رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); نسور قاسيون الذين «حلقوا» عاليًا في سماء «مالكا» الماليزية ورسموا الفرحة على شفاه الجماهير السورية طربًا بانتصار مستحق في الجولة السابقة من تصفيات الدور الحاسم الآسيوي المؤهل إلى مونديال روسيا، باتوا اليوم في طهران على بعد خطوة من تحقيق حلم التأهل لكأس العالم الذي راودهم كثيرا، خاصة في مونديال المكسيك 1986 حينما وصلوا للدور الحاسم أمام العراق حيث انتهت مباراة الذهاب في دمشق بالتعادل السلبي، وجانبهم الحظ في الإياب بعد أن كانت تشير النتيجة إلى التعادل بهدف لمثله بيد أن "أسود الرافدين" كانت لهم كلمة الفصل بالنهاية وخرجوا فائزين. اليوم وبعد ثلاثة عقود يتكرر المشهد نفسه، ولا يفصل السوري عن حلم التأهل المباشر للمونديال سوى تجاوز عقبة إيران الصعبة، أي تحقيقه الإعجاز بعد أن حقق الإنجاز بتأهله للدور الحاسم بعد أن قهر الظروف وتجاوز الصعاب. لأول مرة في تاريخ المنتخب يصير الاهتمام بهذه الصورة حيث وضع في العاصمة دمشق وباقي المدن شاشات عملاقة في الساحات العامة، والشعب السوري بكل مكوناته صار مستنفرًا لمتابعة اللقاء المرتقب وحال لسانه يقول: "إننا منتظرون الفرحة الكبرى".
4817
| 05 سبتمبر 2017
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); مع أفراح الأمة الريانية بالتتويج بلقب دوري نجوم قطر، أحببت أن يكون لي شرف هذه المشاركة المتواضعة. في الحقيقة قد يستغرب البعض بأن معرفتي وتعلقي بالريان سببه يعود لهدافه التاريخي منصور مفتاح، والقصة بدأت قبل أكثر من ثلاثة عقود وتحديدًا عام 1983 في دمشق حينها كان منصور مع بعثة العنابي لمواجهة السوري برسم ذهاب تصفيات أولمبياد لوس انجلوس 1984. فقبل تلك الموقعة استضفت الهداف منصور في حوار شائق مطول لصحيفة الموقف الرياضي تناول خلاله مشواره مع المنتخب والريان إلخ. . وبعد أكثر من عقدين التقيت منصور ثانية بالدوحة أثناء مشاركته بافتتاح حلبة لوسيل الدولية وكان لي شرف المشاركة كصحفي بحفل الافتتاح بدعوة كريمة من سعادة خليفة بن ناصر العطية رئيس الاتحاد القطري للدراجات النارية والسيارات. نعم.. سعدت جدًا بمعانقة الريان للقب الدوري القطري الذي جاء عن جدارة واستحقاق بعد أن طبع الرهيب بطابعه الخاص اسمه بأحرف من ذهب على دوري النجوم الذي غاب عن خزائنه لأكثر من عقدين، محققًا أرقامًا قياسية في عدد مرات الفوز عبر صوله للنقطة 60 محققًا 20 انتصارًا من أصل 21 مباراة خاضها قبل خمس جولات من ختام المسابقة، أيضًا عدد الأهداف التي عانقت شباك منافسيه والتي تجاوز بعضها "نصف دزينة أهداف" ونجاحه في هز شباك جميع منافسيه دون استثناء، واللافت أن هذه الأرقام الرائعة جاءت بعد فترة معاناة في دوري المظاليم، حيث لم يرشحه أحد لدخول أجواء المنافسة أو ترك بصمة واضحة، فعادة الفرق التي تعود أو تتأهل لدوري الكبار يكون جل همها وحلمها هو البقاء بجنة الأضواء لموسم جديد أو تحقيق مركز متوسط على لائحة الترتيب، بيد أن الرهيب قلب هذه المعادلة "رأسًا على عقب" وشق طريقه بقوة نحو اللقب بفضل تفاني وإخلاص إدارته وانسجام لاعبيه وجهازه الفني بقيادة الأوروجواني فوساتي الذي أثبت بأنه خير خبير للكرة والأندية القطرية، وفي الوقت نفسه صائد بطولات من طراز فريد، وإنجازاته السابقة شاهد على ذلك بدليل تتويجه مع السد بدوري أبطال آسيا 2011. أخيرًا، أثبت لاعبو الريان أنهم سلسلة ذهبية بيد صائغ ماهر اسمه فوساتي.
604
| 08 مارس 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); ضاعت فرصة تاريخية على العرب بأن يعتلي أحدهم رئاسة الفيفا أهم منصب كروي في أرجاء المعمورة، نعم لقد تبخر الحلم العربي برئاسة دولة الفيفا التي يتجاوز عدد أعضائها عدد أعضاء الأمم المتحدة، بسبب انقسامهم أولًا، وعدم دخول الانتخابات عبر ممثل عربي وحيد، وهذا ما صب في مصلحة السويسري إنفانتينو ليخطف الفوز بعد أن ترك المرشحان العربيان الشيخ سلمان والأمير علي الباب مفتوحا أمامه ليكون الرئيس التاسع للفيفا.المتابع لسير الانتخابات يلاحظ أن حظوظ الشيخ سلمان كانت كبيرة للقبض على رئاسة الفيفا بعد أن حصد 85 صوتًا بالجولة الأولى، أي تخلف بفارق ثلاثة أصوات فقط عن المرشح الأوروبي إنفانتينو، في حين حصل الأمير علي على 27 صوتًا، أي أن عمليًا حظوظ الأخير باتت ضعيفة في المنافسة الحقيقية، ولو أنه انسحب لمصلحة الشيخ سلمان لكانت حظوظ رئيس الاتحاد الآسيوي كبيرة بالتغلب على منافسه السويسري، لكن للآسف هذا لم يحصل، حيث حصل إنفانتينو في الجولة الثانية على 115 صوتًا من 207 وهو ما يزيد على الأغلبية المطلوبة وهي 104 أصوات، في حين حصل الشيخ سلمان على 88 صوتًا والأمير علي على أربعة أصوات.هذه كانت هي الفرصة الثانية للعرب للفوز برئاسة الفيفا بعد أن خسر الأمير علي أمام بلاتر بـ 133 صوتا مقابل 73 في الانتخابات في مايو الماضي، عندما أعلن الشيخ سلمان مساندته لبلاتر، وحينما انتخب الشيخ سلمان رئيسًا للاتحاد الآسيوي 2013 قرر إجراء بعض التغييرات التي أدت إلى خسارة الأمير علي عضويته كأحد ممثلي آسيا في اللجنة التنفيذية للفيفا، لتبدأ الخلافات بينهما، وكان يمكن أن يؤدي التعاون والتنسيق بينهما لو حصل في اجتماعات كونجرس الفيفا الأخير إلى فوز أحدهما في الانتخابات لو قررا تجاوز خلافاتهما في الماضي!!.أخيرًا عزاءنا الوحيد كعرب في انتخابات رئاسة الفيفا أن الرئيس الجديد تبقى له صلة بالعرب؛ كون زوجته من دولة عربية هي لبنان لتتأكد مقولة: وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة.
4765
| 28 فبراير 2016
مساحة إعلانية
في الساعات المبكرة من صباح السبت، ومع أول...
3585
| 05 ديسمبر 2025
بات الذكاء الاصطناعي اليوم واقعاً لا يمكن تجاهله...
2649
| 30 نوفمبر 2025
فجعت محافل العلم والتعليم في بلاد الحرمين الشريفين...
1668
| 04 ديسمبر 2025
في كل يوم، ينظر الإنسان إلى ما ينقصه...
1560
| 02 ديسمبر 2025
لم يدخل المنتخب الفلسطيني الميدان كفريق عابر، بل...
1341
| 06 ديسمبر 2025
ساعات قليلة تفصلنا عن لحظة الانطلاق المنتظرة لبطولة...
1185
| 01 ديسمبر 2025
تتجه أنظار الجماهير القطرية والعربية إلى استاد خليفة...
1155
| 04 ديسمبر 2025
مواجهات مثيرة تنطلق اليوم ضمن منافسات كأس العرب،...
1143
| 03 ديسمبر 2025
لم تعد الدوحة مجرد مدينة عربية عادية، بل...
858
| 03 ديسمبر 2025
أحياناً نمر بأسابيع تبدو عادية جداً، نكرر فيها...
642
| 05 ديسمبر 2025
يحكي العالم الموسوعي عبد الوهاب المسيري في أحد...
630
| 30 نوفمبر 2025
تشهد الساحة الدولية اليوم تصاعدًا لافتًا في الخطابات...
597
| 04 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية