في أكبر عملية إختراق تتعرض لها شركة آبل في تاريخها قامت مجموعة من القراصنة الالكترونيين بمهاجمة أكثر من 225 ألف جهاز آيفون حول العالم وسرقة كافة البيانات وكلمات السر الخاصة بحسابات آبل المرتبطة بهذه الأجهزة. وتقول شركة "بالو ألتو" المتخصصة بأمن البيانات أن هذه الحادثة تعتبر الأكبر في تاريخ آبل وأن الاختراق لأجهزة الآيفون تم عن طريق برنامج خبيث أو فايروس تم إدخاله لأجهزة الآيفون المستهدفة مما جعلها سهلة الاختراق. الخبر الجيد هو أن الأجهزة المستهدفة هي أجهزة آيفون التي تم عمل "جيل بريك" لنظام التشغيل الذي تعمل عليه فقط أي أن الأجهزة التي تحمل نظام تشغيل نظامي لم تتعرض لهذه القرصنة. و"الجيل بريك" هو طريقة يتبعها الكثير من مستخدمي الآيفون للحصول على ميزات أكبر من نظام التشغيل "IOS" الذي تعمل عليه هواتف الآيفون، حيث يمكن الوصول إلى إمكانيات جديدة لا تكون متوفرة على نظام التشغيل الإفتراضي بسبب إجراءات الحماية العالية التي يعمل بها هذا النظام. البرمجية الخبيثة التي استخدمها القراصنة تدعى "كي رايدر" وتقوم هذه البرمجية بالتسلل إلى أجهزة الآيفون بعدها تقوم بإرسال كافة البيانات السرية للهاتف إلى القرصان. و الغريب أن القراصنة المسؤولون عن هذه العملية لم يحتفظوا بالبيانات المسروقة لأنفسهم بل إنهم قاموا بمشاركتها مع العالم عن طريق بعض المواقع الالكترونية، كما استخدموا هذه البيانات في بيع البرامج من متجر أبل.

أعلنت جوجل، اليوم الإثنين، عبر مدونتها الرسمية عن دعم نظام أندرويد وير التابع لها والخاص بالساعات الذكية لهواتف آيفون، حيث لم تكن الساعات العاملة بالنظام داعمة للعمل إلا مع هواتف أندرويد فقط، حيث أن جوجل بالخطوة الجديدة تنافس ساعات شركة أبل بشكل مباشر عبر نظامها الخاص بالهواتف. وسيصبح تطبيق Android Wear متوفراً بدءاً من اليوم لهواتف آيفون 5 و5c و5s و6 و6 بلس، بشرط أن تعمل بنظام iOS 8.2 على الأقل، ويتيح التطبيق لمستخدمي هواتف آيفون استقبال الإشعارات على ساعاتهم، وتصفح بطاقات جوجل ناو، وتتبع النشاط البدني مع جوجل فيت، والمزيد من المميزات الأخرى، كما أن البحث الصوتي يعمل بشكل طبيعي. وتذكر جوجل أن دعم أندرويد وير لهواتف آيفون مقتصر على ساعة إل جي Watch Urbane، لكنها قالت أن جميع ساعات أندرويد وير في المستقبل ستدعم نظام iOS، بما فيها الجيل الثاني من ساعة موتورولا Moto 360، وساعة هواوي الذكية، والجيل الثاني من ساعة أسوس ZenWatch 2. وأشار موقع The Verge إلى أن جوجل قالت أن الساعات القديمة لا تدعم نظام iOS بسبب أنها تريد أن تعمل بالشكل الصحيح مباشرةً، ودون الحاجة إلى تحديث برمجي، وذلك لضمان تقديم تجربة جيدة لمستخدمي آيفون، ولا تستطيع الساعات بالطبع تقديم تجربة مشابهة لساعة أبل مع هواتف آيفون، أو حتى ساعات أندرويد وير مع هواتف أندرويد، لأن كلاً منها مصمم للعمل بشكل أفضل مع نظامه الخاص.

تستعد شركة أبل للتوقف عن إنتاج هاتفها "آيفون 5 سي"، الذي لم يحقق نجاحا كبيرا. وأشار موقع "9to 5 Mac" إلى احتمال إعلان أبل عن هذا الأمر، خلال مؤتمرها المقبل في الـ9 من سبتمبر المقبل، الذي سيشهد الإعلان عن الهاتفين المرتقبين "آيفون 6 إس" و"آيفون 6 إس بلس"، كما هو متوقع. وأشار تقرير الموقع أيضا إلى مواصلة أبل إنتاج طرازات "5 إس" و"6" و"6 بلس" من هواتف آيفون، كما تحدث عن نية أبل طرح هاتف آيفون صغير الحجم نسبيا "4 بوصات"، لكنها لن تكشف عنه خلال المؤتمر المقبل. وكانت أبل أطلقت "5 سي" مع جهازها "5 إس"، وزودته بنفس المواصفات التقنية للجيل السابق من هواتف "آيفون"، ولكن بهياكل خارجية ملونة بألوان مختلفة، ليكون بديلا أرخص لأحدث هواتفها في ذلك الوقت.

تعتزم شركة مايكروسوفت تحويل كاميرا الهاتف المحمول إلى ماسح ثلاثي الأبعاد من خلال مشروع أطلقته شركة البرمجيات العملاقة، لتكوين مجسمات رقمية بسهولة من أي جسم تراه عين الكاميرا. وأطلقت مايكروسوفت على المشروع اسم "موبايل فيوشن"، وهو مختلف من حيث آلية العمل عن مشروع جوجل "تانجو"، فالمشروع عبارة عن تطبيق يتم تحميله على الهاتف المحمول لتحويله إلى ماسح ثلاثي الأبعاد، دون الحاجة لأي مكونات صلبة إضافية، ويكفي تصوير الجسم المراد من جميع الزوايا ليتم تشكيل مجسم له بدقة كافية لطباعته على طابعة ثلاثية الأبعاد، أو استخدام المجسم في تطبيقات أو برامج أخرى، كتصميم ألعاب الفيديو مثلاً. وعرضت الشركة مقطع فيديو يوضح طريقة عمل التطبيق على هاتف "آيفون 5إس"، حيث يحدد الجسم المراد مسحه، ثم تتم عملية بناء مجسم له مع حركة الكاميرا من حوله لالتقاط المجسم من جميع الزوايا. وتسعى مايكروسوفت لتعميم التطبيق على أنظمة تشغيل الهواتف المحمولة الأساسية مثل نظام "آندرويد" و"آي أو إس" و"ويندوز فون"، غير أن الشركة لم تحدد موعداً لنشر التطبيق في المتاجر الإلكترونية.

يمكن لأصحاب هواتف أبل آيفون الشهيرة استعمال برنامج الويب الخاص بتطبيق "واتسآب"؛ حيث يتمكن مستخدمو إصدار "آي أو إس" من تطبيق "واتسآب" من القيام بإجراء عملية مسح ضوئي لكود الاستجابة السريعة QR المصور في موقع الويب https://web.whatsapp.com. وبعد ذلك، يتصل برنامج الويب مع التطبيق على الهاتف الذكي، وعندئذ يتمكن المستخدم من إرسال واستقبال الرسائل عن طريق متصفح الويب. وفي السابق كانت هذه الوظيفة قاصرة على الهواتف الذكية المزودة بنظام جوجل أندرويد ومايكروسوفت ويندوز فون وبلاكبيري أو إس، ومع ذلك لا يعمل تطبيق واتسآب عبر الويب إلا عندما يكون الهاتف الذكي المقترن متصلاً بالإنترنت. ولغرض إعداد هذه الوظيفة يجب أن يتمكن التطبيق من الوصول إلى الكاميرا بالهاتف الذكي، وبعد ذلك يقوم المستخدم باختيار بند "WhatsApp Web" في الإعدادات، ثم يقوم بتوجيه الكاميرا نحو كود الاستجابة السريعة QR، وعندما يتم رصد هذا الكود فإنه يتم إنشاء الاتصال في متصفح الويب. ويؤدي الاقتران مع برنامج الويب إلى زيادة استهلاك حجم البيانات بالهاتف الذكي، ولذلك لابد أن يكون الهاتف الذكي متصلاً بالإنترنت عن طريق شبكة WLAN اللاسلكية.

كشف ديفيد لورين ابن مصمم الأزياء ورئيس قسم الإعلان والتسويق في شركة بولو رالف لورين، عن قميص قطني ذكي يتابع حالتك الصحية، وقال: "إنه قميص ضيق شديد الالتصاق بالجسم يحظى بإقبال كبير في المراكز الرياضية حول العالم، ما فعلناه هو إدخال بعض الأنسجة الفضية إلى المادة وكأنها أنسجة سحرية تتابع حركة القفص الصدري في التنفس ومعدل نبضات القلب وأي قياسات حيوية أخرى ضرورية لفهم المستويات الأساسية لصحتك". ويشرح لورين كيف أن هذا "الصندوق الأسود" الصغير الحجم يجمع ويحلل هذه المعلومات ويرسلها فورا إلى جهاز آيفون. ودخل بيت الأزياء في شراكة مع شركة "أو.أم.سيجنال" لتكنولوجيا القياسات الحيوية. ويرتدي ستيفان ماركو الذي شارك في تأسيس الشركة قميصا ذكيا مع بدلته ويقول أن إتاحة بيانات القياسات الحيوية عند أطراف أصابعك يمكن أن تغير الطريقة التي تتدرب بها وتغير حالتك الصحية ككل. ويضيف: "قميصي يتابع كل ما هو ضروري بما في ذلك (الإي.سي.جي) البصمة الكهربية لقلبي. لا يوجد شيء مضاف أو متصل به فالقميص هو المجس الحقيقي". ويبدأ طرح القميص الذكي في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة للتنس وأيضا يمكن شراؤه من على الإنترنت وثمنه 295 دولارا، ويقول لورين أن ابتكار القميص الذكي استغرق عامين وأنه سيكون فاتحة لخط جديد لإزياء لورين يمزج بين الموضة والتكنولوجيا.

نتيجة لخلل في الكاميرا يؤدي لالتقاط صور ضبابية، استدعت شركة أبل مجموعة من هواتف "آيفون 6 بلس" التي أنتجت في فترة معينة، ليتم استبدالها مجانا. وقالت أبل عبر موقعها على الإنترنت، إن هذه الهواتف بيعت في الأغلب خلال الأشهر الأربعة بين سبتمبر 2014 ويناير 2015، لافتة إلى أن مكونا صغيرا في الهواتف التي ستستدعيها "ربما يكون معيبا". وأوضحت أبل إنها ستستبدل الهاتف مجانا إذا كان يلتقط صورا ضبابية ويحمل رقما مسلسلا يندرج ضمن مجموعة معينة من الأرقام، وفق ما ذكرت وكالة رويترز. ويمكن مراجعة الأرقام المسلسلة من خلال الموقع الإلكتروني، لأبل على الإنترنت.

كشفت أبل عن برنامج لإصلاح كاميرات هواتف "آيفون 6 بلس" المتضررة مجاناً، حيث اعترفت "أبل" أنه يوجد خلل في كاميرا بعض هواتف "آيفون 6 بلس"، يجعل الصور المُلتقطة بها تبدو ضبابية ومشوشة. وذكرت أبل أن الهواتف المتضررة تمثل "نسبة صغيرة" من هواتف "آيفون 6 بلس"، وتقع في نطاق معين من الأرقام التسلسلية، وتم بيعها بين شهر سبتمبر 2014 ويناير 2015، ولم تذكر تفاصيل عديدة بشأن طبيعة المشكلة، لكنها قالت إنه يوجد مكوّن في كاميرا هذه الهواتف يسبب التقاط صور ضبابية ومشوشة. ووعدت الشركة بتبديل كاميرا الهواتف المتضررة مجاناً، حيث يحتاج المستخدم لإدخال الرقم التسلسلي الخاص بهاتفه في الموقع المخصص لبرنامج الإصلاح: https://goo.gl/D5kkzw، وذلك للتأكد من أن هاتفه مؤهل للدخول في هذا البرنامج وإصلاح الكاميرا مجاناً، ومن ثم سترشده أبل إلى مركز الصيانة المعتمد منها، والذي يمكنه إصلاح كاميرا الهاتف وتبديلها مجاناً. وتعد كاميرا هاتف "آيفون 6 بلس" هي الكاميرا الأكثر تطوراً من بين كل الكاميرات التي أنتجتها أبل في هواتف آيفون، إذ إنها أول كاميرا في أجهزة آيفون تحتوي على تقنية مثبت الصورة البصري OIS، وتستخدم هذه الميزة لتجنب تشويش الصورة عند اهتزاز اليد أثناء التقاط الصورة، كما أنه يمكن للكاميرا تصوير مقطع فيديو بالحركة البطيئة بـ240 إطار في الثانية الواحدة.

ضمن حملة ترويجية جديدة من أجل السيطرة على أكبر قدر من السوق العالمي، قدمت سامسونج مؤخرا عرضا مغريا لمستخدمي هواتف آيفون في الولايات المتحدة، يسمح لهم بتجربة أحدث هواتفها بالمجان تقريبا لمدة شهر. وتمنح الحملة الترويجية الجديدة "ألتيمات تيست درايف" الفرصة لتجربة هواتف "جالاكسي نوت 5" و"جالاكسي إس 6 إيدج" و"جالاكسي إس 6 إيدج بلس" و"جالاكسي إس 6" نظير دولار واحد فقط، نظير الشحن، لمدة 30 يوما بدون أي إلزام مسبق. ويتضمن العرض باقة بيانات على أي من 4 شبكات للمحمول في أمريكا. واشترطت سامسونج امتلاك المستخدم لهاتف آيفون، حيث سيكون عليه التسجيل في الموقع الإلكتروني الخاص بعروض سامسونج من خلال الهاتف، وذلك عبر كتابة بعض البيانات، وبينها أرقام البطاقة الائتمانية. وسترسل سامسونج للمشتركين في التجارب الجهاز، إلى جانب شريحة خاصة ودليل شامل، فضلا عن كابل مخصص لنقل البيانات إلى الجهاز الذي سيخضع للتجربة. وفي حالة عدم عودة الجهاز بعد المدة المقررة ستقوم سامسونج بخصم سعره من رصيد بطاقة الائتمان، كما سيتم خصم 100 دولار في حال وجود أي أضرار بالجهاز.

بدأت خدمة "واتسآب" الشهيرة للتواصل في إتاحة نسختها "واتسآب ويب" لمستخدمي آيفون، بعد أشهر من توافرها أمام مستخدمي منصات أخرى. واكتشف مستخدمون توافر الخدمة لهواتف آيفون بشكل مفاجئ، خصوصا أن تحديث يتم بالتدريج إذا أنه لا يتوافر بعد أمام الجميع، بحسب موقع "ذا نكست ويب" التقني المتخصص. وتوفر الخدمة الفرصة لمستخدمي تطبيق "واتسآب" لهواتف آيفون إمكانية استعماله على أجهزة الكمبيوتر من خلال متصفح الإنترنت، حيث ستتوافر أمامهم أحدث الرسائل، مع إمكانية كتابة رسائل جديدة وإنشاء مجموعات تواصل أيضا. وكانت خدمة "واتسآب ويب" قد توافرت على منصات أندرويد وويندوز فون وبلاكبيري، في وقت سابق من العام الجاري.

انتشرت العديد من التقارير عن عزم شركة أبل طرح هاتف جديد يحمل اسم "آيفون 6 إس"، ودعمه باختيارات ألوان جديدة لم تطرحها أبل من قبل، ومن أهمها اللون الوردي الذي طال انتظاره طويلا خاصة من قبل الفتيات. ونشر الموقع الأمريكي mashable، أول صور مسربة للنسخة الوردي من هاتف "آيفون 6 إس"، والتي تظهر تصميم الهاتف ولونه الجديد الذي سيجذب ملايين المستخدمين لشرائه وخاصة الفتيات، فلم تطرح أبل هاتفًا باللون الوردي سوى "آيفون 5 سي"، والذي لم ينل رضا المستخدمين لدعمه بتصميم بلاستيكي. ومن المتوقع أن تدعم شركة أبل هاتفها "آيفون 6 إس"، بعدد من المواصفات المميزة التي تمكنه من منافسة هواتف سامسونج الجديدة، حيث تشير التقارير عن تزويد الهاتف بشاشة متوسطة الحجم تناسب جميع الأذواق، ومعالج قوى A9 بسرقة 1,5 جيجاهيرتز يمكنه أداء المهام بسرعة فائقة وكاميرا خلفية بدقة 12 ميجابيكسل وأخرى أمامية بدقة 8 ميجابيكسل، وهو الأمر الذي سيجذب الملايين لشراء الهاتف، حيث كانت دائما الكاميرا تحول دون شراء هواتف آىفون، خاصة مع وجود هواتف أخرى مزودة بكاميرا تصل دقتها لـ40 ميجابيكسل، بالإضافة إلى خاصية Force touch التي ستحدث ثورة في عالم لهواتف التي تعمل باللمس.

يوفر تطبيق WPS Office لأصحاب الهواتف الذكية المزودة بنظام جوجل أندرويد والهاتف الذكي آيفون والحاسب اللوحي آيباد إمكانية معالجة النصوص والجداول والعروض التقديمية، على غرار حزمة برامج مايكروسوفت "أوفيس" المخصصة للحواسب المكتبية. ويتمكن التطبيق WPS Office المجاني من فتح العديد من صيغ الملفات، مثل DOC و XLS و PPT و TXT وكذلك صيغة PDF، بالإضافة إلى أنه يتوافق مع برامج مايكروسوفت "وورد" و"باوربوينت" و"إكسل". كما أنه يدعم صيغ ملفات "أوفيس" الجديدة، مثل DOCX و XLSX و PPTX. علاوة على أنه يوفر للمستخدم إمكانية إنشاء المستندات الخاصة به. كما أنه يمكن إرسالها عن طريق البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية القصيرة SMS. ومن الوظائف المفيدة، التي يوفرها تطبيق WPS Office، إمكانية تخزين المستندات على العديد من خدمات الحوسبة السحابية، مثل غوغل "درايف" أو خدمة "دروب بوكس" أو "بوكس" أو "وان درايف"، وبعد ذلك يتم فتح هذه المستندات ومعالجتها انطلاقاً من التطبيق. وإلى جانب ذلك، يمكن تخزين المستندات بصيغة PDF أو إتاحة العروض التقديمية عبر الويب عن طريق DLNA.

تتعرض جميع الهواتف الذكية للخدوش والجروح التي تتسبب في تشويهها وتلفها وقد تؤدى إلى تعرضها للكسور، التي يصعب تصليحها وتكلف المستخدم أموالاً طائلة، أملا في استعادة شكل الهاتف وحالته الطبيعية، لكن ظهرت حافظة جديدة مصممة لهاتفى آىفون 6 و6 بلس، والتي يمكنها القيام بهذه المهمة بسهولة فائقة. ووفق للموقع الأمريكي BGR، زودت هذه الحافظة الجديدة بعدد من الخواص والتقنيات التي تمكننا من إصلاح الخدوش المختلفة بالهاتف لتختفي بشكل سحري لا يصدق، حيث تختفي الخدوش أو الجروح تلقائيا في ثوان معدودة دون التأثير على الهاتف، بفضل دعمها بعدد من فرشات الصنفرة صغيرة الحجم التي يصعب ملاحظتها والتي تحمى الهاتف كاملا وتصلح جميع العيوب والخدوش المختلفة بالهاتف. وعلى الرغم من محاولات العديد من الشركات دعم هواتفها بالصلابة والمتانة التي تحميها من الخدوش والجروح ومن ضمنها شركة LG، التي أطلقت هاتفا مزودا بخاصية الإصلاح الذاتي، والذي يمكنه معالجة الخدوش بنفسه.

نشر موقع "9to5mac" تقريراً جديداً حول أهم ميزة ستأتي بها هواتف آيفون القادمة وهي تقنية Force Touch، التي تتوفر بالفعل ضمن ساعات آبل الذكية، والتي سمحت للشركة بإضافة طبقة إضافية من الأزرار إلى شاشة الساعة الصغيرة، بينما الأمر يختلف ضمن هواتف iPhone 6s وiPhone 6S Plus فالشاشة الخاصة بالهاتفين لديها مساحة واسعة يمكن استغلالها بالشكل الأمثل عبر تقنية Force Touch. ويشير المصدر إلى أن هناك ميزة ستجلبها هذه التقنية للهاتف معروفة بالاسم الرمزي orb، وتعني ميزة orb التي ستجلبها تقنية Force Touch لهاتف iPhone 6s، أنه بدلاً من فتح نافذة كبيرة للوصول إلى المزيد من أدوات الضبط كما في ساعة أبل الذكية Apple Watch، ستساعد تقنية Force Touch هواتف آيفون على تخطي هذه القوائم من الخيارات، وتعمل على التقليل من الضغط على زر القائمة، ويوضح المصدر أن هناك استخدامات مخصصة لتقنية Force Touch ضمن نظام التشغيل من أجل اختصار الإجراءات. وقدم المصدر بعض الأمثلة: مثل إمكانية استعمال المستخدم الميزة الجديدة للبحث عن ما يهمه ضمن تطبيق الخرائط الخاص بآبل، وعبر تقنية Force Touch على الواجهة سيبدأ فوراً بعرض الطرق والإتجاهات للوصول إلى الوجهة المعتمدة التي اختارها، وذلك بدلاً من الطريقة الحالية والتي تفرض على المستخدم إن كان يريد أن يبدأ الانتقال إلى وجهة محددة، فيجب أولاً البحث عن النقطة التي يريدها من ثم النقر فوق شعار الملاحة الموجود على الخريطة ومن ثم النقر على زر آخر لتبدأ فعلياً بالتنقل، بينما في حال استعمال تقنية Force Touch فإن المستخدم يختصر خطوتين ويسهل الأمر. ويمكن للمستخدم في تطبيق الموسيقى استخدام تقنية Force Touch على أغنية مدرجة على القائمة لتقديمها أو لاستخدام خيارات أخرى بدون الحاجة إلى العديد من القوائم والاختصارات، على سبيل المثال إذا قام المستخدم بالضغط بقوة على الأغنية سوف تظهر قائمة لإضافة الأغنية إلى قائمة التشغيل أو حفظها على الجهاز للاستماع إليها بدون اتصال بالإنترنت، وهذا يعني أن الإيماءات الخاصة بتقنية Force Touch ستكون بديلا عن النقر على زر الإجراءات على الجانب الأيمن من كل أغنية ضمن القائمة للحصول على الخيارات. وأشار المصدر إلى أن هناك ميزة أخرى يجري اختبارها، وهي ظهور اختصارات عند الضغط بقوة على أيقونة تطبيق ما على الشاشة الرئيسية، على سبيل المثال إذا قام المستخدم بالضغط بقوة على أيقونة تطبيق الهاتف يمكن له أن يذهب بشكل مباشر إلى قسم البريد الصوتي، ومثال آخر هو الضغط بقوة على أيقونة تطبيق الأخبار يقوم بنقل المستخدم بشكل مباشر إلى قائمته المفضلة أو علامات التبويب الخاصة به. بعض الإيماءات الخاصة بتقنية Force Touch سيتم جلبها من أحدث أجهزة MacBook، وعلى سبيل المثال يمكن للمستخدم استعمال تقنية Force Touch مع الوصلات ضمن متصفح سفاري لمعاينة صفحة ويب بدون الدخول إليها، كما يمكن عن طريق تقنية Force Touch مع عنوان ما الحصول على خريطة مفصلة لذلك الموقع الجغرافي، أو الضغط على اسم شخص ما يمكن المستخدم من عرض بطاقة معلومات هذا الشخص، كما يمكن عن طريق تقنية Force Touch مع كلمة معينة الحصول على معناها ومترادفاتها. هذه الميزة لم تأخذ صدى واسعا على ساعة آبل الذكية بسبب صغر الشاشة، مما أدى إلى استمرار استخدام الخيارات الكثيرة والنوافذ، وذلك للوصول إلى ما يريده المستخدم، بينما في هاتف iPhone القادم وشاشته الكبيرة ستعمل تقنية Force Touch بشكل أفضل كما الحال مع حواسيب MacBook الجديدة.

إن كنت من عشاق هاتف الآيفون وتبحث عن طرق جديدة لتطوير جهازك والحصول على تجربة أفضل، نقدم لك في هذا الفيديو بعض الملحقات التي ستجعل هاتفك أفضل و أكثر فائدة من أي وقت.غطاء الحماية "بوبسليت"لايوفر هذا الغطاء الحماية فحسب لهاتفك بل إنه يمنحك شاشةإضافية لهاتفك المحمول، بتركيب هذا الجهاز على هاتف الآيفون ستمتلك شاشة جديدة في الجزء الخلفي من الهاتف، وما يمييز هذه الشاشة هو استهلاكها القليل من الطاقة ممايمكنك من عرض الصور عليها بشكل دائم دون القلق من نفاذ بطارية الهاتف.أداة "ماغ باك"تعتبر هذه الأداة مفيدة للأشخاص الذين يرغبون بإبقاء هاتفهم المحمول في متناول أيديهم أثناء القيادة أو العمل على جهاز الكمبيوتر، وتتميز "ماغ باك" ببساطة تصميمها و سهولة استخدامها، ماعليك سوى تركيبها في المكان الذي ترغبه ووضع جهاز الآيفون عليها ليعمل المغناطيس على تثبيت الآيفون.جهاز "غالاليو"إذا كنت من الأشخاص الذين يسافرون كثيراً وترغب في التواصل مع من تحبهم بطريقة أكثر تفاعلية فإن هذا الجهاز هو الحل الأمثل، حيث يقدم "غالاليو" قاعدة لجهاز الآيفون تستطيع التحكم بحركتها باستخدام جهاز آخر مما يجعل مكالمات الفيديو أكثر متعة وتفاعلية من أي وقت مضى.شاحن "باور كيس"يعمل هذا الشاحن على شحن جهازك المحمول وهو في جيبك، حيث يحتوي على بطارية احتياطية وماعليك إلا تركيبه على جهاز الآيفون وستبدأ هذه البطارية بشحن هاتفك، ويتميز هذا الجهاز بتصميمه الأنيق وسهولة تركيبه على الهاتف.

أطلقت شركة آبل رسمياً النسخة التجريبية للعموم من نظام iOS 9 لأجهزة آيفون وآيباد، وهذه النسخة هي الأخيرة قبل طرح الإصدار الرسمي لجميع المُستخدمين. وجلبت هذه النسخة مجموعة كبيرة من الميزات مثل إمكانية فتح تطبيقين معاً في نفس الوقت في أجهزة آيباد Air 2، تحسينات كثيرة في المساعد الشخصي "سيري" بالإضافة إلى تحسين الأداء وتحديث تطبيقات آبل الرسمية. ويُمكن لمستخدمي آيفون وآيباد تحميل الإصدار التجريبي الآن من خلال فتح مُتصفح سفاري وزيارة الرابط beta.apple.com/profile مع تسجيل الدخول باستخدام حساب آبل. بعدها يتم الضغط على زر Download Profile ثم الضغط على تثبيت install النافذة الجديدة. بعد الانتهاء من التحميل سيقوم الجهاز بعملية إعادة تشغيل لإتمام عملية تثبيت الملف الشخصي، بعدها يحتاج المُستخدم للدخول إلى الإعدادات Settings ثم عام General وأخيراً التحديث Software Update، وبعد البحث سيظهر التحديث إلى iOS 9 Public Beta.

أطلقت شركة واتسآب تحديثًا جديدًا لتطبيقها على نظام آي أو إس لأجهزة آيفون، قدّم مجموعة من الميزات الجديدة من أبرزها ميّزة التقليل من استخدام البيانات أثناء المُكالمات الصوتية. وتسمح ميّزة التقليل من استخدام البيانات في تحسين جودة الاتصال بالإضافة إلى خفض استهلاك باقة الإنترنت، سواءً كان الاتصال عبر شبكات واي-فاي أو اتصال البيانات 3G. وأتاح التحديث الجديد إمكانية تضمين مقاطع الفيديو ضمن النسخ الاحتياطية بالإضافة إلى تحسين أدوات المُشاركة داخل النظام، حيث يُمكن الآن مشاركة جهة اتصال من خلال تطبيق جهات الاتصال داخل نظام آي أو إس، أو مشاركة الموقع الجغرافي من خلال خرائط آبل بشكل مُباشر. وأصبح بإمكان المُستخدمين التحكم بأصوات التنبيهات الخاصة بأي محادثة مع إمكانية كتم تنبيهاتها بشكل كامل، بعد أن كانت ميّزة تخصيص التنبيهات مُقتصرة فقط على المجموعات في السابق.

اشتكى بعض مُستخدمي أجهزة آيفون وآيباد من ظهور رسائل احتيال لا يُمكن التخلّص منها، وذلك أثناء تصفح الإنترنت باستخدام مُتصفح سفاري. وتظهر هذه الرسائل بعد الانتقال من موقع إلى آخر، خصوصًا إذا كان الموقع الأول يحتوي على إعلانات خبيثة. وتُخبر الرسالة المُستخدم أن نظام "آي أو إس" توقف عن العمل وحصلت بعض المشاكل فيه، ولا يُمكن إصلاحه إلا من خلال الاتصال على الرقم المُدرج داخل الرسالة. وتطلب المجموعة، التي تقف خلف هذه الرسائل، من المُستخدم دفع مبلغ يتراوح بين 18 حتى 90 دولارا أمريكيا من أجل إصلاح المُشكلة حسب مزاعمهم، خصوصًا أنهم يدّعون أنهم جزء من فريق الحماية الخاص بشركة آبل. وانتشر هذا النوع من الرسائل في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، مع وجود بعض التقارير عن بدء ظهورها في بعض دول أوروبا أيضًا. ويُمكن للمستخدمين التخلّص من هذه الرسائل بكل سهولة من خلال تفعيل وضع الطيران ثم حذف سجل المواقع والملفات المؤقتة الخاص بمتصفح سفاري قبل تشغيله من جديد وإلغاء وضع الطيران لتصفح الإنترنت دون مشاكل.

بعد فترة لن تتعدى الشهرين ستقوم شركة "آبل" بالكشف عن هاتفها الجديد الذي يترقبه الكثير من محبي هواتف الآيفون حول العالم، ومع اقتراب موعد طرح الهاتف الجديد ظهرت صور له يعتقد أنها مأخوذة من خط التصنيع لهذا الهاتف. لاتُظهر الصور الجديدة الكثير من التفاصيل ولكنها تؤكد أن الهاتف الجديد سيحمل شبها كبيراً بهاتف "آيفون 6" من حيث الشكل الخارجي مع اختلاف في المواصفات التقنية وبعض الإضافات الجديدة مثل ميزة التعرف على مقدار الضغط على شاشة الهاتف التي ستستفيد منها التطبيقات العاملة على نظام التشغيل "IOS" في إضافة تقنيات جديدة للتعامل مع الهاتف. كما تدور الشائعات حول كاميرا بدقة غير مسبوقة سيحملها الهاتف الجديد إلا أنها لن تكون الكاميرا المزدوجة التي تقوم "آبل" بتطويرها لأن تصميم الهاتف الجديد لا يترك مساحة لمثل هذه الكاميرا، ويعتقد أن تحمل أجهزة آيفون التي ستصدر في العام المقبل هذه التقنية.

وجهت الشرطة الصينية ضربة قوية إلى عمليات تقليد الهاتف الذكي الأغلى في العالم "آيفون" الذي تنتجه شركة الإلكترونيات الأمريكية أبل، حيث داهمت الشرطة شركة كبرى تنتج عشرات الآلاف من الهواتف الذكية "آيفون" وتصدرها للأسواق الخارجية، حيث ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن الشركة التي لم يتم تحديد اسمها تدير 6 مواقع سرية لإنتاج الهواتف المقلدة ويعمل لديها مئات العمال. وقالت الشرطة إن الشركة أنتجت وصدرت أكثر من 41 ألف هاتف "آيفون" مقلد وغيرها من الأجهزة الإلكترونية بقيمة تصل إلى 4ر19 مليون دولار خلال العام الحالي فقط. وكانت الشرطة الصينية قد بدأت رصد نشاط هذه الشركة بعد مصادرة شحنة من هوتف آيفون المقلدة في الولايات المتحدة في مايو الماضي. واحتجزت الشرطة الصينية 9 من المشتبه بهم، في حين أن المشتبه في أنه العقل المدبر للعملية شخص يدعى "يو" عمره 43 عاما وزوجته "شي" وعمرها 40 عاما.