افتتح السيد سيف سعد الدوسري نائب المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا ومدير إدارة الموارد البشرية، معرض روح الفيتنام، وقال سعادة السيد نغوين هوي هياب، سفير جمهورية فيتنام الاشتراكية لدى دولة قطر، إن كتارا تمثل مكانًا يحتفي بغنى الثقافات وتنوعها من مختلف أنحاء العالم، لافتاً إلى أن المعرض يقدّم أعمال ثلاثة فنانين فيتناميين موهوبين، يمثلون أجيالًا وأساليب فنية مختلفة. ويجسد المعرض التطلع إلى تعميق الفهم المتبادل، وتعزيز التبادل الثقافي.

افتتح السيد سيف سعد الدوسري نائب المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا ومدير إدارة الموارد البشرية، معرض روح الفيتنام، وقال سعادة السيد نغوين هوي هياب، سفير جمهورية فيتنام الاشتراكية لدى دولة قطر، إن كتارا تمثل مكانًا يحتفي بغنى الثقافات وتنوعها من مختلف أنحاء العالم، لافتاً إلى أن المعرض يقدّم أعمال ثلاثة فنانين فيتناميين موهوبين، يمثلون أجيالًا وأساليب فنية مختلفة. ويجسد المعرض التطلع إلى تعميق الفهم المتبادل، وتعزيز التبادل الثقافي.

-الخطاطون الفائزون لـ الشرق:قطر تتمتع بدور بارز لتحفيز الخطاطين بإنتاج أعمال قيمية -فوز 5 خطاطين عالميين وسط منافسة 15 خطاطاً - عبدالرحمن الدليمي: جوائزنا تجسد القيم الأخلاقية السامية كرم سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع، الفائزين بالمسابقة الدولية لفن الخط العربي جائزة الأخلاق، بمشاركة سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني وزير الثقافة، والتي نظمتها وزارة الثقافة، على مدى عدة أيام، وانطلقت مطلع الشهر الجاري. جاء ذلك بحضور كل من سعادة السيد أحمد بن عبدالله بن زيد آل محمود رئيس مجلس الشورى السابق، وسعادة السيد غانم بن شاهين الغانم وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، وسعادة السيد محمد بن علي بن محمد المناعي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وعدد من كبار الشخصيات، ونخبة من المهتمين بالفن والخط العربي الأصيل، بجانب المثقفين والفنانين. وحرصت الشرق على رصد أجواء المسابقة، خلال حفل الختام، واستطلاع آراء عدد من الفائزين من الخطاطين، ممن ينتمون إلى ثقافات متنوعة، وحدهم الخط العربي. - ترسيخ القيم ومن جانبه، أكد السيد عبدالرحمن عبدالله الدليمي، مدير إدارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة، أن وزارة الثقافة أطلقت جائزة الأخلاق لترسخ القيم الأخلاقية، وتسهم في تعزيز مفهوم السمو الذاتي من خلال الفن، وأن النسخة الأولى من الجائزة، حظيت بأصداء عربية وعالمية واسعة، داخل مجتمع الخطاطين والمهتمين بالفنون. ووصف رحلة المتأهلين للمسابقة على مدى أسبوع لتنفيذ أعمال المرحلة الأخيرة، بأنها كانت ثرية للغاية، فضلاً عما صاحبها من برنامج ثقافي، شهد العديد من الندوات، التي ألقت الضوء على مسيرة الخط العربي، من حيث بواكير النشأة والتطور. وأعرب عن فخر وزارة الثقافة بالأعمال التي أنجزها الخطاطون، لما حملته من معان تجسد القيم الأخلاقية السامية، مشيراً إلى أن المسابقة الدولية لفن الخط العربي جائزة الأخلاق، اكتسبت مكانة رفيعة في ذاكرة الفن العربي الأصيل. كما أعرب عن أمله في أن تكون النسخ القادمة من الجائزة متطورة، على نفس المستوى الذي كانت عليه النسخة الأولى، سواء من حيث المتأهلين لنهائيات المسابقة، أو مخرجاتها من أعمال الخط العربي، فضلاً عما صاحبها من برنامج ثقافي متميز. وشدد الدليمي على حرص وزارة الثقافة على تقديم مسابقات متميزة، ذات منهجية تقوم على تعزيز القيم الصحيحة وإدخال المضامين السامية في فعالياتها الثقافية والفنية. وخلال حفل الختام، تم الإعلان عن أسماء الفائزين بالمراكز الخمسة الأولى لـجائزة الأخلاق، حيث حصد المركز الأول الخطاط هدى بورناوادي (إندونيسيا)، فيما حل الخطاط تيغوه براستيو(إندونيسيا) بالمركز الثاني، بينما حصل الخطاط أحمد الهواري (مصر) على المركز الثالث، وكان المركز الرابع من نصيب الخطاط أحمد نمازي (أذربيجان)، والخامس من نصيب عبدالوهاب سيف (اليمن). - الاعتناء بالخط ومن جانبهم، وصف الفائزون بالمراكز الخمسة الأولى للجائزة، المسابقة بأنها تعكس تقدير دولة قطر للخط العربي، وإبراز ما يحمله من جماليات فنية، ما يجعلها في مصاف المسابقات الكبرى، التي تعتني بالخط العربي، وتبرز خصائصه المميزة. ونوه هدى بورناوادي، الفائز بالمركز الأول، بجهود دولة قطر في إثراء الخط العربي بإبراز جمالياته، عن طريق هذه المسابقة التي دعمت لديه شغفه الخط العربي، منذ أن بدأ معه مسيرته في مرحلة الطفولة. وأكد أن المسابقة ساهمت في ترجمة ما لديه من شغف إلى إنجاز ملموس، على نحو ما أنجزه من عملين فنيين، حظيا بحضور لافت في أوساط الأعمال المشاركة، ما تسبب في تتويجه بالمركز الأول للجائزة. - قيم سامية وبدوره، شدد تيغوه براستيو الفائز بالمركز الثاني، على حرصه على تنمية موهبة الخط لديه، عبر المشاركة في العديد من الفعاليات والمسابقات الوطنية والدولية للخط العربي، موضحاً أن الجائزة التي أطلقتها دولة قطر تبرز قيماً سامية، عبر الخط العربي، بكل ما يتسم به من جماليات فنية، تستحوذ على أصحاب الذائقة البصرية. أما أحمد الهواري، الفائز بالمركز الثالث، فشدد على حرصه على أن يتمايز عمليه بالجائزة عن الأطر التقليدية، ولذلك استعان بخط الثلث الجلي في انجاز أحدهما، معتبراً أن إطلاق دولة قطر لـجائزة الأخلاق بأنه دعم لأصحاب المواهب في الخط العربي، بالإضافة إلى تحفيز المحترفين منهم، لإنتاج أعمال احترافية، تعكس جمالياته. - نشر القيم وبدوره، ثمن أحمد نمازي، الفائز بالمركز الرابع، جهود دولة قطر في تعزيز القيم، من خلال إطلاقها لهذه الجائزة انطلاقاً من توجيهها إلى القيم الأخلاقية، والتي عكسها المتأهلون لنهائيات المسابقة، وأنه على غرار هذا النهج، أنجز عمليه، حسب شروط المسابقة. ومن جانبه، شدد عبدالوهاب سيف، الحائز على المركز الخامس، على أهمية المسابقة في كونها تفتح آفاقاً عديدة، إذ تأتي ضمن الجوائز التي حصدها من قبل في مجال الخط العربي، مشيراً إلى أهمية الجائزة في تحفيز الخطاطين لإنتاج أعمال قيمية، تعزز الأخلاق في المجتمعات، عبر ما تحمله من جمل وعبارات بالخط العربي، بكل ما يحمله من جماليات فنية. ويعكس إطلاق دولة قطر ممثلة في وزارة الثقافة، إطلاق جائزة الأخلاق أهمية الفن كأداة لنشر القيم، ودور قطر الرائد في دعم الفنون والثقافة، كونها مبادرة تعكس اهتمام دولة قطر بإحياء التراث الثقافي وتعزيزه، وذلك في إطار رؤية وزارة الثقافة لتعزيز القيم السامية عبر الفنون، وتسليط الضوء على الخط العربي كأحد أبرز مكونات الهوية الثقافية والتراث الإنساني، علاوة على تحفيز الإبداع وتشجيع الفنانين على إنتاج أعمال فنية تعكس مبادئ الأخلاق والجمال، وتساهم في إثراء المشهد الثقافي في دولة قطر. - فن عالمي تعد الجائزة منصة فريدة تهدف إلى إبراز مكانة الخط العربي كفن عالمي، وتشجع جيل جديد من الخطاطين، وتسليط الضوء على جماليات الخط العربي وربطه بالقيم الأخلاقية السامية، وشهدت المسابقة مشاركات لافتة من خطاطين موهوبين من مختلف أنحاء العالم، قدموا أعمالاً فنية إبداعية أثرت المنافسة بشكل كبير. وتأهل 15 خطاطاً حول العالم، لنهائيات الجائزة، وشهدت مراحلها منافسة قوية بين المتأهلين لإنجاز أعمال الخط العربي، بكل ما يتسم به من جماليات فنية، وذلك وفق شروط المسابقة.

-الخطاطون الفائزون لـ الشرق:قطر تتمتع بدور بارز لتحفيز الخطاطين بإنتاج أعمال قيمية -فوز 5 خطاطين عالميين وسط منافسة 15 خطاطاً - عبدالرحمن الدليمي: جوائزنا تجسد القيم الأخلاقية السامية كرم سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع، الفائزين بالمسابقة الدولية لفن الخط العربي جائزة الأخلاق، بمشاركة سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني وزير الثقافة، والتي نظمتها وزارة الثقافة، على مدى عدة أيام، وانطلقت مطلع الشهر الجاري. جاء ذلك بحضور كل من سعادة السيد أحمد بن عبدالله بن زيد آل محمود رئيس مجلس الشورى السابق، وسعادة السيد غانم بن شاهين الغانم وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، وسعادة السيد محمد بن علي بن محمد المناعي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وعدد من كبار الشخصيات، ونخبة من المهتمين بالفن والخط العربي الأصيل، بجانب المثقفين والفنانين. وحرصت الشرق على رصد أجواء المسابقة، خلال حفل الختام، واستطلاع آراء عدد من الفائزين من الخطاطين، ممن ينتمون إلى ثقافات متنوعة، وحدهم الخط العربي. - ترسيخ القيم ومن جانبه، أكد السيد عبدالرحمن عبدالله الدليمي، مدير إدارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة، أن وزارة الثقافة أطلقت جائزة الأخلاق لترسخ القيم الأخلاقية، وتسهم في تعزيز مفهوم السمو الذاتي من خلال الفن، وأن النسخة الأولى من الجائزة، حظيت بأصداء عربية وعالمية واسعة، داخل مجتمع الخطاطين والمهتمين بالفنون. ووصف رحلة المتأهلين للمسابقة على مدى أسبوع لتنفيذ أعمال المرحلة الأخيرة، بأنها كانت ثرية للغاية، فضلاً عما صاحبها من برنامج ثقافي، شهد العديد من الندوات، التي ألقت الضوء على مسيرة الخط العربي، من حيث بواكير النشأة والتطور. وأعرب عن فخر وزارة الثقافة بالأعمال التي أنجزها الخطاطون، لما حملته من معان تجسد القيم الأخلاقية السامية، مشيراً إلى أن المسابقة الدولية لفن الخط العربي جائزة الأخلاق، اكتسبت مكانة رفيعة في ذاكرة الفن العربي الأصيل. كما أعرب عن أمله في أن تكون النسخ القادمة من الجائزة متطورة، على نفس المستوى الذي كانت عليه النسخة الأولى، سواء من حيث المتأهلين لنهائيات المسابقة، أو مخرجاتها من أعمال الخط العربي، فضلاً عما صاحبها من برنامج ثقافي متميز. وشدد الدليمي على حرص وزارة الثقافة على تقديم مسابقات متميزة، ذات منهجية تقوم على تعزيز القيم الصحيحة وإدخال المضامين السامية في فعالياتها الثقافية والفنية. وخلال حفل الختام، تم الإعلان عن أسماء الفائزين بالمراكز الخمسة الأولى لـجائزة الأخلاق، حيث حصد المركز الأول الخطاط هدى بورناوادي (إندونيسيا)، فيما حل الخطاط تيغوه براستيو(إندونيسيا) بالمركز الثاني، بينما حصل الخطاط أحمد الهواري (مصر) على المركز الثالث، وكان المركز الرابع من نصيب الخطاط أحمد نمازي (أذربيجان)، والخامس من نصيب عبدالوهاب سيف (اليمن). - الاعتناء بالخط ومن جانبهم، وصف الفائزون بالمراكز الخمسة الأولى للجائزة، المسابقة بأنها تعكس تقدير دولة قطر للخط العربي، وإبراز ما يحمله من جماليات فنية، ما يجعلها في مصاف المسابقات الكبرى، التي تعتني بالخط العربي، وتبرز خصائصه المميزة. ونوه هدى بورناوادي، الفائز بالمركز الأول، بجهود دولة قطر في إثراء الخط العربي بإبراز جمالياته، عن طريق هذه المسابقة التي دعمت لديه شغفه الخط العربي، منذ أن بدأ معه مسيرته في مرحلة الطفولة. وأكد أن المسابقة ساهمت في ترجمة ما لديه من شغف إلى إنجاز ملموس، على نحو ما أنجزه من عملين فنيين، حظيا بحضور لافت في أوساط الأعمال المشاركة، ما تسبب في تتويجه بالمركز الأول للجائزة. - قيم سامية وبدوره، شدد تيغوه براستيو الفائز بالمركز الثاني، على حرصه على تنمية موهبة الخط لديه، عبر المشاركة في العديد من الفعاليات والمسابقات الوطنية والدولية للخط العربي، موضحاً أن الجائزة التي أطلقتها دولة قطر تبرز قيماً سامية، عبر الخط العربي، بكل ما يتسم به من جماليات فنية، تستحوذ على أصحاب الذائقة البصرية. أما أحمد الهواري، الفائز بالمركز الثالث، فشدد على حرصه على أن يتمايز عمليه بالجائزة عن الأطر التقليدية، ولذلك استعان بخط الثلث الجلي في انجاز أحدهما، معتبراً أن إطلاق دولة قطر لـجائزة الأخلاق بأنه دعم لأصحاب المواهب في الخط العربي، بالإضافة إلى تحفيز المحترفين منهم، لإنتاج أعمال احترافية، تعكس جمالياته. - نشر القيم وبدوره، ثمن أحمد نمازي، الفائز بالمركز الرابع، جهود دولة قطر في تعزيز القيم، من خلال إطلاقها لهذه الجائزة انطلاقاً من توجيهها إلى القيم الأخلاقية، والتي عكسها المتأهلون لنهائيات المسابقة، وأنه على غرار هذا النهج، أنجز عمليه، حسب شروط المسابقة. ومن جانبه، شدد عبدالوهاب سيف، الحائز على المركز الخامس، على أهمية المسابقة في كونها تفتح آفاقاً عديدة، إذ تأتي ضمن الجوائز التي حصدها من قبل في مجال الخط العربي، مشيراً إلى أهمية الجائزة في تحفيز الخطاطين لإنتاج أعمال قيمية، تعزز الأخلاق في المجتمعات، عبر ما تحمله من جمل وعبارات بالخط العربي، بكل ما يحمله من جماليات فنية. ويعكس إطلاق دولة قطر ممثلة في وزارة الثقافة، إطلاق جائزة الأخلاق أهمية الفن كأداة لنشر القيم، ودور قطر الرائد في دعم الفنون والثقافة، كونها مبادرة تعكس اهتمام دولة قطر بإحياء التراث الثقافي وتعزيزه، وذلك في إطار رؤية وزارة الثقافة لتعزيز القيم السامية عبر الفنون، وتسليط الضوء على الخط العربي كأحد أبرز مكونات الهوية الثقافية والتراث الإنساني، علاوة على تحفيز الإبداع وتشجيع الفنانين على إنتاج أعمال فنية تعكس مبادئ الأخلاق والجمال، وتساهم في إثراء المشهد الثقافي في دولة قطر. - فن عالمي تعد الجائزة منصة فريدة تهدف إلى إبراز مكانة الخط العربي كفن عالمي، وتشجع جيل جديد من الخطاطين، وتسليط الضوء على جماليات الخط العربي وربطه بالقيم الأخلاقية السامية، وشهدت المسابقة مشاركات لافتة من خطاطين موهوبين من مختلف أنحاء العالم، قدموا أعمالاً فنية إبداعية أثرت المنافسة بشكل كبير. وتأهل 15 خطاطاً حول العالم، لنهائيات الجائزة، وشهدت مراحلها منافسة قوية بين المتأهلين لإنجاز أعمال الخط العربي، بكل ما يتسم به من جماليات فنية، وذلك وفق شروط المسابقة.

كشفت هواوي عن أحدث هواتفها الذكية في المنطقة ضمن سلسلة Pura التي تركّز على التصوير، وتحمل السلسلة الجديدة اسم HUAWEI Pura 80، وتتميّز بتصميم جديد بملمس زجاجي متألق، إلى جانب قدرات تصوير استثنائية. يجمع إصدار Pura 80 Ultra بين مستشعر رئيسي فائق الحجم بحجم 1 إنش وفتحة عدسة متغيرة من F1.6 إلى F4.0، ما يمنحه أداءً مذهلًا في الإضاءة المنخفضة. لكن القفزة الأكبر تتمثل في نظام التليفوتو المزدوج القابل للتبديل، وهو الأول من نوعه في القطاع، حيث تشترك عدستان مقربتان في مستشعر واحد بمستوى جودة الكاميرات الرئيسية التقليدية. وبالنسبة لعشّاق التصوير، فهذا يعني التقاط صور رائعة لمواضع بعيدة بدقة غير متوقعة. سلسلة HUAWEI Pura 80 متاحة بأسعار تبدأ من 2,599 ريالا قطريا، مع عرض حصري يشمل الحصول على ساعة HUAWEI WATCH GT5 أو WATCH FIT3. تتكوّن كاميرا التليفوتو القابلة للتبديل في Pura 80 Ultra من عدستين مقربتين: عدسة بتقريب x3.7 وأخرى سوبر بتقريب x9.4. وبدلاً من استخدام مستشعرين منفصلين، تتشارك العدستان في مستشعر واحد. هذا التصميم الذكي أتاح إمكانية استخدام مستشعر كبير بدلاً من اثنين صغيرين، ما يُحدث قفزة نوعية في جودة صور التليفوتو، خصوصًا في ظروف الإضاءة المنخفضة. في الوقت الذي أصبحت فيه عدسات التليفوتو بمستوى يعادل كاميرات الهواتف الرائدة، شهدت الكاميرا الرئيسية في سلسلة Pura الجديدة تطورًا كبيرًا بفضل المستشعر الكبير بحجم 1 إنش في طرازي Pura 80 Ultra وPura 80 Pro. والأبرز من ذلك، أن Pura 80 Ultra يقدّم أعلى نطاق ديناميكي في القطاع بواقع 16EV، وهو أعلى حتى من بعض كاميرات السينما الاحترافية. وبفضل هذه القدرات الفائقة، بات بإمكان المستخدمين الآن تصوير مقاطع فيديو بجودة سينمائية حقيقية. الموضة جزء لا يتجزأ من هوية سلسلة Pura، ولذلك ليس من المستغرب أن تأتي سلسلة HUAWEI Pura 80 بخيارات جمالية آسرة. يتميّز كل من Pura 80 Ultra وPura 80 Pro وPura 80 بأسلوبه الخاص. يتألّق هاتف Pura 80 Ultra الرائد بتفاصيل ذهبية تحيط بحلقات الكاميرا، ووحدة كاميرا بتصميم «رمز التقدّم» المتوهّج بنقشة أشعة الشمس، مع شعار XMAGE ذهبي يعكس الفخامة والأناقة في آنٍ معًا. أما إصدارات Pro فتأتي بتزجيجات أحادية اللون نقية وإطار منحنٍ بملمس حريري فريد. وعلى الجانب الآخر، يقدّم الإصدار العادي Pura 80 أسلوبًا أنيقًا وعصريًا بظهر زجاجي بملمس ضبابي وشاشة مسطحة الحواف، تجمع بين البساطة والتميّز. يأتي هاتفا HUAWEI Pura 80 وHUAWEI Pura 80 Pro مزودين بزجاج Kunlun من الجيل الثاني في الجهة الأمامية، مما يعزز مقاومة السقوط بمقدار 20 ضعفًا ليتمكنا من تحمل السقوط العرضي اليومي بسهولة. أما إصدار Pura 80 Ultra، فيرتقي بموثوقية الحماية إلى مستوى أعلى باستخدام زجاج Crystal Armor Kunlun من الجيل الثاني، الذي يوفّر مقاومة للخدوش أفضل بـ16 مرة ومقاومة للسقوط أفضل بـ25 مرة، مما يضمن حماية شاملة وموثوقية محسّنة للجهاز بشكل عام. بنظام كاميرا تليفوتو مبتكر، وكاميرا رئيسية متفوقة، وتصميم رائع يبهر الأنظار، تُعد سلسلة HUAWEI Pura 80 قوة رائدة في عالم التصوير الفوتوغرافي.

أغلقت البورصة تعاملات، أمس، منخفضة؛ بضغط تراجع قطاعين. وتراجع المؤشر العام بنسبة 0.16 % ليصل إلى النقطة 11107.45، خاسراً 17.38 نقطة، عن مستوى الإثنين. وأثر على أداء الجلسة تراجع قطاعي البنوك والخدمات المالية والعقارات بـ0.83 % و0.20 % على التوالي، بينما ارتفعت 5 قطاعات على رأسها الاتصالات بـ1 %. وبشأن التداولات فقد ارتفعت السيولة إلى 394.24 مليون ريال، مقابل 302.81 مليون ريال، الإثنين، وصعدت أحجام التداول عند 124 مليون سهم، مقارنةً بـ98.48 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 25.22 ألف صفقة، مقابل 23.39 ألف صفقة. وتقدم سهم «ميزة» تراجعات الأسهم البالغة 18 سهماً بـ2.17%، بينما جاء سهم «كيو إل إم» على رأس الارتفاعات البالغة 30 سهماً بـ3.26%، واستقر سعر 5 أسهم. وجاء «بلدنا» المرتفع 0.46% في مقدمة نشاط الكميات بحجم بلغ 23.27 مليون سهم، وتصدر السيولة سهم «أُريدُ» بقيمة 45.44 مليون ريال، مرتفعاً 1.07%.

أغلقت البورصة تعاملات، أمس، منخفضة؛ بضغط تراجع قطاعين. وتراجع المؤشر العام بنسبة 0.16 % ليصل إلى النقطة 11107.45، خاسراً 17.38 نقطة، عن مستوى الإثنين. وأثر على أداء الجلسة تراجع قطاعي البنوك والخدمات المالية والعقارات بـ0.83 % و0.20 % على التوالي، بينما ارتفعت 5 قطاعات على رأسها الاتصالات بـ1 %. وبشأن التداولات فقد ارتفعت السيولة إلى 394.24 مليون ريال، مقابل 302.81 مليون ريال، الإثنين، وصعدت أحجام التداول عند 124 مليون سهم، مقارنةً بـ98.48 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 25.22 ألف صفقة، مقابل 23.39 ألف صفقة. وتقدم سهم «ميزة» تراجعات الأسهم البالغة 18 سهماً بـ2.17%، بينما جاء سهم «كيو إل إم» على رأس الارتفاعات البالغة 30 سهماً بـ3.26%، واستقر سعر 5 أسهم. وجاء «بلدنا» المرتفع 0.46% في مقدمة نشاط الكميات بحجم بلغ 23.27 مليون سهم، وتصدر السيولة سهم «أُريدُ» بقيمة 45.44 مليون ريال، مرتفعاً 1.07%.

أغلقت البورصة تعاملات، أمس، منخفضة؛ بضغط تراجع قطاعين. وتراجع المؤشر العام بنسبة 0.16 % ليصل إلى النقطة 11107.45، خاسراً 17.38 نقطة، عن مستوى الإثنين. وأثر على أداء الجلسة تراجع قطاعي البنوك والخدمات المالية والعقارات بـ0.83 % و0.20 % على التوالي، بينما ارتفعت 5 قطاعات على رأسها الاتصالات بـ1 %. وبشأن التداولات فقد ارتفعت السيولة إلى 394.24 مليون ريال، مقابل 302.81 مليون ريال، الإثنين، وصعدت أحجام التداول عند 124 مليون سهم، مقارنةً بـ98.48 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 25.22 ألف صفقة، مقابل 23.39 ألف صفقة. وتقدم سهم «ميزة» تراجعات الأسهم البالغة 18 سهماً بـ2.17%، بينما جاء سهم «كيو إل إم» على رأس الارتفاعات البالغة 30 سهماً بـ3.26%، واستقر سعر 5 أسهم. وجاء «بلدنا» المرتفع 0.46% في مقدمة نشاط الكميات بحجم بلغ 23.27 مليون سهم، وتصدر السيولة سهم «أُريدُ» بقيمة 45.44 مليون ريال، مرتفعاً 1.07%.

تشهد العديد من الأندية الرياضية، والمراكز الشبابية، والحدائق العامة، تكثيف تدريبات المواي تاي، الخاصة بمهارات الدفاع عن النفس، والتي ينظمها الإتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، وتأتي ضمن الجهود المستمرة لنشر ثقافة ممارسة الرياضة، وتعزيز الوعي المجتمعي، بأسس وقواعد الدفاع عن النفس، لتدريب الأولاد والشباب على هذه اللعبة المستحدثة، من خلال التدريبات التي تستهدف تطوير المهارات البدنية، واكتساب التقنيات الحديثة للمواي تاي في أجواء تدريبية مهيأة بشكل احترافي. وأوضح عبدالله الدوسري، المدير التنفيذي للاتحاد القطري للرياضة للجميع، أهمية الانخراط في البرنامج التدريبي للمواي تاي، لفوائده الرياضية والبدنية، موجها الدعوة للشباب للمشاركة والتسجيل عن طريق تطبيق الرياضة للجميع، حيث يقدم البرنامج تجربة رياضية مفيدة للأولاد، تسهم في تطوير قدراتهم، وتعليمهم على الأساليب الصحيحة لأداء التمارين والحركات القتالية الخاصة برياضات الدفاع عن النفس، التي تسهم في رفع لياقتهم البدنية وتعزز ثقتهم بأنفسهم، مشيرا الى أن برنامج المواي تاي، يختص بالفئات العمرية من 7 - 14 عاما للأولاد، وهذه شريحة من الفئة العمرية تحتاج الى الاهتمام بها بصفة خاصة وتوفير كافة البرامج والتدريبات الرياضية التي تساعدهم على المشاركة في الانشطة الرياضية والمجتمعية. وتجرى تدريبات المواي تاي، تحت إشراف مدربين متخصصين، في خمسة مواقع، موزعة على الشمال، والوسط، والجنوب، بغرض التوزيع الجغرافي ليشمل أكبر قدر ممكن من مناطق الدولة، ويخضع المشاركون لحصص وجرعات تدريبية مكثفة، تسهم في تطوير مهاراتهم البدنية والذهنية، وتعزز قيمة وأهمية ممارسة الرياضات القتالية الحديثة، لما لها من دور مهم في بناء الشخصية، وتعزيز الثقة بالنفس وتنمية القدرات الحركية. ويعد برنامج تعليم أساليب الدفاع عن النفس، من خلال تدريبات المواي تاي، جزءا مهما من فعاليات الرياضة للجميع 2025، والتي تشتمل على رزنامة متنوعة، تضم أكثر من 750 بطولة ونشاطا رياضيا وترفيهيا، وتهدف لإشراك جميع فئات المجتمع، وتعزيز الثقافة الرياضية والنشاط البدني، لكافة الفئات العمرية، وتمثل التدريبات الخاصة بالمواي تاي، امتدادا لسلسلة البرامج التدريبية، التي درج اتحاد الرياضة للجميع على تنظيمها خلال الفترة الماضية، وقد سجلت نجاحا كبيراً، ومشاركة واسعة من الفئة العمرية المعنية من الشباب والأولاد، كما حظيت برامج المواي تاي، خلال برنامج صيف الرياضة للجميع، بمشاركة كبيرة على امتداد عشرة مراكز شبابية وأندية رياضية، وحققت نجاحاً كبيراً من خلال تمكين الأولاد وإكسابهم مهارات جديدة، تساعدهم على بناء أجسامهم وتطوير قدراتهم بشكل سليم، وكذلك قضاء وقت الفراغ والعطلة الصيفية في ممارسة الرياضة. ويسدل الستار على البرنامج التدريبي للمواي تاي، ببطولة تنافسية بين المراكز والأندية الرياضية المشاركة، لإتاحة الفرصة للمتدربين لتطبيق ما تعلموه عمليا، ولرفع معدلات اللياقة البدنية والمهارات القتالية الأساسية، وكذلك تعزيز ثقتهم بأنفسهم، واعدادهم ليكونوا نواة مستقبلية لرياضة وألعاب الدفاع عن النفس.

يغادر الدوحة اليوم حكمنا الدولي محمد أحمد الشريف متوجها إلى اليابان من أجل المشاركة في إدارة مباريات الدوري الياباني لكرة القدم، وتستمر الزيارة حتى تاريخ 24 أكتوبر المقبل، وذلك في إطار اتفاقية التعاون بين الاتحادين القطري والياباني لكرة القدم، في تجربة مميزة يخوضها حكامنا تساهم في صقل خبراتهم بالمشاركة في تحكيم مباريات أحد أكبر الدوريات على مستوى القارة الآسيوية، وهذا امتداد لما تم الموسمين الماضيين (2023 و2024)، حيث تمت دعوة خمسة حكام دوليين للمشاركة في إدارة المباراتين الوديتين الدوليتين اللتين جمعتا بين منتخب اليابان مع السلفادور والبيرو، وهم الحكام الدوليون خميس محمد المري ومحمد أحمد الشمري وعبد الهادي الأسمر الرويلي، والحكمان المساعدان الدوليان زاهي سنيد الشمري وخالد عايد خلف، وقام حكامنا بإدارة المباراتين، بالإضافة إلى مشاركة حكمنا الدولي خميس المري في إدارة 4 مباريات في دوري الدرجة الأولى الياباني، وأيضًا مباراة واحدة في دوري الدرجة الثانية، كما شارك أيضًا في تدريبات اللياقة البدنية اليومية إضافة إلى مشاركته في المعسكر التدريبي للحكام اليابانيين المحترفين، وشارك حكمنا الدولي عبد الهادي الرويلي في إدارة ثلاث مباريات بالدوري الياباني الممتاز الموسم الماضي 2024، بين فريقي ناغويا غرامبوس وكاواساكي فرونتال، وساغان توسو وأفيسبا فوكوكا، وغامبا أوساكا وكونسادول سابورو على الجانب الآخر، أدار الحكم الياباني روي تانيموتو ثلاث مباريات بالجولات السادسة والسابعة والثامنة من منافسات دوري نجوم إكسبو (2023-2024)، وأدار الحكم الياباني هيروكي كاساهارا مباريات دوري نجوم أُريد الموسم الماضي وتأتي مشاركة محمد الشريف في الموسم الجديد استكمالًا لسلسلة التعاون المثمر بين الاتحادين.

أعلنت مجمع شركات المناعي عن نتائج اجتماع الجمعية العامة غير العادية الذي عقد الاثنين الماضي حيث تمت المصادقة على الآتي: الموافقة على توصية مجلس الإدارة بالتصرف من قبل داماس العالمية المحدودة (الشركة التابعة المملوكة بالكامل للمجمع والمسجلة في الإمارات العربية المتحدة)، لتايتان هولدينغز انترناشونال ش.م.ح. (كيان مسجل في الإمارات العربية المتحدة، وهي شركة تابعة مملوكة بالكامل لشركة تايتان المحدودة، شركة مقرها الهند) في 670,000 حصة (تمثل حصة بنسبة 67%) في سيجنيتشر جيولري هولدنغ ليمتد (وهي شركة مسجلة في الإمارات العربية المتحدة) (صفقة البيع) وتفويض مجلس الإدارة بعمل والقيام بجميع التصرفات والأفعال حسبما يكون لازماً لإكمال صفقة البيع بما في ذلك استكمال والموافقة على النصوص والشروط وسعر البيع. تفويض مجلس الإدارة أو رئيس مجلس الإدارة أو أي أشخاص مفوضين من قبل مجلس الإدارة (كل منهم شخص مفوّض) بما يلي: تبنّي أي قرار أو اتخاذ أي إجراء حسبما يكون ضرورياً لتنفيذ أي وجميع القرارات المشار إليها أعلاه بما في ذلك، دون تقييد، إنفاذ وتوقيع أية مستندات واتفاقيات فيما يتصل بصفقة البيع؛ استكمال والموافقة على نصوص وشروط صفقة البيع (بما في ذلك سعر البيع)؛ اتخاذ اي إجراء فيما يتصل بالتفاوض، وتنفيذ وتسليم وأداء والمصادقة على مستندات صفقة البيع المنطبقة حسبما يراه الشخص المفوض ضرورياً أو مناسباً بجانب أية مستندات ذات صلة بذلك؛ إعطاء، تحرير، الموافقة على شكل، توقيع، التوقيع بالأحرف الأولى على، تنفيذ (بالتوقيع باليد أو الختم أو كسند) إرسال والمصادقة على مستندات صفقة البيع ذات الصلة وأية مستندات ذات صلة بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الخطابات، الإشعارات، الشهادات، الإقرارات، الإيصالات، التخويلات، نماذج التحويل، الأوامر، المخالصات، التنازلات، التفويضات، تعيين الوكلاء لتبليغ الدعاوى والمستندات الأخرى (سواء أكانت ذات طبيعة متشابهة أو خلافه) حسبما يعتبر في رأي الشخص المفوض وحده وتقديره المطلق ضرورياً أو مرغوباً لغرض إنفاذ أو استيفاء أو استكمال أو ضمان أداء وإكمال صفقة البيع؛ واستكمال والموافقة على وتنفيذ والقيام أو ضمان تنفيذ والإصدار نيابة عن المجمع كافة المستندات الأخرى (بما في ذلك أية إعلانات صحفية أو إفصاحات إلى هيئة قطر للأسواق المالية أو بورصة قطر) والأفعال والأشياء كيفما يكون لازماً أو مطلوباً أو مرغوباً في التقدير المطلق للشخص المفوض وحده للقيام بصفقة البيع وإنفاذها. بحسب بيان نشره موقع البورصة.

أعلن QNB عن تنظيمه يوم التوظيف المفتوح، تأكيداً على التزامه بدعم خطط التقطير، وتوفير فرص عمل متميزة للكفاءات الوطنية في القطاع المصرفي والمالي، في إحدى أكبر المؤسسات المالية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. ويهدف الحدث، الذي يقام بالتعاون من وزارة العمل، إلى استقطاب الكفاءات القطرية الطموحة والتواصل معها، من خلال استعراض الفرص الوظيفية المتنوعة المتاحة في QNB، إلى جانب تقديم البرامج التدريبية المتخصصة، والمبادرات التعليمية، ومسارات التطوير القيادي التي تهدف إلى تأهيل الشباب القطري لتولي المناصب القيادية المستقبلية في البنك. ويعكس يوم التوظيف في QNB التزام المجموعة برؤية قطر الوطنية 2030، من خلال الاستثمار في رأس المال البشري، وتزويد الكفاءات الوطنية بالخبرات والمهارات اللازمة للإسهام في مسيرة التنمية المستدامة للاقتصاد الوطني. وبهذه المناسبة، صرح السيد عبدالله ناصر آل خليفة، نائب رئيس تنفيذي أول - الموارد البشرية لمجموعة:QNB “ نحن نؤمن بأن الكفاءات الوطنية هي أساس نجاحنا. ومن خلال يوم التوظيف واستراتيجيتنا في التقطير، نحرص على توفير فرص عمل واعدة، ومسارات للتطور الوظيفي تُمكّن شبابنا من النمو والتطور وقيادة مستقبل العمل المصرفي في قطر وخارجها.” وتواصل QNB ريادتها في إطلاق المبادرات التي تعزز دورها كشريك رئيسي في تطوير الكفاءات الوطنية ودعم مسيرة القطاع المصرفي في دولة قطر. سيقام يوم التوظيف بفندق بلازا، من الساعة ال9 صباحا وحتى ال5 مساء، لإتاحة أكبر وقت ممكن لاستكشاف فرص العمل المميزة في مختلف إدارات البنك.

في إطار الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز منظومة السلامة البيئية وتوظيف التقنيات الحديثة لخدمة المجتمع، أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة البيئة والتغيّر المناخي، عن إطلاق منصة إدارة المواد الخطرة، وذلك ضمن برنامج تسمو قطر الذكية، بمشاركة مجموعة واسعة من مختلف الجهات الحكومية. تم الإعلان عن المنصة خلال ندوة السلامة الكيميائية التي نظمتها إدارة المواد الكيميائية والنفايات الخطرة في وزارة البيئة والتغير المناخي وتأتي هذه الندوة تحت شعار نحو إدارة فعالة وآمنة للمواد الكيميائية. وقالت سعادة السيدة ريم المنصوري، وكيل الوزارة المساعد لشؤون الصناعة الرقمية في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يمثل إطلاق منصة إدارة المواد الخطرة خطوة إستراتيجية مهمة تعكس الشراكة الفاعلة بين الوزارتين، وتُسهم في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030. وتُعد هذه المشاريع ضمن برنامج تسمو قطر الذكية مثالاً عملياً على التنسيق الفعّال بين أكثر من عشر جهات حكومية، حيث يُسهم هذا التعاون، إلى جانب الابتكار الرقمي، في تعزيز الحوكمة البيئية المستدامة وترسيخ مكانة دولة قطر في تطوير وتوسيع نطاق الحلول الرقمية المستدامة. وقال السيد يوسف الحمر وكيل الوزارة المساعد لشؤون البيئة في وزارة البيئة والتغير المناخي إن الإدارة الآمنة والمسؤولة للمواد الخطرة تُعد ضرورة أساسية لحماية بيئتنا وصون صحة مجتمعاتنا. ومن خلال هذه المنصة الذكية، سنعزز من قدرات الرقابة ونبسط الإجراءات ونواكب أفضل الممارسات العالمية لضمان إدارة كل مرحلة من دورة حياة المواد الخطرة بمسؤولية. وتشكل هذه المنصة مثالاً بارزاً على كيفية توظيف التعاون والابتكار لدعم أهداف قطر في مجال الاستدامة، والمساهمة في الحفاظ على مواردنا الطبيعية للأجيال القادمة.

في إطار الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز منظومة السلامة البيئية وتوظيف التقنيات الحديثة لخدمة المجتمع، أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة البيئة والتغيّر المناخي، عن إطلاق منصة إدارة المواد الخطرة، وذلك ضمن برنامج تسمو قطر الذكية، بمشاركة مجموعة واسعة من مختلف الجهات الحكومية. تم الإعلان عن المنصة خلال ندوة السلامة الكيميائية التي نظمتها إدارة المواد الكيميائية والنفايات الخطرة في وزارة البيئة والتغير المناخي وتأتي هذه الندوة تحت شعار نحو إدارة فعالة وآمنة للمواد الكيميائية. وقالت سعادة السيدة ريم المنصوري، وكيل الوزارة المساعد لشؤون الصناعة الرقمية في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يمثل إطلاق منصة إدارة المواد الخطرة خطوة إستراتيجية مهمة تعكس الشراكة الفاعلة بين الوزارتين، وتُسهم في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030. وتُعد هذه المشاريع ضمن برنامج تسمو قطر الذكية مثالاً عملياً على التنسيق الفعّال بين أكثر من عشر جهات حكومية، حيث يُسهم هذا التعاون، إلى جانب الابتكار الرقمي، في تعزيز الحوكمة البيئية المستدامة وترسيخ مكانة دولة قطر في تطوير وتوسيع نطاق الحلول الرقمية المستدامة. وقال السيد يوسف الحمر وكيل الوزارة المساعد لشؤون البيئة في وزارة البيئة والتغير المناخي إن الإدارة الآمنة والمسؤولة للمواد الخطرة تُعد ضرورة أساسية لحماية بيئتنا وصون صحة مجتمعاتنا. ومن خلال هذه المنصة الذكية، سنعزز من قدرات الرقابة ونبسط الإجراءات ونواكب أفضل الممارسات العالمية لضمان إدارة كل مرحلة من دورة حياة المواد الخطرة بمسؤولية. وتشكل هذه المنصة مثالاً بارزاً على كيفية توظيف التعاون والابتكار لدعم أهداف قطر في مجال الاستدامة، والمساهمة في الحفاظ على مواردنا الطبيعية للأجيال القادمة.

تُشارك دولة قطر، ممثلة بهيئة تنظيم الاتصالات، في أعمال مؤتمر الاتحاد البريدي العالمي الثامن والعشرين، الذي ينظمه الاتحاد البريدي العالمي في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، خلال الفترة من 8 إلى 19 سبتمبر 2025. ويترأس الوفد القطري المهندس أحمد بن عبدالله المسلماني، رئيس هيئة تنظيم الاتصالات. يُركّز المؤتمر، الذي يُعقد كل أربع سنوات ويُعد الهيئة العليا لاتخاذ القرار في منظومة الاتحاد البريدي العالمي على عدد من القضايا الاستراتيجية من أبرزها الابتكار الرقمي في الخدمات البريدية، وتعزيز استدامة الشبكات البريدية ورفع جاهزيتها لمواجهة التحديات المستقبلية إضافةً إلى تطوير البنية التحتية الرقمية الداعمة للتجارة الإلكترونية العابرة للحدود. كما يشكّل المؤتمر منصة تجمع ممثلين عن 192 دولة عضواً لاعتماد استراتيجيات دولية تعزز تطوير القطاع البريدي العالمي ومناقشة قضايا محورية تتعلق بالبريد الرقمي والخدمات اللوجستية، والتجارة الإلكترونية والاستدامة والتعاون الفني بين الأعضاء. وفي إطار مشاركتها الفاعلة، ستشارك دولة قطر خلال المؤتمر في اجتماع لجنة التعاون من أجل التنمية والمساعدة التقنية التابعة لمجلس إدارة الاتحاد البريدي العالمي، والتي ترأستها خلال السنوات الأربع الماضية. وتُعنى هذه اللجنة بمتابعة وتنفيذ الاستراتيجية العالمية للتعاون من أجل التنمية، والتي تهدف إلى دعم تطوير القطاع البريدي في الدول الأعضاء وبناء قدراتها. وخلال اجتماع اللجنة، سيتم استعراض ما تحقق خلال السنوات الماضية من أنشطة ومبادرات تنموية نفذها الاتحاد البريدي العالمي بالتعاون مع أعضائه. كما سيتم الاطلاع على الدروس المستفادة وخطط العمل المستقبلية لتعزيز دور القطاع البريدي كمحرك رئيسي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة. وبهذه المناسبة، قال المهندس أحمد بن عبدالله المسلماني، رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: تؤكد مشاركة دولة قطر في مؤتمر الاتحاد البريدي العالمي التزامها الراسخ بدعم الجهود الدولية لتطوير القطاع البريدي وتعزيز دوره كمحرك للتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة. كما يعكس ترؤس دولة قطر للجنة التعاون من أجل التنمية والمساعدة التقنية خلال السنوات الماضية دورها القيادي في دعم جهود الاتحاد البريدي العالمي الهادفة إلى بناء القدرات وتعزيز الشمولية. وأضاف المسلماني: نتطلع إلى الاستراتيجية الجديدة للاتحاد البريدي العالمي 2026-2029، التي سيُقرها المؤتمر في ختامه، لما ستحدده من توجهات مهمة للقطاع خلال المرحلة المقبلة في مجالات الابتكار الرقمي، واستدامة الشبكات البريدية، ودعم التجارة الإلكترونية. وهي توجهات تتماشى مع استراتيجية الهيئة الداعمة لأهداف رؤية قطر الوطنية 2030، الرامية إلى بناء اقتصاد قائم على المعرفة وداعم للتنمية المستدامة.

تُشارك دولة قطر، ممثلة بهيئة تنظيم الاتصالات، في أعمال مؤتمر الاتحاد البريدي العالمي الثامن والعشرين، الذي ينظمه الاتحاد البريدي العالمي في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، خلال الفترة من 8 إلى 19 سبتمبر 2025. ويترأس الوفد القطري المهندس أحمد بن عبدالله المسلماني، رئيس هيئة تنظيم الاتصالات. يُركّز المؤتمر، الذي يُعقد كل أربع سنوات ويُعد الهيئة العليا لاتخاذ القرار في منظومة الاتحاد البريدي العالمي على عدد من القضايا الاستراتيجية من أبرزها الابتكار الرقمي في الخدمات البريدية، وتعزيز استدامة الشبكات البريدية ورفع جاهزيتها لمواجهة التحديات المستقبلية إضافةً إلى تطوير البنية التحتية الرقمية الداعمة للتجارة الإلكترونية العابرة للحدود. كما يشكّل المؤتمر منصة تجمع ممثلين عن 192 دولة عضواً لاعتماد استراتيجيات دولية تعزز تطوير القطاع البريدي العالمي ومناقشة قضايا محورية تتعلق بالبريد الرقمي والخدمات اللوجستية، والتجارة الإلكترونية والاستدامة والتعاون الفني بين الأعضاء. وفي إطار مشاركتها الفاعلة، ستشارك دولة قطر خلال المؤتمر في اجتماع لجنة التعاون من أجل التنمية والمساعدة التقنية التابعة لمجلس إدارة الاتحاد البريدي العالمي، والتي ترأستها خلال السنوات الأربع الماضية. وتُعنى هذه اللجنة بمتابعة وتنفيذ الاستراتيجية العالمية للتعاون من أجل التنمية، والتي تهدف إلى دعم تطوير القطاع البريدي في الدول الأعضاء وبناء قدراتها. وخلال اجتماع اللجنة، سيتم استعراض ما تحقق خلال السنوات الماضية من أنشطة ومبادرات تنموية نفذها الاتحاد البريدي العالمي بالتعاون مع أعضائه. كما سيتم الاطلاع على الدروس المستفادة وخطط العمل المستقبلية لتعزيز دور القطاع البريدي كمحرك رئيسي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة. وبهذه المناسبة، قال المهندس أحمد بن عبدالله المسلماني، رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: تؤكد مشاركة دولة قطر في مؤتمر الاتحاد البريدي العالمي التزامها الراسخ بدعم الجهود الدولية لتطوير القطاع البريدي وتعزيز دوره كمحرك للتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة. كما يعكس ترؤس دولة قطر للجنة التعاون من أجل التنمية والمساعدة التقنية خلال السنوات الماضية دورها القيادي في دعم جهود الاتحاد البريدي العالمي الهادفة إلى بناء القدرات وتعزيز الشمولية. وأضاف المسلماني: نتطلع إلى الاستراتيجية الجديدة للاتحاد البريدي العالمي 2026-2029، التي سيُقرها المؤتمر في ختامه، لما ستحدده من توجهات مهمة للقطاع خلال المرحلة المقبلة في مجالات الابتكار الرقمي، واستدامة الشبكات البريدية، ودعم التجارة الإلكترونية. وهي توجهات تتماشى مع استراتيجية الهيئة الداعمة لأهداف رؤية قطر الوطنية 2030، الرامية إلى بناء اقتصاد قائم على المعرفة وداعم للتنمية المستدامة.

في إطار حرصه على مواكبة التوجهات الحكومية ورؤية قطر الوطنية 2030، التي تركز على الاستثمار في الثروة البشرية وخدمة المجتمع القطري، أعلن الدولي الإسلامي عن انضمام دفعة جديدة من الموظفين إلى كادره الوظيفي في مختلف إدارات البنك، حيث شكّل القطريون وأبناء القطريات نسبة هامة من هذه التعيينات الجديدة. ويأتي انضمام هذه الدفعة من الموظفين في سياق التزام الدولي الإسلامي المستمر باستقطاب الكفاءات المميزة، ومنحها الفرصة للمساهمة في مسيرة البنك، إضافة إلى توفير برامج التدريب والتأهيل اللازمة لهم، بما يمكّنهم من الاضطلاع بمهامهم الوظيفية بكفاءة عالية، ويساعدهم على التدرج والارتقاء في السلم الوظيفي وصولاً إلى المواقع القيادية. وخلال لقائه بالموظفين الجدد يرافقه عدد من كبار مسؤولي البنك، رحّب الدكتور عبد الباسط أحمد الشيبي الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي بانضمامهم إلى أسرة البنك، مهنئاً إياهم على بداية مسيرتهم المهنية، وداعياً إياهم إلى بذل أقصى الجهود في أداء واجباتهم الوظيفية، والمساهمة في تعزيز حضور البنك ومكانته المرموقة في القطاع المصرفي. وأكد د. الشيبي قائلاً: «إننا في الدولي الإسلامي نعتبر الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأهم، ولذلك نحرص دائماً على استقطاب الكفاءات المميزة، وتقديم أفضل البرامج التدريبية والتأهيلية، بما يتيح لموظفينا تحقيق التطور المهني واكتساب الخبرات اللازمة، ويسعدنا على وجه الخصوص أن تكون نسبة هامة من الموظفين الجدد من القطريين وأبناء القطريات، وهو ما ينسجم مع إستراتيجيتنا في مجال الموارد البشرية، ومع الأهداف الحكومية في مجال التوطين». ونوه د. الشيبي إلى: «أن إستراتيجية الدولي الإسلامي في مجال الموارد البشرية تنسجم بشكل كامل مع التوجهات الحكومية وخطط وزارة العمل الرامية إلى تعزيز حضور القطريين في القطاع الخاص، لاسيما في القطاع المصرفي، ونحن نحرص على أن تكون جميع برامجنا ومبادراتنا في التوظيف والتدريب متوافقة مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 وإستراتيجية التنمية الوطنية، بما يسهم في بناء قاعدة من الكفاءات المؤهلة، القادرة على قيادة المستقبل في القطاع المصرفي».

وقعت كيو تيرمنلز اتفاقية مع شركة جي إيه سي في قطر، الشركة الرائدة في تقديم خدمات الشحن والخدمات اللوجستية، لتقديم خدمات تنظيف عنابر الشحن الاحترافية في ميناء حمد. تُعزز هذه الشراكة الجديدة تقديم كيو تيرمنلز لخدماتها، مما يُمكّن مشغلي السفن من الاستفادة من جاهزية مُحسّنة، وسرعة أكبر في الاستجابة، وكفاءة تشغيلية أعلى. حضر حفل التوقيع في المقر الرئيسي لشركة كيو تيرمنلز بالدوحة كلٌ من تشارلز ميابي، المدير العام لميناء حمد، وجاكوب روبنسون، المدير العام لشركة جي إيه سي في قطر، بالإضافة إلى كبار المسؤولين، بمن فيهم حسين أحمد المقييف، نائب الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في هيئة موانئ قطر، وعبد الهادي فهد الهاجري، مدير تطوير الأعمال والتجارة في ميناء حمد. من خلال هذه الشراكة، سيقوم فريق خبراء جي إيه سي بتنظيف عنابر سفن البضائع السائبة الجافة بعد تفريغ مجموعة واسعة من السلع السائبة مثل الفحم، وفحم الكوك، والألومينا، والأسمنت، بما يتوافق مع المعايير الدولية. صُممت هذه الخدمة خصيصًا للظروف الحرجة، مما يضمن جاهزية السفن لشحناتها التالية في أسرع وقت. تساعد هذه الخدمة السريعة المالكين والمشغلين على الالتزام بجداول ميناء التحميل خلال فترة الانتظار، مما يقلل من التأخير ويوفر التكاليف. يعزز إطلاق هذه الخدمة الجديدة مكانة ميناء حمد كأحد أبرز بوابات المنطقة، ومن المتوقع أن يجذب المزيد من السفن إلى قطر ويعزز رضا العملاء. كما يعكس التزام كيو تيرمنلز بالتوسع المستمر في خدمات القيمة المضافة ودعم رؤية قطر لتصبح مركزًا بحريًا ولوجستيًا رائدًا في دول مجلس التعاون الخليجي.

استضافت Visit Qatar وفدا من الهيئة السعودية للسياحة والهيئة العامة للترفيه في ورشة عمل بالدوحة، وذلك بحضور المهندس عبدالعزيز علي المولوي، الرئيس التنفيذي لـ Visit Qatar. وشكلت الورشة منصة لبحث الرؤية الاستراتيجية المشتركة، وتعزيز الشراكات، ودفع المبادرات السياحية بما يسهم في ترسيخ مكانة منطقة الخليج كوجهة عالمية رائدة. وكانت Visit Qatar قد اختتمت جولتها الترويجية في الرياض في 31 أغسطس بمشاركة 20 من شركائها المحليين، بما في ذلك شركاء الفنادق والسياحة. شهدت الفعالية حضور 150 مشاركًا وأكثر من 200 اجتماع ثنائي، مما ساهم في تعزيز العلاقات وتوثيق الشراكات وتسليط الضوء على التجارب السياحية المميزة في قطر. كما واصلت Visit Qatar جولتها في المملكة العربية السعودية بفعالية الدمام في 1 سبتمبر بمشاركة 20 من شركائها المحليين المتميزين. شهدت الفعالية حضور أكثر من 140 مشاركًا وأكثر من 180 اجتماعًا ثنائيًا، مما عزز الروابط في المنطقة الشرقية وسلط الضوء على التجارب السياحية المتنوعة في قطر.

استضافت Visit Qatar وفدا من الهيئة السعودية للسياحة والهيئة العامة للترفيه في ورشة عمل بالدوحة، وذلك بحضور المهندس عبدالعزيز علي المولوي، الرئيس التنفيذي لـ Visit Qatar. وشكلت الورشة منصة لبحث الرؤية الاستراتيجية المشتركة، وتعزيز الشراكات، ودفع المبادرات السياحية بما يسهم في ترسيخ مكانة منطقة الخليج كوجهة عالمية رائدة. وكانت Visit Qatar قد اختتمت جولتها الترويجية في الرياض في 31 أغسطس بمشاركة 20 من شركائها المحليين، بما في ذلك شركاء الفنادق والسياحة. شهدت الفعالية حضور 150 مشاركًا وأكثر من 200 اجتماع ثنائي، مما ساهم في تعزيز العلاقات وتوثيق الشراكات وتسليط الضوء على التجارب السياحية المميزة في قطر. كما واصلت Visit Qatar جولتها في المملكة العربية السعودية بفعالية الدمام في 1 سبتمبر بمشاركة 20 من شركائها المحليين المتميزين. شهدت الفعالية حضور أكثر من 140 مشاركًا وأكثر من 180 اجتماعًا ثنائيًا، مما عزز الروابط في المنطقة الشرقية وسلط الضوء على التجارب السياحية المتنوعة في قطر.