تسعى خبيرة أكاديمية من مؤسسة قطر إلى دراسة الفروقات السلوكية والحركية والذهنية للتوحّد لا سيما في البيئات التعليمية، وذلك بهدف تحقيق تغيير نوعي في كيفية تقديم الدعم لمجتمع التوحّد في قطر. في هذا السياق، تتولى الدكتورة دينا آل ثاني، أستاذ مشارك في قسم تكنولوجيا المعلومات والحوسبة بكلية العلوم والهندسة في جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، قيادة بحث رائد لتسخير الذكاء الاصطناعي في فهم ذوي التوحّد ودعمهم منذ عام 2016، وترأس الدكتورة آل ثاني مجموعة بحثية متخصصة تابعة لكلية العلوم والهندسة بجامعة حمد بن خليفة ينصب تركيزها الأساسي على استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي وتقنياته في تحسين حياة الأفراد ذوي الإعاقة بشكل عام، وتحسين حياة ذوي التوحّد. وقد تكللت هذه الجهود بالإطلاق الرسمي لمركز التميز في استشعار التوحّد، وهو مركز بحثي ينضوي تحت مظلة جامعة حمد بن خليفة مخصص لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لدعم التوحد. وأشارت الدكتورة آل ثاني إلى أن التركيز ينصب في هذا المركز على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتتبع مسار انتباه الأطفال أثناء الدروس، وفهم طبيعة المحتوى الذي يستأثر باهتمامهم، والوقوف على المدة الزمنية التي يُركزون فيها بالفصول الدراسية، وطبيعة المواد التي لا تحظى باهتمامهم. وأضافت أن هذه التقنيات تزوّد المعلمين والمعالجين بتقارير مفصلة وآنية لتقييم الانتباه حول كيفية تفاعل الطلبة من ذوي التوحد مع المحتوى التعليمي - مما يمكّنهم من تعديل تجربة التعلم وتقييم الأداء التعليمي لذوي التوحد، مع مراعاة عمليات تشتت انتباههم. وقالت الدكتورة آل ثاني: نعمل في هذا الصدد بتنسيق مع العديد من المستشفيات والمراكز والمعاهد المتخصصة، لافتةً إلى أن فهم سلوك الأفراد ذوي التوحد أمر بالغ الأهمية بالنسبة للأطباء والمعلمين وأولياء الأمور لتقديم الدعم والتقييم المناسبين. وأضافت الدكتورة آل ثاني: إن اكتساب هذا الفهم ليس بالأمر السهل. تقليديًا، كان الأمر يتطلب أسابيع أو حتى أشهرا من الملاحظة من قبل علماء النفس والمعالجين والمربين - وهو الجهد الذي كان يفضي مع ذلك في الغالب إلى نتائج ذات مخرجات ذاتية وغير حاسمة يتطلب التوصل إليها وقتًا طويلاً. وأشارت إلى أن أدوات الذكاء الاصطناعي أصبحت تسهم بشكل جذري في تغيير هذا النهج، إذ يجري بالفعل اختبار هذه التقنيات بالتعاون مع عدد من المستشفيات والمدارس والمراكز المحلية. مع ذلك، تؤكد الدكتورة آل ثاني، أنّ التطبيقات التكنولوجية لا - ولن - تحلَّ محل العنصر البشري؛ فدورها يقتصر فقط على تمكينهم ودعمهم في إدارة هذا الطيف وفهم حيثياته التشخيصية والسلوكية. بالنسبة للدكتور آل ثاني، فإنه في ظل ازدياد قابلية مخرجات الذكاء الاصطناعي للتفسير والشفافية، فقد أصبح من المهم معالجة المخاوف الأخلاقية التي قد تترتب على اعتماد تطبيقات الذكاء الاصطناعي، من قبيل الخصوصية والتحيز بين الجنسين وحماية البيانات. على هذا النحو، توضح الدكتورة آل ثاني، فإن عمل مركز التميز في استشعار التوحّد يخضع عن كثب لإشراف وزارة الصحة العامة ومجلس المراجعة المؤسسية لدى جامعة حمد بن خليفة.

تسعى خبيرة أكاديمية من مؤسسة قطر إلى دراسة الفروقات السلوكية والحركية والذهنية للتوحّد لا سيما في البيئات التعليمية، وذلك بهدف تحقيق تغيير نوعي في كيفية تقديم الدعم لمجتمع التوحّد في قطر. في هذا السياق، تتولى الدكتورة دينا آل ثاني، أستاذ مشارك في قسم تكنولوجيا المعلومات والحوسبة بكلية العلوم والهندسة في جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، قيادة بحث رائد لتسخير الذكاء الاصطناعي في فهم ذوي التوحّد ودعمهم منذ عام 2016، وترأس الدكتورة آل ثاني مجموعة بحثية متخصصة تابعة لكلية العلوم والهندسة بجامعة حمد بن خليفة ينصب تركيزها الأساسي على استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي وتقنياته في تحسين حياة الأفراد ذوي الإعاقة بشكل عام، وتحسين حياة ذوي التوحّد. وقد تكللت هذه الجهود بالإطلاق الرسمي لمركز التميز في استشعار التوحّد، وهو مركز بحثي ينضوي تحت مظلة جامعة حمد بن خليفة مخصص لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لدعم التوحد. وأشارت الدكتورة آل ثاني إلى أن التركيز ينصب في هذا المركز على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتتبع مسار انتباه الأطفال أثناء الدروس، وفهم طبيعة المحتوى الذي يستأثر باهتمامهم، والوقوف على المدة الزمنية التي يُركزون فيها بالفصول الدراسية، وطبيعة المواد التي لا تحظى باهتمامهم. وأضافت أن هذه التقنيات تزوّد المعلمين والمعالجين بتقارير مفصلة وآنية لتقييم الانتباه حول كيفية تفاعل الطلبة من ذوي التوحد مع المحتوى التعليمي - مما يمكّنهم من تعديل تجربة التعلم وتقييم الأداء التعليمي لذوي التوحد، مع مراعاة عمليات تشتت انتباههم. وقالت الدكتورة آل ثاني: نعمل في هذا الصدد بتنسيق مع العديد من المستشفيات والمراكز والمعاهد المتخصصة، لافتةً إلى أن فهم سلوك الأفراد ذوي التوحد أمر بالغ الأهمية بالنسبة للأطباء والمعلمين وأولياء الأمور لتقديم الدعم والتقييم المناسبين. وأضافت الدكتورة آل ثاني: إن اكتساب هذا الفهم ليس بالأمر السهل. تقليديًا، كان الأمر يتطلب أسابيع أو حتى أشهرا من الملاحظة من قبل علماء النفس والمعالجين والمربين - وهو الجهد الذي كان يفضي مع ذلك في الغالب إلى نتائج ذات مخرجات ذاتية وغير حاسمة يتطلب التوصل إليها وقتًا طويلاً. وأشارت إلى أن أدوات الذكاء الاصطناعي أصبحت تسهم بشكل جذري في تغيير هذا النهج، إذ يجري بالفعل اختبار هذه التقنيات بالتعاون مع عدد من المستشفيات والمدارس والمراكز المحلية. مع ذلك، تؤكد الدكتورة آل ثاني، أنّ التطبيقات التكنولوجية لا - ولن - تحلَّ محل العنصر البشري؛ فدورها يقتصر فقط على تمكينهم ودعمهم في إدارة هذا الطيف وفهم حيثياته التشخيصية والسلوكية. بالنسبة للدكتور آل ثاني، فإنه في ظل ازدياد قابلية مخرجات الذكاء الاصطناعي للتفسير والشفافية، فقد أصبح من المهم معالجة المخاوف الأخلاقية التي قد تترتب على اعتماد تطبيقات الذكاء الاصطناعي، من قبيل الخصوصية والتحيز بين الجنسين وحماية البيانات. على هذا النحو، توضح الدكتورة آل ثاني، فإن عمل مركز التميز في استشعار التوحّد يخضع عن كثب لإشراف وزارة الصحة العامة ومجلس المراجعة المؤسسية لدى جامعة حمد بن خليفة.

شارك مجلس الشورى في أعمال المنتدى العربي للتنمية المستدامة، الذي نظمته لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا الإسكوا تحت شعار إعادة الأمل، إعلاء الطموح، بمشاركة وزراء ومسؤولين رفيعي المستوى من مختلف الدول العربية، وممثلي منظمات الأمم المتحدة والمجتمع المدني والقطاع الخاص. مثّل المجلس في المنتدى، الذي استضافته العاصمة اللبنانية بيروت، على مدى ثلاثة أيام واختتم أمس، كل من سعادة السيد عيسى بن أحمد النصر، وسعادة السيد علي بن أحمد آل منصور الكعبي، عضوي مجلس الشورى. وتناول المنتدى، الذي عُقد في إطار التحضير للقمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية 2025 التي ستستضيفها الدوحة خلال نوفمبر المقبل، تحديات تمويل التنمية، وتقييم التقدم المحرز في المنطقة العربية في عدد من أهداف التنمية المستدامة ومنها الصحة الجيدة والرفاه، والعمل اللائق والنمو الاقتصادي، والشراكات من أجل أهداف التنمية المستدامة. وفي مداخلة له خلال المنتدى، أكد سعادة السيد عيسى بن أحمد النصر، عضو مجلس الشورى، التزام دولة قطر بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مبرزاً الدور الإنساني والتنموي الذي تقوم به في دعم الدول العربية الشقيقة التي تمر بظروف استثنائية، وذلك عبر المساعدات المقدمة لها والمساهمة في جهود الإعمار والتنمية فيها. وثمن سعادته جهود الإسكوا في تنظيم المنتدى، مشيداً بأهمية هذه المنصة في تبادل الخبرات وتعزيز التعاون الإقليمي في مجالات التنمية المستدامة، مرحباً باستضافة قطر للقمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية، ومشيراً إلى أن استضافة هذه القمة تؤكد على التزام قطر بدعم العمل الإقليمي المشترك في هذا المجال الحيوي.

تبدأ تايلاند اعتباراً من 1 مايو المقبل العمل بالشرط الجديد لدخول السائحين من مختلف دول العالم الخاص ببطاقة الوصول الرقمية. وبحسب تنبيهات السفر بموقع الخطوط الجوية القطرية، فإنه اعتباراً من 1 مايو 2025، يتوجب على جميع المسافرين من مختلف أنحاء العالم إلى دولة تايلاند جوّاً، بحراً أم برّاً، تعبأة بطاقة الوصول الرقمية لتايلاند قبل سفرهم. ينطبق هذا الشرط على الأفراد والعائلات والمجموعات التي تسافر معاً: - يجب إكمال بطاقة الوصول الرقمية في غضون ثلاثة أيام قبل موعد الوصول إلى تايلاند. - يجب على المسافرين تقديم بياناتهم عبر البوابة الرسمية https://tdac.immigration.go.th - عند تقديم البطاقة الرقمية، سيحصل المسافرون على رمز الاستجابة السريعة. يجب طباعة هذه الرسالة أو حفظها على الجوال وتقديمها لدائرة الهجرة عند الوصول. ننصح جميع المسافرين باستيفاء هذا الشرط مسبقاً لتجنب أي تأخير أثناء الدخول إلى تايلاند. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الرسمي للجوازات في تايلاند https://tdac.immigration.go.th

تبدأ تايلاند اعتباراً من 1 مايو المقبل العمل بالشرط الجديد لدخول السائحين من مختلف دول العالم الخاص ببطاقة الوصول الرقمية. وبحسب تنبيهات السفر بموقع الخطوط الجوية القطرية، فإنه اعتباراً من 1 مايو 2025، يتوجب على جميع المسافرين من مختلف أنحاء العالم إلى دولة تايلاند جوّاً، بحراً أم برّاً، تعبأة بطاقة الوصول الرقمية لتايلاند قبل سفرهم. ينطبق هذا الشرط على الأفراد والعائلات والمجموعات التي تسافر معاً: - يجب إكمال بطاقة الوصول الرقمية في غضون ثلاثة أيام قبل موعد الوصول إلى تايلاند. - يجب على المسافرين تقديم بياناتهم عبر البوابة الرسمية https://tdac.immigration.go.th - عند تقديم البطاقة الرقمية، سيحصل المسافرون على رمز الاستجابة السريعة. يجب طباعة هذه الرسالة أو حفظها على الجوال وتقديمها لدائرة الهجرة عند الوصول. ننصح جميع المسافرين باستيفاء هذا الشرط مسبقاً لتجنب أي تأخير أثناء الدخول إلى تايلاند. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الرسمي للجوازات في تايلاند https://tdac.immigration.go.th

اجتمعت سعادة السيدة مريم بنت علي بن ناصر المسند، وزير الدولة للتعاون الدولي، اليوم في الدوحة، مع سعادة السيد كالب فوندانغا، المبعوث الخاص لرئيس جمهورية زامبيا. جرى خلال الاجتماع، استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، لا سيما في مجال التنمية، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

حقق خريجو الخدمة الوطنية نتائج جيدة في اليوم الثامن لبطولة مقدام للرماية التي تنظمها أكاديمية الخدمة الوطنية بالتعاون مع الاتحاد القطري للرماية والقوس والسهم، والاتحاد الرياضي العسكري على ميادين لوسيل للعبة في ثلاث مسابقات وهي: المسدس 25 مترا والبندقية 50 مترا والشوزن سبورتينغ، وتستمر إلى غاية 26 إبريل الجاري. وجاءت منافسات اليوم قوية ومثيرة من خلال إقامة التصفيات لليوم الثالث على التوالي والتي تستمر إلى غاية يوم 22 من الشهر الجاري. ففي مسابقة المسدس الناري 25 مترا، حل عبدالله إبراهيم تيمور بالمركز الأول برصيد 89 نقطة، وجاء حمد سعيد المري بالمركز الثاني برصيد 88 نقطة، وحل ناصر سالم السنيد بالمركز الثالث برصيد 86 نقطة، وبنفس الرصيد حل فهد عايد بالمركز الرابع، وحسن علي المنصوري بالمركز الخامس. وفي مسابقة البندقية 50 مترا، أحرز ناصر سالم السنيد المركز الأول برصيد 96 نقطة، وجاء ناصر سالم المري بالمركز الثاني برصيد 92 نقطة، وحل خالد علي المري بالمركز الثالث برصيد 91 نقطة، يليه فارس جاسم المهندي بالمركز الرابع برصيد 90 نقطة، وحل سعيد ناصر النعيمي بالمركز الخامس برصيد 89 نقطة. وأخيرا وفي مسابقة الشوزن سبورتينغ، حقق سعود علي الجناحي المركز الأول برصيد 80 نقطة، وحل سالم حمد المري بالمركز الثاني برصيد 60 نقطة، وبنفس الرصيد جاء حمد ناصر الهاجري بالمركز الثالث، وحسين راشد الكبيسي بالمركز الرابع، وصالح حمد المري بالمركز الخامس. وتشهد التصفيات مشاركة ألف متسابق في مسابقة المسدس الناري، وألف متسابق أيضا في مسابقة البندقية، فيما يشارك 800 متسابق في تصفيات الشوزن سبورتينغ. ويشارك بصفة يومية 250 متسابقا في كل مسابقة يتنافسون على رماية 10 طلقات يوميا ولمدة أسبوع، حيث سيتأهل منهم 8 متسابقين لنهائيات المسدس الناري (9 مليمترات) لمسافة 25 مترا، و8 متسابقين أيضا لنهائيات مسابقة البندقية 50 مترا، فيما سيتاهل 6 متسابقين لنهائيات مسابقة الشوزن سبورتينغ. وكانت بطولة مقدام للرماية انطلقت يوم 10 إبريل الجاري بإقامة التدريب العام والتدريب الرسمي طيلة 4 أيام. وستنطلق النهائيات يوم الخميس 24 إبريل بإقامة نهائي البندقية ثم تتويج الفائزين، فيما يقام في اليوم التالي 25 إبريل نهائي المسدس ثم تتويج الفائزين، على أن تختتم البطولة يوم 26 من الشهر الجاري بإقامة نهائي الشوزن سبورتينغ وتتويج الفائزين في هذه المسابقة، تليها تتويج الفائز بالمجموع العام للمسابقات الثلاث، وسيقام إثرها حفل ختام البطولة. يذكر أن اللجنة المنظمة للبطولة قد رصدت جوائز مالية ضخمة للفائزين بإجمالي 3 ملايين ونصف المليون ريال قطري، حيث سيحصل الفائز بالمركز الأول في كل مسابقة على مبلغ 500 ألف ريال، وينال صاحب المركز الثاني مبلغا ماليا قدره 250 ألف ريال، ويحصل الفائز بالمركز الثالث على مبلغ مالي قدره 100 ألف ريال.. فيما ينال الفائز بالمركز من الرابع إلى العاشر مبلغا ماليا قدره 20 ألف ريال، ويحصل الفائز بالمركز من 11 إلى 30 على مبلغ مالي قدره 10 آلاف ريال. وأشاد السيد جاسم شاهين السليطي أمين السر العام للاتحاد القطري للرماية والقوس والسهم، مدير بطولة مقدام، بالإقبال الكبير للمشاركين من خريجي الخدمة الوطنية في منافسات النسخة الأولى للبطولة، حيث تم تسجيل 3 آلاف مشارك في المسابقات الثلاث للبطولة وشارك في التدريبات حوالي 1400 متسابق.. مبينا أن هذا العدد الكبير يدل على سعي خريجي الخدمة الوطنية لتنمية مهاراتهم، وتوحيد جهودهم تحت سقف التنافس الشريف. وقال السليطي في تصريح صحفي إن الجوائز المالية الكبيرة التي رصدت للبطولة تعد الأكبر في تاريخ البطولات الرياضية المشابهة وهو ما يؤكد مدى أهمية البطولة لخريجي الخدمة الوطنية.. مشيرا إلى أن المشاركين قدموا مردودا مميزا طيلة أيام التدريبات، كما حققوا نتائج جيدة في التصفيات منذ انطلاقها ومستوياتهم في تصاعد مستمر سعيا منهم لبلوغ النهائيات. ولفت مدير البطولة إلى أن الحكام والمدربين أشادوا بالتزام كافة المشاركين، في المسابقات الثلاث، بالتعليمات وبتطبيق قوانين البطولة واتباع إجراءات السلامة. وأعرب عن تطلعه لمواصلة النجاحات التنظيمية وتنظيم نسخة استثنائية بمعايير عالمية على غرار بطولات العالم للعبة التي سبق ونظمها اتحاد الرماية.. موضحا أن الهدف من تنظيم بطولة مقدام للرماية في نسختها الأولى هو تعزيز الهوية والتلاحم الوطني، وإدامة التدريب العسكري لمنتسبي الخدمة الوطنية ورفع الكفاء القتالية، مع صقل مهارات المواطنين المختلفة، بالإضافة إلى اكتشاف مواهب في هذه الرياضة وصقلها لتدعيم صفوف المنتخب.

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، رسالة خطية إلى السيد علي خامنئي المرشد الأعلى لإيران. جاء ذلك خلال استقبال المرشد الأعلى لإيران، الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع السعودي، اليوم، في العاصمة الإيرانية طهران. وتم خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، رسالة خطية إلى السيد علي خامنئي المرشد الأعلى لإيران. جاء ذلك خلال استقبال المرشد الأعلى لإيران، الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع السعودي، اليوم، في العاصمة الإيرانية طهران. وتم خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

قرر البنك المركزي التركي، اليوم، رفع سعر الفائدة بمقدار 350 نقطة أساس، لتصل إلى 46 بالمئة على عمليات إعادة الشراء /الريبو/ لأجل أسبوع. وأوضح البنك المركزي في بيان اليوم، أن القرار اتخذته لجنة السياسة النقدية للبنك خلال اجتماع عقدته برئاسة يشار فاتح قره خان محافظ البنك المركزي، حيث تقرر رفع سعر الفائدة من 42.5 بالمئة إلى 46 بالمئة. وأضاف البيان أن الموقف المتشدد للبنك المركزي في السياسة النقدية قلل الاتجاه الرئيسي للتضخم الشهري، وعزز عملية تراجع التضخم من خلال موازنة الطلب المحلي وارتفاع سعر الليرة بالقيمة الحقيقية وتحسن توقعات التضخم. وأشار إلى أن زيادة تنسيق السياسة المالية إلى جانب السياسة النقدية قدمت مساهمة كبيرة في تعزيز عملية خفض التضخم، مؤكدا أنه سيتم الحفاظ على موقف السياسة النقدية المتشدد حتى يتم تحقيق انخفاض دائم في التضخم وتحقيق استقرار الأسعار. يذكر أن البنك المركزي التركي خفض سعر الفائدة في مارس الماضي إلى 42.5 بالمئة من 45 بالمئة.

على هامش زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى روسيا الاتحادية، افتتح سعادة الشيخ فيصل بن ثاني بن فيصل آل ثاني، وزير التجارة والصناعة، وسعادة السيد مكسيم ريشيتنيكوف وزير التنمية الاقتصادية الروسي، اليوم، أعمال منتدى الأعمال الروسي - القطري. ويهدف المنتدى إلى تعزيز التعاون الاستثماري والتجاري والصناعي بين البلدين الصديقين، واستكشاف آفاق الشراكة في مختلف القطاعات الاقتصادية الحيوية بينهما، بما يعكس قوة ومتانة العلاقات الثنائية . وشهد المنتدى مشاركة وفد من غرفة قطر برئاسة سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني، رئيس مجلس الإدارة والسيد سيرجي كاتيرين رئيس غرفة التجارة والصناعة الروسية، وعدد من الشخصيات الرسمية وكبار المسؤولين من القطاعين العام والخاص، إلى جانب نخبة من رجال الأعمال والمستثمرين من كلا البلدين. وأكد سعادة وزير التجارة والصناعة في كلمته الافتتاحية، على عمق العلاقات الراسخة التي تربط دولة قطر وروسيا الاتحادية، المستندة إلى أسس تاريخية واستراتيجية عريقة، لافتا إلى أن هذه العلاقات تطورت خلال الفترة الماضية بفضل الإرادة المشتركة لقيادتي البلدين للمضي قدما في تنويع وتوسيع مجالات التعاون المشترك، لتحقيق نمو اقتصادي مستدام، يضمن مستقبلا أكثر استدامة وازدهارا للشعبين الصديقين. وأوضح سعادته أن المنتدى يمثل منصة استراتيجية لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، مشيرا إلى أن الشراكة القطرية - الروسية تقوم على أسس متينة من الثقة المتبادلة والمصالح المشتركة، وقد شهدت نموا ملحوظا خلال السنوات الماضية في مختلف المجالات، حيث ارتفع حجم التبادل التجاري بين البلدين بنسبة 262 بالمئة خلال عامي 2023 - 2024، ما يعكس الإمكانات الكبيرة والفرص الواعدة لتوسيع آفاق التعاون الاقتصادي بين الجانبين. وسلط سعادته الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه كل من قطر وروسيا في صياغة السياسات العالمية للطاقة، من خلال عضويتهما في منتدى الدول المصدرة للغاز (GECF)، مؤكدا أن دولة قطر تعد من أبرز المستثمرين في روسيا في مجالات حيوية تشمل، البنية التحتية، والعقارات، والزراعة، والخدمات اللوجستية. وشدد سعادة وزير التجارة والصناعة على أهمية دور القطاع الخاص في دفع عجلة التعاون الثنائي، معبرا عن تطلع البلدين إلى بناء شراكات استراتيجية بين مؤسسات القطاعين العام والخاص، بما يسهم في تنمية الاستثمارات المشتركة وتعزيز تدفق المشاريع في المجالات ذات الأولوية. وأوضح سعادته أن دولة قطر، ضمن رؤيتها الوطنية 2030 تواصل تنفيذ أهداف استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة، في تحقيق نمو اقتصادي متنوع ومستدام، وذلك من خلال توفير بيئة أعمال جاذبة ومحفزة، قائمة على الشفافية وتكافؤ الفرص بين المستثمرين المحليين والأجانب. واستعرض أبرز الإجراءات والإصلاحات التي اتخذتها دولة قطر لتعزيز مناخ الاستثمار، ومن أبرزها تبسيط اللوائح والإجراءات التنظيمية، تسهيل عمليات تسجيل وترخيص الأعمال، توفير حوافز متكاملة تشمل الإعفاءات الضريبية، وتأجير الأراضي بأسعار تنافسية، بالإضافة إلى تخفيض تكاليف الطاقة. ودعا سعادته في هذا الصدد المستثمرين الروس إلى الاستفادة من هذه البيئة الاستثمارية المتطورة، والمشاركة في الفرص الواعدة المتاحة في السوق القطرية. من جهته، أكد سعادة السيد مكسيم ريشيتنيكوف، وزير التنمية الاقتصادية الروسي، في كلمته بالجلسة الافتتاحية للمنتدى، أن اللجنة الروسية القطرية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والفني في الدوحة، قد استأنفت أعمالها هذا العام بعد تحديد الأولويات الاستراتيجية للتعاون بين البلدين، مشيرا إلى أهمية تعزيز التعاون في المجالات الصناعية والتقنية، بالإضافة إلى توسيع العلاقات التجارية والشراكات الاستثمارية، مما يعزز من فرص التعاون المستقبلي بين الجانبين. وعلى هامش أعمال المنتدى، عقد سعادة وزير التجارة والصناعة عددا من اللقاءات الثنائية مع كل من سعادة السيد مكسيم ريشيتنيكوف وزير التنمية الاقتصادية الروسي، وممثلين من القطاع الخاص الروسي، وتم خلال اللقاءات مناقشة سبل تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين. من جانبه، أكد سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني رئيس مجلس إدارة غرفة قطر، حرص الغرفة على تعزيز علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري مع روسيا. وأشار سعادة رئيس غرفة قطر خلال كلمته في منتدى الأعمال الروسي القطري إلى أن المنتدى يشكل منبرا لإيجاد أفضل السبل لتحسين الفرص الاستثمارية وزيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين في ظل توجيهات القيادة الرشيدة في كلا البلدين. ونوه بالدور الفاعل والمحوري الذي يقوم به مجلس الأعمال الروسي القطري المشترك في تقوية أواصر التعاون بين مجتمعي الأعمال في البلدين من خلال تنظيم اللقاءات الثنائية وتبادل زيارات الوفود من أجل بناء شراكات استراتيجية بين رجال الأعمال من الجانبين بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز التعاون الاقتصادي بين دولة قطر وروسيا الاتحادية. وأكد سعادته أن القطاع الخاص هو ركيزة أساسية في دفع عجلة التعاون الاقتصادي بين البلدين، لافتا إلى أن غرفة قطر ترحب بالشركات الروسية التي يعمل بعضها في السوق القطرية في قطاعات مختلفة والتي تتزايد أعدادها وتتنوع أنشطتها عاما بعد عام، وتشجعها على الاستثمار في مجالات عديدة كالطاقة، والطاقة المتجددة، والسياحة، والتكنولوجيا الرقمية، والزراعة، والصناعة، حيث تتميز السوق القطرية بمناخ استثماري جاذب، تدعمه بنية تحتية حديثة، وحوافز مشجعة، وقوانين عصرية. وبدوره، شارك المهندس علي بن عبداللطيف المسند عضو مجلس إدارة غرفة قطر ورئيس اللجنة القطرية للشحن والإمداد (كافل)، في جلسة نقاشية بالمنتدى تحت عنوان تطوير النقل والخدمات اللوجستية لعالم متصل، حيث تناولت الجلسة أنظمة اللوجستيات المستدامة التي تمكن من إنشاء ممرات تجارية بين الشمال والجنوب وتربط أوراسيا بالأسواق الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا وخارجها. كما تركزت المناقشات على الاستثمار في البنية التحتية متعددة الوسائط، وسلاسل التوريد الخضراء، وتوسيع نطاق النشاط الصناعي في المراكز اللوجستية وسلاسل القيمة الإقليمية. وقال المسند إن دولة قطر شهدت تطورا لوجستيا كبيرا خلال السنوات الأخيرة، مدعوما برؤى وطنية طموحة وموقع استراتيجي متميز، واقتصاد متنوع وتنمية مستدامة، مما يجعلها مركزا رئيسيا للتجارة والنقل في المنطقة، لافتا إلى أن معدلات نمو سوق الخدمات اللوجستية في قطر ستكون الأبرز في المنطقة خلال السنوات المقبلة، خاصة وأن الدولة قد طورت أنظمة لوجستية حديثة، تربط مطارها وموانئها البحرية ذات المستوى العالمي بشبكة طرق وبنية لوجستية متطورة، مما يعزز من أهمية موقعها الاستراتيجي. وأضاف أن ذلك سوف يسهم في استقطاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية والشركات العالمية إلى الدولة بفضل البنية التحتية المتطورة والبيئة المواتية للأعمال ومناخ الاستثمار المشجع الذي تتمتع به قطر. يشار إلى أن المنتدى شهد توقيع مذكرة تفاهم بين هيئة المناطق الحرة وشركة biocad الروسية إحدى الشركات الرائدة في تصنيع التكنولوجيا الحيوية في روسيا. كما تخللت فعالياته سلسلة من الجلسات الحوارية المتخصصة تناولت محاور رئيسية، من بينها: تطوير النقل والخدمات اللوجستية لمستقبل عالمي مترابط، وتعزيز التعاون المالي والاستثماري المستدام لتحقيق نمو تجاري وصناعي متوازن، إلى جانب التعاون في مجالات الصحة، والسياحة، والبنية التحتية لدعم أولويات التنمية الوطنية. وناقش الجانبان خلال هذه الجلسات موضوعات محورية، أبرزها الأنظمة المستدامة في قطاع اللوجستيات، والاستثمار في البنية التحتية متعددة الوسائط، وسلاسل الإمداد الخضراء، إضافة إلى تطوير المراكز اللوجستية وتعزيز سلاسل القيمة الإقليمية، بما يسهم في تعميق التكامل الاقتصادي وتحقيق نمو شامل ومستدام. وشارك في الجلسات ممثلو الوفد القطري عن كل من وزارة التجارة والصناعة ووكالة ترويج الاستثمار، وهيئة المناطق الحرة، ومركز قطر للمال، وVisit Qatar، واللجنة القطرية للشحن والخدمات اللوجستية، وهيئة تنظيم العقارات.

كرّم سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني وزير الرياضة والشباب المخترعين القطريين الحاصلين على ميداليات متعددة في المعرض الدولي للاختراعات في الشرق الأوسط، والذي أقيم في دولة الكويت، تقديراً لإنجازاتهم المتميزة في مجال الابتكار، بحسب وزارة الرياضة بمنصة إكس. وفي فبراير الماضي حصد النادي العلمي القطري 5 ميداليات متنوعة في ختام مشاركته في المعرض الدولي الخامس عشر للاختراعات في الشرق الأوسط والذي أقيم في دولة الكويت الشقيقة وسط تنافس بين 180 مخترعاً من 42 دولة عربية وأجنبية بواقع 230 اختراعا في مختلف المجالات العلمية. وحصل المخترعين القطريين على ميداليتين ذهبيتين كانتا من نصيب كل من المخترع الدكتور يوسف الحر عن اختراع نظام تكييف هجين فائق الكفاءة، والذي حصل أيضاً على جائزة الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي والمخترع راشد علي إبراهيم عن ابتكاره المبخر الآمن المطور. وحصل المخترعون القطريون على ميداليتين فضيتين ذهبتا إلى كل من المبتكرين صالح السعدي وعبدالرزاق الفارس عن اختراعهما الموجه وهو جهاز يهدف لرفع كفاءة ودقة توزيع العينات ويمكن إضافة قارئ باركود للتحقق من تطابق العينة وإصدار تنبيه عند حدوث خطأ، والمبتكرات فاطمة وآمنة ودانة الكواري والزينة المهندي، عن اختراعهن نظام أمني بالذكاء الاصطناعي والمصمم لحماية المعدات ذات الطابع العسكري، أما الميدالية البرونزية فقد كانت من نصيب المبتكر محمد علي المهندي، عن اختراع نظام الذكاء الاصطناعي لمراقبة صحة كبار السن وهو نظام يمكن العائلة من مراقبة صحة المريض المسن ومن ذوي الإعاقة باستخدام نظام المراقبة الصحية الذكي عن بعد.

كرّم سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني وزير الرياضة والشباب المخترعين القطريين الحاصلين على ميداليات متعددة في المعرض الدولي للاختراعات في الشرق الأوسط، والذي أقيم في دولة الكويت، تقديراً لإنجازاتهم المتميزة في مجال الابتكار، بحسب وزارة الرياضة بمنصة إكس. وفي فبراير الماضي حصد النادي العلمي القطري 5 ميداليات متنوعة في ختام مشاركته في المعرض الدولي الخامس عشر للاختراعات في الشرق الأوسط والذي أقيم في دولة الكويت الشقيقة وسط تنافس بين 180 مخترعاً من 42 دولة عربية وأجنبية بواقع 230 اختراعا في مختلف المجالات العلمية. وحصل المخترعين القطريين على ميداليتين ذهبيتين كانتا من نصيب كل من المخترع الدكتور يوسف الحر عن اختراع نظام تكييف هجين فائق الكفاءة، والذي حصل أيضاً على جائزة الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي والمخترع راشد علي إبراهيم عن ابتكاره المبخر الآمن المطور. وحصل المخترعون القطريون على ميداليتين فضيتين ذهبتا إلى كل من المبتكرين صالح السعدي وعبدالرزاق الفارس عن اختراعهما الموجه وهو جهاز يهدف لرفع كفاءة ودقة توزيع العينات ويمكن إضافة قارئ باركود للتحقق من تطابق العينة وإصدار تنبيه عند حدوث خطأ، والمبتكرات فاطمة وآمنة ودانة الكواري والزينة المهندي، عن اختراعهن نظام أمني بالذكاء الاصطناعي والمصمم لحماية المعدات ذات الطابع العسكري، أما الميدالية البرونزية فقد كانت من نصيب المبتكر محمد علي المهندي، عن اختراع نظام الذكاء الاصطناعي لمراقبة صحة كبار السن وهو نظام يمكن العائلة من مراقبة صحة المريض المسن ومن ذوي الإعاقة باستخدام نظام المراقبة الصحية الذكي عن بعد.

أكد إعلان الدوحة، الصادر في ختام أعمال مؤتمر /الإيكاو/ للتسهيلات (FALC 2025)، الذي انعقد على مدار أربعة أيام بالدوحة، التزام الدول الأعضاء في منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) وجميع الأطراف المشاركة، بتعزيز التعاون الدولي لتسهيل النقل الجوي وضمان انسيابية حركة الركاب وأطقم الطائرات والبضائع عبر الحدود، بما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة لعام 2030. وشدد الإعلان، الذي تم اعتماده خلال الجلسة الوزارية رفيعة المستوى، على الدور الحيوي للنقل الجوي في ربط الشعوب، ودعم التجارة، وتحفيز النمو الاقتصادي والاجتماعي، داعيا إلى تعزيز التنسيق المشترك من أجل تطوير التسهيلات المتعلقة بالسفر وضمان كفاءة عمليات الطيران عبر العالم. وأكد المشاركون على أهمية إجراءات التيسير في حماية حقوق المسافرين، ودعم الابتكار، وبناء المهارات، وتعزيز الجاهزية في مجال الصحة العامة من خلال إعداد خطط وطنية للطيران للاستجابة للأوبئة والطوارئ الصحية. كما لفت الإعلان إلى ضرورة التكامل بين قطاعي الطيران والصحة العامة، وعلى تبني نهج شامل يضمن استمرار عمليات النقل الجوي بأمان وفعالية خلال الأزمات، مع تعزيز القدرة على الصمود أمام التحديات المستقبلية. ودعا إعلان الدوحة إلى اعتماد سياسات موحدة لتسهيلات النقل الجوي، تستند إلى معايير فنية مرنة تراعي خصوصيات كل دولة، وإلى تطوير آليات تمويل مستدامة تضمن استمرارية وكفاءة برامج التسهيلات، وتشمل الفئات الأكثر هشاشة مثل اللاجئين وذوي الإعاقة وعديمي الجنسية. ويشكل إعلان الدوحة خارطة طريق استراتيجية ترشد سياسات الإيكاو المستقبلية، من خلال دعم التحول الرقمي، وتكثيف التنسيق الحدودي، وتبادل أفضل الممارسات بين الدول الأعضاء. وأشاد المشاركون بالجهود التي بذلتها دولة قطر في تنظيم هذا المؤتمر العالمي، وبالدور المحوري للهيئة العامة للطيران المدني القطرية، ومنظمة إيكاو، في إنجاح فعالياته، والذي شهد مشاركة واسعة من كبار المسؤولين والخبراء والمختصين من أكثر من 120 دولة، و17 منظمة دولية، ونحو 3000 مشارك. وفي ختام المؤتمر، قال سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزير المواصلات، إن إعلان الدوحة يعد خارطة طريق إرشادية للسياسات المستقبلية في مجال تسهيلات النقل الجوي، لافتا إلى أن جهود دولة قطر في تطوير البنية التحتية وتحقيق التنقل الذكي والمستدام تنسجم مع مضامين الإعلان، الذي يرسم ملامح استراتيجية متكاملة لربط المسافرين والبضائع عبر الحدود بفعالية وسلاسة. وثمن سعادته، الجهود التي بذلتها منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو)، والهيئة العامة للطيران المدني، في إنجاح أعمال مؤتمر الإيكاو للتسهيلات الذي استضافته الدوحة. من جانبه، أكد السيد محمد فالح الهاجري المكلف بتسيير أعمال الهيئة العامة للطيران المدني، أن المؤتمر أعاد التأكيد على التزام الدول الأعضاء في الإيكاو بتعزيز منظومة تسهيلات النقل الجوي وفق قرارات الجمعية العامة للمنظمة، داعيا إلى تبني إعلان الدوحة كمنطلق لرؤية موحدة وشاملة تتماشى مع التطورات التكنولوجية واحتياجات المستقبل. وفي سياق متصل، شدد سعادة السيد سلفاتوري شاكيتانو رئيس مجلس منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو)، على أهمية ضمان التنقل السلس للمسافرين والطواقم والبضائع، مع مراعاة أعلى معايير السلامة، مبينا التزام المنظمة بإنشاء آليات تمويل مستدامة تدعم الوصول إلى شبكة نقل جوي شاملة تراعي احتياجات الفئات الأكثر هشاشة، مثل الأشخاص ذوي الإعاقة واللاجئين وعديمي الجنسية. بدوره، أكد سعادة السيد خوان كارلوس سالازار، الأمين العام لمنظمة (إيكاو)، أن إعلان الدوحة يشكل خارطة طريق نحو شبكة طيران عالمية أكثر كفاءة واستدامة، ترتكز على ثلاث أولويات تتمثل في تعزيز التنسيق الحدودي، وتسريع التحول الرقمي، وبناء توافق عالمي حول تسهيل النقل الجوي، منوها إلى أن المنظمة ستدعم هذا المسار بخبرتها الفنية وتعزيز تبادل الممارسات الأفضل. يذكر أن مؤتمر التسهيلات، يعد ثاني أكبر تجمع تنظمه الإيكاو بعد جمعيتها العامة، من حيث مستوى التمثيل الوزاري وعدد المشاركين، حيث استقطب أكثر من 120 وزيرا ورئيس هيئة طيران مدني، ونحو 3000 مشارك من خبراء وقادة قطاع الطيران، إضافة إلى 17 منظمة دولية، و80 متحدثا في 13 جلسة حوارية، و35 جهة مشاركة في المعرض المصاحب. وناقش المؤتمر قضايا جوهرية شملت إجراءات الإفراج الجمركي، وسلامة وثائق السفر، والتعامل مع اللاجئين والمبعدين، ومكافحة الاتجار بالبشر، ومساعدة ضحايا حوادث الطيران، ودعم قدرات الدول الأعضاء، والابتكار في التسهيلات، في حين قدم المعرض المصاحب منصة مهمة لعرض أحدث التقنيات المعتمدة في تسهيل النقل الجوي.

أكد إعلان الدوحة، الصادر في ختام أعمال مؤتمر /الإيكاو/ للتسهيلات (FALC 2025)، الذي انعقد على مدار أربعة أيام بالدوحة، التزام الدول الأعضاء في منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) وجميع الأطراف المشاركة، بتعزيز التعاون الدولي لتسهيل النقل الجوي وضمان انسيابية حركة الركاب وأطقم الطائرات والبضائع عبر الحدود، بما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة لعام 2030. وشدد الإعلان، الذي تم اعتماده خلال الجلسة الوزارية رفيعة المستوى، على الدور الحيوي للنقل الجوي في ربط الشعوب، ودعم التجارة، وتحفيز النمو الاقتصادي والاجتماعي، داعيا إلى تعزيز التنسيق المشترك من أجل تطوير التسهيلات المتعلقة بالسفر وضمان كفاءة عمليات الطيران عبر العالم. وأكد المشاركون على أهمية إجراءات التيسير في حماية حقوق المسافرين، ودعم الابتكار، وبناء المهارات، وتعزيز الجاهزية في مجال الصحة العامة من خلال إعداد خطط وطنية للطيران للاستجابة للأوبئة والطوارئ الصحية. كما لفت الإعلان إلى ضرورة التكامل بين قطاعي الطيران والصحة العامة، وعلى تبني نهج شامل يضمن استمرار عمليات النقل الجوي بأمان وفعالية خلال الأزمات، مع تعزيز القدرة على الصمود أمام التحديات المستقبلية. ودعا إعلان الدوحة إلى اعتماد سياسات موحدة لتسهيلات النقل الجوي، تستند إلى معايير فنية مرنة تراعي خصوصيات كل دولة، وإلى تطوير آليات تمويل مستدامة تضمن استمرارية وكفاءة برامج التسهيلات، وتشمل الفئات الأكثر هشاشة مثل اللاجئين وذوي الإعاقة وعديمي الجنسية. ويشكل إعلان الدوحة خارطة طريق استراتيجية ترشد سياسات الإيكاو المستقبلية، من خلال دعم التحول الرقمي، وتكثيف التنسيق الحدودي، وتبادل أفضل الممارسات بين الدول الأعضاء. وأشاد المشاركون بالجهود التي بذلتها دولة قطر في تنظيم هذا المؤتمر العالمي، وبالدور المحوري للهيئة العامة للطيران المدني القطرية، ومنظمة إيكاو، في إنجاح فعالياته، والذي شهد مشاركة واسعة من كبار المسؤولين والخبراء والمختصين من أكثر من 120 دولة، و17 منظمة دولية، ونحو 3000 مشارك. وفي ختام المؤتمر، قال سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزير المواصلات، إن إعلان الدوحة يعد خارطة طريق إرشادية للسياسات المستقبلية في مجال تسهيلات النقل الجوي، لافتا إلى أن جهود دولة قطر في تطوير البنية التحتية وتحقيق التنقل الذكي والمستدام تنسجم مع مضامين الإعلان، الذي يرسم ملامح استراتيجية متكاملة لربط المسافرين والبضائع عبر الحدود بفعالية وسلاسة. وثمن سعادته، الجهود التي بذلتها منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو)، والهيئة العامة للطيران المدني، في إنجاح أعمال مؤتمر الإيكاو للتسهيلات الذي استضافته الدوحة. من جانبه، أكد السيد محمد فالح الهاجري المكلف بتسيير أعمال الهيئة العامة للطيران المدني، أن المؤتمر أعاد التأكيد على التزام الدول الأعضاء في الإيكاو بتعزيز منظومة تسهيلات النقل الجوي وفق قرارات الجمعية العامة للمنظمة، داعيا إلى تبني إعلان الدوحة كمنطلق لرؤية موحدة وشاملة تتماشى مع التطورات التكنولوجية واحتياجات المستقبل. وفي سياق متصل، شدد سعادة السيد سلفاتوري شاكيتانو رئيس مجلس منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو)، على أهمية ضمان التنقل السلس للمسافرين والطواقم والبضائع، مع مراعاة أعلى معايير السلامة، مبينا التزام المنظمة بإنشاء آليات تمويل مستدامة تدعم الوصول إلى شبكة نقل جوي شاملة تراعي احتياجات الفئات الأكثر هشاشة، مثل الأشخاص ذوي الإعاقة واللاجئين وعديمي الجنسية. بدوره، أكد سعادة السيد خوان كارلوس سالازار، الأمين العام لمنظمة (إيكاو)، أن إعلان الدوحة يشكل خارطة طريق نحو شبكة طيران عالمية أكثر كفاءة واستدامة، ترتكز على ثلاث أولويات تتمثل في تعزيز التنسيق الحدودي، وتسريع التحول الرقمي، وبناء توافق عالمي حول تسهيل النقل الجوي، منوها إلى أن المنظمة ستدعم هذا المسار بخبرتها الفنية وتعزيز تبادل الممارسات الأفضل. يذكر أن مؤتمر التسهيلات، يعد ثاني أكبر تجمع تنظمه الإيكاو بعد جمعيتها العامة، من حيث مستوى التمثيل الوزاري وعدد المشاركين، حيث استقطب أكثر من 120 وزيرا ورئيس هيئة طيران مدني، ونحو 3000 مشارك من خبراء وقادة قطاع الطيران، إضافة إلى 17 منظمة دولية، و80 متحدثا في 13 جلسة حوارية، و35 جهة مشاركة في المعرض المصاحب. وناقش المؤتمر قضايا جوهرية شملت إجراءات الإفراج الجمركي، وسلامة وثائق السفر، والتعامل مع اللاجئين والمبعدين، ومكافحة الاتجار بالبشر، ومساعدة ضحايا حوادث الطيران، ودعم قدرات الدول الأعضاء، والابتكار في التسهيلات، في حين قدم المعرض المصاحب منصة مهمة لعرض أحدث التقنيات المعتمدة في تسهيل النقل الجوي.

وقعت جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا مذكرة تفاهم استراتيجية مع جامعة إينوبوليس الروسية، لتعزيز التعاون الأكاديمي في مجال الذكاء الاصطناعي. جاء ذلك على هامش الزيارة الرسمية التي قام بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى روسيا الاتحادية الصديقة. وقع مذكرة التفاهم السيدة نجلا النعيمي، مديرة الشراكات والتعاقدات في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، والسيد أليكسي بافلوف، نائب مدير جامعة إينوبوليس. وتجسد المذكرة التزام الجامعتين المشترك بتعزيز التعاون الأكاديمي والعلمي في مجالات متعددة، خاصة تلك المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، والعمل المشترك على مشاريع بحثية وعلمية في مجالات تعلم الآلة، ورؤية الحاسوب، ومعالجة اللغة الطبيعية، والروبوتات، مع تركيز خاص على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية، والمدن الذكية، والطاقة. وتنص المذكرة أيضا، على إنشاء منصة مشتركة لدعم الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، تتيح الوصول إلى المختبرات، وبرامج الإرشاد، وفرص التمويل والاستثمار التي توفرها الجامعتان. وفي هذا السياق، قال سعادة الدكتور سالم بن ناصر النعيمي، رئيس جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، إن هذا التعاون يعكس رؤية دولة قطر في بناء شراكات استراتيجية دولية، وتوفير تعليم نوعي قائم على التميز والابتكار. من جانبه، أكد السيد إسكندر بارييف، مدير جامعة إينوبوليس، أن هذه الشراكة تشكل نقطة انطلاق نحو تعاون أعمق بين روسيا وقطر في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، بالإضافة إلى تسريع وتيرة الابتكار، وبناء روابط علمية وتقنية راسخة بين البلدين.

كشفت المهندسة سلمى علي الشمري، رئيس قسم التمديدات في المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء عن عمل المؤسسة لتنظيم ترخيص الفنيين بالدولة من خلال إصدار رخص متخصصة لبعض المجالات الفنية المحددة. وأكدت في مقابلة مع برنامج حياتنا على تلفزيون قطر مساء اليوم الخميس، على أهمية مثل هذه التراخيص، مضيفة أن كهرماء تسعى لتنظيم عملية ترخيص الفنيين في الدولة من خلال إصدار رخص متخصصة في أعمال محددة تشمل ترخيص شركات التوصيلات الكهربائية والتمديدات المائية وكذلك أعمال الصيانة للكهربائيين والسباكين الأفراد. وأشارت إلى أن هذه الرخص تهدف إلى ضمان أن كل العاملين في هذه المجالات تكون لديهم الخبرة العملية والمهارات الفنية التي تتوافق مع المعايير واللوائح المعتمدة في كهرماء، وكل ذلك يؤدي إلى رفع جودة الخدمات المقدمة للأفراد، حسب قولها. وحول آلية التقديم على الرخص الفنية التي تطرحها كهرماء، قالتم. سلمى علي الشمري إنه يمكن للمهتمين بالحصول على ترخيص التقديم عبر الموقع الإلكتروني لكهرماء، وذلك لشركات المقاولات وللفنيين الأفراد، والاطّلاع على الشروط التي تعتمد على نوع الترخيص والفئة المطلوبة. ونوّهت بأن هناك شرطين أساسيين هما استيفاء الشروط والمهارات الفنية سواء كانت أكاديمية أو على مستوى الخبرة واجتياز الاختبارات النظرية والعملية المُعدّة مسبقاً من خلال فريق فني متخصص في كهرماء، لافتة إلى أن الهدف من الاختبارات هو التأكد من أهلية المتقدمين للحصول على الترخيص، منوهة إلى أن الرخصة مدتها سنة قابلة للتجديد وفقاً لتحديث البيانات مع استمرارية استيفاء الشروط مشيرة إلى إعادة الاختبارات بحسب كل فئة والمتطلبات.

أغلقت وزارة البلدية 3 منشآت غذائية، بينها مطعم للأكلات الشعبية، إغلاقاً كلياً في مناطق مختلفة ولمدد متباينة لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية المعدل بالقانون رقم 4 لسنة 2014. وأوضحت عبر الرابط المخصص للمنشآت الغذائية المخالفة على موقعها الإلكتروني أن بلدية الوكرة أصدرت قراراً أول أمس بإغلاق معصرة كلياً لمدة 15 يوماً لإعداد الأغذية في ظروف غير صحية، موضحة أن الأغذية تعدو فاسدة أو تالفة أو غير صالحة للاستهلاك في الأحوال التالية: إذا احتوت الأغذية أو عبواتها أو أوعيتها على يرقات أو ديدان أو حشرات أو فضلات أو مخلفات حيوانية، إذا كان قد جرى إعدادها أو تحضيرها أو حفظها في ظروف أو بطرق غير صحية مما يعد مخالفة لأحكام القانون المذكور ويلزم المخالف بمصاريف الإغلاق. وأصدرت بلدية أم صلال اليوم قراراً بإغلاق مطعم أكلات شعبية في منطقة أم صلال – الخريطيات – أم العمد إغلاقاً كلياً لمدة 7 أيام بسبب ضبط أغذية منتهية الصلاحية، علماً أن الأغذية تعتبر فاسدة أو تالفة أو غير صالحة للاستهلاك في الأحوال التالية: إذا انتهت مدة صلاحيتها للاستعمال وفقاً للتاريخ الثابت في البيان المدون على بطاقتها الإعلامية مما يعد مخالفة لأحكام القانون المذكور ويلزم المخالف بمصاريف الإغلاق. وأصدرت بلدية الوكرة أيضاً قراراً اليوم بإغلاق منشأة غذائية في منطقة الوكير – المشاف – الثمامة إغلاقاً كلياً لمدة 30 يوماً، وهي أقصى عقوبة لمنشأة غذائية منذ 2 يناير الماضي وكانت في الوكرة أيضاً، وذلك لإعداد أغذية في ظروف غير صحية، حيث تعدو الأغذية فاسدة أو تالفة أو غير صالحة للاستهلاك إذا كان قد جرى إعدادها أو تحضيرها أو حفظها في ظروف أو بطرق غير صحية. ويرجع تحديد مدة الإغلاق إلى تقدير مدير البلدية المختص حسب نوع وجسامة المخالفة كما قررها القانون، حيث أن مدة الإغلاق لا تتجاوز 60 يوماً في المرة الواحدة، وتتعدد الإغلاقات بتكرار المخالفات، ولا يجوز فتح المحل المغلق أو مباشرة النشاط أو عمل صيانة طوال فترة الإغلاق، ومخالفة ذلك يترتب عليه مسؤولية جنائية. للاطلاع على قائمة المؤسسات الغذائية المخالفة المغلقة: https://www.mm.gov.qa/webcenter/portal/MM/ClosedResturantList

أغلقت وزارة البلدية 3 منشآت غذائية، بينها مطعم للأكلات الشعبية، إغلاقاً كلياً في مناطق مختلفة ولمدد متباينة لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية المعدل بالقانون رقم 4 لسنة 2014. وأوضحت عبر الرابط المخصص للمنشآت الغذائية المخالفة على موقعها الإلكتروني أن بلدية الوكرة أصدرت قراراً أول أمس بإغلاق معصرة كلياً لمدة 15 يوماً لإعداد الأغذية في ظروف غير صحية، موضحة أن الأغذية تعدو فاسدة أو تالفة أو غير صالحة للاستهلاك في الأحوال التالية: إذا احتوت الأغذية أو عبواتها أو أوعيتها على يرقات أو ديدان أو حشرات أو فضلات أو مخلفات حيوانية، إذا كان قد جرى إعدادها أو تحضيرها أو حفظها في ظروف أو بطرق غير صحية مما يعد مخالفة لأحكام القانون المذكور ويلزم المخالف بمصاريف الإغلاق. وأصدرت بلدية أم صلال اليوم قراراً بإغلاق مطعم أكلات شعبية في منطقة أم صلال – الخريطيات – أم العمد إغلاقاً كلياً لمدة 7 أيام بسبب ضبط أغذية منتهية الصلاحية، علماً أن الأغذية تعتبر فاسدة أو تالفة أو غير صالحة للاستهلاك في الأحوال التالية: إذا انتهت مدة صلاحيتها للاستعمال وفقاً للتاريخ الثابت في البيان المدون على بطاقتها الإعلامية مما يعد مخالفة لأحكام القانون المذكور ويلزم المخالف بمصاريف الإغلاق. وأصدرت بلدية الوكرة أيضاً قراراً اليوم بإغلاق منشأة غذائية في منطقة الوكير – المشاف – الثمامة إغلاقاً كلياً لمدة 30 يوماً، وهي أقصى عقوبة لمنشأة غذائية منذ 2 يناير الماضي وكانت في الوكرة أيضاً، وذلك لإعداد أغذية في ظروف غير صحية، حيث تعدو الأغذية فاسدة أو تالفة أو غير صالحة للاستهلاك إذا كان قد جرى إعدادها أو تحضيرها أو حفظها في ظروف أو بطرق غير صحية. ويرجع تحديد مدة الإغلاق إلى تقدير مدير البلدية المختص حسب نوع وجسامة المخالفة كما قررها القانون، حيث أن مدة الإغلاق لا تتجاوز 60 يوماً في المرة الواحدة، وتتعدد الإغلاقات بتكرار المخالفات، ولا يجوز فتح المحل المغلق أو مباشرة النشاط أو عمل صيانة طوال فترة الإغلاق، ومخالفة ذلك يترتب عليه مسؤولية جنائية. للاطلاع على قائمة المؤسسات الغذائية المخالفة المغلقة: https://www.mm.gov.qa/webcenter/portal/MM/ClosedResturantList

أغلقت وزارة البلدية 3 منشآت غذائية، بينها مطعم للأكلات الشعبية، إغلاقاً كلياً في مناطق مختلفة ولمدد متباينة لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية المعدل بالقانون رقم 4 لسنة 2014. وأوضحت عبر الرابط المخصص للمنشآت الغذائية المخالفة على موقعها الإلكتروني أن بلدية الوكرة أصدرت قراراً أول أمس بإغلاق معصرة كلياً لمدة 15 يوماً لإعداد الأغذية في ظروف غير صحية، موضحة أن الأغذية تعدو فاسدة أو تالفة أو غير صالحة للاستهلاك في الأحوال التالية: إذا احتوت الأغذية أو عبواتها أو أوعيتها على يرقات أو ديدان أو حشرات أو فضلات أو مخلفات حيوانية، إذا كان قد جرى إعدادها أو تحضيرها أو حفظها في ظروف أو بطرق غير صحية مما يعد مخالفة لأحكام القانون المذكور ويلزم المخالف بمصاريف الإغلاق. وأصدرت بلدية أم صلال اليوم قراراً بإغلاق مطعم أكلات شعبية في منطقة أم صلال – الخريطيات – أم العمد إغلاقاً كلياً لمدة 7 أيام بسبب ضبط أغذية منتهية الصلاحية، علماً أن الأغذية تعتبر فاسدة أو تالفة أو غير صالحة للاستهلاك في الأحوال التالية: إذا انتهت مدة صلاحيتها للاستعمال وفقاً للتاريخ الثابت في البيان المدون على بطاقتها الإعلامية مما يعد مخالفة لأحكام القانون المذكور ويلزم المخالف بمصاريف الإغلاق. وأصدرت بلدية الوكرة أيضاً قراراً اليوم بإغلاق منشأة غذائية في منطقة الوكير – المشاف – الثمامة إغلاقاً كلياً لمدة 30 يوماً، وهي أقصى عقوبة لمنشأة غذائية منذ 2 يناير الماضي وكانت في الوكرة أيضاً، وذلك لإعداد أغذية في ظروف غير صحية، حيث تعدو الأغذية فاسدة أو تالفة أو غير صالحة للاستهلاك إذا كان قد جرى إعدادها أو تحضيرها أو حفظها في ظروف أو بطرق غير صحية. ويرجع تحديد مدة الإغلاق إلى تقدير مدير البلدية المختص حسب نوع وجسامة المخالفة كما قررها القانون، حيث أن مدة الإغلاق لا تتجاوز 60 يوماً في المرة الواحدة، وتتعدد الإغلاقات بتكرار المخالفات، ولا يجوز فتح المحل المغلق أو مباشرة النشاط أو عمل صيانة طوال فترة الإغلاق، ومخالفة ذلك يترتب عليه مسؤولية جنائية. للاطلاع على قائمة المؤسسات الغذائية المخالفة المغلقة: https://www.mm.gov.qa/webcenter/portal/MM/ClosedResturantList