تعد مزيجا من خدمة "فيس تايم" لشركة "أبل" وتطبيق "هاوس بارتي" الذي يتيح للعديد من الأشخاص مشاركة الفيديوهات المباشرة في الوقت نفسه. وتتيح الميزة للأصدقاء إجراء محادثة خاصة أثناء مشاهدة فيديو بث مباشر، حسبما أفادت "بوابة أفريقيا الإخبارية". وقالت فيسبوك إنها أضافت الميزة لأن الناس يريدون خيارا للتفاعل مع الأصدقاء فقط في فيديوهات البث المباشر العامة.

تعتزم شركة "أبل" إطلاق هاتفها الجديد "آيفون 8"، خلال شهر ديسمبر المقبل، إذ لم تعد تواجه أية مشاكل من شأنها تأخير عملية إطلاق الهاتف الجديد، حسبما أشار المحللون في مؤسسة Morgan Stanely، في تقرير جديد لموقع "Seeking Alpha" التقني. وقال المحللون إن الأمور في الطريق الصحيح لإطلاق الهاتف الرائد الجديد لشركة "أبل" في شهر ديسمبر المقبل، وهو الشهر حيث تقوم الشركة عادة بالكشف عن هواتفها الذكية الجديدة. ويبدو أن هذا التقرير الجديد من المحللين في مؤسسة "Morgan Stanely" يتماشى مع التغريدة التي نشرها المسرب الفرنسي الشهير OnLeaks في وقت سابق من هذا الشهر والتي أوضح فيها بأن أوضاع شركة "أبل" تسير على ما يرام، وأن الشركة في الطريق الصحيح لبدء عملية الإنتاج الضخم للهاتف "iPhone 8" في شهر أغسطس المقبل من أجل إطلاق الهاتف في شهر ديسمبر الموالي.

يتعين على مستخدمي الأجهزة الجوالة المزودة بنظام أبل "آي أو إس" تسجيل الخروج من خدمة الحوسبة السحابية "آي كلاود" قبل بيع الجهاز الجوال أو إهدائه إلى الآخرين، وإلا فإن المستخدم الجديد قد لا يتمكن من تسجيل الدخول في خدمة "آي كلاود"، ولا يتمكن من استعمال الهاتف الذكي آيفون أو والجهاز اللوحي آي باد، حسبما ذكرت بوابة التقنيات "موبايل زيشر.دي" الألمانية. ويرجع سبب هذه المشكلة إلى وظيفة Find My iPhone، والتي تساعد المستخدم في تعقب آثار الهاتف الذكي وتسمح في حالات الطوارئ بحذف البيانات عن بُعد أو حظر استعماله، ومن خلال تسجيل الخروج من خدمة "آي كلاود" فإنه يتم تعطيل وظيفة Find My iPhone. وفي حالة إرجاع الجهاز الجوال إلى وضع المصنع دون تعطيل خدمة الحوسبة السحابية "آي كلاود"، فإن ذلك سيكون مزعجاً للمستخدم، نظراً لأنه لن يتمكن من تشغيل الهاتف الذكي آيفون أو الجهاز اللوحي آي باد دون بيانات الوصول الخاصة بالمالك السابق. وفي مثل هذه الحالات يكون هناك طريق واحد لحل المشكلة، وذلك من خلال إرجاع الجهاز والطلب من المستخدم السابق تسجيل الخروج من خدمة الحوسبة السحابية "آي كلاود"، نظراً لأنه ليس هناك مستخدم يقوم بالكشف عن بيانات تسجيل الدخول الحساسة عند بيع أجهزة أبل الجوالة. ويمكن للمستخدم الوصول إلى وظيفة تسجيل الخروج في قائمة "الإعدادات"، حيث يتعين على المستخدم هنا تحديد اسم المستخدم الخاص به، ويظهر زر "تسجيل الخروج" في أسفل القائمة التالية، وفي الإصدارات القديمة من نظام "آي أو إس" يتعين على المستخدم اختيار قائمة "الإعدادات" ثم بند القائمة "آي كلاود"، وبعد ذلك يتم النقر على زر "تسجيل الخروج". وبعد تسجيل الخروج ينبغي على المستخدم القيام بحذف كل البيانات الخاصة به على الأجهزة الجوالة المزودة بنظم أبل "آي أو إس"، ويتم ذلك عن طريق القوائم "عام" ثم "إعادة الضبط"، وبعد ذلك تحديد الخيار "حذف المحتويات والإعدادات".

عدّلت شركة آبل من شروط استخدام خدمتها لبث الموسيقى Apple Music في كل من أستراليا، وسويسرا، وإسبانيا، وقرّرت إلغاء الفترة المجّانية وطرحها لقاء مبلغ مادّي. ولم تذكر الشركة سبب هذا التغيّر المفاجئ، لكن مُستخدمي تلك الخدمة في أسبانيا بحاجة لدفع 0.99 يورو لقاء الحصول على ثلاثة أشهر كفترة تجريبية قبل دفع الاشتراك الشهري الكامل الذي يبلغ 10 دولار أمريكي. ونفس الأمر يتكّرر في أستراليا وسويسرا، أي أن المستخدم بحاجة لدفع 0.99 دولار أسترالي، و0.99 فرنك سويسري لتجربة الخدمة، بحسب موقع "عالم التقنية". وردّت آبل بشكل مُقتضب على هذا الأمر قائلةً إن العروض في خدماتها تختلف من بلد للآخر. وعلى سبيل المثال، تمتد الفترة التجريبية لخدمة الموسيقى على 30 يوم فقط في هونج كونج، و90 يوم في بقية دول العالم. وتعرّضت آبل لضغوطات كبيرة قد تكون خلف هذا التغيير، فشركات إنتاج الموسيقى طلبت منها دفع مبالغ مالية لقاء كل تشغيل للأغاني حتى في الفترة التجريبية، وهذا بعد أن نصّ الاتّفاق سابقًا على أن يكون الدفع عند تشغيلها من قبل المُشتركين فقط.

باعت إحدى دور المزادات الألمانية، أمس السبت، جهاز كمبيوتر "أبل آي" أحد أجهزة شركة أبل العالمية القديمة والمعدودة التي لا تزال تعمل، ويرجع تاريخ تصنيعه إلى نهاية السبعينيات مقابل 110 ألف يورو. واعترف المسؤول بدار مزادات "بريكر" اوي بريكر أن السعر النهائي لم يرتق إلى حجم توقعاته، حيث قدر بيع الجهاز بمبلغ 300 ألف يورو، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية. ويعتبر المبلغ المدفوع ليس كثيراً بالنسبة لأحد 8 أجهزة كمبيوتر من أصل 200 يرجع تاريخ صناعتها لنهاية السبعينيات وما زالت تعمل حتى الآن، بالإضافة إلى أنه منذ 4 أعوام تم بيع أحد الأجهزة المماثلة له في أحد المزادات بمبلغ 516 ألف يورو. وأضاف بريكر أن الجهاز تم بيعه بشهادة شرائه الأصلية وكتيب التعليمات الخاص به وبعض مستنداته الأصلية الأخرى. ويعتبر "أبل آي"، الذي يتضمن في هيكله أجزاء خشبية، علامة في تاريخ أجهزة الكمبيوتر، باعتباره أحد أوائل أجهزة الكمبيوتر الشخصية وأول جهاز أصدرته شركة أبل.

بعد انتظار طويل، يبدو أن "آبل" ستبدأ بصنع هواتف مصنوعة في الهند، وتخطط "آبل" للبدء ببيع هذه الهواتف الذكية خلال الأسبوعين القادمين، وفقاً لما ذكرته الشركة. ووقع الاختيار على هاتف "آيفون SE" بشاشاته ذات الأربعة إنشات، ليكون المنتج الأول ليتم تجميعه "بأعداد قليلة"، وسيبدأ الإنتاج في مصنع الشركة الجديد في مدينة "بنغالاور"، بحسب "سي إن إن عربية". وأشارت الشركة إلى أنها ستعمل على شحن الهواتف وتقديمها بالأسواق المحلية خلال شهر مايو الحالي، وقد نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" هذا الخبر أولاً. ويتوقع أن تتخطى الهند مركز الولايات المتحدة بتصنيع الهواتف لتصبح ثاني أكبر مصنّعيها في العالم هذا العام، وقد حاولت "آبل" على مدى سنوات الحصول على فرصة للتصنيع داخل الدولة وقد أعاقتها إلى الآن القوانين التي تفرض على المصنّعين الأجانب بناء منتجاتهم محلياً. وأتى هذا في وقت طغت فيه منافستها "سامسونج" على السوق الهندي، كما يوجد إقبال أيضاً على المنافسة الصينية من المصنّعين مثل "Oppo" و"Vivo". ورغم أن "آبل" كانت تبيع منتجاتها سابقاً عبر موزّعين محليين، إلا أن تكلفة الاستيراد تتعدى كثيراً ما يمكن توفيره بالتصنيع المحلي. وتغيّر الحال لتحصل "آبل" على الموافقة أخيراً بعد زيارة لرئيسها التنفيذي، تيم كوك، إلى الهند العام الماضي، لتتخذ القرار بإنشاء قاعدة تصنيع في "بنغالاور"، التي تعد عاصمة التكنولوجيا الهندية، وسيشغّل المصنع من قبل شركة التعاقد التايوانية "Wistron".

أشارت هيئة اختبار السلع والمنتجات الألمانية، إلى أن شاشات الأجهزة اللوحية ينبغي أن تتمتع بمظهر جذاب من خلال الألوان الزاهية ودرجة السطوع العالية وزاوية الرؤية المستقرة، بالإضافة إلى أن هذه الشاشات هي المسؤولة أيضاً عن سلاسة الاستعمال. وقامت الهيئة الألمانية باختبار 15 موديلاً من الأجهزة اللوحية، وأكدت على وجود فروق كبيرة فيما بينها من حيث جودة الشاشة، حسبما ذكرت "بوابة أفريقيا الإخبارية". وتميزت الأجهزة الفاخرة من خلال جودة الألوان ودقة الوضوح الفائق والتباين الشديد، وعلى الطرف الآخر من التقييم ظهرت أجهزة بشاشة رديئة بسبب عدم وضوح الصورة، بالإضافة إلى صعوبة قراءة النصوص المعروضة على الشاشة. وقام الخبراء الألمان بالتمييز بين الأجهزة اللوحية الصغيرة ذات شاشة قياس 6.8 إلى 8.4 بوصة، وبين الأجهزة ذات الشاشات الكبيرة قياس 8.7 إلى 10.9 بوصة، علاوة على أن حجم الشاشة يرتبط بالغرض من استخدام الجهاز اللوحي، حيث تتناسب الموديلات الصغير مع المستخدم كثير الحركة والتنقل، بينما تلبي الأجهزة اللوحية ذات الشاشات الكبيرة احتياجات المستخدم، الذي يستعملها أثناء الجلوس على الأريكة في غرفة المعيشة. وأضافت الهيئة الألمانية، أن الاختيار ما بين نظام تشغيل جوجل أندرويد وأبل "آي أو إس" يرجع إلى التفضيلات الشخصية، كما يأتي نظام تشغيل مايكروسوفت ويندوز في مرتبة متأخرة بسبب قلة التطبيقات المتوافرة له. وأشار الخبراء الألمان أيضا إلى وجود فروق كبيرة بين الموديلات، التي خضعت للاختبار من حيث فترة تشغيل البطارية، حيث فرغت شحنة البطارية بأضعف الأجهزة بعد مرور 7 ساعات، في حين وصلت فترة تشغيل البطارية بأفضل الأجهزة اللوحية إلى حوالي 14 ساعة. وجاءت الكاميرات بالأجهزة اللوحية مخيبة للآمال، حيث نال موديل واحد فقط تقييم "جيد"، أما الأجهزة الأخرى فقد حصلت على تقييم "مقبول"، وإذا رغب المستخدم في تصفح الويب أثناء التنقل، فلابد أن يشتمل الجهاز اللوحي على فتحة لتركيب بطاقة SIM، التي لا تتوفر في كل الموديلات، حيث عادة ما تقوم شركات الإلكترونيات بطرح إصدارات متنوعة من أجهزتها اللوحية، منها ما يتضمن فتحة بطاقة SIM، ومنها ما يفتقر إليها.

مع ضعف مبيعات الحواسب اللوحية وتراجعها، وتنوع قياسات الأجهزة الذكية، لم تعد هناك حاجة حقيقية وفعلية لحاسب أيباد ميني كما هو الحال سابقاً. عندما أطلقت أبل نسخة مصغرة من آيباد قبل خمسة أعوام كان الآيفون محافظاً على القياس الصغير والآيباد على قياسه الكبير، فجاء آيباد ميني كحل وسط يقدم جهاز بشاشة مناسبة ووزن معقول لإجراء أكثر من مجرد المكالمات الصوتية مثل تصفح الإنترنت وقراءة الكتب الإلكترونية. لكن اليوم مع توفر آيفون بقياسات 5.5 بوصة وزيادة قياسات شاشات الهواتف الذكية بنظام أندرويد إلى فوق 6 بوصة، لم تعد شاشات 7.9 بوصة مقنعة كفاية للحصول على جهاز جديد، بحسب موقع "عالم التقنية". مصادر مقربة من أبل تفيد بأن الشركة قررت إيقاف إنتاج حاسب أيباد ميني، لكن ماتزال الآلية غير معروفة إن كانت ستواصل بيع المخزون الحالي لبضعة أشهر إضافية، أم ستتوقف مباشرة عن البيع وإنهاء تصنيف المنتج كلياً. الجدير بالذكر أن الحواسب اللوحية تشهد تراجعات منذ عامين ونصف حيث بلغت الشحنات 36.2 مليون جهاز مقارنة مع نفس الربع من العام الماضي 39.6 مليون جهاز بتراجع 8.5%.

أعلنت شركة "مايكروسوفت" أنها أقامت شراكة مع صانع المعدات الصوتية "هارمان كاردون" لدمج المساعد الشخصي الصوتي التابع لشركة البرمجيات الأمريكية في سماعة تسمى "Invoke". السماعة الجديدة تحوي مساعد "مايكروسوفت" الرقمي "كورتانا"، وسوف تقوم بنشر الصوت عبر 3 مكبرات صوتية في نطاق 360 درجة. ويمكن بسهولة ربط "كورتانا" بأجهزة الكمبيوتر المشغلة بنظام "ويندوز 10"، ويعمل أيضًا على الجوالات الذكية بنظامي التشغيل "آي أو إس" و"أندرويد"، وربما يظهر في السيارات قريبًا، حسبما ذكرت بوابة أفريقيا الإخبارية. وتضع هذه الخطوة "مايكروسوفت" في منافسة مباشرة مع تقنيات مشابهة أنتجتها كل من "أمازون" و"جوجل" و"أبل" و"سامسونج". وكشفت "مايكروسوفت" عن "كورتانا" لأول مرة في عام 2013، وعلى الرغم من أنه يعمل على معظم أنظمة التشغيل الخاصة بأجهزة الكمبيوتر والجوالات الذكية، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي يعمل في المساعد الشخصي على جهاز مخصص. ومن جانبها قالت شركة "هارمان كاردون" – إحدى الشركات التابعة لـ"سامسونج إليكترونيكس" – إن "Invoke" سوف يصبح متاحًا في متاجر "مايكروسوفت" بحلول الخريف، بينما لم تشر إلى سعر محدد للجهاز.

يتمتع تطبيق التراسل الفوري واتسآب، بشهره واسعة، وعلى الرغم من أنه يستحوذ على عدد كبير من المستخدمين حول العالم، إلا أنه قد يتعرض لبعض الأعطال كما حدث أخيراً. ولذلك يمكن للمستخدم الاعتماد على بعض التطبيقات الأخرى، التي توفر نفس وظائف تطبيق واتسآب، بل قد تتفوق عليه في بعض الأحيان من حيث حجم الوظائف المتوفرة ومستوى الحفاظ على الخصوصية وحماية البيانات، ومن ضمن هذه التطبيقات ما يلي: تطبيق Signal يتوفر للأجهزة الجوالة المزودة بنظام تشغيل جوجل أندرويد وأبل آي أو إس، ويتيح إمكانية الإرسال المشفر للرسائل النصية والصور والفيديو ومختلف البيانات الأخرى إلى المستخدمين سواء كانوا بمفردهم أو في مجموعات. وبالإضافة إلى ذلك، يتمكن المستخدم من إجراء المكالمات الهاتفية عن طريق اتصال البيانات، ويوفر إصدار أندرويد من هذا التطبيق أيضاً إمكانية الإرسال المشفر للرسائل النصية القصيرة SMS وكذلك رسائل MMS، كما يمكن تشغيل التطبيق عن طريق الحواسب المكتبية بواسطة أداة إضافية لمتصفح جوجل كروم. تطبيق Threema يُمكن المستخدم من إرسال الصور وملفات الصوت والفيديو بشكل مشفر، بالإضافة إلى إنشاء مجموعات الدردشة، التي تضم ما يصل إلى 50 عضواً، مع إمكانية الإرسال المشفر للبيانات. وتؤكد الشركة السويسرية المطورة للتطبيق أنها لا تقوم بتخزين أية أرقام هاتفية أو بيانات الاتصالات، بالإضافة إلى إمكانية استعمال تطبيق التراسل الفوري لأجهزة أندرويد عن طريق متصفح الحواسب المكتبية. تطبيق Wire يعمل على الهواتف الذكية والحواسب اللوحية والحواسب المكتبية، ويتيح إمكانية الإرسال المشفر للنصوص والصور والفيديو، مع إمكانية إجراء حوارات الدردشة الجماعية أو الفردية عن طريق تقنية نقل الصوت عبر بروتوكول الإنترنت Voice over IP. ومن ضمن الوظائف الخاصة، التي يمتاز بها هذا التطبيق، مشاركة الصور والموسيقي من بوابات الويب المتنوعة مثل ساوند كلاود ويوتيوب وسبوتيفاي. ويمكن للمستخدم مزامنة سجل الدردشة بين العديد من الأجهزة، وأكدت الشركة المطورة لتطبيق Wire أنها لا تقوم بجمع بيانات المستخدم، ومنذ عدة أسابيع تم فتح كود المصدر بالكامل بتطبيق Wire، وبالتالي يمكن لخبراء الأمان التحقق منه، ويتوفر هذا التطبيق مجاناً للأجهزة المزودة بنظام تشغيل أبل "آي أو إس" وجوجل أندرويد ومايكروسوفت ويندوز وماك أو إس إكس.

تصدرت "أبل" سوق الإكسسوارات الموصولة بعد نمو كبير في هذا المجال حققته بفضل ساعتها الذكية، على ما كشفت دراسة حديثة. وباتت المجموعة الأمريكية تملك 15.9% من الحصص في السوق، وذلك في الربع الأول من العام، بحسب دراسة أجرتها "ستراتيجي أناليتيكس". وتمتنع "أبل" عن نشر أرقام بشأن مبيعات ساعتها الذكية "أبل ووتش"، غير أنه بحسب "ستراتيجي أناليتيكس" ارتفع رقم الأعمال المرتبط بهذه الساعة بنسبة 59% في الربع الأول من العام بالمقارنة مع الفترة عينها من العام الماضي، ليصل إلى 3.5 ملايين قطعة مباعة. وقال نيل ماوتسون المدير العام ل "ستراتيجي أناليتيكس" إن "مبيعات الساعة الجديدة (أبل ووتش سيريز 2) هي نسبيا جيدة في الولايات المتحدة وبريطانيا وغيرهما من البلدان، نظرا لتحسن الأسلوب والتسويق والانتشار في المتاجر". وقد تراجعت "فيتبيت" التي لطالما هيمنت على هذا المجال مع أساور اللياقة البدنية التي تقيس المجهود الجسدي، إلى المرتبة الثالثة إثر انخفاض مبيعاتها بنسبة 36% في الربع الأول من العام. وكانت المرتبة الثانية من نصيب الصينية "شومي" التي تصنع سوارا ميسور الكلفة، مع 15.5% من الحصص في السوق، في مقابل 13.2% لـ "فيتبيت". وقال كليف راسكيند، أحد المحللين لدى "ستراتيجي أناليتيكس" إن "فيتبيت خسرت المرتبة الأولى أمام أبل، بسبب تباطؤ الطلب على أساور اللياقة البدنية وتأخرها في خوض مجال الساعات الذكية". وفي المجموع، ازدادت مبيعات الإكسسوارات الموصولة بنسبة 21 % في الربع الأول من العام مع 22 مليون قطعة مباعة، بدفع من ازدياد الطلب وطرح نماذج جديدة من الساعات الذكية.