في إطار يوم التضامن القطري لإغاثة شعبي الصومال والفلبين والذي تم تنظيمه في إطار توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، شهدت مؤسسة حمد الطبية لقاء قيادات المؤسسة الطبية بالموظفين الصوماليين والفلبينيين لدعمهم وتوصيل رسالة المؤسسة الطبية. ووسط حضور كثيف لجميع العاملين في المؤسسة من الجاليتين الصومالية والفلبينية بدأ الحفل بكلمة ألقاها السيد علي عبدالله الخاطر المدير التنفيذي لإدارة الاتصال المؤسسي بمؤسسة حمد الطبية نيابة عن الدكتورة حنان الكواري مدير عام مؤسسة حمد الطبية، أوضح فيها أن المؤسسة تسعى دائما إلى تلبية كل المبادرات الاجتماعية والاغاثية التي تقوم بها الدولة في سعيها لتخفيف آلام الشعوب والكوارث التي تحدث في كل بقاع العالم، خاصة ما حدث مؤخرا في الفلبين من إعصار ضرب كل مرافق الحياة. حمد والجمعيات الخيرية وأشار الخاطر إلى أن مؤسسة حمد سعت للتنسيق مع كل الجهات الخيرية؛ لتخفيف المعاناة عن دولتين شاركتا بأبنائهما في مسيرة التنمية القطرية، وكانت سواعدهم بجوار سواعدنا وكزملاء في العمل وانطلاقا من الدين الحنيف الذي أمرنا بإغاثة الملهوف ومد يد المساعدة لكل محتاج لها وتجسيدا لمفاهيم الأخوة الإنسانية التي تجمعنا تحت مظلتها، وتأكيدا للموقف القطري الإيجابي الدائم تجاه القضايا الاغاثية للشعوب التي تتعرض للكوارث. وعن الجهود التنسيقية التي جرت لإنجاح هذا اليوم الوطني للإغاثة قال الخاطر إنه لمس التعاون المثمر بين كل الجهات والجمعيات الخيرية والعمل بروح الفريق لتحقيق نتائج إيجابية في نهاية الحملة. استنفار عام من جانبه قال الدكتور يوسف المسلماني المدير الطبي لمستشفى حمد العام إن دولة قطر تشهد استنفارا عاما؛ من أجل تقديم كل صور الدعم الشعبي لمنكوبي الصومال والفلبين والتنسيق مع كل الجهات الخيرية في البلاد؛ من أجل وصول هذا الدعم لهم، مشيرا إلى أن مؤسسة حمد تضم بين جنباتها الكثير من أبناء الجالية الصومالية والفلبينية، وانطلاقا من أننا أسرة واحدة داخل المستشفى فقد سعينا بكل ما نستطيع؛ من أجل أن نتضامن معهم؛ لتجاوز هذه المرحلة العصيبة التي يمر بها كلا البلدين، وقد أصدرنا انطلاقا من هذا قرارا بمنح إجازات للعاملين في المؤسسة لتسهيل اطمئنانهم على ذويهم في البلاد المنكوبة.

ناقشت صباح اليوم اللجنة القانونية بالمجلس البلدي المركزي، برئاسة الاستاذة شيخة بنت يوسف الجفيري رئيس اللجنة القانونية، وبحضور المهندس جاسم بن عبدالله المالكي نائب رئيس المجلس البلدي المركزي، المقترح المقدم من العضو حمد بن خالد الكبيسي عضو المجلس البلدي المركزي عن دائرة مدينة خليفة الشمالية، بشأن وضع آلية لسرعة تنفيذ الاجراءات القانونية لحظر سكن العزاب وسط الاحياء السكنية وفقا للقانون رقم 15 لسنة 2010. وعرض السادة الحضور رؤيتهم حول الموضوع، واتفق الجميع على ضرورة ايجاد البديل الملائم لسكن العمال في المناطق البعيدة عن سكن العائلات، وانشاء لجنة تعمل على الربط الآلي بين الجهات ذات الصلة بالموضوع مثل كهرماء والتسجيل العقاري والبلديات، لسرعة التواصل مع ملاك العقارات المخالفة والوقوف على البيانات الصحيحة له واستمرار تحديث بيانات العقارات. واستضافت اللجنة ممثلين عن "كهرماء"، والسادة مديري الرقابة في كافة البلديات، بوزارة البلدية والتخطيط العمراني. واختتم الاجتماع بقيام اللجنة بإعداد تقاريرها وتوصياتها لعرضها على المجلس في إحدى جلساته.

ناقشت صباح اليوم اللجنة القانونية بالمجلس البلدي المركزي، برئاسة الاستاذة شيخة بنت يوسف الجفيري رئيس اللجنة القانونية، وبحضور المهندس جاسم بن عبدالله المالكي نائب رئيس المجلس البلدي المركزي، المقترح المقدم من العضو حمد بن خالد الكبيسي عضو المجلس البلدي المركزي عن دائرة مدينة خليفة الشمالية، بشأن وضع آلية لسرعة تنفيذ الاجراءات القانونية لحظر سكن العزاب وسط الاحياء السكنية وفقا للقانون رقم 15 لسنة 2010. وعرض السادة الحضور رؤيتهم حول الموضوع، واتفق الجميع على ضرورة ايجاد البديل الملائم لسكن العمال في المناطق البعيدة عن سكن العائلات، وانشاء لجنة تعمل على الربط الآلي بين الجهات ذات الصلة بالموضوع مثل كهرماء والتسجيل العقاري والبلديات، لسرعة التواصل مع ملاك العقارات المخالفة والوقوف على البيانات الصحيحة له واستمرار تحديث بيانات العقارات. واستضافت اللجنة ممثلين عن "كهرماء"، والسادة مديري الرقابة في كافة البلديات، بوزارة البلدية والتخطيط العمراني. واختتم الاجتماع بقيام اللجنة بإعداد تقاريرها وتوصياتها لعرضها على المجلس في إحدى جلساته.

إختتم نادي خريجي جامعة جورجتاون بمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي، والذي تم إنشاؤه مؤخراً، انتخابات لجنته التنفيذية، ليصبح بذلك أول رابطة رسمية على مستوى المنطقة لخريجي الجامعة المرموقة. وتم فتح باب التصويت والترشيحات للمناصب المتاحة في النادي، لكافة خريجي جامعة جورجتاون الذين يعملون أو يقيمون في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وخلافاً لنوادي الخريجين التقليدية التي تلبي احتياجات الخريجين في المدينة أو الدولة التي توجد فيها فقط، يتميز نادي الخريجين بمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي باتساع نطاق حضوره، حيث يمثل دولاً مختلفة وخريجين عديدين من الحرم الجامعي لجامعة جورجتاون في كل من واشنطن والدوحة. وتتضمن رابطة خريجي جامعة جورجتاون، التي تأسست في عام 1881، أكثر من 160 ألف خريج من 50 ولاية وما يزيد على 110 دول. كما يتيح النادي للخريجين فرصة الاستفادة من الموارد التعليمية المتوافرة مدى الحياة، والخدمات المهنية، وفرص التعارف، أينما كانوا في مسارهم الوظيفي". والتقى مؤخراً أعضاء اللجنة التنفيذية الذين تم انتخابهم، وذلك في أول اجتماع لهم منذ تشكيل اللجنة. وقال جيمس فوكنر، الذي تخرج من كلية الشؤون الدولية بجامعة جورجتاون في العاصمة واشنطن عام 2000، ويعمل حالياً لدى شركة "بوز ألن هاملتون" في قطر: "عندما قدمت إلى الدوحة فوجئت وسررت كثيراً بوجود حرم جامعي لجامعة جورجتاون هنا". وتجدر الإشارة إلى أن جيمس انتخب رئيساً مشاركاً لنادي الخريجين خلال جولة الانتخابات التي جرت مؤخراً بعد تعادله مع باسل محفوظ، خريج جامعة جورجتاون في قطر. وستواصل جامعة جورجتاون في قطر فتح آفاق جديدة أمام الخريجين في المنطقة من خلال فعالية "العطلة الدولية للخريجين" المقرر إقامتها خلال الفترة 5 — 8 ديسمبر، حيث يلتقي خريجو جامعة جورجتاون ومسؤولو نوادي الخريجين الدولية من مختلف أنحاء العالم في الدوحة لأول مرة خلال هذا الحدث، لتبادل الخبرات وتعزيز أواصر التعاون فيما بينهم.

إختتم نادي خريجي جامعة جورجتاون بمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي، والذي تم إنشاؤه مؤخراً، انتخابات لجنته التنفيذية، ليصبح بذلك أول رابطة رسمية على مستوى المنطقة لخريجي الجامعة المرموقة. وتم فتح باب التصويت والترشيحات للمناصب المتاحة في النادي، لكافة خريجي جامعة جورجتاون الذين يعملون أو يقيمون في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وخلافاً لنوادي الخريجين التقليدية التي تلبي احتياجات الخريجين في المدينة أو الدولة التي توجد فيها فقط، يتميز نادي الخريجين بمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي باتساع نطاق حضوره، حيث يمثل دولاً مختلفة وخريجين عديدين من الحرم الجامعي لجامعة جورجتاون في كل من واشنطن والدوحة. وتتضمن رابطة خريجي جامعة جورجتاون، التي تأسست في عام 1881، أكثر من 160 ألف خريج من 50 ولاية وما يزيد على 110 دول. كما يتيح النادي للخريجين فرصة الاستفادة من الموارد التعليمية المتوافرة مدى الحياة، والخدمات المهنية، وفرص التعارف، أينما كانوا في مسارهم الوظيفي". والتقى مؤخراً أعضاء اللجنة التنفيذية الذين تم انتخابهم، وذلك في أول اجتماع لهم منذ تشكيل اللجنة. وقال جيمس فوكنر، الذي تخرج من كلية الشؤون الدولية بجامعة جورجتاون في العاصمة واشنطن عام 2000، ويعمل حالياً لدى شركة "بوز ألن هاملتون" في قطر: "عندما قدمت إلى الدوحة فوجئت وسررت كثيراً بوجود حرم جامعي لجامعة جورجتاون هنا". وتجدر الإشارة إلى أن جيمس انتخب رئيساً مشاركاً لنادي الخريجين خلال جولة الانتخابات التي جرت مؤخراً بعد تعادله مع باسل محفوظ، خريج جامعة جورجتاون في قطر. وستواصل جامعة جورجتاون في قطر فتح آفاق جديدة أمام الخريجين في المنطقة من خلال فعالية "العطلة الدولية للخريجين" المقرر إقامتها خلال الفترة 5 — 8 ديسمبر، حيث يلتقي خريجو جامعة جورجتاون ومسؤولو نوادي الخريجين الدولية من مختلف أنحاء العالم في الدوحة لأول مرة خلال هذا الحدث، لتبادل الخبرات وتعزيز أواصر التعاون فيما بينهم.

تشارك دولة قطر في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية للقرآن الكريم وتلاوته وتفسيره بدورتها الـ 35 التي تقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، أواخر محرم الحالي بالمسجد الحرام في مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية. ويمثل قطر المتسابقان حمد عبدالله طاهر في فئة (حفظ عشرين جزءاً)، وزيد راشد أبوقبا في فئة (حفظ عشرة أجزاء)، واللذانِ تم اختيارهما من خلال قسم القرآن الكريم وعلومه بإدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وتشهد الدورة الحالية للمسابقة مشاركة 164 متسابقاً من 71 دولة من مختلف الدول العربية والإسلامية، حيث يتنافسون في فروع المسابقة الخمسة وهي حفظ القرآن الكريم كاملاً مع التجويد وتفسير مفردات القرآن، وحفظ القرآن الكريم كاملاً مع التلاوة والتجويد، وحفظ عشرون جزءاً متتالية مع التلاوة والتجويد، وحفظ عشرة أجزاء متتالية مع التلاوة والتجويد، وحفظ خمسة أجزاء متتالية مع التلاوة والتجويد. وأكّد السيد سلطان بن سعد البدر، رئيس قسم القرآن الكريم وعلومه بإدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن الوفد الممثل لقطر قد أكمل استعداده وجاهزيته للمشاركة في منافسات مسابقة الملك عبدالعزيز للقرآن الكريم المقامة أواخر محرم الحالي. وأوضح البدر أن وفد قطر يتألف من السيد ثابت سعد القحطاني رئيساً، ومشرفَين فنيين هما الشيخ خالد السيد بدوي والشيخ السعيد السنباطي. إلى جانب المتسابقَين حمد عبدالله طاهر الذي ينافس في فئة (حفظ عشرون جزءاً)، وزيد راشد أبوقبا في فئة(حفظ عشرة أجزاء). يشار إلى أن قطر تشارك في هذه المسابقة سنويا. وقد مثل الدولة العام الماضي المتسابقان عبدالرحمن محمد أحمد شريف جناحي في حفظ عشرين جزءا من القرآن الكريم مع التجويد والترتيل، وعبدالعزيز سعيد سعد حلوان عبدالله في حفظ عشرة أجزاء من القرآن الكريم مع التجويد والترتيل.

تشارك دولة قطر في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية للقرآن الكريم وتلاوته وتفسيره بدورتها الـ 35 التي تقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، أواخر محرم الحالي بالمسجد الحرام في مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية. ويمثل قطر المتسابقان حمد عبدالله طاهر في فئة (حفظ عشرين جزءاً)، وزيد راشد أبوقبا في فئة (حفظ عشرة أجزاء)، واللذانِ تم اختيارهما من خلال قسم القرآن الكريم وعلومه بإدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وتشهد الدورة الحالية للمسابقة مشاركة 164 متسابقاً من 71 دولة من مختلف الدول العربية والإسلامية، حيث يتنافسون في فروع المسابقة الخمسة وهي حفظ القرآن الكريم كاملاً مع التجويد وتفسير مفردات القرآن، وحفظ القرآن الكريم كاملاً مع التلاوة والتجويد، وحفظ عشرون جزءاً متتالية مع التلاوة والتجويد، وحفظ عشرة أجزاء متتالية مع التلاوة والتجويد، وحفظ خمسة أجزاء متتالية مع التلاوة والتجويد. وأكّد السيد سلطان بن سعد البدر، رئيس قسم القرآن الكريم وعلومه بإدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن الوفد الممثل لقطر قد أكمل استعداده وجاهزيته للمشاركة في منافسات مسابقة الملك عبدالعزيز للقرآن الكريم المقامة أواخر محرم الحالي. وأوضح البدر أن وفد قطر يتألف من السيد ثابت سعد القحطاني رئيساً، ومشرفَين فنيين هما الشيخ خالد السيد بدوي والشيخ السعيد السنباطي. إلى جانب المتسابقَين حمد عبدالله طاهر الذي ينافس في فئة (حفظ عشرون جزءاً)، وزيد راشد أبوقبا في فئة(حفظ عشرة أجزاء). يشار إلى أن قطر تشارك في هذه المسابقة سنويا. وقد مثل الدولة العام الماضي المتسابقان عبدالرحمن محمد أحمد شريف جناحي في حفظ عشرين جزءا من القرآن الكريم مع التجويد والترتيل، وعبدالعزيز سعيد سعد حلوان عبدالله في حفظ عشرة أجزاء من القرآن الكريم مع التجويد والترتيل.

تشارك دولة قطر في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية للقرآن الكريم وتلاوته وتفسيره بدورتها الـ 35 التي تقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، أواخر محرم الحالي بالمسجد الحرام في مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية. ويمثل قطر المتسابقان حمد عبدالله طاهر في فئة (حفظ عشرين جزءاً)، وزيد راشد أبوقبا في فئة (حفظ عشرة أجزاء)، واللذانِ تم اختيارهما من خلال قسم القرآن الكريم وعلومه بإدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وتشهد الدورة الحالية للمسابقة مشاركة 164 متسابقاً من 71 دولة من مختلف الدول العربية والإسلامية، حيث يتنافسون في فروع المسابقة الخمسة وهي حفظ القرآن الكريم كاملاً مع التجويد وتفسير مفردات القرآن، وحفظ القرآن الكريم كاملاً مع التلاوة والتجويد، وحفظ عشرون جزءاً متتالية مع التلاوة والتجويد، وحفظ عشرة أجزاء متتالية مع التلاوة والتجويد، وحفظ خمسة أجزاء متتالية مع التلاوة والتجويد. وأكّد السيد سلطان بن سعد البدر، رئيس قسم القرآن الكريم وعلومه بإدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن الوفد الممثل لقطر قد أكمل استعداده وجاهزيته للمشاركة في منافسات مسابقة الملك عبدالعزيز للقرآن الكريم المقامة أواخر محرم الحالي. وأوضح البدر أن وفد قطر يتألف من السيد ثابت سعد القحطاني رئيساً، ومشرفَين فنيين هما الشيخ خالد السيد بدوي والشيخ السعيد السنباطي. إلى جانب المتسابقَين حمد عبدالله طاهر الذي ينافس في فئة (حفظ عشرون جزءاً)، وزيد راشد أبوقبا في فئة(حفظ عشرة أجزاء). يشار إلى أن قطر تشارك في هذه المسابقة سنويا. وقد مثل الدولة العام الماضي المتسابقان عبدالرحمن محمد أحمد شريف جناحي في حفظ عشرين جزءا من القرآن الكريم مع التجويد والترتيل، وعبدالعزيز سعيد سعد حلوان عبدالله في حفظ عشرة أجزاء من القرآن الكريم مع التجويد والترتيل.

أشاد السيد آدم أبو زهري رئيس تنسيق حملة إغاثة المتضررين بحملة التضامن القطري مع متضرري إعصار هايان في الصومال والفلبين بالجهود القطرية الكبيرة في إغاثة الشعبين الصومالي والفلبيني اللذين تضررا بصورة كبيرة من الإعصار. وقال أبو زهري في تصريحات لـ "الشرق" إن الاستجابة القطرية رسميا وشعبيا مع ما أصاب الشعب الصومالي، كانت سريعة وفي وقتها، وحقيقة نحن نشيد بجهود دولة قطر حكومة وشعبا على ما بذلوه ويبذلونه في نجدة الملهوف أينما كان، ونخص بالذكر هنا مساعدة قطر للمتضررين من إعصار "هايان" الذي تسبب بخسائر في الأرواح والأموال والمواشي، والذي زاد من معاناة الشعب الصومالي الذي يعاني ويلات الصراعات الداخلية وتدخلات الإقليمية ما يقارب عقدين من الزمن. وأضاف أنه ليس بغريب على قطر تلك الجهود التي تبذلها من اجل إغاثة الإنسان أينما كان لاسيما أنها من أوائل الدول التي تهب لنجدة المحتاج وهذا ما عهدناه من قطر حكومة وشعبا، حيث ان القيادة القطرية الرشيدة كرست مفهوم بناء الإنسان أبقى وأدوم بناء تستثمر فيه الدول ومن هذا المنطلق تعمل كافة المؤسسات الخيرية القطرية وتسعى لتطبيق هذا المفهوم على ارض الواقع من خلال ما يبذلونه من جهود إغاثية، كما نلاحظ زيادة الوعي لدى المواطن للمشاركة بهذه الأعمال من وازع ديني وإنساني. وأشار إلى أن التنسيق بين المؤسسات القطرية المشاركة في الحملة والجانب الصومالي، كان على أعلى مستوى منذ اليوم الأول للكارثة حيث قامت المؤسسات القطرية متمثلة في الجمعيات والمؤسسات الخيرية جنبا الى جنب مع أبناء الجالية الصومالية بالتنسيق مع السفارة الصومالية في جمع التبرعات وإيضاح الصورة وحجم الضرر الذي حصل للجمهور مما ساهم في زيادة التبرعات.

أشاد السيد آدم أبو زهري رئيس تنسيق حملة إغاثة المتضررين بحملة التضامن القطري مع متضرري إعصار هايان في الصومال والفلبين بالجهود القطرية الكبيرة في إغاثة الشعبين الصومالي والفلبيني اللذين تضررا بصورة كبيرة من الإعصار. وقال أبو زهري في تصريحات لـ "الشرق" إن الاستجابة القطرية رسميا وشعبيا مع ما أصاب الشعب الصومالي، كانت سريعة وفي وقتها، وحقيقة نحن نشيد بجهود دولة قطر حكومة وشعبا على ما بذلوه ويبذلونه في نجدة الملهوف أينما كان، ونخص بالذكر هنا مساعدة قطر للمتضررين من إعصار "هايان" الذي تسبب بخسائر في الأرواح والأموال والمواشي، والذي زاد من معاناة الشعب الصومالي الذي يعاني ويلات الصراعات الداخلية وتدخلات الإقليمية ما يقارب عقدين من الزمن. وأضاف أنه ليس بغريب على قطر تلك الجهود التي تبذلها من اجل إغاثة الإنسان أينما كان لاسيما أنها من أوائل الدول التي تهب لنجدة المحتاج وهذا ما عهدناه من قطر حكومة وشعبا، حيث ان القيادة القطرية الرشيدة كرست مفهوم بناء الإنسان أبقى وأدوم بناء تستثمر فيه الدول ومن هذا المنطلق تعمل كافة المؤسسات الخيرية القطرية وتسعى لتطبيق هذا المفهوم على ارض الواقع من خلال ما يبذلونه من جهود إغاثية، كما نلاحظ زيادة الوعي لدى المواطن للمشاركة بهذه الأعمال من وازع ديني وإنساني. وأشار إلى أن التنسيق بين المؤسسات القطرية المشاركة في الحملة والجانب الصومالي، كان على أعلى مستوى منذ اليوم الأول للكارثة حيث قامت المؤسسات القطرية متمثلة في الجمعيات والمؤسسات الخيرية جنبا الى جنب مع أبناء الجالية الصومالية بالتنسيق مع السفارة الصومالية في جمع التبرعات وإيضاح الصورة وحجم الضرر الذي حصل للجمهور مما ساهم في زيادة التبرعات.

الدوحة - الشرق: تقدم المجموعة للأوراق المالية قراءة مفصلة لما طرأ على الميزانية المجمعة للبنوك من تغيرات في شهر أكتوبر مقارنة بما كان عليه الحال مع نهاية شهر سبتمبر الماضي، وذلك باعتبار أن مثل هذه البيانات تساعد على فهم واقع السيولة المحلية. وقد تبين من أرقام الميزانية المجمعة التي تم نشرها على موقع المصرف المركزي على الإنترنت يوم الثلاثاء الماضي، أن موجودات البنوك (ومطلوباتها) قد ارتفعت مع نهاية شهر أكتوبر بمقدار 29 مليار ريال وبنسبة 3.3 % لتصل إلى مستوى 912.8 مليار ريال مقارنة بـ 883.8 مليار ريال مع نهاية شهر سبتمبر. وتركز المجموعة في قراءتها على بيان ما طرأ على مراكز اللاعبين الأساسيين وهم المصرف المركزي والحكومة، والقطاع العام، والقطاع الخاص، والقطاع الخارجي، وقطاع ما بين البنوك، وذلك على النحو التالي: مصرف قطر المركزي انخفضت جملة ودائع البنوك لدى مصرف قطر المركزي بنحو 0.6 مليار ريـال لتصل إلى 35.2 مليار ريـال وتوزعت كالتالي: * 25.1 مليار ريال رصيد الاحتياطي الإلزامي بارتفاع 0.4 مليار ريال عن الشهر السابق، علماً بأن هذا الاحتياطي هو الذي تضعه البنوك لدى المركزي بما نسبته 4.75% من جملة ودائع العملاء لديها، بشكل دائم وبدون فوائد. * 10.1 مليار ريال رصيد حسابات البنوك الحرة لدى المركزي، بانخفاض واحد مليار عن شهر سبتمبر. وفي المقابل ارتفعت مطلوبات مصرف قطر المركزي من البنوك المحلية بمقدار 1.2 مليار إلى 3.9 مليار ريال. الحكومة والقطاع العام: ارتفعت ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 15.7 مليار ريال إلى مستوى 243.7 مليار ريـال. وقد توزعت هذه الودائع بين 76.8 مليار ريـال للحكومة و131.3 مليار ريـال للمؤسسات الحكومية، و35.6 مليار ريـال للمؤسسات شبه الحكومية التي تقل حصة الحكومة فيها عن 100% وتزيد عن 50%. ومن جهة أخرى ارتفعت جملة قروض الحكومة والقطاع العام بنحو 15.2 مليار ريال لتصل إلى 240.3 مليار ريال توزعت كالتالي: أ- الحكومة: 59.5 مليار ريال بارتفاع 10.6 مليار ريـال. ب- المؤسسات الحكومية: 155.2 مليار ريـال بارتفاع 3.5 مليار ريال. ج- المؤسسات شبه الحكومية: 25.5 مليار ريـال بارتفاع مقداره واحد مليار. وبالإضافة إلى ما تقدم؛ ارتفع رصيد السندات والأذونات الحكومية القطرية لدى البنوك بنحو 0.1 مليار ريـال إلى مستوى 124.1 مليار ريـال، وبالمحصلة انخفض مجمل الدين العام المحلي -حكومي ومؤسسات حكومية وشبه حكومية وأذونات وسندات - بنحو 15.3 مليار ريـال إلى مستوى 364.4 مليار ريـال، على النحو المبين في الجدول. القطاع الخاص: انخفضت جملة ودائع القطاع الخاص المحلية لدى البنوك مع نهاية شهر أكتوبر بنحو 7.4 مليار ريـال إلى مستوى 262.7 مليار ريـال إضافة إلى ودائع بقيمة 7.2 مليار ريـال للمؤسسات المالية غير المصرفية. وانخفضت جملة القروض والتسهيلات الائتمانية المحلية المقدمة من البنوك للقطاع الخاص المحلي في شهر أكتوبر بنحو 3.4 مليار ريـال لتصل إلى 280 مليار ريـال، إضافة إلى قروض وتسهيلات بقيمة 9 مليارات ريـال للقطاع المالي غير المصرفي، وذلك كما يلي: أ‌- 83.1 مليار ريـال قروضا استهلاكية بارتفاع مقداره 2.8 مليار ريـال. ب‌- 84 مليار ريـال للعقارات بارتفاع مقداره 1.4 مليار ريـال. ج- 33.8 مليار ريـال للتجارة بانخفاض مقداره 1.8 مليار ريـال. د- 40 مليار ريـال للخدمات، بانخفاض مقداره 0.6 مليار ريال. هـ- 22.2 مليار ريـال للمقاولين بارتفاع مقداره 2 مليار ريـال. و- 10.8 مليار ريـال للصناعة بارتفاع مقداره 0.3 مليار ريـال. ز- 6.3 مليار ريـال للقطاعات الأخرى بانخفاض مقداره 0.5 مليار ريـال. س- 9 مليارات ريال للقطاع المالي غير المصرفي بانخفاض مقداره 0.5 مليار ريـال. القطاع الخارجي: ارتفعت استثمارات البنوك في الأوراق المالية خارج قطر بمقدار 0.1 مليار ريـال إلى 25.8 مليار ريـال، وتوزعت بين 22.4 مليار ريـال سندات وصكوكا، و3.4 مليار ريـال أسهما وأخرى. وارتفعت موجوداتها لدى بنوك خارج قطر بمقدار 8.6 مليار ريـال لتصل إلى 66.9 مليار ريـال. وانخفضت قروض البنوك إلى جهات خارجية بنحو 3 مليارات ريـال إلى 41.8 مليار ريـال. وفي المقابل ارتفعت مطلوبات البنوك الخارجية من بنوك داخل قطر بمقدار 3.3 مليار ريـال إلى 135.9 مليار ريـال، وارتفعت مديونية البنوك المحلية للخارج في صورة سندات وشهادات إيداع وغيرها بنحو 8.5 مليار ريال إلى 46.6 مليار ريـال. المعاملات بين البنوك المحلية ارتفعت ودائع أو موجودات البنوك لدى البنوك المحلية الأخرى بمقدار 6.1 مليار ريـال إلى 22 مليار ريـال، وارتفعت مطلوبات البنوك المحلية من بنوك أخرى في قطر بمقدار 7.6 مليار ريـال إلى 20.1 مليار ريـال. وبخلاف ما تقدم حدث الآتي: * ارتفعت رؤوس أموال البنوك واحتياطياتها بنحو 0.2 مليار إلى 114.7 مليار ريـال. * ارتفعت المطلوبات الأخرى – غير المصنفة - بنحو 0.7 مليار إلى 36.4 مليار ريـال. * ارتفعت قيمة موجودات البنوك من النقد والمعادن الثمينة بنحو 0.15 مليار ريال إلى 4.45 مليار ريال.

الدوحة - الشرق: تقدم المجموعة للأوراق المالية قراءة مفصلة لما طرأ على الميزانية المجمعة للبنوك من تغيرات في شهر أكتوبر مقارنة بما كان عليه الحال مع نهاية شهر سبتمبر الماضي، وذلك باعتبار أن مثل هذه البيانات تساعد على فهم واقع السيولة المحلية. وقد تبين من أرقام الميزانية المجمعة التي تم نشرها على موقع المصرف المركزي على الإنترنت يوم الثلاثاء الماضي، أن موجودات البنوك (ومطلوباتها) قد ارتفعت مع نهاية شهر أكتوبر بمقدار 29 مليار ريال وبنسبة 3.3 % لتصل إلى مستوى 912.8 مليار ريال مقارنة بـ 883.8 مليار ريال مع نهاية شهر سبتمبر. وتركز المجموعة في قراءتها على بيان ما طرأ على مراكز اللاعبين الأساسيين وهم المصرف المركزي والحكومة، والقطاع العام، والقطاع الخاص، والقطاع الخارجي، وقطاع ما بين البنوك، وذلك على النحو التالي: مصرف قطر المركزي انخفضت جملة ودائع البنوك لدى مصرف قطر المركزي بنحو 0.6 مليار ريـال لتصل إلى 35.2 مليار ريـال وتوزعت كالتالي: * 25.1 مليار ريال رصيد الاحتياطي الإلزامي بارتفاع 0.4 مليار ريال عن الشهر السابق، علماً بأن هذا الاحتياطي هو الذي تضعه البنوك لدى المركزي بما نسبته 4.75% من جملة ودائع العملاء لديها، بشكل دائم وبدون فوائد. * 10.1 مليار ريال رصيد حسابات البنوك الحرة لدى المركزي، بانخفاض واحد مليار عن شهر سبتمبر. وفي المقابل ارتفعت مطلوبات مصرف قطر المركزي من البنوك المحلية بمقدار 1.2 مليار إلى 3.9 مليار ريال. الحكومة والقطاع العام: ارتفعت ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 15.7 مليار ريال إلى مستوى 243.7 مليار ريـال. وقد توزعت هذه الودائع بين 76.8 مليار ريـال للحكومة و131.3 مليار ريـال للمؤسسات الحكومية، و35.6 مليار ريـال للمؤسسات شبه الحكومية التي تقل حصة الحكومة فيها عن 100% وتزيد عن 50%. ومن جهة أخرى ارتفعت جملة قروض الحكومة والقطاع العام بنحو 15.2 مليار ريال لتصل إلى 240.3 مليار ريال توزعت كالتالي: أ- الحكومة: 59.5 مليار ريال بارتفاع 10.6 مليار ريـال. ب- المؤسسات الحكومية: 155.2 مليار ريـال بارتفاع 3.5 مليار ريال. ج- المؤسسات شبه الحكومية: 25.5 مليار ريـال بارتفاع مقداره واحد مليار. وبالإضافة إلى ما تقدم؛ ارتفع رصيد السندات والأذونات الحكومية القطرية لدى البنوك بنحو 0.1 مليار ريـال إلى مستوى 124.1 مليار ريـال، وبالمحصلة انخفض مجمل الدين العام المحلي -حكومي ومؤسسات حكومية وشبه حكومية وأذونات وسندات - بنحو 15.3 مليار ريـال إلى مستوى 364.4 مليار ريـال، على النحو المبين في الجدول. القطاع الخاص: انخفضت جملة ودائع القطاع الخاص المحلية لدى البنوك مع نهاية شهر أكتوبر بنحو 7.4 مليار ريـال إلى مستوى 262.7 مليار ريـال إضافة إلى ودائع بقيمة 7.2 مليار ريـال للمؤسسات المالية غير المصرفية. وانخفضت جملة القروض والتسهيلات الائتمانية المحلية المقدمة من البنوك للقطاع الخاص المحلي في شهر أكتوبر بنحو 3.4 مليار ريـال لتصل إلى 280 مليار ريـال، إضافة إلى قروض وتسهيلات بقيمة 9 مليارات ريـال للقطاع المالي غير المصرفي، وذلك كما يلي: أ‌- 83.1 مليار ريـال قروضا استهلاكية بارتفاع مقداره 2.8 مليار ريـال. ب‌- 84 مليار ريـال للعقارات بارتفاع مقداره 1.4 مليار ريـال. ج- 33.8 مليار ريـال للتجارة بانخفاض مقداره 1.8 مليار ريـال. د- 40 مليار ريـال للخدمات، بانخفاض مقداره 0.6 مليار ريال. هـ- 22.2 مليار ريـال للمقاولين بارتفاع مقداره 2 مليار ريـال. و- 10.8 مليار ريـال للصناعة بارتفاع مقداره 0.3 مليار ريـال. ز- 6.3 مليار ريـال للقطاعات الأخرى بانخفاض مقداره 0.5 مليار ريـال. س- 9 مليارات ريال للقطاع المالي غير المصرفي بانخفاض مقداره 0.5 مليار ريـال. القطاع الخارجي: ارتفعت استثمارات البنوك في الأوراق المالية خارج قطر بمقدار 0.1 مليار ريـال إلى 25.8 مليار ريـال، وتوزعت بين 22.4 مليار ريـال سندات وصكوكا، و3.4 مليار ريـال أسهما وأخرى. وارتفعت موجوداتها لدى بنوك خارج قطر بمقدار 8.6 مليار ريـال لتصل إلى 66.9 مليار ريـال. وانخفضت قروض البنوك إلى جهات خارجية بنحو 3 مليارات ريـال إلى 41.8 مليار ريـال. وفي المقابل ارتفعت مطلوبات البنوك الخارجية من بنوك داخل قطر بمقدار 3.3 مليار ريـال إلى 135.9 مليار ريـال، وارتفعت مديونية البنوك المحلية للخارج في صورة سندات وشهادات إيداع وغيرها بنحو 8.5 مليار ريال إلى 46.6 مليار ريـال. المعاملات بين البنوك المحلية ارتفعت ودائع أو موجودات البنوك لدى البنوك المحلية الأخرى بمقدار 6.1 مليار ريـال إلى 22 مليار ريـال، وارتفعت مطلوبات البنوك المحلية من بنوك أخرى في قطر بمقدار 7.6 مليار ريـال إلى 20.1 مليار ريـال. وبخلاف ما تقدم حدث الآتي: * ارتفعت رؤوس أموال البنوك واحتياطياتها بنحو 0.2 مليار إلى 114.7 مليار ريـال. * ارتفعت المطلوبات الأخرى – غير المصنفة - بنحو 0.7 مليار إلى 36.4 مليار ريـال. * ارتفعت قيمة موجودات البنوك من النقد والمعادن الثمينة بنحو 0.15 مليار ريال إلى 4.45 مليار ريال.

العربي الصامتي: استأنفت بورصة قطر اليوم نشاطها بعد الخلل الفني، وأنهى مؤشر الأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 23.28 نقطة ليستقر فوق مستوى 10336 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 29.674 مليون سهم وقيمة التعاملات 908.9 مليون ريال ونفذت 11132 صفقة. وتباين أداء المؤشرات القطاعية، وتم التداول على 41 شركة حققت 13 شركة ارتفاعا وانخفضت 28 شركة. وأكد الخبير المالي عبد الله الخاطر أن أحجام وقيم التعاملات سجلت ارتفاعا ملموسا خلال جلسة اليوم، ويعتبر أنها مؤشرات إيجابية للسوق. وأضاف أن مؤشر الأسعار كان متجهاً نحو الارتفاع لولا العطل الفني الذي حصل خلال جلسة يوم الثلاثاء. ويتوقع الخاطر مزيداً من المكاسب للسوق خلال الجلسات القادمة. وأكد المستثمر فايز عمار أن أداء السوق في تحسن، مشيراً إلى أن اقتراب موعد النتائج المالية السنوية للشركات والبنوك يحفز أكثر على الشراء. وأعرب أن توقعات توزيع الأرباح تلعب دورا جيدا في دفع السوق إلى الأمام، وأشار إلى أن الخلل الفني الذي شهده السوق أمس لم يؤثر على المكاسب خاصة أن الارتفاع يرافقه دائماانخفاض. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 14 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة، وعملية البيع 15.4 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 6.7 مليون سهم وتم التداول على 36 شركة، وعملية البيع 9.2 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 5.2 مليون سهم وتم التداول على 37 شركة وعملية البيع 3.6 مليون سهم وتم التداول على 34 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 3.6 مليون سهم وتم التداول على 24 شركة وعملية البيع 1.4 مليون سهم وتم التداول على 20 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 68% مقابل 83% إجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 31% إجمالي نسبة الشراء مقابل 17% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 164.9 مليون ريال وقطاع الخدمات 139.4 مليون ريال وقطاع الصناعة 212.4 مليون ريال، وقطاع التأمين 12.2 مليون ريال وقطاع العقارات 247.2 مليون ريال وقطاع الاتصالات 89.3 مليون ريال وقطاع النقل 43.4 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 397.7 مليون ريال وباعوا بـ 449.2 مليون ريال، والمؤسسات القطرية 223 مليون ريال والبيع 304.7 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 127.7 مليون ريال والبيع 100 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 127.7 مليون ريال والبيع 100 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين بخصوص الشراء 520 مليون ريال مقابل 753 مليون ريال إجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 288 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 155 مليون ريال إجمالي المبيعات. وسجل كل من مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بـ33 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 7 نقاط ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 11 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 19 نقطة ومؤشر أسهم النقل 19 نقطة. وارتفع مؤشر أسهم الاتصالات 13 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 17 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي نقطتين. والشركات الأكثر تداولا فودافون قطر 6.8 مليون سهم بسعر 10.61 ريال وبروة 5.7 مليون سهم بسعر 28.80 ريال والمستثمرين 3.7 مليون سهم بسعر 40.40 ريال، والمتحدة للتنمية 2.5 مليون سهم بسعر 23.38 ريال وناقلات 2 مليون سهم بسعر 20.19 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا الرعاية 9.95% بسعر 54.70 ريال وفودافون قطر 5.15% بسعر 10.61 ريال ودلالة 2.79% بسعر 21 ريالا والمستثمرين 2.28% بسعر 40.40 ريال ومجمع المناعي 1.64% بسعر 87 ريالا. والشركات الأكثر انخفاضا السينما 9.86% بسعر 43.90 ريال وزاد 3.94% بسعر 65.80 ريال والدوحة 2.31% بسعر 25.40 ريال والأهلي 1.61% بسعر 55 ريالا وبروة 1.37% بسعر 28.80 ريال. وتم التداول في قطاع البنوك على 3.5 مليون سهم ونفذت 2219 صفقة وقطاع الخدمات 2.5 مليون سهم ونفذت 1597 صفقة وقطاع الصناعة 4.3 مليون سهم ونفذت 2541 صفقة وقطاع التأمين 231 ألف سهم ونفذت 201 صفقة. وقطاع العقارات 10 ملايين سهم ونفذت 2532 صفقة وقطاع الاتصالات 7 ملايين سهم ونفذت 1174 صفقة وقطاع النقل 2 مليون سهم ونفذت 868 صفقة.

العربي الصامتي: استأنفت بورصة قطر اليوم نشاطها بعد الخلل الفني، وأنهى مؤشر الأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 23.28 نقطة ليستقر فوق مستوى 10336 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 29.674 مليون سهم وقيمة التعاملات 908.9 مليون ريال ونفذت 11132 صفقة. وتباين أداء المؤشرات القطاعية، وتم التداول على 41 شركة حققت 13 شركة ارتفاعا وانخفضت 28 شركة. وأكد الخبير المالي عبد الله الخاطر أن أحجام وقيم التعاملات سجلت ارتفاعا ملموسا خلال جلسة اليوم، ويعتبر أنها مؤشرات إيجابية للسوق. وأضاف أن مؤشر الأسعار كان متجهاً نحو الارتفاع لولا العطل الفني الذي حصل خلال جلسة يوم الثلاثاء. ويتوقع الخاطر مزيداً من المكاسب للسوق خلال الجلسات القادمة. وأكد المستثمر فايز عمار أن أداء السوق في تحسن، مشيراً إلى أن اقتراب موعد النتائج المالية السنوية للشركات والبنوك يحفز أكثر على الشراء. وأعرب أن توقعات توزيع الأرباح تلعب دورا جيدا في دفع السوق إلى الأمام، وأشار إلى أن الخلل الفني الذي شهده السوق أمس لم يؤثر على المكاسب خاصة أن الارتفاع يرافقه دائماانخفاض. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 14 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة، وعملية البيع 15.4 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 6.7 مليون سهم وتم التداول على 36 شركة، وعملية البيع 9.2 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 5.2 مليون سهم وتم التداول على 37 شركة وعملية البيع 3.6 مليون سهم وتم التداول على 34 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 3.6 مليون سهم وتم التداول على 24 شركة وعملية البيع 1.4 مليون سهم وتم التداول على 20 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 68% مقابل 83% إجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 31% إجمالي نسبة الشراء مقابل 17% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 164.9 مليون ريال وقطاع الخدمات 139.4 مليون ريال وقطاع الصناعة 212.4 مليون ريال، وقطاع التأمين 12.2 مليون ريال وقطاع العقارات 247.2 مليون ريال وقطاع الاتصالات 89.3 مليون ريال وقطاع النقل 43.4 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 397.7 مليون ريال وباعوا بـ 449.2 مليون ريال، والمؤسسات القطرية 223 مليون ريال والبيع 304.7 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 127.7 مليون ريال والبيع 100 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 127.7 مليون ريال والبيع 100 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين بخصوص الشراء 520 مليون ريال مقابل 753 مليون ريال إجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 288 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 155 مليون ريال إجمالي المبيعات. وسجل كل من مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بـ33 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 7 نقاط ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 11 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 19 نقطة ومؤشر أسهم النقل 19 نقطة. وارتفع مؤشر أسهم الاتصالات 13 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 17 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي نقطتين. والشركات الأكثر تداولا فودافون قطر 6.8 مليون سهم بسعر 10.61 ريال وبروة 5.7 مليون سهم بسعر 28.80 ريال والمستثمرين 3.7 مليون سهم بسعر 40.40 ريال، والمتحدة للتنمية 2.5 مليون سهم بسعر 23.38 ريال وناقلات 2 مليون سهم بسعر 20.19 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا الرعاية 9.95% بسعر 54.70 ريال وفودافون قطر 5.15% بسعر 10.61 ريال ودلالة 2.79% بسعر 21 ريالا والمستثمرين 2.28% بسعر 40.40 ريال ومجمع المناعي 1.64% بسعر 87 ريالا. والشركات الأكثر انخفاضا السينما 9.86% بسعر 43.90 ريال وزاد 3.94% بسعر 65.80 ريال والدوحة 2.31% بسعر 25.40 ريال والأهلي 1.61% بسعر 55 ريالا وبروة 1.37% بسعر 28.80 ريال. وتم التداول في قطاع البنوك على 3.5 مليون سهم ونفذت 2219 صفقة وقطاع الخدمات 2.5 مليون سهم ونفذت 1597 صفقة وقطاع الصناعة 4.3 مليون سهم ونفذت 2541 صفقة وقطاع التأمين 231 ألف سهم ونفذت 201 صفقة. وقطاع العقارات 10 ملايين سهم ونفذت 2532 صفقة وقطاع الاتصالات 7 ملايين سهم ونفذت 1174 صفقة وقطاع النقل 2 مليون سهم ونفذت 868 صفقة.

في إطار متابعتها المستمرة للكارثة التي خلفها إعصار "هايان" والذي ضرب الفلبين في الفترة الأخيرة، أعلنت شركة "فودافون" قطر اليوم أنها ستقوم بالتبرع ب40 جهاز هاتف جوال للهلال الأحمر القطري ليتم توزيعها لاحقا في الفلبين على العائلات المتضررة لتمكينها من التواصل مع الأقارب من المقيمين في دولة قطر ومختلف أنحاء العالم. أما على مستوى مجموعة "فودافون"، فقد أعلنت هذه الأخيرة في وقت سابق عن قيامها بإرسال فريق عمل خاص بالشبكة الفورية إلى الفلبين في إطار برنامج المساعدات الإنسانية. وأكد السيد محمد اليامي، المدير التنفيذي للشؤون الخارجية في شركة "فودافون" قطر، على هذا الأمر قائلا: "نرجو أن تساهم هذه المبادرات الصغيرة التي نقوم بها في الشركة في مساعدة الأشخاص الذين تضرروا من الكارثة التي خلفها هذا إعصار، كما نتمنى أن تساهم هذه الخطوات في تمكين الفلبينيين من التواصل مع أقاربهم وأحبائهم في هذه الظروف العصيبة".

أعلنت شركة السلام العالمية أنها علمت عن طريق المحامي أن محكمة التمييز، قد حكمت برفض طلب السيد ناصر الكعبي، لتفسير حكم محكمة التمييز، رقم 67 71/2013. ذلك الحكم الذي قضى بتمييز حكم محكمة الاستئناف رقم 71 104/2011. كما ألزمت المحكمة السيد ناصر الكعبي بالمصاريف.

أعلنت شركة السلام العالمية أنها علمت عن طريق المحامي أن محكمة التمييز، قد حكمت برفض طلب السيد ناصر الكعبي، لتفسير حكم محكمة التمييز، رقم 67 71/2013. ذلك الحكم الذي قضى بتمييز حكم محكمة الاستئناف رقم 71 104/2011. كما ألزمت المحكمة السيد ناصر الكعبي بالمصاريف.

ينظَّم معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة، وبالتعاون مع دار بلومزبري – مؤسسة قطر للنشر، المؤتمر السنوي الخامس للترجمة من 13 ولغاية 15 أبريل 2014 في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وفي معرض تأكيدها على أهمية دور المؤتمر في تطوير المعرفة في مجال الترجمة التحريرية والشفوية، تقول الدكتورة أمل المالكي، المدير التنفيذي لمعهد دراسات الترجمة: "يستقطب مؤتمر الترجمة السنوي الأكاديميين، والطلاب ومحترفي الترجمة من شتى بقاع الأرض. ونواصل في المعهد تعزيزَ الترجمة التحريرية والشفوية بشقّيها الأكاديمي والاحترافي، وبناءَ فضاءٍ فكري لتبادل المعرفة والتدريب". وتصَف الدكتورة المالكي المؤتمر بأنّه فرصةٌ ثمينة لبناء شبكةٍ معرفية، وجسرٌ يصل بين العالم الأكاديمي وسوق العمل هدفُه الأسمى الترويج لمفهوم جودة وتفاني الترجمة: "سيحظى طلاب برنامج ماجستير دراسات الترجمة في معهدنا، وسواهم من طلاب الترجمة والترجمة الشفوية في المنطقة والعالم، بفرصةٍ ثمينة للإطّلاع على التيارات العالمية في الترجمة وحضور ورشات العمل المهنيّة المرافقة للمؤتمر". تشتهر منطقة الخليج منذ الماضي وحتى الآن بكونها معبراً ومركزاً للترجمة والتبادل الثقافي. التبادل الثقافي ويسعى المؤتمر السنوي الخامس للترجمة، الذي سينعقد تحت عنوان "تيارات الترجمة العالمية"، إلى استكشاف إشكاليات التبادل الثقافي، وقضايا الترجمة في منطقة الخليج والعالم فمن جهة يناقش المؤتمر أهمية التبادل الثقافي في خلق فرص تحصيل المعارف الجديدة ونشرها، ومن جهة أخرى يسلّط الضوء على تأثر الثقافات بالإستعمار. ونظراً لما يشكّله التبادل الثقافي والترجمة من أهميةٍ في المنطقة، يتناول المؤتمر بشكلٍ خاص الأوراق البحثية التي تركّز على الترجمة وارتباطها بأدب الرحلات في الخليج والعالم، بالإضافة إلى المواضيع المتعلقة بالحداثة، وانتعاش حركة الترجمة في دول مجلس التعاون الخليجي، والجهود الرامية لتوثيق التراث الخليجي والحفاظ عليه، بما في ذلك التراث الشفوي والثقافة ضمن السياق العالمي الجديد. مركزٍ فعال وفي معرض تعليقها على المؤتمر، تقول الدكتورة منيرة الغدير، مديرة قسم الدراسات العليا والبحوث في معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة: "نريد التركيز في المؤتمر السنوي الخامس للترجمة على دور منطقة الخليج كمركزٍ فعال لحركة الترجمة التي تتأثر بعدّة عوامل منها التجارة، والهجرة، والتدفق الثقافي، وتعدَد اللغات، والتي تسهم مجتمعةً في تشكيل عملية الترجمة. ويُشجّع المؤتمر الباحثين على إعادة التفكير في المراحل التاريخية الإستثنائية وما أنتجته من حوارٍ بين الثقافات، ودراسة دورها في نشوء حركة الترجمة بين الغرب والشرق."

ينظَّم معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة، وبالتعاون مع دار بلومزبري – مؤسسة قطر للنشر، المؤتمر السنوي الخامس للترجمة من 13 ولغاية 15 أبريل 2014 في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وفي معرض تأكيدها على أهمية دور المؤتمر في تطوير المعرفة في مجال الترجمة التحريرية والشفوية، تقول الدكتورة أمل المالكي، المدير التنفيذي لمعهد دراسات الترجمة: "يستقطب مؤتمر الترجمة السنوي الأكاديميين، والطلاب ومحترفي الترجمة من شتى بقاع الأرض. ونواصل في المعهد تعزيزَ الترجمة التحريرية والشفوية بشقّيها الأكاديمي والاحترافي، وبناءَ فضاءٍ فكري لتبادل المعرفة والتدريب". وتصَف الدكتورة المالكي المؤتمر بأنّه فرصةٌ ثمينة لبناء شبكةٍ معرفية، وجسرٌ يصل بين العالم الأكاديمي وسوق العمل هدفُه الأسمى الترويج لمفهوم جودة وتفاني الترجمة: "سيحظى طلاب برنامج ماجستير دراسات الترجمة في معهدنا، وسواهم من طلاب الترجمة والترجمة الشفوية في المنطقة والعالم، بفرصةٍ ثمينة للإطّلاع على التيارات العالمية في الترجمة وحضور ورشات العمل المهنيّة المرافقة للمؤتمر". تشتهر منطقة الخليج منذ الماضي وحتى الآن بكونها معبراً ومركزاً للترجمة والتبادل الثقافي. التبادل الثقافي ويسعى المؤتمر السنوي الخامس للترجمة، الذي سينعقد تحت عنوان "تيارات الترجمة العالمية"، إلى استكشاف إشكاليات التبادل الثقافي، وقضايا الترجمة في منطقة الخليج والعالم فمن جهة يناقش المؤتمر أهمية التبادل الثقافي في خلق فرص تحصيل المعارف الجديدة ونشرها، ومن جهة أخرى يسلّط الضوء على تأثر الثقافات بالإستعمار. ونظراً لما يشكّله التبادل الثقافي والترجمة من أهميةٍ في المنطقة، يتناول المؤتمر بشكلٍ خاص الأوراق البحثية التي تركّز على الترجمة وارتباطها بأدب الرحلات في الخليج والعالم، بالإضافة إلى المواضيع المتعلقة بالحداثة، وانتعاش حركة الترجمة في دول مجلس التعاون الخليجي، والجهود الرامية لتوثيق التراث الخليجي والحفاظ عليه، بما في ذلك التراث الشفوي والثقافة ضمن السياق العالمي الجديد. مركزٍ فعال وفي معرض تعليقها على المؤتمر، تقول الدكتورة منيرة الغدير، مديرة قسم الدراسات العليا والبحوث في معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة: "نريد التركيز في المؤتمر السنوي الخامس للترجمة على دور منطقة الخليج كمركزٍ فعال لحركة الترجمة التي تتأثر بعدّة عوامل منها التجارة، والهجرة، والتدفق الثقافي، وتعدَد اللغات، والتي تسهم مجتمعةً في تشكيل عملية الترجمة. ويُشجّع المؤتمر الباحثين على إعادة التفكير في المراحل التاريخية الإستثنائية وما أنتجته من حوارٍ بين الثقافات، ودراسة دورها في نشوء حركة الترجمة بين الغرب والشرق."

تواصل وزارة البلدية والتخطيط العمراني جهودها لإزالة التعديات على أملاك الدولة في مختلف المناطق والبلديات وذلك بالتنسيق مع الجهات ذات الصلة. وفي هذا الإطار نفذ قسم الرقابة الفنية التابع لإدارة الرقابة البلدية ببلدية الدوحة حملة لإزالة التعديات على أملاك الدولة المتمثلة في الكبائن المخالفة الموجودة خارج العقارات والتي تم تحرير محاضر ضبط ضد ملاكها في منطقة "الدحيل" وذلك بالتنسيق مع شرطة الفزعة وإدارة الأعتدة الميكانيكية وقسم الصيانة . وقال بيان لوزارة البلدية والتخطيط العمراني إنه سيتم تغريم المخالفين بما في ذلك تحميلهم تكلفة إزالة الكبائن ، مشيرا إلى أنه يجري حاليا التنسيق مع الجهات المذكورة لاستكمال إزالة التعديات الموجودة بكافة بالمناطق التابعة لبلدية الدوحة .