رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
تركيا تنهي العزل برفع قيود السفر بين جميع الولايات

انتهت منتصف الليلة الماضية القيود المفروضة منذ مطلع أبريل الماضي، على حركة التنقل بين 15 ولاية تركية ضمن تدابير مكافحة فيروس كورونا (كوفيد- 19)،كما انتهت القيود المفروضة على التجول منذ يومين في نفس الولايات، حسب بيان نشرته وزارة الداخلية التركية الليلة. وبذلك عادت حركة التنقل بين جميع الولايات التركية إلى طبيعتها لأول مرة منذ 3 أبريل الماضي، عندما أعلنت الحكومة التركية عن حزمة تدابير لمواجهة انتشار كورونا، بينها منع التنقل بين 31 ولاية، قبل أن يتم تقليصها لاحقا إلى 15 ولاية. وأعلن الرئيس رجب طيب أردوغان، يوم الخميس الماضي عن سلسلة إجراءات لعودة الحياة إلى طبيعتها في تركيا، اعتبارا من اول يونيو المقبل، بعد النجاح في كبح جماح انتشار كورونا، شملت رفع قيود التنقل الداخلي بشكل كامل. وكانت وزارة الصحة التركية قد اعلنت يوم امس الأحد، أن عدد المتعافين من كورونا بلغ 127 ألفا و127، والإصابات 163 ألفا و942، والوفيات 4 آلاف و540.

825

| 01 يونيو 2020

عربي ودولي alsharq
اغلاق السفارة البريطانية في بيونغ يانغ بسبب إجراءات كورونا

أعلنت بريطانيا، اليوم، إغلاق سفارتها في كوريا الشمالية مؤقتا، وإجلاء دبلوماسييها بسبب تدابير فرضتها بيونغ يانغ على حركة السفر لمنع تفشي فيروس كورونا (كوفيد – 19). وذكرت وزارة الخارجية البريطانية، في بيان لها، أن القرار اتخذ بسبب قيود على دخول كوريا الشمالية جعلت من المستحيل على موظفينا التناوب ومواصلة العمل بالسفارة، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن الإجراء مؤقت. وأكد البيان أن بريطانيا حريصة على العلاقات الدبلوماسية مع كوريا الشمالية وستسعى لمعاودة فتح السفارة في أسرع وقت. من جانبه، قال السيد كولين كروكس سفير بريطانيا لدى بيونغ يانغ، في تصريح، إن كل الموظفين الدبلوماسيين غادروا كوريا الشمالية، بعد إغلاق سفارة بلاده هناك بشكل مؤقت. وذكرت تقارير أن الدبلوماسيين البريطانيين غادروا بيونغ يانغ وعبروا الحدود إلى الصين برا، في ظل تعليق حركة الطيران في كوريا الشمالية بسبب الوباء.

726

| 28 مايو 2020

رياضة alsharq
القضاء السويسري يفتح إجراء عزل المدعي العام

اقتربت سويسرا من إقالة المدعي العام مايكل لوبر من منصبه بعد أن بدأت لجنة برلمانية إجراءات العزل ضده للاشتباه في تواطئه مع مواطنه جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بسبب لقاءات غير رسمية جمعت الطرفين. وصوتت اللجنة القضائية التابعة للجمعية الفيدرالية السويسرية لصالح هذا الإجراء بأغلبية 13 صوتا مقابل أربعة معارضة، حيث قال رئيس اللجنة، النائب أندريا كاروني إن القرار اتخذ بسبب الاشتباه في وجود انتهاك لمهام المنصب إما عمدا أو بسبب إهمال فادح، وذلك خلال مؤتمر صحفي في مدينة بيرن مقر البرلمان. ووجهت اللجنة اتهاما للوبر بالإخفاق في محاكمة احتيال على مدفوعات مرتبطة بكأس العالم 2006 في ألمانيا، وشهد مارس تخفيض راتبه بنسبة 8٪ من قبل هيئة مراقبة مستقلة بعد أن تأكد انتهاكه قواعد السلوك للمدعين العامين. وأضاف أندريا كاروني رئيس اللجنة: اللجنة القضائية تفتح جلسة استماع للمساءلة عندما يكون هناك شك معقول في أن المتهم عن عمد أو بإهمال جسيم انتهك بشكل خطير واجباته الرسمية، أو بخلاف ذلك فقد القدرة على الوفاء بها. وقال كاروني، إذا تأكد على لوبر ارتكابه لخرق، ستقدم اللجنة القضائية اقتراحا للبرلمان السويسري للتصويت على إقالته، ربما في وقت لاحق من هذا العام. وقال كاروني إن لوبر تم استجوابه أمس حول اتصالات غير ملائمة مزعومة بين مكتبه والفيفا، وكذلك مراسلات عبر البريد الإلكتروني بخصوص رئيس الفيفا جياني إنفانتينو. وأحيط مكتب لوبر علما بقرار اللجنة، وقال إنه سيواصل مهامه خلال العملية المقبلة، قائلا إنه لن يؤثر على عمليات المكتب. لوبر، الذي يستأنف نتائج الوكالة الدولية ضده في وقت سابق من هذا العام، هو أول مسؤول وطني سويسري يخضع لعملية عزل منذ تأسيس الدولة الحديثة عام 1848. الجدير بالذكر أن مايكل لوبر لعب دوراً كبيراً في الدفع باتهام ناصر الخليفي رئيس مجموعة بي إن بالفساد، بعد ظهور أدلة جديدة طلب ناصر الخليفي تنحي المدعين الاتحاديين الذين يتولون قضيته النهائية الفنية المليئة بالعيوب في المحكمة السويسرية، وقدم أيضاً شكوى جنائية بهذا الخصوص. ففي الأسابيع الأخيرة، كانت حيادية وصلاحية ومصداقية مكتب المدعي العام السويسري محل شك كبير، بعد الكشف عن أن المدعي العام الأول في سويسرا مايكل لوبر قد عوقب من قبل هيئة الإشراف في المكتب، بسبب الكذب وارتكاب انتهاكات لقواعد السلوك في قضايا مختلفة متعلقة بـ الفيفا.

1163

| 21 مايو 2020

عربي ودولي alsharq
التنوع والشمول شعار "اليونسكو" في اليوم العالمي للمتاحف غدا

تحيي منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو وبدعم من مجلس المتاحف العالمي غدًا (الإثنين) اليوم العالمي للمتاحف 2020 تحت شعار المتاحف من أجل المساواة: التنوع والشمول. وتكمن أهمية المتاحف في التعريف بثقافات الأمم والشعوب وذلك من خلال عرض المقتنيات والتي تسهم في تثقيف أعداد كبيرة من الجمهور، وهكذا فإن المتاحف أصبحت نقاطًا تجمع ثقافات الجميع وبخاصة في الدول الأكثر نموًا إذ تمثل جزءًا من تنمية الثقافات المحلية. ومنذ تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19)، قامت مؤسسات المتاحف الكبيرة منها والصغيرة والعامة والخاصة، بإغلاق أبوابها، لمدة غير محددة في معظم الأحيان، حيث يواجه 95% من متاحف العالم التي يقدر عددها بما يقارب الـ 60 ألف متحف، الإغلاق الكامل أو الجزئي أو احتمال الإغلاق. وتعمل اليونسكو بدعم من المجلس الدولي للمتاحف على قياس تأثير جائحة (كوفيد-19) في قطاع المتاحف، وتقوم المنظمة حاليًا بتحديد المتاحف في العالم التي تعرض محتوى على شبكة الإنترنت، وتضع استراتيجيات مبتكرة للتصدي لأزمة فيروس كورونا الجديد وأنشأت قائمة تتضمن مجموعة من الروابط الإلكترونية لمؤسسات المتاحف، ستكون متاحة على شبكة الإنترنت وبذلت جهودًا خاصة للتركيز على المنطقة العربية وإفريقيا، حيث لا تزال البيانات المتاحة عنها مجزأة. وستتيح عملية المسح هذه للعموم إمكانية الانتفاع بهذه المجموعات، وستفسح المجال أمام المتاحف لتبادل الممارسات الجيدة في مجال دعم إعداد استراتيجيات طويلة الأمد للمتاحف. جدير بالذكر ان الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف (ICOM) بدأ منذ العام 1977، وتم تخصيص يوم عالمي للمتاحف وهو 18 مايو من كل عام، ويهدف الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف لتعزيز العلاقة بين المتحف والمجتمع باعتبار أن المتحف في العلم الحديث لم يعد فقط مجرد بيت لحفظ الكنوز التاريخية والتراثية والثقافية، بل أصبح مركزًا علميًا مهمًا يسهم في نشر المعرفة والعلوم والتعريف بالتراث الإنساني في جميع المجالات.

3729

| 17 مايو 2020

عربي ودولي alsharq
آخر مهلة لترامب .. أول جلسة علانية في تحقيقات العزل الأربعاء والاستخبارات تستعد لتقديم تقريرها

لم يعد أمام الرئيس الأميركي دونالد ترامب الكثير من الوقت فقد حددت اللجنة القضائية في الكونغرس الأميركي موعدا نهائيا له ليحدد ما إذا كان محاميه سيقدم أدلة أو يستجوب الشهود ،وقررت بدء أولى جلساتها العلنية في تحقيق عزل ترامب يوم الأربعاء القادم. وحدد رئيس اللجنة ة القضائية في مجلس النواب جيرولد نادلر الساعة السادسة مساء بالتوقيت المحلي من يوم الأحد المقبل 6 كانون الثاني /ديسمبر، للإعلان عما إذا كان سيشارك هو أو محاميه في جلسات الاستماع ، وتتجه تحقيقات عزل ترامب في مجلس النواب الأميركي الى مرحلة جديدة الأسبوع المقبل مع انعقاد اولى الجلسات العلنية للجنه القضائية بالمجلس الاربعاء المقبل والتي ستحدد ما إذا كانت تصرفات الرئيس ترقى إلى جرائم أو مخالفات كبرى، كما هو منصوص عليه فى الدستور الأمريكي واذا كانت هناك اتهامات ستوجه لترامب. ووجهت الدعوة لترامب وفريقه القانوني للحضور والمشاركة فى الجلسة، وفقا للقواعد التى تمت الموافقة عيها من مجلس النواب الشهر الماضى. وقال نادلر: بشكل مبدئى، يملك الرئيس خيار إما استغلال الفرصة ليتم تمثيله فى جلسات العزل أو يمكنه التوقف عن الشكوى بشأن الاجراءات. وتأتي مطالب اللجنة القضائية التي يقودها الديمقراطيون للرئيس ترامب بالحضور أو إرسال مندوبين عنه، في نطاق المرحلة الثانية من التحقيقات الجارية التي قد تؤدي إلى بدء محاكمة لعزله، على خلفية اتهامه بالطلب من نظيره الأوكراني إجراء تحقيق مرتبط بمنافسه المحتمل في الانتخابات الأميركية المقبلة جو بايدن. في غضون ذلك تستعد لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأميركي لإصدار تقرير قاطع بأن ترامب قد انخرط في جهد استمر أشهرا من أجل طلب تدخل أجنبي في انتخابات الرئاسة عام 2020 وعرقلة تحقيق للكونغرس، حسبما ذكرت اليوم وكالة أنباء بلومبيرغ. واستعرض رئيس اللجنة القضائية جيرولد نادلر في رسالة إلى ترامب أمس الجمعة نتائج أسابيع من الإدلاء بشهادات وجلسات استماع، قائلا إن التقرير القادم سوف يصف جهدا طلب فيه الرئيس ترامب مجددا تدخلا أجنبيا في انتخاباتنا من أجل فوائد سياسية وشخصية له على حساب مصلحتنا الوطنية مضيفا أن التقرير سيذكر أيضا حملة غير مسبوقة للعرقلة في محاولة لمنع اللجان من الحصول على الأدلة والشهادات. ومن المرجح أن يحصل نادلر على تقرير لجنة الاستخبارات بما في ذلك توصيات بشأن بنود محتملة من التقصير قبل ذلك الحين وفقا لبلومبيرغ. وبدأت التحقيقات حول اتهام ترامب بالتقصير في سبتمبر/أيلول تمهيدا لعزله، حيث يتهم الديمقراطيون الرئيس باستغلال سلطة مكتبه للضغط على أوكرانيا للتحقيق مع منافسه الديمقراطي المحتمل في الانتخابات الرئاسية المقبلة جو بايدنل الى جانب تعليق مساعدة عسكرية لأوكرانيا في إطار حملة ضغوطه؛ في حين ينفي ترامب ارتكابه أي مخالفة.

537

| 30 نوفمبر 2019