أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
ضمن حملتها الرمضانية «رمضان الأثر» وفي إطار حرصها على خدمة المجتمع القطري وتعزيز التكافل الاجتماعي؛ تواصل قطر الخيرية عبر منصة «الأقربون» التابعة لها وبدعم أهل الخير بمعالجة ديون 100 حالة من الغارمين خلال شهر رمضان الكريم الحالي، والذين تبلغ مديونيتهم أكثر من 98 مليون ريال. وتقوم قطر الخيرية حاليا بالتفاوض مع الجهات ذات العلاقة لتسديد مديونية الدفعة الأولى من الغارمين والذين يبلغ عددهم 46 حالة وتصل مديونيتهم إلى أكثر من 80 مليون ريال، كما ستليها دفعة ثانية مكونة من 54 حالة من الغارمين تصل مديونيتهم حوالي 18 مليون ريال، وتأمل قطر الخيرية قبل نهاية الشهر الفضيل وحلول عيد الفطر المبارك أن تكون قد أنجزت هذه المهمة بنجاح، وأسهمت بقضاء الدين عنهم وتفريج كربتهم وإدخال السرور عليهم وعلى أسرهم. وتحظى قضية الغارمين باهتمام خاص من قبل قطر الخيرية، حيث خصصت لهم أيقونة خاصة ضمن تطبيق «الأقربون» الإلكتروني التابع لها لتسهيل تقديم الطلبات من خلاله، وتنظيم استقبالها، كما قامت بتحديد نظام خاص ضمن البوابة الإلكترونية التابعة لها من أجل تسويق حالاتهم تمهيدا لتسديد مديونياتهم، كما خصصت لجنة خاصة بالغارمين لدراسة حالاتهم والبت فيها بشكل دوري. وقال السيد فيصل الفهيدة مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع البرامج وتنمية المجتمع بقطر الخيرية إن قطر الخيرية تدرج معالجة ديون الغارمين عبر منصتها الأقربون ضمن أولوياتها انطلاقا من حثّ النبي محمد صلى الله عليه وسلم في جعل الصدقة للأقربين كما في الحديث الشريف حينما قال لأحد الصحابة: «أرى أن تجعلها في الأقربين»، وانسجاما مع الرؤية الوطنية لدولة قطر 2030، في المجالات الثقافية والمجتمعية والاقتصادية والصحية والبيئية، وتأكيدا على اهتمام قطر الخيرية بخدمة المجتمع المحلي، وحرصها على استخدام الأجهزة الالكترونية والحلول التقنية في عملها، ومراعاة الشفافية في أدائها. وتوجه بالشكر لكل من تبرع وأسهم في معالجة ديون الغارمين من أهل الخير في قطر من الأفراد والشركات التجارية والبنوك، وحث المحسنين على اغتنام ما تبقى من الشهر الفضيل الذي تتضاعف فيه الأجور من أجل دعم منصة «الأقربون» والتبرع لها حتى تتمكن المنصة من معالجة مزيد من حالات الغارمين والحالات الإنسانية العاجلة داخل قطر بهدف تفريج همومهم وتوفير الاستقرار الاجتماعي لهم ولأسرهم، وإدخال السرور عليهم خصوصا خلال الشهر الكريم. الجدير بالذكر أن قطر الخيرية قامت خلال العام الماضي 2022 بمعالجة ديون 150 حالة من الغارمين والتي بلغت 68 مليون ريال.
1348
| 04 أبريل 2023
في إطار تحملها لمسؤولياتها المجتمعية ودعم مختلف الشرائح المحتاجة في المجتمع تواصل مؤسسة جاسم وحمد بن جاسم الخيرية، أنشطتها الإنسانية في دعم الفئات المحتاجة داخل قطر، مؤكدة بذلك حرصها الدائم على مساندة تلك الفئات من أبناء المجتمع ودعم تطلعاتها في حياة مستقرة بالاعتماد على إمكاناتها الذاتية في تمويل أنشطتها الخيرية، بما يضمن عاملي الاستمرارية، والوصول إلى مستحقي الدعم بشكل دائم، حيث طالت مساعدات فبراير 2023 الأسر المحتاجة والمتعففة، والمساعدات العلاجية، فضلا عن المساعدات المالية والمقطوعة، ويضاف إلى ذلك مساندة جهود المنظومة التعليمية من خلال مساندة عدد من المدارس الخاصة والجامعات. ليبلغ إجمالي مساعدات فبراير الـ 1,968,014 ريال. تأتي هذه المساعدات الشهرية والمستمرة على مدار العام، نظرا للاهتمام البالغ الذي توليه المؤسسة للمبادرات والمشاريع الخيرية داخل قطر، والتي تتصدر خارطة أولوياتها. صحة وتعليم على اعتبار أن ميداني الصحة والتعليم يعكسان رؤية المؤسسة، ويعززان من حضورها المجتمعي، شهد شهر فبراير الماضي تقديم مساعدات مالية تهدف إلى توفير العلاج لعدد من الحالات المرضية «المقيمين أو المراجعين» في مؤسسة حمد الطبية من ذوي الحاجة، والتي تفرض عليهم ظروفهم الصحية أعباء مالية تفوق إمكاناتهم. إذ تسعى المؤسسة لمساندة تلك الفئة لتخطي تلك الظروف ودعم رغبتهم في حياة صحية مستقرة. كذلك تواصل المؤسسة دورها الريادي، من خلال تقديم مختلف أشكال الدعم للعديد من الجمعيات والمؤسسات المجتمعية العاملة في الشأن الصحي ومساندة أدوارها التنموية، لتبلغ قيمة المساعدات التي قدمتها المؤسسة في هذا الإطار أكثر من 91,625 ريال. وعلى مستوى دعم المنظومة التعليمية تواصل المؤسسة دعمها للعديد من المدارس الخاصة والجامعات. حيث بلغت قيمة الدعم خلال شهر فبراير الماضي 1,587500 ريال. مساعدات مالية وفي إطار المساعدات العينية والمالية، تنتهج مؤسسة جاسم وحمد بن جاسم الخيرية آلية تتمتع بالمرونة والفاعلية تهدف إلى مساندة أكبر شريحة من الفئات المحتاجة داخل قطر، حيث بلغت قيمة المساعدات المالية والعينية، التي قدمتها المؤسسة خلال فبراير الماضي 288,889 ألف ريال، ليتجاوز عدد المستفيدين 111 حالة. التكافل الاجتماعي تتصف المبادرات والمشاريع الخيرية التي تنفذها مؤسسة جاسم وحمد بن جاسم الخيرية بالاستدامة نظرا لكونها ذاتية التمويل، وتكرس في توجهاتها مبدأ التكافل الاجتماعي، وذلك من خلال الحرص على تقديم المساعدات الاجتماعية المتواصلة للأسر المتعففة والمحتاجة والتخفيف من الأعباء المادية التي تواجهها.
776
| 15 مارس 2023
تعتبر الخيام الرمضانية أو موائد الرحمن، التي تقيمها الجمعيات الخيرية بدعم من المؤسسات والأفراد، والمخصصة لإطعام الصائمين وغير الصائمين في شهر رمضان المبارك، سنة حميدة يمتاز بها المجتمع القطري، حيث باتت الخيام الرمضانية الموزعة في أحياء الدوحة، والمناطق الخارجية سمة أهل قطر، الذين نشأوا على حب الخير، والعطاء، والتكافل الاجتماعي في أبهى صوره. ولكن ما قد يحدث خلافا بين البعض من العامة هو مدى إخلاص النية لله في إقامة خيام لتفطير الصائمين من المعدمين والمتعففين والعمالة، وهي تحمل اسم القائم عليها، أو أحد ذويه من المتوفين، وبين آخر يقيم خياما رمضانية كتب عليها "فاعل خير"، فبالعض يرى أنَّ كتابة الاسم فيها رياء ونفاق، والبعض الآخر يرى أنه لا ضير في ذلك إن كانت النية خالصة لوجه الله تعالى. "رمضانيات الشرق" طرحت الموضوع على عدد من الدعاة وأهل العلم في هذا الأمر، لقطع الشك باليقين، ولتبيان الأمر وإجلاء حقيقته. بداية أثنى الدكتور أحمد المحمدي - داعية إسلامي - على الجهات الخيرية في دولة قطر، والتي تتكفل بمثل هذا النوع من المشاريع الخيرية، خدمة للصائمين، وللمؤسسات والأفراد التي تبادر بإقامة وتمويل الخيام الرمضانية التي تحتضن الإفطارات الجماعية يوميا على مدار شهر كامل، واصفا ذلك بأنه دور جليل تقدمه الجمعيات بالتنسيق مع المؤسسات والأفراد في هذا الشهر، الذي يتسابق فيه الأفراد على فعل الطاعات والخيرات. وأشار الدكتور المحمدي في حديثه لـ"رمضانيات الشرق" ، إلى انَّ الخير يضاعف في شهر الرحمة والخير، فالحسنة مضاعفة إلى أكثر من 700 ضعف كما قال بعض الفقهاء، ويعتبر هذا العمل من أعظم الأعمال إلى الله، وهو تفطير الصائمين، متسائلا من منطلق الموضوع الذي طرحناه عليه، هل الخيمة الرمضانية تعد رياءً في حال وضع الاسم عليها، أو اسم أحد المتوفين!؟، لافتا إلى أنَّه لا يمكن لأحد أن يجيب على هذا الأمر، ولا يستطيع أحد أن يحكم على هذا الأمر، لأن الحكم معني بإخلاص نية الشخص، من عدمه، فقد يلجأ البعض إلى وضع اسم والده المتوفى بقصد أن يدعو له الصائمون، فهل يعد هذا نفاقاً!؟، وآخر قد يضع اسمه من باب الشهرة، ومن باب التفاخر على اعتباره ابن القبيلة الفلانية وعليه أن يقيم خيمة لتفطير الصائمين فهل يعد هذا إخلاصاً!؟، مستشهدا بقول الله تعالى "إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ "، والرسول صلى الله عليه وسلم قال في السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ".. ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه"، لافتا إلى أنَّ أهل العلم قالوا إن الأفضل في صدق النفل أن تكون سرا، والصدقة الواجبة تكون في الجهر، لأن الصدقة الواجبة لا مجال فيها للرياء والنفاق. وأضاف الدكتور المحمدي قائلا "إلا أنني أميل إلى الرأي الذي يعلن الصدقة إذا أمن صاحبها الرياء قال تعالى "إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ"، أي إذا آمن الإنسان على نفسه من الرياء فلا مانع من المجاهرة في الصدقة بهدف نشر الخير، ولكن من خاف الرياء فعليه بصدقة السر فهنا تكون أجوب. إخلاص النية ورأى الشيخ حماد عبد القادر – منظمة الدعوة الإسلامية -، ان الصدقة نوعان ، صدقة السر، وصدقة العلانية، مشيرا إلى أنَّ الصدقة المعلنة لها أهداف ولها انعكاسات إيجابية على المجتمع، قد يكون من أهمها هو نشر الخير، ودفع المجتمع إلى عمل الخير وإلى العطاء. وأشار الشيخ حماد عبد القادر إلى أنَّه لو لجأ المجتمع من أفراد ومؤسسات إلى صدقة السر، فكيف ستصل الصدقات إلى بعض من مستحقيها من الأسر المتعففة، لذا صدقة العلانية أو الصدقة الجهرية مع إخلاص النية لله أفضل للوصول إلى الصدقات وتحديدا الإفطارات الجماعية إلى مستحقيها من المتعففين والمعدمين أو أصحاب المهن البسيطة. تكافل اجتماعي وأكدَّ الشيخ حماد أنَّ الخيام الرمضانية تعتبر مرآة للتكافل الاجتماعي، ولا يتلخص التكافل الاجتماعي فقط بالخيام الرمضانية، فهناك صور جمة قد يستطيع المسلم الفطن أن يترجمها لاسيما في شهر رمضان، الذي يتضاعف فيه الأجر إلى عشرة أمثاله، ومن المهم ألا ينسى الشخص ذوي القربى من المتعففين، وألا يتصدق صدقة يتبعها أذى. ولفت الشيخ حماد إلى أنَّ منظمة الدعوة الإسلامية تضاعف سنويا مشاريعها المتعلقة بالإفطارات الجماعية والسلال الغذائية للمتعففين داخل قطر وخارجها بزيادة تصل إلى 10% سنويا، وهذا دليل على أنَّ المجتمع القطري محب للخير، يسارع نحو العطاء. وتناولت الدكتورة منار الغمراوي - خبير ومدربة نفسية معتمدة-، الموضوع من جانب نفسي واجتماعي، موضحة ان أي سلوك يود الإنسان أن يغيره يحتاج من 30-40 يوما، وهذا الأمر يتحقق في شهر رمضان المبارك، حيث انَّ شهر رمضان فرصة للتغيير نحو الأفضل، وعلى اعتبار أن رمضان شهر البذل والعطاء، تعتبر موائد الرحمن مرآة لمعنى البذل والعطاء، وترجمة حقيقية للمعاني التي يراد لشهر رمضان المبارك أن يرسخها في المجتمع، مشيرة إلى أنَّ من الجانب النفسي قد لا يكون هناك ضير من إعلان الصدقة بعيدا عن النفاق والرياء، لاتخاذ هذا الشخص أو ذاك نموذجا يحتذى، وقدوة للآخرين حتى يشحذ هممهم نحو العمل الخيري، ونحو العطاء. وأشارت الدكتورة الغمراوي في حديثها إلى أنَّ موائد الرحمن أيضا فرصة لتنشئة الأبناء على معنى العطاء، وعلى معنى البذل، وعلى معاني التكافل والتسامح، مؤكدة أنَّ من يتحلى بهذه الصفات من سخاء وكرم فهو يحيا بصحة نفسية، وهو بعيد كل البعد عن الاضطرابات النفسية والاكتئاب، حيث أثبتت الدراسات العلمية أن مع العطاء والبذل يتحفز هرمون الدوبامين أو إكسير السعادة الذي يضمن للشخص حياة بلا أمراض نفسية أو اضطرابات نفسية.
3251
| 10 يونيو 2017
ناقشت الليلة الرمضانية لمهرجان " بشائر الرحمة " الذي تنظمه مؤسسة الشيخ ثاني للخدمات الإنسانية في مركز قطر للمؤتمرات موضوعا جديدا بعنوان " الرحمة وأثرها على التكافل الاجتماعي " بحضور عدد كبير من المواطنين والمقيمين. تناول الموضوع بالنقاش أثنان من العلماء وهما الدكتور أحمد الفرجابي المستشار بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية والداعية عبد الله بن محمد النعمة الداعية في وزارة الأوقاف والخطيب في جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب أكبر المساجد في قطر. ركز المتحدثان على موضوع تحول الرحمة في قطر إلى مؤسسات مثل المؤسسات الخيرية والصناديق الإنسانية والإدارة العامة للأوقاف وغيرها من المؤسسات التي تهتم بعمل الخير وتحوله الى واقع يصل الى من يحتاجون الرحمة في كل مكان. قطر.. أيادٍ بيضاء قال الدكتور أحمد الفرجابي إن دولة قطر أياديها بيضاء وصلت الى كل محتاج في كل ركن من أركان الدنيا في تجسيد عملي لمبادئ الرحمة. وأشار د. الفرجابي إلى أن الله أوجد مائة رحمة لعباده أنزل منها واحدة الى الحياة الدنيا وادخر منها تسعة وتسعين رحمة في الآخرة. وقال إن الإنسان لن يحقق الفوز في حياته إلا كان يتصف بخلق الرحمة تأسيا بسيد المرسلين عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم الذي ظهرت رحمته في مواقع كثيرة .. وقص المحاضر قصصا كثيرة في هذا الجانب تبين رحمته صلى الله عليه وسلم. لا حياة بلا تكافل وشدد د.الفرجابي على أن الناس لا يمكن أن يعيشوا بدون تكافل لأن التكافل يقضي على الفقر وكان النبي لا يطيق أن يرى الفقر في وسط مجتمعه لذلك كان يربي صحابته على التكافل فنشأ المجتمع وقتها متكافلا وأورد المحاضر عددا من الأمثلة على التكافل الذي كان في مجتمعه صلى الله عليه وسلم .. وأشار المحاضر إلى سلوك أهل النفاق الذين كانوا في سلوكهم ضد التكافل وكانوا يحذرون من الإنفاق خشية الفقر والفاقة. وأضاف د .الفرجابي " إن الدين الإسلامي يربي على الرحمة ويولد روح التكافل فيحزن المسلم لحزن الفقراء ويفرح لفرحهم وقد حثت نصوص الشريعة الغراء كلها على الرحمة والتكافل. وذكر أن شعيرة الصلاة تجمع المسلمين وهذه فرصة لمعرفة حالات المحتاجين وظروفهم فيحدث التكافل وتسد حاجتهم. ويجئ الصيام ليقدم درسا عظيما في التكافل فيحدث الجوع والعطش فنحس بجوع وعطش الآخرين فترق قلوبنا لمساعدتهم .. وأشار في هذه الأثناء إلى أن ملتقى راف الحالي ما كان سيتم لولا شهر الصيام الفضيل. مقاصد الزكاة وتناول د . الفرجابي بالشرح المقاصد الشرعية من فريضة الزكاة وقال إنها تقوم على معان عظيمة إذ إنها لو طبقت لما ظل شخص فقير في المجتمع .. وتطرق المحاضر إلى المعاني الكبيرة والمقاصد التي تتحقق من فريضة الحج ويرى أن الحج عبادة جماعية يحصل بينهم التكافل خلال أداء الشعائر كما ان هذه الشعيرة تتيح الفرصة أمام المسلمين ليناقشوا قضاياهم الاجتماعية. ولفت الدكتور الفرجابي الى أن التكافل وحالات الإخاء التي حدثت بين المهاجرين أنفسهم وبين المهاجرين والأنصار .. وذكر في هذه الأثناء أن الخلق لا يتحول الى قيمة إلا اذا ضمنا له الثبات. تحويل الرحمة إلى مؤسسات وقال إن قطر حولت الرحمة الى مؤسسات خيرية نافعة للمجتمع المحلي وللمجتمعات الخارجية وذكر في الأثناء الجهود التي بذلت لإنشاء الوقف في قطر .. وبين أن الصدقة على ذوي القربى صدقة وصلة في الوقت ذاته، ولفت الى أن النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يرد أحد قط وما قال لا في حياته إلا في تشهده كما كان الصحابة يبذلون المال ويتنافسون على البذل. وأضاف " إن الأوقاف وبيت المال في عهد الخليفة عمر رضي الله عنه لم تكن حكرا على المسلمين فكان يقدم المساعدات للمسلمين وغير المسلمين وقص قصة اليهودي الفقير الكبير في السن الذي رآه الخليفة عمر ففرض له قدرا من بيت مال المسلمين .. وجدد التأكيد على أن الديوان المالي في العهد الأول كان يعطي الأموال لغير المسلمين كفالة لهم. التكافل من كمال الإيمان ومن ناحيته قال الداعية عبد الله النعمة إن القلوب اذا لم تكن عامرة بالإيمان فإنها لن تتحرك بالتكافل الذي يحتاج له المجتمع المسلم الذي هو كالجسد الواحد اذا أصيب عضو منه بالحمى تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى. وتناول الداعية أمراض القلوب وقال إنها أخطر من أمراض الجسد لأن مرض القلوب تولد في الإنسان حاجة من النكران للإنفاق لا يقبل عليه صاحب القلب المريض. وأكد النعمة أن أخطر الأمراض ما أسماه بمرض قسوة القلب إذ أن القسوة تؤدي إلى الغلظة وعدم الاحساس بآهات المسلمين وجراحاتهم وبالتالي ينعدم التكافل بينهم. وقال المحاضر في الليلة الرمضانية إن هناك أربع صفات من علامات الشقاء وهي جمود العين لا تذرف دمعا في أي موقف من المواقف الإنسانية أو الإيمانية .. وقساوة القلب وطول الأمل .. والحرص على الدنيا .. وقال " ما ضرب عبد بعقوبة أسوأ من قسوة القلب " وهي مسألة ذمها الله تعالى في كتابه العزيز. اللين يدخل الجنة وأضاف " إن الذين يعيشون في بحبوحة من النعم وينسون ذكر الله ويبتعدون عن الدين تعتريهم أمراض القلوب فلا تترك لهم فرصة لذكر الله وما نزل من الحق. وأكد النعمة أن التكافل يأتي بلين القلب فيرق ويشعر بآلام المسلمين .. وأن القلب الرقيق يدفع صاحبه للتعامل باللين مع الناس .. واللين من صفات القلوب الرحيمة والرحمة تحط من خطايا العبد وتورث الجنة .. وأكد أن المسلم لن تكون عنده فرصة الدخول الى عالم التكافل الا اذا كان هينا ولينا .. واختتم النعمة الليلة الرمضانية بالتأكيد على أن الرحمة دليل على كمال الإيمان وأن من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته وقال إن هذه المعاني أكدتها السنة النبوية المطهرة .. وقارن بين المشي في حاجات الناس وقال إن من مشى في حاجة أخيه خير له من الإعتكاف وذلك استنادا الى الهدي النبوي في هذا المجال.
924
| 10 يونيو 2017
ناصر المغيصيب: إشراك الأسر القطرية المنتجة في مشاريعنا الرمضانية يدعم قدراتها الاقتصادية ويرسخ التكافل الاجتماعي رغبة منها في إشاعة روح التعاون والتكافل بين فئات المجتمع، أشركت قطر الخيرية مجموعة من الأسر القطرية المنتجة في مشروع إفطار الصائم الذي تنفذه داخل دولة قطر، من خلال التعاقد معها على تجهيز 1600 وجبة إفطار يومياً. من البيت للبيت وبموجب هذه الشراكة المجتمعية تقوم الأسر المنتجة منذ مطلع الشهر الكريم بتزويد 3 من موائد قطر الخيرية الرمضانية بـ 800 وجبة إفطار يوميا، وإعداد 500 وجبة خفيفة أخرى لمشروع "الإفطار الجوال" الذي تنظمه الجمعية بتقاطعات الشوارع وملتقيات الطرق لتمكين عابري السبيل الذين يدركهم أذان المغرب على الطريق من الحصول على وجبة إفطار خفيفة قبل وصولهم إلى وجهتهم التي يقصدونها. كما توفر الأسر المنتجة 300 وجبة إفطار أسرية طازجة يوميا، في إطار مشروع "من البيت للبيت" ليتم توزيعها على الأسر ذات الدخل المحدود طوال شهر رمضان المبارك، سعياً من قطر الخيرية إلى دعم الأسر المنتجة من جهة ومساعدة الأسر المتعففة والتخفيف عنها في شهر الرحمة من جهة أخرى. وتهدف قطر الخيرية من إشراك الأسر المنتجة في برنامج إفطار الصائم إلى الإسهام في تنمية المجتمع القطري وتدعيم القدرات الاقتصادية لهذه الأسر، وتعزيز قيمة التضامن بين مختلف شرائح المجتمع، وخلق أجواء من التماسك الاجتماعي بين مختلف الشرائح. تشجيع الإنتاج وقال السيد ناصر المغيصيب مدير إدارة البرامج بالإدارة التنفيذية للتنمية المحلية بقطر الخيرية: إن قطر الخيرية، وسعياً منها لخدمة أكبر شريحة ممكنة من المجتمع خلال شهر الرحمة والعطاء، وتشجيع أفراده وأسره على الإنتاج، تعاقدت مع مجموعة من الأسر المنتجة لتوفير كمية من الوجبات لمشروع إفطار الصائم التابع لقطر الخيرية، خصوصا مشروع "من البيت للبيت"، الذي يمثل قمة التكافل الأسري، وهو مشروع متعدد المنافع، يدعم الأسر المنتجة، ويساعد الأسر المتعففة. تماسك مجتمعي وأكد أن الشراكة بين قطر الخيرية والأسر المنتجة تعمل كذلك على توفير مئات الوجبات لمشروع "الإفطار الجوال" الذي يظهر كرم الشعب القطري وحرصه على تقديم الخير في كل مكان وفي مختلف الأوقات، كما يسهم الإفطار الجوال في الحد من حوادث السير، ذلك أن مستخدمي الطريق في الدقائق الأخيرة قبيل الإفطار يقودون سياراتهم بسرعة هائلة ليلحقوا بأماكن إفطارهم، مما يتسبب في حوادث السير، لكن مع توفير وجبة خفيفة لمستخدم الطريق عند الأذان أو قبله بقليل سيجعله في سعة من الوقت ويقود بتمهل، فهو مشروع متعدد الأهداف والمنافع. وأضاف: "بموجب تعاقدنا مع الأسر المنتجة لتوفير وجبات الإفطار نكون قد حققنا أكثر من هدف في وقت واحد، حيث ندعم تشغيل الأسر المنتجة بشراء إنتاجها من الوجبات، ونساعد الأسر ذات الدخل المحدود للحصول على وجبات إفطار جاهزة قد لا تجد ما تشتريها به. وأشار إلى أن هذه الخطوة تحمل معاني إنسانية مجتمعية عميقة تسعى قطر الخيرية لترسيخها، خصوصا ما يتعلق بنشر المحبة والمودة والرحمة بين أفراد المجتمع، وإشاعة وترسيخ روح التضامن والتكافل.
821
| 04 يونيو 2017
وزع مشروع التكافل الاجتماعي بمركز قدرات للتنمية بالخور تمويناً رمضانياً وهدايا على حوالي 100 أسرة متعففة بمدينة الخور وما جاورها من مناطق، تحت شعار (لنسعدهم).يأتي هذا المشروع ضمن ملتقى رمضان الحادي عشر بعنوان (أهلاً رمضان) ويحمل شعار (إخلاصي في تغيير ذاتي إسعاد لحياتي).قالت السيدة سلمى الحرمي مسؤولة البرامج والأنشطة بمركز قدرات "للشرق" إنّ الملتقى ينظمه المركز للسنة الحادية عشرة على التوالي، وهو ملتقى سنوي دعوي ثقافي يهدف إلى إضاءة الطريق نحو خطوات إيجابية، واستثمار الوقت في تحقيق التواصل الايجابي بين أفراد العائلة، وبناء جسر من الحوار والتفاهم لمناقشة ظواهر دخيلة على الأسرة، وتنمية الجانب الإنساني لدى المتطوعات المنتسبات للمركز من خلال برنامج (لنسعدهم) للأسر المتعففة والعمال.ونوهت بأنّ الملتقى يواصل المرحلة الثانية من انطلاقته، وهو تنفيذ مشروع التكافل الاجتماعي بعنوان (لنسعدهم)، وهو برنامج سنوي يحرص المركز على تقديمه كخدمة للمجتمع ضمن ملتقى أهلاً رمضان، ويتضمن شراء هدايا ومواد تموينية لرمضان، وتشارك فتيات برنامج الأميرة والمتطوعات في توزيع المؤونة على الأسر المحتاجة. سيدات الخور يوزعنّ مؤونة رمضانوأشارت إلى انّ الملتقى نفذ المرحلة الأولى وهي عبارة عن محاضرات للتهيئة للشهر الفضيل، منها برنامج (لمة وبسمة) للسيدات بمشاركة منتسبات دار المحرق لرعاية الوالدين، وندوة بعنوان (استثماري الرابح) قدمتها الدكتورة هيا المعضادي والسيدة مريم الدوسري، بهدف معالجة بعض الظواهر الدخيلة على الأسرة في رمضان، وبرنامج شعبي بعنوان (الصوغة)، ومحاضرة (رمضان غيرني) للدكتورة نوال العيد.كما نفذ برنامج (لمة حبايب) ضمن برنامج التكافل الاجتماعي، يهدف إلى مد جسور التواصل والتعارف وتبادل الخبرات بين الأمهات وكبيرات السن من نساء الشمال والغويرية والخور والكعبان.وذكرت انّ المركز نفذ جولات في المناطق لتقديم المحاضرات والبرامج تهدف لرفع الهمة واتخاذ خطوات إيجابية نحو التغير الذاتي لاستقبال الشهر بروح صافية وعقل مستنير.وشملت الجولات مناطق الخور والخريطيات والخيسة، وفي مراكز فتيات المستقبل، وفتيات الكعبان، ومدارس الشمال الابتدائية، وعائشة بنت أبي بكر الثانوية للبنات. سيدات الخور يوزعنّ مؤونة رمضان كما نفذ الملتقى معرض (نيرات) الذي شاركت فيه سيدات منتجات، وقدمنّ مجموعة كبيرة من إنتاجهنّ اليدوي.وقد تميزت المعروضات بالتنوع التي ترضي كافة الأذواق النسائية وتوفر فرصة للاختيار من جلابيات للبيت والمناسبات المختلفة والحقائب والعبايات وأدوات الزينة والأكسسوارات ولباس الصلاة والأواني المنزلية والطيب والعود والبخور، كما احتوى المعرض خلطات الأطعمة المحلية، وبهارات خليجية متنوعة.وأوضحت السيدة سلمى الحرمي أنّ المركز يعد الأسر والفتيات لاستقبال الشهر في شهر شعبان، أما البرامج الرمضانية فيتم الإعداد لها بشهور لضمان الاستفادة وتحقيق المتعة.وقد خصص المركز برنامج للأسرة واستثمار الوقت وأفراد العائلة والاستفادة من الدقائق في الطاعات عن طريق المسابقة لتحقيق روح التنافس والأجر والتقرب إلى الله.وتشتمل مسابقة الأسرة على أفكار لاستغلال رمضان، وترك مساحة من الإبداع والابتكار للأسرة، ويتم توجيه الأسر للحفاظ على صلة الرحم، وترك العادات الدخيلة والمشتتات التي دخلت على الأسر مثل الخروج للأسواق وترك صلاة التراويح، وتحفيز السيدات لاستغلال الوقت وتقسيمه بين الترفيه والعبادة والطاعة.وقالت السيدة سلمى الحرمي إنّ الملتقى يستهدف السيدات والفتيات والأمهات، ويقوم على التذكير بفضائل الشهر والتحفيز والتوجيه لاغتنام الشهر.أما المرحلة الثالثة من الملتقى تقوم على تعليم البنات كيفية الصلاة من خلال التدريب العملي في آداب دخول المسجد وطريقة الوضوء وكيفية الصلاة.وتناولت الدكتورة نوال العيد في محاضرتها عن توقيت نزول الكتب السماوية، الذي كان في شهر رمضان الفضيل كما أن كل اعمال ابن آدم لها أجور محددة إلا الصوم، لأن كل الأعمال قد يدخلها رياء إلا الصوم، وأن المسلم ليضاعف أجره على أعماله في رمضان، وإن أفضل الصدقة في رمضان لذا وجب الاستعداد جيدا له.وذكرت د. نوال أنه ينبغي علينا الحذر من الانفتاح على الدنيا، وانه فرصة كبيرة للتعرف على الله بمطالعة أسمائه وصفاته والتقرب له بالطاعات، كما ونصحت كل سيدة أن تستقبل رمضان بالعفو عن كل من ظلم فقد كان رسول الله أجود ما يكون في رمضان.وختمت بأن شهر رمضان شهر الصدقات( فاتقوا النار ولو بشق تمرة) وأكثروا من الدعاء في شهر الرحمات. سيدات الخور يوزعنّ مؤونة رمضان
368
| 20 يونيو 2015
منذ أربع عشرة سنة حطّ الفنان التشكيلي العراقي وليد رشيد الرحال بيننا، وانخرط في النسيج الاجتماعي والثقافي القطري حتى خبِره. هو أحد منتسبي المركز الشبابي للإبداع الفني، وواحد من الفنانين الذين أسهموا في إحياء الخط العربي وتعليم أساسياته واتجاهاته وتكويناته للشباب القطريين. ألف المكان فألفه، واستأنس بأجواء البلد في الأيام العادية والمناسبات الوطنية والدينية، فطاب له المقام! في لقائه مع "بوابة الشرق" يصف وليد رشيد الأجواء الرمضانية في الدوحة قائلاً: هي أجواء جميلة، يغلب عليها البعد الروحاني الذي يميز هذا الشهر، إضافة إلى البعد الاجتماعي المتمثل في التسامح والتكافل. أحرص على إعداد مائدة الإفطار صحبة زوجتي.. ولا أنقطع عن الفن ويسرد حكايته مع أول رمضان قضاه في الدوحة فيقول: كان ذلك في عام 2011، حيث انبهرت بوجود ظواهر اجتماعية تتمثل في الجمعيات الخيرية التي تقوم بتوزيع الأكل، وانتصاب الخيام على حافة الشوارع، وهي ظاهرة حميدة مازالت موجودة إلى يومنا هذا. بالإضافة إلى انتشار الثقافة الدينية في الصحف اليومية التي كنت أجد فيها ضالتي في كل ما يتعلق بالخط العربي واللغة العربية. أذكر أن أول رمضان قضيته في الدوحة كان في شهر أكتوبر، حيث كان الجو معتدلاً، وفترة الصيام قصيرة، الأمر الذي يبعث فيك الشعور بالراحة والطمأنينة. بعد الإفطار يخرج الناس في نزهة على الكورنيش. كنت ألتقي أصدقائي.. نتجاذب أطراف الحديث، ونتناول بعض الأكلات الشعبية المعروفة مثل "الهريس" و"أم علي" و"اللقيمات" مع الشاي.. وتدور في تلك اللقاءات أحاديث فنية واجتماعية. كل يدلي بدلوه. وكوننا من جنسيات مختلفة فقد كان الحديث يتركز حول ذكرياتنا في شهر رمضان، وحول عاداتنا وتقاليدنا في الاحتفال بالشهر الكريم. في البيت أحرص على مساعدة زوجتي في المطبخ، وهي أردنية. فكانت مائدة الإفطار منوعة. أقوم أنا بإعداد التشريب، والدولما والباميا، والفاصوليا البيضاء مع الأرز، وهي وجبات رئيسية، بالإضافة الى شوربة العدس، والكباب، والخضار، والتكة، واللبن والعصائر.. بينما تتولى زوجتي إعداد الأكلات الأردنية كالمنسف، والمقلوبة، وغيرها من الأكلات.. ويضيف وليد رشيد: شهر رمضان هو شهر الراحة والاسترخاء والطمأنينة. وهو شهر مراجعة الذات والتسامح معها ومع الأصدقاء. أمّا نشاطي الفني فأمارسه في وقت الفراغ حيث أقوم بعمل بعض التشكيلات الخزفية التي تجمع بين التراث والمعاصرة. وأضاف: ولا أبالغ إن قلت إنني أعتبر نفسي شبه مواطن في هذا البلد الطيب، حيث تأقلمت مع المكان، واستطعت أن أكوّن شباباً قطريين في مجال الخط العربي، وتربطني علاقات طيبة بالمجتمع الذي تغلب عليه روح التعاون والتسامح، وهما سمتان بارزتان في هذا المجتمع الذي فتح أبوابه لجميع الجنسيات والثقافات، فنحن أمة واحدة تجمعنا ثقافة واحدة ولغة واحدة ودين واحد. ونجتهد في أن نؤدي فريضة الصيام على أكمل وجه. وبهذه المناسبة أرجو للجميع الطاعة والغفران والرحمة، وأتمنى أن تغمر قلوبنا المحبة والتسامح، وأن تكلل أعمالنا بالنجاح والتوفيق.
586
| 18 يونيو 2015
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
13278
| 07 ديسمبر 2025
يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
3610
| 07 ديسمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
3064
| 07 ديسمبر 2025
ذكرت هيئة تنظيم الاتصالات بأنه سيتم إيقاف خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة بحلول 31 ديسمبر 2025 وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية والجهود المستمرة...
2760
| 08 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
غادر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، أرض الوطن متوجهاً بحفظ الله ورعايته إلى مدينة الرياض،...
2200
| 08 ديسمبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة العليا للمشاريع والإرث،...
2160
| 07 ديسمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية، اليوم، عن تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر...
2034
| 07 ديسمبر 2025