أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم القانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
احتفظ السائق القطري ناصر العطية حامل اللقب عامي 2011 و2015، بموقعه في المركز الثالث في الترتيب العام المؤقت بعد انتهاء المرحلة التاسعة من النسخة الثامنة والثلاثين لرالي دكار الدولي، التي أقيمت اليوم الثلاثاء، في مدينة بيلين الأرجنتينية على مسافة 396 كلم منها 179 كلم مرحلة خاصة، ليحافظ على حظوظه في التتويج باللقب للمرة الثانية على التوالي والثالثة في تاريخه. واحتل العطية على متن سيارة "ميني آل فور رايسينج" المركز الخامس في المرحلة التاسعة بفارق 40ر2 دقيقة عن سائق بيجو الإسباني كارلوس ساينز حامل اللقب عام 2010 ، الذي حقق المركز الأول بعدما قطع مسافة المرحلة بزمن 31ر35ر2 ساعة متقدما على السائقين الهولندي اريك فان لون بفارق 10 ثوان والفنلندي ميكو هيرفونن بفارق 17 ثانية. وتعد هذه هي المرحلة الثانية التي يفوز بها ساينز في نسخة هذا العام بعد المرحلة السادسة السبت الماضي. وبهذا الفوز عزز ساينز صدارته للترتيب العام المؤقت بزمن 24ر39ر28 ساعة، فيما جاء الفرنسي ستيفان بيترهانسل ثانيا بفارق 03ر7 دقيقة، والعطية ثالثا بفارق 38ر14 دقيقة، وهيرفونن رابعا بفارق 50ر34 دقيقة، والجنوب افريقي جينيل دي فيلييرز خامسا بفارق 18ر53 دقيقة. وفي فئة الدراجات النارية، حقق الأسترالي توبي برايس (كاي تي ام) المركز الأول للمرة الخامسة في هذه النسخة قاطعا مسافة المرحلة التاسعة بزمن 19ر24ر2 ساعة. وتقدم برايس على الارجنتيني كفين بينافيديس (هوندا) بفارق 10ر7 دقائق، فيما جاء السلوفاكي ستيفان سفيتكو (كاي تي ام) ثالثا بفارق 33ر10 دقائق. وحافظ برايس بهذا الفوز على صدارة الترتيب العام المؤقت بزمن 15ر53ر29 ساعة وبفارق 47ر24 دقيقة أمام سفيتكو صاحب المركز الثاني، وبفارق 14ر32 دقيقة أمام التشيلي بابلو كوينتانيا (هوسكفارنا) الذي حل رابعا في مرحلة اليوم. وتقام غدا الأربعاء المرحلة العاشرة بين بيلان وريوخا، وبطول 763 كلم للسيارات والشاحنات منها 278 كلم مرحلة خاصة. وتبلغ مسافة رالي دكار أكثر من 9300 كلم منها 4700 كلم مراحل خاصة تربط بين بوينس إيرس وروزاريو مرورا ببوليفيا، فيما تغيب مراحل البيرو وتشيلي هذا العام بسبب سوء الأحوال الجوية. ويتضمن الرالي 13 مرحلة بالإضافة إلى المرحلة الافتتاحية، أطولها المرحلة السادسة على الأراضي البوليفية لمسافة 542 كلم.
280
| 12 يناير 2016
حل سائق ميني القطري ناصر العطية حامل اللقب رابعا في المرحلة التمهيدية للنسخة الثامنة والثلاثين من رالي دكار التي شهدت حادثا خطيرا أدى إلى إصابة 10 متفرجين بينهم 5 في حالة خطيرة أمس السبت في أريسيفيس بضواحي العاصمة بوينس آيرس. وجاء العطية رابعا بزمن 6.13 دقائق بالتوقيت ذاته أمام البولندي ماريك دابروفسكي (تويوتا) وبفارق ثانيتين الإسباني ناني روما (ميني) والفنلندي ميكو هيرفونن (تويوتا) و3 ثوان أمام البلجيكي جينيل ديفيليير والفرنسيين ستيفان بيترهانسل وسيباستيان لوب وسيريل دوبريه (بيجو). وتنطلق المرحلة الأولى اليوم الأحد، وتربط بين روزاريو وفيا كارلوس باز على مسافة 258 كلم. يبدو العطية وروما بطل الموسم قبل الماضي، مرشحين فوق العادة للظفر باللقب. وكان العطية ظفر بلقب العام الماضي مع ميني وذلك للمرة الثانية في مسيرته بعد الاولى عام 2011 بألوان فريق فولكسفاجن وهو يرصد اللقب الثالث في رالي دكار. ويشهد رالي دكار هذا العام عودة بيجو إلى المنافسة بعد غياب 25 عاما وهذه المرة بقيادة بطل من الطراز الرفيع هو لوب بطل العالم للراليات 9 مرات على أمل لعب أدوار متقدمة في السباق والمنافسة على مراكز الصدارة وكسر هيمنة ميني على اللقب في الأعوام الأربعة الاخيرة.
337
| 03 يناير 2016
عبّر سائق الراليات العالمي ناصر بن صالح العطية عن فخره بالحصول على وسام الاستحقاق من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى (حفظه الله ) الداعم الأكبر للرياضة والرياضيين، مُشدّداً على أن حياته ليست ملكه بل ملك الدولة وأن إنجازاته وانتصاراته لم تأت من فراغ وإنما بعد جهد كبير وتخطيط مستمر. وقال العطية في مقابلة مع وكالة الأنباء القطرية (قنا): "تشرفت بالحصول على وسام الاستحقاق ومصافحة سمو الأمير المفدى.. وهذا الشرف يجعل كل رياضي يجتهد من أجل استحقاق هذا الوسام والفوز بتكريم الأمير، الذي يعد وساماً على صدورنا". وأضاف "أفخر دائماً بدعم ومساندة سمو الأمير لي في كل البطولات التي أخوضها، لأن ناصر العطية ليس ملك نفسه وإنما ملك الدولة، وأسعى دائماً خلال خوض منافسات السيارات أو الرماية أن أرفع علم قطر عالياً في كل المحافل الدولية والإقليمية". واعتبر السائق القطري استقبال سمو الأمير له يوماً مهماً في حياته عامة وتاريخه الرياضي خاصة، لافتاً في الوقت ذاته إلى أن هذا التكريم يعد أفضل إنجاز حققه حتى الآن، وأنه سيدفعه إلى بذل كل طاقاته من أجل تحقيق المزيد من الانتصارات خلال مختلف الاستحقاقات المقبلة. وأوضح العطية أن لسمو الأمير فضلاً رئيسياً في الإنجازات والانتصارات المختلفة التي حققها حتى الآن، بعدما منحه تفرغاً كاملاً للرياضة من عمله في الجيش كنقيب، مُشيداً أيضاً بالدور الكبير الذي لعبه اتحاد السيارات والدراجات النارية في مسيرته الطويلة، وعلى رأسه السيد ناصر بن خليفة العطية رئيس الاتحاد. وكشف عن أن السيد ناصر بن خليفة العطية رئيس الاتحاد القطري للسيارات سانده ووقف بجانبه منذ بداية مسيرته، وأن له دوراً كبيراً في الإنجازات التي حققها لافتا إلى أنهما كسائق ورئيس اتحاد خاضا المسيرة معا منذ عام 2003، الأمر الذي أسفر عن العديد من الألقاب والانتصارات لدولة قطر على مختلف المستويات. وأوضح العطية أن مسيرته حتى الآن تزخر بالعديد من الألقاب الدولية فضلاً عن الإقليمية والمحلية، وأبرزها الفوز بعشرة ألقاب في بطولة الشرق الأوسط ، وبلقبين في رالي دكار الدولي في عامي 2011 و 2015 ، وبلقب بطولة العالم WRC2 عام 2014 ، وبلقب بطولة العالم لفئة الإنتاج التجاري "برودكشن كب " عام 2006 ، وبلقب بطولة العالم " كروس كانتري " عام 2008 . وأرجع السائق القطري تفوقه في عالم الراليات لعدة أسباب وأسرار لن يستطيع الإفصاح عنها جميعا، لكنه أكد في الوقت ذاته على أن تفوقه يرجع في الأساس إلى سعيه الدائم للتعلم واكتساب الخبرة من كل تجربة يخوضها، فضلاً عن سعيه أيضاً للمجاراة والاستفادة من كل عوامل التكنولوجيا في عالم المحركات ليكون دائما على قدر المسؤولية والتحدي. ورأى السائق القطري أن حصوله في بداية موسم 2015 على لقبين مهمين مثل رالي دكار الدولي ورالي قطر أولى مراحل بطولة الشرق الأوسط قد وضعه في محك صعب وزاد من مسؤوليته، لافتا إلى أن تحقيق مثل هذه البداية والوصول إلى القمة صعب على أي سائق، إلا أن الأصعب منه هو المحافظة على هذا المستوي والتمسك بالقمة. وأعرب سائق الراليات العالمي ناصر بن صالح العطية عن فخره وتشرفه بالصعود على أبرز منصة في عالم المحركات، والتتويج وسط أبطال العالم في جميع الفئات خلال الحفل الختامي لموسم 2014 الذي استضافته الدوحة أواخر العام الماضي على هامش اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لرياضة السيارات، وذلك اثر فوزه بلقب بطولة العالم لفئة "دبليو أر سي 2". وأوضح السائق القطري أنه سيواصل مسيرته في عالم الراليات طالما يمتلك الصحة والقدرة على تحقيق الانتصارات في أي مشاركة أو استحقاق يخوضه، لافتاً إلى أن من بين أهدافه في عالم الرياضة تحطيم الأرقام وإحراز لقب رالي دكار الدولي أكثر من مرة مستقبلا، فضلاً عن أن أمامه أربعة ألقاب فقط حتى يعادل الرقم القياسي لعدد مرات الفوز بلقب بطولة الشرق الأوسط الذي يحمله السائق الإماراتي محمد بن سليم برصيد 14 لقباً. وكشف العطية عن أنه بعد الاعتزال لن يبتعد عن الرياضة وخاصة رياضة المحركات، حيث يخطط لإنشاء أكاديمية باسمه من أجل المساهمة في تطوير الرياضة القطرية، مُشيراً إلى أن خبرته وتجاربه طوال مسيرته الطويلة ستكون تحت أمر الرياضة القطرية في مختلف المجالات من أجل تطويرها والمساهمة في طفرتها. وتوقع العطية أن يكون ابنه شعيل بطلاً في رياضة المحركات، وأن يصبح أحد أبطال الفورمولا-1 مستقبلاً، خاصة أنه يعشق السيارات، وأنه يرى فيه شيئا مختلفا من خلال اهتمامه الشديد بهذه الرياضة، لافتا إلى أنه بعد ستة أشهر سيبدأ أول كورس للأطفال في كيفية قيادة السيارات من أجل تهيئته ومنحه الثقة بالنفس والجرأة في سن مبكر. وأكد سائق الراليات العالمي العطية أن تركيزه في الفترة المقبلة سينصب بشكل كبير على منافسات الرماية، حيث سيخوض ثلاثة استحقاقات مهمة هذا العام من أجل الحصول على بطاقة التأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية المقبلة في مدينة "ريو دي جانيرو" البرازيلية عام 2016. وشدد السائق القطري على أن هدفه دائما الوصول إلى العالمية، وأن يبعث برسالة إلى العالم مفادها بأن هناك رياضيا قطريا عربيا قادرا على أن يفوز بأي حدث عالمي سواء في الأولمبياد من خلال الرماية أو في رالي دكار، واعداً الشعب القطري المحب للرياضة بتحقيق ميدالية ذهبية خلال أولمبياد 2016 في البرازيل. وأعرب العطية عن سعادته البالغة بانتخابه عضوا في لجنة شؤون الرماة بالاتحاد الدولي كواحد من سبعة أعضاء في هذه اللجنة على مستوى العالم ككل، فضلاً عن اختياره كممثل للسائقين في بطولة العالم، لافتا إلى أنه يسعى دائما إلى تشريف الرياضة القطرية على مختلف المستويات حتى وأن كانت إدارية. وشدد على أن النجاحات الضخمة للرياضة القطرية على كافة المستويات تعزز من فرص الدوحة بصورة كبيرة للفوز بشرف تنظيم دورة الألعاب الأولمبية مستقبلا، متوقعا أن تنظم قطر أحد أنجح البطولات عندما تستضيف نهائيات كأس العالم لكرة القدم عام 2022.
1332
| 16 فبراير 2015
سعود بن علي: ناصر العطية صنع تاريخا من ذهب قالوا عن بطل داكار: موهبة قطرية فريدة من نوعها الرياضيون يعتبرون السوبرمان سفيرا للرياضة القطرية أصبح السوبرمان ناصر صالح العطية، سفيرا جيدا للرياضة القطرية خارج الحدود، يحقق الإنجاز تلو الإنجاز في ظاهرة تؤكد قدرة الشباب القطري على صناعة التاريخ، فقد فاز برالي دكار 2015 للمرة الثانية في مسيرته، واستحق بذلك أن يمنحه سمو الأمير المفدى وشاح الاستحقاق تقديرا للإنجازات التي حققها وتحفيزا للمزيد من الإنجازات.. والعطية من الرياضيين القلائل متعددي المواهب أو أولئك القادرين على البروز في مجالات مختلفة، تألق في أكثر من رياضة وفي كل منها كان سفيرا جيدا، من الراليات العادية إلى تلك الصحراوية، إلى الفروسية والرماية. ناصر العطية عينته الأمم المتحدة سفيرا للنوايا الحسنة عام 2006، لكنه سيبقى دائما سفيرا للرياضة القطرية والعربية في أبرز المحافل الدولية. فرض السوبرمان ناصر بن صالح العطية، نفسه كعملاق بارز في الشرق الأوسط، فقد توج باللقب الإقليمي في عشر مناسبات، واتجه إلى إثبات وجوده على الساحة العالمية من دون أي تردد رغم الفارق الكبير في المستوى مع الأبطال الذين يفوقونه بسنوات من الخبرة في هذا المجال، فأحرز لقب بطولة العالم للراليات - كأس الإنتاج التجاري عام 2006. ويأتي التتويج برالي دكار للمرة الثانية بعد عام 2011 ليؤكد نجاحات العطية بعد برونزية الرماية في أولمبياد لندن عام 2012. السوبرمان أنهى مشاركته في رالي دكار حتى توجه بسرعة نحو العاصمة القطرية الدوحة لخوض بطولة آسيا للرماية، والتي حجز فيها بطاقته إلى دورة الألعاب الأوليمبية بعدما عادل الرقم القياسي العالمي في منافسات السكيت بإصابته 150 طبقا من أصل 150. وبقدر الإنجاز الأوليمبي الكبير الذي تحقق في أوليمبياد لندن 2012، لا يمكن تجاهل ذاك النصر العظيم الذي حققه في رالي داكار عام 2011 على حساب أسطورة الراليات، الإسباني كارلوس ساينز، خصوصا أنه أول فوز عربي في هذا السباق العالمي المعروف بطبيعته القاسية التي أسقطت أسماء كبيرة. وقد حظي منح العطية وشاح الاستحقاق باهتمام الوسط الرياضي وتثمين جميع الرياضيين لهذه الخطوة التي تؤكد اهتمام ودعم سمو الأمير للرياضة والرياضيين. الشيخ سعود بن علي: يعرف كيف يحقق الإنجاز يقول الشيخ سعود بن علي آل ثاني -نائب رئيس اللجنة الأوليمبية- إن الإنجاز الذي حققه ناصر العطية في رالي داكار الأخير أكد أنه سفير جيد فوق العادة للرياضة القطرية، يعرف كيف يصنع الإنجاز وله بصمة واضحة في عالم الراليات، إنه بطل أسطوري يستحق التكريم والاحتفاء، ونجح في الرالي والرماية والسباحة والفروسية، إنه بطل متعدد المواهب، أضاف بصمة كبيرة للرياضة القطرية.. ويرى سعادته أن الفوز برالي دكار كان انتصارا كبيرا على الكثيرين من المتنافسين، أنهى المرحلة الأخيرة بنجاح، أعتقد أنه أضاف الكثير للرياضة القطرية، إنه موهبة فرضت نفسها على الجميع. زامل الشهراني: الإنجازات تؤكد الموهبة الكبيرة أوضح زامل الشهراني - رئيس الاتحادين العربي والقطري للمصارعة، أن إنجاز ناصر بن صالح العطية يؤكد أنه موهبة فريدة من نوعها، موهبة اعتمدت على نفسها في تحقيق الإنجازات، في سنوات قليلة ترك بصمة قوية في عالم الرياضات، في الرماية والرالي والسباحة والفروسية، أعتقد أنه صورة مشرفة للرياضة القطرية. ويضيف الشهراني أن المهارة الفردية من ناصر العطية كافية لصناعة التاريخ، حقق انتصارات كبيرة في وقت قليل، أعتقد أنه يستحق التكريم، ويؤكد أن شباب قطر يملكون نفس الطموح والتحدي. محمد العبيدلي: بطل قطري.. صنع المجد ويرى محمد العبيدلي رئيس جناح كرة السلة في نادي الجيش، أن الموهبة الكبيرة التي يتمتع بها ناصر بن صالح العطية كانت واضحة، عالم الرالي من الرياضات الشاقة المتنوعة، ورياضة ميكانيكية تعتمد على اللياقة والسرعة والقدرة على التكيف مع الظروف الصحراوية، وفي عالم الفروسية كان عملاقا حينما حقق برونزية أوليمبياد لندن 2012، أعتقد أنه صنع تاريخا مجيدا للرياضة القطرية، وبدرجة امتياز. وأضاف محمد العبيدلي أن ناصر العطية استطاع أن يحقق شهرة كبيرة للرياضة القطرية، إنجازه في بطولة رالي داكار الأخير، يؤكد أنه يتحدى الظروف القاهرة التي تحيط به، لأن الراليات تحتاج إلى مجهود كبير، ما حققه ناصر العطية سوف يذكره التاريخ بأسطر من نور، لأنه كان صورة مشرفة.
258
| 23 يناير 2015
تلقى البطل القطري ناصر العطية استقبالا مفعما بالمشاعر الدافئة وسط موجة طقس باردة في الدوحة اليوم الإثنين، احتفالا بفوزه بلقب فئة السيارات برالي دكار للمرة الثانية في مشواره الحافل. وأصبح العطية سابع سائق يحرز لقب رالي دكار لأكثر من مرة بعدما توج باللقب يوم السبت الماضي للمرة الثانية بعد 2011. تقدم مستقبلي البطل القطرى في مطار حمد الدولي سعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزير الشباب والرياضة، وسعادة الشيخ سعود بن عبد الرحمن آل ثاني أمين عام اللجنة الأولمبية القطرية، وسعادة الشيخ عبد الله بن محمد بن سعود آل ثاني رئيس مجلس إدارة "اوريدوOoredo"، وناصر بن خليفة العطية رئيس الإتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية، وجمع غفير من محبي ومشجعي البطل. وهبط البطل من سلم الطائرة حاملا جائزة الرالي وبدت سعادته الغامرة واضحة بشكل كبير جدا عندما تبين حرارة الاستقبال والفرحة في عيون الجميع، ومدى تقديرهم لما حققه من إنجاز عالمي يحسب له ولبلده، وهو دائم التشريف لقطر في كل المحافل الدولية مواصلاً حصد مزيد من الإنجازات للرياضة القطرية. وتم تطويق البطل بالورود بمجرد أن لامس أرض مطار الدوحة وسط تظاهرة اختلطت فيها المشاعر احتفاء بما حققه من انجاز مهم له ولكل العرب ليواصل تفوقه وتألقه على مدار تاريخه الممتد في رياضة الراليات لأكثر من 25 عاماً. وقال العطية بعد تطويق عنقه بالزهور وأكاليل الورد وتوزيع الحلوى التي تحمله اسمه وصوره "حققت حلما ظل يراودني أربع سنوات كاملة منذ أن فزت بالبطولة في 2011". وأضاف "جاءت تلك اللحظة التاريخية في مطلع 2015 لكي يتم تتويجي من جديد بالسباق الأصعب في كل القارات ويستغرق أياما طويلة ويحتاج إلى مجهودات خرافية وتركيز ولياقة بدنية عالية". وتابع "يمكنني التأكيد على أن كل ما كنت أشعر به من الإرهاق والإجهاد طوال أيام البطولة قد ذهب خلال لحظة التتويج باللقب ورفع علم بلادي عاليا.. أعد الجميع بمواصلة جهودي في كل المحافل الدولية لتحقيق المزيد من الإنجازات للرياضة القطرية". وتصدر العطية السباق منذ مراحله الأولى وحتى خط النهاية في العاصمة الأرجنتينية بوينس ايرس وكان يبتعد بفارق كبير عن منافسيه.
253
| 19 يناير 2015
عزز القطري ناصر العطية رصيده في صدارة الترتيب العام في رالي دكار وبات شبه ضامن لإحراز اللقب غدا السبت حيث يتقدم بفارق كبير يبلغ نحو 35 دقيقة عن الجنوب افريقي جينيل دي فيليرز (هوندا) اقرب منافسيه. وحل العطية رابعا بفارق 1.37 دقيقة، في المرحلة الثانية عشرة من رالي دكار 2015 في روزايو بالأرجنتين اليوم واقترب خطوة إضافية من لقبه العالمي الثاني بعد عام 2011. وفاز بالمركز الأول لهذه المرحلة للرالي السائق الأرجنتيني اورلانو تيرانوفا. وسجل تيرانوفا أسرع وقت في هذه المرحلة قاطعا المسافة البالغة 298 كلم بزمن قدره 06ر04ر3 ساعة، متقدما على زميله في الفريق الروسي فلاديمير فاسيلييف بفارق 30 ثانية وعلى سائق رينو الأرجنتيني اميليانو سباتارو بفارق 1.29 دقيقة.
166
| 16 يناير 2015
حقق القطري ناصر العطية اليوم فوزه الخامس في رالي دكار 2015 في المرحلة الحادية عشرة الممتدة من كاتشي إلى تيرميس دي ريو هوندو في الأرجنتين وبات على بعد يومين من إحراز اللقب الثاني بعد الأول عام 2011. وقطع العطية المسافة البالغة 520 كلم منها 194 كلم خاصة بالسرعة بزمن 10ر53ر1 ساعة، متقدما على الأرجنتيني اورلاندو تيرانوفا ومطارده المباشر في الترتيب العام الجنوب إفريقي جينيل دي فيليرز بطل عام 2009 بفارق 27 و39 ثانية على التوالي. وفوز العطية هو العاشر في 11 مرحلة للصانع الألماني الذي يتجه لإحراز اللقب الرابع على التوالي. ويتقدم العطية على فيليرز في الترتيب العام بنحو نصف ساعة، وبفارق نحو ساعة ونصف على البولندي كريستوف هولوفتشيتش السائق الثالث في فريق ميني. - ترتيب الخمسة الأوائل لفئة السيارات في المرحلة الحادية عشرة: 1- القطري ناصر العطية (ميني) 10ر53ر1 ساعة 2- الأرجنتيني اورلاندو تيرانوفا (ميني) بفارق 27 ثانية 3- الجنوب إفريقي جينيل دي فيليرز (تويوتا) بفارق 39 ث 4- اللاتفي بينيديكتاس فاناغاس (تويوتا) بفارق 48 ث 5- الروسي فلاديمير فاسيلييف (ميني) بفارق 16ر1 دقيقة - الترتيب العام: 1- العطية 47ر12ر37 ساعة (مع دقيقتين عقوبة) 2- دي فيليرز بفارق 01ر29 د 3- هولوفتشيتش بفارق 49ر28ر1 س
279
| 15 يناير 2015
حل السعودي يزيد الراجحي "تويوتا" ثانيا والقطري ناصر العطية "ميني" رابعا في المرحلة الخامسة من رالي دكار 2015 لمسافة 697 كلم بينها 458 كلم خاصة بالسرعة بين مدينتي كوبيابو وانتوفاجاستا التشيليتين، وتخلف الراجحي بفارق 20 ثانية فقط على الروسي فلاديمير فاسيليف "ميني" الذي تصدر المرحلة قاطعا المسافة بزمن قدره 18ر19ر4 ساعات، وجاء الأمريكي روبي جوردو "جورديني" ثالثا بفارق 1.25 دقيقة، أمام العطية بفارق 3.24 دقيقة. وعزز العطية بطل 2011 والذي أحرز أيضا المركز الأول في المرحلتين الثانية والرابعة، صدارته للترتيب العام برصيد 16.53.26 ساعة، بفارق 10.35 د عن أقرب منافسيه الجنوب إفريقي جينيل دي فيليرز الذي حل سادسا في المرحلة الخامسة، ويحتل الراجحي المركز الثالث في الترتيب العام. وفي فئة الدراجات، أحرز الاسباني مارك كوما المركز الأول، متقدما على مواطنه خوان باريدا والتيشلي بابلو كوينتانيلا ويتصدر باريدا الترتيب العام.
217
| 09 يناير 2015
تصدر السائق القطري ناصر العطية الترتيب في المرحلة الأولى من رالي دكار التي انطلقت اليوم الأحد من بوينوس آيرس وانتهت في فيا كارلوس باز في الأرجنتين. وقطع العطية، بطل السباق عام 2011، مسافة المرحلة الخاصة الأولى البالغة 170 كلم من أصل 833 كلم، بزمن ساعة واحدة و12 دقيقة و50 ثانية، وتقدم بفارق 22 ثانية على الأرجنتيني اورلاندو تيرانوفا (ميني)، ودقيقة و4 ثوان على الأيريكي روبي جوردون (هامر). وفي فئة الدراجات النارية، احتل البريطاني سام سندرلاند (اي تي ام) المركز الأول بعدما قطع مسافة المرحلة الخاصة البالغة 175 كلم بزمن 57ر18ر1 ساعة، وتقدم سندرلاند على البرتغالي باولو كونسالفش (هوندا) بفارق 12ر1 دقيقة، وعلى الإسباني مارك كوما (كاي تي ام) بطل العام الماضي بفارق 41ر1 دقيقة.
277
| 04 يناير 2015
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم القانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون...
12442
| 07 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
9544
| 05 أكتوبر 2025
قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
7996
| 06 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
6978
| 04 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت وزارة التربية والتعليم، تعميماً لموظفي الوزارة والمدارس، بخصوص اعتماد الإجازات المرضية. ووفق القانون، أوضحت إدارة الموارد البشرية بالوزارة أنه يجب على الموظف...
6556
| 06 أكتوبر 2025
أوضح سعادة الدكتور عبدالعزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، رئيس ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أن من أهم تعديلات قانون الموارد البشرية...
4402
| 07 أكتوبر 2025
أعلنت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية تسلا، عن بدء بيع شاحنتها الكهربائية الخفيفة سايبر تراك، في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنها متاحة للحجز...
4368
| 05 أكتوبر 2025