أكد فهد ثاني مدرب المنتخب القطري لكرة القدم أنه جاء إلى ماليزيا من أجل الفوز بلقاء الغد وضمان التأهل إلى النهائيات الآسيوية المقررة في العام 2015 في أستراليا.جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم في كوالامبور قبل مواجهة قطر وماليزيا المقررة يوم غد.. وقال فهد ثاني "أعلم أن نتيجة التعادل تكفي العنابي من أجل التأهل للنهائيات القارية ولكن ألعب مع منتخب ماليزيا رافعا شعار الفوز في اللقاء من أجل صدارة المجموعة وثقتي كبيرة في اللاعبين وفي قدرتهم على تحقيق هذا الهدف والتأهل بإذن الله من خلال تلك المباراة للنهائيات".وأشار فهد ثاني إلى أن المباراة ستكون صعبة على المنتخبين و"نحن جهزنا أنفسنا بصورة جيدة من خلال التدريب في العين عقب مباراة اليمن التي فزنا بها وجاهزون تماما لخوض مباراة الغد التي أعتبرها بمثابة مواجهة حاسمة لنا دون النظر عن المواجهة الأخيرة مع البحرين في الدوحة".. وعن الغيابات ذكر ثاني "الصفوف مكتملة ولا توجد أي غيابات وجميع اللاعبين جاهزين للعب في المباراة وأتمنى لهم التوفيق وتقديم مستواهم الطبيعي الذي من خلاله سوف يحققون الهدف من تلك المباراة وهو الفوز والتأهل للنهائيات القارية".واختتم فهد ثاني تصريحاته مقدما التهنئة للمنتخبات العربية التي تأهلت للنهائيات حتى الآن بصورة رسمية وهي السعودية والإمارات والبحرين متمنيا أن يرافقهم المنتخب القطري من خلال مواجهة الغد.وأبدى سعود الخاطر حارس مرمى المنتخب القطري في حديثه بالمؤتمر الصحفي مدى أهمية اللقاء بالنسبة للعنابي لأننا نبحث من خلاله عن التأهل إلى النهائيات الآسيوية وبالتالي سنخوض المواجهة من أجل حسم بطاقة التأهل، مشيرا إلى أنه بالرغم من كون التعادل يكفينا في المباراة من أجل التأهل ولكن نحن كلاعبين لدينا هدف آخر وهو صدارة المجموعة وبالتالي سنخوض المباراة بحثا عن الفوز والنقاط الثلاث.وعن جاهزية اللاعبين قال "جميع اللاعبين في قمة الجاهزية من الناحيتين الفنية والبدنية وسنكون في قمة تركيزنا في المباراة خاصة أن الجهاز الفني حرص على أن يكون جميع اللاعبين في قمة الجاهزية وإن شاء الله سنقدم عرضا مميزا وقويا في مباراة اليوم".وأشار إلى أن معنويات اللاعبين عالية للغاية وهناك رغبة كبيرة من جميع اللاعبين ونتمنى أن يحالفنا التوفيق في المباراة، موضحا في ذات الوقت "أكتسب خبرة كبيرة مع الفريق سواء بالمشاركة في المباريات أو التدريبات".

نظمت وزارة الاقتصاد والتجارة صباح اليوم ورشة عمل حول اتفاقية الجوانب التجارية ذات الصلة بحقوق الملكية الفكرية، بفندق شيراتون الدوحة لمدة يومين، وذلك بمشاركة ممثلين عن منظمة التجارة العالمية " WTO"، وبحضور سعادة الوكيل المساعد لشؤون التجارة السيدة ميرة العطية، وما يقارب 50 موظفاً من القطاعين الحكومي والخاص. وقالت العطية في كلمتها: أرحب بكم في هذه الفعالية التي تضم نخبة من الخبراء والمتخصصين بالجهات الحكومية وغير الحكومية وممثلي القطاع الخاص بدولة قطر، وملتقانا ينفذ في إطار ورشة العمل الوطنية حول اتفاقية الملكية الفكرية، يهدف إلى بناء القدرات وتوعية المختصين بكيفية حماية حقوق الملكية الفكرية ذات الصلة بالتجارة، وتطور المفاوضات الخاصة بها بمنظمة التجارة العالمية، كما أتمنى لكم تحقيق الاستفادة الكاملة من الأوراق التي سيقدمها خبراء منظمة التجارة العالمية، وتبادل الخبرات والمناقشات معهم خلال اليومين حول الاتفاقية المشار إليها لمواكبة كافة الأمور المستحدثة في مجال حماية حقوق الملكية الفكرية، ما يهيئ لبلدنا قدرات أفضل حيال مزيد من الاندماج في النظام التجاري العالمي. وأضافت: تؤكد دولة قطر وفي إطار الاستعداد لعقد المؤتمر الوزاري التاسع لمنظمة التجارة العالمية والمقرر عقده خلال الفترة من 3-6 ديسمبر 2013، على أهمية السعي لإنجاح جولة مفاوضات الدوحة وتحقيق التوازن بين تطلعات الدول الأعضاء ومراعاة الأوضاع الخاصة واحتياجات الدول النامية الأعضاء. كما تجرى حالياً الإجراءات الخاصة بالمراجعة الثانية للسياسات التجارية لدولة قطر والمقرر استعراضها في منظمة التجارة العالمية خلال الفترة 22-24 أبريل 2014، وذلك في إطار من الشفافية لتحقيق الاستفادة الكاملة من مراجعة السياسات التجارية التي نعتبرها المقياس الحقيقي لمدى فاعلية السياسات التجارية المطبقة، لنضع أيدينا على القطاعات التي تحتاج للتطوير والإصلاح تحقيقاً لرؤية قطر الوطنية 2030. وأوجه الشكر لمنظمة التجارة العالمية وخبرائها والمشاركين وجميع الذين ساهموا في الإعداد لهذا الملتقى وأكرر ترحيبي بكم، مع تمنياتي لملتقاكم بوافر النجاح والتوفيق ولكم جميعاً باكتساب المزيد من الخبرة والمعرفة. منظمة التجارة وقال السيد بيير آريل ممثل عن سكرتارية منظمة التجارة العالمية: نريد أن نعبر عن سعادتنا بمبادرة دولة قطر احتضان مؤتمر حول حقوق الملكية الفكرية، كما أود أن أعبر عن خالص شكرنا إلى ممثلي الوزارات والإدارات المختلفة المهتمة بالمشاركة في هذه الورشة التي تندرج ضمن برامج المساعدة الفنية لمنظمة التجارة الدولية، وأعتبر أن هذه الفرصة مناسبة لعقد هذه الندوة في الدوحة التي تعتبر من المدن المهمة بالنسبة لمنظمة التجارة العالمية، ففي عام 2001 تم عقد مفاوضات منظمة التجارة العالمية، كما تبنت المنظمة إعلانا هاما فيما يخص "اتفاقية الجوانب التجارية ذات الصلة بحقوق الملكية الفكرية" في ذلك العام، هذه الورشة تأتي ضمن أنشطة بناء القدرات التي تنظمها منظمة التجارة العالمية، فأعضاء المنظمة يجب أن يلعبوا دورا هاما فيها وخصوصا فيما يتعلق بتحقيق الاستفادة الفعالة من الحقول والالتزامات من تلك الاتفاقيات بما في ذلك المرونة الموجودة فيها، ومن هذا المنطلق قد تزود الورشة بأفكار ومعلومات حول "اتفاقية الجوانب التجارية ذات الصلة بحقوق الملكية الفكرية"، وأكد على أن الورشة تفاعلية وليست فقط لتقبل المعلومات، بل توفر هذه المناسبة لنا الفرصة للاطلاع على أفكاركم، لذلك فإن مشاركتكم الفعالة وتعليقاتكم التي ستطرحونها مرحب بها وستكون مفيدة جدا لنا، كما أن منظمة التجارة العالمية تتوجه بخالص الشكر لحكومة قطر على هذه المبادرة وكذلك على دعمها لعقد هذه الورشة.

نظمت وزارة الاقتصاد والتجارة صباح اليوم ورشة عمل حول اتفاقية الجوانب التجارية ذات الصلة بحقوق الملكية الفكرية، بفندق شيراتون الدوحة لمدة يومين، وذلك بمشاركة ممثلين عن منظمة التجارة العالمية " WTO"، وبحضور سعادة الوكيل المساعد لشؤون التجارة السيدة ميرة العطية، وما يقارب 50 موظفاً من القطاعين الحكومي والخاص. وقالت العطية في كلمتها: أرحب بكم في هذه الفعالية التي تضم نخبة من الخبراء والمتخصصين بالجهات الحكومية وغير الحكومية وممثلي القطاع الخاص بدولة قطر، وملتقانا ينفذ في إطار ورشة العمل الوطنية حول اتفاقية الملكية الفكرية، يهدف إلى بناء القدرات وتوعية المختصين بكيفية حماية حقوق الملكية الفكرية ذات الصلة بالتجارة، وتطور المفاوضات الخاصة بها بمنظمة التجارة العالمية، كما أتمنى لكم تحقيق الاستفادة الكاملة من الأوراق التي سيقدمها خبراء منظمة التجارة العالمية، وتبادل الخبرات والمناقشات معهم خلال اليومين حول الاتفاقية المشار إليها لمواكبة كافة الأمور المستحدثة في مجال حماية حقوق الملكية الفكرية، ما يهيئ لبلدنا قدرات أفضل حيال مزيد من الاندماج في النظام التجاري العالمي. وأضافت: تؤكد دولة قطر وفي إطار الاستعداد لعقد المؤتمر الوزاري التاسع لمنظمة التجارة العالمية والمقرر عقده خلال الفترة من 3-6 ديسمبر 2013، على أهمية السعي لإنجاح جولة مفاوضات الدوحة وتحقيق التوازن بين تطلعات الدول الأعضاء ومراعاة الأوضاع الخاصة واحتياجات الدول النامية الأعضاء. كما تجرى حالياً الإجراءات الخاصة بالمراجعة الثانية للسياسات التجارية لدولة قطر والمقرر استعراضها في منظمة التجارة العالمية خلال الفترة 22-24 أبريل 2014، وذلك في إطار من الشفافية لتحقيق الاستفادة الكاملة من مراجعة السياسات التجارية التي نعتبرها المقياس الحقيقي لمدى فاعلية السياسات التجارية المطبقة، لنضع أيدينا على القطاعات التي تحتاج للتطوير والإصلاح تحقيقاً لرؤية قطر الوطنية 2030. وأوجه الشكر لمنظمة التجارة العالمية وخبرائها والمشاركين وجميع الذين ساهموا في الإعداد لهذا الملتقى وأكرر ترحيبي بكم، مع تمنياتي لملتقاكم بوافر النجاح والتوفيق ولكم جميعاً باكتساب المزيد من الخبرة والمعرفة. منظمة التجارة وقال السيد بيير آريل ممثل عن سكرتارية منظمة التجارة العالمية: نريد أن نعبر عن سعادتنا بمبادرة دولة قطر احتضان مؤتمر حول حقوق الملكية الفكرية، كما أود أن أعبر عن خالص شكرنا إلى ممثلي الوزارات والإدارات المختلفة المهتمة بالمشاركة في هذه الورشة التي تندرج ضمن برامج المساعدة الفنية لمنظمة التجارة الدولية، وأعتبر أن هذه الفرصة مناسبة لعقد هذه الندوة في الدوحة التي تعتبر من المدن المهمة بالنسبة لمنظمة التجارة العالمية، ففي عام 2001 تم عقد مفاوضات منظمة التجارة العالمية، كما تبنت المنظمة إعلانا هاما فيما يخص "اتفاقية الجوانب التجارية ذات الصلة بحقوق الملكية الفكرية" في ذلك العام، هذه الورشة تأتي ضمن أنشطة بناء القدرات التي تنظمها منظمة التجارة العالمية، فأعضاء المنظمة يجب أن يلعبوا دورا هاما فيها وخصوصا فيما يتعلق بتحقيق الاستفادة الفعالة من الحقول والالتزامات من تلك الاتفاقيات بما في ذلك المرونة الموجودة فيها، ومن هذا المنطلق قد تزود الورشة بأفكار ومعلومات حول "اتفاقية الجوانب التجارية ذات الصلة بحقوق الملكية الفكرية"، وأكد على أن الورشة تفاعلية وليست فقط لتقبل المعلومات، بل توفر هذه المناسبة لنا الفرصة للاطلاع على أفكاركم، لذلك فإن مشاركتكم الفعالة وتعليقاتكم التي ستطرحونها مرحب بها وستكون مفيدة جدا لنا، كما أن منظمة التجارة العالمية تتوجه بخالص الشكر لحكومة قطر على هذه المبادرة وكذلك على دعمها لعقد هذه الورشة.

تأهل فريق الجيش القطري إلى الدور نصف نهائي للبطولة الآسيوية للأندية أبطال الدوري لكرة اليد في نسختها الـ 16 وذلك بعد فوزه اليوم على الكويت الكويتي بنتيجة 31 / 29 في المباراة التي أقيمت على صالة نادي الغرافة في ختام مباريات المجموعة الأولى بالدور الثاني من البطولة.وبذلك يلاقي الجيش فريق السد اللبناني في الدور المقبل الذي يلعب فيه أيضا الريان القطري والأهلي الإماراتي.وقدم الجيش مستوى أفضل عما قدمه في المباراة السابقة، كما أن الكويت هو الأخر لعب مباراة كبيرة وكانت واحدة من أفضل مبارياته في البطولة على الإطلاق، لذلك لم يكن الطريق ممهداً للجيش لتحقيق الفوز والوصول إلى قبل النهائي.

قالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الثاني من شهر نوفمبر الجاري انتعاشا على مستوى المبايعات، حيث تم تنفيذ 366 صفقة مقابل 209 صفقات في الأسبوع الذي سبقه، واستحوذت بلدية الوكرة على الحصة الأكبر من التعاملات من خلال تنفيذ 150 صفقة مستحوذة على نسبة 41% من إجمالي عدد الصفقات في جميع المناطق، وواصلت الأراضي الفضاء هيمنتها على التعاملات من خلال استحواذها على نسبة 78.2% من مجمل التعاملات، في حين بلغت نسبة تعاملات العقارات المتنوعة 21.8% وغابت الصفقات الاستثنائية الكبرى عن التعاملات. وتوقع التقرير أن تشهد التعاملات العقارية انتعاشا خلال الأسابيع المقبلة خصوصا في قطاع الأراضي الفضاء مع توجه المستثمرين والمطورين العقاريين نحو إقامة المزيد من المشروعات العقارية الجديدة. وأشار تقرير إزدان الأسبوعي إلى أن الأسبوع الثاني من شهر نوفمبر الجاري والممتد من 10 وحتى 14 نوفمبر 2013 شهدت تعاملات بقيمة 1244 مليون ريال مقابل 1096 مليون ريال في الأسبوع السابق بارتفاع نسبته 13.5% وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل أمس الأول، لافتا إلى أن قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية بلغت حوالي 248.8 مليون ريال مقابل 219.2 مليون ريال في الأسبوع الذي سبقه. وعودة إلى تعاملات الأسبوع، فقد حققت بلدية الوكرة المرتبة الأولى من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 35.9 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية، وبلغت قيمة التعاملات نحو 446 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 150 صفقة، محققة ارتفاعا قياسيا نسبته 81.4% مقارنة مع الأسبوع السابق. وجاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات، حيث بلغت 366 مليون ريال مقابل 122.2 مليون ريال في الأسبوع السابق بارتفاع نسبته 199% مستحوذة على 29.4% من إجمالي تعاملات الأسبوع عن طريق تنفيذ 103 صفقات. وحققت بلدية الدوحة في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت 254.2 مليون ريال مقابل 438.7 مليون ريال في الأسبوع السابق بتراجع نسبته 42% وتم تنفيذ 35 صفقة مقابل 48 صفقة في الأسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 20.4% من إجمالي تعاملات الأسبوع. وجاءت بلدية أم صلال في المرتبة الرابعة بتعاملات بلغت قيمتها 78.9 مليون ريال وبنسبة 6.3 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 31 صفقة، محققة تراجعا بنسبة 13.1 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق. واحتلت بلدية الخور المرتبة الخامسة من حيث قيمة التعاملات، حيث تم تنفيذ 16 صفقة بقيمة بلغت 42.9 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 3.4 بالمائة من تعاملات الأسبوع، وحققت ارتفاعا بنسبة 24% مقارنة مع الأسبوع السابق. وجاءت بلدية الظعاين في المرتبة السادسة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة إجمالية بلغت 39.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 17 صفقة، محققة تراجعا قياسيا نسبته 73.6% مقارنة مع الأسبوع السابق. وجاءت بلدية الشمال في المرتبة الأخيرة بتعاملات بلغت قيمتها 16.4مليون ريال نتيجة تنفيذ 14 صفقة، محققة ارتفاعا طفيفا بنسبة 7.2 بالمائة، واستحوذت على 1.3% من مجمل تعاملات الأسبوع على مستوى جميع المناطق. وعلى صعيد إجمالي تعاملات الأسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الأراضي على ما نسبته 78.2 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية إذ بلغت قيمتها 973 مليون ريال، أما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير إزدان العقاري إنه تم خلال الأسبوع الماضي تداول 22 فيلا، و23 بيتا سكنيا و4 مساكن شعبية ومجمع سكني و5 عمارات سكنية. وأشار التقرير إلى أن مجمل العقارات من فلل وبيوت ومساكن بلغ حجمها خلال الأسبوع نحو 271 مليون ريال وبنسبة 21.8% من مجمل التعاملات. وأشار التقرير إلى أن أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي كانت بيع ارض فضاء في منطقة مريخ التابعة لبلدية الريان بقيمة 76 مليون ريال.

قالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الثاني من شهر نوفمبر الجاري انتعاشا على مستوى المبايعات، حيث تم تنفيذ 366 صفقة مقابل 209 صفقات في الأسبوع الذي سبقه، واستحوذت بلدية الوكرة على الحصة الأكبر من التعاملات من خلال تنفيذ 150 صفقة مستحوذة على نسبة 41% من إجمالي عدد الصفقات في جميع المناطق، وواصلت الأراضي الفضاء هيمنتها على التعاملات من خلال استحواذها على نسبة 78.2% من مجمل التعاملات، في حين بلغت نسبة تعاملات العقارات المتنوعة 21.8% وغابت الصفقات الاستثنائية الكبرى عن التعاملات. وتوقع التقرير أن تشهد التعاملات العقارية انتعاشا خلال الأسابيع المقبلة خصوصا في قطاع الأراضي الفضاء مع توجه المستثمرين والمطورين العقاريين نحو إقامة المزيد من المشروعات العقارية الجديدة. وأشار تقرير إزدان الأسبوعي إلى أن الأسبوع الثاني من شهر نوفمبر الجاري والممتد من 10 وحتى 14 نوفمبر 2013 شهدت تعاملات بقيمة 1244 مليون ريال مقابل 1096 مليون ريال في الأسبوع السابق بارتفاع نسبته 13.5% وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل أمس الأول، لافتا إلى أن قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية بلغت حوالي 248.8 مليون ريال مقابل 219.2 مليون ريال في الأسبوع الذي سبقه. وعودة إلى تعاملات الأسبوع، فقد حققت بلدية الوكرة المرتبة الأولى من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 35.9 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية، وبلغت قيمة التعاملات نحو 446 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 150 صفقة، محققة ارتفاعا قياسيا نسبته 81.4% مقارنة مع الأسبوع السابق. وجاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات، حيث بلغت 366 مليون ريال مقابل 122.2 مليون ريال في الأسبوع السابق بارتفاع نسبته 199% مستحوذة على 29.4% من إجمالي تعاملات الأسبوع عن طريق تنفيذ 103 صفقات. وحققت بلدية الدوحة في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت 254.2 مليون ريال مقابل 438.7 مليون ريال في الأسبوع السابق بتراجع نسبته 42% وتم تنفيذ 35 صفقة مقابل 48 صفقة في الأسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 20.4% من إجمالي تعاملات الأسبوع. وجاءت بلدية أم صلال في المرتبة الرابعة بتعاملات بلغت قيمتها 78.9 مليون ريال وبنسبة 6.3 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 31 صفقة، محققة تراجعا بنسبة 13.1 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق. واحتلت بلدية الخور المرتبة الخامسة من حيث قيمة التعاملات، حيث تم تنفيذ 16 صفقة بقيمة بلغت 42.9 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 3.4 بالمائة من تعاملات الأسبوع، وحققت ارتفاعا بنسبة 24% مقارنة مع الأسبوع السابق. وجاءت بلدية الظعاين في المرتبة السادسة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة إجمالية بلغت 39.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 17 صفقة، محققة تراجعا قياسيا نسبته 73.6% مقارنة مع الأسبوع السابق. وجاءت بلدية الشمال في المرتبة الأخيرة بتعاملات بلغت قيمتها 16.4مليون ريال نتيجة تنفيذ 14 صفقة، محققة ارتفاعا طفيفا بنسبة 7.2 بالمائة، واستحوذت على 1.3% من مجمل تعاملات الأسبوع على مستوى جميع المناطق. وعلى صعيد إجمالي تعاملات الأسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الأراضي على ما نسبته 78.2 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية إذ بلغت قيمتها 973 مليون ريال، أما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير إزدان العقاري إنه تم خلال الأسبوع الماضي تداول 22 فيلا، و23 بيتا سكنيا و4 مساكن شعبية ومجمع سكني و5 عمارات سكنية. وأشار التقرير إلى أن مجمل العقارات من فلل وبيوت ومساكن بلغ حجمها خلال الأسبوع نحو 271 مليون ريال وبنسبة 21.8% من مجمل التعاملات. وأشار التقرير إلى أن أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي كانت بيع ارض فضاء في منطقة مريخ التابعة لبلدية الريان بقيمة 76 مليون ريال.

عبر أحمد الأحمر لاعب فريق الجيش عن سعادته لتأهل فريقه إلى الدور قبل النهائي من البطولة الآسيوية لليد بعد الفوز الذي تحقق اليوم على الكويت الكويتي. وقال الأحمر في تصريحات صحفية عقب اللقاء: "لقد حققنا المهم في مباراة اليوم وهو التأهل إلى الدور نصف النهائي.. وبعد أن فقدنا الأمل تماماً عدنا للمنافسة وحققنا فوزاً مهماً قادنا للدور نصف النهائي.. ومباراة الكويت الكويتي كانت صعبة علينا لأننا خضناها تحت ضغط عصبي كبير لأنه كان لا بد لنا من استغلال الفرصة التي أتيحت لنا للاستمرار في المنافسة". وأوضح أن هناك عوامل كثيرة قادت الجيش للاستمرار في المنافسة منها خسارة أهلي دبي وتخوف الفريق المتأهل من الإصابة.. مشيدا بالجهد الذي بذله لاعبو الفريق في مباراة اليوم، مؤكداً أن المهمة أصبحت الآن أصعب لأن الفريق سيكون مطالباً بالفوز على السد اللبناني وبلوغ الدور النهائي بعد عودته من بعيد إلى المنافسة.

تشارك غرفة تجارة وصناعة قطر في ورشة عمل حول تقييم مشروع دراسة استراتيجية تنمية الصادرات الصناعية غير النفطية لدول مجلس التعاون الخليجي والتي تعقد الاربعاء والخميس الموافق 20-21 نوفمبر 2013 في مقر الامانة العامة للمجلس بالرياض. يمثل غرفة قطر في الورشة السيد سيف بن يوسف الكواري مدير إدارة البحوث واللجان . يذكر ان الامانة العامة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي بالتعاون مع منظمة الخليج للاستشارات الصناعية تقوم بإعداد مشروع دراسة استراتيجية تنمية الصادرات الصناعية غير النفطية لدول المجلس. وتهدف الدراسة إلى رفع نسبة الصادرات الغير نفطية وزيادة قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية.

تشارك غرفة تجارة وصناعة قطر في ورشة عمل حول تقييم مشروع دراسة استراتيجية تنمية الصادرات الصناعية غير النفطية لدول مجلس التعاون الخليجي والتي تعقد الاربعاء والخميس الموافق 20-21 نوفمبر 2013 في مقر الامانة العامة للمجلس بالرياض. يمثل غرفة قطر في الورشة السيد سيف بن يوسف الكواري مدير إدارة البحوث واللجان . يذكر ان الامانة العامة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي بالتعاون مع منظمة الخليج للاستشارات الصناعية تقوم بإعداد مشروع دراسة استراتيجية تنمية الصادرات الصناعية غير النفطية لدول المجلس. وتهدف الدراسة إلى رفع نسبة الصادرات الغير نفطية وزيادة قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية.

كثف الاتحاد القطري للرياضات البحرية من استعداداته لاستضافة بطولة قطر الجائزة الكبرى للزوارق السريعة "الفورمولا1" الجولة الرابعة من بطولة العالم التي تقام على صفحة مياه كورنيش الدوحة خلال الفترة من 20 إلى 23 نوفمبر الحالي.وستقام على هامش بطولة قطر الجائزة الكبرى لزوارق الفورمولا1 منافسات بطولة كأس الأمم لزوارق السريعة وبطولة زوارق "الفورمولا4" والتي يمثل الفريق القطري فيها الثنائي خالد عبد الله الكواري ومحمد جاسم العبيدلي.وحول استعدادات الفريق أكد خالد الكواري عضو مجلس الإدارة أن الفريق يسعى للمنافسة على قمة بطولة قطر لزوارق الفورمولا1 والانفراد في صدارة ترتيب بطولة العالم والمضي في مشوار الدفاع عن لقبه للعام الثالث على التوالي، مشيرا إلى أن الفريق سيبدأ يوم غد إجراء التجارب الحرة على مياه ميناء الخور لفريق زوارق الفورمولا1 بقيادة الثنائي اليكس كاريللا وشون تورينت وفريق الفورمولا4 بقيادة الثنائي خالد الكواري ومحمد العبيدلي.

كثف الاتحاد القطري للرياضات البحرية من استعداداته لاستضافة بطولة قطر الجائزة الكبرى للزوارق السريعة "الفورمولا1" الجولة الرابعة من بطولة العالم التي تقام على صفحة مياه كورنيش الدوحة خلال الفترة من 20 إلى 23 نوفمبر الحالي.وستقام على هامش بطولة قطر الجائزة الكبرى لزوارق الفورمولا1 منافسات بطولة كأس الأمم لزوارق السريعة وبطولة زوارق "الفورمولا4" والتي يمثل الفريق القطري فيها الثنائي خالد عبد الله الكواري ومحمد جاسم العبيدلي.وحول استعدادات الفريق أكد خالد الكواري عضو مجلس الإدارة أن الفريق يسعى للمنافسة على قمة بطولة قطر لزوارق الفورمولا1 والانفراد في صدارة ترتيب بطولة العالم والمضي في مشوار الدفاع عن لقبه للعام الثالث على التوالي، مشيرا إلى أن الفريق سيبدأ يوم غد إجراء التجارب الحرة على مياه ميناء الخور لفريق زوارق الفورمولا1 بقيادة الثنائي اليكس كاريللا وشون تورينت وفريق الفورمولا4 بقيادة الثنائي خالد الكواري ومحمد العبيدلي.

تكتسب قطر أهمية متزايدة باعتبارها مركزاً للمؤسسات المالية متعددة الجنسية، وخاصة بالنسبة للمؤسسات العاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك حسبما قال خبراء في الشؤون المصرفية ممن يستعدون للمشاركة في المؤتمر المالي المهم "يوروموني قطر 2013" الذي سيعقد في الدوحة الشهر المقبل. ويشارك في استضافة مؤتمر "يوروموني قطر 2013" مصرف قطر المركزي، وسيقام المؤتمر برعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية. فقد أثار التطور الذي يحققه القطاع المالي في قطر اهتماماً خاصاً من قبل المؤسسات المالية التي تمارس عملياتها انطلاقاً من دولة الإمارات العربية المتحدة لخدمة منطقة الخليج بأكملها. فقد قام عدد قياسي من المهتمين بالتسجيل لحضور مؤتمر "يوروموني قطر 2013"، الذي سيقام في الدوحة يومي 10 و11 ديسمبر القادم. ويتوقع أن تسجل قطر نمواً في الناتج المحلي والإجمالي يصل إلى 6.8 بالمائة في 2014، وذلك نتيجة لتنفيذ عدد من المشاريع الضخمة للبنية التحتية، والنمو السكاني الكبير، إضافة إلى التنوع الاقتصادي في قطر، حسبما جاء في تقرير صدر حديثاً عن مجموعة QNB Group. ويعتبر اقتصاد قطر الأكثر تنافسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فيما تحتل دولة قطر المرتبة 11 على سلم التنافسية العالمية حسب مؤشر التنافسية العالمية 2012 - 2013 الذي يعده المنتدى الاقتصادي العالمي. يذكر أن الحيوية التي يتمتع بها قطاع المال في قطر يسهم في جذب الاهتمام الدولي والإقليمي. فقد تم في الآونة الأخيرة ترقية تصنيف قطر إلى وضع "الأسواق الناشئة" من قبل مؤشري ستاندرد آند بورز وداو جونز ومن قبل مورجان ستانلي كابيتال إنترناشيونال، والذي ينتظر أن يصبح ساري المفعول في 2014، مما يزيد من أهمية قطر فيما يتعلق بالاستثمارات الدولية. وفي الوقت ذاته، فإن تطور البيئة التنظيمية، مصحوباً بتغييرات كبيرة على المستويين الحكومي والمؤسسي، تغري مزيداً من المستثمرين لتفهم ودراسة الديناميكية الداخلية في قطر ودراسة توقعات وتنبؤات المحللين الماليين حول اتجاهات الاقتصاد فيها. ولذلك، فالنقاشات الدائرة حول تغيير التنظيمات التي من شأنها أن تحد من تعرض البنوك المحلية لمتطلبات التمويل من قبل الهيئات المملوكة للحكومات GRE’s سيكون له آثار كبيرة على البنوك في دولة الإمارات العربية المتحدة، والإصدارات المستقبلية في أسواق رأس المال. وفي هذا الصدد، صرح ريتشارد بانكس، مدير مؤتمر "يوروموني قطر": "لقد أصبحت قطر، وبفضل جمعها بين النمو الاقتصادي القوي والبيئة المالية المستقرة، من الدول المهمة بالنسبة للمستثمرين من الشركات والمؤسسات، ومن المنتظر أن تتبع أسواق الديون هذه الفئة من المستثمرين. ومع ذلك، فإن التغييرات الحديثة في إستراتيجية الاستثمار في دولة قطر وإطار العمل التنظيمي قد زادت من الضغوط للاقتراب أكثر من الحقائق الموجودة على الأرض." وأضاف بانكس: "وبالنظر للروابط التاريخية بين دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة، لم نفاجأ بحجم الاهتمام الكبير في المشاركة في دورة هذا العام من مؤتمر "يوروموني قطر" من قبل العاملين في القطاع المصرفي في دولة الإمارات، الذي ينتظر أن تشارك أعداد كبيرة منهم في المؤتمر." وسيوفر مؤتمر "يوروموني قطر 2013" الفرصة لكبار المتخصصين في الشؤون المالية في العالم للتعرف بشكل أفضل على القطاع المالي في دولة قطر، وللتحدث إلى الجيل القادم من القادة وصناع القرار المشاركين في المؤتمر. من دولة الإمارات العربية المتحدة، سيتحدث مايكل غريفيرتي، رئيس جمعية السندات والصكوك، في إحدى اللجان المهمة المنبثقة عن المؤتمر حول "تطور أسواق الديون: من جانب المصدرين"، وستضم اللجنة ممثلين لعدد من أهم الشركات القطرية. وسيشارك في حضور المؤتمر عدد كبير من المؤسسات المالية الدولية متنوعة الاختصاصات من بينها نظام الاحتياط الفيدرالي الأمريكي، ومكتب إدارة الديون في المملكة المتحدة، والمؤسسة الإسلامية الدولية لإدارة السيولة، وصندوق النقد الدولي، واتحاد أسواق رأس المال الدولية، ومرفق التمويل الدولي للتحصين، وماكنزي وشركاه، وومؤسسة BCA Research، وشركة باسيفيك آلترنيتيف آسيت مانجمنت.

تكتسب قطر أهمية متزايدة باعتبارها مركزاً للمؤسسات المالية متعددة الجنسية، وخاصة بالنسبة للمؤسسات العاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك حسبما قال خبراء في الشؤون المصرفية ممن يستعدون للمشاركة في المؤتمر المالي المهم "يوروموني قطر 2013" الذي سيعقد في الدوحة الشهر المقبل. ويشارك في استضافة مؤتمر "يوروموني قطر 2013" مصرف قطر المركزي، وسيقام المؤتمر برعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية. فقد أثار التطور الذي يحققه القطاع المالي في قطر اهتماماً خاصاً من قبل المؤسسات المالية التي تمارس عملياتها انطلاقاً من دولة الإمارات العربية المتحدة لخدمة منطقة الخليج بأكملها. فقد قام عدد قياسي من المهتمين بالتسجيل لحضور مؤتمر "يوروموني قطر 2013"، الذي سيقام في الدوحة يومي 10 و11 ديسمبر القادم. ويتوقع أن تسجل قطر نمواً في الناتج المحلي والإجمالي يصل إلى 6.8 بالمائة في 2014، وذلك نتيجة لتنفيذ عدد من المشاريع الضخمة للبنية التحتية، والنمو السكاني الكبير، إضافة إلى التنوع الاقتصادي في قطر، حسبما جاء في تقرير صدر حديثاً عن مجموعة QNB Group. ويعتبر اقتصاد قطر الأكثر تنافسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فيما تحتل دولة قطر المرتبة 11 على سلم التنافسية العالمية حسب مؤشر التنافسية العالمية 2012 - 2013 الذي يعده المنتدى الاقتصادي العالمي. يذكر أن الحيوية التي يتمتع بها قطاع المال في قطر يسهم في جذب الاهتمام الدولي والإقليمي. فقد تم في الآونة الأخيرة ترقية تصنيف قطر إلى وضع "الأسواق الناشئة" من قبل مؤشري ستاندرد آند بورز وداو جونز ومن قبل مورجان ستانلي كابيتال إنترناشيونال، والذي ينتظر أن يصبح ساري المفعول في 2014، مما يزيد من أهمية قطر فيما يتعلق بالاستثمارات الدولية. وفي الوقت ذاته، فإن تطور البيئة التنظيمية، مصحوباً بتغييرات كبيرة على المستويين الحكومي والمؤسسي، تغري مزيداً من المستثمرين لتفهم ودراسة الديناميكية الداخلية في قطر ودراسة توقعات وتنبؤات المحللين الماليين حول اتجاهات الاقتصاد فيها. ولذلك، فالنقاشات الدائرة حول تغيير التنظيمات التي من شأنها أن تحد من تعرض البنوك المحلية لمتطلبات التمويل من قبل الهيئات المملوكة للحكومات GRE’s سيكون له آثار كبيرة على البنوك في دولة الإمارات العربية المتحدة، والإصدارات المستقبلية في أسواق رأس المال. وفي هذا الصدد، صرح ريتشارد بانكس، مدير مؤتمر "يوروموني قطر": "لقد أصبحت قطر، وبفضل جمعها بين النمو الاقتصادي القوي والبيئة المالية المستقرة، من الدول المهمة بالنسبة للمستثمرين من الشركات والمؤسسات، ومن المنتظر أن تتبع أسواق الديون هذه الفئة من المستثمرين. ومع ذلك، فإن التغييرات الحديثة في إستراتيجية الاستثمار في دولة قطر وإطار العمل التنظيمي قد زادت من الضغوط للاقتراب أكثر من الحقائق الموجودة على الأرض." وأضاف بانكس: "وبالنظر للروابط التاريخية بين دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة، لم نفاجأ بحجم الاهتمام الكبير في المشاركة في دورة هذا العام من مؤتمر "يوروموني قطر" من قبل العاملين في القطاع المصرفي في دولة الإمارات، الذي ينتظر أن تشارك أعداد كبيرة منهم في المؤتمر." وسيوفر مؤتمر "يوروموني قطر 2013" الفرصة لكبار المتخصصين في الشؤون المالية في العالم للتعرف بشكل أفضل على القطاع المالي في دولة قطر، وللتحدث إلى الجيل القادم من القادة وصناع القرار المشاركين في المؤتمر. من دولة الإمارات العربية المتحدة، سيتحدث مايكل غريفيرتي، رئيس جمعية السندات والصكوك، في إحدى اللجان المهمة المنبثقة عن المؤتمر حول "تطور أسواق الديون: من جانب المصدرين"، وستضم اللجنة ممثلين لعدد من أهم الشركات القطرية. وسيشارك في حضور المؤتمر عدد كبير من المؤسسات المالية الدولية متنوعة الاختصاصات من بينها نظام الاحتياط الفيدرالي الأمريكي، ومكتب إدارة الديون في المملكة المتحدة، والمؤسسة الإسلامية الدولية لإدارة السيولة، وصندوق النقد الدولي، واتحاد أسواق رأس المال الدولية، ومرفق التمويل الدولي للتحصين، وماكنزي وشركاه، وومؤسسة BCA Research، وشركة باسيفيك آلترنيتيف آسيت مانجمنت.

تقدم سعادة الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني رئيس نادي قطر بالاعتذار عن عدم استمراره في رئاسة المجلس حتى نهاية المدة القانونية لمجلس إدارة النادي الحالي والتي تنتهي في صيف 2016.وعلى الرغم من محاولات كافة أعضاء مجلس الإدارة لإثناء سعادته على اتخاذ هذا القرار إلا أن سعادته أصر على الاعتذار لظروف خاصة.وتقديرا لما قدمه سعادته من دعم وخدمات جليلة للنادي طوال 30 عاما فلقد وافق المجلس على قبول الاعتذار المقدم من سعادته، كما قرر المجلس تفويض الشيخ جاسم بن حمد بن ناصر آل ثاني لتولى مهام رئيس النادي بصفة مؤقتة لحين اتخاذ الإجراءات المتبعة في هذا الشأن وفقا للائحة النظام الأساسي للنادي.

تقدم سعادة الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني رئيس نادي قطر بالاعتذار عن عدم استمراره في رئاسة المجلس حتى نهاية المدة القانونية لمجلس إدارة النادي الحالي والتي تنتهي في صيف 2016.وعلى الرغم من محاولات كافة أعضاء مجلس الإدارة لإثناء سعادته على اتخاذ هذا القرار إلا أن سعادته أصر على الاعتذار لظروف خاصة.وتقديرا لما قدمه سعادته من دعم وخدمات جليلة للنادي طوال 30 عاما فلقد وافق المجلس على قبول الاعتذار المقدم من سعادته، كما قرر المجلس تفويض الشيخ جاسم بن حمد بن ناصر آل ثاني لتولى مهام رئيس النادي بصفة مؤقتة لحين اتخاذ الإجراءات المتبعة في هذا الشأن وفقا للائحة النظام الأساسي للنادي.

أعلن محمد بن أحمد بن طوار الكواري نائب رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة قطر أن وفداً يتألف من 70 إلى 80 من رجال الأعمال القطريين سيقوم بزيارة إلى سلطنة عمان في غضون الشهرين أو الأشهر الثلاثة القادمة، بهدف بحث سبل التقارب والتواصل من أجل التعريف بالمشاريع التي تشهدها دولة قطر، والبحث عن إمكانية تبادل الخبرات المشتركة مع الجانب العماني. جاء ذلك في كلمة أدلى بها نائب رئيس مجلس إدارة غرفة قطر خلال اجتماع نظمته الغرفة بمقرها اليوم للقاء وفد من رجال أعمال سلطنة عمان يزورون الدوحة حالياً، ومتخصصين في المجالات الإستثمارية المختلفة. وأوضح الكواري أن العلاقات القطرية العمانية قديمة، وأن دولة قطر على استعداد لدعم الشركات العمانية ورجال الأعمال العمانيين في تنفيذ الكثير من مشاريع البنية التحتية المقررة إقامتها بدولة قطر، وخاصة تلك المتعلقة بملف كأس العالم 2022، وأيضا دعم رجال الأعمال القطريين الراغبين في إقامة مشاريع بسلطنة عمان. وقال إن هناك فرصاً واعدة لرجال الأعمال القطريين للاستثمار في عمان، مثل مشروع ميناء صحار، بالإضافة إلى فرص أخرى للاستثمار في العقارات، الخدمات، الكهرباء، مؤكداً استعداد غرفة قطر لتدعيم هذا التوجه. من جانبه، أعرب سعيد بن صالح الكيومي رئيس الوفد وعضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان عن أمله في أن يثمر اللقاء عن نتائج طيبة تخدم صالح البلدين، وأن تحظى المنتجات العمانية بأولوية كبيرة لدى المشاريع القطرية، وأيضاً أن تتولى جهات عمانية مهام إقامة بعض المشاريع بدولة قطر، خاصة في ظل مشاريع البنى التحتية التي تقوم بها من أجل استضافة مونديال كأس العالم 2022. وقال الكيومي إنه منذ بداية تأسيس المجلس الخليجي، فإن هناك تقاربا كبيرا بين قطر وعمان من الدرجة الأولى، مشيراً إلى أن هذه الزيارة هي بمثابة دعوة لأصحاب الأعمال للإطلاع على المنتج العماني الذي يحظى بجودة عالية وفرص تنافسية غير مسبوقة. وأضاف أنه في الوقت الذي تتجه فيه أنظار العالم كلها نحو قطر، تتطلع عمان إلى أن يحظى المنتج العماني بحصة من المشاريع الضخمة المقرر إنشاؤها داخل قطر، مؤكداً سعي بلاده في هذا الصدد. وأكد ثقته في أن حكومة دولة قطر لديها رغبة قوية في مشاركة رجال الأعمال العمانيين في مشاريعهم المستقبلية . من جهة أخرى أكد سعيد بن صالح الكيومي رئيس الوفد وعضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان أن بلاده بحاجة إلى الاستثمار في بعض المرافق، داعياً رجال الأعمال القطريين لزيارة السلطنة والإطلاع على فرص الاستثمار هناك. وقال إن الاقتصاد العماني يسير بخطى ثابتة، مشيراً إلى أن ميناء صحار الصناعي به استثمارات تتجاوز 17 مليار دولار، منها 6 مليارات دولار تستحوذ عليها شركة واحدة، وتضم المنطقة قرابة 250 مصنعا، مصفاة للنفط، مصنع للحديد، الألمونيوم والميثانول. وأشار إلى وجود مشاريع في البنية التحتية في المستقبل، منها تطوير البنية التحتية للطريق الساحلي والسريع والسكك الحديدية، والتي من المتوقع الانتهاء منها في 2018. ولفت إلى أن سوق العقارات بعمان من أفضل فرص الاستثمار في الدولة، لافتاً إلى أن هناك توجها خليجيا نحو الاستثمار في عمان، مؤكداً أن الأولوية لرجال الأعمال القطريين. وأكد الكيومي أن المنتجات التي تنتجها المصانع في عمان ذات قيمة عالية، بالإضافة إلى أن بلاده لديها قوة إنتاجية في مجالات متعددة أخرى، منها الرخام، الكابلات، المحولات، البروسلين والسيراميك وغيرها. كما أعلن رئيس الوفد العماني عن توجيه دعوة رسمية للجنة 2022 لزيارة عمان لبحث فرص التعاون بين الجانبين.

أعلن محمد بن أحمد بن طوار الكواري نائب رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة قطر أن وفداً يتألف من 70 إلى 80 من رجال الأعمال القطريين سيقوم بزيارة إلى سلطنة عمان في غضون الشهرين أو الأشهر الثلاثة القادمة، بهدف بحث سبل التقارب والتواصل من أجل التعريف بالمشاريع التي تشهدها دولة قطر، والبحث عن إمكانية تبادل الخبرات المشتركة مع الجانب العماني. جاء ذلك في كلمة أدلى بها نائب رئيس مجلس إدارة غرفة قطر خلال اجتماع نظمته الغرفة بمقرها اليوم للقاء وفد من رجال أعمال سلطنة عمان يزورون الدوحة حالياً، ومتخصصين في المجالات الإستثمارية المختلفة. وأوضح الكواري أن العلاقات القطرية العمانية قديمة، وأن دولة قطر على استعداد لدعم الشركات العمانية ورجال الأعمال العمانيين في تنفيذ الكثير من مشاريع البنية التحتية المقررة إقامتها بدولة قطر، وخاصة تلك المتعلقة بملف كأس العالم 2022، وأيضا دعم رجال الأعمال القطريين الراغبين في إقامة مشاريع بسلطنة عمان. وقال إن هناك فرصاً واعدة لرجال الأعمال القطريين للاستثمار في عمان، مثل مشروع ميناء صحار، بالإضافة إلى فرص أخرى للاستثمار في العقارات، الخدمات، الكهرباء، مؤكداً استعداد غرفة قطر لتدعيم هذا التوجه. من جانبه، أعرب سعيد بن صالح الكيومي رئيس الوفد وعضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان عن أمله في أن يثمر اللقاء عن نتائج طيبة تخدم صالح البلدين، وأن تحظى المنتجات العمانية بأولوية كبيرة لدى المشاريع القطرية، وأيضاً أن تتولى جهات عمانية مهام إقامة بعض المشاريع بدولة قطر، خاصة في ظل مشاريع البنى التحتية التي تقوم بها من أجل استضافة مونديال كأس العالم 2022. وقال الكيومي إنه منذ بداية تأسيس المجلس الخليجي، فإن هناك تقاربا كبيرا بين قطر وعمان من الدرجة الأولى، مشيراً إلى أن هذه الزيارة هي بمثابة دعوة لأصحاب الأعمال للإطلاع على المنتج العماني الذي يحظى بجودة عالية وفرص تنافسية غير مسبوقة. وأضاف أنه في الوقت الذي تتجه فيه أنظار العالم كلها نحو قطر، تتطلع عمان إلى أن يحظى المنتج العماني بحصة من المشاريع الضخمة المقرر إنشاؤها داخل قطر، مؤكداً سعي بلاده في هذا الصدد. وأكد ثقته في أن حكومة دولة قطر لديها رغبة قوية في مشاركة رجال الأعمال العمانيين في مشاريعهم المستقبلية . من جهة أخرى أكد سعيد بن صالح الكيومي رئيس الوفد وعضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان أن بلاده بحاجة إلى الاستثمار في بعض المرافق، داعياً رجال الأعمال القطريين لزيارة السلطنة والإطلاع على فرص الاستثمار هناك. وقال إن الاقتصاد العماني يسير بخطى ثابتة، مشيراً إلى أن ميناء صحار الصناعي به استثمارات تتجاوز 17 مليار دولار، منها 6 مليارات دولار تستحوذ عليها شركة واحدة، وتضم المنطقة قرابة 250 مصنعا، مصفاة للنفط، مصنع للحديد، الألمونيوم والميثانول. وأشار إلى وجود مشاريع في البنية التحتية في المستقبل، منها تطوير البنية التحتية للطريق الساحلي والسريع والسكك الحديدية، والتي من المتوقع الانتهاء منها في 2018. ولفت إلى أن سوق العقارات بعمان من أفضل فرص الاستثمار في الدولة، لافتاً إلى أن هناك توجها خليجيا نحو الاستثمار في عمان، مؤكداً أن الأولوية لرجال الأعمال القطريين. وأكد الكيومي أن المنتجات التي تنتجها المصانع في عمان ذات قيمة عالية، بالإضافة إلى أن بلاده لديها قوة إنتاجية في مجالات متعددة أخرى، منها الرخام، الكابلات، المحولات، البروسلين والسيراميك وغيرها. كما أعلن رئيس الوفد العماني عن توجيه دعوة رسمية للجنة 2022 لزيارة عمان لبحث فرص التعاون بين الجانبين.

أعلن اتحاد غرب آسيا لكرة القدم وبالتعاون مع اللجنة المنظمة للبطولة جدول مباريات بطولة غرب آسيا الثامنة للرجال التي ستقام في قطر خلال الفترة من 25 ديسمبر ولغاية 7 يناير القادمين.ويلتقي في المباراة الافتتاحية يوم الأربعاء 25 ديسمبر عند الساعة 5:30 مساء على استاد جاسم بن حمد بنادي السد منتخب قطر المضيف مع منتخب فلسطين ضمن المجموعة الأولى، في حين يلعب في نفس اليوم منتخب عمان مع منتخب البحرين على نفس الاستاد عند الساعة 8:00 مساء ضمن المجموعة الثانية.ويشهد اليوم الثاني إقامة مباراتين ضمن المجموعة الثالثة على استاد سحيم بن حمد بنادي قطر الرياضي، حيث يلتقي منتخب الأردن مع منتخب اليمن عند الساعة 5:30 مساء، ومنتخب الكويت مع منتخب لبنان عند الساعة 8 مساء.وسيخوض منتخب قطر مبارياته بملعب السد والذي يستضيف مباريات المجموعة الأولى والثانية، في حين تقام مباريات المجموعة الثالثة باستاد سحيم بن حمد بنادي قطر.ويشارك في البطولة 10 منتخبات تم تقسيمها على ثلاث مجموعات، حيث ضمت المجموعة الأولى قطر والسعودية وفلسطين، والثانية عمان والعراق والبحرين، والثالثة الأردن والكويت ولبنان واليمن.وحددت اللجنة المنظمة المحلية ثلاثة ملاعب لإقامة مباريات هذه البطولة وهي استاد جاسم بن حمد بنادي السد واستاد سحيم بن حمد بنادي قطر واستاد عبدالله بن خليفة بنادي لخويا "احتياطي".ويتأهل إلى الدور قبل النهائي صاحب المركز الأول في كل مجموعة إلى جانب أفضل فريق يحصل على المركز الثاني، حيث تقام مباراتا الدور قبل النهائي يوم 4 يناير، في حين تقام المباراة النهائية ومباراة تحديد المركز الثالث يوم 7 يناير 2014.وكانت القرعة التي أجريت مؤخرا قد أسفرت عن توزيع المنتخبات العشرة المشاركة في البطولة إلى 3 مجموعات، وتضم المجموعة الأولى منتخب قطر والمنتخب السعودي والمنتخب الفلسطيني أما المجموعة الثانية فتضم منتخبات عمان والعراق والكويت وتضم المجموعة الثالثة منتخبات الأردن والكويت ولبنان واليمن.ويضم اتحاد غرب آسيا "13" اتحادا هي قطر والأردن والكويت والسعودية والإمارات وعمان والبحرين والعراق وإيران وسوريا ولبنان وفلسطين واليمن.وكانت النسخة السابعة أقيمت في الكويت العام الماضي وتوج بلقبها المنتخب السوري لأول مرة في تاريخه بعد فوزه 1/صفر على العراق في المباراة النهائية.

أعلن اتحاد غرب آسيا لكرة القدم وبالتعاون مع اللجنة المنظمة للبطولة جدول مباريات بطولة غرب آسيا الثامنة للرجال التي ستقام في قطر خلال الفترة من 25 ديسمبر ولغاية 7 يناير القادمين.ويلتقي في المباراة الافتتاحية يوم الأربعاء 25 ديسمبر عند الساعة 5:30 مساء على استاد جاسم بن حمد بنادي السد منتخب قطر المضيف مع منتخب فلسطين ضمن المجموعة الأولى، في حين يلعب في نفس اليوم منتخب عمان مع منتخب البحرين على نفس الاستاد عند الساعة 8:00 مساء ضمن المجموعة الثانية.ويشهد اليوم الثاني إقامة مباراتين ضمن المجموعة الثالثة على استاد سحيم بن حمد بنادي قطر الرياضي، حيث يلتقي منتخب الأردن مع منتخب اليمن عند الساعة 5:30 مساء، ومنتخب الكويت مع منتخب لبنان عند الساعة 8 مساء.وسيخوض منتخب قطر مبارياته بملعب السد والذي يستضيف مباريات المجموعة الأولى والثانية، في حين تقام مباريات المجموعة الثالثة باستاد سحيم بن حمد بنادي قطر.ويشارك في البطولة 10 منتخبات تم تقسيمها على ثلاث مجموعات، حيث ضمت المجموعة الأولى قطر والسعودية وفلسطين، والثانية عمان والعراق والبحرين، والثالثة الأردن والكويت ولبنان واليمن.وحددت اللجنة المنظمة المحلية ثلاثة ملاعب لإقامة مباريات هذه البطولة وهي استاد جاسم بن حمد بنادي السد واستاد سحيم بن حمد بنادي قطر واستاد عبدالله بن خليفة بنادي لخويا "احتياطي".ويتأهل إلى الدور قبل النهائي صاحب المركز الأول في كل مجموعة إلى جانب أفضل فريق يحصل على المركز الثاني، حيث تقام مباراتا الدور قبل النهائي يوم 4 يناير، في حين تقام المباراة النهائية ومباراة تحديد المركز الثالث يوم 7 يناير 2014.وكانت القرعة التي أجريت مؤخرا قد أسفرت عن توزيع المنتخبات العشرة المشاركة في البطولة إلى 3 مجموعات، وتضم المجموعة الأولى منتخب قطر والمنتخب السعودي والمنتخب الفلسطيني أما المجموعة الثانية فتضم منتخبات عمان والعراق والكويت وتضم المجموعة الثالثة منتخبات الأردن والكويت ولبنان واليمن.ويضم اتحاد غرب آسيا "13" اتحادا هي قطر والأردن والكويت والسعودية والإمارات وعمان والبحرين والعراق وإيران وسوريا ولبنان وفلسطين واليمن.وكانت النسخة السابعة أقيمت في الكويت العام الماضي وتوج بلقبها المنتخب السوري لأول مرة في تاريخه بعد فوزه 1/صفر على العراق في المباراة النهائية.

تقدم المجموعة للأوراق المالية قراءة مفصلة لما طرأ على الميزانية المجمعة للبنوك من تغيرات في شهر أكتوبر مقارنة بما كان عليه الحال مع نهاية شهر سبتمبر الماضي، وذلك باعتبار أن مثل هذه البيانات تساعد على فهم واقع السيولة المحلية. وقد تبين من أرقام الميزانية المجمعة التي تم نشرها على موقع المصرف المركزي على الإنترنت يوم الثلاثاء الماضي، أن موجودات البنوك (ومطلوباتها) قد ارتفعت مع نهاية شهر أكتوبر بمقدار 29 مليار ريال وبنسبة 3.3 % لتصل إلى مستوى 912.8 مليار ريال مقارنة بـ 883.8 مليار ريال مع نهاية شهر سبتمبر. وتركز المجموعة في قراءتها على بيان ما طرأ على مراكز اللاعبين الأساسيين وهم المصرف المركزي والحكومة، والقطاع العام، والقطاع الخاص، والقطاع الخارجي، وقطاع ما بين البنوك، وذلك على النحو التالي: مصرف قطر المركزي انخفضت جملة ودائع البنوك لدى مصرف قطر المركزي بنحو 0.6 مليار ريـال لتصل إلى 35.2 مليار ريـال وتوزعت كالتالي: * 25.1 مليار ريال رصيد الاحتياطي الإلزامي بارتفاع 0.4 مليار ريال عن الشهر السابق، علماً بأن هذا الاحتياطي هو الذي تضعه البنوك لدى المركزي بما نسبته 4.75% من جملة ودائع العملاء لديها، بشكل دائم وبدون فوائد. * 10.1 مليار ريال رصيد حسابات البنوك الحرة لدى المركزي، بانخفاض واحد مليار عن شهر سبتمبر. وفي المقابل ارتفعت مطلوبات مصرف قطر المركزي من البنوك المحلية بمقدار 1.2 مليار إلى 3.9 مليار ريال. الحكومة والقطاع العام: ارتفعت ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 15.7 مليار ريال إلى مستوى 243.7 مليار ريـال. وقد توزعت هذه الودائع بين 76.8 مليار ريـال للحكومة و131.3 مليار ريـال للمؤسسات الحكومية، و35.6 مليار ريـال للمؤسسات شبه الحكومية التي تقل حصة الحكومة فيها عن 100% وتزيد عن 50%. ومن جهة أخرى ارتفعت جملة قروض الحكومة والقطاع العام بنحو 15.2 مليار ريال لتصل إلى 240.3 مليار ريال توزعت كالتالي: أ- الحكومة: 59.5 مليار ريال بارتفاع 10.6 مليار ريـال. ب- المؤسسات الحكومية: 155.2 مليار ريـال بارتفاع 3.5 مليار ريال. ج- المؤسسات شبه الحكومية: 25.5 مليار ريـال بارتفاع مقداره واحد مليار. وبالإضافة إلى ما تقدم؛ ارتفع رصيد السندات والأذونات الحكومية القطرية لدى البنوك بنحو 0.1 مليار ريـال إلى مستوى 124.1 مليار ريـال، وبالمحصلة انخفض مجمل الدين العام المحلي -حكومي ومؤسسات حكومية وشبه حكومية وأذونات وسندات - بنحو 15.3 مليار ريـال إلى مستوى 364.4 مليار ريـال، على النحو المبين في الجدول. القطاع الخاص: انخفضت جملة ودائع القطاع الخاص المحلية لدى البنوك مع نهاية شهر أكتوبر بنحو 7.4 مليار ريـال إلى مستوى 262.7 مليار ريـال إضافة إلى ودائع بقيمة 7.2 مليار ريـال للمؤسسات المالية غير المصرفية. وانخفضت جملة القروض والتسهيلات الائتمانية المحلية المقدمة من البنوك للقطاع الخاص المحلي في شهر أكتوبر بنحو 3.4 مليار ريـال لتصل إلى 280 مليار ريـال، إضافة إلى قروض وتسهيلات بقيمة 9 مليارات ريـال للقطاع المالي غير المصرفي، وذلك كما يلي: أ‌- 83.1 مليار ريـال قروضا استهلاكية بارتفاع مقداره 2.8 مليار ريـال. ب‌- 84 مليار ريـال للعقارات بارتفاع مقداره 1.4 مليار ريـال. ج- 33.8 مليار ريـال للتجارة بانخفاض مقداره 1.8 مليار ريـال. د- 40 مليار ريـال للخدمات، بانخفاض مقداره 0.6 مليار ريال. هـ- 22.2 مليار ريـال للمقاولين بارتفاع مقداره 2 مليار ريـال. و- 10.8 مليار ريـال للصناعة بارتفاع مقداره 0.3 مليار ريـال. ز- 6.3 مليار ريـال للقطاعات الأخرى بانخفاض مقداره 0.5 مليار ريـال. س- 9 مليارات ريال للقطاع المالي غير المصرفي بانخفاض مقداره 0.5 مليار ريـال. القطاع الخارجي: ارتفعت استثمارات البنوك في الأوراق المالية خارج قطر بمقدار 0.1 مليار ريـال إلى 25.8 مليار ريـال، وتوزعت بين 22.4 مليار ريـال سندات وصكوكا، و3.4 مليار ريـال أسهما وأخرى. وارتفعت موجوداتها لدى بنوك خارج قطر بمقدار 8.6 مليار ريـال لتصل إلى 66.9 مليار ريـال. وانخفضت قروض البنوك إلى جهات خارجية بنحو 3 مليارات ريـال إلى 41.8 مليار ريـال. وفي المقابل ارتفعت مطلوبات البنوك الخارجية من بنوك داخل قطر بمقدار 3.3 مليار ريـال إلى 135.9 مليار ريـال، وارتفعت مديونية البنوك المحلية للخارج في صورة سندات وشهادات إيداع وغيرها بنحو 8.5 مليار ريال إلى 46.6 مليار ريـال. المعاملات بين البنوك المحلية ارتفعت ودائع أو موجودات البنوك لدى البنوك المحلية الأخرى بمقدار 6.1 مليار ريـال إلى 22 مليار ريـال، وارتفعت مطلوبات البنوك المحلية من بنوك أخرى في قطر بمقدار 7.6 مليار ريـال إلى 20.1 مليار ريـال. وبخلاف ما تقدم حدث الآتي: * ارتفعت رؤوس أموال البنوك واحتياطياتها بنحو 0.2 مليار إلى 114.7 مليار ريـال. * ارتفعت المطلوبات الأخرى – غير المصنفة - بنحو 0.7 مليار إلى 36.4 مليار ريـال. * ارتفعت قيمة موجودات البنوك من النقد والمعادن الثمينة بنحو 0.15 مليار ريال إلى 4.45 مليار ريال.