سجلت آبل، براءة اختراع لنظام إدارة لطاقة البطارية الخاصة بأجهزتها الذكية، وهو نظام قد تستخدمه الشركة مستقبلاً في تقليل استهلاك الطاقة في أجهزة آيفون وآيباد. وأوضحت آبل، أن النظام يقوم بمراقبة استخدام طاقة البطارية يومياً في الأجهزة النقالة الذكية، ومن ثم يقوم باستنتاج الأوقات التي لا يقوم فيها المستخدم باستعمال جهازه. ويقوم النظام بضبط إعدادات الأجهزة الذكية بشكل تلقائي بناء على عادات المستخدم، وذلك من أجل تقليل استهلاك الطاقة وزيادة فترة عمل البطارية خلال دورة الشحن الواحدة. وأشارت آبل، إلى أن النظام قادر على ضبط إعدادات سطوع الشاشة وإيقاف بعض التطبيقات والتحكم بسرعة المعالج، وذلك لتوفير أكبر قدر من طاقة البطارية أثناء عدم استخدام الأجهزة وهي في وضع التشغيل. ويستنتج النظام عادات المستخدم اعتماداً على البيانات التي توفرها له المستشعرات الموجودة في الجهاز الذكي، مثل مستشعر الحركة ومستشعر الضوء، كما يستمد بيانات من مستقبل الإشارات اللاسلكية ونظام الملاحة GPS. ويستطيع النظام، حسبما أوضحت الشركة في ملف براءة الاختراع، تحديد مكان ما أو وقت محدد لا يتم فيه استعمال الهاتف بقوة لضبط إعدادات الجهاز تلقائياً من أجل خفض الطاقة لفترة محددة، ثم تعود تلك الإعدادات للوضع السابق بشكل أوتوماتيكي عند خروج المستخدم من المكان أو انتهاء الوقت.

كشفت تقارير صحفية عن عزم شركة "آبل" إطلاق نسخة ذات سعة تخزينية، أقل من هاتفها الرخيص iPhone 5C، خلال أيام. وذكرت مجلة PC Magazine الأمريكية، أن السعة التخزينية الجديدة للهاتف ستكون 8 جيجابايت فقط، وستطرحه شركة اتصالات ألمانية لعملائها بسعر أقل من النسخة الأساسية سعة 16 جيجابايت. وتسعى "أبل" من هذه الخطوة إلى تخفيض سعر الهاتف أكثر، لجذب مزيد من المشترين الذين لا يزالون يفضلون النسخة الأغلى المتقدمة من iPhone والمعروفة باسم 5S. وكانت أبل كشفت في سبتمبر الماضي عن الهاتفين الجديدن 5S و5C خلال مؤتمر جماهيري ضخم، وعُرف iPhone 5C وقتها بأنه الأول بالنسبة للشركة في فئة الهواتف الرخيصة، وتدخل مادة البلاستيك في صناعته، على غير المتبع في تصنيع أجهزة iPhone منذ إطلاقها للمرة الأولى عام 2007.

ابتكر طالبان في جامعة "ستانفورد" الأمريكية جهازا طبيا يعمل على توفير آلية رخيصة لفحص العيون عبر الاستفادة من قدرات الهاتف الذكي، بدلا من الفحوصات الطبية باهظة الثمن. وذكرت شبكة Sky News أن الهاتف يتم ربطه بهواتف "آيفون" الذكية، ويُستخدم في عملية فحص العيون التي تتطلب عادة معدات خاصة بطب العيون تُكلّف عشرات الآلاف من الدولارات. وتأمل الجامعة أن يكون "آي جو"EyeGo ، وهو الاسم الذي أطلقه القائمون على المشروع على الجهاز الجديد، مفيداً لأطباء الرعاية الصحية الأولية في كل من الولايات المتحدة ودول العالم الثالث. ويوصف الجهاز الجديد بأنه يجعل من السهل على أي شخص لديه الحد الأدنى من التدريب، التقاط صورة للعين ومشاركتها بشكل آمن مع الممارسين الصحيين الآخرين أو تخزينها في سجل المريض الإلكتروني. من جهته، قال روبرت تشانج، الأستاذ المساعد في طب العيون، وأحد القائمين على المشروع: "فكر بأنك تأخذ صورة لعينك وتشاركها على إنستاجرام"، ويقوم جهاز "آي جو" بتسليط الضوء من خلال عدسات كرة العين ثم ينعكس مرة أخرى، حيث تقوم عدسات مكبرة بتركيز الصورة على كاميرا هاتف "آيفون"، ما يسمح بالتقاط صور مفصلة لكل من الجهة الأمامية والخلفية للعين. ويمكن بعد ذلك، وعلى نحو فوري إضافة الصور الملتقطة إلى السجلات الطبية للمراجعة في وقت لاحق من قبل اختصاصي، أو حتى يمكن أن تنتقل من عامل الرعاية الصحية الأولية في منطقة نائية إلى المختص الذي يستطيع تقديم المشورة بشأن الرعاية الطبية المطلوبة لإصابة قد تكون تعاني منها عين المريض.

أوصت بوابة الاتصالات "هايزه أون لاين" الألمانية أصحاب الهاتف الذكي آيفون بالتحقق من إعدادات "شبكة الهاتف الجوال" من وقت إلى آخر؛ نظراً لأن هناك بعض التطبيقات تقوم بتبادل الكثير من البيانات عن طريق شبكة الاتصالات الهاتفية الجوالة. وأوضحت البوابة الألمانية أن ارتفاع حجم تبادل البيانات بصورة ملحوظة، وما يترتب عليه من تكاليف إضافية، يرجع إلى أن نظام تشغيل آبل آي أو إس 7 وما بعده يتيح للتطبيقات الحق في إجراء عملية التحديث في الخلفية، كما أن التطبيقات لا تفرق بين اتصال شبكة WLAN اللاسلكية والاتصال عبر شبكة الاتصالات الجوالة. وتستهلك بعض التطبيقات حجم بيانات كبير للغاية قد يصل إلى عدة مئات من الميغابايت في غضون أيام معدودة. وإذا اكتشف المستخدم أن التطبيقات تستهلك قدراً كبيراً من البيانات، فيمكنه التغلب على هذه المشكلة بواسطة أحد حلين؛ ويتمثل الحل الأول في حظر نشاط التطبيق المعني في الخلفية عن طريق البنود "إعدادات (عام) التحديث في الخلفية". ولكن الخبراء الألمان أشاروا إلى وجود عيب لهذه الطريقة، ألا وهو أنه لن يكون هناك أي تدفق للبيانات عبر شبكة WLAN. ويتمثل الحل الثاني في قيام المستخدم بمنع التطبيق من الوصول إلى شبكة الاتصالات الهاتفية الجوالة، ولا تخلو هذه الطريقة من العيب أيضاً؛ حيث قد لا يتمكن المستخدم من استعمال التطبيق أثناء التنقل، إلا إذا سمح له بالوصول إلى شبكة الاتصالات الهاتفية الجوالة. وأوضح الخبراء الألمان أن أفضل طريقة للتغلب على هذه المشكلة تتمثل في أن تتيح إعدادات التطبيق إمكانية تحديد استدعاء محتويات معينة عن طريق شبكة WLAN اللاسلكية. وتخضع إتاحة هذه الوظيفة لتقديرات مطور التطبيق، ولم تعد كل التطبيقات توفر هذه الوظيفة منذ فترة طويلة، وإذا كانت متوافرة في أحد التطبيقات، فإن هذا لا يعني أنها فعالة بشكل افتراضي.

تعتزم شركة آبل اقتحام عالم السيارات؛ حيث أعلنت الشركة الأمريكية عن طرح برنامج CarPlay، الذي يربط بين نظام تشغيل هاتف آيفون آي أو إس 7 ونظام المعلومات والترفيه في السيارة، وذلك قبيل انعقاد معرض جنيف الدولي للسيارات، الذي يفتح أبوابه أمام الجمهور في الفترة من 6 إلى 16 مارس الجاري. وأوضحت الشركة الأمريكية أن البرنامج CarPlay يقوم بعرض طريقة التنقل بين قوائم هاتف آيفون عن طريق رسومات، ويتم نقل مبدأ الاستعمال إلى الشاشة في السيارة، وبالتالي يتمكن السائق من التحكم في وظائف الهاتف والتطبيقات بالطريقة المعتادة أثناء القيادة، ومنها على سبيل المثال وظيفة التحكم عن طريق الأوامر الصوتية. وهناك الكثير من شركات السيارات العالمية، مثل مرسيدس وفولفو فيراري، بدأت في إدخال برنامج آبل CarPlay في سياراتها القياسية مع ترقية أنظمة المعلومات والترفيه بالواجهات المعنية. وقامت شركة مرسيدس مثلاً بتجهيز سيارتها الجديدة من الفئة C ببرنامج آبل CarPlay، ومن المقرر أن يتم طرحه في العديد من الموديلات الأخرى على مدار العام الجاري. ولم تكشف الشركة الألمانية عن أية تفاصيل بخصوص تكلفة الإضافة اللازمة لهذه الترقيات الإلكترونية. ولكن تدور تكهنات داخل الشركة بأن التكلفة ستكون في حدود مئات معدودة من الدولارات. ولم يتم الكشف بعد عن نوعية موديلات فولفو أو فيراري التي تأتي مزودة ببرنامج CarPlay أو موعد طرحها في الأسواق. وتجدر الإشارة إلى أن شركة آبل ليست الوحيدة التي تسعى لاقتحام عالم السيارات، حيث تخطط شركة جوجل المنافسة لتطوير برنامج للسيارات يتكامل مع نظام تشغيل أندرويد، ولذلك قامت الشركة الأمريكية خلال شهر يناير بتأسيس تحالف مع مختلف شركات السيارات العالمية، ومنها أودي ومرسيدس وجنرال موتورز. وبالإضافة إلى ذلك تعمل شركات السيارات العالمية مع الشركات المنتجة للهواتف الذكية في اتحاد MirrorLink على تطوير معيار دمج موحد، والذي يتيح إمكانية دمج الأجهزة الطرفية الأخرى غير المزودة بنظام جوجل أندرويد أو آبل آي أو إس في السيارات المختلفة. وستشهد دورة العام الحالي من معرض جنيف كشف النقاب عن السيارات الأولى المزودة بهذه التقنية مثل فولكس فاغن Polo المُعدلة أو رينو Twingo الجديدة.

يترقب كثير من الناس، بشغف، وصول الهاتف الذكي الجديد "جالاكسي S5" إلى الأسواق العالمية والعربية، بعد أيام من الكشف عن النموذج الرئيسي له للمرة الأولى، في مؤتمر الجوال العالمي في برشلونة أخيراً. ولم تزل التقارير المتخصصة، التي تتلقفها الصحافة، تتوالى بجديد هذا الجهاز المدهش، الذي كشف عن مميزات بدت في معظمها منصبة على إثبات جدارة المنافسة أمام غريمه "آيفون" وجلعت من صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، تصفه بـ "المتملق" الذي يحاول تقليد الآخرين. ويكمن التشابه أساسا في محاكاة النظام المنافس "IOS" الخاص بآيفون، إضافة إلى تشابه برمجة وشكل أيقونات اللمس التي تظهر على الشاشة للتحكم بوظائف الجهاز. ويحمل تعزيز مزايا سابقة للجهاز، إشارات مهمة، مثل خاصية الجهاز المضاد للماء والغبار ورطوبة الجو، وهذه مزايا مهمة لمنطقة الخليج، إذ يمكن إسقاط "جالاكسي S5" في كوب ماء أو السباحة به بشكل أكثر من سابقه "GalaxyS4". وبمقاس أكبر 5.25 بوصة، للشاشة، وكاميرا زادت دقتها من 13 إلى 16 ميجا بكسل وأضيف لها تقنية "الترا اتش دي" وبنظام "آندرويد كتكات 4.4" فرد "جالاكسي S5" عضلاته، إلى جانب طرحه بأربعة ألوان، الأسود والأبيض والأزرق والذهبي، على أنها عناصر تفوق ستحقق له الغلبة بمبيعات الهواتف الذكية للعام الحالي. لكن عامل الحسم في معادلة المبيعات وهو سعر الهاتف الجديد سيكشف عنه قبل إبريل المقبل، بحسب مصادر متعددة. وأضافت "سامسونج" إلى ساعة اليد المقترنة بـ "جالاكسي S5"، ميزات متقدمة من نظام جس نبضات القلب، أثناء التمرين وخلال كامل اليوم، لتعطي إشارات تلقائية مباشرة للمستخدم، عن حالة ضغط الدم، وتفاصيل حول صحة القلب، بمراقبة مستمرة باستمرار ارتداء الساعة المرتبطة تلقائيا بالجهاز عبر "بلوتوث". ومن ساعته المربوطة على معصم اليد، يقيس "جالاكسي S5" درجات الحرارة، ويعد خطوات القدم عند ممارسة رياضتي المشي والجري إلى جانب استخدام الساعة لتشغيل كل الوظائف للاتصال والرسائل والبحث عبر الإنترنت. ويكشف الهاتف الجديد، بصمات أصابع اليد لحماية الخصوصية، وللتفريق بين الأطفال الذين سيسمح لهم باللعب دون إجراء المكالمات، وبصمات صاحب الجهاز الذي يمكنه تشغيل كافة الوظائف بناء على ضبط مسبق لهذه الخصائص.

ظهرت مجموعة من الصور عبر موقع "تويتر" لما يُعتقد أنه الجيل الجديد من هواتف آيفون، والذي يطلق عليها بشكل مبدئي "آيفون 6"، بحسب موقع "ذا فيرج" التقني المتخصص. وكان أحد المستخدمين ويدعي سوني ديكسون من أوائل من نشروا هذه الصور عبر "تويتر"، علما أنه اشتهر في السابق بعرضه لمجموعات من الصور المسربة لمكونات جهازي "آيفون 5 سي" و"آيباد ميني" المزود بشاشة "ريتنا". وتتحدث الصور، إن صحت، عن تضمن الجيل المقبل من "آيفون" لشاشة أكبر وحواف أنحف، وهو ما يتماشى في العديد من التقارير الأولية التي تحدثت عن الخصائص الشكلة المتوقعة لهاتف "آيفون 6". وكانت تقارير صحفية قد تحدثت في وقت سابق عن نية شركة أبل طرح طرازين من الجيل الجديد لهواتف "آيفون" تتمتع بشاشات أكبر حجما من الجيل السابق تتراوح أحجامها بين 4.7 و 5.7 بوصة.

وصل سعر نسخة من هاتف "آيفون 5 سي" مزودة بذاكرة داخلية سعتها 16 جيجابايت إلى أكثر من 90 ألف دولار أمريكي على موقع المزادات الإلكترونية "eBay"، والسبب في ذلك لعبة. ويحتوي الهاتف على لعبة "فلابي بيرد" التي تم تثبيتها عليه قبل أن يتم سحبها من متاجر التطبيقات الإلكترونية، وحصد الهاتف أكثر من 65 عرضا لشرائه حسب موقع "ديجيتال تريندز". وأشار الموقع أن "eBay" عرض أيضا نسخة لجهاز "آيفون 5 إس" بذاكرة داخلية سعتها 32 جيجابايت ومثبت عليها اللعبة أيضا، بسعر 15 ألف دولار، إلا أنها لم تحصل على أي عروض حتى الآن. وكان الفيتنامي نجوين ها دونج، مبتكر لعبة "فلابي بيرد" التي حققت خلال الأسابيع الماضي نجاحا باهرا على متجري أبل وأندرويد، سحب هذه اللعبة من المتاجر الإلكترونية. وقدم دونج اعتذارا للمستخدمين في تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عن سحب اللعبة قائلا إن سبب سحبها هو "إدمان الناس عليها".

لم تعد المخاطر والعادات السلبية التي تشكل خطراً وتهديداً على أمن وسلامة الإنسان محصورة على سلوك الفرد في الشارع العام فحسب بل هناك عادات خطرة جداً قد يتسبب بها الشخص في أذى نفسه من خلالها وبدون قصد وذلك عبر هاتفه الذكي الشخصي، حيث ذكرت دراسة لشركة "Protect Your Bubble" العاملة في مجال التأمين أن هناك ممارسات خطرة تصدر من مستخدمي الهواتف الذكية تسبب لهم خسائر فادحة عند فقدانهم لهواتفهم، من بينها أخطر عشرة عادات تشكل تهديداً مباشراً لهؤلاء المستخدمين.وتناول موقع العربية.نت الدراسة الحديثة التي أصدرتها شركة التأمين "بروتيكت يور ببيل"، وقدم تحليلاً تفصيلياً للعادات العشرة الأكثر خطورة والتي يعاني منها مستخدمي الهواتف الذكية وهي :" الأولى:عدم وجود كلمة سر للهاتف، الثانية: حفظ كلمة السر في الهاتف والولوج التلقائي للحسابات الشخصية الحساسة، الثالثة: إلتقاط أو إرسال أو تخزين الصور الشخصية الحساسة عبر الهواتف الذكية، الرابعة: فتح رسائل البريد الإلكتروني الغريبة مباشرة عبر الهاتف، الخامسة: إلتقاط الصور أثناء قضاء إجازة بعيدة عن المنزل، السادسة: مشاركة الصور دون إلقاء ميزة التحديد التلقائي لمكان إلتقاطها، السابعة: استخدام تطبيقات المراسلات أو المكالمات الهاتفية لمشاركة معلومات شخصية حساسة مع أشخاص مجهولي الهوية، الثامنة: ترك الهاتف بدون غطاء للحماية، التاسعة: الدخول إلى شبكات "واي فاي" بصورة غير مؤمنة، العاشرة: شراء الهاتف الذكي بدون ضمانات أو تأمين.وكشفت الدراسة أن هناك 62% من مستخدمي الهواتف الذكية يتركون اجهزتهم بدون كلمة سر، و33% منهم معروضون للسرقة وإنتحال الشخصية من خلال إستخدام أشخاص غرباء لهواتفهم في ظل عدم وجود كملة سر تحميها.وهناك 32% من هؤلاء المستخدمين يحفظون كلمة السر والولوج التلقائي لحساباتهم الشخصية الحساسة مثل حفظهم لأرقام حساباتهم البنكية على هواتفهم الذكية، مما يجعلهم نتيجة لعدم تأمينهم لمحتويات هواتفهم النقالة عرضة للسرقة عند ضياعها ووقوعها في أيدٍ غير أمينة.وبينت الدراسة أن خصوصية مستخدم الهاتف الذكي عرضة للإنتهاك إذا ما حفظ صوره الشخصية في ذاكرة الهاتف.وقالت الدراسة أن 4% من عمليات سرقة الهوية التي يتعرض لها مستخدمي الهواتف الذكية تكون نتيجة فتح رسائل الإحتيال المرسلة عبر البريد الإلكتروني وقراءتها من خلال الهاتف الذكي وبالتالي ولوج المحتالين للبيانات الشخصية لمستخدمي هذه الهواتف.ورصدت الدراسة أن اللصوص أصبحوا سيتخدمون شبكات التواصل الإجتماعي للإيقاع بفريستهم ، حيث يقوم كثير من مستخدمي الهواتف الذكية بنشر تفاصيل وصور إجازاتهم التي يقضونها بعيداً عن منازلهم عبر الشبكات الإجتماعية، مما يعطي الضوء الأخضر لهولاء اللصوص للسطو على هذه المنازل.وأوضحت الدراسة أن 52% من المستخدمين الذين يدخلون على شبكات الواي فاي العشوائية وغير المؤمنة يجعلهم يتعرضون لإختراق القراصنة ولصوص السايبر لأجهزتهم الشخصية.يقوموا بتلك العادة، مما يضعهم فريسة سهلة أمام القراصنة لاختراق أجهزتهم.والرسالة التي تريد توضيحها شركة "Protect Your Bubble" من خلال هذه الدراسة هي محاربة وترك هذه العادات العشرة وغيرها من العادات التي تشكل خطراً على خصوصية وممتلكات مستخدمي الهواتف الذكية حتى لا تشكل ممارساتهم خطراً عليهم.

تعتزم "أبل" استخدام الياقوت في هواتفها الذكية وأجهزتها اللوحية، وفقا لما ظهر في براءة اختراع جديدة تقدمت بها الشركة الأمريكية. وتتضمن براءة الاختراع العديد من الطرق لاستخدام زجاج الياقوت في الأجهزة الإلكترونية، مثل استخدامه لتغطية عدسات الكاميرات في الهواتف الذكية على غرار آيفون 5، أو تغطية الشاشات بشكل كامل وفقا لما ذكر موقع "تيك كرانش". وكانت "أبل" تعتمد على زجاج "جوريلا" المقاوم للخدوش، والذي تصنعه شركة "كورنينج" في تصنيع شاشات العديد من هواتفها الذكية، لقدرته على حماية الشاشات من الصدمات. إلا أن الشركة عقدت صفقة العام الماضي بقيمة 578 مليون دولار مع شركة "GT Advanced Technologies" لبناء مصنع في ولاية أريزونا لتصنيع زجاج معزز بالياقوت. ويتميز زجاج الياقوت بقدرة عالية على مقاومة الخدوش الصدمات، تفوق تلك الخاصة بزجاج "جوريلا"، حيث أشارت دراسات إلى أن الأول أقوى بثلاث مرات من كافة أنواع الزجاج التي تستخدم في الوقت الحالي في تصنيع شاشات الأجهزة الإلكترونية.

أطلقت شركة "آبل" الأمريكية الإصدار التجريبي الثالث من نظام تشغيل الأجهزة الجوالة "آي أو إس 7.1" مع إجراء بعض التعديلات الطفيفة في واجهة المستخدم بنظام التشغيل. وتنصب التغييرات الجديدة على مظهر مربعات الحوار لاستقبال أو رفض المكالمات الهاتفية الواردة وكذلك مربع الإيقاف، حيث قامت شركة "آبل" على سبيل المثال باستبدال المربعات الحمراء أو الخضراء، التي يتعين النقر عليها عند استقبال مكالمة هاتفية، بأزرار مستديرة. وينطبق نفس الأمر عند إيقاف الهاتف الذكي "آيفون" الشهير، فبدلاً من القيام بحركة مسح على مربع "الإيقاف" الأحمر، يشتمل الإصدار التجريبي الجديد على أيقونة تأخذ شكل زر "التشغيل/الإيقاف (Power)"، والتي يجب تحريكها من اليسار إلى اليمين. وإلى جانب ذلك أعادت شركة "آبل" إطلاق لوحة المفاتيح البديلة المعروفة في إصدار التجريبي "آي أو إس 7" الأول، نظرًا لأنها تكون أكثر وضوحًا وسهولة في القراءة بفضل حجم الخط الأكثر سُمكًا، مع تصميم ألوان بعض التطبيقات بدرجة أغمق قليلا. وأعلنت الشركة أنه سيتم توزيع الإصدار التجريبي الجديد على المطورين المسجلين.

تعتبر الكاميرات الكاشفة لمصادر الحرارة، ونظارات الرؤية الليلية من الأجهزة التقليدية لقوات الشرطة، ورجال المطافئ وشركات الأمن، ولكنها لا تزال غير متداولة في الأسواق. إلا أن فريقا من خبراء التصوير الحراري، قام بتطوير غطاء لجهاز "آيفون" مزود بكاميرا متناهية الصغر كاشفة لحرارة الأجسام. وباستخدام الجهاز مع غطائه الجديد يمكن الكشف عن الأجسام الواقعة ضمن المجال المرئي أو خارجه، ومصادر الحرارة المختلفة، وتمكّن المستخدم من اكتشاف الأجسام في الظلام الدامس والدخان والضباب، ويمكن استخدامه أيضاً في اكتشاف أماكن تسرب الهواء بالمنزل وأماكن العفن والرطوبة. بالإضافة إلى، مناطق تسرب الحرارة حول النوافذ والأبواب والوصلات والدوائر الكهربية المحملة فوق طاقتها. الكاميرا المثبتة بالغطاء الجديد، تستخدم تقنية تعرف بـ " التصوير الديناميكي متعدد الأطياف" لخلق صورة حرارية عالية الجودة، ويمكنها أن تعرض صورا للأجسام على شاشة الهاتف كما يمكنها قياس درجة حرارة هذه الأجسام. الغطاء الجديد الذي يسمى FLIR ONE، تطوره شركة FLIR SYSTEMS في ولاية أوريجون، في الولايات المتحدة، ويتطلب استخدامه تحميل تطبيق خاص به على الجهاز، ويصل سعر الغطاء الجديد إلى 350 دولارا. وتم صنع أول نموذج، ليتناسب مع جهاز "آيفون 5" و "آيفون S5". ويتوقع ظهور النسخ المخصصة للأجهزة التي تعتمد على نظام تشغيل "آندرويد" لاحقا هذا العام.

كشفت دراسة حديثة أن مستخدمي جوالات "آيفون" يتمتعون بقدر أكبر من الذكاء، مقارنة ببقية مستخدمي الجوالات الذكية التابعة للعلامات التجارية الأخرى. وقامت الدراسة، التي أجرتها شركة "Ladbrokes" البريطانية، بقياس معدلات ذكاء 2000 من مستخدمي الجوالات الذكية المختلفة عن طريق مجموعة من الاختبارات المتخصصة في قياس نسبة الذكاء البشرية، إضافة إلى قياس مهارات حل المشكلات وفك الشفرات والتعرف على الرموز. ووجدت الدراسة أن متوسط الزمن الذي استغرقه مستخدمو "آيفون" لحل جميع الاختبارات، والبالغ عددها سبعة اختبارات، بنجاح هو الأقل بين مستخدمي الجوالات الذكية الأخرى، حيث بلغ 94 ثانية فقط. وحل أصحاب جوالات "نيكسوس"، الخاصة بشركة "جوجل"، في المرتبة الثانية بمتوسط زمني بلغ 99 ثانية لحل جميع اختبارات الذكاء بنجاح، يليهم مستخدمو جوالات سامسونج الذكية بمتوسط زمني بلغ 103 ثوان. وجاء مستخدمو "إتش تي سي" في المركز الخامس بمتوسط زمني بلغ 105 ثوان، ثم مستخدمو هواتف نوكيا في المركز السادس بمتوسط زمني بلغ 109 ثوان. واحتل مستخدمو "بلاك بيري" المركز الأخير، حيث بلغ المتوسط الزمني الذي احتاجه هؤلاء المستخدمون لحل اختبارات الذكاء السبعة هو 118 ثانية.

بيع نموذج أولي خاص بالجيل الأول من هواتف آيفون، لا يمكنه إجراء مكالمات، عبر موقع eBay بمبلغ 909 جنيهات إسترليني، أي ما يعادل "1500 دولار" أمريكي، بعد أن وصل للمشتري 37 عرضا اختار الأعلى من بينها. وتمكن البائع الذي يعيش في أستراليا، من إتمام عملية البيع، علما أن الموقع قام بإيقاف العديد من المزادات السابقة لنماذج أولية لهواتف آيفون من قبل، بطلب من شركة آبل كما يُعتقد. وأظهرت الصور التي قام البائع بنشرها على الإنترنت، وجود عبارة "ver .1.1" منقوشة على ظهر الهاتف، إلى جانب نقوش أخرى متعلقة بقدرات الاتصال المتوافرة بالجهاز، الذي زعم البائع أن هناك 5 نسخ فقط من هذا الجهاز حول العالم. وأكد البائع في وصفه للجهاز، أنه يعمل وفق إصدار أولي من نظام التشغيل iOS، يهدف في الأساس إلى اختبار كفاءة المكونات المادية للجهاز، مشيرا إلى أنه هاتف خاص بمهندسي أبل ومخصص لإجراء الاختبارات داخل معامل الشركة.

سواء إن أطلقوا عليه آيفون أير أو آيفون 6، الكل أجمع على كلمة واحدة، وهي أن أبل ستقوم بعمل تصميم جديد تماماً للآيفون القادم في عام 2014، وقد أطلق فريق SET Solution، بعض الصور والمقاطع الطبيعية، في محاولة لتصوُّر ما يُمكن أن يبدو عليه آيفون 6. بينما سنشاهد سوياً التصميم التخيُّلي الجديد من SET Solution ستجدون أنه يستحق المُشاهدة وهو مُحتمل في المستقبل، إلا أنه في الوقت نفسه ليس بالمستقبل القريب حتماً! وإنما بحاجة إلى عدة أعوام لتحقيق هذه الفكرة، ومع ذلك، فإنه رائع بالفعل. ستشعرون أن المقطع نوعاً ما يُشابه الإعلان التلفزيوني، ويقترح أن يكون آيفون 6 "آيفون أير"، خفيف مثل الريشة – لا بل أخف – إنه حلم لذيذ، لكن في عالمنا الحقيقي، لم نصل إليه، لكن ربما تفاجئنا أبل بذلك، كل شيء وارد، نترككم تستمتعون بالمشاهدة، ولا تنسوا أن تخبرونا بانطباعاتكم في التعليقات، أود تذكيركم فقط أن آخر الشائعات تقول إن أبل قد تُطْلِق آيفون 6 في مايو 2014.

كشفت شركة أبل أنها باعت 33.8 مليون جهاز آيفون في الربع الثالث من العام الجاري 2013، وهو ما يتماشى تقريبا مع توقعات المحللين ويشير إلى موسم عطلات قوي. وأضافت أكبر شركة للتكنولوجيا في العالم من حيث القيمة السوقية أنها تتوقع إيرادات تتراوح بين 55 مليار دولار و58 مليار دولار في الفترة الحاسمة من أكتوبر إلى نهاية ديسمبر، فيما تتوقع وول ستريت إيرادات تبلغ 55.65 مليار دولار. وتراجعت أسهم أبل بشكل طفيف بعد ساعات من إعلان النتائج، لكنها أغلقت مرتفعة 0.7% في تعاملات ناسداك. وقالت الشركة إنها باعت 14.1 مليون جهاز آيباد في الربع الثالث بزيادة طفيفة جدا عن 14 مليونا في الفترة نفسها من العام الماضي، وباعت 4.6 مليون جهاز كمبيوتر ماك انخفاضا من 4.9 مليون قبل عام. وبلغ إجمالي الإيرادات 37.5 مليار دولار لتتجاوز متوسط توقعات وول ستريت التي بلغت 36.8 مليار دولار، وبلغ عائد السهم 8.26 دولار متجاوزا متوسط تقديرات المحللين البالغ 7.94 دولار.